الفصل 996
[لقد عانيت من 2،265،320 ضرر!]
لقد خان القديسون الخبيثون السبعة الآلهة وخدعوا الناس. تراجع الإيمان وظهرت الشياطين العظيمة على الأرض. كان ذلك عصر الحزن. الناس الذين عانوا من الحرب والجوع استاءوا من الآلهة بينما سار قديس فقير على طريق الكفارة – كانت هذه قصة ولادة كنيسة ريبيكا.
كان القديس الذي يتحدث هنا هو البابا الأول. لقد أُعطي سيف الضوء المقدس للقديس الذي أكمل طريق التوبة. هزم القديس الشياطين العظماء بقوة السيف المقدس وغنى التبجيل للإلهة. تم جذب الأبطال الصالحين إلى الأغنية. لقد بنوا المعابد والتماثيل للإلهة.
– نعم. هذا الحقير… لقد خدعني.
توج الأبطال القديس وأصبح البابا. كان البابا فوق الأبطال. كان هذا هو الفصل الأخير من القصة. كما يتضح من الصورة العامة ، كان البابا الأول شخصًا مميزًا للغاية. لقد دمر الشياطين العظيمة وبنى الإيمان. لقد كان الشخص العظيم الذي أنقذ البشرية جمعاء. تم تصنيفه بدرجة عالية مقارنة بالأساطير الأخرى.
كان أعضاء ريبيكا يبجلونه ككائن من درجة الإله. هل مثل هذا الشخص العظيم يختار فقط أي شخص خلفا له؟ بالطبع لا. كان البابا الأول يبحث عن شخص موهوب أكثر منه ليكون خليفته ، وكان هذا هو كريشلر. بعد مئات السنين ، أصبح شخصًا لا يستطيع ترك تابوت ولكن لم يكن من الجيد النظر إليه.
أراد من جريد أن يمسك بماري روز؟ اعتقد جريد أن الأمر سخيف ، وضحك كريشلر.
[زادت مقاومة الظلام بشكل دائم بنسبة 5٪.]
“إنها كذبة؟ لكنني حقًا لم أكن أكذب”. حاول جريد حل سوء فهم كريشلر. “كان نعش قداستك فارغًا بالفعل عندما وصلت إلى هنا. ذهبت ماري روز بالفعل. حقا.”
[لقد تغلغلت فيك القدرة الإلهية بكمية قليلة جدًا.]
لم يكن هناك شيء خاطئ في قول ‘تحصد ما تزرع’. تحدث كريشلر إلى جريد المنتظر ، – استلقي في داخلي.
– أنت رجل سيء حقًا.
– ماذا ستفعل إذا أخبرتك؟ هل ستحضر ماري روز؟
لم يكن هناك شيء خاطئ في قول ‘تحصد ما تزرع’. تحدث كريشلر إلى جريد المنتظر ، – استلقي في داخلي.
“هاه؟”
“…!”
– الأنا المحكمة في نعش مصنوع من الخشب المقدس وهو مصمم للاستيقاظ عند دخول دخيل. هذه هي المرة الثانية التي استيقظ فيها.
“…؟”
[أنت تختبر الماضي من منظور كريشلر.]
– أنت رجل سيء حقًا.
– في أول مرة استيقظت ، كانت ماري روز لا تزال نائمة بداخلي. الآن هي ليست كذلك.
– وبالتالي؟
“… وبالتالي؟”
“سعال! سعال سعال!”
‘… لا لا. إنها قفزة.’
– وبالتالي؟
وبالتالي؟ لم يفهم…؟ كان التظاهر ببراءة سليل باجما بغيضًا. إذا لم يترك ماري روز تذهب ، فمن فعلها؟ قفز التابوت من تلقاء نفسه. كان مشهدًا سخيفًا! حاول جريد تجنب هجوم التابوت لكنه فشل. كان التابوت بنفس سرعة فاكر باستخدام تقنية لانتير.
[لقد عانيت من 33،780 ضرر!]
فتح كريشلر فمه نيابة عن جريد ، “هل يمكنك صنع تابوت من الخشب المقدس؟”
“كيوك! مجـ~مجنون!”
ماذا بحق الجحيم كان يحدث؟ الضرب غير السار يؤلم كثيرا. سيموت جريد بضربة واحدة أو اثنتين. دخل صوت كريشلر إلى آذان جريد الحائر ، هل ما زلت على قيد الحياة؟ لم أكن أعرف أنني أصبحت ضعيفًا للغاية. هل هناك حد مع أني استولت على الخشب المقدس؟
شعر به جريد. كان كريشلر يعتبر ذات يوم أقوى بابا على الإطلاق ، وكان رجلاً عظيماً ترك اسمه في التاريخ. لن تنجح محادثة معه.
“أنا لا أفهم ما تقوله ، لكنه سوء فهم.”
– حسنا ، لقد نجوت. هذا هو السبب في أن الأسطورة جيدة. على أي حال ، فإن الصرصور هو صرصور.
– سوء فهم؟ سوء فهم ~؟
“أريد أن أعرف مكان دفنهم.”
“هـ ~ هل هذا إنسان (؟)؟”
شعر به جريد. كان كريشلر يعتبر ذات يوم أقوى بابا على الإطلاق ، وكان رجلاً عظيماً ترك اسمه في التاريخ. لن تنجح محادثة معه.
‘دعونا نركض بعيدا.’
[هناك ارتداد شديد في جسمك!]
حكم جريد أنه يمكن أن يموت هنا حقًا. أراد معلومات كريشلر حول باجما والمعادن ، لكنه قرر الاستسلام. لم يكن يريد أن يموت بسبب نعش!
“الحركات السريعة! الإسوداد!” استخدم جريد مهاراته للهروب من هذا المكان.
– لم أفعل أي شيء. وجودي بصفتي بابا اكتشف طاقتك الشريرة وأطفأها.
– … هممم ، ماذا؟ لا يبدو أنه سوء فهم. هدأ كريشلر من انفعاله وتراجع.
“كيوك! مجـ~مجنون!”
تمنى جريد أن يكون موقف كريشلر قد تغير ثانية واحدة أسرع. “…؟!”
“سعال! سعال سعال!”
لقد كانت قوة أعلى وغريزة تجاوزت المهارات ومفهوم السحر. نفى وجود كريشلر أي طاقة شريرة. تم رفع الإسوداد لـ جريد ، وذاب ضباب الطاقة الشيطانية مثل الثلج تحت الشمس.
“هاه؟”
[تم الإفراج عن الإسوداد قسرا!]
ترجمة : Don Kol
كان صوت كريشلر الماضي مختلفًا عن الذي سمعه جريد في الواقع. كان صوتًا أقدم بكثير ومتصدع. يجب أن تكون هذه السنوات الأخيرة لكريشلر.
[إن القوة الإلهية العليا تنكر طاقتك الشيطانية!]
[هناك ارتداد شديد في جسمك!]
“كوووك… ماذا فعلت للتو؟”
[لقد عانيت من 2،265،320 ضرر!]
[زادت مقاومة الظلام بشكل دائم بنسبة 5٪.]
– … هممم ، ماذا؟ لا يبدو أنه سوء فهم. هدأ كريشلر من انفعاله وتراجع.
[الأسطورة لا تموت بسهولة. صحتك ثابتة في أدنى حد.]
“سعال! سعال سعال!”
“…!” غرق قلب جريد. كان يعرف نية باجما من وراء العثور على قبور الأساطير. مر المظهر السيئ للملك غير المهزوم والأساطير الذين عانوا لمئات السنين في عقل جريد.
أراد من جريد أن يمسك بماري روز؟ اعتقد جريد أن الأمر سخيف ، وضحك كريشلر.
ما كان هذا؟ اندهش جريد من التأثير القوي. سال الدم من ثقب في جسده فارتعد. فوجئ كريشلر.
[لقد عانيت من 2،265،320 ضرر!]
– أنت بعثت طاقة شيطانية أمامي؟ هل كنت ستنتحر؟ أنا متفاجئ.
لقد خان القديسون الخبيثون السبعة الآلهة وخدعوا الناس. تراجع الإيمان وظهرت الشياطين العظيمة على الأرض. كان ذلك عصر الحزن. الناس الذين عانوا من الحرب والجوع استاءوا من الآلهة بينما سار قديس فقير على طريق الكفارة – كانت هذه قصة ولادة كنيسة ريبيكا.
“لهاث… لهاث…”
– حسنا ، لقد نجوت. هذا هو السبب في أن الأسطورة جيدة. على أي حال ، فإن الصرصور هو صرصور.
ما كانت هذه المهارة؟ جاء كريشلر إلى جريد الذي كان يسعل الدم. شعر بالذهول لرؤية التابوت الفارغ يطفو في الهواء.
“أريد أن أعرف مكان دفنهم.”
– حسنا ، لقد نجوت. هذا هو السبب في أن الأسطورة جيدة. على أي حال ، فإن الصرصور هو صرصور.
– أنت رجل سيء حقًا.
“كوووك… ماذا فعلت للتو؟”
“كوووك… ماذا فعلت للتو؟”
– لم أفعل أي شيء. وجودي بصفتي بابا اكتشف طاقتك الشريرة وأطفأها.
“… في نعشك؟”
“…”
– … هممم ، ماذا؟ لا يبدو أنه سوء فهم. هدأ كريشلر من انفعاله وتراجع.
“أريد أيضًا أن أكرم أرواحهم.”
– ليس هناك حاجة للنظر إلي كأنني وحش. لا يعمل حضور البابا مع ماري روز. اه يجب أن أمسكها واختمها.
“…”
– أعتقد أن عمر الخشب المقدس كان أقصر مما كنت أعتقد. أعتقد أنك لم تطلق سراح ماري روز من الختم. ولكن القوة الإلهية للتابوت ضعفت واستيقظت ماري روز من الختم.
لقد كان صحيحا. ربما يكون جريد قد حفز ماري روز ، لكنه لم يكن الشخص الذي أطلق ختم ماري روز. استيقظت بنفسها وتركت هذا المكان بنفسها. أعطاها جريد للتو رائحة الدم.
في هذا الوقت ، لم يكن باجما مقاول بعل. لم يكن لديه القدرة على صنع أجساد اللاموتى. قد تكون نية باجما صافية كما قال. مرت قشعريرة على جلده كما حاول جريد تصديق ذلك. ومع ذلك ، فقد شعر بعدم الارتياح بسبب تعبير باجما. كان باجما قد تنبأ بالفعل بالمستقبل وكان يقوم بالاستعدادات.
‘… في النهاية ، أنا مساهم.’
“قداستكم.”
لم يكن غبيًا بما يكفي لشرح ذلك. تناول جريد جرعة وسأل كريشلر ، “هل قتلت عندما ختمت ماري روز؟”
– ماذا ستفعل إذا أخبرتك؟ هل ستحضر ماري روز؟
– لا؟ لقد ختمت ماري روز وعشت جيدًا لعقود من الزمان ، ومت بعد فترة طويلة. عشت حتى بلغت 110.
‘دعونا نركض بعيدا.’
“إذن كيف ختمت ماري روز قبل أن تصبح التابوت؟”
[تم الحصول على طريقة إنتاج تابوت الخشب المقدس.]
“… في نعشك؟”
– لقد ختمتها بشكل طبيعي بقوتي المقدسة. ومع ذلك ، لم يدم البابا الثالث طويلًا ، وكان الجيل الرابع والخامس ضعيفًا لدرجة أنهما لم يستطيعا تحمل تأثير ماري روز الشرير. شعرت أن ماري روز ستستيقظ ، لذلك أجبرت على الموت وأصبحت نعشًا. وضعت نفسي في نعش مصنوع من الخشب المقدس.
[أصبح ضوء عنصر الضوء المتقدم أكثر سطوعًا.]
“هل كان باجما هو من ساعدك في ذلك الوقت؟”
ماذا بحق الجحيم كان يحدث؟ الضرب غير السار يؤلم كثيرا. سيموت جريد بضربة واحدة أو اثنتين. دخل صوت كريشلر إلى آذان جريد الحائر ، هل ما زلت على قيد الحياة؟ لم أكن أعرف أنني أصبحت ضعيفًا للغاية. هل هناك حد مع أني استولت على الخشب المقدس؟
– نعم. هذا الحقير… لقد خدعني.
“إنها كذبة؟ لكنني حقًا لم أكن أكذب”. حاول جريد حل سوء فهم كريشلر. “كان نعش قداستك فارغًا بالفعل عندما وصلت إلى هنا. ذهبت ماري روز بالفعل. حقا.”
“…؟”
[إن القوة الإلهية العليا تنكر طاقتك الشيطانية!]
– أخبرني أن حواسي ستبقى ، حتى أشعر بماري روز بداخلي إلى الأبد حتى عندما تكون نائمة. كان هراء سخيف.
“لقد حققت أمنية قداستك وأود أن أسأل عن شيئين.”
“الحركات السريعة! الإسوداد!” استخدم جريد مهاراته للهروب من هذا المكان.
“…؟”
– أفقد كل حواسي عندما أنام. وبالتالي ، لم أشعر بها أبدًا. هااه. كنت أتطلع إلى الاستيقاظ والشعور بها مرة أخرى.
“…”
لاحظ البابا الثاني على الفور نعمة الإلهة وبركاتها من كنائس ريبيكا و جودار و دومينيون.
شعر جريد أنه كان يجري محادثة خارج الهدف. أيقظ جريد نفسه بضرب خديه وصحح اتجاه المحادثة.
شعر جريد أنه كان يجري محادثة خارج الهدف. أيقظ جريد نفسه بضرب خديه وصحح اتجاه المحادثة.
“هل يمكن أن تخبرني عن باجما؟ بالإضافة إلى ذلك ، الدخيل الأول.”
– حسنا ، لقد نجوت. هذا هو السبب في أن الأسطورة جيدة. على أي حال ، فإن الصرصور هو صرصور.
– ماذا ستفعل إذا أخبرتك؟ هل ستحضر ماري روز؟
حصل على فائدة غير متوقعة! كان جريد مسروراً عندما تحولت رؤيته إلى الظلام. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، رأى رجلاً طويل الشعر يقف أمامه. كان رجلاً جميلاً يشبه لوحة هوارانج من أسرة شيلا معلقة في معرض فني. (ت.م: شبان الزهور ، مجموعة محاربين من النخبة في سيلا يعرفون بجمالهم.)
“…”
“هاه؟”
أراد من جريد أن يمسك بماري روز؟ اعتقد جريد أن الأمر سخيف ، وضحك كريشلر.
– لا؟ لقد ختمت ماري روز وعشت جيدًا لعقود من الزمان ، ومت بعد فترة طويلة. عشت حتى بلغت 110.
– لديك جزء لطيف ، على عكس باجما. رد فعلك مباشر وليس سيئًا. حسنا. سأجيب على سؤالك. يبدو أنك قدمت لنا مساعدة كبيرة منذ أن تلقيت مباركة إلهة الضوء والكنائس الثلاث.
– أفقد كل حواسي عندما أنام. وبالتالي ، لم أشعر بها أبدًا. هااه. كنت أتطلع إلى الاستيقاظ والشعور بها مرة أخرى.
لاحظ البابا الثاني على الفور نعمة الإلهة وبركاتها من كنائس ريبيكا و جودار و دومينيون.
“…”
[استجاب عنصر الضوء المتقدم بسرور.]
‘في الواقع ، يجب أن يعيش الناس حياة جيدة’.
“باجما!” صرخ جريد دون أن يدري ، لكن النطق لم يكن ممكنًا.
لم يكن هناك شيء خاطئ في قول ‘تحصد ما تزرع’. تحدث كريشلر إلى جريد المنتظر ، – استلقي في داخلي.
“… في نعشك؟”
“سعال! سعال سعال!”
– أليس من الأفضل أن تراها مرة واحدة من أن تستمع إليها مائة مرة؟ سأريك ذكرياتي القديمة.
“…”
لقد كانت قوة أعلى وغريزة تجاوزت المهارات ومفهوم السحر. نفى وجود كريشلر أي طاقة شريرة. تم رفع الإسوداد لـ جريد ، وذاب ضباب الطاقة الشيطانية مثل الثلج تحت الشمس.
ومع ذلك ، ألم يكن الاستلقاء في التابوت كثيرًا؟ واجه جريد التابوت المفتوح على مصراعيه واضطر إلى التردد. كشخص حي ، كان الاستلقاء في مكان بقي فيه الموتى غير مريح. ومع ذلك ، استمر هذا للحظة فقط. أومأ جريد واستلقى في التابوت. ثم…
[لقد قبلك التابوت الخشبي المقدس.]
[لقد تغلغلت فيك القدرة الإلهية بكمية قليلة جدًا.]
[استجاب عنصر الضوء المتقدم بسرور.]
[أصبح ضوء عنصر الضوء المتقدم أكثر سطوعًا.]
[زادت مقاومة الظلام بشكل دائم بنسبة 5٪.]
كان هذا هو الشخص الذي طور المهارات التي لدى جريد بالمعرفة فقط. بدت عملية تحويل شجرة ضخمة إلى نعش جميلة.
[في المستقبل ، هناك فرصة منخفضة جدًا لإضافة 5٪ ضرر سمة مقدسة للهجمات الأساسية.]
ماذا بحق الجحيم كان يحدث؟ الضرب غير السار يؤلم كثيرا. سيموت جريد بضربة واحدة أو اثنتين. دخل صوت كريشلر إلى آذان جريد الحائر ، هل ما زلت على قيد الحياة؟ لم أكن أعرف أنني أصبحت ضعيفًا للغاية. هل هناك حد مع أني استولت على الخشب المقدس؟
كان أعضاء ريبيكا يبجلونه ككائن من درجة الإله. هل مثل هذا الشخص العظيم يختار فقط أي شخص خلفا له؟ بالطبع لا. كان البابا الأول يبحث عن شخص موهوب أكثر منه ليكون خليفته ، وكان هذا هو كريشلر. بعد مئات السنين ، أصبح شخصًا لا يستطيع ترك تابوت ولكن لم يكن من الجيد النظر إليه.
[زاد التقارب مع كريشلر بمقدار ثلاثة.]
“…!”
[إن القوة الإلهية العليا تنكر طاقتك الشيطانية!]
“…؟”
حصل على فائدة غير متوقعة! كان جريد مسروراً عندما تحولت رؤيته إلى الظلام. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، رأى رجلاً طويل الشعر يقف أمامه. كان رجلاً جميلاً يشبه لوحة هوارانج من أسرة شيلا معلقة في معرض فني. (ت.م: شبان الزهور ، مجموعة محاربين من النخبة في سيلا يعرفون بجمالهم.)
أخرج باجما سيفًا. أعطى السيف الطويل الشرقي مظهرًا جميلًا.
“باجما!” صرخ جريد دون أن يدري ، لكن النطق لم يكن ممكنًا.
[أنت في حالة مجمدة في ماضي كريشلر.]
[الأسطورة لا تموت بسهولة. صحتك ثابتة في أدنى حد.]
[أنت تختبر الماضي من منظور كريشلر.]
‘دعونا نركض بعيدا.’
[أنت في حالة مراقبة. لا يمكنك التدخل في الماضي.]
“…”
– ماذا ستفعل إذا أخبرتك؟ هل ستحضر ماري روز؟
فتح كريشلر فمه نيابة عن جريد ، “هل يمكنك صنع تابوت من الخشب المقدس؟”
لقد كان صحيحا. ربما يكون جريد قد حفز ماري روز ، لكنه لم يكن الشخص الذي أطلق ختم ماري روز. استيقظت بنفسها وتركت هذا المكان بنفسها. أعطاها جريد للتو رائحة الدم.
كان صوت كريشلر الماضي مختلفًا عن الذي سمعه جريد في الواقع. كان صوتًا أقدم بكثير ومتصدع. يجب أن تكون هذه السنوات الأخيرة لكريشلر.
“ألا تخاف من الغابة المقدسة؟”
ما كان هذا؟ اندهش جريد من التأثير القوي. سال الدم من ثقب في جسده فارتعد. فوجئ كريشلر.
“ألا تخاف من الغابة المقدسة؟”
[أنت في حالة مجمدة في ماضي كريشلر.]
“أنا أعرف ما يكفي وقد تعاملت مع أغصان شجرة العالم عدة مرات. أعتقد أن هذه التجربة ستساعد”. كان تعبير باجما واثقًا عندما أجاب.
“الحركات السريعة! الإسوداد!” استخدم جريد مهاراته للهروب من هذا المكان.
حصل على فائدة غير متوقعة! كان جريد مسروراً عندما تحولت رؤيته إلى الظلام. عندما فتح عينيه مرة أخرى ، رأى رجلاً طويل الشعر يقف أمامه. كان رجلاً جميلاً يشبه لوحة هوارانج من أسرة شيلا معلقة في معرض فني. (ت.م: شبان الزهور ، مجموعة محاربين من النخبة في سيلا يعرفون بجمالهم.)
أومأ كريشلر برأسه وهو يجلس ويحدق في باجما. “حسنا. سأثق بك لأنك شخص أوصى به الجيل الخامس”.
أراد من جريد أن يمسك بماري روز؟ اعتقد جريد أن الأمر سخيف ، وضحك كريشلر.
بمجرد منح الإذن ، بدء باجما العمل على الفور. كانت تحركاته لقمع القوة المقدسة للخشب المقدس حذرة وحساسة ولكنها ليست بطيئة جدًا. أعجب جريد به.
“…؟”
‘صنعة رائعة.’
“لهاث… لهاث…”
– لا؟ لقد ختمت ماري روز وعشت جيدًا لعقود من الزمان ، ومت بعد فترة طويلة. عشت حتى بلغت 110.
كان هذا هو الشخص الذي طور المهارات التي لدى جريد بالمعرفة فقط. بدت عملية تحويل شجرة ضخمة إلى نعش جميلة.
‘دعونا نركض بعيدا.’
[تم الحصول على طريقة إنتاج تابوت الخشب المقدس.]
[لقد تعلمت تقنيات التعامل مع الخشب المقدس.]
– نعم. هذا الحقير… لقد خدعني.
“…!”
لم يكن يعرف ما إذا كانت مفيدة ، لكنها كانت مكسبًا غير متوقع. كما ابتهج جريد ، ومض الوقت في الماضي ، وأكمل باجما التابوت الأبيض الجميل. لقد أعجب كريشلر بذلك. “جميل. سيكون جيد و مناسب مع ماري روز”.
“قداستكم.”
“هل هذا العنوان عادة؟ أنا بابا متقاعد”.
شعر جريد أنه كان يجري محادثة خارج الهدف. أيقظ جريد نفسه بضرب خديه وصحح اتجاه المحادثة.
“لقد حققت أمنية قداستك وأود أن أسأل عن شيئين.”
“هل هذا العنوان عادة؟ أنا بابا متقاعد”.
“أنت رجل شجاع. حسنا. أخبرنى.”
– أليس من الأفضل أن تراها مرة واحدة من أن تستمع إليها مائة مرة؟ سأريك ذكرياتي القديمة.
“سمعت أن قداستك أقام جنازات الأساطير”.
“ألا تخاف من الغابة المقدسة؟”
ما كان هذا؟ اندهش جريد من التأثير القوي. سال الدم من ثقب في جسده فارتعد. فوجئ كريشلر.
“وبالتالي؟”
“أريد أن أعرف مكان دفنهم.”
[إن القوة الإلهية العليا تنكر طاقتك الشيطانية!]
“لماذا؟”
– لديك جزء لطيف ، على عكس باجما. رد فعلك مباشر وليس سيئًا. حسنا. سأجيب على سؤالك. يبدو أنك قدمت لنا مساعدة كبيرة منذ أن تلقيت مباركة إلهة الضوء والكنائس الثلاث.
“أريد أيضًا أن أكرم أرواحهم.”
“…!” غرق قلب جريد. كان يعرف نية باجما من وراء العثور على قبور الأساطير. مر المظهر السيئ للملك غير المهزوم والأساطير الذين عانوا لمئات السنين في عقل جريد.
‘… لا لا. إنها قفزة.’
في هذا الوقت ، لم يكن باجما مقاول بعل. لم يكن لديه القدرة على صنع أجساد اللاموتى. قد تكون نية باجما صافية كما قال. مرت قشعريرة على جلده كما حاول جريد تصديق ذلك. ومع ذلك ، فقد شعر بعدم الارتياح بسبب تعبير باجما. كان باجما قد تنبأ بالفعل بالمستقبل وكان يقوم بالاستعدادات.
– في أول مرة استيقظت ، كانت ماري روز لا تزال نائمة بداخلي. الآن هي ليست كذلك.
“أيضا…”
[استجاب عنصر الضوء المتقدم بسرور.]
أخرج باجما سيفًا. أعطى السيف الطويل الشرقي مظهرًا جميلًا.
“…”
“علمني كيف أكون قويًا.”
مورد يجب تعلمه بشكل صحيح من أجل الاستفادة من مهارة المبارزة للملك غير المهزوم. كانت طاقة السيف في نهاية سيف باجما.
‘دعونا نركض بعيدا.’
“…؟”
ترجمة : Don Kol
– الأنا المحكمة في نعش مصنوع من الخشب المقدس وهو مصمم للاستيقاظ عند دخول دخيل. هذه هي المرة الثانية التي استيقظ فيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
