نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-860

الفصل 860

الفصل 860

‘جيد جدا.’

كان ذلك لأنه لن يكون سهلاً. أفادت يورا أن الاستنساخ استخدم مهارة اندماج من خمس تقنيات. لقد أظهر أيضًا تقنية جديدة تمامًا تسمى الزهرة. كان من السهل تفسير الزهرة على أنها عملية فتح الإستنساخ لإمكانات سليل باجما ، وأمل جريد أن يتعلمها يومًا ما. ومع ذلك.

كانت نتيجة تاج الملك المدجج بالعتاد أفضل مما توقعه جريد. كان من المدهش حقًا أن تاجه كان متفوقًا على العنصر الأسطوري ، تاج الضوء المقدس ، الذي صنعه باجما.

“أتمنى لك رحلة مريحة.”

‘من المحتم أن يكون الذكاء منخفض’.

ومع ذلك ، دمج الاستنساخ خمس مهارات؟ وجد جريد صعوبة في الفهم. ارتفعت معه شكوك حول ما إذا كانت يورا مخطئة بشأن ما رأته. ثم فكر في فرضية واحدة.

تم إنتاج تاج الملك مدجج بالعتاد بهدف زيادة القوة القتالية الجسدية لجريد. لذلك ، كان من الطبيعي أن ينتهي به الأمر بتاج يعطي دفاعًا بدلًا من الذكاء. حصل فقط على 65 ذكاء إضافي بسبب جواهر بيليال.

“واو ، أنا سأجن.”

‘أشعر بخيبة أمل بعض الشيء بسبب نقص القوة.’

‘هل نال المستنسخ نعمة ياتان؟ ثم يعني ذلك أنه من الممكن دمج خمس مهارات باستخدام الإمكانات الفريدة لسليل باجما.’

ومع ذلك ، عرف جريد قوة الحالة غير الطبيعية لـ ‘الارتباك’. الهدف المرتبك سيفقد قوة الهجوم ويخفض دفاعه. أثر ‘الارتباك’ المرتبط بتاج الملك المدجج بالعتاد على جريد.

“لا ، ماذا تفعل الشياطين العظيمة… آه؟”

من المحتمل أن تؤدي حالة الارتباك المرتبطة بالتاج إلى تضليل كل من ينظر إلى من يرتديه. كانت مهارة سلبية بدون استهلاك مانا أو وقت تهدئة ، ويمكن أن تكون أيضًا مهارة CC واسعة النطاق. لم يكن هذا التأثير مجرد عملية احتيال. كانت جيدة لدرجة أنها كانت شبه إجرامية.

***

“هرمم… بالمناسبة…”

شوبت شمس الصباح راينهاردت بالذهب. في الصباح الباكر ، كانت الشوارع هادئة وجميلة ، ولكن لم تكن كل المناظر الطبيعية للمدينة جيدة كما هي هنا.

لاحظ جريد بجدية مظهره ‘الباهت لكن اللائق’ في المرآة. كان وجود الاستنساخ الذي أخبرته يورا عنه دائمًا في ذهنه. فكر في الاستنساخ الذي التقى به في أرخبيل بيهين. لقد فهم هذا الاستنساخ تمامًا واستخدم إمكانات فئة سليل باجما. لقد أظهر مهارة كبيرة وأعطى جريد إحساسًا بالعجز باستخدام المهارات المندمجة التي لم يصبح جريد قادر عليها بعد.

قبل جريد خد لورد اللطيف ثم تحدث إلى قاسم ، “أنت مسؤول عن سلامتهم بغض النظر عن الظروف”.

أمام الاستنساخ ، كان جريد في مستوى طفل صغير. مع استمرار المعركة ، زادت الفجوة مع النسخة بدلاً من تضييقها ، ووصلت بعد ذلك إلى مرحلة اعتقد فيها جريد أنه سيكون من المستحيل الفوز. انتهى به الأمر بإسقاط الاستنساخ من خلال الاعتماد على المضرب المتنوع كملاذ أخير.

‘هل كانت تتحدث عن الاستنساخ؟’

‘مات هذا الرجل أثناء استخدام الاسوداد.’

‘أشعر بخيبة أمل بعض الشيء بسبب نقص القوة.’

جربت ذلك شخصيا. لقد مات في الحالة الإسوداد وسقط في الجحيم من قبل. هل كان نفس الشيء بالنسبة للنسخة؟

بعبارة أخرى ، كانت الشياطين العظيمة مدركة أيضًا لوجود الاستنساخ. كانj بيليال ، على وجه الخصوص ، حذرة منه. كان جريد قادرًا على الاستدلال على أنهما لم يكن لهما علاقة جيدة. في الواقع ، لم يمت هذا الاستنساخ بل كان على قيد الحياة في الجحيم. كان هناك استنتاج واحد فقط.

‘ماذا لو كان الاستنساخ قد استقر في الجحيم بسبب خطأ ما؟’

سيدمر جريد كل الكائنات التي تهدده ومحيطه. في هذا الفكر ، أصبحت نظرة جريد أكثر برودة من ضوء القمر.

ذكرت يورا أن استنساخه كان في حالة الإسوداد.

بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، لم يعرف جريد الإجابة. ارتجف من القلق لأن أفكاره أصبحت معقدة.

‘أنا متأكد. لقد تم نفي من الجحيم بمجرد إطلاق الإسوداد. ماذا لو لم يستطع الاستنساخ إزالة الإسوداد وبقي في الجحيم؟’

ولدت النسخة المستنسخة من أجل قتل جريد. إذا كان على قيد الحياة ، فسيحتاج جريد إلى أن يكون يقظًا إلى الأبد ، مما يجعل جريد يشعر بإحساس أكبر باليأس كلما أصبح أقوى. جثم جريد في إحباط.

أصدر جريد تعبيرًا عصبيًا. كان يخشى أن هذا الخصم ، الذي لم يتمكن من هزيمته ، لم يمت و ربما لا يزال يبحث عنه. حصل جريد على فن مبارزة المائة ألف جندي ، وحسن عناصره بشكل مطرد ، واكتسب قوة الشياطين العظماء ، وما إلى ذلك. إذن ، لماذا شعر بالخوف عندما كان قويًا جدًا؟

“لورد.” ربَّت جريد على رأس لورد ، وأصبحت عيناه مبللتين من تقدير لورد اللافت للنظر. هذا هو سبب شعوره بالدفء. نعم ، كان لورد حقيقيًا. على الأقل في هذا العالم ، كان لورد إنسانًا حقيقيًا وكان دم جريد.

كان ذلك لأنه لن يكون سهلاً. أفادت يورا أن الاستنساخ استخدم مهارة اندماج من خمس تقنيات. لقد أظهر أيضًا تقنية جديدة تمامًا تسمى الزهرة. كان من السهل تفسير الزهرة على أنها عملية فتح الإستنساخ لإمكانات سليل باجما ، وأمل جريد أن يتعلمها يومًا ما. ومع ذلك.

“هم هم ، إذا قالت إيزابيل تشان ذلك.”

“ما هو بحق الجحيم مهارة ذات خمس تقنيات مرتبطة؟”

كان هناك بالفعل ما يكفي من المرافقين. سيرسل داميان أيضًا مرافق منفصل. كانت إيرين ولورد بأمان ، وسيكون إرسال المزيد من المرافقين إهدارًا للقوى البشرية. كان جريد ملكًا وعرف كيف يفصل بين الأمور العامة والخاصة. قرر أنه ليس من الصواب إرفاق مرسيدس كمرافقة.

تم ربط قمة موجة القتل المترابط – السبب الذي جعل جريد يتمكن من الجمع بين هذه المهارات الأربع كان بفضل نعمة الإلهة ريبيكا. بفضل الإلهة ، تعلم تقنية السيف التي يمكن أن تهدد الآلهة. في أعقاب ذلك ، تلقى رد فعل عنيف من الآلهة الأخرى.

في عيون جريد ، كانت إيرين أجمل امرأة في العالم. كان هناك عاطفة عميقة في عيني جريد وهو يقبل خدها. كان ممتنًا وفخورًا بزوجته المحبة والحكيمة.

هذه التقنية لها أربع مهارات.

‘مات هذا الرجل أثناء استخدام الاسوداد.’

ومع ذلك ، دمج الاستنساخ خمس مهارات؟ وجد جريد صعوبة في الفهم. ارتفعت معه شكوك حول ما إذا كانت يورا مخطئة بشأن ما رأته. ثم فكر في فرضية واحدة.

ولدت النسخة المستنسخة من أجل قتل جريد. إذا كان على قيد الحياة ، فسيحتاج جريد إلى أن يكون يقظًا إلى الأبد ، مما يجعل جريد يشعر بإحساس أكبر باليأس كلما أصبح أقوى. جثم جريد في إحباط.

‘هل نال المستنسخ نعمة ياتان؟ ثم يعني ذلك أنه من الممكن دمج خمس مهارات باستخدام الإمكانات الفريدة لسليل باجما.’

ولدت النسخة المستنسخة من أجل قتل جريد. إذا كان على قيد الحياة ، فسيحتاج جريد إلى أن يكون يقظًا إلى الأبد ، مما يجعل جريد يشعر بإحساس أكبر باليأس كلما أصبح أقوى. جثم جريد في إحباط.

بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، لم يعرف جريد الإجابة. ارتجف من القلق لأن أفكاره أصبحت معقدة.

في هذه اللحظة ، قرر جريد أنه سيحقق السلام لمملكة مدجج بالعتاد قبل أن يصبح لورد بالغًا. كان سيضمن أن هذا الطفل الجميل لن يضطر أبدًا إلى المرور بالمصاعب.

“لا ، ماذا تفعل الشياطين العظيمة… آه؟”

‘استنساخ ، أنت مجرد جزء مني.’

كان جريد مندهش من شيء ما. تذكر متأخراً المفاجأة التي أظهرتها الشيطان العظيم الثاني والثلاثون بيليال عندما ظهر وكيف وصفته بأنه ‘رجل بلا روح’.

“ذلك رائع. لورد خاصتي ، يمكنك القدوم لرؤيتي في أي وقت. سأرحب بك دائما”.

‘هل كانت تتحدث عن الاستنساخ؟’

تحولت عيون جريد إلى مرسيدس الواقفة بجانبه. قرأت مرسيدس قلق جريد وسألت ، “هل تريد مني الانضمام إلى المرافقين؟”

بعبارة أخرى ، كانت الشياطين العظيمة مدركة أيضًا لوجود الاستنساخ. كانj بيليال ، على وجه الخصوص ، حذرة منه. كان جريد قادرًا على الاستدلال على أنهما لم يكن لهما علاقة جيدة. في الواقع ، لم يمت هذا الاستنساخ بل كان على قيد الحياة في الجحيم. كان هناك استنتاج واحد فقط.

‘جيد جدا.’

الاستنساخ الحالي الذي جعل حتى الشياطين العظيمة حذرة.

تحولت عيون جريد إلى مرسيدس الواقفة بجانبه. قرأت مرسيدس قلق جريد وسألت ، “هل تريد مني الانضمام إلى المرافقين؟”

“واو ، أنا سأجن.”

“لا ، لماذا ولد البابا من قبل الملك المدجج بالعتاد…؟”

ولدت النسخة المستنسخة من أجل قتل جريد. إذا كان على قيد الحياة ، فسيحتاج جريد إلى أن يكون يقظًا إلى الأبد ، مما يجعل جريد يشعر بإحساس أكبر باليأس كلما أصبح أقوى. جثم جريد في إحباط.

“أتمنى لك رحلة مريحة.”

“الآب.” اقترب منه صبي صغير. كانت عيون الصبي الزرقاء كبيرة وعميقة. لقد ورث جلد أمه اللبني وشعر والده الأسود. كان اسم الفتى الجميل الذي له مستقبل واعد هو لورد.

“جئت! لورد تشان لطيف!”

“لورد ، ما الذي يحدث؟ ألا يتعين عليك الاستيقاظ مبكرًا غدًا للذهاب إلى الفاتيكان؟”

‘أنا متأكد. لقد تم نفي من الجحيم بمجرد إطلاق الإسوداد. ماذا لو لم يستطع الاستنساخ إزالة الإسوداد وبقي في الجحيم؟’

بالنسبة إلى جريد ، كان لورد هو لحمه ودمه الحقيقيين. لقد أحب لورد حقًا. عانق جريد لورد لأنه كان قلقًا على ابنه. ضحك لورد وهو يشعر بذراعي والده الكبيرتين و الدافئتين! ابتسم بخجل بوجه أحمر. “إنه لاشيء. جئت لأرى أبي”.

شوبت شمس الصباح راينهاردت بالذهب. في الصباح الباكر ، كانت الشوارع هادئة وجميلة ، ولكن لم تكن كل المناظر الطبيعية للمدينة جيدة كما هي هنا.

“ذلك رائع. لورد خاصتي ، يمكنك القدوم لرؤيتي في أي وقت. سأرحب بك دائما”.

شعر داميان بعبء طفيف. كان الشيوخ من حوله مشغولين بالحديث عن لورد ، ودفن داميان الوحيد وجهه في كتف إيزابيل. ثم اكتشفه لورد وصرخ ، “استاذ داميان!”

“آه ، لا. لورد لا يريد أن يعيق أبي بجشعي. الأب مشغول بحماية المملكة وشعبها. سآتي وأراك من حين لآخر”.

هذه التقنية لها أربع مهارات.

“لورد.” ربَّت جريد على رأس لورد ، وأصبحت عيناه مبللتين من تقدير لورد اللافت للنظر. هذا هو سبب شعوره بالدفء. نعم ، كان لورد حقيقيًا. على الأقل في هذا العالم ، كان لورد إنسانًا حقيقيًا وكان دم جريد.

“هم هم ، إذا قالت إيزابيل تشان ذلك.”

قبلة.

كان هناك عقد بين آجنوس و كنيسة ياتان. سيتم مساعدة آجنوس في عملية صنع حجر الحياة بينما يمكن لكنيسة ياتان الاستفادة من قوته. في المقام الأول ، كان لمقاول بعل علاقة لا تنفصم مع كنيسة ياتان.

كيف سيكون الأمر جيدًا إذا كانوا معًا في الواقع؟ ابتلع جريد ندمه وقبل مؤخرة رأس ابنه الصغير.

تحولت عيون جريد إلى مرسيدس الواقفة بجانبه. قرأت مرسيدس قلق جريد وسألت ، “هل تريد مني الانضمام إلى المرافقين؟”

“أبي ، إذا واجهتك أية صعوبات ، ضعها خلفك. سوف ينمو لورد بسرعة حتى أتمكن من حماية أبي.”

“لورد ، ما الذي يحدث؟ ألا يتعين عليك الاستيقاظ مبكرًا غدًا للذهاب إلى الفاتيكان؟”

“… نعم.”

“اذهبوا بأمان.” ابتسم جريد أثناء التلويح. راقب حتى اختفت العربة التي كانت تحمل لورد وإيرين تمامًا عن الأنظار.

في هذه اللحظة ، قرر جريد أنه سيحقق السلام لمملكة مدجج بالعتاد قبل أن يصبح لورد بالغًا. كان سيضمن أن هذا الطفل الجميل لن يضطر أبدًا إلى المرور بالمصاعب.

“ذلك رائع. لورد خاصتي ، يمكنك القدوم لرؤيتي في أي وقت. سأرحب بك دائما”.

‘استنساخ ، أنت مجرد جزء مني.’

***

سيدمر جريد كل الكائنات التي تهدده ومحيطه. في هذا الفكر ، أصبحت نظرة جريد أكثر برودة من ضوء القمر.

ذكرت يورا أن استنساخه كان في حالة الإسوداد.

***

لاحظ جريد بجدية مظهره ‘الباهت لكن اللائق’ في المرآة. كان وجود الاستنساخ الذي أخبرته يورا عنه دائمًا في ذهنه. فكر في الاستنساخ الذي التقى به في أرخبيل بيهين. لقد فهم هذا الاستنساخ تمامًا واستخدم إمكانات فئة سليل باجما. لقد أظهر مهارة كبيرة وأعطى جريد إحساسًا بالعجز باستخدام المهارات المندمجة التي لم يصبح جريد قادر عليها بعد.

“سير على ما يرام.”

“أتمنى لك رحلة مريحة.”

شوبت شمس الصباح راينهاردت بالذهب. في الصباح الباكر ، كانت الشوارع هادئة وجميلة ، ولكن لم تكن كل المناظر الطبيعية للمدينة جيدة كما هي هنا.

ومع ذلك ، دمج الاستنساخ خمس مهارات؟ وجد جريد صعوبة في الفهم. ارتفعت معه شكوك حول ما إذا كانت يورا مخطئة بشأن ما رأته. ثم فكر في فرضية واحدة.

“أتمنى لك رحلة مريحة.”

“كيك؟ ماذا؟” انفجر الرجل ذو الشعر الأخضر ضاحكا. بمجرد فتح فمه الكبير من اليسار إلى اليمين ، تم الكشف عن أسنان مدببة بيضاء. استقر أجنوس في جنونه للحظة قبل أن يهدأ. “قيل لي أنه وفقا لشروط العقد ، تحتاج إلى المساعدة في الإغارة على الفاتيكان.”

في عيون جريد ، كانت إيرين أجمل امرأة في العالم. كان هناك عاطفة عميقة في عيني جريد وهو يقبل خدها. كان ممتنًا وفخورًا بزوجته المحبة والحكيمة.

“أوه…!” وجد مؤمنو ريبيكا صبيًا صغيرًا ينزل من العربة وأطلقوا مجموعة من التعجب. على وجه الخصوص ، شعر كبار السن بالرهبة منه. لم يكونوا يتوقعون الكثير ، لكن مواقفهم تغيرت الآن. نزلوا بسرعة على الدرج وحيوا لورد شخصيًا. هكذا قيموا لورد:

“الآب! أنا أيضا!” فتح لورد ذراعيه وهو يطلب قبلة.

بدأت إيزابيل ، ابنة ريبيكا ، في توبيخه ، “أرجوك اعتني بجسدك”.

قبل جريد خد لورد اللطيف ثم تحدث إلى قاسم ، “أنت مسؤول عن سلامتهم بغض النظر عن الظروف”.

“بابا حقيقي!”

“بالطبع” ، أعطى صوت قاسم الذي خرج من الظل إحساسًا قويًا بالثقة لجريد. تلقت إيرين و لورد دعوة البابا داميان وكانا في طريقهما لزيارة الفاتيكان. كانت الوجهة آمنة ، وكان المرافقون مذهلين. كان ملك الظلال قاسم ، والفارس تشوكسلي ، ورويمان ، ومرشحو بنات ريبيكا يرافقون إيرين ولورد. لن يحدث ذلك ولكن حتى آجنوس لن يكون قادرًا على اختراق هؤلاء الحراس بسهولة.

‘استنساخ ، أنت مجرد جزء مني.’

‘هل هذا كافي؟’

تحولت عيون جريد إلى مرسيدس الواقفة بجانبه. قرأت مرسيدس قلق جريد وسألت ، “هل تريد مني الانضمام إلى المرافقين؟”

قبلة.

على الرغم من أن الأولوية القصوى لمرسيدس كانت سلامة جريد ، فقد أدركت في اليوم الذي التقيا فيهما الملك التاجر كير أن جريد أرادها أن تكون مرنة. على هذا النحو ، كانت مرسيدس على استعداد لمغادرة جريد لفترة قصيرة إذا كان هذا هو ما يرغب فيه. فكر جريد في الأمر قبل أن يهز رأسه. “لا ، هذا ليس ضروريًا.”

‘أنا متأكد. لقد تم نفي من الجحيم بمجرد إطلاق الإسوداد. ماذا لو لم يستطع الاستنساخ إزالة الإسوداد وبقي في الجحيم؟’

كان هناك بالفعل ما يكفي من المرافقين. سيرسل داميان أيضًا مرافق منفصل. كانت إيرين ولورد بأمان ، وسيكون إرسال المزيد من المرافقين إهدارًا للقوى البشرية. كان جريد ملكًا وعرف كيف يفصل بين الأمور العامة والخاصة. قرر أنه ليس من الصواب إرفاق مرسيدس كمرافقة.

بالنسبة إلى آجنوس ، كانت كنيسة ياتان قوة ضرورية ، لذلك اضطر إلى قبول المهمة للحفاظ على صالحه معهم.

“اذهبوا بأمان.” ابتسم جريد أثناء التلويح. راقب حتى اختفت العربة التي كانت تحمل لورد وإيرين تمامًا عن الأنظار.

شوبت شمس الصباح راينهاردت بالذهب. في الصباح الباكر ، كانت الشوارع هادئة وجميلة ، ولكن لم تكن كل المناظر الطبيعية للمدينة جيدة كما هي هنا.

***

“كيك؟ ماذا؟” انفجر الرجل ذو الشعر الأخضر ضاحكا. بمجرد فتح فمه الكبير من اليسار إلى اليمين ، تم الكشف عن أسنان مدببة بيضاء. استقر أجنوس في جنونه للحظة قبل أن يهدأ. “قيل لي أنه وفقا لشروط العقد ، تحتاج إلى المساعدة في الإغارة على الفاتيكان.”

“كيك؟ ماذا؟” انفجر الرجل ذو الشعر الأخضر ضاحكا. بمجرد فتح فمه الكبير من اليسار إلى اليمين ، تم الكشف عن أسنان مدببة بيضاء. استقر أجنوس في جنونه للحظة قبل أن يهدأ. “قيل لي أنه وفقا لشروط العقد ، تحتاج إلى المساعدة في الإغارة على الفاتيكان.”

“سير على ما يرام.”

كان هناك عقد بين آجنوس و كنيسة ياتان. سيتم مساعدة آجنوس في عملية صنع حجر الحياة بينما يمكن لكنيسة ياتان الاستفادة من قوته. في المقام الأول ، كان لمقاول بعل علاقة لا تنفصم مع كنيسة ياتان.

‘هل نال المستنسخ نعمة ياتان؟ ثم يعني ذلك أنه من الممكن دمج خمس مهارات باستخدام الإمكانات الفريدة لسليل باجما.’

اختفت الابتسامة من على وجه أجنوس. فحص محتويات المهمة ونهض أخيرًا. “حسنًا ، لا يمكن المساعدة.”

كان جريد مندهش من شيء ما. تذكر متأخراً المفاجأة التي أظهرتها الشيطان العظيم الثاني والثلاثون بيليال عندما ظهر وكيف وصفته بأنه ‘رجل بلا روح’.

بالنسبة إلى آجنوس ، كانت كنيسة ياتان قوة ضرورية ، لذلك اضطر إلى قبول المهمة للحفاظ على صالحه معهم.

بدأت إيزابيل ، ابنة ريبيكا ، في توبيخه ، “أرجوك اعتني بجسدك”.

أصبح وجه روز مشعًا عندما تلقت إجابته. في هذه المرحلة ، لم يكن لديها أي فكرة عن أن الورقة الرابحة التي أعدتها ستنتهي في النهاية بالإمساك بكاحليها. كان من الصعب بطبيعة الحال تخيل ذلك.

بالنسبة إلى جريد ، كان لورد هو لحمه ودمه الحقيقيين. لقد أحب لورد حقًا. عانق جريد لورد لأنه كان قلقًا على ابنه. ضحك لورد وهو يشعر بذراعي والده الكبيرتين و الدافئتين! ابتسم بخجل بوجه أحمر. “إنه لاشيء. جئت لأرى أبي”.

***

ومع ذلك ، دمج الاستنساخ خمس مهارات؟ وجد جريد صعوبة في الفهم. ارتفعت معه شكوك حول ما إذا كانت يورا مخطئة بشأن ما رأته. ثم فكر في فرضية واحدة.

كانت الفاتيكان مشغولة. كان هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به منذ أن كانت ملكة وأمير مملكة مدجج بالعتاد ، والتي كانت تربطهما علاقة عميقة بكنيسة ريبيكا ، يزوران الفاتيكان شخصيًا. ومع ذلك ، كان داميان يتطلع إلى ذلك. كان من الصعب تخيل مدى قوة القوة الإلهية لـ لورد بعد كل هذا الوقت.

“آه ، لا. لورد لا يريد أن يعيق أبي بجشعي. الأب مشغول بحماية المملكة وشعبها. سآتي وأراك من حين لآخر”.

بدأت إيزابيل ، ابنة ريبيكا ، في توبيخه ، “أرجوك اعتني بجسدك”.

ولدت النسخة المستنسخة من أجل قتل جريد. إذا كان على قيد الحياة ، فسيحتاج جريد إلى أن يكون يقظًا إلى الأبد ، مما يجعل جريد يشعر بإحساس أكبر باليأس كلما أصبح أقوى. جثم جريد في إحباط.

“هم هم ، إذا قالت إيزابيل تشان ذلك.”

“الآب! أنا أيضا!” فتح لورد ذراعيه وهو يطلب قبلة.

في المسافة ، كانت العربات تتحرك صعودًا على التلال ودخلت الفاتيكان. كانت العربة التي وصلت أمام تمثال الإلهة ريبيكا كبيرة ورائعة. كان كل شخص قادر على إلقاء نظرة خاطفة على الثروة الهائلة التي تراكمت في مملكة مدجج بالعتاد.

التقى الصبي الذي سرق قلوب مرشحي ابنة ريبيكا وبنات ريبيكا بعد فترة طويلة. هل كان من الوهم أن وجه ريبيكا الذي ينظر إليهم من التمثال كان مظلمًا بعض الشيء اليوم؟ شعرت إيزابيل بقلق غامض.

“أوه…!” وجد مؤمنو ريبيكا صبيًا صغيرًا ينزل من العربة وأطلقوا مجموعة من التعجب. على وجه الخصوص ، شعر كبار السن بالرهبة منه. لم يكونوا يتوقعون الكثير ، لكن مواقفهم تغيرت الآن. نزلوا بسرعة على الدرج وحيوا لورد شخصيًا. هكذا قيموا لورد:

“أوه…!” وجد مؤمنو ريبيكا صبيًا صغيرًا ينزل من العربة وأطلقوا مجموعة من التعجب. على وجه الخصوص ، شعر كبار السن بالرهبة منه. لم يكونوا يتوقعون الكثير ، لكن مواقفهم تغيرت الآن. نزلوا بسرعة على الدرج وحيوا لورد شخصيًا. هكذا قيموا لورد:

“بابا حقيقي!”

“آه ، لا. لورد لا يريد أن يعيق أبي بجشعي. الأب مشغول بحماية المملكة وشعبها. سآتي وأراك من حين لآخر”.

“لا ، لماذا ولد البابا من قبل الملك المدجج بالعتاد…؟”

شعر داميان بعبء طفيف. كان الشيوخ من حوله مشغولين بالحديث عن لورد ، ودفن داميان الوحيد وجهه في كتف إيزابيل. ثم اكتشفه لورد وصرخ ، “استاذ داميان!”

على الرغم من أن الأولوية القصوى لمرسيدس كانت سلامة جريد ، فقد أدركت في اليوم الذي التقيا فيهما الملك التاجر كير أن جريد أرادها أن تكون مرنة. على هذا النحو ، كانت مرسيدس على استعداد لمغادرة جريد لفترة قصيرة إذا كان هذا هو ما يرغب فيه. فكر جريد في الأمر قبل أن يهز رأسه. “لا ، هذا ليس ضروريًا.”

“جئت! لورد تشان لطيف!”

أصدر جريد تعبيرًا عصبيًا. كان يخشى أن هذا الخصم ، الذي لم يتمكن من هزيمته ، لم يمت و ربما لا يزال يبحث عنه. حصل جريد على فن مبارزة المائة ألف جندي ، وحسن عناصره بشكل مطرد ، واكتسب قوة الشياطين العظماء ، وما إلى ذلك. إذن ، لماذا شعر بالخوف عندما كان قويًا جدًا؟

التقى الصبي الذي سرق قلوب مرشحي ابنة ريبيكا وبنات ريبيكا بعد فترة طويلة. هل كان من الوهم أن وجه ريبيكا الذي ينظر إليهم من التمثال كان مظلمًا بعض الشيء اليوم؟ شعرت إيزابيل بقلق غامض.

كان هناك بالفعل ما يكفي من المرافقين. سيرسل داميان أيضًا مرافق منفصل. كانت إيرين ولورد بأمان ، وسيكون إرسال المزيد من المرافقين إهدارًا للقوى البشرية. كان جريد ملكًا وعرف كيف يفصل بين الأمور العامة والخاصة. قرر أنه ليس من الصواب إرفاق مرسيدس كمرافقة.

ترجمة : Don Kol

“جئت! لورد تشان لطيف!”

‘ماذا لو كان الاستنساخ قد استقر في الجحيم بسبب خطأ ما؟’

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط