الفصل 676
بيــــــونغ!
تهرب جريد من جميع الرصاصات بفضل النشر الدقيق لـ الحركة الحرة. دفع أليكس بكتفيه ثم تبع أليكس الذي كان يتراجع.
“…!”
كان الأمر نفسه مع جريد. لم يكن يتوقع حماية أيدي الإله الآن.
انفجار مفاجئ! اهتز أليكس بينما كان يصوب بندقية القنص على جريد. كان لدى جريد ابتسامة عريضة على وجهه.
هذا يعني أنه لا يستطيع تحدي الجزيرة التالية على الفور.
“هيه ، ماذا عن هذا؟”
“…!”
قد لا يكون هذا مجال ثقته ، لكن جريد اتخذ موقفًا بمحاولة التعلم بغض النظر عن الظروف. حتى أنه درس الشؤون الداخلية التي كان يتولاها لاويل. كانت عادة ناتجة عن الهوس الجاد بعدم العودة إلى الخاسر. بالطبع ، كانت قدرته على التعلم بطيئة بسبب ضعف ذكائه الفطري. ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة. بغض النظر عن مدى غباءه ، فإنه سيتحسن قليلاً إذا استمر في المحاولة.
“فن المبارزة لباجما!”
الرغبة في أن يكون أفضل مما كان عليه! كان جريد مليئ بالتطلعات الساخنة خلال معركته مع آجنوس. ثم تطور.
شااااااااه~
جينج.
“الذي باركته الآلهة”.
بي بي بي بينغ!
لم يكن هناك ما يضمن النصر في مواجهة الأقوياء. كان عليه إحداث متغيرات ثابتة وكانت المهارة الأنسب لإحداث متغير أثناء معركته مع آجنوس هي تعويذة التنبيه. بفضل هذا ، كان جريد مدركًا لتعويذة التنبيه منذ بداية القتال مع أليكس.
لم يكن هناك ما يضمن النصر في مواجهة الأقوياء. كان عليه إحداث متغيرات ثابتة وكانت المهارة الأنسب لإحداث متغير أثناء معركته مع آجنوس هي تعويذة التنبيه. بفضل هذا ، كان جريد مدركًا لتعويذة التنبيه منذ بداية القتال مع أليكس.
[لقد زادت قوتك السحرية السوداء.]
وتوقع أن أليكس سيفتح المسافة مرة أخرى بعد أن أصبح متيقظًا للهجوم القوي لـ ربط وقام بترتيب تعويذة التنبيه في مسار حركة أليكس المتوقع. بالطبع ، لم يكن جريد ذكي ولا يمكنه التنبؤ بالمسار الدقيق. نتيجة لذلك ، أهدر الكثير من المانا في وضع السحر على نطاق واسع.
“كيااااااااك!”
‘لدي ما يكفي من مانا لاستخدام المهارات النهائية مرتين أخريين… إيه؟’
كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!
تمامًا مثل جميع الرتب ، تسارع تدفق جريد للوعي أثناء المعركة. كان للاندفاع الصحيح للأدرينالين تأثير إيجابي. وهكذا ، كان حكم جريد سريعًا.
تمامًا مثل جميع الرتب ، تسارع تدفق جريد للوعي أثناء المعركة. كان للاندفاع الصحيح للأدرينالين تأثير إيجابي. وهكذا ، كان حكم جريد سريعًا.
“فن المبارزة لباجما!”
تاتاتانج!
لم يترك أليكس موقع القناص على الرغم من إطلاق التنبيه وإطلاق الصاروخ السحري.
كان الأمر نفسه مع جريد. لم يكن يتوقع حماية أيدي الإله الآن.
كووااااااانج!
[لقد مت!]
أطلق أليكس النار من بندقية القنص على جريد.
أثار العصي ضجة وهو يركض من بعيد. كانت الجنية بيني ترفرف بجناحيها بجانب العصي. لقد تذكروا الأحلام والآمال المنسية عندما رأوا أرخبيل بيهين المنقى بشكل متزايد.
“دوران”.
كووااااااانج!
استخدم جريد على الفور أقوى مهاراته في الهجوم المضاد والتي يمكن أن ‘تصرف جميع أنواع الهجمات’. لكنها كانت عديمة الفائدة. كان لوضع القناص الخاص بالبندقية الهندسية السحرية خيار ‘التأكد من إصابة الهدف’ في مقابل قضاء وقت طويل في التصويب. كان هذا هو نفس مفهوم الواقع. لم تكن مسألة السرعة. كان جسد الإنسان يخترق بالرصاصة عندما سمعوا إطلاق النار.
تااانج!
كان الأمر نفسه مع جريد. لم يكن يتوقع حماية أيدي الإله الآن.
الرغبة في أن يكون أفضل مما كان عليه! كان جريد مليئ بالتطلعات الساخنة خلال معركته مع آجنوس. ثم تطور.
بينج!
[لقد نجحت في التغلب على الجزيرة 62!]
“…!”
كان جسده بالفعل في حالة خالدة! لم يكن جريد بحاجة للخوف من التعرض لضرر إضافي من ذابح الشيطان أليكس. مفتاح إنهاء هذه المعركة في أقرب وقت ممكن كان الإسوداد. لكن.
تركت الرصاصة من بندقية القنص توهجًا من اليشم بينما اخترقت بين جبين جريد وسُمع صوت انفجار بطيخ. بمعنى ما ، انفجر رأسه. كان الخوف النفسي الذي شعر به جريد هائلاً.
فاز جريد بفارق ضئيل. كانت ابتسامته مليئة بالارتياح والفرح. في الواقع ، لم يكن من الضروري إعطاء معنى خاص للعب اللعبة. كانت اللعبة نفسها ممتعة ومرحة.
[لقد مت!]
كوااااااااااااانج!
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
[تم الحصول على القفازات السريعة لأليكس (التي أنتجها باجما)!]
“آه…!”
“… يجعلني أستهلك خلودي.”
أصبح جسد جريد على الفور غارق في العرق. لم يكن الأمر من قبيل المبالغة عندما قال إنه مثل الفأر الغارق. ألم يشعر برأسه تنفجر مثل البطيخ؟ كان أول عمل لجريد هو لمس رأسه بيديه مرتعشتين. كان يشعر بالقلق من أنه قد يكون يعاني من جسد فقد رأسه. لحسن الحظ ، كان رأس جريد بخير. كما تمت استعادة الرأس المحفور في جبهته. كانت هناك بعض حالات قطع رؤوس الوحوش أو الـ NPC ، ولكن حتى فريق SA تجنب انفجار رؤوس اللاعبين.
“كيااااااااك!”
“لهاث لهاث.”
“كيااااااااك!”
أصبح تنفس جريد صعبًا من التجربة المروعة بينما زاد الخوف فيه أيضًا. في العادة ، كان سيتصرف بكل قوته خلال الثواني الخمس من الخلود. لكنه أهدر بالفعل ثانيتين في استعادة روحه. لم يفوت أليكس هذه الفجوة.
استخدم جريد على الفور أقوى مهاراته في الهجوم المضاد والتي يمكن أن ‘تصرف جميع أنواع الهجمات’. لكنها كانت عديمة الفائدة. كان لوضع القناص الخاص بالبندقية الهندسية السحرية خيار ‘التأكد من إصابة الهدف’ في مقابل قضاء وقت طويل في التصويب. كان هذا هو نفس مفهوم الواقع. لم تكن مسألة السرعة. كان جسد الإنسان يخترق بالرصاصة عندما سمعوا إطلاق النار.
تانغ تانغ! تاتاتانج!
تانغ تانغ!
كان أليكس مقتنعًا بأن الدخيل عانى من أضرار قاتلة وكان يشرع في هجوم أكثر عدوانية. تم تحويل القناص إلى مسدس وأطلق الرصاص باستمرار على جريد.
‘لدي ما يكفي من مانا لاستخدام المهارات النهائية مرتين أخريين… إيه؟’
“…”
[بقيت ثانية واحدة على الخلود السلبي.]
كان الدخيل شيطانًا عظيمًا. حماية أرخبيل بيهين من الشياطين العظيمة وإنقاذ البشرية. كان هذا هو الأمر الذي أعطاه له باجما ، مستدعيه ، وكان القوة الدافعة وراء فارس الموت أليكس. لن يتوقف أليكس عن الهجوم حتى يموت. النتائج؟
كانت قوة مهارات التمويه لدى جريد ونشوة الرغبة ساحقتان. لم يكن مستوى يمكن تحمله بقدر معين من الانتعاش. تم تطهير الجزيرة 62.
تاتاتانج!
تمامًا مثل جميع الرتب ، تسارع تدفق جريد للوعي أثناء المعركة. كان للاندفاع الصحيح للأدرينالين تأثير إيجابي. وهكذا ، كان حكم جريد سريعًا.
نظرًا لأنه لم يتبق سوى ثانيتين للخلود السلبية ، فقد أصبح جسد جريد بالفعل مثقلاً بالرصاص. استخدم أليكس مهارات الإطلاق السريع دون الشعور بالعقل. في هذه المرحلة ، بلغ غضب جريد ذروته.
[أثناء تنشيط الاسوداد ، سيتغير العرق الخاص بك إلى نصف شيطان.]
“… يجعلني أستهلك خلودي.”
“ههه…”
هذا يعني أنه لا يستطيع تحدي الجزيرة التالية على الفور.
استخدم جريد بف واندفع في خط مستقيم. لم تكن هناك حاجة لسلوك المراوغة ونجح جريد في تضييق المسافة بسرعة إلى أليكس. كما ارتفعت رشاقته بسبب الإسوداد.
“شكرا لك ، علي أن أتدرب ليوم آخر. الإسوداد!”
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
كووااااااانج!
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
ظهرت زوبعة وغطت جريد. أصبح جلد جريد شاحبًا وأصبح بياض عينيه أسود. حتى أنفاسه المرئية كانت سوداء.
تهرب جريد من جميع الرصاصات بفضل النشر الدقيق لـ الحركة الحرة. دفع أليكس بكتفيه ثم تبع أليكس الذي كان يتراجع.
[لقد زادت قوتك السحرية السوداء.]
تااانج!
[ليس لديك أي قوة سحرية سوداء. سيتم استبدالها بقوة شيطانية.]
لم يكن هناك ما يضمن النصر في مواجهة الأقوياء. كان عليه إحداث متغيرات ثابتة وكانت المهارة الأنسب لإحداث متغير أثناء معركته مع آجنوس هي تعويذة التنبيه. بفضل هذا ، كان جريد مدركًا لتعويذة التنبيه منذ بداية القتال مع أليكس.
[أثناء تنشيط الاسوداد ، سيتغير العرق الخاص بك إلى نصف شيطان.]
استخدم جريد على الفور أقوى مهاراته في الهجوم المضاد والتي يمكن أن ‘تصرف جميع أنواع الهجمات’. لكنها كانت عديمة الفائدة. كان لوضع القناص الخاص بالبندقية الهندسية السحرية خيار ‘التأكد من إصابة الهدف’ في مقابل قضاء وقت طويل في التصويب. كان هذا هو نفس مفهوم الواقع. لم تكن مسألة السرعة. كان جسد الإنسان يخترق بالرصاصة عندما سمعوا إطلاق النار.
[بصفتك نصف شيطان ، تقل صحتك القصوى بنسبة 50٪. ستزيد قوتك الهجومية وقوتك السحرية والرشاقة بنسبة 30٪ لكل منهما.]
[بصفتك نصف شيطان ، تقل صحتك القصوى بنسبة 50٪. ستزيد قوتك الهجومية وقوتك السحرية والرشاقة بنسبة 30٪ لكل منهما.]
[سيتم تحويل جميع الهجمات إلى سمة الظلام.]
ثم سقط ضوء من السماء. كانت الجزيرة 62 المهجورة مليئة بالعشب والزهور.
كان جسده بالفعل في حالة خالدة! لم يكن جريد بحاجة للخوف من التعرض لضرر إضافي من ذابح الشيطان أليكس. مفتاح إنهاء هذه المعركة في أقرب وقت ممكن كان الإسوداد. لكن.
‘كم مرة لم أعاني من الأسوأ؟’
[بقيت ثانية واحدة على الخلود السلبي.]
الرغبة في أن يكون أفضل مما كان عليه! كان جريد مليئ بالتطلعات الساخنة خلال معركته مع آجنوس. ثم تطور.
هل يمكنه التغلب على أليكس مع بقاء ثلثي صحته في ثانية واحدة؟
ظهرت ريش الطاقة عدة مرات وابتلعته. اهتزت الجزيرة رقم 62 عدة مرات. كان زخمًا كافيًا لإسقاط شخص ما. من ناحية أخرى ، تم شفاء فارس الموت أليكس أحيانًا من الضرر المظلم.
“غضب الحداد!”
تااانج!
تانغ تانغ!
لم يكن هناك ما يضمن النصر في مواجهة الأقوياء. كان عليه إحداث متغيرات ثابتة وكانت المهارة الأنسب لإحداث متغير أثناء معركته مع آجنوس هي تعويذة التنبيه. بفضل هذا ، كان جريد مدركًا لتعويذة التنبيه منذ بداية القتال مع أليكس.
تاتاتانج!
بينج!
استخدم جريد بف واندفع في خط مستقيم. لم تكن هناك حاجة لسلوك المراوغة ونجح جريد في تضييق المسافة بسرعة إلى أليكس. كما ارتفعت رشاقته بسبب الإسوداد.
“غضب الحداد!”
“تحول العنصر! رمح ليفائيل!”
شااااااااه~
كووووه!
الرغبة في أن يكون أفضل مما كان عليه! كان جريد مليئ بالتطلعات الساخنة خلال معركته مع آجنوس. ثم تطور.
تحولت أيدي الإله إلى رماح ذهبية واخترقت أليكس في نفس الوقت.
كان جريد بالفعل على دراية كبيرة به.
[انتهت مدة الخلود.]
“آه…!”
أصبحت حياة جريد محدودة.
بينج!
خشخشه!
“… يجعلني أستهلك خلودي.”
بدا أن جمجمة أليكس تبتسم وهو يوجه المسدس إلى جريد. لم يكن جريد قادرًا على الاستمتاع بتأثير حزام تيراميت ولقب الملك الأول بسبب الموت الفوري مع بقاء ما يقرب من 50 ٪ من صحته. لم يتبق لديه سوى نقطة صحة واحدة وكان يواجه مسدس أليكس.
تااانج!
‘… إنه هادئ؟’
ظهرت ريش الطاقة عدة مرات وابتلعته. اهتزت الجزيرة رقم 62 عدة مرات. كان زخمًا كافيًا لإسقاط شخص ما. من ناحية أخرى ، تم شفاء فارس الموت أليكس أحيانًا من الضرر المظلم.
الجزيرة الستون. أذهل العصي أثناء مشاهدة معركة جريد. كان جريد على عتبة الموت ويواجه أليكس الذي تبقت نصف صحته تقريبًا. ومع ذلك ، لم تهتز عيون جريد في المسدس الذي يصوب إليه. ساد هدوء لا يصدق عليه. اعتقد العصي أن رباطة جريد كانت غير طبيعية.
بي بي بي بينغ!
“الذي باركته الآلهة”.
“…”
كان الناس صغارًا أمام الموت. شعر المتحدون الذين لا حصر لهم والذين صعدوا إلى أرخبيل بيهين بالإحباط واليأس عند مواجهة الموت. ومع ذلك ، لم يبد جريد منزعجًا على الإطلاق.
ظهرت زوبعة وغطت جريد. أصبح جلد جريد شاحبًا وأصبح بياض عينيه أسود. حتى أنفاسه المرئية كانت سوداء.
تااانج!
بي بي بي بينغ!
في الكرة البلورية. أطلق مسدس أليكس من أمام جريد. تسبب صوت الرصاص في إغلاق العصي وبيني أعينهما. كلاهما كان يتوقع وفاة جريد. لكن جريد لم يستسلم. لم يشعر بالإحباط أو اليأس. أسوأ سيناريو؟
ظهرت ريش الطاقة عدة مرات وابتلعته. اهتزت الجزيرة رقم 62 عدة مرات. كان زخمًا كافيًا لإسقاط شخص ما. من ناحية أخرى ، تم شفاء فارس الموت أليكس أحيانًا من الضرر المظلم.
‘كم مرة لم أعاني من الأسوأ؟’
تاتاتانج!
كان جريد بالفعل على دراية كبيرة به.
‘لدي ما يكفي من مانا لاستخدام المهارات النهائية مرتين أخريين… إيه؟’
تااانج!
لحظة أطلق أليكس مسدسه.
[كمكافأة على تطهير الجزيرة ، لقد ربحت مستوى واحد!]
“التحرك بحرية!”
كان الدخيل شيطانًا عظيمًا. حماية أرخبيل بيهين من الشياطين العظيمة وإنقاذ البشرية. كان هذا هو الأمر الذي أعطاه له باجما ، مستدعيه ، وكان القوة الدافعة وراء فارس الموت أليكس. لن يتوقف أليكس عن الهجوم حتى يموت. النتائج؟
كانت المهارة المرتبطة بلقب ‘البطل السري’. كانت مهارة اندفاعية عالية مستوى. تجنبت كل الهجمات حتى تصل إلى ‘الهدف المنشود’ في حدود 200 متر.
كان الناس صغارًا أمام الموت. شعر المتحدون الذين لا حصر لهم والذين صعدوا إلى أرخبيل بيهين بالإحباط واليأس عند مواجهة الموت. ومع ذلك ، لم يبد جريد منزعجًا على الإطلاق.
“…!!”
تحولت أيدي الإله إلى رماح ذهبية واخترقت أليكس في نفس الوقت.
اهتز ضوء أليكس الأرجواني. كان مرتبكًا أن الرصاصات الأربع التي تم إطلاقها من الجهة اليمنى أمام جريد تم تجنبها بحركات رأس سهلة.
الرغبة في أن يكون أفضل مما كان عليه! كان جريد مليئ بالتطلعات الساخنة خلال معركته مع آجنوس. ثم تطور.
“هيوك…!”
“…!”
اندهش العصي وبيني وهم يشاهدون جريد عبر الكرة البلورية. على وجه الخصوص ، كان العصي متفاجئًا للغاية لدرجة أنه شعر بتكرار مرض القلب. ثم جريد.
[كمكافأة على تطهير الجزيرة ، لقد ربحت مستوى واحد!]
[تم تفعيل تأثير الخيار ‘نشوة الرغبة’ من السيف المولود من التنوير والرغبات القوية!]
[لقد نجحت في التغلب على الجزيرة 62!]
[ستزيد قوتك الهجومية ثلاث مرات و مراوغتك بنسبة 99٪ لمدة 20 ثانية.]
[تم تفعيل تأثير الخيار ‘نشوة الرغبة’ من السيف المولود من التنوير والرغبات القوية!]
[أصبح دفاعك 0.]
[بصفتك نصف شيطان ، تقل صحتك القصوى بنسبة 50٪. ستزيد قوتك الهجومية وقوتك السحرية والرشاقة بنسبة 30٪ لكل منهما.]
تيونغ!
“كيااااااااك!”
تهرب جريد من جميع الرصاصات بفضل النشر الدقيق لـ الحركة الحرة. دفع أليكس بكتفيه ثم تبع أليكس الذي كان يتراجع.
أصبح جسد جريد على الفور غارق في العرق. لم يكن الأمر من قبيل المبالغة عندما قال إنه مثل الفأر الغارق. ألم يشعر برأسه تنفجر مثل البطيخ؟ كان أول عمل لجريد هو لمس رأسه بيديه مرتعشتين. كان يشعر بالقلق من أنه قد يكون يعاني من جسد فقد رأسه. لحسن الحظ ، كان رأس جريد بخير. كما تمت استعادة الرأس المحفور في جبهته. كانت هناك بعض حالات قطع رؤوس الوحوش أو الـ NPC ، ولكن حتى فريق SA تجنب انفجار رؤوس اللاعبين.
“فن المبارزة لباجما…!”
اندهش العصي وبيني وهم يشاهدون جريد عبر الكرة البلورية. على وجه الخصوص ، كان العصي متفاجئًا للغاية لدرجة أنه شعر بتكرار مرض القلب. ثم جريد.
هل كانت أقوى مهارة القتل القمة؟ لم يكن كافيا. أراد جريد استخدام مهارة ضرر أعلى للاستفادة من خيار 200٪ المرفق بشفرة التنوير. لكن مهارة فن المبارزة لباجما كانت لها عيب قاتل يتمثل في وقت التباطؤ الطويل وكان ربط لا يزال في حالة تهدئة.
“ههه…”
ومع ذلك ، لم يكن لدى جريد ما يدعو للقلق. بالنسبة لـ جريد ، مهارة ربط الأعلى الربط المتجاوز لا تزال موجودة!
كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!
“الربط المتجاوز.”
[أثناء تنشيط الاسوداد ، سيتغير العرق الخاص بك إلى نصف شيطان.]
“…!”
هل كانت أقوى مهارة القتل القمة؟ لم يكن كافيا. أراد جريد استخدام مهارة ضرر أعلى للاستفادة من خيار 200٪ المرفق بشفرة التنوير. لكن مهارة فن المبارزة لباجما كانت لها عيب قاتل يتمثل في وقت التباطؤ الطويل وكان ربط لا يزال في حالة تهدئة.
كوا كوانغ!
استخدم جريد على الفور أقوى مهاراته في الهجوم المضاد والتي يمكن أن ‘تصرف جميع أنواع الهجمات’. لكنها كانت عديمة الفائدة. كان لوضع القناص الخاص بالبندقية الهندسية السحرية خيار ‘التأكد من إصابة الهدف’ في مقابل قضاء وقت طويل في التصويب. كان هذا هو نفس مفهوم الواقع. لم تكن مسألة السرعة. كان جسد الإنسان يخترق بالرصاصة عندما سمعوا إطلاق النار.
كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!
بينج!
عاصفة مضطربة من ريش الطاقة قصيرة المدى! تشوه جسد أليكس.
[هُزم فارس الموت أليكس!]
كوااااااااااااانج!
ظهرت زوبعة وغطت جريد. أصبح جلد جريد شاحبًا وأصبح بياض عينيه أسود. حتى أنفاسه المرئية كانت سوداء.
ظهرت ريش الطاقة عدة مرات وابتلعته. اهتزت الجزيرة رقم 62 عدة مرات. كان زخمًا كافيًا لإسقاط شخص ما. من ناحية أخرى ، تم شفاء فارس الموت أليكس أحيانًا من الضرر المظلم.
[سيتم تحويل جميع الهجمات إلى سمة الظلام.]
“كيااااااااك!”
ترجمة : Don Kol
كانت قوة مهارات التمويه لدى جريد ونشوة الرغبة ساحقتان. لم يكن مستوى يمكن تحمله بقدر معين من الانتعاش. تم تطهير الجزيرة 62.
هل يمكنه التغلب على أليكس مع بقاء ثلثي صحته في ثانية واحدة؟
[هُزم فارس الموت أليكس!]
“غضب الحداد!”
[لقد نجحت في التغلب على الجزيرة 62!]
فاز جريد بفارق ضئيل. كانت ابتسامته مليئة بالارتياح والفرح. في الواقع ، لم يكن من الضروري إعطاء معنى خاص للعب اللعبة. كانت اللعبة نفسها ممتعة ومرحة.
[تم الحصول على الحربة السحرية الهندسية لأليكس (التي أنتجها باجما)!]
[لقد مت!]
[تم الحصول على القفازات السريعة لأليكس (التي أنتجها باجما)!]
لحظة أطلق أليكس مسدسه.
[كمكافأة على تطهير الجزيرة ، لقد ربحت مستوى واحد!]
بينج!
شااااااااه~
ثم سقط ضوء من السماء. كانت الجزيرة 62 المهجورة مليئة بالعشب والزهور.
“آه…!”
“ههه…”
تركت الرصاصة من بندقية القنص توهجًا من اليشم بينما اخترقت بين جبين جريد وسُمع صوت انفجار بطيخ. بمعنى ما ، انفجر رأسه. كان الخوف النفسي الذي شعر به جريد هائلاً.
فاز جريد بفارق ضئيل. كانت ابتسامته مليئة بالارتياح والفرح. في الواقع ، لم يكن من الضروري إعطاء معنى خاص للعب اللعبة. كانت اللعبة نفسها ممتعة ومرحة.
“…!”
“جريد! شكرا جريد!”
أثار العصي ضجة وهو يركض من بعيد. كانت الجنية بيني ترفرف بجناحيها بجانب العصي. لقد تذكروا الأحلام والآمال المنسية عندما رأوا أرخبيل بيهين المنقى بشكل متزايد.
كانت قوة مهارات التمويه لدى جريد ونشوة الرغبة ساحقتان. لم يكن مستوى يمكن تحمله بقدر معين من الانتعاش. تم تطهير الجزيرة 62.
ترجمة : Don Kol
[لقد زادت قوتك السحرية السوداء.]
[سيتم تحويل جميع الهجمات إلى سمة الظلام.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
