الفصل 1022
[ المفتاح مناسب تماما ]
لقد أصبح جريد الآن أكثر حذراً مقارنة بالأيام الخوالي وكان لديه العديد من الاعتبارات التي يجب التفكير فيها عند إنشاء عنصر.
[ حدث تأثير ]
من وجهة نظر الدوقات ، كان جريد ملكًا معاديًا.
كان المستوى الحالي لجريد قد جعل من المستحيل استكشاف أنقاض إله القتال بشكل صحيح.
“أوه!”
ومع ذلك ، كان جريد بخير ولم يبدي الدوقات أي عداء.
كان ثقب مفتاح صغير في شجرة كبيرة.
لذا عندما أدخل المفتاح العالمي وأداره ظهرت نافذة إشعار بتأثير صوتي مبهج.
وافقت باسارا أيضًا بينما كان مورس مشغولًا بالتفكير.
لقد حدث تأثير!
بعد إصابته بهذه الجروح ، وصل جريد أمام الشجرة الكبيرة الثانية وأدخل المفتاح مرة أخرى.
اذا تخيله جريد فسيكون مثل إنقسام الشجرة إلى نصفين وظهور الكنوز المخفية.
كانوا من الدوقات الذين حضروا مأدبة الغداء التي حدثت عندما زار الإمبراطورية بناءً على دعوة الإمبراطور.
لكن إذا كان على لاويل أن يخمن ، فسيكون مشهدًا حيث من المحتمل أن يحصل على كتاب مهارات يقدم “الأسلوب السري لإله القتال”.
“هل هو فشل آخر؟”
كان هذا أحد السيناريوهات الأساسية المقبولة.
“…؟”
[بدأت الطاقة القتالية للملك البطل في الغليان!]
ومع ذلك ، فإن الشجرة لم تتحرك.
[بدأت الطاقة القتالية للملك البطل في الغليان!]
على عكس نافذة الإعلام ، لم يحدث شيء حقًا.
حتى الإمبراطورة ماري لم تستطع أن تجعل جرينال ينزل من فرس النهر.
“ماذا؟ لماذا ؟”
ارتبك جريد للحظة وبحث حوله.
دعونا نفتح المزيد!.
كان هناك كل أنواع النباتات والأشجار ، لكن وبعض الأشجار كان بها ثقوب لمفاتيح.
‘… كنت سأموت إذا وقعت فيها أثناء قتال.’
هل هناك أشجار عاطلة؟
إذا أرادت الإمبراطورية احتكار الآنقاض لذا بالنظر إلى قدراتهم كان ذلك ممكنا بالتأكيد.
توصل جريد أخيرًا إلى سبب وجود فتحات المفاتيح.
دعونا نفتح المزيد!.
لقد اعتقد الموظفون أن اللاعبين سيعانون من أضرار لا يمكن إصلاحها بسبب بيريث ، الذي سيقتل عددًا لا يحصى من الأشخاص ويفتح أبواب الجحيم لاستدعاء جيش.
انتقل جريد إلى شجرة كبيرة كانت على بعد 20 مترًا.
[ المفتاح مناسب تماما ]
[ لقد وقعت في فخ! ]
‘لماذا أهتم بشأن نوي؟ ليس بسبب قوة نوي القتالية. أنا فقط أحب نوي’
لقد أدرك جريد هذه الحقيقة من جديد.
لكن حدث شيئ سخيف!
‘… كنت سأموت إذا وقعت فيها أثناء قتال.’
غرقت الأرض في اللحظة التي وطأ فيها على جذر شجرة بارزة.
كان عليه أن يستخدم عذرًا للمغادرة هنا.
[ لقد عانيت من ضرر 10200! ]
كانوا جرينال ومورس وبسارا.
لم يكن هذا المستوى الذي يمكن اكتشافه من خلال الانتباه.
لكن كلما نظر إليه أكثر كلما بدا أنه عنصر أكثر من احتيالي.
كان هناك نفق بعمق عشر أمتار.
مباشرة تم لف جريد بطاقة قتالية ملتهبة في لحظة عندما تعرف على الثلاثة منهم.
لذا عندما سقط جريد في الفخ الرهيب المثبت في الأرض بصق الدم.
‘… كنت سأموت إذا وقعت فيها أثناء قتال.’
“الرئيس”
لماذا هناك فخ في هذا المكان؟.
لقد توصل إلى إدراك معقول من خلال تحديد ‘الأشجار الرئيسية’ التي لا تزال موجودة في الغابة.
فكر جريد في الأمر وإستخدم الطيران للهروب من النفق.
كانت مساعدة نوي عظيمة عندما كان جريد لا يزال ضعيفا.
‘هل الجيش الإمبراطوري من فعل ذلك؟’
فجأة سعل جرينال بصوت عالي ، وحرك مورس وباسارا رأسيهما.
إذا أرادت الإمبراطورية احتكار الآنقاض لذا بالنظر إلى قدراتهم كان ذلك ممكنا بالتأكيد.
كان من المحتمل جدًا أن تكون القوات الإمبراطورية التي وصلت إلى هنا أولا قد نصبت الفخاخ للتدخل في أعمال الباقين.
‘الإمبراطورية لا تتغير ، لقد قاموا بالفعل بتركيب مصائد مثل هذه’.
لكن ألم تكن قوية جدًا في هذه المرحلة؟.
مع ارتفاع إحصائياتهم وخبراتهم ، لن يقع اللاعبون في الفخاخ بسهولة.
لقد نجوا من نوع من الموت لأنه ألغى الفخاخ.
كان من الصواب قتل أو القبض على جريد بمجرد رؤيته.
على وجه الخصوص ، كان لدى جريد إحصائيات عالية للرؤية ويمكنه بسهولة التمييز بين الفخاخ.
ومع ذلك ، لا يمكن التمييز بين الفخاخ المثالية التي تمتزج مع الطبيعة وتشكل تهديدًا.
سوف يضيع فريق جريد الوقت في أنقاض إله القتال ولن يكون قادرًا على التعامل مع بريث الذي استدعى الجيش.
ربما كان هناك فخ آخر؟
‘الإمبراطورية لا تتغير ، لقد قاموا بالفعل بتركيب مصائد مثل هذه’.
“أكك!”
صرخ جريد بينما كان يحافظ على الطيران.
في اللحظة التي لامست فيها كتفه ورقة ، تحولت الورقة إلى نصل ، برؤية هذا سحب جريد المصاب جرعة وابتلعها.
“ما هو مستوى هذه الفخاخ؟”
لم يعرف جريد معنى هذا العمل ، لكن مورس وباسارا فوجئوا للغاية.
لم يكن هذا المستوى الذي يمكن اكتشافه من خلال الانتباه.
على عكس نافذة الإعلام ، لم يحدث شيء حقًا.
أشار الموظفون الغاضبون إليه.
لكن ألم تكن قوية جدًا في هذه المرحلة؟.
في بعض الأحيان يقوم نوي بالأعمال المنزلية.
كان ذلك لأن جرينال لم يُظهر اللباقة لأي شخص من خلال النزول من فرس النهر بعيدًا عن الوقت الذي رأى فيه الإمبراطور.
أراد جريد معرفة الشخص الذي نصب الفخاخ.
لذا عندما سقط جريد في الفخ الرهيب المثبت في الأرض بصق الدم.
تسبب تأثير الفراشة في ظهور انقاض إله القتال في وقت أبكر بكثير مما كان مخططا له ، وغادرت القوى الرئيسية للمملكة مدجج بالعتاد القارة.
سيكون مثل الفوز بالجائزة الكبرى كبير إذا حصل عليه.
‘ لن يكون من الممكن لنفسي الحالية التفكير في صنع مثل هذا العنصر ، أعتقد أنه لا يمكن صنع عنصر احتيالي كهذا ، ومن الطبيعي أن يتم حظره’.
بعد إصابته بهذه الجروح ، وصل جريد أمام الشجرة الكبيرة الثانية وأدخل المفتاح مرة أخرى.
لكن من وجهة نظر جريد ، كان جرينال يهذي بهراء سخيف.
مجددا ، كان هناك تأثير صوتي وإشعار بحدوث تأثير لكن لم تظهر أي كنوز.
. “..!”
ألم تتمتع هذه المخلوقات بعمر طويل …؟.
“هل هو فشل آخر؟”
‘يبدو أنها مساعدة كبيرة لهم؟’
بعد تحفيز روحه العنيدة.
سيكون مثل الفوز بالجائزة الكبرى كبير إذا حصل عليه.
‘… كنت سأموت إذا وقعت فيها أثناء قتال.’
أكد جريد أنه لا يزال لديه متسع من الوقت وانتقل إلى الشجرة التالية.
الآن كان الموظفون الآخرون يستمتعون أيضًا بما فعله جريد.
هل تلقوا المساعدة منه؟.
كانت بطبيعة الحال شجرة بها ثقب مفتاح ، وبعد إدخال المفتاح ومحاذاته بشكل صحيح.
“هل هو فشل آخر؟”
لكن إذا كان على لاويل أن يخمن ، فسيكون مشهدًا حيث من المحتمل أن يحصل على كتاب مهارات يقدم “الأسلوب السري لإله القتال”.
مرة أخرى ، لم يحدث شيء.
‘… كنت سأموت إذا وقعت فيها أثناء قتال.’
كان الأمر نفسه مع الشجرة التالية والشجرة بعد ذلك.
“لماذا تسألني نيونغ؟” بدا أن نوي في مزاج جيد جدًا.
كان فريق إدارة ساتسفاي محبطًا للغاية.
في النهاية انزعج جريد لأنه اصطدم بالعديد من الفخاخ على طول الطريق وأهدر الجرع.
كان جريد قد اشتكى لأن القط جعل عنقه متيبسا بعد استخدام رأسه كسرير.
“لم يحدث شيء عندما أدخلت المفتاح ؟؟ ما الذي يجري؟”
“لماذا تسألني نيونغ؟” بدا أن نوي في مزاج جيد جدًا.
كان عليه أن يستخدم عذرًا للمغادرة هنا.
“أوه!”
في هذه اللحظة سقط ضوء الشمس الدافئ من السماء مع نسيم بارد فجر بلطف فراء نوي.
كان جريد قد اشتكى لأن القط جعل عنقه متيبسا بعد استخدام رأسه كسرير.
“على أي حال أنت لست مساعد”
كانت هذه فرصة.
لقد تطور نوي بعد أكل حجر الرعد.
كانت لديه مهارة كبيرة لكن حضوره لم يكن كما كان من قبل.
أشار الموظفون الغاضبون إليه.
كانت مساعدة نوي عظيمة عندما كان جريد لا يزال ضعيفا.
“…”
الآن ، أصبح قويًا جدًا لدرجة أن قيمة نوى كمساعد قد انخفضت.
“أوه!”
‘لماذا أهتم بشأن نوي؟ ليس بسبب قوة نوي القتالية. أنا فقط أحب نوي’
لذا من أجل أن يلعب نوي دورًا بارزًا مرة أخرى ، يجب أن يُظهر قوة فريدة في غزو الغولم.
لكن هل كان مثل هذا العدو مشترك؟
مجددا ، كان هناك تأثير صوتي وإشعار بحدوث تأثير لكن لم تظهر أي كنوز.
‘في المقام الأول ، آمل ألا يكون هناك مثل هؤلاء الأعداء الأقوياء’.
اعتقد جريد أنه يفضل ألا يكون نوي نشطا ثم ابتسم.
لقد كانت لحظة تنور صغير.
‘لماذا أهتم بشأن نوي؟ ليس بسبب قوة نوي القتالية. أنا فقط أحب نوي’
في هذه اللحظة سقط ضوء الشمس الدافئ من السماء مع نسيم بارد فجر بلطف فراء نوي.
لقد أدرك جريد هذه الحقيقة من جديد.
“نعم ، يجب أن يظل سعيدًا فقط.
بسماع هذا حاول جريد اختلاق كلمات للرد عندما أجاب جرينال بنفسه.
“مثل هذا الشخص قتل ريجال؟”
في بعض الأحيان يقوم نوي بالأعمال المنزلية.
“أكك!”
ألم تتمتع هذه المخلوقات بعمر طويل …؟.
في الآونة الأخيرة ، تحول فرو نوي إلى اللون الأسود مرة أخرى لسبب ما.
في بعض الأحيان ، كان من الضروري أن يكون المرء بسيطًا.
قام جريد بضرب ذيله وتحريكه ليقوم بإدخال المفتاح في الشجرة التالية.
كانوا وحوشًا يمكن أن تقتله في أي وقت.
ثم نزل جرينال من فرس النهر العملاق ذي الرأسين ، واقترب من جريد وألقى التحية.
كان يأمل أن يفوز بكنز هذه المرة ، لكنه كان أيضًا فشلا.
الآن ، أصبح قويًا جدًا لدرجة أن قيمة نوى كمساعد قد انخفضت.
كان هناك إشعار حول التأثير ، لكن جريد لم يعرف التأثير …
فجاة تحدث مورس لكن بالنسبة لجريد كان مثل قول الهراء.
“… إيه؟”
فجأة نظر جريد حوله ، واتسعت عيناه.
من أجل الاغارة على الشيطان العظيم ، كان على اللاعبين الكبار التعاون.
لقد اكتشف أن بعض الأفخاخ التي وقع بها في الطريق قد اختفت دون أن تترك أثرا.
هل يوافق على التعاون؟.
لكن لقد تغير السيناريو بالكامل بسبب نهائيات
“أزالة الفخاخ؟”
لقد كانت لحظة تنور صغير.
توصل جريد أخيرًا إلى سبب وجود فتحات المفاتيح.
لقد كان هذا موقف حيث كان ثلاثة من الدوقات السبعة معًا.
حاول جريد التظاهر بأنه غير رسمي لكن صوته كان يرتعش.
كانت فكرة مجدية.
كان ثقب مفتاح صغير في شجرة كبيرة.
حتى الإمبراطورة ماري لم تستطع أن تجعل جرينال ينزل من فرس النهر.
لقد توصل إلى إدراك معقول من خلال تحديد ‘الأشجار الرئيسية’ التي لا تزال موجودة في الغابة.
لذا عندما سقط جريد في الفخ الرهيب المثبت في الأرض بصق الدم.
كان من الصواب قتل أو القبض على جريد بمجرد رؤيته.
‘من المستحيل أن تكون الإمبراطورية قد نصبت مئات الفخاخ خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن.’
دعونا نفتح المزيد!.
كانت هذه الأفخاخ موجودة بالفعل مسبقا.
ربما كان ازالة الفخاخ أحد المفاتيح لاستكشاف هذه الآثار.
كان امتلاك المفتاح العالمي يعني أنه كان في وضع أفضل بكثير من الإمبراطورية.
أكد جريد أنه لا يزال لديه متسع من الوقت وانتقل إلى الشجرة التالية.
‘واو … إنه حقًا موجود متى احتجت إليه.’
‘يبدو أنها مساعدة كبيرة لهم؟’
الان كانت هناك حاجة إلى المفتاح العالمي الذي صنعه في الأيام الخوالي.
لكن كلما نظر إليه أكثر كلما بدا أنه عنصر أكثر من احتيالي.
“ه- هذا سخيف ، كيف حدث هذا؟”
لذا لن يكون جريد في الوقت الحاضر قادر على إنشاء شيء مشابه.
“بالتأكيد لديك رؤية تطلعية وتصميم جريء”
لقد أصبح جريد الآن أكثر حذراً مقارنة بالأيام الخوالي وكان لديه العديد من الاعتبارات التي يجب التفكير فيها عند إنشاء عنصر.
لقد اكتشف أن بعض الأفخاخ التي وقع بها في الطريق قد اختفت دون أن تترك أثرا.
ومع ذلك ، فإن هذا الفعل حدت من خياله.
‘ لن يكون من الممكن لنفسي الحالية التفكير في صنع مثل هذا العنصر ، أعتقد أنه لا يمكن صنع عنصر احتيالي كهذا ، ومن الطبيعي أن يتم حظره’.
بحدوث هذا تردد جريد ، لكن هذا كان للحظة فقط.
“…”
في بعض الأحيان ، كان من الضروري أن يكون المرء بسيطًا.
“لماذا تسألني نيونغ؟” بدا أن نوي في مزاج جيد جدًا.
لقد كانت لحظة تنور صغير.
مد جرينال يده إلى جريد. “سأقدم اقتراحا بصفتي دوق إمبراطوري ، دعنا ننسى الحرب ونقيم تحالفًا هنا ، سوف تقترض قوتنا وسوف نستعير مفتاحك ، إذا جمعنا تعاوننا ، يمكننا استكشاف هذا المكان بأمان “.
. “..!”
لكن أدرك جريد فجأة أنه لا يستطيع سماع كل أنواع الأصوات في الغابة لكنه سمع صوت شخص ينزلق بين الشجيرات وخطى تقترب.
“ملك مدجج بالعتاد!” برز رجلان وامرأة واحدة.
[لقد اكتشفت شخصًا قويًا من هذا الجيل !]
“على أي حال أنت لست مساعد”
[بدأت الطاقة القتالية للملك البطل في الغليان!]
كان جريد قد اشتكى لأن القط جعل عنقه متيبسا بعد استخدام رأسه كسرير.
في بعض الأحيان ، كان من الضروري أن يكون المرء بسيطًا.
“… !!”
تم إنشاء حالة غير معروفة الان
كانوا جرينال ومورس وبسارا.
خالف جريد أمر لاويل بعدم دخول الغابة.
إذا أرادت الإمبراطورية احتكار الآنقاض لذا بالنظر إلى قدراتهم كان ذلك ممكنا بالتأكيد.
مباشرة تم لف جريد بطاقة قتالية ملتهبة في لحظة عندما تعرف على الثلاثة منهم.
كان الأمر نفسه مع الشجرة التالية والشجرة بعد ذلك.
لماذا هناك فخ في هذا المكان؟.
كانوا من الدوقات الذين حضروا مأدبة الغداء التي حدثت عندما زار الإمبراطورية بناءً على دعوة الإمبراطور.
لم تكن باسارا قد نظرت إلى جريد خلال مأدبة الغداء ، لكن جمالها كان لا يُنسى لذلك تعرف عليها.
“لقد كان شيئ حدث في ساحة المعركة.”
كان شكل مورس مختلفًا عن الدوقات الآخرين ، غرور جرينال بأعلى مستوى جنبًا إلى جنب مع ليمت وراشيل.
لا ، بل كان سيتذكرهم بوضوح حتى لو لم يكن لديهم أي ميزات خاصة.
لا يمكنه أن ينسى دوقات الإمبراطورية.
ثم حصل على فرصة للتحالف مع الدوقات.
لقد توصل إلى إدراك معقول من خلال تحديد ‘الأشجار الرئيسية’ التي لا تزال موجودة في الغابة.
“اللعنة XX!”
“…”
كان الوضع سيئا.
اعتقد جريد أنه يفضل ألا يكون نوي نشطا ثم ابتسم.
“… ؟؟”
خالف جريد أمر لاويل بعدم دخول الغابة.
الآن كان الموظفون الآخرون يستمتعون أيضًا بما فعله جريد.
‘الإمبراطورية لا تتغير ، لقد قاموا بالفعل بتركيب مصائد مثل هذه’.
لذا عندما استشعر وفاته ، سحب جريد سيفه على عجل.
مباشرة تم لف جريد بطاقة قتالية ملتهبة في لحظة عندما تعرف على الثلاثة منهم.
سحب جريد يده إلى الوراء وسعال على عجل.
“مهلا! ألا يمكننا إظهار الإمتنان بعد تلقي المساعدة منك؟”
فجاة تحدث مورس لكن بالنسبة لجريد كان مثل قول الهراء.
لقد أصبح جريد الآن أكثر حذراً مقارنة بالأيام الخوالي وكان لديه العديد من الاعتبارات التي يجب التفكير فيها عند إنشاء عنصر.
“…؟”
لقد كان هذا موقف حيث كان ثلاثة من الدوقات السبعة معًا.
هل تلقوا المساعدة منه؟.
مد جرينال يده إلى جريد. “سأقدم اقتراحا بصفتي دوق إمبراطوري ، دعنا ننسى الحرب ونقيم تحالفًا هنا ، سوف تقترض قوتنا وسوف نستعير مفتاحك ، إذا جمعنا تعاوننا ، يمكننا استكشاف هذا المكان بأمان “.
بسماع هذا رفع جريد رأسه وسرعان ما لاحظ ذلك.
لقد نجوا من نوع من الموت لأنه ألغى الفخاخ.
كان الوضع سيئا.
‘لهذا لم يهاجموني؟’
لقد كان هذا موقف حيث كان ثلاثة من الدوقات السبعة معًا.
كان عليه أن يمسك بيده لأنه كان مخاطرة كبيرة لاستكشاف هذه المنطقة بينما كان معاديًا للإمبراطورية.
إذا كانوا يعتزمون قتل جريد ، لكانوا قد هاجموه لحظة ظهورهم وفقد جريد حياته بالفعل.
ومع ذلك ، كان جريد بخير ولم يبدي الدوقات أي عداء.
برؤية هذا حدق جريد في شخصيات الأشخاص الثلاثة.
‘لديهم شخصيات تجعلهم غير راغبين في أن يكون لهم ديون.’
لكن حدث شيئ سخيف!
كان الوضع سيئا.
من وجهة نظر الدوقات ، كان جريد ملكًا معاديًا.
لكن من وجهة نظر جريد ، كان جرينال يهذي بهراء سخيف.
إذا كانوا يعتزمون قتل جريد ، لكانوا قد هاجموه لحظة ظهورهم وفقد جريد حياته بالفعل.
كان من الصواب قتل أو القبض على جريد بمجرد رؤيته.
لقد اعتقد الموظفون أن اللاعبين سيعانون من أضرار لا يمكن إصلاحها بسبب بيريث ، الذي سيقتل عددًا لا يحصى من الأشخاص ويفتح أبواب الجحيم لاستدعاء جيش.
كان لقائهم مع جريد فرصة لكسب إنجاز ضخم وإنهاء الحرب.
ومع ذلك ، فقد قاموا بطرد هذه الفرصة الكبيرة لمجرد أنهم تلقوا المساعدة.
كان يأمل أن يفوز بكنز هذه المرة ، لكنه كان أيضًا فشلا.
‘يبدو أنها مساعدة كبيرة لهم؟’
بصراحة ، كان الأمر مخيفًا.
أصيب الموظفون في غرفة الاجتماعات بالصدمة من المشهد على الشاشة.
كانت هذه فرصة.
بعد إصابته بهذه الجروح ، وصل جريد أمام الشجرة الكبيرة الثانية وأدخل المفتاح مرة أخرى.
كان عليه أن يستخدم عذرًا للمغادرة هنا.
“أكك!”
مد جرينال يده إلى جريد. “سأقدم اقتراحا بصفتي دوق إمبراطوري ، دعنا ننسى الحرب ونقيم تحالفًا هنا ، سوف تقترض قوتنا وسوف نستعير مفتاحك ، إذا جمعنا تعاوننا ، يمكننا استكشاف هذا المكان بأمان “.
بالتفكير في هذا حاول جريد أن يظل هادئا قدر الإمكان.
[ حدث تأثير ]
“أنا سعيد بمساعدتكم ، لقد تظاهرت بأنني لا أعرف هذا كتواضع “.
لا ، بل كان سيتذكرهم بوضوح حتى لو لم يكن لديهم أي ميزات خاصة.
حاول جريد التظاهر بأنه غير رسمي لكن صوته كان يرتعش.
بصراحة ، كان الأمر مخيفًا.
كانوا وحوشًا يمكن أن تقتله في أي وقت.
اذا حدث هذا سوف يقتل ويطرد من البحر الأحمر.
‘واو … إنه حقًا موجود متى احتجت إليه.’
لقد حدث تأثير!
كان جريد يخشى بشدة أنه لن يكون قادرًا على حماية رفاقه الباقين.
بالتفكير في هذا حاول جريد أن يظل هادئا قدر الإمكان.
في بعض الأحيان يقوم نوي بالأعمال المنزلية.
“مثل هذا الشخص قتل ريجال؟”
تسبب تأثير الفراشة في ظهور انقاض إله القتال في وقت أبكر بكثير مما كان مخططا له ، وغادرت القوى الرئيسية للمملكة مدجج بالعتاد القارة.
ثم نزل جرينال من فرس النهر العملاق ذي الرأسين ، واقترب من جريد وألقى التحية.
تحدث مورس بعد سماعه كلمات جريد.
ومع ذلك ، فإن هذا الفعل حدت من خياله.
لكن لم تكن هناك حاجة لـجريد لقول أي شيء ، كان هذا لأن جرينال تدخل من أجله.
“لقد كان شيئ حدث في ساحة المعركة.”
كان هذا يعني بالنسبة لهم عدم إلقاء اللوم على جريد.
كان هناك إشعار حول التأثير ، لكن جريد لم يعرف التأثير …
“باه!.” كان مورس متشكك ولم يقل أي شيء آخر.
ثم نزل جرينال من فرس النهر العملاق ذي الرأسين ، واقترب من جريد وألقى التحية.
“أزالة الفخاخ؟”
لم يعرف جريد معنى هذا العمل ، لكن مورس وباسارا فوجئوا للغاية.
في الآونة الأخيرة ، تحول فرو نوي إلى اللون الأسود مرة أخرى لسبب ما.
كان ذلك لأن جرينال لم يُظهر اللباقة لأي شخص من خلال النزول من فرس النهر بعيدًا عن الوقت الذي رأى فيه الإمبراطور.
إذا أرادت الإمبراطورية احتكار الآنقاض لذا بالنظر إلى قدراتهم كان ذلك ممكنا بالتأكيد.
حتى الإمبراطورة ماري لم تستطع أن تجعل جرينال ينزل من فرس النهر.
“شكرا لك ، لقد تمكنا من اجتياز الأزمة بفضل جلالة الملك ، بالطبع لم يكن عمل خيري خالص أليس كذلك؟ ، بالتأكيد كان لديك سبب لمساعدتنا أليس هذا صحيحًا؟ ”
توصل جريد أخيرًا إلى سبب وجود فتحات المفاتيح.
‘لا؟’
تم إنشاء حالة غير معروفة الان
“هل أطلب الدجاج والبيرة؟”
نجت الإمبراطورية وبدأت حربًا مع مملكة مدجج بالعتاد.
بسماع هذا حاول جريد اختلاق كلمات للرد عندما أجاب جرينال بنفسه.
“قوة جلالتك وحدها لن تكون قادرة على تحمل قوة أتباع إله القتال. وهكذا خططت للعمل معنا “.
“…”
“…”
“في النهاية ، إنها خطة ممتازة للغاية ، جلالة الملك لديه المفتاح لذا فإن اقتراح التعاون هذا جذاب للغاية بالنسبة لنا الذين يحتاجون إلى المفتاح ، بهذه الطريقة يمكنك تنسيق الموقف … أنت رجل عظيم للقيام بهذا الرهان ، يجب أن أعترف بجلالة الملك ، كنت مثيرا للشفقة لاني كنت أنظر إليك باحتقار حتى الآن “.
“… هوونغ.”
لقد توصل إلى إدراك معقول من خلال تحديد ‘الأشجار الرئيسية’ التي لا تزال موجودة في الغابة.
لكن من وجهة نظر جريد ، كان جرينال يهذي بهراء سخيف.
“بالتأكيد لديك رؤية تطلعية وتصميم جريء”
لكن من وجهة نظر جريد ، كان جرينال يهذي بهراء سخيف.
وافقت باسارا أيضًا بينما كان مورس مشغولًا بالتفكير.
مد جرينال يده إلى جريد. “سأقدم اقتراحا بصفتي دوق إمبراطوري ، دعنا ننسى الحرب ونقيم تحالفًا هنا ، سوف تقترض قوتنا وسوف نستعير مفتاحك ، إذا جمعنا تعاوننا ، يمكننا استكشاف هذا المكان بأمان “.
لكن هل كان مثل هذا العدو مشترك؟
“…”
كان هذا رائعًا حقًا.
هل يوافق على التعاون؟.
ومع ذلك ، فإن الشجرة لم تتحرك.
هل يجب أن يتحدث إلى لاويل أولاً؟.
بحدوث هذا تردد جريد ، لكن هذا كان للحظة فقط.
كانوا جرينال ومورس وبسارا.
كان عليه أن يمسك بيده لأنه كان مخاطرة كبيرة لاستكشاف هذه المنطقة بينما كان معاديًا للإمبراطورية.
كان من الممكن الحكم على هذا بالموت.
“أتفهم ، لنفعلها.”
بقول هذا اهتزت أيدي جريد وجرينال الكبيرة بقوة.
“… هوونغ.”
“… ؟؟”
هل هناك أشجار عاطلة؟
كان هناك كل أنواع النباتات والأشجار ، لكن وبعض الأشجار كان بها ثقوب لمفاتيح.
“… ؟؟”
فجأة سعل جرينال بصوت عالي ، وحرك مورس وباسارا رأسيهما.
لم يكن هذا المستوى الذي يمكن اكتشافه من خلال الانتباه.
“همم هم.”
“هل أطلب الدجاج والبيرة؟”
سحب جريد يده إلى الوراء وسعال على عجل.
“… إيه؟”
بالتفكير في هذا حاول جريد أن يظل هادئا قدر الإمكان.
لقد أصبح جريد الآن أكثر حذراً مقارنة بالأيام الخوالي وكان لديه العديد من الاعتبارات التي يجب التفكير فيها عند إنشاء عنصر.
***
لكن إذا كان على لاويل أن يخمن ، فسيكون مشهدًا حيث من المحتمل أن يحصل على كتاب مهارات يقدم “الأسلوب السري لإله القتال”.
في المقر الرئيسي لمجموعة S.A …
“ه- هذا سخيف ، كيف حدث هذا؟”
‘هل الجيش الإمبراطوري من فعل ذلك؟’
“نعم.”
أصيب الموظفون في غرفة الاجتماعات بالصدمة من المشهد على الشاشة.
مع ارتفاع إحصائياتهم وخبراتهم ، لن يقع اللاعبون في الفخاخ بسهولة.
في الأصل ، كان مصير الإمبراطورية أن يتم تدميرها بسبب هياج التنين المجنون نيفارتان.
اذا حدث هذا سوف يقتل ويطرد من البحر الأحمر.
كان هذا أحد السيناريوهات الأساسية المقبولة.
سيكون مثل الفوز بالجائزة الكبرى كبير إذا حصل عليه.
لكن لقد تغير السيناريو بالكامل بسبب نهائيات
المسابقة الوطنية الثالثة.
اعتقد جريد أنه يفضل ألا يكون نوي نشطا ثم ابتسم.
نجت الإمبراطورية وبدأت حربًا مع مملكة مدجج بالعتاد.
بسبب التأثيرات السببية العديدة لهذا ، اكتشف سكنك انقاض إله القتال.
غرقت الأرض في اللحظة التي وطأ فيها على جذر شجرة بارزة.
إذا لم يجتمع سكنك والدوقات في جالست ، فلن يبحر سكنك أبدًا عبر البحر الأحمر ولم يكن ليعثر على انقاض إله القتال.
اخرج جريد مفتاحًا والغى أشجار الفخاخ بسهولة.
ثم نزل جرينال من فرس النهر العملاق ذي الرأسين ، واقترب من جريد وألقى التحية.
تسبب تأثير الفراشة في ظهور انقاض إله القتال في وقت أبكر بكثير مما كان مخططا له ، وغادرت القوى الرئيسية للمملكة مدجج بالعتاد القارة.
[ لقد وقعت في فخ! ]
كان من المحتمل جدًا أن تكون القوات الإمبراطورية التي وصلت إلى هنا أولا قد نصبت الفخاخ للتدخل في أعمال الباقين.
كان فريق إدارة ساتسفاي محبطًا للغاية.
في اللحظة التي لامست فيها كتفه ورقة ، تحولت الورقة إلى نصل ، برؤية هذا سحب جريد المصاب جرعة وابتلعها.
نزل الشيطان العظيم بريث على أرض بعيدة عن الإمبراطورية.
لقد اعتقد الموظفون أن اللاعبين سيعانون من أضرار لا يمكن إصلاحها بسبب بيريث ، الذي سيقتل عددًا لا يحصى من الأشخاص ويفتح أبواب الجحيم لاستدعاء جيش.
ارتبك جريد للحظة وبحث حوله.
من أجل الاغارة على الشيطان العظيم ، كان على اللاعبين الكبار التعاون.
لقد أُجبر على مدح جريد الذي تجاوز التوقعات عدة مرات.
فجاة تحدث مورس لكن بالنسبة لجريد كان مثل قول الهراء.
كان أسوأ موقف منذ أن لم يكن جريد حاضرا.
كان من المحتمل جدًا أن تكون القوات الإمبراطورية التي وصلت إلى هنا أولا قد نصبت الفخاخ للتدخل في أعمال الباقين.
“هل هو فشل آخر؟”
لقد اعتقد الموظفون أن اللاعبين سيعانون من أضرار لا يمكن إصلاحها بسبب بيريث ، الذي سيقتل عددًا لا يحصى من الأشخاص ويفتح أبواب الجحيم لاستدعاء جيش.
“لم يحدث شيء عندما أدخلت المفتاح ؟؟ ما الذي يجري؟”
كما توقعوا أن اللاعبين الذين حاولوا وخسروا كل شيء من المرجح أن يتركوا اللعبة.
أخيرًا ، تحدث أحد الموظفين لكن لم يقل أحد حجة مضادة.
سوف يضيع فريق جريد الوقت في أنقاض إله القتال ولن يكون قادرًا على التعامل مع بريث الذي استدعى الجيش.
لا يمكنه أن ينسى دوقات الإمبراطورية.
كان هذا أحد السيناريوهات الأساسية المقبولة.
نعم ، لقد كان مضيعة للوقت.
كان المستوى الحالي لجريد قد جعل من المستحيل استكشاف أنقاض إله القتال بشكل صحيح.
“ملك مدجج بالعتاد!” برز رجلان وامرأة واحدة.
لكن ليس … حتى الآن !!
“من أين حصل على المفتاح؟ من السخيف أن يجمع القطع الرئيسية في تلك الفترة القصيرة من الزمن “.
اخرج جريد مفتاحًا والغى أشجار الفخاخ بسهولة.
في بعض الأحيان يقوم نوي بالأعمال المنزلية.
ثم حصل على فرصة للتحالف مع الدوقات.
حاول جريد التظاهر بأنه غير رسمي لكن صوته كان يرتعش.
“… هل سيقوم بمسح الأنقاض؟”
‘… كنت سأموت إذا وقعت فيها أثناء قتال.’
أخيرًا ، تحدث أحد الموظفين لكن لم يقل أحد حجة مضادة.
الآن ، أصبح قويًا جدًا لدرجة أن قيمة نوى كمساعد قد انخفضت.
كان من الممكن حدوث هذا على اساس هذه الاوضاع.
. “..!”
“ههه … هههه!” فجاة بدأ الرئيس ليم تشيول هو يضحك.
ربما كان هناك فخ آخر؟
نزل الشيطان العظيم بريث على أرض بعيدة عن الإمبراطورية.
استخدم جريد المفتاح الذي صنعه سابقًا للتحالف مع الدوقات.
“… ؟؟”
كان هذا رائعًا حقًا.
لقد أُجبر على مدح جريد الذي تجاوز التوقعات عدة مرات.
كان يأمل أن يفوز بكنز هذه المرة ، لكنه كان أيضًا فشلا.
ببساطة كان الجو محرجا.
“الرئيس”
‘لهذا لم يهاجموني؟’
‘ لن يكون من الممكن لنفسي الحالية التفكير في صنع مثل هذا العنصر ، أعتقد أنه لا يمكن صنع عنصر احتيالي كهذا ، ومن الطبيعي أن يتم حظره’.
نهض مدير العمليات يون سانغ مين فجأة وسأل الرئيس ليم تشيول هو سؤالاً.
لقد أدرك جريد هذه الحقيقة من جديد.
في المقر الرئيسي لمجموعة S.A …
“هل أطلب الدجاج والبيرة؟”
“الرئيس”
ربما كان ازالة الفخاخ أحد المفاتيح لاستكشاف هذه الآثار.
“نعم.”
“من أين حصل على المفتاح؟ من السخيف أن يجمع القطع الرئيسية في تلك الفترة القصيرة من الزمن “.
“إنه نصف بالنصف؟”
كانت فكرة مجدية.
“نعم.”
على عكس نافذة الإعلام ، لم يحدث شيء حقًا.
صرخ جريد بينما كان يحافظ على الطيران.
“أنا أفهم. سأطلب اثنين الآن “. أخرج يون سانغ مين هاتفه وغادر غرفة الاجتماعات لفترة.
“المدير يون ، هل أنت مجنون الآن؟”
“ماذا؟ لماذا ؟”
كان هذا رائعًا حقًا.
أشار الموظفون الغاضبون إليه.
“كم عدد الأشخاص هنا؟ ومع ذلك ، أنت تطلب حصتين فقط؟ ”
“…؟”
“كم عدد الأشخاص هنا؟ ومع ذلك ، أنت تطلب حصتين فقط؟ ”
“…”
لذا عندما أدخل المفتاح العالمي وأداره ظهرت نافذة إشعار بتأثير صوتي مبهج.
صحيح.
“أزالة الفخاخ؟”
الآن كان الموظفون الآخرون يستمتعون أيضًا بما فعله جريد.
الان كانت هناك حاجة إلى المفتاح العالمي الذي صنعه في الأيام الخوالي.
واجه جريد الذي كان يحل معظم مشاكله بالقوة ، موقفًا لم تنجح فيه القوة وذهب إلى الحكمة.
“…؟”
كان منظرا رائعا.
ومع ذلك ، لا يمكن التمييز بين الفخاخ المثالية التي تمتزج مع الطبيعة وتشكل تهديدًا.
لكن هل كان مثل هذا العدو مشترك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
