الفصل 673
“أمم… أرخبيل بيهين.”
“…”
قدم جريد تعبيرًا مترددًا واعتبر أنه سابق لأوانه. لكن لاويل أعطى رأيًا مختلفًا.
“…”
“ألم تقل أن الوصي على الجزيرة 61 هو القاتل الأسطوري لانتير؟”
لاويل و العصي. بمجرد أن تحدث الأشخاص الأذكياء مرارًا وتكرارًا عن لانتير وكأنه سهل ، شعر جريد كأنه أحمق.
“لكي أكون دقيقًا ، فإن لانتير هو الذي أصبح فارس موت مسلح أيضًا بمواد باجما!”
“يجب أن يكون قويا. لكن جلالة الملك ، ألم تضع بالفعل خطة للتعامل مع لانتير؟ لقد صنعت درعًا يمكنه إبطال قوة هجوم لانتير.”
“الميثريل متاح بسهولة في السوق.”
كان لدى جريد العديد من قطع الدروع: ‘الطبقات الثلاثية’ ، قطعة الدرع المتخصصة في المقاومة الجسدية ، ‘عباءة لانتير’ ، ‘الخوذة ذات القرون’ ، و’القفازات الكبيرة’. أومأ جريد.
“بطل أسطوري.”
“لا أعتقد أنك ستتحدث بإطراء فارغ. بالتأكيد ، لن أموت بالسرعة التي كنت أفعلها من قبل. ولكن ماذا عن سلاحي؟”
كان جريد قلقًا بشأن سلاحه.
كان جريد قلقًا بشأن سلاحه.
“لا يمكنني استبعاد الاحتمال. في مكان آخر ، قد يصبح إنسان أو جان جديد أسطورة في مجالهم. بالطبع ، هذا غير مرجح للغاية ، لكنه لا يزال ممكنًا.”
“هذه المرة ، صنعت سيف التنوير ، سيف شيطاني – أفضل أداة لاستخدامها ضد الكائنات الإلهية ، ولكن ليس أقوى أداة ضد اللاموتى.”
“إستعد قاعة الشهرة وأصبح بطلاً أسطوريًا.”
تم تصنيف فارس الموت لانتير بدقة على أنه وحش بخصائص مظلمة. إن الضرر المظلم الإضافي بنسبة 30٪ من سيف التنوير سيعمل كعلاج له. كان معدل تهرب لانتير استثنائيًا أيضًا ، لذلك تساءل جريد عما إذا كان بإمكانه بالفعل التخلص من الوحش الزعيم بعنوان.
“هل ستذهب إلى أرخبيل بيهين؟”
“هرمم… هل تقول أنك بحاجة إلى صنع سيف مقدس أولاً؟”
كان أرخبيل بيهين هو قاعة المشاهير التي كرمت إنجازات الأساطير الماضية ووزعت الموروثات على الأساطير الحالية. يمكن اعتباره قاعدة مهمة في العالم البشري (العالم الأوسط). وهكذا ، أصبح هدفًا للشياطين العظيمة.
“ذلك سوف يكون جيدا.”
‘أشعر وكأنني رجل راتب ، وليس ملك!’
“يبدو الأمر معقولا. إنه لأمر رائع أن تستعد دون الحاجة إلى القلق بشأن عقوبة الإعدام… فهل لديك ما يكفي من المواد لاستخدامها في صنع سيف مقدس؟”
“بطل أسطوري.”
“الميثريل متاح بسهولة في السوق.”
كان الأمر أشبه بالقول بأنك بطل أبطال.
“الميثريل!” صرخ لاويل وهو ينهض فجأة من مقعده. فوجئ جريد بالاستجابة الشديدة غير المتوقعة.
يعتقد جريد أن العصي سيتفهم ، لأنه كان يعرف بالضبط مدى قوة الأوصياء على الجزر في الستينيات. رد فعل العصي لم يكن كما هو متوقع ، ومع ذلك.
“مـ~ماذا؟ لماذا أنت متحمس جدا؟”
“لا أعتقد أنك ستتحدث بإطراء فارغ. بالتأكيد ، لن أموت بالسرعة التي كنت أفعلها من قبل. ولكن ماذا عن سلاحي؟”
“أنا لست متحمسًا الآن! هذا سيف مقدس ، سيف مقدس! لكنك تخطط لصنعه من الميثريل؟!”
“لا يمكنني استبعاد الاحتمال. في مكان آخر ، قد يصبح إنسان أو جان جديد أسطورة في مجالهم. بالطبع ، هذا غير مرجح للغاية ، لكنه لا يزال ممكنًا.”
“…”
أدرك جريد ذلك.
كان الميثريل قويًا ضد اللاموتى وصُنف على أنه معدن متقدم. كان هذا مجرد تصور مشترك بين اللاعبين العاديين.
شعر جريد بإحساس كامل بالعزلة لسبب ما وسأل لاويل قبل مغادرته.
“أليس السيف الشيطاني مصنوعًا من قرن بيليال؟ إذا كنت تخطط لصنع سيف مقدس ، ألا يجب أن تكون مادته على نفس مستوى السيف الشيطاني؟”
كان لدى جريد العديد من قطع الدروع: ‘الطبقات الثلاثية’ ، قطعة الدرع المتخصصة في المقاومة الجسدية ، ‘عباءة لانتير’ ، ‘الخوذة ذات القرون’ ، و’القفازات الكبيرة’. أومأ جريد.
“… بالتفكير في ذلك.”
ترجمة : Don Kol
كانت شفرة التنوير والرغبات القوية سلاحًا أسطوريًا. بافتراض أنه كان يتعامل مع اللاموتى ، فإن شفرة التنوير ستكون أقوى من سلاح الميثريل الأسطوري.
“هرمم… هل تقول أنك بحاجة إلى صنع سيف مقدس أولاً؟”
“حقا… ليس من المنطقي استخدام مواد عادية لسلاحي”.
كان أرخبيل بيهين هو قاعة المشاهير التي كرمت إنجازات الأساطير الماضية ووزعت الموروثات على الأساطير الحالية. يمكن اعتباره قاعدة مهمة في العالم البشري (العالم الأوسط). وهكذا ، أصبح هدفًا للشياطين العظيمة.
“أنا سعيد لأنك فهمت كلامي بشكل صحيح.”
كان جريد على دراية باهتة بالملك غير المهزوم مادارا. خلال وقت المسابقة الوطنية الثانية ، ذكرها المعلقون أثناء حديثهم عن مجموعة معدات معركة الملك غير المهزوم لبوبات.
في المستقبل ، يجب أن تطمح جميع أسلحة جريد المخصصة إلى أن تكون ‘على الأقل’ في مستوى سيف التنوير. كانت مهمة.
“أنا لست متحمسًا الآن! هذا سيف مقدس ، سيف مقدس! لكنك تخطط لصنعه من الميثريل؟!”
أدرك جريد ذلك.
كان ظهور الملك غير المهزوم يساعد كلاً من مدجج بالعتاد و فالهالا. كانت هويتهم غير معروفة ، وبينما قد يكونون أعداء في المستقبل ، إلا أنهم مرحب بهم الآن. كان من السابق لأوانه توخي الحذر.
‘… فأين يمكنني أن أجد المواد اللازمة لصنع سيف مقدس؟’
“مـ~ماذا؟ لماذا أنت متحمس جدا؟”
حتى الأدمانتيوم لا يمكن مقارنته بقرن بيليال. من أجل الحصول على مواد مقدسة بنفس درجة قرن بيليال.
حذر الشياطين العظماء من الأساطير التي يمكن أن تهددهم على الرغم من وضعهم كبشر تافهين ، وغزت أرخبيل بيهين لغزوه. من كل هذا ، خرج باجما ، واكتسب قوة فائقة من خلال عقد مع الشيطان العظيم الأول ، بعل. غير أرخبيل بيهين واعترض الشياطين العظيمة ، وبالتالي هزمهم.
‘هل يجب أن أقتل ملاكًا؟’
“هذه المرة ، صنعت سيف التنوير ، سيف شيطاني – أفضل أداة لاستخدامها ضد الكائنات الإلهية ، ولكن ليس أقوى أداة ضد اللاموتى.”
لأي سبب؟
“ملك لوبانا ، الذي لم يهزم من قبل الإمبراطورية أبدًا…”
‘لا ، هل يمكنني حتى مقابلة ملاك؟’
“يبدو الأمر معقولا. إنه لأمر رائع أن تستعد دون الحاجة إلى القلق بشأن عقوبة الإعدام… فهل لديك ما يكفي من المواد لاستخدامها في صنع سيف مقدس؟”
بدأ رأس جريد في التشوش.
“الملك غير المهزوم…؟”
“جريد؟”
كانت رغبة العصي في تنقية أرخبيل بيهين. وأعرب عن أمله في أن يعيد أرخبيل بيهين ترسيخ نفسه كقاعة للشهرة ، وكان سعيدًا جدًا لأن جريد سوف يتحدى أرخبيل بيهين مرة أخرى. رأى جريد تعبيره اللامع وخدش خده.
جاءت زيارة الحكيم العصي. تم استدعاؤه من قبل لاويل.
“هذه المرة ، صنعت سيف التنوير ، سيف شيطاني – أفضل أداة لاستخدامها ضد الكائنات الإلهية ، ولكن ليس أقوى أداة ضد اللاموتى.”
“هل ستذهب إلى أرخبيل بيهين؟”
لاويل و العصي. بمجرد أن تحدث الأشخاص الأذكياء مرارًا وتكرارًا عن لانتير وكأنه سهل ، شعر جريد كأنه أحمق.
كانت رغبة العصي في تنقية أرخبيل بيهين. وأعرب عن أمله في أن يعيد أرخبيل بيهين ترسيخ نفسه كقاعة للشهرة ، وكان سعيدًا جدًا لأن جريد سوف يتحدى أرخبيل بيهين مرة أخرى. رأى جريد تعبيره اللامع وخدش خده.
“… في الواقع.”
“لا ، أعتقد أنه يجب تأجيلها.”
لم يكن هناك سبب للتأخير أكثر من ذلك. تم تحرير عقل جريد الخائف من خلال كلمات العصي.
يعتقد جريد أن العصي سيتفهم ، لأنه كان يعرف بالضبط مدى قوة الأوصياء على الجزر في الستينيات. رد فعل العصي لم يكن كما هو متوقع ، ومع ذلك.
تم تصنيف فارس الموت لانتير بدقة على أنه وحش بخصائص مظلمة. إن الضرر المظلم الإضافي بنسبة 30٪ من سيف التنوير سيعمل كعلاج له. كان معدل تهرب لانتير استثنائيًا أيضًا ، لذلك تساءل جريد عما إذا كان بإمكانه بالفعل التخلص من الوحش الزعيم بعنوان.
“لماذا تريد تأجيلها؟”
بدأ رأس جريد في التشوش.
“لماذا ا؟ ما زلت ضعيفا”.
‘إنه مشابه لكونك من المشاهير؟’
“هاه؟”
“… في الواقع.”
“…”
يعتقد جريد أن العصي سيتفهم ، لأنه كان يعرف بالضبط مدى قوة الأوصياء على الجزر في الستينيات. رد فعل العصي لم يكن كما هو متوقع ، ومع ذلك.
رد غريب! كان جريد مشوش.
كان ظهور الملك غير المهزوم يساعد كلاً من مدجج بالعتاد و فالهالا. كانت هويتهم غير معروفة ، وبينما قد يكونون أعداء في المستقبل ، إلا أنهم مرحب بهم الآن. كان من السابق لأوانه توخي الحذر.
“ما هو رد الفعل هذا؟ العصي ، ألم ترَ قوة لانتير؟ لم أتمكن من لمسه من قبل.”
“لا أعتقد أنك ستتحدث بإطراء فارغ. بالتأكيد ، لن أموت بالسرعة التي كنت أفعلها من قبل. ولكن ماذا عن سلاحي؟”
“هذه قصة قديمة. فارس الموت الذي يفقد صاحبه لا ينمو. ثم ماذا عنك لديك جميع أنواع الدروع والأسلحة الجديدة ، مما يجعلك أقوى بشكل لا يضاهى من ذي قبل. يمكنك هزيمة لانتير الآن”.
“أنا سعيد لأنك فهمت كلامي بشكل صحيح.”
“…”
يعتقد جريد أن العصي سيتفهم ، لأنه كان يعرف بالضبط مدى قوة الأوصياء على الجزر في الستينيات. رد فعل العصي لم يكن كما هو متوقع ، ومع ذلك.
لاويل و العصي. بمجرد أن تحدث الأشخاص الأذكياء مرارًا وتكرارًا عن لانتير وكأنه سهل ، شعر جريد كأنه أحمق.
“…”
‘ربما أستخف بنفسي؟’
“بطل أسطوري.”
هذا صحيح. نمى جريد بسرعة فائقة منذ أن تحدى أرخبيل بيهين لأول مرة. تم تعزيز عناصره عدة مرات ، وزاد كلا من مستوى شخصيته ومستوى مهارته بشكل مطرد. حتى أنه حصل على ألقاب أسطورية مثل ‘منقذ العالم’ و ‘الملك الأول’. ومع ذلك ، لم يكن جريد قادرًا على التفكير بموضوعية لأن صدمة لانتير في الماضي كانت كبيرة جدًا.
“بطل أسطوري.”
“حتى لو تمكنت من هزيمة لانتير ، فإن أرخبيل بيهين لا ينتهي عند الجزيرة رقم 61. ألا تحتوي على 66 جزيرة؟ لا بد لي من محاربة العديد من فرسان الموت الأسطوريين على التوالي. ألن يكون من الأكثر أمانًا أن يكون لديك سيف مقدس جاهز؟
“هرمم… هل تقول أنك بحاجة إلى صنع سيف مقدس أولاً؟”
“أرى. أنت تعتقد أن السيف المقدس لا غنى عنه لأن فارس الموت شرير. لكن فارس الموت هو لاميت قبل أن يكون شريرًا ، مما يجعله عرضة للهجمات التفجيرية وسمة الضوء.”
لن تكون مجرد أساطير موجودة. سترفع مجموعة SA اللعينة مستوى صعوبة اللعبة ولم يكن معروفًا نوع العمل الذي كانوا يقومون به. وضع العصي يدًا على كتف جريد.
كانت قدرة تحمل اللاموتى ضعيفة. بالطبع ، في حالة اللاموتى رفيعي المستوى ، كان دفاعهم مرتفعًا أيضًا. لكن الدفاع والتحمل كانا مفهومين مختلفين. في حين أن دفاعهم قد يكون عالياً ، فإن انفجارًا قويًا سيكون قادرًا على فصل العظام وإضعافها.
“بطل أسطوري.”
“سمعت شائعات بأن السيف الذي صنعته له تأثير انفجار قوي. يمكنك بسهولة هزيمة اللاموتى به.”
باااااات!
“…”
“أنا سعيد لأنك فهمت كلامي بشكل صحيح.”
لم يكن هناك سبب للتأخير أكثر من ذلك. تم تحرير عقل جريد الخائف من خلال كلمات العصي.
جاءت زيارة الحكيم العصي. تم استدعاؤه من قبل لاويل.
“الاستنتاج هو أن أرخبيل بيهين سهل؟”
“دعنا نرحل.”
“… لا ، ليس بعيدًا…”
‘… فأين يمكنني أن أجد المواد اللازمة لصنع سيف مقدس؟’
“حسنا! حسنا دعنا نذهب! اذهب! على الفور!”
“لا يمكنني استبعاد الاحتمال. في مكان آخر ، قد يصبح إنسان أو جان جديد أسطورة في مجالهم. بالطبع ، هذا غير مرجح للغاية ، لكنه لا يزال ممكنًا.”
كان حزينا عند التفكير في الأمر. كان الملك ، لكنه أُجبر على الذهاب في رحلة عمل.
حتى الأدمانتيوم لا يمكن مقارنته بقرن بيليال. من أجل الحصول على مواد مقدسة بنفس درجة قرن بيليال.
‘أشعر وكأنني رجل راتب ، وليس ملك!’
“… لا ، ليس بعيدًا…”
شعر جريد بإحساس كامل بالعزلة لسبب ما وسأل لاويل قبل مغادرته.
‘ربما أستخف بنفسي؟’
“هل من الجيد أن أغادر في هذا الوقت؟ ألن يكون الأمر خطيرًا إذا ضربت الإمبراطورية؟”
كان جريد على دراية باهتة بالملك غير المهزوم مادارا. خلال وقت المسابقة الوطنية الثانية ، ذكرها المعلقون أثناء حديثهم عن مجموعة معدات معركة الملك غير المهزوم لبوبات.
عرف جريد أن الإمبراطورية كانت في وضع يجعل من الصعب تحريك القوات. ومع ذلك ، كان للإمبراطورية الفرسان الحمر. إذا نفذ لاويل خطته بعدم تقديم جزية للإمبراطورية هذا الشهر ، فمن المحتمل أن تهدد الإمبراطورية مملكة مدجج بالعتاد بالفرسان الحمر. طمأن لاويل جريد.
“نحتاج فقط إلى القيام بما يتعين علينا القيام به.”
“تلقيت أنباء عن ظهور شخص تظاهر بأنه من نسل الملك غير المهزوم في لوبانا. وهكذا ، تم إرسال الفرسان الحمر على نطاق واسع هناك. إنه أحد أسباب تمكن آريس من التغلب على المبعوث الإمبراطوري. الإمبراطورية لا تستطيع فعل أي شيء لنا الآن”.
لأي سبب؟
“الملك غير المهزوم…؟”
‘ربما أستخف بنفسي؟’
كان جريد على دراية باهتة بالملك غير المهزوم مادارا. خلال وقت المسابقة الوطنية الثانية ، ذكرها المعلقون أثناء حديثهم عن مجموعة معدات معركة الملك غير المهزوم لبوبات.
يعتقد جريد أن العصي سيتفهم ، لأنه كان يعرف بالضبط مدى قوة الأوصياء على الجزر في الستينيات. رد فعل العصي لم يكن كما هو متوقع ، ومع ذلك.
“ملك لوبانا ، الذي لم يهزم من قبل الإمبراطورية أبدًا…”
“أدى اختيار باجما إلى إضعاف العالم الأوسط. فقد أرخبيل بيهين وظيفته ، وتم نسيان ذكريات المآثر ورؤى الأساطير الماضية. لم تكن الأساطير قادرة على ممارسة قوتهم الكاملة ، باستثناء أولئك الذين كانوا رواد أسطورة جديدة بمفردهم مثل بيارو. إنها مسألة أخرى”.
ربما!
“هل ستذهب إلى أرخبيل بيهين؟”
“هل بوبات من نسل الملك غير المهزوم؟”
“…”
كان بوبات شخصًا تنطبق شروط حالته ‘دائمًا’. لا يمكن تجاهله إذا كانت لديه سلطة الملك غير المهزوم. هز لاويل رأسه لجريد الحذر.
لكن أرخبيل بيهين لم يكن قادرًا على العمل بشكل صحيح في أعقاب ذلك. لم يعد أرخبيل بيهين قاعة المشاهير ، ولم يكن مكانًا للخلافة بعد أن تم تحويله من قبل باجما. أصبحت قلعة منيعة لم تكن موجودة إلا لإيذاء المتسللين. رأى العصي أن هذا ‘ملوث’.
“هويته غير معروفة. بالإضافة إلى ذلك ، لسنا في مكان يدعو للقلق بشأنهم”.
كان لدى جريد العديد من قطع الدروع: ‘الطبقات الثلاثية’ ، قطعة الدرع المتخصصة في المقاومة الجسدية ، ‘عباءة لانتير’ ، ‘الخوذة ذات القرون’ ، و’القفازات الكبيرة’. أومأ جريد.
كان ظهور الملك غير المهزوم يساعد كلاً من مدجج بالعتاد و فالهالا. كانت هويتهم غير معروفة ، وبينما قد يكونون أعداء في المستقبل ، إلا أنهم مرحب بهم الآن. كان من السابق لأوانه توخي الحذر.
لم يكن هناك سبب للتأخير أكثر من ذلك. تم تحرير عقل جريد الخائف من خلال كلمات العصي.
“نحتاج فقط إلى القيام بما يتعين علينا القيام به.”
“لا أعتقد أنك ستتحدث بإطراء فارغ. بالتأكيد ، لن أموت بالسرعة التي كنت أفعلها من قبل. ولكن ماذا عن سلاحي؟”
***
كان حزينا عند التفكير في الأمر. كان الملك ، لكنه أُجبر على الذهاب في رحلة عمل.
كان أرخبيل بيهين هو قاعة المشاهير التي كرمت إنجازات الأساطير الماضية ووزعت الموروثات على الأساطير الحالية. يمكن اعتباره قاعدة مهمة في العالم البشري (العالم الأوسط). وهكذا ، أصبح هدفًا للشياطين العظيمة.
“هاه؟”
حذر الشياطين العظماء من الأساطير التي يمكن أن تهددهم على الرغم من وضعهم كبشر تافهين ، وغزت أرخبيل بيهين لغزوه. من كل هذا ، خرج باجما ، واكتسب قوة فائقة من خلال عقد مع الشيطان العظيم الأول ، بعل. غير أرخبيل بيهين واعترض الشياطين العظيمة ، وبالتالي هزمهم.
كانت رغبة العصي في تنقية أرخبيل بيهين. وأعرب عن أمله في أن يعيد أرخبيل بيهين ترسيخ نفسه كقاعة للشهرة ، وكان سعيدًا جدًا لأن جريد سوف يتحدى أرخبيل بيهين مرة أخرى. رأى جريد تعبيره اللامع وخدش خده.
لكن أرخبيل بيهين لم يكن قادرًا على العمل بشكل صحيح في أعقاب ذلك. لم يعد أرخبيل بيهين قاعة المشاهير ، ولم يكن مكانًا للخلافة بعد أن تم تحويله من قبل باجما. أصبحت قلعة منيعة لم تكن موجودة إلا لإيذاء المتسللين. رأى العصي أن هذا ‘ملوث’.
“لماذا ا؟ ما زلت ضعيفا”.
“لا يمكنني إنكار إنجاز باجما. لولا باجما ، لكان العالم الأوسط ملعبًا للشياطين في الوقت الحالي ، ولم يكن أي منا موجودًا. أحترم باجما وأنا ممتن له.
‘إنه مشابه لكونك من المشاهير؟’
لكن.
ومض مجال نظره باللون الأسود. كان النقل الفضائي الشامل للعصي بعد إدخال إحداثيات أرخبيل بيهين.
“أدى اختيار باجما إلى إضعاف العالم الأوسط. فقد أرخبيل بيهين وظيفته ، وتم نسيان ذكريات المآثر ورؤى الأساطير الماضية. لم تكن الأساطير قادرة على ممارسة قوتهم الكاملة ، باستثناء أولئك الذين كانوا رواد أسطورة جديدة بمفردهم مثل بيارو. إنها مسألة أخرى”.
‘أشعر وكأنني رجل راتب ، وليس ملك!’
“‘أشخاص’؟ هل هناك شخص آخر أصبح أسطورة جديدة إلى جانب بيارو؟”
***
“لا يمكنني استبعاد الاحتمال. في مكان آخر ، قد يصبح إنسان أو جان جديد أسطورة في مجالهم. بالطبع ، هذا غير مرجح للغاية ، لكنه لا يزال ممكنًا.”
“ذلك سوف يكون جيدا.”
“… في الواقع.”
“لماذا ا؟ ما زلت ضعيفا”.
كانت ساتسفاي واسعة. تحدث العصي فقط عن البشر والجان ، ولكن قد تكون هناك أساطير من بين الأعراق الأخرى مثل الأقزام أو الأورك.
“حقا… ليس من المنطقي استخدام مواد عادية لسلاحي”.
‘لا ، لا بد أن تظهر أسطورة جديدة’.
“هل ستذهب إلى أرخبيل بيهين؟”
لن تكون مجرد أساطير موجودة. سترفع مجموعة SA اللعينة مستوى صعوبة اللعبة ولم يكن معروفًا نوع العمل الذي كانوا يقومون به. وضع العصي يدًا على كتف جريد.
كانت رغبة العصي في تنقية أرخبيل بيهين. وأعرب عن أمله في أن يعيد أرخبيل بيهين ترسيخ نفسه كقاعة للشهرة ، وكان سعيدًا جدًا لأن جريد سوف يتحدى أرخبيل بيهين مرة أخرى. رأى جريد تعبيره اللامع وخدش خده.
“دعنا نرحل.”
شعر جريد بإحساس كامل بالعزلة لسبب ما وسأل لاويل قبل مغادرته.
كان لدى العصي آمال كبيرة جدًا في جريد. كان جريد سليل باجما لذا بدا أن مصيره كان تطهير أرخبيل بيهين.
رد غريب! كان جريد مشوش.
“إستعد قاعة الشهرة وأصبح بطلاً أسطوريًا.”
“أنا لست متحمسًا الآن! هذا سيف مقدس ، سيف مقدس! لكنك تخطط لصنعه من الميثريل؟!”
“بطل أسطوري.”
“الاستنتاج هو أن أرخبيل بيهين سهل؟”
كان الأمر أشبه بالقول بأنك بطل أبطال.
“الميثريل!” صرخ لاويل وهو ينهض فجأة من مقعده. فوجئ جريد بالاستجابة الشديدة غير المتوقعة.
‘إنه مشابه لكونك من المشاهير؟’
“الميثريل متاح بسهولة في السوق.”
لحظة اهتز جريد.
“أمم… أرخبيل بيهين.”
باااااات!
“سمعت شائعات بأن السيف الذي صنعته له تأثير انفجار قوي. يمكنك بسهولة هزيمة اللاموتى به.”
ومض مجال نظره باللون الأسود. كان النقل الفضائي الشامل للعصي بعد إدخال إحداثيات أرخبيل بيهين.
“الاستنتاج هو أن أرخبيل بيهين سهل؟”
ترجمة : Don Kol
ترجمة : Don Kol
ربما!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
