الفصل 788
مملكة مدجج بالعتاد كانت أقوى لاعب في اللعبة وتهديدًا لأي شخص. كان استهدافهم شيئًا أساسيًا. كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يحاولون السيطرة على مملكة مدجج بالعتاد. لكن جريد لم يكن على علم بهذه الحقيقة. تغاضى عن مصير الأقوياء. لم يدافع عن مملكته بشكل صحيح خلال المنافسة الوطنية وسمح للعدو بالدخول.
“هااه.”
اعتقد جريد أن نهاية خان الحزينة كانت نتيجة لغبائه. كان خان ضحية جهله.
سأل جريد بيارو المبتسم ، “هل كنت محقًا في التعامل مع المساعد؟”
بعد وفاة خان ، أصبح جريد مهووسًا بالحكمة. لو كان أكثر حكمة ، لما كانت نهاية خان وحيدة للغاية. لذلك ، تحدى جريد أن يولد من جديد كرجل حكيم. كان تراكم المعرفة بطيئًا بسبب ذكائه الفطري ، لكن جريد اعتقد أنه من خلال التفكير المتكرر في الأوقات ‘اللانهائية’ ، يمكنه استخدام مزاياه الخاصة وصبره ليصبح رجلًا حكيمًا. لا ، لقد قرر ألا يؤمن ، بل أن يضعه موضع التنفيذ.
يرجى العودة مع الأصدقاء القدامى.
كانت هذه النتيجة. كان جريد يفكر دون توقف. كان يفتقر إلى الذكاء مقارنة بالآخرين ، لذلك كان عليه أن يفكر عدة مرات أكثر من الآخرين. استمر واستمر في التفكير كلما واجه موقفًا. كان رأسه يعمل باستمرار.
“ألن يكون الآخرون نفس الشيء؟ سيشعرون جميعًا وكأنهم بيارو”.
لماذا استدعى بيارو فقط عندما هاجمه الفرسان الحمر والخالد؟ كان ذلك بسبب تعذر رؤية آجنوس. نتيجة لذلك ، اعتقد جريد أن الفرسان الحمر وأعضاء الخالد الذين يهاجمونه قد تكون طعمًا. إذا اصطاد الطُعم واستدعى جميع فرسانه ، ستضعف مملكته و يمكن تدمير المنزل الفارغ. لهذا السبب استدعى بيارو لأول مرة.
* في كل مرة تكسب فيها 20 مستوى دون أن تموت أثناء استمرار المهمة ، ستحصل على عدد كبير من الإحصائيات الإضافية.
كان هذا هو نفس السياق الذي استخدمه جريد للحكم على أنه يجب التعامل مع مساعد مرسيدس. لم يكن السبب وراء قلق جريد بشأن المساعد لأنه كان ذكيًا ، ولكن لأنه كان يفكر.
“بيارو غفر لك.”
تم استنفاد جريد. كان الأمر مختلفًا عما كان عليه عندما اختار دون قلق ، وتصرف بشكل عاطفي ، واعتمد على الآخرين. كان استهلاك الطاقة لهذه العقلية هائلاً.
سرورك.
[تمت إعادة ضبط نقاط التقارب السبعة المتراكمة مع مرسيدس إلى 0.]
اختفى قاسم في الظلام.
“…”
“هااه.”
كانت هذه النتيجة. كان جريد يفكر دون توقف. كان يفتقر إلى الذكاء مقارنة بالآخرين ، لذلك كان عليه أن يفكر عدة مرات أكثر من الآخرين. استمر واستمر في التفكير كلما واجه موقفًا. كان رأسه يعمل باستمرار.
اسند جريد جسده المرهق على العربة. كان الأمر كما لو أنه قد أغار للتو على وحش زعيم قوي. قاس بيارو حالته وانحنى بعمق.
لم يخطر ببال أسموفيل سوى أن الامر ‘بالعثور على الفرسان الحمر القدامى’ كان محض اهتمامه بنفسه. كانت أيضًا فرصة لجلب ‘قوة الجيل السابق’ إلى المملكة. لقد كان مثالًا أظهر عقلية جريد في التفكير في شعبه الثمين ، والذي كان أعظم قوة دافعة وراء مملكة مدجج بالعتاد.
“لقد مررت بالكثير من المتاعب.”
توقف أسموفيل عن المشي وانحنى بعمق. لم يرفع رأسه حتى اختفت العربة التي كان فيها جريد بعيدا عن الأنظار.
كان بيارو فخوراً بجريد. بدلاً من الإحباط بسبب موت خان ، كرم جريد خان من خلال النظر إلى نفسه. كان أداء جريد جيدًا عند مواجهة الإمبراطور. كان لدى بيارو هذا النوع من الاعتقاد.
“لقد أصبحت أكثر جشعًا بسبب كلامك.” أعلن جريد ، “سأجعل مرسيدس لي.”
سأل جريد بيارو المبتسم ، “هل كنت محقًا في التعامل مع المساعد؟”
بعد وفاة خان ، أصبح جريد مهووسًا بالحكمة. لو كان أكثر حكمة ، لما كانت نهاية خان وحيدة للغاية. لذلك ، تحدى جريد أن يولد من جديد كرجل حكيم. كان تراكم المعرفة بطيئًا بسبب ذكائه الفطري ، لكن جريد اعتقد أنه من خلال التفكير المتكرر في الأوقات ‘اللانهائية’ ، يمكنه استخدام مزاياه الخاصة وصبره ليصبح رجلًا حكيمًا. لا ، لقد قرر ألا يؤمن ، بل أن يضعه موضع التنفيذ.
شهد جريد انضباط الفرسان الحمر. لقد صدمهم مظهر بيارو ، لكنهم نفذوا أوامر مرسيدس على الفور. لقد شككوا في قصة أسموفيل ، لكنهم لم يقاوموا حكم مرسيدس. اعتقد جريد أن الفرسان الحمر في هذا المكان لن يتحدثوا عن بيارو و أسموفيل. لكن المساعد لم يعرف. كان من الصعب الحكم على نوع الشخص الذي كان المساعد عندما قام بحماية الخيول عن بعد. لهذا السبب أمر جريد قاسم بالتعامل معه.
تشايينج!
أومأ بيارو برأسه. “مرسيدس ستقرر بنفسها. سوف تفرز الفرسان والمساعدين الموثوق بهم وغير الجديرين بالثقة”.
سد سيف مرسيدس خنجر يطير في الظلام. أدرك سكاي في وقت متأخر أن رقبته كانت ستُثقب لو لم تتصرف مرسيدس ورفع درعه على عجل. نظرت مرسيدس في الظلام.
“أنت تثق بها”.
“…”
“إنها فتاة ذكية بشكل لا يصدق.”
“لقد مررت بالكثير من المتاعب.”
لهذا السبب كانت بذرته.
كان هذا هو نفس السياق الذي استخدمه جريد للحكم على أنه يجب التعامل مع مساعد مرسيدس. لم يكن السبب وراء قلق جريد بشأن المساعد لأنه كان ذكيًا ، ولكن لأنه كان يفكر.
“وقد نمت إلى مستوى توقعاتي. ستصبح فيما بعد ركيزة جديدة للإمبراطورية.”
“أنت… ! أنت ابن العا**ة!”
في الواقع ، كان بيارو متفاجئًا للغاية عندما ناداه جريد والتقى بمرسيدس. لم يكن يعتقد أنها على قيد الحياة. كان من الطبيعي. ألم يدمر أسموفيل المغسول دماغه كل الفرسان الحمر في الماضي؟ لم يترك أسموفيل أي شخص يضربه على ظهره. كان من الصعب توقع بقاء مرسيدس ، بذرة بيارو.
نزلت قشعريرة في العمود الفقري لسكاي حيث سمع صوت قاتم من الظلام.
لكن أسموفيل أنقذ مرسيدس. السبب.
واجه جريد ضغطًا غير مسبوق عند منافسته مع مرسيدس. شعر وكأنها كانت تقرأ كل أفعاله. في البداية ، اعتقد أنها كانت مجرد مهاراتها الممتازة ، لكن بالنظر إلى الوراء ، لم تكن كذلك. كان من الواضح أنها ‘تنبأت’ بسلوكه.
‘في عقله الباطن ، كان خائفًا على الإمبراطورية’.
سرورك.
كان أسموفيل مترددًا في قتل المواهب حتى في أيام غسيل دماغه. كانت تلك مرسيدس. نظر بيارو إلى السماء ليلاً.
“نعم.”
“لقد أصبحت أكثر جشعًا بسبب كلامك.” أعلن جريد ، “سأجعل مرسيدس لي.”
شهد جريد انضباط الفرسان الحمر. لقد صدمهم مظهر بيارو ، لكنهم نفذوا أوامر مرسيدس على الفور. لقد شككوا في قصة أسموفيل ، لكنهم لم يقاوموا حكم مرسيدس. اعتقد جريد أن الفرسان الحمر في هذا المكان لن يتحدثوا عن بيارو و أسموفيل. لكن المساعد لم يعرف. كان من الصعب الحكم على نوع الشخص الذي كان المساعد عندما قام بحماية الخيول عن بعد. لهذا السبب أمر جريد قاسم بالتعامل معه.
واجه جريد ضغطًا غير مسبوق عند منافسته مع مرسيدس. شعر وكأنها كانت تقرأ كل أفعاله. في البداية ، اعتقد أنها كانت مجرد مهاراتها الممتازة ، لكن بالنظر إلى الوراء ، لم تكن كذلك. كان من الواضح أنها ‘تنبأت’ بسلوكه.
ترجمة : Don Kol
“عملية احتيال”. أكد جريد.
“بيارو غفر لك.”
كانت مرسيدس في نفس فئة بيارو. جدار لا يمكن للاعبين العاديين عبوره. NPC بعنوان متسام. أراد جريد أن يجعلها خاصته. اعتقد بيارو الشيء نفسه. عندما تبادل الضربات مع مرسيدس ، اعتقد أن الطريقة الوحيدة للإطاحة بها هي مقدر أن يهلك.
★ ★ مهمة مخفية
‘مرة أخرى يمر الوقت…’
كان أسموفيل مترددًا في قتل المواهب حتى في أيام غسيل دماغه. كانت تلك مرسيدس. نظر بيارو إلى السماء ليلاً.
سوف تنمو إلى مستوى رفض مقدر أن يهلك. نما جشع بيارو.
“إيه… ؟ إيه إيه؟”
“هذا صحيح يا جلالة الملك. يجب أن تقطف من قبل جلالة الملك”.
توقف أسموفيل عن الكلام. أدرك نية جريد لكنه لم يجرؤ على قول كلمة ‘التكفير’. أحنى رأسه بتعبير قاتم.
“اممم.”
كان بيارو فخوراً بجريد. بدلاً من الإحباط بسبب موت خان ، كرم جريد خان من خلال النظر إلى نفسه. كان أداء جريد جيدًا عند مواجهة الإمبراطور. كان لدى بيارو هذا النوع من الاعتقاد.
أومأ جريد. لقد ابتلع مسألة ما إذا كان بيارو يتوق إلى الإمبراطورية وبلده. لقد وثق في بيارو.
أومأ بيارو برأسه. “مرسيدس ستقرر بنفسها. سوف تفرز الفرسان والمساعدين الموثوق بهم وغير الجديرين بالثقة”.
“دعنا نعود إلى راينهاردت.”
جريد لم يتأخر. أصدر على الفور أمرًا لـ أسموفيل ، “أسموفيل ، سافر عبر القارة وابحث عن الناجين من الفرسان الحمر.”
اعتقد جريد أنه من غير المرجح أن تكون الإمبراطورية وراء هذه الغارة. كان من المحتمل جدًا أن تكون الإمبراطورة هي العقل المدبر. لكن القضية كانت أكبر من أن يحكم عليها بنفسه. كان عليه أن يقابل لاويل بسرعة. صعد جريد على الفور إلى العربة.
‘… انتظر.’ قدم جريد تعبيرًا حزينًا فقط ليخرج بشيء. ‘هل مات كل الفرسان الحمر حقًا؟’
‘أنا مجهد.’
“أخبر الملك المدجج بالعتاد أني أعرف ما الذي يقلقه. من فضلك دعني أتولى الأمر.”
كان هذا اليوم في الإمبراطورية مثل عام. جلس جريد على المقعد واتجهت عيناه نحو النافذة. دخل أسموفيل بصره. كان أسموفيل يسير على الجانب الأيمن من العربة بتعبير مؤلم.
[تمت إعادة ضبط نقاط التقارب السبعة المتراكمة مع مرسيدس إلى 0.]
‘لقد تجاوز ذنبه قلبه وطبع في روحه’.
‘ماذا؟ لماذا كنت على وشك أن يتم اغتيالي؟’
سيكون الخلاص صعبًا. ربما غفر له بيارو ، لكن الفرسان الحمر القتلى وعائلاتهم لم يتمكنوا من ذلك. كما تنبأ جريد ، كان أسموفيل على استعداد لإنهاء حياته في اللحظة التي ينتقم فيها من الإمبراطورة.
حدق جريد في نظرته المتذبذبة وأوضح ، “سوف أستوعب الجيل السابق من الفرسان الحمر. ليس من المستحيل استيعابهم. أليس هذا صحيحًا؟”
‘… انتظر.’ قدم جريد تعبيرًا حزينًا فقط ليخرج بشيء. ‘هل مات كل الفرسان الحمر حقًا؟’
* هذه هي الفرصة الأخيرة. إذا فشلت في إكمال شروط إنهاء المهمة الثانية ، فستفقد مؤهلاتك تمامًا لتحدي اختبار تشيو.
المتمردون الذين تبعوا الخائن بيارو. كان هذا هو تقييم الجيل السابق من الفرسان الحمر. سمع جريد أن ‘معظم’ الفرسان الحمر قد أُعدموا. نعم ، معظمهم. لم يكن كل منهم. كان بعضهم لا يزال على قيد الحياة هاربين.
بعد وفاة خان ، أصبح جريد مهووسًا بالحكمة. لو كان أكثر حكمة ، لما كانت نهاية خان وحيدة للغاية. لذلك ، تحدى جريد أن يولد من جديد كرجل حكيم. كان تراكم المعرفة بطيئًا بسبب ذكائه الفطري ، لكن جريد اعتقد أنه من خلال التفكير المتكرر في الأوقات ‘اللانهائية’ ، يمكنه استخدام مزاياه الخاصة وصبره ليصبح رجلًا حكيمًا. لا ، لقد قرر ألا يؤمن ، بل أن يضعه موضع التنفيذ.
‘ربما يمكنني إعطاء فرصة لأسموفيل للتكفير؟’
ملأ الغضب جسد فيرادين. فجأة كان لديه سؤال. كان الأمر يتعلق برد فعل الفرسان الحمر تجاه المزارع الذي استدعاه جريد.
جريد لم يتأخر. أصدر على الفور أمرًا لـ أسموفيل ، “أسموفيل ، سافر عبر القارة وابحث عن الناجين من الفرسان الحمر.”
[أنت ممنوع من دخول القصر الإمبراطوري.]
“هاه؟ مـ~ماذا…؟”
ارتعد سكاي من حقيقة لا تصدق. كان يخشى أن تكون مرسيدس قد لاحظت الظلام بداخله. بعد فترة ، تُرك وحده. راجع سكاي هذه الحادثة وأدرك أن جريد كان وراءها. كان عليه أن يفكر في الظروف.
المفاجأة والخوف. تحول وجه أسموفيل إلى اللون الرمادي من الأمر غير المتوقع.
“اممم.”
حدق جريد في نظرته المتذبذبة وأوضح ، “سوف أستوعب الجيل السابق من الفرسان الحمر. ليس من المستحيل استيعابهم. أليس هذا صحيحًا؟”
ربما كان المزارع هو مفتاح كسر الأزمة الحالية؟ نظر فيرادين إلى الاحتمالات الجديدة.
“هل تريد جمع الناجين من الفرسان الحمر القدامى؟”
* إذا مت ، ستتغير شروط إنهاء المهمة إلى رقم اثنين.
“نعم.”
“وقد نمت إلى مستوى توقعاتي. ستصبح فيما بعد ركيزة جديدة للإمبراطورية.”
“هل من المناسب حقًا أن أكون الشخص الذي يعثر عليهم؟ لماذا تتركه لي بدلاً من بيارو…؟”
“هذه هي أمنية ما قبل الموت التي تلقيتها من خان. دعونا نحاول أن نكون سعداء معًا”.
توقف أسموفيل عن الكلام. أدرك نية جريد لكنه لم يجرؤ على قول كلمة ‘التكفير’. أحنى رأسه بتعبير قاتم.
ارتعد سكاي من حقيقة لا تصدق. كان يخشى أن تكون مرسيدس قد لاحظت الظلام بداخله. بعد فترة ، تُرك وحده. راجع سكاي هذه الحادثة وأدرك أن جريد كان وراءها. كان عليه أن يفكر في الظروف.
“بيارو غفر لك.”
“عملية احتيال”. أكد جريد.
“…”
في الماضي ، زار فيرادين القارة الشرقية و ركز بشكل كامل على اليانغبان في مملكة هوان. توقع أنه يمكن أن يستفيد من أعظم قوة في القارة الشرقية. نتيجة لذلك ، كان أول لاعب يزور مملكة هوان و تلقى المهمة المخفية ليصبح ‘اليانغبان’.
“ألن يكون الآخرون نفس الشيء؟ سيشعرون جميعًا وكأنهم بيارو”.
“عملية احتيال”. أكد جريد.
“…”
[سيتم تدمير جميع مهام الفرسان الحمر الجارية حاليًا.]
“ابحث عنهم ، ثم تحدث إليهم.”
كان هذا اليوم في الإمبراطورية مثل عام. جلس جريد على المقعد واتجهت عيناه نحو النافذة. دخل أسموفيل بصره. كان أسموفيل يسير على الجانب الأيمن من العربة بتعبير مؤلم.
لم يخطر ببال أسموفيل سوى أن الامر ‘بالعثور على الفرسان الحمر القدامى’ كان محض اهتمامه بنفسه. كانت أيضًا فرصة لجلب ‘قوة الجيل السابق’ إلى المملكة. لقد كان مثالًا أظهر عقلية جريد في التفكير في شعبه الثمين ، والذي كان أعظم قوة دافعة وراء مملكة مدجج بالعتاد.
“…”
“كن سعيدا دائما.”
كان أسموفيل مترددًا في قتل المواهب حتى في أيام غسيل دماغه. كانت تلك مرسيدس. نظر بيارو إلى السماء ليلاً.
“…”
“نعم…؟”
“هذه هي أمنية ما قبل الموت التي تلقيتها من خان. دعونا نحاول أن نكون سعداء معًا”.
“وقد نمت إلى مستوى توقعاتي. ستصبح فيما بعد ركيزة جديدة للإمبراطورية.”
“… سوف ابقيه في ذاكرتي.”
اسند جريد جسده المرهق على العربة. كان الأمر كما لو أنه قد أغار للتو على وحش زعيم قوي. قاس بيارو حالته وانحنى بعمق.
توقف أسموفيل عن المشي وانحنى بعمق. لم يرفع رأسه حتى اختفت العربة التي كان فيها جريد بعيدا عن الأنظار.
“…”
هتف بيارو لأسموفيل في رحلته للتكفير.
“ابحث عنهم ، ثم تحدث إليهم.”
‘تحلى بالقوة.’
ارتعد سكاي من حقيقة لا تصدق. كان يخشى أن تكون مرسيدس قد لاحظت الظلام بداخله. بعد فترة ، تُرك وحده. راجع سكاي هذه الحادثة وأدرك أن جريد كان وراءها. كان عليه أن يفكر في الظروف.
يرجى العودة مع الأصدقاء القدامى.
قالت مرسيدس لسكاي الخائف ، “اعتبارًا من اليوم ، أنت مطرود”.
***
“عملية احتيال”. أكد جريد.
[مقيم مملكة هوان (1)]
* هذه هي الفرصة الأخيرة. إذا فشلت في إكمال شروط إنهاء المهمة الثانية ، فستفقد مؤهلاتك تمامًا لتحدي اختبار تشيو.
★ ★ مهمة مخفية
“هل تريد جمع الناجين من الفرسان الحمر القدامى؟”
عليك أن تستوفي الحد الأدنى من المؤهلات لتحدي اختبار تشيو.
سوف تنمو إلى مستوى رفض مقدر أن يهلك. نما جشع بيارو.
أولاً ، تجاوز مستوى الشخص العادي.
لكن أسموفيل أنقذ مرسيدس. السبب.
حالة مسح المهام (1): لا تموت حتى تصل إلى المستوى 400.
المتمردون الذين تبعوا الخائن بيارو. كان هذا هو تقييم الجيل السابق من الفرسان الحمر. سمع جريد أن ‘معظم’ الفرسان الحمر قد أُعدموا. نعم ، معظمهم. لم يكن كل منهم. كان بعضهم لا يزال على قيد الحياة هاربين.
* في كل مرة تكسب فيها 20 مستوى دون أن تموت أثناء استمرار المهمة ، ستحصل على عدد كبير من الإحصائيات الإضافية.
“… سوف ابقيه في ذاكرتي.”
* إذا مت ، ستفقد جميع الإحصائيات الإضافية التي حصلت عليها. لا يمكن استعادة الإحصائيات المفقودة.
سد سيف مرسيدس خنجر يطير في الظلام. أدرك سكاي في وقت متأخر أن رقبته كانت ستُثقب لو لم تتصرف مرسيدس ورفع درعه على عجل. نظرت مرسيدس في الظلام.
* إذا مت ، ستتغير شروط إنهاء المهمة إلى رقم اثنين.
كان ذلك لأنه أعطى انطباعًا جيدًا لأفراد اليانغبان. في ذلك الوقت ، كان فيرادين في المستوى 290. لقد حاول جاهدا تجاوز المستوى 300 دون أن يموت وحصل على قدر هائل من الإحصائيات نتيجة لذلك. لكن كل شيء كان في مهب. لقد لمس مملكة مدجج بالعتاد ومات مرتين بالفعل.
شروط إنهاء المهمة (2): يجب أن يكون عدد الوفيات أقل من 5 حتى تصل إلى المستوى 400 (عدد الوفيات: 2/5).
مملكة مدجج بالعتاد كانت أقوى لاعب في اللعبة وتهديدًا لأي شخص. كان استهدافهم شيئًا أساسيًا. كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يحاولون السيطرة على مملكة مدجج بالعتاد. لكن جريد لم يكن على علم بهذه الحقيقة. تغاضى عن مصير الأقوياء. لم يدافع عن مملكته بشكل صحيح خلال المنافسة الوطنية وسمح للعدو بالدخول.
* هذه هي الفرصة الأخيرة. إذا فشلت في إكمال شروط إنهاء المهمة الثانية ، فستفقد مؤهلاتك تمامًا لتحدي اختبار تشيو.
“هل من المناسب حقًا أن أكون الشخص الذي يعثر عليهم؟ لماذا تتركه لي بدلاً من بيارو…؟”
في الماضي ، زار فيرادين القارة الشرقية و ركز بشكل كامل على اليانغبان في مملكة هوان. توقع أنه يمكن أن يستفيد من أعظم قوة في القارة الشرقية. نتيجة لذلك ، كان أول لاعب يزور مملكة هوان و تلقى المهمة المخفية ليصبح ‘اليانغبان’.
“… سوف ابقيه في ذاكرتي.”
كان ذلك لأنه أعطى انطباعًا جيدًا لأفراد اليانغبان. في ذلك الوقت ، كان فيرادين في المستوى 290. لقد حاول جاهدا تجاوز المستوى 300 دون أن يموت وحصل على قدر هائل من الإحصائيات نتيجة لذلك. لكن كل شيء كان في مهب. لقد لمس مملكة مدجج بالعتاد ومات مرتين بالفعل.
“اممم.”
“ربما…”
ابتسم فيرادين بشرة شاحبة. كانت كلمات جريد ‘المرة الأولى’ تدور باستمرار في رأسه. سيحاول جريد حقًا العثور على فيرادين وقتله عدة مرات.
ابتسم فيرادين بشرة شاحبة. كانت كلمات جريد ‘المرة الأولى’ تدور باستمرار في رأسه. سيحاول جريد حقًا العثور على فيرادين وقتله عدة مرات.
أومأ بيارو برأسه. “مرسيدس ستقرر بنفسها. سوف تفرز الفرسان والمساعدين الموثوق بهم وغير الجديرين بالثقة”.
“… في غضون ذلك ، سوف أختبئ.”
‘يوجد شيء. شيئا ما…’
اعتقد فيرادين دائمًا أنه أفضل من الآخرين. بالنسبة لشخص يتلاعب بأشخاص آخرين ، تسبب جريد وعناصره التي انتهكت الفطرة السليمة في شعوره بصدمة جديدة ورعب. لم يكن يريد مواجهة جريد في أي وقت قريب. كانت هذه هي المرة الأولى التي يخاف فيها فيرادين من شخص آخر.
* إذا مت ، ستفقد جميع الإحصائيات الإضافية التي حصلت عليها. لا يمكن استعادة الإحصائيات المفقودة.
‘لا أصدق أنني أشعر بهذا تجاه شخص عادي…!’
حالة مسح المهام (1): لا تموت حتى تصل إلى المستوى 400.
كوادودوك!
مملكة مدجج بالعتاد كانت أقوى لاعب في اللعبة وتهديدًا لأي شخص. كان استهدافهم شيئًا أساسيًا. كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين يحاولون السيطرة على مملكة مدجج بالعتاد. لكن جريد لم يكن على علم بهذه الحقيقة. تغاضى عن مصير الأقوياء. لم يدافع عن مملكته بشكل صحيح خلال المنافسة الوطنية وسمح للعدو بالدخول.
ملأ الغضب جسد فيرادين. فجأة كان لديه سؤال. كان الأمر يتعلق برد فعل الفرسان الحمر تجاه المزارع الذي استدعاه جريد.
“إنها فتاة ذكية بشكل لا يصدق.”
‘لماذا بدوا مصدومين؟’
* في كل مرة تكسب فيها 20 مستوى دون أن تموت أثناء استمرار المهمة ، ستحصل على عدد كبير من الإحصائيات الإضافية.
كان مستحضر الأرواح في مؤخرة ساحة المعركة. لقد كانوا بعيدين جدًا لذا لم يستطع فيرادين سماع المحادثة. كان هذا سيئا.
كان هذا هو نفس السياق الذي استخدمه جريد للحكم على أنه يجب التعامل مع مساعد مرسيدس. لم يكن السبب وراء قلق جريد بشأن المساعد لأنه كان ذكيًا ، ولكن لأنه كان يفكر.
‘يوجد شيء. شيئا ما…’
لم يخطر ببال أسموفيل سوى أن الامر ‘بالعثور على الفرسان الحمر القدامى’ كان محض اهتمامه بنفسه. كانت أيضًا فرصة لجلب ‘قوة الجيل السابق’ إلى المملكة. لقد كان مثالًا أظهر عقلية جريد في التفكير في شعبه الثمين ، والذي كان أعظم قوة دافعة وراء مملكة مدجج بالعتاد.
ربما كان المزارع هو مفتاح كسر الأزمة الحالية؟ نظر فيرادين إلى الاحتمالات الجديدة.
في نفس الوقت ضواحي تيتان.
في نفس الوقت ضواحي تيتان.
هتف بيارو لأسموفيل في رحلته للتكفير.
تشايينج!
توقف أسموفيل عن المشي وانحنى بعمق. لم يرفع رأسه حتى اختفت العربة التي كان فيها جريد بعيدا عن الأنظار.
سد سيف مرسيدس خنجر يطير في الظلام. أدرك سكاي في وقت متأخر أن رقبته كانت ستُثقب لو لم تتصرف مرسيدس ورفع درعه على عجل. نظرت مرسيدس في الظلام.
لهذا السبب كانت بذرته.
“أخبر الملك المدجج بالعتاد أني أعرف ما الذي يقلقه. من فضلك دعني أتولى الأمر.”
‘لقد تجاوز ذنبه قلبه وطبع في روحه’.
– … فهمت.
‘لقد تجاوز ذنبه قلبه وطبع في روحه’.
“…؟”
كانت هذه النتيجة. كان جريد يفكر دون توقف. كان يفتقر إلى الذكاء مقارنة بالآخرين ، لذلك كان عليه أن يفكر عدة مرات أكثر من الآخرين. استمر واستمر في التفكير كلما واجه موقفًا. كان رأسه يعمل باستمرار.
نزلت قشعريرة في العمود الفقري لسكاي حيث سمع صوت قاتم من الظلام.
***
‘ماذا؟ لماذا كنت على وشك أن يتم اغتيالي؟’
أولاً ، تجاوز مستوى الشخص العادي.
قالت مرسيدس لسكاي الخائف ، “اعتبارًا من اليوم ، أنت مطرود”.
“لا يمكنك أن تطأ قدمك القصر الإمبراطوري مرة أخرى.”
“نعم…؟”
‘مرة أخرى يمر الوقت…’
“لا يمكنك أن تطأ قدمك القصر الإمبراطوري مرة أخرى.”
* في كل مرة تكسب فيها 20 مستوى دون أن تموت أثناء استمرار المهمة ، ستحصل على عدد كبير من الإحصائيات الإضافية.
“مـ~ما هذا…؟!”
سيكون الخلاص صعبًا. ربما غفر له بيارو ، لكن الفرسان الحمر القتلى وعائلاتهم لم يتمكنوا من ذلك. كما تنبأ جريد ، كان أسموفيل على استعداد لإنهاء حياته في اللحظة التي ينتقم فيها من الإمبراطورة.
ماذا كان هذا فجأة؟ حدث ذلك عندما كان سكاي مرتبك ويطلب تفسيرًا.
كان ذلك لأنه أعطى انطباعًا جيدًا لأفراد اليانغبان. في ذلك الوقت ، كان فيرادين في المستوى 290. لقد حاول جاهدا تجاوز المستوى 300 دون أن يموت وحصل على قدر هائل من الإحصائيات نتيجة لذلك. لكن كل شيء كان في مهب. لقد لمس مملكة مدجج بالعتاد ومات مرتين بالفعل.
[لقد فقدت مؤهلاتك للفئة الثانية ‘مساعد الفارس الأول’.]
كانت هذه النتيجة. كان جريد يفكر دون توقف. كان يفتقر إلى الذكاء مقارنة بالآخرين ، لذلك كان عليه أن يفكر عدة مرات أكثر من الآخرين. استمر واستمر في التفكير كلما واجه موقفًا. كان رأسه يعمل باستمرار.
[سيتم تدمير جميع مهام الفرسان الحمر الجارية حاليًا.]
“عملية احتيال”. أكد جريد.
[أنت ممنوع من دخول القصر الإمبراطوري.]
“ربما…”
[تمت إعادة ضبط نقاط التقارب السبعة المتراكمة مع مرسيدس إلى 0.]
اعتقد جريد أنه من غير المرجح أن تكون الإمبراطورية وراء هذه الغارة. كان من المحتمل جدًا أن تكون الإمبراطورة هي العقل المدبر. لكن القضية كانت أكبر من أن يحكم عليها بنفسه. كان عليه أن يقابل لاويل بسرعة. صعد جريد على الفور إلى العربة.
“إيه… ؟ إيه إيه؟”
حدق جريد في نظرته المتذبذبة وأوضح ، “سوف أستوعب الجيل السابق من الفرسان الحمر. ليس من المستحيل استيعابهم. أليس هذا صحيحًا؟”
ارتعد سكاي من حقيقة لا تصدق. كان يخشى أن تكون مرسيدس قد لاحظت الظلام بداخله. بعد فترة ، تُرك وحده. راجع سكاي هذه الحادثة وأدرك أن جريد كان وراءها. كان عليه أن يفكر في الظروف.
سرورك.
“أنت… ! أنت ابن العا**ة!”
المفاجأة والخوف. تحول وجه أسموفيل إلى اللون الرمادي من الأمر غير المتوقع.
شعر سكاي بالغضب الشديد من جريد لأنه لم يعد قادرًا على تحقيق هدفه في جعل مرسيدس عبدته. لكن بعد لحظة.
أولاً ، تجاوز مستوى الشخص العادي.
“مجـ~مجنون…”
كان أسموفيل مترددًا في قتل المواهب حتى في أيام غسيل دماغه. كانت تلك مرسيدس. نظر بيارو إلى السماء ليلاً.
بدء سكاي يشعر بالخوف بدلاً من الغضب. لقد خشي من قوة جريد المتعالية التي يمكن أن تدمر حياة شخص واحد بسهولة. كان وجود الملك الجديد والناضج أعظم من أن يقارن بالملك السابق.
“هااه.”
ترجمة : Don Kol
توقف أسموفيل عن المشي وانحنى بعمق. لم يرفع رأسه حتى اختفت العربة التي كان فيها جريد بعيدا عن الأنظار.
في الواقع ، كان بيارو متفاجئًا للغاية عندما ناداه جريد والتقى بمرسيدس. لم يكن يعتقد أنها على قيد الحياة. كان من الطبيعي. ألم يدمر أسموفيل المغسول دماغه كل الفرسان الحمر في الماضي؟ لم يترك أسموفيل أي شخص يضربه على ظهره. كان من الصعب توقع بقاء مرسيدس ، بذرة بيارو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
