الفصل 302
فريق جريد سيفشل في غارة إلفين ستون. كان ذلك مؤسفاً ، لكن لم يكن ممكناً مساعدته. كان إلفين ستون قوياً جداً. ظن جميع أعضاء مدجج بالعتاد ذلك ، ما عدا يورا.
كريك!
كانت تعتقد أن جريد سينتج نتائج من شأنها أن تقلب توقعات الجميع. هذا لم يكن إعتقاد غير كافٍ نابع من إعجابها به. كان ذلك لأنها أصبحت قاتلة الشياطين وأدركت قوة الفئة الأسطورية.
[لقد تم تفعيل الفخاخ.]
“ألم تكافح مع القوي لمساعدتك؟”
“ألم تكافح مع القوي لمساعدتك؟”
كانت تعتقد أن جريد سينجح في الغارة. ابتسمت يورا في جريد. كان تعبير جريد مليئ بالثقة كما أجاب.
عرف براهام أن الدخلاء كانوا تابعين لجريد. والفضل يعود إلى يوفيمينا ، التي كانت حالياً في مملكة سايرن. كان براهام يراقبهم من خلال جرم مومود السماوي عندما كانت تقيم في ريدان. براهام لم يحبهم.
“نعم ، كانت مساعدة كبيرة جداً.”
ولكن الآن كان مختلفاً. كان جريد مشابه للجحيم جاو. لا ، قد يكون أقوى حتى بعد كسب خبرة هزيمة إلفين ستون.
كان هناك جدار لا يمكن التغلب عليه في وعي جريد. لم يكن سوى الجحيم جاو. الشيطان العظيم الذي خُتِم جسده بقديس السيف مولر ، مع بقاء الروح فقط. كان قوياً جداً. كان من المستحيل هزيمته إلا إذا أخذت أحجار النار.
كم سيكون ساحراً عندما يتجاوز الثلاثين من عمره؟ ارتطم قلب يورا بالفكرة. ارتجفت كما حدق جريد في وجهها.
ولكن الآن كان مختلفاً. كان جريد مشابه للجحيم جاو. لا ، قد يكون أقوى حتى بعد كسب خبرة هزيمة إلفين ستون.
***
‘عاجلاً أم آجلاً ، سأصطاد الجحيم جاو مجدداً.’
***
ثم سيكون الأمر مختلفاً عن الماضي. سيهاجم جريد الجحيم جاو دون اللجوء إلى أحجار النار ، وسيصل في نهاية المطاف إلى أرض أعلى.
“ستارة الرياح!”
‘يجب أن أكون الأفضل.’
“نعم ، ليس من الضروري أن نحاربه الآن. لنعُد بأمان.”
لم يرد أن يضحي بزملائه مجدداً بسبب عجزه. كان يكفي تجربة هذا الشعور القذر مرة واحدة فقط. تغير تعبير جريد كما تعهد وكان أكثر نضجاً من قبل. ولا يزال نمو الشاب البالغ من العمر 28 عاماً مستمراً دون توقف.
“هذا يعني أن هذا المكان به البافارنيوم بالتأكيد.”
كم سيكون ساحراً عندما يتجاوز الثلاثين من عمره؟ ارتطم قلب يورا بالفكرة. ارتجفت كما حدق جريد في وجهها.
“وجدته أخيراً. ليتش مومود.”
“لكن لماذا مستواك منخفض جداً؟ مكان المصنف الخامس هو فقط المستوى 203؟ هل كنتِ تخونين الناس؟”
تولى فانتنر القيادة. في اللحظة التي دخل فيها كل الناس خلفه الكهف.
ماذا كان هذا؟ بدا أنه يعود إلى الزمن الذي بصق فيه الأشياء بدون تفكير. لكن يورا تقبلته جيداً. ظنت أنه أفضل من رجل مدعي أو مخادع دائماً.
على أية حال ، فئتان أسطوريتان كانتا جزءاً من نقابة مدجج بالعتاد. كان قلب جريد يفيض بالبهجة.
“تحقق من فئتي.”
“ألم تكافح مع القوي لمساعدتك؟”
“فئة؟ ألستِ ساحراً أسود؟” رأى جريد مستوى يورا فقط في معلومات أعضاء النقابة وأكد في وقت متأخر فئتها. ثم صُدِم. “قاتل الشياطين؟ ما هذا؟ هاه؟ اه؟ ا-اسطورية…!”
خرج تابوت قديم من الأرض. فوجئ أعضاء مدجج بالعتاد جداً برؤية التابوت.
في المؤتمر الصحفي للمسابقة الوطنية الأولى ، قال ليم تشول هو: كان هناك ما مجموعه تسعة فئات أسطورية.
“لكن لماذا مستواك منخفض جداً؟ مكان المصنف الخامس هو فقط المستوى 203؟ هل كنتِ تخونين الناس؟”
على أية حال ، فئتان أسطوريتان كانتا جزءاً من نقابة مدجج بالعتاد. كان قلب جريد يفيض بالبهجة.
كان براهام يتطلع لذلك. أراد أن يرى ردود أفعالهم المرعبة عندما سمعوا اسمه. غير أن أعضاء مدجج بالعتاد استجابوا بطريقة غير متوقعة تماماً.
“أنتِ حقاً موضع ترحيب!”
[سأريكم!]
كان جريد سعيداً جداً وأراد أن يحتضنها. لكنه لم يرد أن يصنف كمتحرش وامتنع.
لم يرد أن يضحي بزملائه مجدداً بسبب عجزه. كان يكفي تجربة هذا الشعور القذر مرة واحدة فقط. تغير تعبير جريد كما تعهد وكان أكثر نضجاً من قبل. ولا يزال نمو الشاب البالغ من العمر 28 عاماً مستمراً دون توقف.
بعد ذلك.
“من أنت لتقول ذلك؟”
غادر جريد ريدان مع يورا و هوروي. كان للانضمام إلى بعثة البافارنيوم. بقي له 84 يوماً في سعيه لتأمين البافارنيوم المتبقي. مدينة 13 كانت واحدة من أصعب المدن ، وقد تم تطهيرها بالفعل. تم تعزيز قوتهم ، لذلك سيكون من الأسهل تأمين بقية البافارنيوم.
كان الليتش على بعد مختلف عن الهيكل العظمي. لقد امتلكوا قوة سحرية لانهائية وأشيع أنهم يتجاوزون السحرة العشرة العظماء في القارة. تدفقت روح براهام كما تعرف على ردود الفعل العصبية لأعضاء مدجج بالعتاد.
***
بعد موت جريد وقتل إلفين ستون ، قام أعضاء المجموعة الناجون بالبحث في جميع أنحاء المدينة. الهدف النهائي لهذه البعثة كان تأمين البافارنيوم. ولكن كان من الصعب العثور عليها. كان حجم المدينة كبيراً جداً وكانت مظلمة أيضاً.
المدينة الـ 13 لمصاصي الدماء.
ترجمة: Acedia
بعد موت جريد وقتل إلفين ستون ، قام أعضاء المجموعة الناجون بالبحث في جميع أنحاء المدينة. الهدف النهائي لهذه البعثة كان تأمين البافارنيوم. ولكن كان من الصعب العثور عليها. كان حجم المدينة كبيراً جداً وكانت مظلمة أيضاً.
“تعلمت فقط سحر الريح.”
“المشاعل قد نفذت بالفعل.”
كانت تعتقد أن جريد سينتج نتائج من شأنها أن تقلب توقعات الجميع. هذا لم يكن إعتقاد غير كافٍ نابع من إعجابها به. كان ذلك لأنها أصبحت قاتلة الشياطين وأدركت قوة الفئة الأسطورية.
“لو كنت أعرف هذا ، لكنت حزمت المزيد.”
ماذا كان هذا؟ بدا أنه يعود إلى الزمن الذي بصق فيه الأشياء بدون تفكير. لكن يورا تقبلته جيداً. ظنت أنه أفضل من رجل مدعي أو مخادع دائماً.
“زيدنوس. أنت ساحر في التقدم الثالث للفئة ، ومع ذلك لا يمكنك استخدام أي سحر ضوء؟”
“هذا يبدو مشبوه؟”
“تعلمت فقط سحر الريح.”
“دعونا نبحث أكثر قليلاً.”
“هاااه ، يجب أن تتعلم التعاويذ الأساسية ، بغض النظر عن الصفة.”
معظم السهام تم تحييدها من قبل العملاق. الأشواك التي ارتفعت من الأرض ثقبت نعل أقدامهم ، لكن الزيادة في الدفاع سمحت لهم بتجنب أي جروح قاتلة.
“أنا على استعداد لمواصلة هذا الطريق. من يدري؟ إذا استمريت في تعلم نوع واحد من السحر ، قد أحصل على فئة خفية.”
جريد ، اللص الذي سرق البافارنيوم بدلاً من صنع وعاء الروح. حتى الآن ، كان يرسل تابعيه لسرقة بافارنيوم براهام. كان تصرفاً لا يمكن مسامحته.
“اغه… ماذا لو طلبنا إرسال الصغير؟ سيجده بسرعة.”
“زيدنوس. أنت ساحر في التقدم الثالث للفئة ، ومع ذلك لا يمكنك استخدام أي سحر ضوء؟”
“دعونا نبحث أكثر قليلاً.”
كان الوصيان على المتاهة أعلى بـ 150 مستوى من الغوليم التي هزمها جريد في الماضي. كانت أيضاً أقوى من الأسلحة القديمة التي غزت راينهارت. لكن أعضاء مدجج بالعتاد قد نموا أيضاً. لم تستطع الغوليم أن تمارس أي قوة ضد نخبة نقابة مدجج بالعتاد. بغض النظر عن ارتفاع احصائياتهم ، كان للغوليم أنماط دفاعية بسيطة ، حتى أنها لم تكن تهديداً للمصنفين الذين لديهم مهارات تحكم فائقة.
مرت أربع ساعات أخرى. لقد قتلوا البقايا المتناثرة لعائلة مصاصي الدماء بينما كانوا يبحثون ووجدوا كهفاً عميقاً في النهاية. كان المدخل مغطى بحائط صخري مما يجعله يبدو كمكان سري ومريب.
[إكتشف حارس المتاهة دخيل وإستيقظ من نوم طويل.]
“هذا يبدو مشبوه؟”
“وجدته أخيراً. ليتش مومود.”
تولى فانتنر القيادة. في اللحظة التي دخل فيها كل الناس خلفه الكهف.
كانت جيشوكا وفانتنر على دراية بهؤلاء الحمقى. لقد فكر الشخصان بالأمر.
[إكتشف حارس المتاهة دخيل وإستيقظ من نوم طويل.]
“هذا يعني أن هذا المكان به البافارنيوم بالتأكيد.”
[لقد تم تفعيل الفخاخ.]
“لو كنت أعرف هذا ، لكنت حزمت المزيد.”
بابات! با با با بات!
استدعى فانتنر عملاقاً وهمياً. لقد كانت مهارة زادت من قوة الدفاع البدني لكل عضو من أعضاء المجموعة ، بالإضافة إلى حجب المقذوفات.
كوارورونغ!
[مومود!]
وسقط مطر من السهام من السقف بينما ارتفعت المسامير من الأرض. سلاسل البرق التي جاءت من الجدران كانت أقوى من العديد من السحرة. في الماضي ، لم يستطع جريد التعامل مع الضرر الناجم عن فخاخ براهام ونجا بسبب مهارته السلبية الخالدة . ولكن من الناقص إلى حد ما تهديد أعضاء مدجج بالعتاد الحاليين.
“ستارة الرياح!”
“تيتان.”
قرر أعضاء مدجج بالعتاد أنه مصاص دماء ، لكن كان هذا خطأ كبير.
كواااااااه!
وسقط مطر من السهام من السقف بينما ارتفعت المسامير من الأرض. سلاسل البرق التي جاءت من الجدران كانت أقوى من العديد من السحرة. في الماضي ، لم يستطع جريد التعامل مع الضرر الناجم عن فخاخ براهام ونجا بسبب مهارته السلبية الخالدة . ولكن من الناقص إلى حد ما تهديد أعضاء مدجج بالعتاد الحاليين.
استدعى فانتنر عملاقاً وهمياً. لقد كانت مهارة زادت من قوة الدفاع البدني لكل عضو من أعضاء المجموعة ، بالإضافة إلى حجب المقذوفات.
“ذلك الهيكل العظمي ، هو ليتش!”
جيجيووونغ! جييييييييونغ!
“انظروا إلى هؤلاء الرجال الذين يسرعون لأنهم حصلوا على ترقيتهم الثالثة. ألا تعرفون كيف تلعبون لوحدكم؟”
معظم السهام تم تحييدها من قبل العملاق. الأشواك التي ارتفعت من الأرض ثقبت نعل أقدامهم ، لكن الزيادة في الدفاع سمحت لهم بتجنب أي جروح قاتلة.
“آجنوس…!”
“ستارة الرياح!”
“واو ، إنهم ضخام. أليست أكبر من الأسلحة القديمة التي هاجمت راينهارت؟”
أُضعِفت سلاسل البرق بسبب سحر زيدنوس. بفضل ذلك ، يمكن لأعضاء المجموعة الهروب من الفخاخ. اثنين من الغولم الكبيرة جداً كانوا في انتظارهم.
[مومود!]
“واو ، إنهم ضخام. أليست أكبر من الأسلحة القديمة التي هاجمت راينهارت؟”
عرف براهام أن الدخلاء كانوا تابعين لجريد. والفضل يعود إلى يوفيمينا ، التي كانت حالياً في مملكة سايرن. كان براهام يراقبهم من خلال جرم مومود السماوي عندما كانت تقيم في ريدان. براهام لم يحبهم.
“هذه الغولم …”
كان الليتش على بعد مختلف عن الهيكل العظمي. لقد امتلكوا قوة سحرية لانهائية وأشيع أنهم يتجاوزون السحرة العشرة العظماء في القارة. تدفقت روح براهام كما تعرف على ردود الفعل العصبية لأعضاء مدجج بالعتاد.
كانت جيشوكا وفانتنر على دراية بهؤلاء الحمقى. لقد فكر الشخصان بالأمر.
“ذلك الهيكل العظمي ، هو ليتش!”
“إنهم يشبهون الغوليم الذي قاتله جريد عندما حصل على البافارنيوم.”
“…!”
“ومع ذلك ، فإنها تبدو أكبر وأقوى بكثير.”
سوف يتلقى جريد ضربة مباشرة إذا قتل هؤلاء الرجال! أخرج براهام السلاح الذي أعده مسبقاً عندما يجتمع مع جريد.
“هذا يعني أن هذا المكان به البافارنيوم بالتأكيد.”
ثرثر فانتنر وسأل الصوت.
“حسناً ، دعونا نطيح به بسرعة.”
‘عاجلاً أم آجلاً ، سأصطاد الجحيم جاو مجدداً.’
كان الوصيان على المتاهة أعلى بـ 150 مستوى من الغوليم التي هزمها جريد في الماضي. كانت أيضاً أقوى من الأسلحة القديمة التي غزت راينهارت. لكن أعضاء مدجج بالعتاد قد نموا أيضاً. لم تستطع الغوليم أن تمارس أي قوة ضد نخبة نقابة مدجج بالعتاد. بغض النظر عن ارتفاع احصائياتهم ، كان للغوليم أنماط دفاعية بسيطة ، حتى أنها لم تكن تهديداً للمصنفين الذين لديهم مهارات تحكم فائقة.
“إنه مجرد شبح من الماضي.”
“الدفاع عالٍ جداً.”
كورورورو!
“تمهل وركز على الأقدام. أسقطه.”
“آجنوس…!”
“زيدنوس ، ابحث عن نواة المانا. ثم يمكنني التسبب بضرر قاتل لنواة المانا مع تقنيتي في سرعة سحب السيف.”
خرج تابوت قديم من الأرض. فوجئ أعضاء مدجج بالعتاد جداً برؤية التابوت.
كورورورو!
“هذه الغولم …”
بعد 20 دقيقة من بدء المعركة. كان لدى حراس المتاهة دفاع وصحة عالية ، لكنهم انهاروا في النهاية. أشرقت تعبيرات أعضاء المجموعة كما تعرفوا على كل المعادن التي سقطت.
“المشاعل قد نفذت بالفعل.”
بل لأنهم تخيلوا سعادة جريد. بينما كانوا يفكرون بهذا ، وصل صوت شخص ما إلى عقولهم.
“هذا يعني أن هذا المكان به البافارنيوم بالتأكيد.”
[الآن الكلاب والأبقار تجرؤ على لمس أشيائي.]
“آجنوس…!”
“كلاب؟”
غادر جريد ريدان مع يورا و هوروي. كان للانضمام إلى بعثة البافارنيوم. بقي له 84 يوماً في سعيه لتأمين البافارنيوم المتبقي. مدينة 13 كانت واحدة من أصعب المدن ، وقد تم تطهيرها بالفعل. تم تعزيز قوتهم ، لذلك سيكون من الأسهل تأمين بقية البافارنيوم.
“أبقار؟”
كواااااااه!
“نحن؟”
“نعم ، ليس من الضروري أن نحاربه الآن. لنعُد بأمان.”
كان يشير إليهم ، الذين كانوا في أعلى 20 من اثنين مليار مستخدم؟
“أي ساحر يمكنه استدعاء مصاص دماء؟”
“من أنت لتقول ذلك؟”
“لو كنت أعرف هذا ، لكنت حزمت المزيد.”
ثرثر فانتنر وسأل الصوت.
كان الوصيان على المتاهة أعلى بـ 150 مستوى من الغوليم التي هزمها جريد في الماضي. كانت أيضاً أقوى من الأسلحة القديمة التي غزت راينهارت. لكن أعضاء مدجج بالعتاد قد نموا أيضاً. لم تستطع الغوليم أن تمارس أي قوة ضد نخبة نقابة مدجج بالعتاد. بغض النظر عن ارتفاع احصائياتهم ، كان للغوليم أنماط دفاعية بسيطة ، حتى أنها لم تكن تهديداً للمصنفين الذين لديهم مهارات تحكم فائقة.
[أنا الساحر العظيم براهام.]
“تعلمت فقط سحر الريح.”
كان براهام يتطلع لذلك. أراد أن يرى ردود أفعالهم المرعبة عندما سمعوا اسمه. غير أن أعضاء مدجج بالعتاد استجابوا بطريقة غير متوقعة تماماً.
كانوا لا يزالون مرهقين بعد غارة إلفين ستون. وكان الخطر كبيراً ، ولم يكن هناك ما يبرر محاربة ليتش بدون خطة. وسرعان ما حكم أعضاء مدجج بالعتاد على الحالة وحاولوا الهرب.
“إنه مجرد شبح من الماضي.”
جريد ، اللص الذي سرق البافارنيوم بدلاً من صنع وعاء الروح. حتى الآن ، كان يرسل تابعيه لسرقة بافارنيوم براهام. كان تصرفاً لا يمكن مسامحته.
“أنت من نصب الفخاخ؟ لديك شخصية مخادعة.”
من يستطيع أن يتكلم بطريقة غير معقولة مع أعضاء مدجج بالعتاد؟ كان هناك شخص واحد فقط. هذا الرجل لديه لقب الشخص المجنون. أو الكلب المجنون.
“إذا كنت ميتاً ، يجب أن تغادر بسلام. لماذا تبقى في هذا العالم تؤذي الناس؟”
كيااااااه!
“أعطنا البافارنيوم.”
كانت جيشوكا وفانتنر على دراية بهؤلاء الحمقى. لقد فكر الشخصان بالأمر.
[أنتم يا رفاق…!]
“كلاب؟”
عرف براهام أن الدخلاء كانوا تابعين لجريد. والفضل يعود إلى يوفيمينا ، التي كانت حالياً في مملكة سايرن. كان براهام يراقبهم من خلال جرم مومود السماوي عندما كانت تقيم في ريدان. براهام لم يحبهم.
“نعم ، ليس من الضروري أن نحاربه الآن. لنعُد بأمان.”
[أنتم ملائمين حقاً معاً! جميعكم مثل سليل باجما!]
مرت أربع ساعات أخرى. لقد قتلوا البقايا المتناثرة لعائلة مصاصي الدماء بينما كانوا يبحثون ووجدوا كهفاً عميقاً في النهاية. كان المدخل مغطى بحائط صخري مما يجعله يبدو كمكان سري ومريب.
جريد ، اللص الذي سرق البافارنيوم بدلاً من صنع وعاء الروح. حتى الآن ، كان يرسل تابعيه لسرقة بافارنيوم براهام. كان تصرفاً لا يمكن مسامحته.
“ومع ذلك ، فإنها تبدو أكبر وأقوى بكثير.”
[سأريكم!]
“زيدنوس ، ابحث عن نواة المانا. ثم يمكنني التسبب بضرر قاتل لنواة المانا مع تقنيتي في سرعة سحب السيف.”
سوف يتلقى جريد ضربة مباشرة إذا قتل هؤلاء الرجال! أخرج براهام السلاح الذي أعده مسبقاً عندما يجتمع مع جريد.
[أنتم يا رفاق…!]
[مومود!]
بابات! با با با بات!
كواجاك!
“فئة؟ ألستِ ساحراً أسود؟” رأى جريد مستوى يورا فقط في معلومات أعضاء النقابة وأكد في وقت متأخر فئتها. ثم صُدِم. “قاتل الشياطين؟ ما هذا؟ هاه؟ اه؟ ا-اسطورية…!”
خرج تابوت قديم من الأرض. فوجئ أعضاء مدجج بالعتاد جداً برؤية التابوت.
“هذا يبدو مشبوه؟”
“مصاص دماء آخر؟”
المدينة الـ 13 لمصاصي الدماء.
“أي ساحر يمكنه استدعاء مصاص دماء؟”
كوارورونغ!
قرر أعضاء مدجج بالعتاد أنه مصاص دماء ، لكن كان هذا خطأ كبير.
[أنا الساحر العظيم براهام.]
كريك!
***
لقد كان هيكلاً عظمياً ، وليس مصاص دماء ، خرج من التابوت المفتوح.
جيجيووونغ! جييييييييونغ!
“هيكل عظمي؟”
“هذا يعني أن هذا المكان به البافارنيوم بالتأكيد.”
في ساتسفاي ، تم استدعاء الهياكل العظمية باستخدام العظام. أي هيكل عظمي كان محفوظاً في تابوت؟ تحول زيدنوس لشاحب عندما وجد الكرة في يد الهيكل العظمي.
[إكتشف حارس المتاهة دخيل وإستيقظ من نوم طويل.]
“مومود…! كنت أعرف أن هذا الاسم مألوف. لقد كان تابع براهام!”
[إكتشف حارس المتاهة دخيل وإستيقظ من نوم طويل.]
“ثم؟”
“أبقار؟”
“ذلك الهيكل العظمي ، هو ليتش!”
ترجمة: Acedia
“ماذا؟!”
[مومود!]
كان الليتش على بعد مختلف عن الهيكل العظمي. لقد امتلكوا قوة سحرية لانهائية وأشيع أنهم يتجاوزون السحرة العشرة العظماء في القارة. تدفقت روح براهام كما تعرف على ردود الفعل العصبية لأعضاء مدجج بالعتاد.
“أنتِ حقاً موضع ترحيب!”
[المطالب هي امتياز للأقوياء. هل تريدون مني أن أعطيكم البافارنيوم؟ أيها الأطفال الذين لا يفهمون من تواجهونه ، سأعاقبكم.]
[أنا الساحر العظيم براهام.]
كيااااااه!
[الآن الكلاب والأبقار تجرؤ على لمس أشيائي.]
لقد وقف الليتش. القوة السحرية المنبعثة منه ذكرتهم بإلفين ستون.
“كلاب؟”
“دعنا نهرب. يمكننا الانتظار حتى يعود جريد.”
[مومود!]
“نعم ، ليس من الضروري أن نحاربه الآن. لنعُد بأمان.”
عرف براهام أن الدخلاء كانوا تابعين لجريد. والفضل يعود إلى يوفيمينا ، التي كانت حالياً في مملكة سايرن. كان براهام يراقبهم من خلال جرم مومود السماوي عندما كانت تقيم في ريدان. براهام لم يحبهم.
كانوا لا يزالون مرهقين بعد غارة إلفين ستون. وكان الخطر كبيراً ، ولم يكن هناك ما يبرر محاربة ليتش بدون خطة. وسرعان ما حكم أعضاء مدجج بالعتاد على الحالة وحاولوا الهرب.
“واو ، إنهم ضخام. أليست أكبر من الأسلحة القديمة التي هاجمت راينهارت؟”
خطوة خطوة.
“تعلمت فقط سحر الريح.”
في تلك اللحظة ، وقعْ خطى شخص ما سُمِع في الكهف.
[إكتشف حارس المتاهة دخيل وإستيقظ من نوم طويل.]
‘ربما؟’
جريد ، اللص الذي سرق البافارنيوم بدلاً من صنع وعاء الروح. حتى الآن ، كان يرسل تابعيه لسرقة بافارنيوم براهام. كان تصرفاً لا يمكن مسامحته.
‘جريد!’
‘ربما؟’
جريد يظهر دائماً مع توقيت مثالي. كان مثل شخصية في فيلم يظهر في لحظة الأزمة. لقد كان شخصاً جعلهم يشعرون بتوقع غريب.
وسقط مطر من السهام من السقف بينما ارتفعت المسامير من الأرض. سلاسل البرق التي جاءت من الجدران كانت أقوى من العديد من السحرة. في الماضي ، لم يستطع جريد التعامل مع الضرر الناجم عن فخاخ براهام ونجا بسبب مهارته السلبية الخالدة . ولكن من الناقص إلى حد ما تهديد أعضاء مدجج بالعتاد الحاليين.
“وجدته أخيراً. ليتش مومود.”
في تلك اللحظة ، وقعْ خطى شخص ما سُمِع في الكهف.
“…!”
‘ربما؟’
ظن أعضاء مدجج أن الخطوات تعود إلى جريد. وجوههم اللامعة شوهت على الفور. لم يتخيلوا أبداً الهوية الحقيقية لمالك الخطوات.
كان جريد سعيداً جداً وأراد أن يحتضنها. لكنه لم يرد أن يصنف كمتحرش وامتنع.
“لماذا يوجد الكثير من الضيوف؟”
جريد يظهر دائماً مع توقيت مثالي. كان مثل شخصية في فيلم يظهر في لحظة الأزمة. لقد كان شخصاً جعلهم يشعرون بتوقع غريب.
ظهر رجل أمام أعضاء مدجج بالعتاد و الليتش. لقد مسح شعره الأخضر الشاحب وقام بمسح أعضاء مدجج بالعتاد.
أُضعِفت سلاسل البرق بسبب سحر زيدنوس. بفضل ذلك ، يمكن لأعضاء المجموعة الهروب من الفخاخ. اثنين من الغولم الكبيرة جداً كانوا في انتظارهم.
“انظروا إلى هؤلاء الرجال الذين يسرعون لأنهم حصلوا على ترقيتهم الثالثة. ألا تعرفون كيف تلعبون لوحدكم؟”
“الدفاع عالٍ جداً.”
من يستطيع أن يتكلم بطريقة غير معقولة مع أعضاء مدجج بالعتاد؟ كان هناك شخص واحد فقط. هذا الرجل لديه لقب الشخص المجنون. أو الكلب المجنون.
“مومود…! كنت أعرف أن هذا الاسم مألوف. لقد كان تابع براهام!”
“آجنوس…!”
nilla=Acedia
ترجمة: Acedia
[أنا الساحر العظيم براهام.]
nilla=Acedia
“نحن؟”
تدقيق : Don Kol
ثم سيكون الأمر مختلفاً عن الماضي. سيهاجم جريد الجحيم جاو دون اللجوء إلى أحجار النار ، وسيصل في نهاية المطاف إلى أرض أعلى.
عرف براهام أن الدخلاء كانوا تابعين لجريد. والفضل يعود إلى يوفيمينا ، التي كانت حالياً في مملكة سايرن. كان براهام يراقبهم من خلال جرم مومود السماوي عندما كانت تقيم في ريدان. براهام لم يحبهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
