الفصل 968
لم تكن العلاقة التي دامت خمس سنوات قصيرة ، وشهدت يورا العديد من جوانب جريد في السنوات الخمس الماضية. وهكذا كانت تحبه.
الفصل 968
“الضيف يجب أن يجلس بهدوء.”
‘هل جاءت مباشرة؟’
استمر فقط للحظة. لم يكن الصحفيون في عقولهم الصحيحة في الوقت الحالي. كان وجه يورا شاحبًا ، ويبدو أنها تعيش وحدها في عالم يغمره ضوء القمر. شعرت وكأن العالم ينهار كلما اهتزت عيناها. استيقظ جمال كوريا الجنوبية الذي لا مثيل له. كانت يورا ذات جمال عالمي عندما ابتسمت ، لكنها أصبحت أكثر من ذلك عندما بدت حزينة. بغض النظر عن جنسهم ، كان الصحفيون مفتونين بها وكانوا مستعدين لبيع بلدهم إذا أعطت أمرًا.
استمر فقط للحظة. لم يكن الصحفيون في عقولهم الصحيحة في الوقت الحالي. كان وجه يورا شاحبًا ، ويبدو أنها تعيش وحدها في عالم يغمره ضوء القمر. شعرت وكأن العالم ينهار كلما اهتزت عيناها. استيقظ جمال كوريا الجنوبية الذي لا مثيل له. كانت يورا ذات جمال عالمي عندما ابتسمت ، لكنها أصبحت أكثر من ذلك عندما بدت حزينة. بغض النظر عن جنسهم ، كان الصحفيون مفتونين بها وكانوا مستعدين لبيع بلدهم إذا أعطت أمرًا.
أراد جريد بطبيعة الحال الاتصال بـ يورا أولاً. ومع ذلك ، بعد انتهاء إخضاع الملك الشيطان ، واجه أعضاء مدجج بالعتاد الذين جاءوا إلى غرفة الانتظار. كان قضاء الوقت مع الأصدقاء الذين لم يلتق بهم لمدة عام في الواقع مهمًا أيضًا لـ جريد. ثم كان هناك المؤتمر الصحفي المحتوم.
في النهاية ، أخر جريد الاتصال بـ يورا. كان ينوي إنهاء هذا المؤتمر الصحفي والذهاب للتحدث معها مباشرة. كان هناك الكثير من الأشياء التي أراد أن يقولها. كان قلبه مليئًا بإخلاص ودفء كان لا بد من التعبير عنه.
‘لا تتركِ اللعبة…’
‘لا تتركِ اللعبة…’
استغرق الأمر أكثر من 20 دقيقة حتى يستقر تنفس يورا.
لكن يورا أتت هنا مباشرة. في وسط غابة مليئة بالوحوش المتعطشة للسبق الصحفي ، ظهرت فرائسها بمفردها.
“هل ترغب في تناول الراميون في غرفتي؟”
الفصل 968
صوت نقر! صوت نقر!
كان كما هو متوقع. كان هناك معمودية ومضات كاميرا بمجرد أن تحدثت يورا. عبس جريد وهو يستدير نحو الومضات. عانت يورا من ضغوط نفسية هائلة خلال المسابقة الوطنية ، والآن تتعرض للتخويف من قبل المراسلين. علاوة على ذلك ، كان لـ يورا الحالية عيون حمراء. كان من الواضح أنها كانت تبكي. لم يكن يعرف نوع الشائعات التي ستنتشر إذا تم نشر هذه الصورة في المقالات.
“وبالتالي~”
“لا” ، قالت يورا وهي تضع فنجانها. لم تعد عيناها تهتزان. كان ذلك لأنها لمحت اللوم الذاتي في جريد. قالت بحزم لـ جريد ، “الأشياء التي قلتها كانت مجرد حجة. أنا معجبة بك لأنك شين يونغ وو. نبرة صوتك ورائحتك وشخصيتك وعاداتك وتعبيرات وجهك ووجهك.”
“إنه ليس جدولًا رسميًا في الوقت الحالي. أليس من الضروري الحصول على إذن قبل التقاط الصور؟” خبأ جريد يورا خلف ظهره وحدق في المراسلين. كان قد عاش كالملك المدجج بالعتاد وكان معتادًا على مثل هذه الأشياء. انطلقت هالة الأسد إلى الأمام. بدا الصحفيون متفاجئون وتراجعوا خطوة.
كانت عملية إنقاذ دوران و إيرين – عادت عندما كانت يورا لا تزال خادمة ياتان. كان مفهوم ‘الخلود’ غير معروف في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن غريباً أن يثير اهتمام يورا.
نقر! نقر!
“لماذا لا تنفصلا؟!!”
فقدت يورا والديها في سن مبكرة نسبيًا وكانت وحيدة في العالم. لقد شاهدت كيف أن جدها لم يذرف دمعة واحدة في جنازة والديها ، وشعرت بالوحدة الرهيبة بينما أجبرت على الذهاب إلى مستقبل غير مرغوب فيه. كانت جميع أنواع الألم متأصلة في أعماق قلبها.
استمر فقط للحظة. لم يكن الصحفيون في عقولهم الصحيحة في الوقت الحالي. كان وجه يورا شاحبًا ، ويبدو أنها تعيش وحدها في عالم يغمره ضوء القمر. شعرت وكأن العالم ينهار كلما اهتزت عيناها. استيقظ جمال كوريا الجنوبية الذي لا مثيل له. كانت يورا ذات جمال عالمي عندما ابتسمت ، لكنها أصبحت أكثر من ذلك عندما بدت حزينة. بغض النظر عن جنسهم ، كان الصحفيون مفتونين بها وكانوا مستعدين لبيع بلدهم إذا أعطت أمرًا.
“…”
“الجميع ، إذا كنتم لا تتصرفون باعتدال… ماذا…؟”
“هل ترغب في تناول الراميون في غرفتي؟”
كان مثل رؤية المتعصبين! أصبح تنفس المراسلين أكثر قسوة ، وكانت أعينهم ملطخة بالدماء بينما كانوا يركزون الكاميرا على يورا. شعر جريد وكأنه دخل عالم فيلم زومبي.
حسنًا ، لا ، لقد أمسك بأيديهم ودعمهم بخصرهم عندما كانوا في حالة سكر. على أي حال ، لم يكن الأمر عادلاً بالنسبة لـ يورا و جيشوكا عندما لم يكونا في علاقة. أعد جريد نفسه ذهنيا وصرخ ، “نحن لا نتواعد!”
“اللاعبة يورا! لقد قدمتِ أداءً رائعًا في المسابقة الوطنية لهذا العام لكنكِ رفضتِ معظم المقابلات! هل يمكنني السؤال عما إذا كانت هناك مشكلة؟”
صوت نقر! صوت نقر!
“هل تعتقدِ أنكِ ستهينِ نفسك عندما تواجهِ اللاعب زيبال مرة أخرى في الـ PvP العام المقبل؟”
صوت نقر! صوت نقر!
ذروة السيف ، تون ، كوك – ركض الرجال الثلاثة الذين كانوا يشاهدون من جانب واحد من الرواق عبر المراسلين. لقد خططوا لمرافقة جريد و يورا بأمان إلى الفندق. كانت هناك ابتسامة عريضة على وجوه ذروة السيف و تون. بدا جريد و يورا مثل الأطفال اللطفاء ، لذلك شعروا بالفخر إلى حد ما.
“لماذا أتيتِ إلى هنا بنفسك؟ هل جئت لمقابلة اللاعب جريد؟”
صوت نقر!
ابتلع جريد عبارة ‘امرأة مثلك’ لأنها قد تبدو متحيزة ضدها. حاول التفكير بموضوعية قدر الإمكان. كان من الصعب فهم سبب إعجاب هذه المرأة به. بالطبع ، ربما كان ذلك بسبب موارده. كان هناك الكثير من الناس مفتونين بشخصية الملك المدجج بالعتاد جريد.
“هل يتطور جمالك كل يوم بسبب الحب؟ لقد مرت أربع سنوات منذ شائعات عن علاقة حب مع اللاعب جريد. هل تتواعدان بثبات؟”
“لماذا لا تنفصلا؟!!”
“متى ستنفصلا؟”
“متى ستنفصلا؟”
“ماذا؟”
طرحوا أسئلة تتعلق بالمسابقة الوطنية ، لكنهم بعد ذلك طرحوا التاريخ الشخصي. كان الصحفيون في حالة جنون. لقد كانوا مجانين في منتصف الطريق.
“متى ستنفصلا؟”
‘لا ، كم مرة يجب أن أقول إننا لا نتواعد؟’
“هل تعتقدِ أنكِ ستهينِ نفسك عندما تواجهِ اللاعب زيبال مرة أخرى في الـ PvP العام المقبل؟”
“هل أنتِ هادئة الآن؟” ابتسم جريد وهو جالس أمام يورا مع الشاي الدافئ.
لم يكن يواعد أي شخص! لم تكن يورا و جيشوكا من عشاقه! قال جريد هذا مئات المرات خلال السنوات الأربع الماضية ، لكن لم يصدقه أحد. بغض النظر عن مقدار رفض جريد لذلك ، غالبًا ما شوهدت يورا بمفردها معه في الواقع بينما كانت جيشوكا غالبًا معه في اللعبة.
كان جريد. بالطبع ، لم يكن ذلك لأنه لم يحب يورا. كان لديه شعور جيد تجاه يورا منذ اليوم الذي قابلها فيه لأول مرة في الواقع. على مدى السنوات الخمس التالية ، أصبحت محبوبة له أكثر فأكثر. للتوضيح ، كان لدى جريد مشاعر طيبة تجاه يورا. وبغض النظر عن مظهرها ، كانت كل تصرفاتها تجاهه ممتازة.
علاوة على ذلك ، لم يكن جريد يعرف ذلك ، لكن يورا و جيشوكا لم ينفوا أبدًا شائعات المواعدة مع جريد. اعتقد جريد أنه كان عليه أن يثبت في هذه النقطة مرة أخرى. لم يكن يريد زيادة عدد غير المعجبين. اللعنة! لم يمسك بأيديهم قط…
حسنًا ، لا ، لقد أمسك بأيديهم ودعمهم بخصرهم عندما كانوا في حالة سكر. على أي حال ، لم يكن الأمر عادلاً بالنسبة لـ يورا و جيشوكا عندما لم يكونا في علاقة. أعد جريد نفسه ذهنيا وصرخ ، “نحن لا نتواعد!”
صوت نقر! صوت نقر!
“إنه ليس جدولًا رسميًا في الوقت الحالي. أليس من الضروري الحصول على إذن قبل التقاط الصور؟” خبأ جريد يورا خلف ظهره وحدق في المراسلين. كان قد عاش كالملك المدجج بالعتاد وكان معتادًا على مثل هذه الأشياء. انطلقت هالة الأسد إلى الأمام. بدا الصحفيون متفاجئون وتراجعوا خطوة.
“غسل؟ مهلا ، أعطني هذا! لا تضغطِ على المنظف وتضعه في الأسفل!”
“لا تتواعدان!!”
صوت نقر!
ترجمة : Don Kol
“يورا وأنا لا نتواعد!!”
صرخها بأعلى صوت ممكن عدة مرات. ثم توقفت ومضات الكاميرا أخيرًا. يحلم أشخاص آخرون بوقوع فضيحة مع يورا بينما كان جريد عنيدًا بشأن علاقته بها. حتى أنه نفى ذلك. في الماضي ، كان يفعل ذلك في كل مرة. في المرات القليلة الأولى ، اعتقدوا أنه كان خجولًا ومحرجًا. الآن بعد أن رأوا يورا واقفة هناك مثل تمثال حجري دون أي ضوء في عينيها.
“…”
فقدت يورا والديها في سن مبكرة نسبيًا وكانت وحيدة في العالم. لقد شاهدت كيف أن جدها لم يذرف دمعة واحدة في جنازة والديها ، وشعرت بالوحدة الرهيبة بينما أجبرت على الذهاب إلى مستقبل غير مرغوب فيه. كانت جميع أنواع الألم متأصلة في أعماق قلبها.
‘هل جاءت مباشرة؟’
صرخها بأعلى صوت ممكن عدة مرات. ثم توقفت ومضات الكاميرا أخيرًا. يحلم أشخاص آخرون بوقوع فضيحة مع يورا بينما كان جريد عنيدًا بشأن علاقته بها. حتى أنه نفى ذلك. في الماضي ، كان يفعل ذلك في كل مرة. في المرات القليلة الأولى ، اعتقدوا أنه كان خجولًا ومحرجًا. الآن بعد أن رأوا يورا واقفة هناك مثل تمثال حجري دون أي ضوء في عينيها.
استغرق الأمر أكثر من 20 دقيقة حتى يستقر تنفس يورا.
رجل رفض يورا…؟ كان هذا هراء. كان شيئًا مستحيلًا. فحص الصحفيون المفزعون بشرة يورا. كانت شاحبة بالفعل ، لكن يبدو أن وجهها أصبح أكثر شفافية. بدا أنه دليل على شكوك المراسلين.
‘لا تقل لي أن جريد رفض يورا؟’
ابتلع جريد عبارة ‘امرأة مثلك’ لأنها قد تبدو متحيزة ضدها. حاول التفكير بموضوعية قدر الإمكان. كان من الصعب فهم سبب إعجاب هذه المرأة به. بالطبع ، ربما كان ذلك بسبب موارده. كان هناك الكثير من الناس مفتونين بشخصية الملك المدجج بالعتاد جريد.
رجل رفض يورا…؟ كان هذا هراء. كان شيئًا مستحيلًا. فحص الصحفيون المفزعون بشرة يورا. كانت شاحبة بالفعل ، لكن يبدو أن وجهها أصبح أكثر شفافية. بدا أنه دليل على شكوك المراسلين.
“إنه ليس جدولًا رسميًا في الوقت الحالي. أليس من الضروري الحصول على إذن قبل التقاط الصور؟” خبأ جريد يورا خلف ظهره وحدق في المراسلين. كان قد عاش كالملك المدجج بالعتاد وكان معتادًا على مثل هذه الأشياء. انطلقت هالة الأسد إلى الأمام. بدا الصحفيون متفاجئون وتراجعوا خطوة.
“بالمناسبة… لماذا تمسكِ قدرًا في يدك؟” سأل جريد.
“…”
بردت رؤوس المراسلين ، وأنزلوا كاميراتهم بهدوء. كما حاول الموظفون إطفاء الكاميرات الكبيرة للبث التي تم تركيبها في الخلف. لقد رأوا أنه من الخطر البحث في هذا التاريخ الشخصي. إذا كان جريد و يورا من ألعشاق كما تردد ذلك ، كان هناك بعض المجال للهروب من الأشياء. ومع ذلك ، إذا كانت مختلفة عن الشائعات ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس للصحفيين. وسط صمت محرج.
“راميون؟ هل يمكنكِ غليه؟”
“أنت على حق. نحن زملاء فقط ، ولسنا عشاق”. بدأت يورا تتحدث لأول مرة. كان صوتها جميلًا مثل وجهها ، وجعل المراسلين يشعرون وكأنهم جالسون على سحابة.”أعلم أن جريد لديها أيضًا علاقة بسيطة تتمثل في كونه زميل مع جيشوكا. هل أنا على حق؟”
“ماذا؟”
من البداية إلى النهاية ، كانت يورا قد شاهدت جريد فقط حتى عندما ظهر المراسلون ، وكانت عيناها لا تزالان مثبتتين على جريد الآن.
أراد المراسلون التقاط مظهر يورا اللطيف حيث تحولت بشرتها للون الأحمر بعد أن أمسك جريد يدها.
علم جريد أن هذه هي الفرصة الذهبية لتوضيح كل سوء الفهم وابتسم على نطاق واسع. “صحيح! هذا صحيح! أنا لا أواعد جيشوكا!”
“وبالتالي~”
“عجلوا.”
“هاه؟”
“اللاعبة يورا! لقد قدمتِ أداءً رائعًا في المسابقة الوطنية لهذا العام لكنكِ رفضتِ معظم المقابلات! هل يمكنني السؤال عما إذا كانت هناك مشكلة؟”
“سوف أتحدى ذلك.”
“يورا وأنا لا نتواعد!!”
“لماذا لا تنفصلا؟!!”
“ماذا؟”
“هـ~هل أنتِ مجنونة؟”
“أريد أن أكون حبيبتك.”
“أنا أحبهم جميعا.”
“لاحقًا ، شعرت بالتعاطف والشفقة معك. تعرفت على ماضيك المليء بالمحن والتعاسة. أردت أن أكون هناك شخص آخر في العالم يحب ‘نفسه’ فقط ويحاول المساعدة. كنت أشاهدك من حين لآخر. ثم اكتشفت ذلك. أنت مختلف تمامًا”.
“هاه؟ إيه؟”
“…!!”
“هاه؟ إيه؟”
لم يتخيل جريد أبدًا أنه سيحصل على هذا الاعتراف المفاجئ. لم تستطع قدرته المعرفية متابعة الموقف. كانت الابتسامة العريضة لا تزال على وجهه. من ناحية أخرى ، كان الصحفيون يرفعون كاميراتهم مرة أخرى. لم تقم يورا بكبح جماحهم. كان ذلك لأنها كانت جبانة. إذا تركت هذه اللحظة تمر ، فلن تكون قادرة على رفع نفس الشجاعة مرة أخرى.
كان جريد. بالطبع ، لم يكن ذلك لأنه لم يحب يورا. كان لديه شعور جيد تجاه يورا منذ اليوم الذي قابلها فيه لأول مرة في الواقع. على مدى السنوات الخمس التالية ، أصبحت محبوبة له أكثر فأكثر. للتوضيح ، كان لدى جريد مشاعر طيبة تجاه يورا. وبغض النظر عن مظهرها ، كانت كل تصرفاتها تجاهه ممتازة.
بينما كان الصحفيون يشاهدون ، أخذت يورا نفسًا عميقًا وكررت ، “من فضلك واعدني.”
صوت نقر!
“…”
كانت أذنيها حمراء. لاحظ الصحفيون في وقت متأخر أن عيون يورا الجميلة وصوتها كانا يرتعشان. كان الجميع يعرف مقدار الشجاعة التي استغرقتها لتقول هذا. دون أن يدركوا ذلك ، كانوا يهتفون لها.
كانت عملية إنقاذ دوران و إيرين – عادت عندما كانت يورا لا تزال خادمة ياتان. كان مفهوم ‘الخلود’ غير معروف في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن غريباً أن يثير اهتمام يورا.
… حسنًا ، باستثناء شخص واحد.
“…”
“هـ~هل أنتِ مجنونة؟”
أومأت يورا بوجه أحمر. “نعم…”
كان جريد. بالطبع ، لم يكن ذلك لأنه لم يحب يورا. كان لديه شعور جيد تجاه يورا منذ اليوم الذي قابلها فيه لأول مرة في الواقع. على مدى السنوات الخمس التالية ، أصبحت محبوبة له أكثر فأكثر. للتوضيح ، كان لدى جريد مشاعر طيبة تجاه يورا. وبغض النظر عن مظهرها ، كانت كل تصرفاتها تجاهه ممتازة.
حسنًا ، لا ، لقد أمسك بأيديهم ودعمهم بخصرهم عندما كانوا في حالة سكر. على أي حال ، لم يكن الأمر عادلاً بالنسبة لـ يورا و جيشوكا عندما لم يكونا في علاقة. أعد جريد نفسه ذهنيا وصرخ ، “نحن لا نتواعد!”
ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء التي لا يستطيع فهمها. كانت ذات جمال منقطع النظير. كانت شخصيتها وثروتها وتعليمها رائعًا. لماذا تعترف له هذه المرأة العظيمة؟ بالإضافة إلى ذلك ، لماذا تفعل ذلك هنا حيث يجتمع المراسلون من جميع أنحاء العالم مثل الكلاب؟ شعر جريد أن هذه اللحظة لم تكن حقيقية. بدا وكأنه حلم.
“هل أنتِ هادئة الآن؟” ابتسم جريد وهو جالس أمام يورا مع الشاي الدافئ.
صوت نقر!
“اه…!”
“كنت مشغولة بمعالجة جراحي. أحببت نفسي فقط ودست على الآخرين على الابتعاد عن الواقع”. لقد دمرت يورا حياة عدد لا يحصى من الناس بصفتها خادمة ياتان. وكان من بينهم جريد و إيرين ، وكانت تخشى حتى ذكر اسم ‘دوران’. “لكنك… ربما كنت تعاني من ألم و وحدة أكبر مني ، لكنك قاتلت دائمًا لحمايتي.”
بدأ الصحفيون في التقاط الصور مرة أخرى. كان هناك أيضًا العديد من المراسلين الذين يصورون مقاطع فيديو. جاء جريد المذهول فجأة إلى رشده. كان وجه يورا أحمر اللون بينما ظلت عيناها المرتعشتان تدوران. كان تنفسها قاسياً وكانت تتعرق. كانت على وشك الإصابة بنوبة هلع. مع ذلك ، حدقت مباشرة في عيون جريد. كانت عيناها شغوفتين ولكن حزينتين لأنها كانت تعبر عن صدقها.
كان كما هو متوقع. كان هناك معمودية ومضات كاميرا بمجرد أن تحدثت يورا. عبس جريد وهو يستدير نحو الومضات. عانت يورا من ضغوط نفسية هائلة خلال المسابقة الوطنية ، والآن تتعرض للتخويف من قبل المراسلين. علاوة على ذلك ، كان لـ يورا الحالية عيون حمراء. كان من الواضح أنها كانت تبكي. لم يكن يعرف نوع الشائعات التي ستنتشر إذا تم نشر هذه الصورة في المقالات.
لم يعد بإمكان جريد الابتعاد عن الواقع. لم يكن من السهل الفهم ، لكن كان على جريد أن يكون جاد في اللحظة التي عرف فيها قلبها.
كان كما هو متوقع. كان هناك معمودية ومضات كاميرا بمجرد أن تحدثت يورا. عبس جريد وهو يستدير نحو الومضات. عانت يورا من ضغوط نفسية هائلة خلال المسابقة الوطنية ، والآن تتعرض للتخويف من قبل المراسلين. علاوة على ذلك ، كان لـ يورا الحالية عيون حمراء. كان من الواضح أنها كانت تبكي. لم يكن يعرف نوع الشائعات التي ستنتشر إذا تم نشر هذه الصورة في المقالات.
ثم جاء صوت يورا من مقعدها المقابل لجريد ، “في البداية ، كان الأمر مجرد فضول. كان ذلك خلال الأيام التي اعتقدت فيها أنني الأفضل. كنت مهتمة بالشخص الذي لم يقع في النهاية على الرغم من أنه بدا أضعف مني”.
“دعِنا نعود إلى الفندق أولاً.” أمسك جريد بيد يورا الصغيرة والناعمة قبل أن يقودها بعيدًا.
… حسنًا ، باستثناء شخص واحد.
“اه…!”
“أنا أحبهم جميعا.”
** وزدني اااهي ااااااااه ااااااااه اااااااااااه
على السناااااااجل
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
“هاه؟”
صوت نقر! صوت نقر! تسارعت سرعة الوميض. ما مدى روعة شعور جريد الآن؟ ربما كان ذلك لأنه لم يكن لديه خبرة في إمساك أيدي شخص من الجنس الآخر.
“لاحقًا ، شعرت بالتعاطف والشفقة معك. تعرفت على ماضيك المليء بالمحن والتعاسة. أردت أن أكون هناك شخص آخر في العالم يحب ‘نفسه’ فقط ويحاول المساعدة. كنت أشاهدك من حين لآخر. ثم اكتشفت ذلك. أنت مختلف تمامًا”.
بدأ الصحفيون في التقاط الصور مرة أخرى. كان هناك أيضًا العديد من المراسلين الذين يصورون مقاطع فيديو. جاء جريد المذهول فجأة إلى رشده. كان وجه يورا أحمر اللون بينما ظلت عيناها المرتعشتان تدوران. كان تنفسها قاسياً وكانت تتعرق. كانت على وشك الإصابة بنوبة هلع. مع ذلك ، حدقت مباشرة في عيون جريد. كانت عيناها شغوفتين ولكن حزينتين لأنها كانت تعبر عن صدقها.
أراد المراسلون التقاط مظهر يورا اللطيف حيث تحولت بشرتها للون الأحمر بعد أن أمسك جريد يدها.
“طاردوهم.”
صوت نقر! صوت نقر!
“عجلوا.”
في وقت من الأوقات ، كان يعتقد أن مثل هذه الشخصية السلبية قد خلقها العالم ولكن ليس بعد الآن. كانت طبيعته. انظر إلى داميان. كان يحب شخصيات الرسوم المتحركة والأكشن منذ أن كان طفلاً وتعرض للتنمر. على الرغم من ذلك ، كان لا يزال مشرقًا جدًا. كان داميان محبوبًا من قبل الجميع.
“نعم!”
أومأت يورا بوجه أحمر. “نعم…”
فقدت يورا والديها في سن مبكرة نسبيًا وكانت وحيدة في العالم. لقد شاهدت كيف أن جدها لم يذرف دمعة واحدة في جنازة والديها ، وشعرت بالوحدة الرهيبة بينما أجبرت على الذهاب إلى مستقبل غير مرغوب فيه. كانت جميع أنواع الألم متأصلة في أعماق قلبها.
ذروة السيف ، تون ، كوك – ركض الرجال الثلاثة الذين كانوا يشاهدون من جانب واحد من الرواق عبر المراسلين. لقد خططوا لمرافقة جريد و يورا بأمان إلى الفندق. كانت هناك ابتسامة عريضة على وجوه ذروة السيف و تون. بدا جريد و يورا مثل الأطفال اللطفاء ، لذلك شعروا بالفخر إلى حد ما.
***
“الضيف يجب أن يجلس بهدوء.”
“لاحقًا ، شعرت بالتعاطف والشفقة معك. تعرفت على ماضيك المليء بالمحن والتعاسة. أردت أن أكون هناك شخص آخر في العالم يحب ‘نفسه’ فقط ويحاول المساعدة. كنت أشاهدك من حين لآخر. ثم اكتشفت ذلك. أنت مختلف تمامًا”.
في غرفة يورا:
رجل رفض يورا…؟ كان هذا هراء. كان شيئًا مستحيلًا. فحص الصحفيون المفزعون بشرة يورا. كانت شاحبة بالفعل ، لكن يبدو أن وجهها أصبح أكثر شفافية. بدا أنه دليل على شكوك المراسلين.
‘لا تقل لي أن جريد رفض يورا؟’
استغرق الأمر أكثر من 20 دقيقة حتى يستقر تنفس يورا.
كان كما هو متوقع. كان هناك معمودية ومضات كاميرا بمجرد أن تحدثت يورا. عبس جريد وهو يستدير نحو الومضات. عانت يورا من ضغوط نفسية هائلة خلال المسابقة الوطنية ، والآن تتعرض للتخويف من قبل المراسلين. علاوة على ذلك ، كان لـ يورا الحالية عيون حمراء. كان من الواضح أنها كانت تبكي. لم يكن يعرف نوع الشائعات التي ستنتشر إذا تم نشر هذه الصورة في المقالات.
“هل أنتِ هادئة الآن؟” ابتسم جريد وهو جالس أمام يورا مع الشاي الدافئ.
“بالمناسبة… لماذا تمسكِ قدرًا في يدك؟” سأل جريد.
أومأت يورا بوجه أحمر. “نعم…”
“ماذا؟”
“حسنًا ، لدي سؤال. لماذا بحق الجحيم تحبني؟” كانت يورا قد طلبت منه رسميًا حتى الآن. عرف جريد أن ذلك يعني أنها تحبه ، ولم تكن صديقة أو زميلة. “شخص قبيح وغبي وسيئ المزاج مثلي… لماذا تحبِ مثل هذا الشخص؟”
“أنا أحبهم جميعا.”
ابتلع جريد عبارة ‘امرأة مثلك’ لأنها قد تبدو متحيزة ضدها. حاول التفكير بموضوعية قدر الإمكان. كان من الصعب فهم سبب إعجاب هذه المرأة به. بالطبع ، ربما كان ذلك بسبب موارده. كان هناك الكثير من الناس مفتونين بشخصية الملك المدجج بالعتاد جريد.
من البداية إلى النهاية ، كانت يورا قد شاهدت جريد فقط حتى عندما ظهر المراسلون ، وكانت عيناها لا تزالان مثبتتين على جريد الآن.
لكن ماذا عن شين يونغ وو نفسه؟ في تجربة جريد ، لم يكن شين يونغ وو جذابًا أبدًا. كان شين يونغ وو مختلفًا عن جريد
… كان شين يونغ وو رجلاً لم يكن محبوبًا من قبل. كان هناك الكثير من النساء اللواتي ضحكن عليه أو بكين أو حتى تجنبنه لأن مظهر وجهه كان قبيحًا ومثير للاشمئزاز. ضحكت النساء اللواتي لم تتجنبه وسخرن منه. بالتفكير في الأمر الآن ، لم يكن الأمر مجرد مسألة مظهر. خلقت شخصيته المظلمة والأنانية جدارًا أساسيًا.
عبر وجه إيرين عقله. كان هناك شعور بالذنب.
في وقت من الأوقات ، كان يعتقد أن مثل هذه الشخصية السلبية قد خلقها العالم ولكن ليس بعد الآن. كانت طبيعته. انظر إلى داميان. كان يحب شخصيات الرسوم المتحركة والأكشن منذ أن كان طفلاً وتعرض للتنمر. على الرغم من ذلك ، كان لا يزال مشرقًا جدًا. كان داميان محبوبًا من قبل الجميع.
“أريد أن أكون حبيبتك.”
“…” تشوه تعبير جريد وهو يتذكر الماضي. لا تزال هناك جروح عميقة في قلبه. استمروا في إيلامه على الرغم من الجروح التي التئمت تمامًا ، باستثناء بعض الآثار الطفيفة.
“كنت مشغولة بمعالجة جراحي. أحببت نفسي فقط ودست على الآخرين على الابتعاد عن الواقع”. لقد دمرت يورا حياة عدد لا يحصى من الناس بصفتها خادمة ياتان. وكان من بينهم جريد و إيرين ، وكانت تخشى حتى ذكر اسم ‘دوران’. “لكنك… ربما كنت تعاني من ألم و وحدة أكبر مني ، لكنك قاتلت دائمًا لحمايتي.”
ثم جاء صوت يورا من مقعدها المقابل لجريد ، “في البداية ، كان الأمر مجرد فضول. كان ذلك خلال الأيام التي اعتقدت فيها أنني الأفضل. كنت مهتمة بالشخص الذي لم يقع في النهاية على الرغم من أنه بدا أضعف مني”.
في غرفة يورا:
“الضيف يجب أن يجلس بهدوء.”
“…”
“…”
صوت نقر! صوت نقر!
كانت عملية إنقاذ دوران و إيرين – عادت عندما كانت يورا لا تزال خادمة ياتان. كان مفهوم ‘الخلود’ غير معروف في ذلك الوقت ، لذلك لم يكن غريباً أن يثير اهتمام يورا.
لم يتخيل جريد أبدًا أنه سيحصل على هذا الاعتراف المفاجئ. لم تستطع قدرته المعرفية متابعة الموقف. كانت الابتسامة العريضة لا تزال على وجهه. من ناحية أخرى ، كان الصحفيون يرفعون كاميراتهم مرة أخرى. لم تقم يورا بكبح جماحهم. كان ذلك لأنها كانت جبانة. إذا تركت هذه اللحظة تمر ، فلن تكون قادرة على رفع نفس الشجاعة مرة أخرى.
“لاحقًا ، شعرت بالتعاطف والشفقة معك. تعرفت على ماضيك المليء بالمحن والتعاسة. أردت أن أكون هناك شخص آخر في العالم يحب ‘نفسه’ فقط ويحاول المساعدة. كنت أشاهدك من حين لآخر. ثم اكتشفت ذلك. أنت مختلف تمامًا”.
أراد جريد بطبيعة الحال الاتصال بـ يورا أولاً. ومع ذلك ، بعد انتهاء إخضاع الملك الشيطان ، واجه أعضاء مدجج بالعتاد الذين جاءوا إلى غرفة الانتظار. كان قضاء الوقت مع الأصدقاء الذين لم يلتق بهم لمدة عام في الواقع مهمًا أيضًا لـ جريد. ثم كان هناك المؤتمر الصحفي المحتوم.
فقدت يورا والديها في سن مبكرة نسبيًا وكانت وحيدة في العالم. لقد شاهدت كيف أن جدها لم يذرف دمعة واحدة في جنازة والديها ، وشعرت بالوحدة الرهيبة بينما أجبرت على الذهاب إلى مستقبل غير مرغوب فيه. كانت جميع أنواع الألم متأصلة في أعماق قلبها.
“كنت مشغولة بمعالجة جراحي. أحببت نفسي فقط ودست على الآخرين على الابتعاد عن الواقع”. لقد دمرت يورا حياة عدد لا يحصى من الناس بصفتها خادمة ياتان. وكان من بينهم جريد و إيرين ، وكانت تخشى حتى ذكر اسم ‘دوران’. “لكنك… ربما كنت تعاني من ألم و وحدة أكبر مني ، لكنك قاتلت دائمًا لحمايتي.”
“هاه؟”
“هذا امتداد. أنتِ الآن تتحدثِ فقط عن جزء مني. الأشياء التي تعجبكِ فيّ هي أوهام سببها سوء الفهم”.
“متى ستنفصلا؟”
“لا” ، قالت يورا وهي تضع فنجانها. لم تعد عيناها تهتزان. كان ذلك لأنها لمحت اللوم الذاتي في جريد. قالت بحزم لـ جريد ، “الأشياء التي قلتها كانت مجرد حجة. أنا معجبة بك لأنك شين يونغ وو. نبرة صوتك ورائحتك وشخصيتك وعاداتك وتعبيرات وجهك ووجهك.”
الفصل 968
كانت كل الأشياء التي يكرهها.
“لا” ، قالت يورا وهي تضع فنجانها. لم تعد عيناها تهتزان. كان ذلك لأنها لمحت اللوم الذاتي في جريد. قالت بحزم لـ جريد ، “الأشياء التي قلتها كانت مجرد حجة. أنا معجبة بك لأنك شين يونغ وو. نبرة صوتك ورائحتك وشخصيتك وعاداتك وتعبيرات وجهك ووجهك.”
لم يتخيل جريد أبدًا أنه سيحصل على هذا الاعتراف المفاجئ. لم تستطع قدرته المعرفية متابعة الموقف. كانت الابتسامة العريضة لا تزال على وجهه. من ناحية أخرى ، كان الصحفيون يرفعون كاميراتهم مرة أخرى. لم تقم يورا بكبح جماحهم. كان ذلك لأنها كانت جبانة. إذا تركت هذه اللحظة تمر ، فلن تكون قادرة على رفع نفس الشجاعة مرة أخرى.
“أنا أحبهم جميعا.”
كان مثل رؤية المتعصبين! أصبح تنفس المراسلين أكثر قسوة ، وكانت أعينهم ملطخة بالدماء بينما كانوا يركزون الكاميرا على يورا. شعر جريد وكأنه دخل عالم فيلم زومبي.
لم تكن العلاقة التي دامت خمس سنوات قصيرة ، وشهدت يورا العديد من جوانب جريد في السنوات الخمس الماضية. وهكذا كانت تحبه.
***
بدأ قلب جريد يضرب. الآن ، كانت يورا تنظر إليه تمامًا. كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجهها. هل أبدت مثل هذه الابتسامة المشرقة من قبل؟ بدت أجمل من أي وقت مضى ، وفقد جريد روحه للحظات.
صوت نقر!
ثم جاء صوت يورا من مقعدها المقابل لجريد ، “في البداية ، كان الأمر مجرد فضول. كان ذلك خلال الأيام التي اعتقدت فيها أنني الأفضل. كنت مهتمة بالشخص الذي لم يقع في النهاية على الرغم من أنه بدا أضعف مني”.
“هل تعرف…؟ هذه أول مرة أقولها منذ اكتشاف الحقيقة… حسنًا ، تبدو متفاجئًا حقًا”.
بردت رؤوس المراسلين ، وأنزلوا كاميراتهم بهدوء. كما حاول الموظفون إطفاء الكاميرات الكبيرة للبث التي تم تركيبها في الخلف. لقد رأوا أنه من الخطر البحث في هذا التاريخ الشخصي. إذا كان جريد و يورا من ألعشاق كما تردد ذلك ، كان هناك بعض المجال للهروب من الأشياء. ومع ذلك ، إذا كانت مختلفة عن الشائعات ، فسيكون ذلك بمثابة كابوس للصحفيين. وسط صمت محرج.
دخل هذا الهراء إلى أذنيه. هز جريد رأسه وابتسم. “أنتِ عمياء.”
“نعم ، هناك وصفة في العلبة. أنا فقط بحاجة لغسل المعكرونة واتباعها”.
في وقت من الأوقات ، كان يعتقد أن مثل هذه الشخصية السلبية قد خلقها العالم ولكن ليس بعد الآن. كانت طبيعته. انظر إلى داميان. كان يحب شخصيات الرسوم المتحركة والأكشن منذ أن كان طفلاً وتعرض للتنمر. على الرغم من ذلك ، كان لا يزال مشرقًا جدًا. كان داميان محبوبًا من قبل الجميع.
… لم يستطع تصديق ذلك.
ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الأشياء التي لا يستطيع فهمها. كانت ذات جمال منقطع النظير. كانت شخصيتها وثروتها وتعليمها رائعًا. لماذا تعترف له هذه المرأة العظيمة؟ بالإضافة إلى ذلك ، لماذا تفعل ذلك هنا حيث يجتمع المراسلون من جميع أنحاء العالم مثل الكلاب؟ شعر جريد أن هذه اللحظة لم تكن حقيقية. بدا وكأنه حلم.
عبر وجه إيرين عقله. كان هناك شعور بالذنب.
“عجلوا.”
رأت يورا تعبيره المفتقد ونهضت. “لم أقصد إحراجك. أريدك فقط أن تعرف أنني معجبة بك”.
“…” تشوه تعبير جريد وهو يتذكر الماضي. لا تزال هناك جروح عميقة في قلبه. استمروا في إيلامه على الرغم من الجروح التي التئمت تمامًا ، باستثناء بعض الآثار الطفيفة.
إجابتها تعني أنه من المقبول إبطاء الأمور.
بدا أن الشبكة المحيطة بقلب جريد قد اختفت. كان من الصعب رؤية تعبير يورا اللامع حتى الآن. ومع ذلك ، يجب أن تعطيه علبة الراميون أولاً.
“بالمناسبة… لماذا تمسكِ قدرًا في يدك؟” سأل جريد.
صوت نقر! صوت نقر!
“أريد أن أغلي الراميون.”
“راميون؟ هل يمكنكِ غليه؟”
صوت نقر! صوت نقر!
“أنت على حق. نحن زملاء فقط ، ولسنا عشاق”. بدأت يورا تتحدث لأول مرة. كان صوتها جميلًا مثل وجهها ، وجعل المراسلين يشعرون وكأنهم جالسون على سحابة.”أعلم أن جريد لديها أيضًا علاقة بسيطة تتمثل في كونه زميل مع جيشوكا. هل أنا على حق؟”
“نعم ، هناك وصفة في العلبة. أنا فقط بحاجة لغسل المعكرونة واتباعها”.
ذروة السيف ، تون ، كوك – ركض الرجال الثلاثة الذين كانوا يشاهدون من جانب واحد من الرواق عبر المراسلين. لقد خططوا لمرافقة جريد و يورا بأمان إلى الفندق. كانت هناك ابتسامة عريضة على وجوه ذروة السيف و تون. بدا جريد و يورا مثل الأطفال اللطفاء ، لذلك شعروا بالفخر إلى حد ما.
صرخها بأعلى صوت ممكن عدة مرات. ثم توقفت ومضات الكاميرا أخيرًا. يحلم أشخاص آخرون بوقوع فضيحة مع يورا بينما كان جريد عنيدًا بشأن علاقته بها. حتى أنه نفى ذلك. في الماضي ، كان يفعل ذلك في كل مرة. في المرات القليلة الأولى ، اعتقدوا أنه كان خجولًا ومحرجًا. الآن بعد أن رأوا يورا واقفة هناك مثل تمثال حجري دون أي ضوء في عينيها.
“غسل؟ مهلا ، أعطني هذا! لا تضغطِ على المنظف وتضعه في الأسفل!”
إجابتها تعني أنه من المقبول إبطاء الأمور.
“الضيف يجب أن يجلس بهدوء.”
‘لا تقل لي أن جريد رفض يورا؟’
بدا أن الشبكة المحيطة بقلب جريد قد اختفت. كان من الصعب رؤية تعبير يورا اللامع حتى الآن. ومع ذلك ، يجب أن تعطيه علبة الراميون أولاً.
“هل تعتقدِ أنكِ ستهينِ نفسك عندما تواجهِ اللاعب زيبال مرة أخرى في الـ PvP العام المقبل؟”
ترجمة : Don Kol
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
