الفصل 925
بكلمات جارام ، انضمت قطع اللغز المتناثرة معًا في ذهن جريد.
[لقد عانيت من 5،150 ضرر.]
الحدوث المفاجئ لمهمة القارة الشرقية… السبب الذي جعل الحدادين فقط يستطيعون المشاركة على الرغم من أن الحدادين لم يتمكنوا أبدًا من إنهاء محتويات المهمة… تم الآن حل الأسئلة حول العيوب.
كانت قمة موجة القتل المترابط. ربط جريد أربعة من رقصات سيف باجما وتعامل مع قطعة ضحلة لجلد جارام. كان الألم الذي شعر به جارام في ذلك الوقت غير مألوف وغير مريح. أصبح كابوسًا له كل ليلة.
‘نعم… إنها مهمة يمكنني الوصول إليها وحدي.’
“الحدادين والسكان. الأشخاص الذين قتلتهم للتو”.
كان يتم استهداف جريد. كان هادئًا بشكل مدهش بعد أن أدرك ذلك. بعد كل شيء ، وجد كتاب باجما النادر بسبب مهمة NPC ، لذلك لم يكن مستحيلًا بشكل منهجي. في المقام الأول ، تم إعطاء غالبية مهام اللاعبين من قبل الـ NPC.
أدار جريد ، التي كانت مغطى بطاقة حمراء أرجوانية ، رأسه. كان الحدادين والسكان يرتجفون يحدقون به.
أخذ جريد جرعة صحة ، لكن جارام لم يمنعه من شربها. وبدلاً من ذلك ، شخر جارام وتحدث وكأنه سخيف ، “شخص تافه وجاهل. لقد ارتكبت ثلاث خطايا.”
تيتونغ!
“أولا وقبل كل شيء ، نجح شخص جاهل في مهارات اليانغبان. قد تكون مهارات باجما ، لكن وجودك وحده يقوض جودة جميع اليانغبانيين. إن حضورك يستحق أن يمحى”.
“كوك… ! كووااااه!” صرخ جارام وهو محاط بالنيران. لم يكن ذلك بسبب الألم. بدلا من ذلك ، كان جارام بخير. فقط طرف شعره كان محترقاً قليلاً. ومع ذلك.
تونغ ، تونغ ، تونغ.
“الوغد الجبان!” صرخ جارام ورمحه القصير يصوب على وجه التحديد نحو قلب جريد عندما لم يعد لديه مكان للفرار. كان لديه قوة هجومية تسببت في 10،000 ضرر بمجرد خدش ذراعه. سوف يموت جريد إذا تم إصابة نقطة حيوية.
كانت هناك سلسلة انفجارات صغيرة حول جارام. كانت رياح غير مرئية تضرب الفضاء. تم تقصير الفاصل الزمني ، وتكرار حدوثه.
[لقد عانيت من 4،900 ضرر.]
“ثانيًا ، لقد تجرأت على رفض اقتراحي. لقد رفضت مجد أن تكون عبدي. شخص جاهل مثلك من المفترض أن يطيع اليانغبان. هل تستحق أن تستمتع بنفسك؟ لا.”
[لقد عانيت من 5،800 ضرر.]
تونغ!
“أنت… ! أنتتت!” عانى جارام من ضرر كبير في كبريائه ولم يستطع التعافي من هذا الجرح في حياته. كان يستخدم سلاحًا بدلًا من أنبوب دخان وفتح قوة الرياح ، والتي كانت إحدى قدراته. ومع ذلك فقد سمح لهذه الحشرة بالهجوم المضاد.
[لقد عانيت من 5،800 ضرر.]
هل كانت هذه تافهة؟ الحدادين الذين جاءوا إلى القارة الشرقية بسببه ، والسكان ، الذين لم يتحملوا مغادرة منزلهم وحمايته – لم يكن جريد مألوفًا بهم. كانت العلاقة أقصر من أن يكون واثقًا ويقول إنه يعرفهم. ومع ذلك ، تذكر جريد بوضوح الحلم بحياة أفضل ومحاولة تحقيقها. كان يعلم أن هؤلاء الناس حاولوا بجد ، مثلما فعل. لا يمكن إنكارهم من خلال استدعائهم بـ حشرات.
تيتونغ!
[تم إنهاء ★ المهمة المخفية ★ ‘اصطياد الداوي’.]
[لقد عانيت من 5،800 ضرر.]
[لقد عانيت من 5،800 ضرر.]
[لقد عانيت من 5،800 …]
– … شكرا جزيلا.
بحلول نهاية تصريح جارام الثاني ، أصبح جريد دموي. جرفته قوة الرياح غير المرئية وارتد مثل كرة البلياردو. في كل مرة كان هناك صوت ، كان جسده يصاب ويتأوه. بدا جريد وكأنه دمية مرتدة ، ووجد جارام ذلك سخيف.
استخدم جارام حركة القدم المطلقة التي قفزت عبر الفضاء نفسه – شونبو. في اللحظة التي أطلق فيها جريد الهجوم المضاد ، استخدم جارام شونبو و ظهر بجانب جريد. اخترق الرمح فقط الصورة التي خلفها جارام. تم القبض على وجه جريد بيد جارام ، وكان مثل الجرانيت الصلب الذي اصطدم به. مرة ، مرتين ، ثلاث مرات ، أربع مرات.
“ثالثا ، لقد جرحتني. الناس العاديون هم من الماشية. أنت تربى حسب ذوقنا اليانغبانيين ثم تذبح. لكنك تجرأت على تمديد مخالبك و إيذاءي”.
[تم إنشاء درع واقي يحتوي على الصحة التي فُقدت في الثانية الأخيرة.]
كانت قمة موجة القتل المترابط. ربط جريد أربعة من رقصات سيف باجما وتعامل مع قطعة ضحلة لجلد جارام. كان الألم الذي شعر به جارام في ذلك الوقت غير مألوف وغير مريح. أصبح كابوسًا له كل ليلة.
ضغط جريد على أسنانه. “هل كان عليك قتلهم؟”
“حكم ، حكم عليك بالإعدام.”
أدار جريد ، التي كانت مغطى بطاقة حمراء أرجوانية ، رأسه. كان الحدادين والسكان يرتجفون يحدقون به.
نمت قوة الرياح التي تضرب جريد بشكل أقوى وأسرع ، وأصبحت مثل العاصفة. جرفت جثة جريد بعيدًا ، واصطدم بسقف الكهف. تحركت العاصفة حول جريد مثل وحش غاضب. تعرض للضرب والتقطيع بشكل متكرر.
“مهارة فن المبارزة لباجما.”
20 سم ، 30 سم ، 40 سم ، 50 سم. في كل مرة تحركت فيها العاصفة ، كان جسم جريد مدفوعًا بعمق أكبر في السقف. في الكهف المهتز ، دارت رؤية جريد حوله بشكل متكرر. تدفق الدم من جسد جريد ، واتسعت الابتسامة على وجه جارام.
“الحشرات… النمل…”
“شيء تافه.”
[لقد حصلت على ثلاثة أكاسير من مكافئات إنهاء المهمة.]
شعر وكأن انسدادًا عمره 100 عام قد تم تخفيفه. فخره الذي سقط في الجحيم بسبب هذا الخطأ قد تعافى أخيرًا. همهم جارام عندما رأى مظهر جريد المحتضر.
“أنت… ! أنتتت!” عانى جارام من ضرر كبير في كبريائه ولم يستطع التعافي من هذا الجرح في حياته. كان يستخدم سلاحًا بدلًا من أنبوب دخان وفتح قوة الرياح ، والتي كانت إحدى قدراته. ومع ذلك فقد سمح لهذه الحشرة بالهجوم المضاد.
“… الربط المتجاوز.” كان جريد ، الذي تراجعت صحته إلى مستوى مذهل ، ينتظر أن تصل طاقته القتالية إلى 100 ٪ قبل أن يبدأ في القتال. على الرغم من كونه منغمسًا بعمق في السقف ، أطلق العنان لعشرات شفرات الطاقة.
أدار جريد ، التي كانت مغطى بطاقة حمراء أرجوانية ، رأسه. كان الحدادين والسكان يرتجفون يحدقون به.
“…؟” الهالة الحمراء و الأرجوانية حول جسد جريد حذرت جارام من شيء ما. لقد تفاجأ وقام بتحريك ضغط العاصفة الذي كان حول جريد. أصبحت العاصفة رياحًا دافئة معتدلة وأحاطت بجارام كدرع. تم إلغاء جميع شفرات الطاقة الخاصة بـ الربط المتجاوز بواسطة الدرع. ومع ذلك ، فقد تحسن وضع جريد. نال الحرية وسقط على الأرض. ثم أخرج جرعة جديدة وشربها.
“ماذا؟” اعتقد جرم أنه سيسمع التسول ، لكن أذنيه لوثت. باستخدام قوة الرياح ، قام جارام بتفجير سيف الضوء و شفرة تهدف إلى الآلهة ثم ضرب وجه جريد في الأرض. حدث ذلك في هذه اللحظة.
“XX ، هذا مقرف” شتم جريد بصوت مرتجف قبل أن ينظر إلى الحدادين المذعورين والمقيمين الذين بقوا. شعروا بالعجز بعد رؤية رفقائهم ينفجرون مثل البطيخ. لقد حرمت لفتة المتعالي المطلقة رفاقهم التعساء من حياتهم. هذا جعل أولئك الذين نجوا يشعرون بالريبة ويغرقون في اليأس.
تونغ ، تونغ ، تونغ.
ضغط جريد على أسنانه. “هل كان عليك قتلهم؟”
لم يتراجع وكشف عن هجوم مضاد. كان ذلك على الفور تقريبًا. تم اجتياح رأس الرمح ، الذي كان يستهدف قلب جريد ، في سيف جريد وغير مساره. اخترق رأس الرمح جارام بدلاً من جريد. لا ، يبدو أنه يخترقه.
“هم؟ عن من تتكلم؟”
شعر وكأن انسدادًا عمره 100 عام قد تم تخفيفه. فخره الذي سقط في الجحيم بسبب هذا الخطأ قد تعافى أخيرًا. همهم جارام عندما رأى مظهر جريد المحتضر.
“الحدادين والسكان. الأشخاص الذين قتلتهم للتو”.
هل كانت هذه تافهة؟ الحدادين الذين جاءوا إلى القارة الشرقية بسببه ، والسكان ، الذين لم يتحملوا مغادرة منزلهم وحمايته – لم يكن جريد مألوفًا بهم. كانت العلاقة أقصر من أن يكون واثقًا ويقول إنه يعرفهم. ومع ذلك ، تذكر جريد بوضوح الحلم بحياة أفضل ومحاولة تحقيقها. كان يعلم أن هؤلاء الناس حاولوا بجد ، مثلما فعل. لا يمكن إنكارهم من خلال استدعائهم بـ حشرات.
“آه ، تقصد هذه الحشرات. كانوا يتدخلون في خط بصري ، لذا قتلتهم. لا أحد يتوقف عن المشي عندما يكون على وشك أن يدوس على النمل”.
ضغط جريد على أسنانه. “هل كان عليك قتلهم؟”
“الحشرات… النمل…”
[تم إنشاء درع واقي يحتوي على الصحة التي فُقدت في الثانية الأخيرة.]
هل كانت هذه تافهة؟ الحدادين الذين جاءوا إلى القارة الشرقية بسببه ، والسكان ، الذين لم يتحملوا مغادرة منزلهم وحمايته – لم يكن جريد مألوفًا بهم. كانت العلاقة أقصر من أن يكون واثقًا ويقول إنه يعرفهم. ومع ذلك ، تذكر جريد بوضوح الحلم بحياة أفضل ومحاولة تحقيقها. كان يعلم أن هؤلاء الناس حاولوا بجد ، مثلما فعل. لا يمكن إنكارهم من خلال استدعائهم بـ حشرات.
شروط إنهاء المهمة: العودة إلى القارة الغربية في غضون 24 ساعة.
“…” تشددت قبضة جريد من غضب لا يمكن السيطرة عليه ، وتحولت نظرته نحو حزام تيراميت. كان حزام تيراميت عنصرًا ظل في التصنيف الفريد لسنوات عديدة. لقد توقفت تجربتها عند 96٪ منذ فترة ، والآن تجاوزت 97٪. قام اليانغبان ، جارام ، بمهاجمة خفيفة عشرات المرات ، وتراكمت 1٪ من الخبرة.
كان الأمر كما توقع جريد ، تشوه وجه جارام لأول مرة. تم استخدام تقنية قمة موجة القتل المترابط – وهي أقوى تقنية أساءت إلى جارام سابقًا – من قبل جريد لاستفزاز جارام. عند رؤية ذلك ، لم يعد يهتم بالسكان.
‘من المستحيل الفوز’. كره جريد جارام حتى أنفاسه الأخيرة. منذ أول يوم التقيا فيهما ، كان جارام شخصًا لا يحبه جريد على الإطلاق. ومع ذلك ، كان عليه أن يعترف بمهارات جارام. يجب أن يكون مستوى جارام قريبًا من 600 ، وكان لديه إحصائيات ساحقة.
تونغ ، تونغ ، تونغ. بدأت سلسلة الانفجارات حول جارام.
‘لا توجد فرصة في القتال. أنا ساخسر. لا يزال…’
الحدوث المفاجئ لمهمة القارة الشرقية… السبب الذي جعل الحدادين فقط يستطيعون المشاركة على الرغم من أن الحدادين لم يتمكنوا أبدًا من إنهاء محتويات المهمة… تم الآن حل الأسئلة حول العيوب.
أدار جريد ، التي كانت مغطى بطاقة حمراء أرجوانية ، رأسه. كان الحدادين والسكان يرتجفون يحدقون به.
“أولا وقبل كل شيء ، نجح شخص جاهل في مهارات اليانغبان. قد تكون مهارات باجما ، لكن وجودك وحده يقوض جودة جميع اليانغبانيين. إن حضورك يستحق أن يمحى”.
يمكنني كسب الوقت لهم للفرار.
‘من المستحيل الفوز’. كره جريد جارام حتى أنفاسه الأخيرة. منذ أول يوم التقيا فيهما ، كان جارام شخصًا لا يحبه جريد على الإطلاق. ومع ذلك ، كان عليه أن يعترف بمهارات جارام. يجب أن يكون مستوى جارام قريبًا من 600 ، وكان لديه إحصائيات ساحقة.
في الوقت الحاضر ، كان جارام قوة ساحقة. أثبتت طاقته القتالية والسرعة التي تراكمت لدى خبرة عنصره هذه الحقيقة. كان من غير المرجح أن يكون جارام حذرا من جريد. على سبيل المثال ، كان من الواضح أنه كان مرة أخرى مهملاً الآن. اعتقد جريد أنه ستكون هناك فرصة وأرسل همسة إلى الحداد جين هايتشيونغ.
يمكنني كسب الوقت لهم للفرار.
– سأشتري الوقت ، لذا اهرب مع السكان.
“كوك… ! كووااااه!” صرخ جارام وهو محاط بالنيران. لم يكن ذلك بسبب الألم. بدلا من ذلك ، كان جارام بخير. فقط طرف شعره كان محترقاً قليلاً. ومع ذلك.
– لـ~لا أستطيع فهم الوضع الحالي.
“أيها الفأر الوغد!”
– المهمة حتى هنا. لقد أتيتم بسببي إلى القارة الشرقية وفقدتم مستواكم و إحصائياتكم. أنا آسف.
كان جريد قد توقع هذا ، لذلك لم يهتز. من ناحية أخرى ، كرهها جارام لأن سيف جريد كان ينبعث منه اللهب الأسود.
– لـ~لا تقل ذلك! المساعدة التي حصلنا عليها من جريد أكبر بكثير! المجيء إلى هنا يستحق خسارة بعض المستويات والإحصائيات!
[لقد عانيت من 5،800 ضرر.]
– … شكرا جزيلا.
“…” تشددت قبضة جريد من غضب لا يمكن السيطرة عليه ، وتحولت نظرته نحو حزام تيراميت. كان حزام تيراميت عنصرًا ظل في التصنيف الفريد لسنوات عديدة. لقد توقفت تجربتها عند 96٪ منذ فترة ، والآن تجاوزت 97٪. قام اليانغبان ، جارام ، بمهاجمة خفيفة عشرات المرات ، وتراكمت 1٪ من الخبرة.
– رجاء…! اتمنى لك الافضل!
هل كانت هذه تافهة؟ الحدادين الذين جاءوا إلى القارة الشرقية بسببه ، والسكان ، الذين لم يتحملوا مغادرة منزلهم وحمايته – لم يكن جريد مألوفًا بهم. كانت العلاقة أقصر من أن يكون واثقًا ويقول إنه يعرفهم. ومع ذلك ، تذكر جريد بوضوح الحلم بحياة أفضل ومحاولة تحقيقها. كان يعلم أن هؤلاء الناس حاولوا بجد ، مثلما فعل. لا يمكن إنكارهم من خلال استدعائهم بـ حشرات.
أنهى جين هايتشيونغ الهمس إلى جريد وأرسل رسالة بعينيه إلى الحدادين الآخرين. كان عليهم إنقاذ السكان. فهم الحدادون مشاعر جريد. على عكس اللاعبين ، كان لدى السكان حياة واحدة فقط. بالتفكير في الأيام الثلاثة الماضية التي قضوها في صنع العناصر ، شعر الحدادون بالرغبة في حماية السكان.
“ثالثا ، لقد جرحتني. الناس العاديون هم من الماشية. أنت تربى حسب ذوقنا اليانغبانيين ثم تذبح. لكنك تجرأت على تمديد مخالبك و إيذاءي”.
قال جارام بنبرة سخيفة بمجرد أن بدأ الناس في التحرك: “لا أعرف لماذا تتشبث بحياة لا معنى لها”. يبدو أنه لا ينوي السماح لهم بالرحيل.
تونغ ، تونغ ، تونغ. بدأت سلسلة الانفجارات حول جارام.
تونغ ، تونغ ، تونغ. بدأت سلسلة الانفجارات حول جارام.
– المهمة حتى هنا. لقد أتيتم بسببي إلى القارة الشرقية وفقدتم مستواكم و إحصائياتكم. أنا آسف.
“مهارة فن المبارزة لباجما.” تقدم جريد على الفور. خطوة واحدة وخطوتان. كانت خطوات الرقص أقصر من ذي قبل بينما كان سيف التنوير يدق.
كانت هناك سلسلة انفجارات صغيرة حول جارام. كانت رياح غير مرئية تضرب الفضاء. تم تقصير الفاصل الزمني ، وتكرار حدوثه.
“قمة موجة القتل المترابط!”
الحدوث المفاجئ لمهمة القارة الشرقية… السبب الذي جعل الحدادين فقط يستطيعون المشاركة على الرغم من أن الحدادين لم يتمكنوا أبدًا من إنهاء محتويات المهمة… تم الآن حل الأسئلة حول العيوب.
“أنت…!”
“كبرياءك يؤلمك؟”
كان الأمر كما توقع جريد ، تشوه وجه جارام لأول مرة. تم استخدام تقنية قمة موجة القتل المترابط – وهي أقوى تقنية أساءت إلى جارام سابقًا – من قبل جريد لاستفزاز جارام. عند رؤية ذلك ، لم يعد يهتم بالسكان.
[تم إنهاء ★ المهمة المخفية ★ ‘اصطياد الداوي’.]
بدلاً من غليونه ، حمل جارام الآن رمحًا قصيرًا وبدأ في الرد على قصف جريد. قطع جارام رمحه القصير وهزم شفرات الطاقة الواردة ، ورفع الرمح فوق رأسه لصد الضربة النهائية التي كانت مثل صاعقة البرق. كانت هذه هي اللحظة التي تعطلت فيها العملية الكاملة لـ قمة موجة القتل المترابط تمامًا.
“هم؟ عن من تتكلم؟”
كان جريد قد توقع هذا ، لذلك لم يهتز. من ناحية أخرى ، كرهها جارام لأن سيف جريد كان ينبعث منه اللهب الأسود.
[لقد حصلت على ثلاثة أكاسير من مكافئات إنهاء المهمة.]
“ماذا؟” دمرت النيران المحيطة بجارام المنطقة. اهتز الكهف وتراجع جارام. لم يفوت الحدادين هذه الفرصة. ركضوا بأقصى ما يستطيعون مع السكان.
“أيها الفأر الوغد!”
“كوك… ! كووااااه!” صرخ جارام وهو محاط بالنيران. لم يكن ذلك بسبب الألم. بدلا من ذلك ، كان جارام بخير. فقط طرف شعره كان محترقاً قليلاً. ومع ذلك.
أنهى جين هايتشيونغ الهمس إلى جريد وأرسل رسالة بعينيه إلى الحدادين الآخرين. كان عليهم إنقاذ السكان. فهم الحدادون مشاعر جريد. على عكس اللاعبين ، كان لدى السكان حياة واحدة فقط. بالتفكير في الأيام الثلاثة الماضية التي قضوها في صنع العناصر ، شعر الحدادون بالرغبة في حماية السكان.
“كبرياءك يؤلمك؟”
بكلمات جارام ، انضمت قطع اللغز المتناثرة معًا في ذهن جريد.
صحيح. كانت مسألة فخر. في الأصل ، كان جارام يخطط للدوس على جريد كما لو كان حشرة. كان يريد أن يضحك لأن جريد مات دون مقاومة. ومع ذلك ، قاوم جريد مرة أخرى حتى أنه أضر بجسد جارام. قد يكون شعره يحترق قليلاً ، لكن…
كانت قمة موجة القتل المترابط. ربط جريد أربعة من رقصات سيف باجما وتعامل مع قطعة ضحلة لجلد جارام. كان الألم الذي شعر به جارام في ذلك الوقت غير مألوف وغير مريح. أصبح كابوسًا له كل ليلة.
“أنت… ! أنتتت!” عانى جارام من ضرر كبير في كبريائه ولم يستطع التعافي من هذا الجرح في حياته. كان يستخدم سلاحًا بدلًا من أنبوب دخان وفتح قوة الرياح ، والتي كانت إحدى قدراته. ومع ذلك فقد سمح لهذه الحشرة بالهجوم المضاد.
صحيح. كانت مسألة فخر. في الأصل ، كان جارام يخطط للدوس على جريد كما لو كان حشرة. كان يريد أن يضحك لأن جريد مات دون مقاومة. ومع ذلك ، قاوم جريد مرة أخرى حتى أنه أضر بجسد جارام. قد يكون شعره يحترق قليلاً ، لكن…
قام جارام بتحريك الرمح بغضب ، وقطع أحد أذرع جريد وجعله يصطدم بجدار الكهف. كان مدى وسرعة الهجوم أكبر بكثير من ذي قبل. استمر رمح جارام في الطعن في جريد وتحرك للخلف. على الرغم من استدعاء عنصر الضوء و شفرة تهدف إلى الآلهة ، لم يكن جريد قادرًا على التعامل مع هجوم جارام. في النهاية ، تم دفع جريد إلى أعماق الكهف.
بكلمات جارام ، انضمت قطع اللغز المتناثرة معًا في ذهن جريد.
“الوغد الجبان!” صرخ جارام ورمحه القصير يصوب على وجه التحديد نحو قلب جريد عندما لم يعد لديه مكان للفرار. كان لديه قوة هجومية تسببت في 10،000 ضرر بمجرد خدش ذراعه. سوف يموت جريد إذا تم إصابة نقطة حيوية.
“الحشرات… النمل…”
لذلك ، اتخذ جريد قرارًا واستخدم الاسوداد و الحركات السريعة. “دوران!”
هل كانت هذه تافهة؟ الحدادين الذين جاءوا إلى القارة الشرقية بسببه ، والسكان ، الذين لم يتحملوا مغادرة منزلهم وحمايته – لم يكن جريد مألوفًا بهم. كانت العلاقة أقصر من أن يكون واثقًا ويقول إنه يعرفهم. ومع ذلك ، تذكر جريد بوضوح الحلم بحياة أفضل ومحاولة تحقيقها. كان يعلم أن هؤلاء الناس حاولوا بجد ، مثلما فعل. لا يمكن إنكارهم من خلال استدعائهم بـ حشرات.
لم يتراجع وكشف عن هجوم مضاد. كان ذلك على الفور تقريبًا. تم اجتياح رأس الرمح ، الذي كان يستهدف قلب جريد ، في سيف جريد وغير مساره. اخترق رأس الرمح جارام بدلاً من جريد. لا ، يبدو أنه يخترقه.
“جريــيد!” بدأت قوة جارام في الهرب. لقد جرفت القوة السحرية نوي وراندي وتيراميت وتحولوا إلى اللون الرمادي. قفز جارام نحو جريد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا.
“أنت.”
أنهى جين هايتشيونغ الهمس إلى جريد وأرسل رسالة بعينيه إلى الحدادين الآخرين. كان عليهم إنقاذ السكان. فهم الحدادون مشاعر جريد. على عكس اللاعبين ، كان لدى السكان حياة واحدة فقط. بالتفكير في الأيام الثلاثة الماضية التي قضوها في صنع العناصر ، شعر الحدادون بالرغبة في حماية السكان.
استخدم جارام حركة القدم المطلقة التي قفزت عبر الفضاء نفسه – شونبو. في اللحظة التي أطلق فيها جريد الهجوم المضاد ، استخدم جارام شونبو و ظهر بجانب جريد. اخترق الرمح فقط الصورة التي خلفها جارام. تم القبض على وجه جريد بيد جارام ، وكان مثل الجرانيت الصلب الذي اصطدم به. مرة ، مرتين ، ثلاث مرات ، أربع مرات.
“مرة أخرى.” فتحت شفاه جريد الخدر. كان جريد يحدق بغضب في عيني جارام. “أنا… لن… أستسلم… لقوتك…”
[لقد عانيت من 4،900 ضرر.]
تونغ ، تونغ ، تونغ. بدأت سلسلة الانفجارات حول جارام.
[لقد عانيت من 5،150 ضرر.]
“ماذا؟” اعتقد جرم أنه سيسمع التسول ، لكن أذنيه لوثت. باستخدام قوة الرياح ، قام جارام بتفجير سيف الضوء و شفرة تهدف إلى الآلهة ثم ضرب وجه جريد في الأرض. حدث ذلك في هذه اللحظة.
[أصيبت إحدى العينين بجروح بالغة. مجال الرؤية الخاص بك غير مؤمن بشكل صحيح. أصبح جسمك خدر.]
“أنت… ! أنتتت!” عانى جارام من ضرر كبير في كبريائه ولم يستطع التعافي من هذا الجرح في حياته. كان يستخدم سلاحًا بدلًا من أنبوب دخان وفتح قوة الرياح ، والتي كانت إحدى قدراته. ومع ذلك فقد سمح لهذه الحشرة بالهجوم المضاد.
أصبح وجه جريد حرفيا في حالة من الفوضى. لم يستطع جريد الدموي حتى أن يتأوه عندما كان جارام محتجزًا. كان وجه جارام مثل وجه الشيطان.
‘من المستحيل الفوز’. كره جريد جارام حتى أنفاسه الأخيرة. منذ أول يوم التقيا فيهما ، كان جارام شخصًا لا يحبه جريد على الإطلاق. ومع ذلك ، كان عليه أن يعترف بمهارات جارام. يجب أن يكون مستوى جارام قريبًا من 600 ، وكان لديه إحصائيات ساحقة.
“لا أستطيع أن أفهم ذلك. أنت مجرد شخص جاهل. لماذا تريد أن تغضبني في كل مرة؟ ما الذي تؤمن به بحق الجحيم؟”
هل كانت هذه تافهة؟ الحدادين الذين جاءوا إلى القارة الشرقية بسببه ، والسكان ، الذين لم يتحملوا مغادرة منزلهم وحمايته – لم يكن جريد مألوفًا بهم. كانت العلاقة أقصر من أن يكون واثقًا ويقول إنه يعرفهم. ومع ذلك ، تذكر جريد بوضوح الحلم بحياة أفضل ومحاولة تحقيقها. كان يعلم أن هؤلاء الناس حاولوا بجد ، مثلما فعل. لا يمكن إنكارهم من خلال استدعائهم بـ حشرات.
نقل جارام كل المسؤولية عن هذا الوضع إلى جريد. لقد عامل جريد كخاطئ. ومع ذلك ، لم يكن جريد خاطئ. كان ملكا.
أنهى جين هايتشيونغ الهمس إلى جريد وأرسل رسالة بعينيه إلى الحدادين الآخرين. كان عليهم إنقاذ السكان. فهم الحدادون مشاعر جريد. على عكس اللاعبين ، كان لدى السكان حياة واحدة فقط. بالتفكير في الأيام الثلاثة الماضية التي قضوها في صنع العناصر ، شعر الحدادون بالرغبة في حماية السكان.
“مرة أخرى.” فتحت شفاه جريد الخدر. كان جريد يحدق بغضب في عيني جارام. “أنا… لن… أستسلم… لقوتك…”
“ماذا؟” دمرت النيران المحيطة بجارام المنطقة. اهتز الكهف وتراجع جارام. لم يفوت الحدادين هذه الفرصة. ركضوا بأقصى ما يستطيعون مع السكان.
“ماذا؟” اعتقد جرم أنه سيسمع التسول ، لكن أذنيه لوثت. باستخدام قوة الرياح ، قام جارام بتفجير سيف الضوء و شفرة تهدف إلى الآلهة ثم ضرب وجه جريد في الأرض. حدث ذلك في هذه اللحظة.
“نيااونغ!”
[تم تفعيل تأثير عنوان الملك الأول.]
أخذ جريد جرعة صحة ، لكن جارام لم يمنعه من شربها. وبدلاً من ذلك ، شخر جارام وتحدث وكأنه سخيف ، “شخص تافه وجاهل. لقد ارتكبت ثلاث خطايا.”
[تم إنشاء درع واقي يحتوي على الصحة التي فُقدت في الثانية الأخيرة.]
“أنت…!”
[زادت القدرة على التكيف مع جميع التضاريس بنسبة 100٪ بينما زادت سرعة الحركة والدفاع بنسبة 10٪.]
ضغط جريد على أسنانه. “هل كان عليك قتلهم؟”
تشكل درع بف لامع حول جريد. لقد تكيف تمامًا مع تضاريس الكهف وفتح قوة روسون ، مما زاد من سرعته واكتسب القدرة على شم الدم. تحرك جريد فجأة ، وطعنه جارام بالرمح على عجل. لقد شعر بالغضب عندما لم يستطع مواكبة سرعة جريد وضرب الحجر الجيري البارز بدلاً من ذلك.
كان جريد قد توقع هذا ، لذلك لم يهتز. من ناحية أخرى ، كرهها جارام لأن سيف جريد كان ينبعث منه اللهب الأسود.
“أيها الفأر الوغد!”
“سعال!” سعل جارام دما. ثم اكتشف جريد سبب توتر جارام وكشف فجوة.
في هذه اللحظة ، قرر جارام أنه لم يعد لديه فخر ليتم سحقه وفتح قوته الثانية ، والتي كانت السمة المقدسة. في هذه الأثناء ، اكتشف جريد أن الداوي كان مختبئًا في زاوية وطعنه. لم يستطع الداوي التعامل مع القوة المدمرة وتحول إلى رماد.
أنهى جين هايتشيونغ الهمس إلى جريد وأرسل رسالة بعينيه إلى الحدادين الآخرين. كان عليهم إنقاذ السكان. فهم الحدادون مشاعر جريد. على عكس اللاعبين ، كان لدى السكان حياة واحدة فقط. بالتفكير في الأيام الثلاثة الماضية التي قضوها في صنع العناصر ، شعر الحدادون بالرغبة في حماية السكان.
“إذا كنت سأموت على أي حال ، ألا يجب أن أحصل على المزيد من المكافآت؟”
[لقد عانيت من 5،800 ضرر.]
كانت استجابة جارام مكثفة بشكل مدهش. “أنـ~أنت! أنت ثعبان!”
الحدوث المفاجئ لمهمة القارة الشرقية… السبب الذي جعل الحدادين فقط يستطيعون المشاركة على الرغم من أن الحدادين لم يتمكنوا أبدًا من إنهاء محتويات المهمة… تم الآن حل الأسئلة حول العيوب.
هل كان جارام غاضبًا من حصول جريد على المزيد من المكافآت؟ أطلق جارام نية قتل لم يسبق لها مثيل من قبل. فتح جريد قوة بيليال واستخدم دمج العناصر للجمع بين سيف التنوير وشفرة تهدف إلى الآلهة.
[لقد عانيت من 5،800 ضرر.]
“أنتتت!” بدا جارام و كأنه مطارد من قبل شيء ما. كانت عيناه مهووستين عندما طعن بالرمح في جريد. ومع ذلك ، لم يصل الرمح إلى جريد. كان ذلك بسبب مصاص الدماء الذي خرج من حزام تيراميت ، الذي وصل للتو إلى التصنيف الأسطوري. مدّ تيراميه وأمسك الرمح بكلتا يديه.
“شيء تافه.”
“نيااونغ!”
– المهمة حتى هنا. لقد أتيتم بسببي إلى القارة الشرقية وفقدتم مستواكم و إحصائياتكم. أنا آسف.
“مهارة فن المبارزة لباجما.”
بحلول نهاية تصريح جارام الثاني ، أصبح جريد دموي. جرفته قوة الرياح غير المرئية وارتد مثل كرة البلياردو. في كل مرة كان هناك صوت ، كان جسده يصاب ويتأوه. بدا جريد وكأنه دمية مرتدة ، ووجد جارام ذلك سخيف.
أطلق نوي برقًا من فمه ، و وقف راندي – الذي نسخ مظهر جريد – بجانب جارام. استهدفت الوحوش الثلاثة قلب جارام.
استخدم جارام حركة القدم المطلقة التي قفزت عبر الفضاء نفسه – شونبو. في اللحظة التي أطلق فيها جريد الهجوم المضاد ، استخدم جارام شونبو و ظهر بجانب جريد. اخترق الرمح فقط الصورة التي خلفها جارام. تم القبض على وجه جريد بيد جارام ، وكان مثل الجرانيت الصلب الذي اصطدم به. مرة ، مرتين ، ثلاث مرات ، أربع مرات.
“القتل المترابط.”
“ماذا؟” اعتقد جرم أنه سيسمع التسول ، لكن أذنيه لوثت. باستخدام قوة الرياح ، قام جارام بتفجير سيف الضوء و شفرة تهدف إلى الآلهة ثم ضرب وجه جريد في الأرض. حدث ذلك في هذه اللحظة.
تم إطلاق شفرات طاقة طويلة بشكل مستمر. كان مستوى وإحصائيات جريد أقل شأناً من مستوى جارام ، لكن قوة سلاحه الخرافي الفائق وقوة الرونية اخترقت جلد جارام دون صعوبة كبيرة.
“آه ، تقصد هذه الحشرات. كانوا يتدخلون في خط بصري ، لذا قتلتهم. لا أحد يتوقف عن المشي عندما يكون على وشك أن يدوس على النمل”.
“سعال!” سعل جارام دما. ثم اكتشف جريد سبب توتر جارام وكشف فجوة.
“الوغد الجبان!” صرخ جارام ورمحه القصير يصوب على وجه التحديد نحو قلب جريد عندما لم يعد لديه مكان للفرار. كان لديه قوة هجومية تسببت في 10،000 ضرر بمجرد خدش ذراعه. سوف يموت جريد إذا تم إصابة نقطة حيوية.
[تم إنهاء ★ المهمة المخفية ★ ‘اصطياد الداوي’.]
أصبح وجه جريد حرفيا في حالة من الفوضى. لم يستطع جريد الدموي حتى أن يتأوه عندما كان جارام محتجزًا. كان وجه جارام مثل وجه الشيطان.
[لقد حصلت على ثلاثة أكاسير من مكافئات إنهاء المهمة.]
“أنت… ! أنتتت!” عانى جارام من ضرر كبير في كبريائه ولم يستطع التعافي من هذا الجرح في حياته. كان يستخدم سلاحًا بدلًا من أنبوب دخان وفتح قوة الرياح ، والتي كانت إحدى قدراته. ومع ذلك فقد سمح لهذه الحشرة بالهجوم المضاد.
[ستحدث مهمة مرتبطة كمكافأة مهمة.]
[لقد عانيت من 4،900 ضرر.]
[العودة إلى القارة الغربية.]
“نيااونغ!”
[★ ★ المهمة المخفية
“الحشرات… النمل…”
بفضل جهودك ، استعاد شعب بانجيا السلام. الآن ، سوف تكون بانجيا قادرة على الوقوف بمفردها.
– المهمة حتى هنا. لقد أتيتم بسببي إلى القارة الشرقية وفقدتم مستواكم و إحصائياتكم. أنا آسف.
شروط إنهاء المهمة: العودة إلى القارة الغربية في غضون 24 ساعة.
– المهمة حتى هنا. لقد أتيتم بسببي إلى القارة الشرقية وفقدتم مستواكم و إحصائياتكم. أنا آسف.
مكافأة المهام: ممر الزنزانة السرية لـ بانجيا.]
“…” تشددت قبضة جريد من غضب لا يمكن السيطرة عليه ، وتحولت نظرته نحو حزام تيراميت. كان حزام تيراميت عنصرًا ظل في التصنيف الفريد لسنوات عديدة. لقد توقفت تجربتها عند 96٪ منذ فترة ، والآن تجاوزت 97٪. قام اليانغبان ، جارام ، بمهاجمة خفيفة عشرات المرات ، وتراكمت 1٪ من الخبرة.
[أصبح التنقل بين القارات ممكنًا الآن مرة أخرى.]
[تم إنشاء درع واقي يحتوي على الصحة التي فُقدت في الثانية الأخيرة.]
“… آها.”
تونغ ، تونغ ، تونغ. بدأت سلسلة الانفجارات حول جارام.
“جريــيد!” بدأت قوة جارام في الهرب. لقد جرفت القوة السحرية نوي وراندي وتيراميت وتحولوا إلى اللون الرمادي. قفز جارام نحو جريد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا.
[أصبح التنقل بين القارات ممكنًا الآن مرة أخرى.]
“وداعا أيها الأحمق الغبي.” اختفى جريد بالفعل في وميض من الضوء.
[العودة إلى القارة الغربية.]
ترجمة : Don Kol
أخذ جريد جرعة صحة ، لكن جارام لم يمنعه من شربها. وبدلاً من ذلك ، شخر جارام وتحدث وكأنه سخيف ، “شخص تافه وجاهل. لقد ارتكبت ثلاث خطايا.”
“مهارة فن المبارزة لباجما.” تقدم جريد على الفور. خطوة واحدة وخطوتان. كانت خطوات الرقص أقصر من ذي قبل بينما كان سيف التنوير يدق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
