الفصل 796
“هذا هراء!”
بينغ!
لقد كانت قصة واضحة ، لكن الخالد شاهدت أيضًا مقاطع الفيديو الخاصة بالمسابقة الوطنية عدة مرات. من حفل الافتتاح إلى حفل الختام ، كان هناك المتحمسون الذين شاهدوا إعادة العرض دون أن jفوتهم أي مباراة. كانوا يعلمون وجود المهارة الفورية التي استخدمها جريد لإخراج تارما.
“باسم الخائن. إنه دليل واضح على خيانتك”. انحنت زوايا فم جيوراتان للأعلى. كان فمه كبيرًا جدًا ، لذا كانت ابتسامته غريبة مثل ابتسامة المهرج.
ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن تدمر قوة تلك المهارة فيرادين. لماذا؟ كان فيرادين شخصًا تجاوز حدود مستحضر الأرواح في منطقة البقاء. مجرد إلقاء نظرة على الوراء عندما تم غزو مملكة مدجج بالعتاد. في ذلك الوقت ، تغلب فيرادين على فاكر. لقد عانى فيرادين حتى من هجوم قاتل ، لذلك كان من الصعب الاعتقاد بأنه سيموت بضربة واحدة فقط. علاوة على ذلك.
‘هل كانت مهارة واسعة النطاق؟’
عندما بدأ جريد رقصة السيف في منتصف مستحضري الأرواح الهاربين ، بدأ شعره الأسود الأنيق في الارتفاع. ارتفعت شظايا الأرض ، التي لم تستطع تحمل انفجار اللهب الأسود ، في الهواء. كانت رائدة في تغيير جريد إلى هجمات بعيدة المدى.
في اللحظة التي انفجر فيها اللهب الأسود ، مات أيضًا العشرات من مستحضري الأرواح على بعد 10 أمتار من فيرادين. اعتقد أعضاء الخالد أنه أمر سخيف. كيف يمكن لمهارة فورية أن تتباهى بمثل هذه القوة العظيمة ونطاق التأثير الهائل هذا؟
‘من المؤسف أن أفتقد آجنوس.’
‘هل المهارات الأسطورية بهذا الإختلاف؟’
“انـ~انتظر لحظة…”
يمكن سماع صوت بلع الريق الناتج من العصبية في كل مكان. الشخص الذي كسر الصمت المضطرب كان مستحضر الأرواح في الرتبة الثانية ، بوليت. “تبـ~تبعثروا! انتشروا في كل مكان!”
وجد مستحضري الأرواح ، الذين كانوا عاجزين بينما كان جريد يستخدم سيفه دون كسر ، الأمل على الفور. انفجار الجثة – لقد كان سحرًا ألحق ضررًا يتناسب مع أقصى صحة للهدف عن طريق تفجير الزومبي المستدعى ذاتيًا. من العيوب الكبيرة لهذا السحر أنه استغرق وقتًا طويلاً إلى حد كبير لإعادة استدعاء اللاموتى المدمر. ومع ذلك ، كانت قوتها معلقة.
ثم صرخ المصنف السابع درو ، “لا تدعوا هذا الوحش يفلت!”
[فارس الموت لوبان مسموم الآن.]
“هييك!”
كان هناك انفجار قوي! الانفجار الذي تركز على جريد هز قصر الإمبراطورة. ومع ذلك.
رغبة الإنسان في البقاء تغلبت على الخوف. استعاد مستحضروا الأرواح الذين طغت عليهم قوة جريد النارية بسرعة عقولهم. استدعوا لاموتى متقدمين مثل الفرسان الهياكل العظمية والسحرة لإبقاء جريد مقيد أثناء تعظيم المسافة. ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص الذين فروا دون النظر إلى الوراء.
قبل وصول سيفي مرسيدس إلى جيوراتان.
كانوا أهداف جريد الأولى.
“كياك!”
“إلى أين تحاول الهروب؟”
“اه!”
لم يكن هناك خلاص ، فقط مكافحة الآفات. احتاج جريد إلى القضاء عليهم تمامًا. لقد عرف هذا لأنه التقى بأنواع عديدة من الناس.
نقر جيوراتان على لسانه. “الفرسان في العشرينات ليسوا كافيين.”
“تجاوز.”
دارت مرسيدس بملابسها البيضاء النقية. استدارت وهي تسحب سيفين ، قطعت بلا صوت الزهور والأشجار في الحديقة الجميلة. تناثر الدم من صدور الفرسان الحمر.
كوووه!
بوك!
عندما بدأ جريد رقصة السيف في منتصف مستحضري الأرواح الهاربين ، بدأ شعره الأسود الأنيق في الارتفاع. ارتفعت شظايا الأرض ، التي لم تستطع تحمل انفجار اللهب الأسود ، في الهواء. كانت رائدة في تغيير جريد إلى هجمات بعيدة المدى.
‘من المؤسف أن أفتقد آجنوس.’
بينغ!
كان يوجد أيضًا قصر الملك الأول مرسيديس هناك.
كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا!
كان لوبان مقاتل أورك عندما كان لا يزال على قيد الحياة ، وكان يستخدم مطردًا يبلغ طوله أكثر من مترين كسلاح. أثناء القنص على مستحضري الأرواح الهاربين ، تم الكشف عن فجوة في دفاع جريد ، مما تسبب في سقوطه من الضربة العمودية القوية لـ لوبان.
في حالته الإسوداد ، وصل جريد إلى سرعته القصوى. كان قادرًا على أرجحة سيفه ست مرات في الثانية ، مما يعني أنه يمكنه إطلاق ستة سيوف طاقة في الثانية. كان جريد سلاحًا وليس إنسانًا.
ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن تدمر قوة تلك المهارة فيرادين. لماذا؟ كان فيرادين شخصًا تجاوز حدود مستحضر الأرواح في منطقة البقاء. مجرد إلقاء نظرة على الوراء عندما تم غزو مملكة مدجج بالعتاد. في ذلك الوقت ، تغلب فيرادين على فاكر. لقد عانى فيرادين حتى من هجوم قاتل ، لذلك كان من الصعب الاعتقاد بأنه سيموت بضربة واحدة فقط. علاوة على ذلك.
“كوااااااك!”
كان هناك انفجار قوي! الانفجار الذي تركز على جريد هز قصر الإمبراطورة. ومع ذلك.
“القرف! كوك…!”
بوك!
سقط مستحضري الأرواح ، الذين أرادوا البقاء على قيد الحياة بمفردهم من خلال الهروب ، حيث أصيبت ظهورهم بسيوف الطاقة التي أطلقتها جريد. بصفتهم مستحضري أرواح عاديين ، كان لديهم دفاع منخفض وصحة منخفضة. لذلك ، مات معظمهم بعد تلقي ضربة واحدة من جريد. كان الأشخاص الذين لديهم ثروة للبقاء في حالة ذهول. لا يمكن مساعدتهم لأنهم فقدوا أكثر من نصف صحتهم بضربة واحدة.
كانوا أهداف جريد الأولى.
“لوبان!” صرخ بوليت الذي كان قريب من صرخة يتردد صداها في ساحة المعركة. استجاب فارس الموت لوبان لإرادته وضرب نحو جريد.
كواجاجاك!
كواااه!
حداد مع لاموتي؟ لا ، كيف يمكن هذا؟ لحظة طرح بوليت هذا السؤال.
كان لوبان مقاتل أورك عندما كان لا يزال على قيد الحياة ، وكان يستخدم مطردًا يبلغ طوله أكثر من مترين كسلاح. أثناء القنص على مستحضري الأرواح الهاربين ، تم الكشف عن فجوة في دفاع جريد ، مما تسبب في سقوطه من الضربة العمودية القوية لـ لوبان.
“جـ~جريد هو المستدعي؟”
‘حسنٌ جدا.’ ارتفعت توقعات بوليت من لوبان بشكل حاد. كانت قوة هجوم لوبان هي الأفضل. كانت قوته الهجومية أكبر من قوة فارس الموت كايلو ، واعتقد بوليت أن جريد لن يكون قادر على تجنب ضربة حرجة. ومع ذلك.
“لوبان!” صرخ بوليت الذي كان قريب من صرخة يتردد صداها في ساحة المعركة. استجاب فارس الموت لوبان لإرادته وضرب نحو جريد.
تشاينج!
رن صوت ذكر “تلك المرأة لي”.
تسببت نوافذ الإخطار التي ارتفعت بمجرد أن ضرب مطرد لوبان على كتف جريد في تصلب وجه بوليت.
سوباك!
[لقد ألحقت 2،430 ضرر بالهدف!]
في حالته الإسوداد ، وصل جريد إلى سرعته القصوى. كان قادرًا على أرجحة سيفه ست مرات في الثانية ، مما يعني أنه يمكنه إطلاق ستة سيوف طاقة في الثانية. كان جريد سلاحًا وليس إنسانًا.
[اندلع ضباب سام!]
في شمال تيتان ، كانت هناك منطقة سكنية مليئة بالقصور والفيلات لنبلاء الإمبراطورية.
[فارس الموت لوبان مسموم الآن.]
بوك!
“… أليس هذا جنونًا؟”
“القرف…!” لم يكن جسدها يستمع. كانت الطاقة الشيطانية القاتلة ، وهي أكثر سمية من أي سم ، تخنق قلب مرسيدس.
هل كان درعًا تسبب في أضرار سم بدلاً من أن يكون له دفاع ساحق؟
‘ربما هؤلاء…’
‘ما هذا؟’
كان بوليت مرتبكًا عندما رأى عيون الهياكل العظمية “⌓” التي بدت وكأنها تضحك عليه.
كان بوليت قد شهد بالفعل قيام جريد بهجوم قوي ضد تنين. ومع ذلك ، مثل كراغول ، ألم يموت جريد بسهولة من أنفاس التنين؟ بالإضافة إلى ذلك ، أصبح خشنًا في مباراة الـ PvP ضد كراغول. نعم ، كانت عناصر جريد ممتازة ، لكن دفاعه بدا طبيعيًا إلى حد ما.
عندما رأى أن فارس موته كان غير قادر على الصمود أمام هجوم جريد ومات ، صاح بوليت ، “انفجار الجثة! لا توجد إجابة أخرى!”
كان بوليت ثاني أقوى مستحضر الأرواح من بين عشرات الآلاف من مستحضري الأرواح. مثل مصنفي المنافسة الوطنية مثل كراغول ، اعتقد بوليت أنه يمكن أن يهدد جريد. ومع ذلك ، فقد كانت غطرسة رهيبة. لا ، لقد كان خطأ مخزي.
[لقد ألحقت 2،430 ضرر بالهدف!]
‘أنا ضفدع في بئر’.
رن صوت ذكر “تلك المرأة لي”.
كانوا في فئات مختلفة تمامًا. عندما أدرك بولت حقيقة الموقف ، ذهل للحظة.
سوباك!
[عاد فارس الموت لوبان إلى الأرض.]
أدرك مستحضري الأرواح أن معركة طويلة مع جريد كانت غير مواتية وبدأوا في استخدام انفجار الجثة.
عندما رأى أن فارس موته كان غير قادر على الصمود أمام هجوم جريد ومات ، صاح بوليت ، “انفجار الجثة! لا توجد إجابة أخرى!”
كواجاجاك!
وجد مستحضري الأرواح ، الذين كانوا عاجزين بينما كان جريد يستخدم سيفه دون كسر ، الأمل على الفور. انفجار الجثة – لقد كان سحرًا ألحق ضررًا يتناسب مع أقصى صحة للهدف عن طريق تفجير الزومبي المستدعى ذاتيًا. من العيوب الكبيرة لهذا السحر أنه استغرق وقتًا طويلاً إلى حد كبير لإعادة استدعاء اللاموتى المدمر. ومع ذلك ، كانت قوتها معلقة.
“باسم الخائن. إنه دليل واضح على خيانتك”. انحنت زوايا فم جيوراتان للأعلى. كان فمه كبيرًا جدًا ، لذا كانت ابتسامته غريبة مثل ابتسامة المهرج.
أدرك مستحضري الأرواح أن معركة طويلة مع جريد كانت غير مواتية وبدأوا في استخدام انفجار الجثة.
كان بوليت مرتبكًا عندما رأى عيون الهياكل العظمية “⌓” التي بدت وكأنها تضحك عليه.
كووااااااانج!
بدأ عقاب الفارس الرابع. في اللحظة التي أصدر فيها جيوراتان الأمر ، هاجم خمسة من الفرسان الحمر مرسيدس.
[لقد عانيت من 4،900 ضرر.]
سعل دما. بينما كان بوليت مشغولاً بالنظر إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد ، جاء جريد من خلفه وطعن قلبه.
في اللحظة التي انفجر فيها اللاموتى بالقرب من جريد.
في اللحظة التي انفجر فيها اللاموتى بالقرب من جريد.
هلل مستحضري الأرواح ، “جيد!”
كووااااااانج!
كان هذا لأنهم رأوا جريد يسعل الدم لأول مرة. اقترب المئات من اللاموتى الذين كانوا يسيرون الآن بالقنابل من جريد. لم يكن هذا المشهد مختلفًا عن فيلم الرعب.
هلل مستحضري الأرواح ، “جيد!”
“جريد! ادفع ثمن غطرستك!”
“مـ~ماذا…؟ كيف يمكنك ان تكون بخير؟ هيوك!” صرخ درو وهو يستدعي لاموتى جديدة لإيقاف جريد. ثم رأى هيكلين عظميين دقيقين. ظهر الزومبي الذي يعتقد أنه تم استدعاؤه من قبل الحلفاء وطعنه. كانت هذه الهياكل العظمية مختلفة عن الهياكل العظمية العادية. كان لديهم ‘تعابير’.
كان هناك حد لقوة الفرد. نظرت الخالد إلى حماقة جريد لمواجهتهم بمفرده. قربت العشرات من الغيلان المسافة إلى جريد ، وانفجرت في وقت واحد.
كان هناك حد لقوة الفرد. نظرت الخالد إلى حماقة جريد لمواجهتهم بمفرده. قربت العشرات من الغيلان المسافة إلى جريد ، وانفجرت في وقت واحد.
كوانغ!
في شمال تيتان ، كانت هناك منطقة سكنية مليئة بالقصور والفيلات لنبلاء الإمبراطورية.
كوا كوا كوانج!
‘هل كانت مهارة واسعة النطاق؟’
كان هناك انفجار قوي! الانفجار الذي تركز على جريد هز قصر الإمبراطورة. ومع ذلك.
“من يجرؤ على الذهاب ضد الإمبراطورية…؟”
“اه…؟”
“اه…؟”
كان جريد جيد. كان ذلك لأنه امتص الانفجار بقطعة قماش كروجر الغامضة. خرج سالما من الغبار.
“اه…؟”
بوك!
كوا كوا كوا كوا كوا!
“سعال!”
تم إطلاق القوة السحرية السوداء ، وضربت مرسيدس. تسبب الشكل غير المتوقع للهجوم المضاد في ذعر مرسيدس وقاطعت سيوفها.
كواجاك!
سعل دما. بينما كان بوليت مشغولاً بالنظر إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد ، جاء جريد من خلفه وطعن قلبه.
“كياك!”
طارد جريد في حالته الإسوداد مستحضري الأرواح بخفة حركة لا يستطيعون تحملها. استمر مستحضري الأرواح في الموت بينما كان يتجول مثل ** هونغ جيل دونغ عبر ساحة المعركة.
طارد جريد في حالته الإسوداد مستحضري الأرواح بخفة حركة لا يستطيعون تحملها. استمر مستحضري الأرواح في الموت بينما كان يتجول مثل ** هونغ جيل دونغ عبر ساحة المعركة.
[عاد فارس الموت لوبان إلى الأرض.]
** هونغ جيل دونغ = أعتقد شخصية موجودة في رواية ومسلسل كوري لست متأكد إن كان الاثنان واحد ولكن هذا ما وجدت حسب بحثي السريع,
“لكن ليميت وثق بكِ كثيرًا. لم أتمكن من رؤية أي ثغرات لاختراقها. كوكوك ، تغيرت القصة بعد أن كنتِ غبية بما يكفي لبدء التنقيب عن ليميت”. مد جيوراتان يده المتجعدة. اتجهت أظافره الطويلة نحو عيني مرسيدس. “شكرًا لكِ على حفر قبركِ بنفسك. أن تشاهدي في طي النسيان. اصرخِ من الألم والحزن بينما تشاهدكِ الإمبراطورية التي كنتِ تريدِ أن تحميها كثيرًا”.
“مـ~ماذا…؟ كيف يمكنك ان تكون بخير؟ هيوك!” صرخ درو وهو يستدعي لاموتى جديدة لإيقاف جريد. ثم رأى هيكلين عظميين دقيقين. ظهر الزومبي الذي يعتقد أنه تم استدعاؤه من قبل الحلفاء وطعنه. كانت هذه الهياكل العظمية مختلفة عن الهياكل العظمية العادية. كان لديهم ‘تعابير’.
“القرف! كوك…!”
كان بوليت مرتبكًا عندما رأى عيون الهياكل العظمية “⌓” التي بدت وكأنها تضحك عليه.
“ما الذي تتحدث عنه؟”
“مـ~ما هذه الهياكل العظمية المجنونة؟”
بيــوك!
كانت الهياكل العظمية المجهولة ضعيفة. عانى بوليت فقط 100 ضرر من طعناتهم. ومع ذلك ، فقد شعر بشعور غريب بالسوء. لاموتى مع تعابير وجه؟ لم يسمع بذلك من قبل. حتى أفضل اللاموتى ، لم يكن للـ ليتش تعبيرات.
حداد مع لاموتي؟ لا ، كيف يمكن هذا؟ لحظة طرح بوليت هذا السؤال.
‘ربما هؤلاء…’
هل كان درعًا تسبب في أضرار سم بدلاً من أن يكون له دفاع ساحق؟
لاموتى نادرة للغاية؟
في اللحظة التي انفجر فيها اللهب الأسود ، مات أيضًا العشرات من مستحضري الأرواح على بعد 10 أمتار من فيرادين. اعتقد أعضاء الخالد أنه أمر سخيف. كيف يمكن لمهارة فورية أن تتباهى بمثل هذه القوة العظيمة ونطاق التأثير الهائل هذا؟
‘من هو المستدعي؟ هيوك!!’
[عاد فارس الموت لوبان إلى الأرض.]
تحولت نظرة بوليت إلى ما فوق رؤوس الهياكل العظمية. كانت أسماء الهياكل العظمية الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 1 و الهيكل العظمي المدجج بالعتاد 2. أظهر معنى التسمية بوضوح من هو سيدهم.
كانوا في فئات مختلفة تمامًا. عندما أدرك بولت حقيقة الموقف ، ذهل للحظة.
“جـ~جريد هو المستدعي؟”
‘أنا ضفدع في بئر’.
حداد مع لاموتي؟ لا ، كيف يمكن هذا؟ لحظة طرح بوليت هذا السؤال.
رغبة الإنسان في البقاء تغلبت على الخوف. استعاد مستحضروا الأرواح الذين طغت عليهم قوة جريد النارية بسرعة عقولهم. استدعوا لاموتى متقدمين مثل الفرسان الهياكل العظمية والسحرة لإبقاء جريد مقيد أثناء تعظيم المسافة. ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص الذين فروا دون النظر إلى الوراء.
بوك!
“كان يجب عليك إيقافه.”
“كيوك…!”
كان رد فعل ممل. ضرب جريد بعد ذلك ، وتحول بوليت إلى اللون الرمادي. جعل مظهره الرهيب القلة المتبقية من مستحضري الأرواح يأسين. في هذه اللحظة أدركوا متى يستخدمون التعبير ، “خائفون بدرجة كافية ليتبولوا قليلاً.” سيستمر هذا حتى يتركوا الخالد. لا ، ربما لن يتمكنوا من التخلص من انتقام جريد حتى إنهاء اللعبة.
سعل دما. بينما كان بوليت مشغولاً بالنظر إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد ، جاء جريد من خلفه وطعن قلبه.
كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا كوا!
“انـ~انتظر لحظة…”
“في السنوات الـ 12 الماضية ، شعرت بالانزعاج من عينيكِ. يبدو أن عيونكِ الواضحة تخترق كل الأسرار الخفية مثل لعنة. كنت أرغب في اقتلاعهم في كل مرة أراهم. أردت أن أرى مظهركِ المتألم”.
تم طعنه مرة واحدة ولم يتبق لديه سوى 10٪ من الصحة. تفاجأ ، بوليت بالكاد تمكن من فتح فمه ، “تجنبني… أرجوك تجنبني…! أنا لم أغزو مملكة مدجج بالعتاد! كانت كلها مجموعة فيرادين! أنا ضحية!”
كان هناك حد لقوة الفرد. نظرت الخالد إلى حماقة جريد لمواجهتهم بمفرده. قربت العشرات من الغيلان المسافة إلى جريد ، وانفجرت في وقت واحد.
كان بوليت مدركًا جيدًا أن العقل البشري كان ضعيفًا بشكل مدهش. كان يعتقد أنه إذا أخبر جريد بالحقيقة هكذا ، فسوف يتردد. ومع ذلك ، كان رد فعل جريد مختلفًا عما توقعه بوليت.
بيــوك!
“كان يجب عليك إيقافه.”
حداد مع لاموتي؟ لا ، كيف يمكن هذا؟ لحظة طرح بوليت هذا السؤال.
كان رد فعل ممل. ضرب جريد بعد ذلك ، وتحول بوليت إلى اللون الرمادي. جعل مظهره الرهيب القلة المتبقية من مستحضري الأرواح يأسين. في هذه اللحظة أدركوا متى يستخدمون التعبير ، “خائفون بدرجة كافية ليتبولوا قليلاً.” سيستمر هذا حتى يتركوا الخالد. لا ، ربما لن يتمكنوا من التخلص من انتقام جريد حتى إنهاء اللعبة.
كواجاك!
أخافهم جريد جميعًا وارتدى على الفور الهدوي ذي السحاب. كان الجنود يهرعون بعد سماع دوي انفجارات الجثة ، لذلك لم يستطع التأخر.
كان لوبان مقاتل أورك عندما كان لا يزال على قيد الحياة ، وكان يستخدم مطردًا يبلغ طوله أكثر من مترين كسلاح. أثناء القنص على مستحضري الأرواح الهاربين ، تم الكشف عن فجوة في دفاع جريد ، مما تسبب في سقوطه من الضربة العمودية القوية لـ لوبان.
‘من المؤسف أن أفتقد آجنوس.’
بوك!
ومع ذلك ، سيكون الأمر فظيعًا لو تم اكتشاف هويته هنا. سوف تهاجم الإمبراطورية الغاضبة مملكة مدجج بالعتاد إذا اكتشفوا الحقيقة.
“أي شخص يظن مثلي ما لم يكن أحمق. انهار الجدار بمجرد انتشار شائعات بأن جلالته سيحرمكِ من مؤهلاتك. أليس هذا شيئًا ارتكبته القوى التي تقف خلفك؟”
‘لا بد لي من الهروب’.
بوك!
خطط جريد للمغادرة عبر البوابة الشمالية. يجب أن تكون اليقظة هناك ضعيفة نسبيًا لأنها تقع مقابل الجدار الجنوبي المنهار.
هلل مستحضري الأرواح ، “جيد!”
***
في حالته الإسوداد ، وصل جريد إلى سرعته القصوى. كان قادرًا على أرجحة سيفه ست مرات في الثانية ، مما يعني أنه يمكنه إطلاق ستة سيوف طاقة في الثانية. كان جريد سلاحًا وليس إنسانًا.
في شمال تيتان ، كانت هناك منطقة سكنية مليئة بالقصور والفيلات لنبلاء الإمبراطورية.
سوباك!
كان يوجد أيضًا قصر الملك الأول مرسيديس هناك.
‘من المؤسف أن أفتقد آجنوس.’
“من يجرؤ على الذهاب ضد الإمبراطورية…؟”
حداد مع لاموتي؟ لا ، كيف يمكن هذا؟ لحظة طرح بوليت هذا السؤال.
تم إبلاغ مرسيدس بانهيار الجدار الجنوبي وسلمت سيفها على الفور. كانت على وشك ارتداء الدرع الأحمر ، لكنها ترددت في مغادرة منزلها في زي من قطعة واحدة. ثم واجهت مجموعة من الفرسان الحمر. بدت مرسيدس مرتبكة. تجمع الفرسان في الحديقة هم الفارس الرابع جيوراتان وأتباعه.
كان بوليت مدركًا جيدًا أن العقل البشري كان ضعيفًا بشكل مدهش. كان يعتقد أنه إذا أخبر جريد بالحقيقة هكذا ، فسوف يتردد. ومع ذلك ، كان رد فعل جريد مختلفًا عما توقعه بوليت.
هز جيوراتان كتفيه. “كسر أمر إمبراطوري آخر. أعتقد أن الشائعات يجب أن تكون صحيحة.”
“ما هذا الاتهام الذي لا أساس له؟”
“ما الذي تتحدث عنه؟”
“القرف! كوك…!”
“تقول الشائعات أنكِ فقدتِ احترام الإمبراطور وأنكِ تحاولِ التمرد.”
بوك!
“ما هذا الاتهام الذي لا أساس له؟”
بيــوك!
“أي شخص يظن مثلي ما لم يكن أحمق. انهار الجدار بمجرد انتشار شائعات بأن جلالته سيحرمكِ من مؤهلاتك. أليس هذا شيئًا ارتكبته القوى التي تقف خلفك؟”
هلل مستحضري الأرواح ، “جيد!”
“لا أحد سيصدق هذا.”
كان بوليت ثاني أقوى مستحضر الأرواح من بين عشرات الآلاف من مستحضري الأرواح. مثل مصنفي المنافسة الوطنية مثل كراغول ، اعتقد بوليت أنه يمكن أن يهدد جريد. ومع ذلك ، فقد كانت غطرسة رهيبة. لا ، لقد كان خطأ مخزي.
“لا ، سيقود الجميع إلى تصديق ذلك. ألم تخلق هذه الفوضى لتتركِ قصرك؟ لا أعرف نوع العقوبة الرهيبة التي ستنالها”.
[اندلع ضباب سام!]
قالت مرسيدس “… هذه المحادثة لا معنى لها”. ثم لاحظت شيئًا. “أنت تخطط لتأطيري ، تمامًا كما فعلت مع بيارو قبل 12 عامًا.”
“لا ، سيقود الجميع إلى تصديق ذلك. ألم تخلق هذه الفوضى لتتركِ قصرك؟ لا أعرف نوع العقوبة الرهيبة التي ستنالها”.
“باسم الخائن. إنه دليل واضح على خيانتك”. انحنت زوايا فم جيوراتان للأعلى. كان فمه كبيرًا جدًا ، لذا كانت ابتسامته غريبة مثل ابتسامة المهرج.
“تجاوز.”
“الفارس الأول مرسيدس ، أحكم عليكِ بالإعدام.”
“هذا هراء!”
بدأ عقاب الفارس الرابع. في اللحظة التي أصدر فيها جيوراتان الأمر ، هاجم خمسة من الفرسان الحمر مرسيدس.
سعل دما. بينما كان بوليت مشغولاً بالنظر إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد ، جاء جريد من خلفه وطعن قلبه.
سوباك!
ومع ذلك ، لم يتوقعوا أن تدمر قوة تلك المهارة فيرادين. لماذا؟ كان فيرادين شخصًا تجاوز حدود مستحضر الأرواح في منطقة البقاء. مجرد إلقاء نظرة على الوراء عندما تم غزو مملكة مدجج بالعتاد. في ذلك الوقت ، تغلب فيرادين على فاكر. لقد عانى فيرادين حتى من هجوم قاتل ، لذلك كان من الصعب الاعتقاد بأنه سيموت بضربة واحدة فقط. علاوة على ذلك.
دارت مرسيدس بملابسها البيضاء النقية. استدارت وهي تسحب سيفين ، قطعت بلا صوت الزهور والأشجار في الحديقة الجميلة. تناثر الدم من صدور الفرسان الحمر.
“القرف! كوك…!”
نقر جيوراتان على لسانه. “الفرسان في العشرينات ليسوا كافيين.”
بدأ عقاب الفارس الرابع. في اللحظة التي أصدر فيها جيوراتان الأمر ، هاجم خمسة من الفرسان الحمر مرسيدس.
هؤلاء الأشخاص الضعفاء لم يساعدوا حقًا.
“ما الذي تتحدث عنه؟”
“إنهم ليسوا بعيدين عن شعبة الفرسان الحمر التي قتلتها.” عندما بصق جيوراتان بهذه الكلمات المروعة ، طارت مرسيدس نحوه مثل الفراشة. رأى جيوراتان فخذي مرسيدس المكشوفين ، لكن لم تكن هناك رغبة في عينيه. كانت الرغبة الجنسية شيئًا لا يشعر به سوى مخلوقات وضيعة مثل البشر والحيوانات.
تشاينج!
كوا كوا كوا كوا كوا!
“ما الذي تتحدث عنه؟”
قبل وصول سيفي مرسيدس إلى جيوراتان.
‘أنا ضفدع في بئر’.
“اه!”
تم إبلاغ مرسيدس بانهيار الجدار الجنوبي وسلمت سيفها على الفور. كانت على وشك ارتداء الدرع الأحمر ، لكنها ترددت في مغادرة منزلها في زي من قطعة واحدة. ثم واجهت مجموعة من الفرسان الحمر. بدت مرسيدس مرتبكة. تجمع الفرسان في الحديقة هم الفارس الرابع جيوراتان وأتباعه.
تم إطلاق القوة السحرية السوداء ، وضربت مرسيدس. تسبب الشكل غير المتوقع للهجوم المضاد في ذعر مرسيدس وقاطعت سيوفها.
رغبة الإنسان في البقاء تغلبت على الخوف. استعاد مستحضروا الأرواح الذين طغت عليهم قوة جريد النارية بسرعة عقولهم. استدعوا لاموتى متقدمين مثل الفرسان الهياكل العظمية والسحرة لإبقاء جريد مقيد أثناء تعظيم المسافة. ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص الذين فروا دون النظر إلى الوراء.
كواجاجاك!
“في السنوات الـ 12 الماضية ، شعرت بالانزعاج من عينيكِ. يبدو أن عيونكِ الواضحة تخترق كل الأسرار الخفية مثل لعنة. كنت أرغب في اقتلاعهم في كل مرة أراهم. أردت أن أرى مظهركِ المتألم”.
ومع ذلك ، كان من المستحيل الدفاع ضد السحر بسيفين فقط. كان عدم وجود الدروع الواقية من بوليت كبيرًا جدًا. وتدفقت الدماء بينما حلقت مرسيدس في السماء واصطدمت بجدار قصرها. ضحك جيوراتان وهو يقترب منها ببطء. كانت بشرته مغطاة بالطاقة الشيطانية ، وكانت عيناه سوداء بالكامل ، بدون أي بياض.
‘حسنٌ جدا.’ ارتفعت توقعات بوليت من لوبان بشكل حاد. كانت قوة هجوم لوبان هي الأفضل. كانت قوته الهجومية أكبر من قوة فارس الموت كايلو ، واعتقد بوليت أن جريد لن يكون قادر على تجنب ضربة حرجة. ومع ذلك.
“في السنوات الـ 12 الماضية ، شعرت بالانزعاج من عينيكِ. يبدو أن عيونكِ الواضحة تخترق كل الأسرار الخفية مثل لعنة. كنت أرغب في اقتلاعهم في كل مرة أراهم. أردت أن أرى مظهركِ المتألم”.
طار رمح ذهبي مليء بالقوة الإلهية واخترق جيوراتان.
“لهاث… لهاث… لهاث…”
كان بوليت ثاني أقوى مستحضر الأرواح من بين عشرات الآلاف من مستحضري الأرواح. مثل مصنفي المنافسة الوطنية مثل كراغول ، اعتقد بوليت أنه يمكن أن يهدد جريد. ومع ذلك ، فقد كانت غطرسة رهيبة. لا ، لقد كان خطأ مخزي.
“لكن ليميت وثق بكِ كثيرًا. لم أتمكن من رؤية أي ثغرات لاختراقها. كوكوك ، تغيرت القصة بعد أن كنتِ غبية بما يكفي لبدء التنقيب عن ليميت”. مد جيوراتان يده المتجعدة. اتجهت أظافره الطويلة نحو عيني مرسيدس. “شكرًا لكِ على حفر قبركِ بنفسك. أن تشاهدي في طي النسيان. اصرخِ من الألم والحزن بينما تشاهدكِ الإمبراطورية التي كنتِ تريدِ أن تحميها كثيرًا”.
رغبة الإنسان في البقاء تغلبت على الخوف. استعاد مستحضروا الأرواح الذين طغت عليهم قوة جريد النارية بسرعة عقولهم. استدعوا لاموتى متقدمين مثل الفرسان الهياكل العظمية والسحرة لإبقاء جريد مقيد أثناء تعظيم المسافة. ومع ذلك ، كان هناك بعض الأشخاص الذين فروا دون النظر إلى الوراء.
“القرف…!” لم يكن جسدها يستمع. كانت الطاقة الشيطانية القاتلة ، وهي أكثر سمية من أي سم ، تخنق قلب مرسيدس.
كان جريد جيد. كان ذلك لأنه امتص الانفجار بقطعة قماش كروجر الغامضة. خرج سالما من الغبار.
وهي تنتظر الموت غير قادرة على المقاومة…
“أي شخص يظن مثلي ما لم يكن أحمق. انهار الجدار بمجرد انتشار شائعات بأن جلالته سيحرمكِ من مؤهلاتك. أليس هذا شيئًا ارتكبته القوى التي تقف خلفك؟”
رن صوت ذكر “تلك المرأة لي”.
لاموتى نادرة للغاية؟
بوك!
كوا كوا كوانج!
بيــوك!
كوووه!
طار رمح ذهبي مليء بالقوة الإلهية واخترق جيوراتان.
كان هناك حد لقوة الفرد. نظرت الخالد إلى حماقة جريد لمواجهتهم بمفرده. قربت العشرات من الغيلان المسافة إلى جريد ، وانفجرت في وقت واحد.
“الملك المدجج بالعتاد…؟” صرخ جيوراتان ، الذي بالكاد تغلب على لعنة ريبيكا ، بدهشة بينما تذكرت مرسيدس حكاية خرافية كانت قد قرأتها عندما كانت طفلة.
كان بوليت مدركًا جيدًا أن العقل البشري كان ضعيفًا بشكل مدهش. كان يعتقد أنه إذا أخبر جريد بالحقيقة هكذا ، فسوف يتردد. ومع ذلك ، كان رد فعل جريد مختلفًا عما توقعه بوليت.
ترجمة : Don Kol
كان بوليت قد شهد بالفعل قيام جريد بهجوم قوي ضد تنين. ومع ذلك ، مثل كراغول ، ألم يموت جريد بسهولة من أنفاس التنين؟ بالإضافة إلى ذلك ، أصبح خشنًا في مباراة الـ PvP ضد كراغول. نعم ، كانت عناصر جريد ممتازة ، لكن دفاعه بدا طبيعيًا إلى حد ما.
هؤلاء الأشخاص الضعفاء لم يساعدوا حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
