نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared-827

الفصل 827

الفصل 827

كان شين يونغ وو في حالة منزعج للغاية.

كان المقصود أيضًا سداد ديونهم. كآباء ، لم يكونوا قادرين على الإيمان بابنهم ولم يعطوه أي قوة عندما كان يمر بوقت عصيب. لم يستطع والدا يونغ وو التخلص من شعورهما بالذنب تجاه ابنهما. ومع ذلك ، تسبب هذا في ألم يونغ وو. بصفته ابنًا ، فقد تورط دائمًا في الحوادث ولم يتم الثناء عليه مطلقًا. لقد ذهب إلى الجامعة بفضل والديه ، ومع ذلك لم يدرس وانتهى به الأمر في الديون.

بسبب فشل تعزيزه ، كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه كاد أن يفقد بصره. عززت مخطوطات التعزيز القديمة العناصر من +1 إلى +3 ، لكن كلاً من سيف التنوير و فالهالا العاطفة اللانهائية قد زادا فقط إلى +1. ألم يكن ذلك أقل قيمة ممكنة؟ كان حظه سيئًا حقًا.

“أمم.” لذلك عندما جلس شين يونغ وو في مواجهة ليم تشيول هو في حفل عيد ميلاده ، تمتم ، “لماذا مثل هذا الشخص الضخم…؟”

على هذا النحو ، تم إجبار شين يونغ وو على إيقاف التعزيز. أراد أن يكون حذرًا مع المخطوطات القديمة المتبقية وسيستخدمها عندما يكون حظه كبيرًا.

“نعم؟”

كان من الطبيعي توخي الحذر. رفع مستوى تعزيز واحد الإحصائيات الأساسية للعنصر بنسبة 5٪. كانت هذه القيمة مهمة جدًا عند النظر إلى العناصر ذات التصنيف الخرافي ذات إحصائيات أساسية تتجاوز 1،000. سيكون قادرًا على تأمين فرق من العشرات أو المئات في الهجوم والدفاع بمستوى تعزيز واحد فقط.

“لماذا تحتاجِ إلى المعاناة عندما يتمتع ابنكِ بنجاح كبير؟ ألا يكفيكِ توظيف الناس أو التوقف عن العمل؟”

علاوة على ذلك ، من المحتمل أن يكون من الصعب الحصول على المخطوطات القديمة مرة أخرى في المستقبل.

“احم .. احم.” كانت هناك لحظة صمت محرج. “أولا وقبل كل شيء ، عيد ميلاد سعيد. أنا سعيد جدًا بلقائك شخصيًا بلاعب رائع مثلك يا جريد. أنا معجب كبير”. كان صادقا.

لاحظ شين يونغ وو منذ البداية أن صرصور الكهف العملاق لم يكن وحشًا مخصصًا للاعبين لمطاردته. لم يستخدم أي سحر أو مهارات خاصة ، لكن إحصائياته الأساسية كانت ببساطة عالية جدًا.

“أمم.” لذلك عندما جلس شين يونغ وو في مواجهة ليم تشيول هو في حفل عيد ميلاده ، تمتم ، “لماذا مثل هذا الشخص الضخم…؟”

كيف يمكن للاعب أن يهزم صرصور الكهف عندما فشل بيارو و مرسيدس وعانوا من إصابات خطيرة؟ كان من المحتمل أن يكون شين يونغ وو قد عانى من الموت إذا كان قد اجتذب حركات صرصور الكهف. جعل هذا من المفهوم أن مثل هذا الوحش القوي أسقط مخطوطات التعزيز القديمة الاحتيالية.

بسبب فشل تعزيزه ، كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه كاد أن يفقد بصره. عززت مخطوطات التعزيز القديمة العناصر من +1 إلى +3 ، لكن كلاً من سيف التنوير و فالهالا العاطفة اللانهائية قد زادا فقط إلى +1. ألم يكن ذلك أقل قيمة ممكنة؟ كان حظه سيئًا حقًا.

“أمم.” لذلك عندما جلس شين يونغ وو في مواجهة ليم تشيول هو في حفل عيد ميلاده ، تمتم ، “لماذا مثل هذا الشخص الضخم…؟”

بدأ شين يونغ وو يشعر بالحماس. كان يتطلع إلى الهدية التي أعدتها له مجموعة SA بعد أن ساهم في المسابقة الوطنية. ربما سيكون كافيا لتعويض مخطوطات التعزيز القديمة الضائعة؟

ضيف VIP ، رئيس ليم تشيول هو من مجموعة SA ، جاء للاحتفال بعيد ميلاد شين يونغ وو! ما هو عنوان برنامج بث الكاميرا الخفية الجديد؟ لم يكن هناك تفسير آخر لهذا. الرئيس ليم تشيول هو ، الذي ظهر فقط في المجلات أو التلفزيون ، كان جالسًا أمام شين يونغ وو في عيد ميلاده؟ هل كان هذا مشهد طبيعي؟

كان المقصود أيضًا سداد ديونهم. كآباء ، لم يكونوا قادرين على الإيمان بابنهم ولم يعطوه أي قوة عندما كان يمر بوقت عصيب. لم يستطع والدا يونغ وو التخلص من شعورهما بالذنب تجاه ابنهما. ومع ذلك ، تسبب هذا في ألم يونغ وو. بصفته ابنًا ، فقد تورط دائمًا في الحوادث ولم يتم الثناء عليه مطلقًا. لقد ذهب إلى الجامعة بفضل والديه ، ومع ذلك لم يدرس وانتهى به الأمر في الديون.

نقر شين يونغ وو بأصابعه قبل أن يتوصل إلى خاتمة وسأل ، “هل هذا عرض تلفزيوني بكاميرا خفية؟”

بدأ شين يونغ وو يشعر بالحماس. كان يتطلع إلى الهدية التي أعدتها له مجموعة SA بعد أن ساهم في المسابقة الوطنية. ربما سيكون كافيا لتعويض مخطوطات التعزيز القديمة الضائعة؟

بدأ شين يونغ وو يشعر بالحماس. كان يتطلع إلى الهدية التي أعدتها له مجموعة SA بعد أن ساهم في المسابقة الوطنية. ربما سيكون كافيا لتعويض مخطوطات التعزيز القديمة الضائعة؟

ومع ذلك ، كانت والدته تعد الإفطار لابنها كل يوم ، ولم ينقلب عليه والده. لقد فعلوا ما يكفي من أجله وكانوا ينتظرونه وقتًا طويلاً لتحقيق النجاح. ومع ذلك فهم الآن آسفون تجاه ابنهم؟ شعر يونغ وو وكأنه آثم. كان الابن الذي كسر قلوبهم في المقام الأول. إذا كان حتى نصف يشبه سي هي ، فلن يكون لدى والديه ظل في قلوبهم الآن.

بدا شين يونغ وو غير قادر على إخفاء توقعاته كطفل متحمس. كانت عائلته هي نفسها.

كان شين يونغ وو في حالة منزعج للغاية.

عندما قابل النظرات المرهقة لأفراد الأسرة ، كان ليم تشيول هو شديد التوتر. كان معتادًا على مقابلة رؤساء الولايات المتحدة والصين ، لكنه الآن يشعر بعدم الارتياح عند مواجهة أفراد الأسرة العاديين. كان من الصعب عليه أن يخيب أملهم.

لاحظ شين يونغ وو منذ البداية أن صرصور الكهف العملاق لم يكن وحشًا مخصصًا للاعبين لمطاردته. لم يستخدم أي سحر أو مهارات خاصة ، لكن إحصائياته الأساسية كانت ببساطة عالية جدًا.

“احم .. احم.” كانت هناك لحظة صمت محرج. “أولا وقبل كل شيء ، عيد ميلاد سعيد. أنا سعيد جدًا بلقائك شخصيًا بلاعب رائع مثلك يا جريد. أنا معجب كبير”. كان صادقا.

“احم .. احم.” ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة شعر فيها بالاستياء الصارخ من شخص ما؟ أصيب ليم تشيول هو بالحرج لبعض الوقت قبل أن يبتسم في محاولة لاستعادة الأجواء. أخذ ملعقة طعام. هل كانت هناك حاجة لأن يقول الآخرون الكثير؟ في النهاية ، كآباء وأطفال ، سيكونون قادرين على فهم بعضهم البعض ، والاهتمام ببعضهم البعض ، والعثور على قدر أكبر من السعادة.

احترم ليم تشيول هو جميع لاعبي ساتسفاي ، لكنه شعر بإعجاب أكبر لبعض اللاعبين. على وجه الخصوص ، شعر باحترام كبير للأشخاص الخمسة الذين يطلق عليهم اسم المعجزات الخمس. لم يتمكن الكمبيوتر العملاق مورفيوس من التنبؤ بأفعالهم ، ولا يمكن تحويل المتعة التي أعطوها لـ ليم تشيول هو إلى أموال.

“نعم؟”

“آه.” احمر وجه يونغ وو. كان قلبه ينبض لأنه شعر بصدق ليم تشيول هو. لم يسعه إلا تحريك قلبه. بعد أن عاش حياة في القاع ، كبر يونغ وو ونجح وأصبح شخصًا اعترف به أحد أعظم الناس في العالم. ملأت بهجة كان من الصعب وصفها ، أفرغت عقله.

كيف يمكن للاعبين التعامل مع الـ NPC الشريرة التي ستستمر في الحكم ، على عكس التنين المجنون الذي سيصاب بالجنون لبعض الوقت قبل المغادرة؟ تساءل ليم تشيول هو عن هذا عندما غادر منزل شين يونغ وو.

كان الأمر نفسه مع والدي يونغ وو. رئيس مجلس الإدارة ليم تشيول هو ، الذي كان شخصًا مشهورًا وعالمًا عظيمًا ورائد أعمال ، جاء لتهنئة ابنهما بعيد ميلاده وأعلن أنه معجب كبير. كان هذا مشهدًا بدا وكأنه حلم.

“آه.” احمر وجه يونغ وو. كان قلبه ينبض لأنه شعر بصدق ليم تشيول هو. لم يسعه إلا تحريك قلبه. بعد أن عاش حياة في القاع ، كبر يونغ وو ونجح وأصبح شخصًا اعترف به أحد أعظم الناس في العالم. ملأت بهجة كان من الصعب وصفها ، أفرغت عقله.

“هيهي.”

“هل تعترف بي الآن بعد أن جاء رئيس مجموعة SA شخصيًا للاحتفال بعيد ميلادي؟” سأل يونغ وو تون بينما هز كتفيه.

“همهمة همهمة.”

ضيف VIP ، رئيس ليم تشيول هو من مجموعة SA ، جاء للاحتفال بعيد ميلاد شين يونغ وو! ما هو عنوان برنامج بث الكاميرا الخفية الجديد؟ لم يكن هناك تفسير آخر لهذا. الرئيس ليم تشيول هو ، الذي ظهر فقط في المجلات أو التلفزيون ، كان جالسًا أمام شين يونغ وو في عيد ميلاده؟ هل كان هذا مشهد طبيعي؟

نظرت التلميذة المثيرة يريم و سيد الوحوش تون إلى عائلة ليم تشيول هو و يونغ وو بتعبيرات دافئة. كان هذا مشهدًا يثلج الصدر ، ومع ذلك فقد كان الجو هو الذي جعل ليم تشيول هو يشعر بعبء متزايد!

“…؟”

“همهمة همهمة.” سحب ليم تشيول هو منديلًا و مسح العرق المتدفق على وجهه. كان من الصعب عليه أن يخبر يونغ وو أن يعيد المخطوطات القديمة. بينما كان يشعر بالحرج من ذلك ، أعطته والدة يونغ وو بعض الأرز وقالت ، “من فضلك كل.”

“هل تعترف بي الآن بعد أن جاء رئيس مجموعة SA شخصيًا للاحتفال بعيد ميلادي؟” سأل يونغ وو تون بينما هز كتفيه.

كانت تدرك أن الرئيس ليم تشيول هو كان شخصًا مشغولًا ، لذلك كانت تقطع كعكة عيد ميلاد ابنها مباشرة بعد أن يأكل الرئيس ليم تشيول هو شيئًا. فوجئ الرئيس ليم تشيول هو عندما رأى أظافرها الداكنة. “هل ما زلتِ تعملِ في الحقول هذه الأيام؟”

بدأ شين يونغ وو يشعر بالحماس. كان يتطلع إلى الهدية التي أعدتها له مجموعة SA بعد أن ساهم في المسابقة الوطنية. ربما سيكون كافيا لتعويض مخطوطات التعزيز القديمة الضائعة؟

“نعم بالطبع.”

“احم .. احم.” ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة شعر فيها بالاستياء الصارخ من شخص ما؟ أصيب ليم تشيول هو بالحرج لبعض الوقت قبل أن يبتسم في محاولة لاستعادة الأجواء. أخذ ملعقة طعام. هل كانت هناك حاجة لأن يقول الآخرون الكثير؟ في النهاية ، كآباء وأطفال ، سيكونون قادرين على فهم بعضهم البعض ، والاهتمام ببعضهم البعض ، والعثور على قدر أكبر من السعادة.

عرف الجميع في كوريا الجنوبية أن والدي يونغ وو قاما شخصيا بزراعة الخضروات التي يبيعونها. حتى الرئيس ليم تشيول هو كان على علم بذلك.

“هل تعترف بي الآن بعد أن جاء رئيس مجموعة SA شخصيًا للاحتفال بعيد ميلادي؟” سأل يونغ وو تون بينما هز كتفيه.

“لماذا تحتاجِ إلى المعاناة عندما يتمتع ابنكِ بنجاح كبير؟ ألا يكفيكِ توظيف الناس أو التوقف عن العمل؟”

بعد ذلك…

“نجاحات الابن منفصلة عن حياة والديه. كيف ننفق أموال ابننا التي كسبها بشق الأنفس؟ لسنا كبارًا بالقدر الكافي للتقاعد ، لذا يجب أن نعمل أيضًا”.

بدا شين يونغ وو غير قادر على إخفاء توقعاته كطفل متحمس. كانت عائلته هي نفسها.

لم يكن هذا كل شيء. فكر والدا يونغ وو في الماضي. السبب الحقيقي الذي جعلهم يعملون بجد أكثر من ذي قبل كان من أجل يونغ وو. كان ابنهما يحقق نجاحًا كبيرًا حاليًا. لذلك ، كانوا يقدمون باستمرار للجمعيات الخيرية باسم ابنهم خوفًا من أن يشعر الناس بالغيرة منه. أرسلوا شخصيًا خضرواتهم إلى دور الأيتام ودور رعاية المسنين.

“يرجى العلم أن هناك علاقة كبيرة مع مهام فئة سليل باجما.”

كان المقصود أيضًا سداد ديونهم. كآباء ، لم يكونوا قادرين على الإيمان بابنهم ولم يعطوه أي قوة عندما كان يمر بوقت عصيب. لم يستطع والدا يونغ وو التخلص من شعورهما بالذنب تجاه ابنهما. ومع ذلك ، تسبب هذا في ألم يونغ وو. بصفته ابنًا ، فقد تورط دائمًا في الحوادث ولم يتم الثناء عليه مطلقًا. لقد ذهب إلى الجامعة بفضل والديه ، ومع ذلك لم يدرس وانتهى به الأمر في الديون.

“…؟”

ومع ذلك ، كانت والدته تعد الإفطار لابنها كل يوم ، ولم ينقلب عليه والده. لقد فعلوا ما يكفي من أجله وكانوا ينتظرونه وقتًا طويلاً لتحقيق النجاح. ومع ذلك فهم الآن آسفون تجاه ابنهم؟ شعر يونغ وو وكأنه آثم. كان الابن الذي كسر قلوبهم في المقام الأول. إذا كان حتى نصف يشبه سي هي ، فلن يكون لدى والديه ظل في قلوبهم الآن.

لقد كانت إشارة كبيرة. كان هذا تلميحًا كبيرًا لـ شين يونغ وو الذي كان خائفًا من استخدام مهارة ‘الألوهية’ بسبب لعنة الإله الحداد ، وقد خفف ذلك من بعض أعبائه العقلية. سأل شين يونغ وو بحماس ، “أليس من المبالغة أن نسميها هدية عيد ميلاد؟ هل يمكنك منح هذا الامتياز إلى لاعب معين؟”

“…” غرق الجو المتناغم سابقًا ، وتدفق صمت محرج. شعر ليم تشيول هو وكأنه كان جالسًا على وسادة من الأشواك. كان يريم وتون يحدقان به. يبدو أنهم يقولون ، ‘لماذا جعلت الأجواء هكذا بقول أشياء غير ضرورية؟’

“احم .. احم.” ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة شعر فيها بالاستياء الصارخ من شخص ما؟ أصيب ليم تشيول هو بالحرج لبعض الوقت قبل أن يبتسم في محاولة لاستعادة الأجواء. أخذ ملعقة طعام. هل كانت هناك حاجة لأن يقول الآخرون الكثير؟ في النهاية ، كآباء وأطفال ، سيكونون قادرين على فهم بعضهم البعض ، والاهتمام ببعضهم البعض ، والعثور على قدر أكبر من السعادة.

“احم .. احم.” ما هي المدة التي مرت منذ آخر مرة شعر فيها بالاستياء الصارخ من شخص ما؟ أصيب ليم تشيول هو بالحرج لبعض الوقت قبل أن يبتسم في محاولة لاستعادة الأجواء. أخذ ملعقة طعام. هل كانت هناك حاجة لأن يقول الآخرون الكثير؟ في النهاية ، كآباء وأطفال ، سيكونون قادرين على فهم بعضهم البعض ، والاهتمام ببعضهم البعض ، والعثور على قدر أكبر من السعادة.

كان تعبير ليم تشيول هو لطيفًا بينما كان يأكل حساء الأرز والأعشاب البحرية. “لقد عزمت على الأرز الساخن ، لذلك يجب أن أسدد لهم”.

“إنه لذيذ.” لم يتذكر ليم تشيول هو المدة التي مرت منذ آخر مرة تناول فيها وجبة منزلية. ربما كان ذلك قبل 33 عامًا عندما فقد والديه.

ومع ذلك ، كانت والدته تعد الإفطار لابنها كل يوم ، ولم ينقلب عليه والده. لقد فعلوا ما يكفي من أجله وكانوا ينتظرونه وقتًا طويلاً لتحقيق النجاح. ومع ذلك فهم الآن آسفون تجاه ابنهم؟ شعر يونغ وو وكأنه آثم. كان الابن الذي كسر قلوبهم في المقام الأول. إذا كان حتى نصف يشبه سي هي ، فلن يكون لدى والديه ظل في قلوبهم الآن.

كان تعبير ليم تشيول هو لطيفًا بينما كان يأكل حساء الأرز والأعشاب البحرية. “لقد عزمت على الأرز الساخن ، لذلك يجب أن أسدد لهم”.

“أمم.” لذلك عندما جلس شين يونغ وو في مواجهة ليم تشيول هو في حفل عيد ميلاده ، تمتم ، “لماذا مثل هذا الشخص الضخم…؟”

متذكراً النوايا الأصلية التي كان يمتلكها عندما قدم ساتسفاي ، كان يحلم بأن يكون الجميع سعداء. لقد أراد أن تكون لعبة ساتسفاي عالماً خارج اللعبة وأن تمنح الناس الفرح الذي لا يمكنهم الشعور به في واقعهم القاسي. ومع ذلك ، فقد جاء الآن إلى هنا لفرض قيود على شخص لمجرد توازن اللعبة؟ هل سيأخذ بالقوة السعادة التي نالها الإنسان بعد المعاناة؟ ماذا كان هذا الفعل عديم الضمير؟

“إنه لذيذ.” لم يتذكر ليم تشيول هو المدة التي مرت منذ آخر مرة تناول فيها وجبة منزلية. ربما كان ذلك قبل 33 عامًا عندما فقد والديه.

‘لقد أصبحت متزمت للغاية’.

علاوة على ذلك ، من المحتمل أن يكون من الصعب الحصول على المخطوطات القديمة مرة أخرى في المستقبل.

وضع الرئيس ليم تشيول هو السكاكين وقال ، “الملك المدجج بالعتاد جريد.”

على هذا النحو ، تم إجبار شين يونغ وو على إيقاف التعزيز. أراد أن يكون حذرًا مع المخطوطات القديمة المتبقية وسيستخدمها عندما يكون حظه كبيرًا.

“نعم؟”

كان من الطبيعي توخي الحذر. رفع مستوى تعزيز واحد الإحصائيات الأساسية للعنصر بنسبة 5٪. كانت هذه القيمة مهمة جدًا عند النظر إلى العناصر ذات التصنيف الخرافي ذات إحصائيات أساسية تتجاوز 1،000. سيكون قادرًا على تأمين فرق من العشرات أو المئات في الهجوم والدفاع بمستوى تعزيز واحد فقط.

“سأقدم لك تلميحًا صغيرًا. السبب وراء نموك كثيرًا ليس لأنك سليل باجما”.

قال ليم تشيول هو و هو يرتدي حذائه عند الباب الأمامي: “دعني أقول بضع كلمات أخرى لنفسي”. أثناء إيماءة رأسه إلى والدي يونغ وو و سي هي ، همس ، “حتى لو كنت أقوى بضع مرات مما أنت عليه الآن ، فهناك عدد لا يحصى من الأعداء الأقوياء الذين لا يمكنك مواجهتهم بمفردك. لا تكن شديد الثقة لدرجة أن تفقد الأشياء الثمينة التي لديك”.

“…؟”

قال الرئيس ليم تشيول هو بكلمات ذات مغزى وقام من مقعده: “آمل ألا تفقد أسسك”. لم يعد ينوي التدخل في حفلة عيد ميلاد العائلة. لذلك ، ارتدى معطفه وقدم هدية كبيرة لشين يونغ وو. كانت هناك قسائم سفر لوالديه وتلميح. “لقد غضبت عدة مرات بسبب الإله الحداد”.

كان من الصعب فهم ما قصده ليم تشيول هو منذ أن وصل يونغ وو إلى منصبه الحالي بسبب أنه أصبح سليل باجما. أوضح ليم تشيول هو لـ يونغ وو المرتبك ،”الـ NPC… فعل معاملة الأشخاص الذين يعيشون في ساتسفاي كما لو كانوا بشرًا هو الشيء الذي جعلك ما أنت عليه الآن.”

“لماذا تحتاجِ إلى المعاناة عندما يتمتع ابنكِ بنجاح كبير؟ ألا يكفيكِ توظيف الناس أو التوقف عن العمل؟”

هل كان من الممكن أن تولد مملكة مدجج بالعتاد إذا لم تكن هناك مواهب بجانب جريد؟ كان ذلك مستحيلًا لأن جريد لم يكن متعدد الاستخدامات بما يكفي للقيام بكل ذلك بنفسه. كان ذلك لأنه كان قادرًا على دعم جروح خان ، و تجديد شباب بيارو ، ومقابلة رابت الذي سمح له بأن يولد من جديد كملك مدجج بالعتاد.

“نعم بالطبع.”

قال الرئيس ليم تشيول هو بكلمات ذات مغزى وقام من مقعده: “آمل ألا تفقد أسسك”. لم يعد ينوي التدخل في حفلة عيد ميلاد العائلة. لذلك ، ارتدى معطفه وقدم هدية كبيرة لشين يونغ وو. كانت هناك قسائم سفر لوالديه وتلميح. “لقد غضبت عدة مرات بسبب الإله الحداد”.

عرف الجميع في كوريا الجنوبية أن والدي يونغ وو قاما شخصيا بزراعة الخضروات التي يبيعونها. حتى الرئيس ليم تشيول هو كان على علم بذلك.

“…؟”

“نعم؟”

“يرجى العلم أن هناك علاقة كبيرة مع مهام فئة سليل باجما.”

بدأ شين يونغ وو يشعر بالحماس. كان يتطلع إلى الهدية التي أعدتها له مجموعة SA بعد أن ساهم في المسابقة الوطنية. ربما سيكون كافيا لتعويض مخطوطات التعزيز القديمة الضائعة؟

لقد كانت إشارة كبيرة. كان هذا تلميحًا كبيرًا لـ شين يونغ وو الذي كان خائفًا من استخدام مهارة ‘الألوهية’ بسبب لعنة الإله الحداد ، وقد خفف ذلك من بعض أعبائه العقلية. سأل شين يونغ وو بحماس ، “أليس من المبالغة أن نسميها هدية عيد ميلاد؟ هل يمكنك منح هذا الامتياز إلى لاعب معين؟”

“…” غرق الجو المتناغم سابقًا ، وتدفق صمت محرج. شعر ليم تشيول هو وكأنه كان جالسًا على وسادة من الأشواك. كان يريم وتون يحدقان به. يبدو أنهم يقولون ، ‘لماذا جعلت الأجواء هكذا بقول أشياء غير ضرورية؟’

“امتياز؟ هل أعطيتك أي شيء؟ كنت أتحدث إلى نفسي فقط”.

ومع ذلك ، كانت والدته تعد الإفطار لابنها كل يوم ، ولم ينقلب عليه والده. لقد فعلوا ما يكفي من أجله وكانوا ينتظرونه وقتًا طويلاً لتحقيق النجاح. ومع ذلك فهم الآن آسفون تجاه ابنهم؟ شعر يونغ وو وكأنه آثم. كان الابن الذي كسر قلوبهم في المقام الأول. إذا كان حتى نصف يشبه سي هي ، فلن يكون لدى والديه ظل في قلوبهم الآن.

لم يكن هناك شك في أن المشاكل ستنشأ من صيد جريد لصرصور الكهف والحصول على مخطوطات التعزيز القديمة. ومع ذلك ، استعاد ليم تشيول هو أفكاره الأصلية وقرر ترك تدفق ساتسفاي للاعبين.

ومع ذلك ، كانت والدته تعد الإفطار لابنها كل يوم ، ولم ينقلب عليه والده. لقد فعلوا ما يكفي من أجله وكانوا ينتظرونه وقتًا طويلاً لتحقيق النجاح. ومع ذلك فهم الآن آسفون تجاه ابنهم؟ شعر يونغ وو وكأنه آثم. كان الابن الذي كسر قلوبهم في المقام الأول. إذا كان حتى نصف يشبه سي هي ، فلن يكون لدى والديه ظل في قلوبهم الآن.

قال ليم تشيول هو و هو يرتدي حذائه عند الباب الأمامي: “دعني أقول بضع كلمات أخرى لنفسي”. أثناء إيماءة رأسه إلى والدي يونغ وو و سي هي ، همس ، “حتى لو كنت أقوى بضع مرات مما أنت عليه الآن ، فهناك عدد لا يحصى من الأعداء الأقوياء الذين لا يمكنك مواجهتهم بمفردك. لا تكن شديد الثقة لدرجة أن تفقد الأشياء الثمينة التي لديك”.

بعد ذلك…

لقد تم حذف الحلقات الكارثية المصممة للتعامل مع اليأس لدى البشرية جمعاء. من وجهة نظر اللاعبين ، المتغيرات المختلفة التي سببها هذا كانت سامة.

كيف يمكن للاعبين التعامل مع الـ NPC الشريرة التي ستستمر في الحكم ، على عكس التنين المجنون الذي سيصاب بالجنون لبعض الوقت قبل المغادرة؟ تساءل ليم تشيول هو عن هذا عندما غادر منزل شين يونغ وو.

أحد الأمثلة على ذلك كان سيد الإمبراطورية العظيم. هذا الشخص ، الذي كان ينبغي في الأصل قتله على يد التنين المجنون ، لا يزال على قيد الحياة حاليًا. مثل مرسيدس ، كانت NPC مع واحد من أعلى إمكانات النمو. على عكس مرسيدس ، لم يكن هناك من يحد من نموه منذ أن كان سيدًا عظيمًا.

“احم .. احم.” كانت هناك لحظة صمت محرج. “أولا وقبل كل شيء ، عيد ميلاد سعيد. أنا سعيد جدًا بلقائك شخصيًا بلاعب رائع مثلك يا جريد. أنا معجب كبير”. كان صادقا.

كيف يمكن للاعبين التعامل مع الـ NPC الشريرة التي ستستمر في الحكم ، على عكس التنين المجنون الذي سيصاب بالجنون لبعض الوقت قبل المغادرة؟ تساءل ليم تشيول هو عن هذا عندما غادر منزل شين يونغ وو.

“هيهي.”

بعد ذلك…

“نعم بالطبع.”

“هل تعترف بي الآن بعد أن جاء رئيس مجموعة SA شخصيًا للاحتفال بعيد ميلادي؟” سأل يونغ وو تون بينما هز كتفيه.

احترم ليم تشيول هو جميع لاعبي ساتسفاي ، لكنه شعر بإعجاب أكبر لبعض اللاعبين. على وجه الخصوص ، شعر باحترام كبير للأشخاص الخمسة الذين يطلق عليهم اسم المعجزات الخمس. لم يتمكن الكمبيوتر العملاق مورفيوس من التنبؤ بأفعالهم ، ولا يمكن تحويل المتعة التي أعطوها لـ ليم تشيول هو إلى أموال.

“اه. أنا أعترف بك”. كان تون معتادًا تمامًا على الحياة في كوريا الجنوبية ورفع إبهامه.

“سأقدم لك تلميحًا صغيرًا. السبب وراء نموك كثيرًا ليس لأنك سليل باجما”.

ترجمة : Don Kol

لاحظ شين يونغ وو منذ البداية أن صرصور الكهف العملاق لم يكن وحشًا مخصصًا للاعبين لمطاردته. لم يستخدم أي سحر أو مهارات خاصة ، لكن إحصائياته الأساسية كانت ببساطة عالية جدًا.

كان شين يونغ وو في حالة منزعج للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط