الفصل 783
قشعريرة.
“نعم ، هل أعجبك الترحيب؟”
‘ماذا؟’
“… أنا أتفهم.”
كان هناك 30 عمودًا على كل جانب بفواصل أربعة أمتار. كان جريد غارق لأن حجم القاعة الكبرى ، التي كانت مجرد طرف القصر ، كانت أكبر مما كان يتصور. شعر بالعجز لأن المملكة التي عمل هو وزملاؤه بجد لبنائها كانت مجرد ذرة من الغبار أمام الإمبراطورية.
‘بالطبع ، لن ينجح’.
لكن مصدر الاغتراب والخوف الذي شعر به جريد حاليًا لم يكن القاعة الكبيرة. ابتلع جريد ريقه وتحرك بحذر. في أقصى نهاية القاعة ، كان هناك شخص جالس على العرش يشاهد جريد.
بينما كان يتقدم للأمام ، استجابت طاقة القتال لـ جريد لـ ‘قوة العصر’ هذه وتعمق اللون. لاحظ بعض الناس التوهج الأحمر الأرجواني باهتمام ، بدا بعض الناس مستائين ، وبعض الناس لم يلاحظوا ذلك.
خطوة ، خطوة ، خطوة.
كان هناك عدد قليل من الناس الذين أحبوا التبادل بين الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد. طلب الإمبراطور خواندر هدنة مع مملكة صغيرة. كان يُدعى أكثر الأباطرة عجزًا. ماذا لو أبدى جريد في هذا الوقت عداء لـ ليميت ، ممثل النبلاء؟
بينما كان يتقدم للأمام ، استجابت طاقة القتال لـ جريد لـ ‘قوة العصر’ هذه وتعمق اللون. لاحظ بعض الناس التوهج الأحمر الأرجواني باهتمام ، بدا بعض الناس مستائين ، وبعض الناس لم يلاحظوا ذلك.
“… إذا زرت عاصمة الإمبراطورية لهذا السبب ، فستكون الأمور أكثر إمتاعًا مما هي عليه الآن. سأكون قادرًا على معاقبتهم بيدي. لكن أليس من المؤسف؟ أعلم أن هؤلاء الأوغاد كانوا يختبئون هنا حتى الآن”.
في الصمت.
“… أنا أتفهم.”
“الملك المدجج بالعتاد جريد يحيي جلالة الإمبراطور.”
“نعم ، ما سبب مجيئك لتجدني الآن؟” شاهد الإمبراطور الحائر جريد.
وصل جريد درج المنصة حيث وقف العرش و أحنى رأسه. جثا على ركبة واحدة وانحنى بأدب. الإمبراطور خواندر. أعظم قوة في هذا العصر. تبعه العديد من الناس و جيش ضخم غطى الأرض. لم يختلف جريد أنه كان سيد القارة. قد يكون خواندر عدوًا حاضرًا ومستقبلاً ، لكن جريد لم يستطع تخطي المجاملات. كانت الشفرات المريرة مخبأة خلف ظهره.
‘لقد جاؤوا إلى هنا لاستقبالي ، فقط حتى لا يقولوا مرحبا’.
“أنت حقا الملك البطل.” يبدو أن لديه شعر أبيض طبيعي. كان شعر الإمبراطور الأبيض لامعًا ، على عكس الشعر المعتاد الذي كان يمتلكه كبار السن. “ملك مملكة مدجج بالعتاد ، أرحب بك من صميم القلب في الإمبراطورية. سأحييك. أنا الإمبراطور.”
“… أنا أتفهم.”
هل كانت هناك حاجة إلى مقدمة طويلة؟ كلمة إمبراطور تعني أنه كان بالفعل سيد السماء والأرض. لم يكن خواندر متعجرفًا ، لكن كونه إمبراطورًا كان موقفًا ضخمًا.
حتى الإمبراطور عامل جريد كملك ، لكن صاحب الصوت تجاهل كل ألقابه. عبس جريد والإمبراطور من الوقاحة.
قشعريرة.
توقع جريد أن الإمبراطور لن يكون سهلاً. لكنه لم يكن يعلم أن الأمر سيكون بهذا القدر.
‘ما هذا؟’
كانت الكلمات مليئة بالمعاني الخفية. كان الإمبراطور يبتسم بوجه جيد ، لكن لم يكن هناك محاباة في العيون الرمادية التي بدت وكأنها وحش.
عرف جريد فور دخوله القاعة. أدرك جريد سبب القشعريرة في عموده الفقري وأدرك سبب شعوره بالخوف. هل كان ذلك بسبب خطوط الأشخاص الأقوياء على اليسار واليمين؟ الشخص ذو المصدر المباشر لهذا الخوف الهائل كان الإمبراطور.
“هل هم الأركان الخمسة؟”
“… الزعيم النهائي؟”
كما ذكرنا عدة مرات من قبل ، كانت قوة الـ NPC غالبًا متناسبة مع وضعه. على وجه الخصوص ، كان أولئك الذين يمثلون أمة أو عشيرة عظماء حقًا. كانت عشيرة الماء والعيون الشريرة أمثلة جيدة. ما مدى قوة الإمبراطور ، سيد القارة؟
كان من المستحيل ملاحظة الإمبراطور باستخدام عيون الحداد الأسطوري أو مراقبة الشخصية. كان الاختلاف في المستويات كبيرًا جدًا. لكن بصيرة جريد العالية أخبرته أن الإمبراطور كان قوياً. لا يمكن لجريد التغاضي عنه!
“…”
‘أليس هذا فوق التوقعات؟’
‘ماذا؟’
كما ذكرنا عدة مرات من قبل ، كانت قوة الـ NPC غالبًا متناسبة مع وضعه. على وجه الخصوص ، كان أولئك الذين يمثلون أمة أو عشيرة عظماء حقًا. كانت عشيرة الماء والعيون الشريرة أمثلة جيدة. ما مدى قوة الإمبراطور ، سيد القارة؟
‘المستوى الأسطوري…’
توقع جريد أن الإمبراطور لن يكون سهلاً. لكنه لم يكن يعلم أن الأمر سيكون بهذا القدر.
“النية أن يكسر جريد الهدنة أولاً. ماذا سيحدث إذا تم تدمير اتفاقية الهدنة التي أبرمها جلالته من جانب واحد من قبل الطرف الآخر؟ سيكون ذلك وصمة عار مطلقة. و سينخفض موقفه السياسي إلى حد يمكن لا يمكن تخيله”.
‘المستوى الأسطوري…’
[ريجال]
قد يجعل النظام ‘الإمبراطور’ معادلاً لـ ‘الأسطورة’. كان من الطبيعي عند التفكير في الأمر. ألن يكون مؤسس الإمبراطورية أسطورة؟ كان النسب الملكي خاصًا.
“قد يكون ذلك مؤقتا ، لكننا حلفاء. من الطبيعي أن نحترمك أنا وشعبي. تمامًا كما كنت مؤدبًا معي”.
“نعم ، هل أعجبك الترحيب؟”
المستوى: 475
“إنه أكثر مما أستحقه. أنا سعيد لأنك كنت على استعداد لقبول طلبي المفاجئ للزيارة”.
قام فيرادين ، العقل المدبر لانضمام ليميت للإمبراطورة ، بجمع نخب الخالد.
“قد يكون ذلك مؤقتا ، لكننا حلفاء. من الطبيعي أن نحترمك أنا وشعبي. تمامًا كما كنت مؤدبًا معي”.
“نعم ، أكشف عن ذلك.”
كانت الكلمات مليئة بالمعاني الخفية. كان الإمبراطور يبتسم بوجه جيد ، لكن لم يكن هناك محاباة في العيون الرمادية التي بدت وكأنها وحش.
“قد يكون ذلك مؤقتا ، لكننا حلفاء. من الطبيعي أن نحترمك أنا وشعبي. تمامًا كما كنت مؤدبًا معي”.
“نعم ، ما سبب مجيئك لتجدني الآن؟” شاهد الإمبراطور الحائر جريد.
توقع جريد أن الإمبراطور لن يكون سهلاً. لكنه لم يكن يعلم أن الأمر سيكون بهذا القدر.
“جئت لأقول شكراً لجلالة الملك الذي أعطانا رحمة الهدنة”.
كان من المستحيل ملاحظة الإمبراطور باستخدام عيون الحداد الأسطوري أو مراقبة الشخصية. كان الاختلاف في المستويات كبيرًا جدًا. لكن بصيرة جريد العالية أخبرته أن الإمبراطور كان قوياً. لا يمكن لجريد التغاضي عنه!
“رحمة الهدنة.”
لم يكن جريد يقوم فقط بقمع غضبه. أعاد الاستفزاز إلى ليميت في شكل آخر. لعب جانب ضد الآخر.
ارتعدت عيون الإمبراطور. ما هو السبب الذي جعل الإمبراطورية تقدم أولاً هدنة لمملكة مدجج بالعتاد؟ عندما كانت الإمبراطورية على وشك غزو فالهالا ، تجمع الجيش الكبير لمملكة مدجج بالعتاد على حدود الإمبراطورية.
قد يجعل النظام ‘الإمبراطور’ معادلاً لـ ‘الأسطورة’. كان من الطبيعي عند التفكير في الأمر. ألن يكون مؤسس الإمبراطورية أسطورة؟ كان النسب الملكي خاصًا.
هذا صحيح. لم يرغب الإمبراطور في الاعتراف بذلك ، لكن الإمبراطورية كانت قد انهارت قبل مملكة مدجج بالعتاد. أُجبرت الإمبراطورية ، التي لطالما داست من جانب واحد على الدول الأجنبية ، على أن تكون دبلوماسية لأول مرة. كان هذا عارًا مؤلمًا على الإمبراطورية. إذا كان ذلك ممكنًا ، لم يرغب خواندر في التذكر مرة أخرى وتمنى محو ذلك من تاريخ الإمبراطورية.
راشيل ، دوق آخر كان ينظر إلى طاقة القتال لـ جريد منذ البداية ، هدأ من روعه.
الآن هذا الشخص أثار حرج الإمبراطورية. لم يكن لدى جريد مثل هذه النوايا ، لكن الإمبراطور أساء فهمها.
“هل أتيت حقًا بهذه الطريقة فقط لتقول شكرًا؟”
‘ابن العاهرة هذا يجرؤ؟’
كان ليميت يتطلع إلى ذلك.
ملك اللكم ريجال. أحد دوقات الإمبراطورية السبعة وقبطان سلاح الجو. قاد فرقة من 500 غريفون و 300 وايفرن. كما قاد ريجال جيشا قوامه 100،000 إلى 1،000،000 جندي وكان لديه فخر كبير بنفسه والإمبراطورية. لم يستطع ريجال أن يغفر لـ جريد لتجاهله الإمبراطورية وادعائه فجأة أنه ملك.
كانت المرأة الجميلة التي أعطت شعورًا بالبرودة ، مرسيدس. لم تستطع صاحبة هذا الجمال ، الفارس الأول أن ترفع عينيها عن جريد. كانت يقظة واضحة. كانت مرسيدس خائفة من جريد. كان ذلك لأن رؤيتها الفطرية لفهم موهبة وإمكانات الهدف لم تتمكن من قياس جريد بشكل صحيح. كان هناك شعور غير معروف في الكتف الذي لمسه جريد قبل ساعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذا الأمر ، مما تسبب في شعور مرسيدس بارتباك أكبر.
راشيل ، دوق آخر كان ينظر إلى طاقة القتال لـ جريد منذ البداية ، هدأ من روعه.
لكنه لم يظهرها في الخارج. كان من المستحيل الشك في تابع أمام جريد.
“الشخص الآخر ضيف شرف. لا تنشغل باستفزازاته. هل ستسبب إحراجًا دوليًا لمجرد أنك لا تستطيع قمع غضبك؟ حسنًا ، لا أعرف ما إذا كان هذا استفزازًا حقًا. كوكوك!”
“الشخص الآخر ضيف شرف. لا تنشغل باستفزازاته. هل ستسبب إحراجًا دوليًا لمجرد أنك لا تستطيع قمع غضبك؟ حسنًا ، لا أعرف ما إذا كان هذا استفزازًا حقًا. كوكوك!”
كانت راشيل من سلالة ديهاكل ، وهي وكيل جدير بالتقدير عند تأسيس الإمبراطورية ورماح أسطوري. استخدمت الرمح وكانت منافسة لـ كيرينوس ، أفضل رماح في القارة. جعلتها روح الشفق التي ربتها في الحرب تشبه الفرسان الحمر.
‘ماذا يمكنني أن أفعل حيال المستوى المنخفض للفئات غير القتالية؟’
شعر جريد بالجو وتذمر داخليًا.
“الشخص الآخر ضيف شرف. لا تنشغل باستفزازاته. هل ستسبب إحراجًا دوليًا لمجرد أنك لا تستطيع قمع غضبك؟ حسنًا ، لا أعرف ما إذا كان هذا استفزازًا حقًا. كوكوك!”
‘لقد جاؤوا إلى هنا لاستقبالي ، فقط حتى لا يقولوا مرحبا’.
“لكن هذا غريب. الدوق ليميت ، كيف تعرف عن الخالد؟ هل أنت من أرسل الخالد إلى مملكة مدجج بالعتاد؟”
لقد كانت سيئة. ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ كانوا القوي وجريد كان الضعيف. يجب أن يتحمل أي معاملة تلقاها. إلى الان.
لكن مصدر الاغتراب والخوف الذي شعر به جريد حاليًا لم يكن القاعة الكبيرة. ابتلع جريد ريقه وتحرك بحذر. في أقصى نهاية القاعة ، كان هناك شخص جالس على العرش يشاهد جريد.
[ريجال]
كانت الكلمات مليئة بالمعاني الخفية. كان الإمبراطور يبتسم بوجه جيد ، لكن لم يكن هناك محاباة في العيون الرمادية التي بدت وكأنها وحش.
المستوى: 439
“النية أن يكسر جريد الهدنة أولاً. ماذا سيحدث إذا تم تدمير اتفاقية الهدنة التي أبرمها جلالته من جانب واحد من قبل الطرف الآخر؟ سيكون ذلك وصمة عار مطلقة. و سينخفض موقفه السياسي إلى حد يمكن لا يمكن تخيله”.
المهنة: راكب
كان جريد عدو الإمبراطور وسيكون عدوًا له في أي وقت في المستقبل. لن يكون من الصعب على الإمبراطور أن يرى أن جريد كان يلعب جانبًا واحدًا ضده. كان جريد يلعب جانبًا ضد الآخر وكان ليميت يفعل الشيء نفسه. لكن من المدهش أن الإمبراطور وقع في غرام ذلك. لم يعتقد أن الأمر سخيف. كانت المشكلة أن ليميت كان في فصيل الإمبراطورة. على وجه الخصوص ، كان الإمبراطور قد قام مؤخرًا بتأديب ليميت و الفرسان الحمر. اعتقد الإمبراطور أنه لن يكون من غير المعتاد أن يكون لـ ليميت ضغينة ضده وأن يكون ليميت وراء غزو مملكة مدجج بالعتاد.
الاحصائيات: ؟؟؟؟
أبرز جريد ‘صاحب الجلالة’ عدة مرات. كان من المفترض أن يدفع ليميت باعتباره يتعارض مع إرادة الإمبراطور.
المهارات: ؟؟؟؟
قشعريرة.
[راشيل]
سيضعف ولاء ليميت للإمبراطور ويمكن أن يتحول إلى الإمبراطورة. هذا صحيح. كان لاستفزاز ليميت نحو جريد هدف واضح. في هذه اللحظة ، كان جريد على وشك أن يستفز.
المستوى: 475
المهنة: رماح
هذا صحيح. لم يرغب الإمبراطور في الاعتراف بذلك ، لكن الإمبراطورية كانت قد انهارت قبل مملكة مدجج بالعتاد. أُجبرت الإمبراطورية ، التي لطالما داست من جانب واحد على الدول الأجنبية ، على أن تكون دبلوماسية لأول مرة. كان هذا عارًا مؤلمًا على الإمبراطورية. إذا كان ذلك ممكنًا ، لم يرغب خواندر في التذكر مرة أخرى وتمنى محو ذلك من تاريخ الإمبراطورية.
احصائيات: ؟؟؟؟
‘ماذا؟’
مهارات: ؟؟؟؟
“المنظمة المسماة الخالد موجودة الآن هنا في تيتان. السبب الحقيقي لقدومك إلى الإمبراطورية هو مطاردتهم. هل يمكنني قول ذلك؟”
“هل هم الأركان الخمسة؟”
ملك اللكم ريجال. أحد دوقات الإمبراطورية السبعة وقبطان سلاح الجو. قاد فرقة من 500 غريفون و 300 وايفرن. كما قاد ريجال جيشا قوامه 100،000 إلى 1،000،000 جندي وكان لديه فخر كبير بنفسه والإمبراطورية. لم يستطع ريجال أن يغفر لـ جريد لتجاهله الإمبراطورية وادعائه فجأة أنه ملك.
كان جريد يؤكد معلومات هؤلاء الغرباء عندما سمع صوت جديد في أذنيه.
“جئت لأقول شكراً لجلالة الملك الذي أعطانا رحمة الهدنة”.
“هل أتيت حقًا بهذه الطريقة فقط لتقول شكرًا؟”
“هل هم الأركان الخمسة؟”
حتى الإمبراطور عامل جريد كملك ، لكن صاحب الصوت تجاهل كل ألقابه. عبس جريد والإمبراطور من الوقاحة.
كان هناك 30 عمودًا على كل جانب بفواصل أربعة أمتار. كان جريد غارق لأن حجم القاعة الكبرى ، التي كانت مجرد طرف القصر ، كانت أكبر مما كان يتصور. شعر بالعجز لأن المملكة التي عمل هو وزملاؤه بجد لبنائها كانت مجرد ذرة من الغبار أمام الإمبراطورية.
“راينهاردت تعرضت للهجوم مؤخرًا من قبل منظمة تدعى الخالد؟”
“رحمة الهدنة.”
ظهرت معلومات الشخص الذي بدأ الحجة في عيون جريد.
شعر جريد بالجو وتذمر داخليًا.
[ليميت]
هل هذا صحيح؟ كانت مرسيدس متأكدة من أنه لم يكن صحيح. كان جميع الفرسان مخلصين لسيدهم. كان قدر الفارس أن يظل مخلصًا حتى لو لم يعجبهم ما كان يفعله سيدهم. شعرت مرسيدس وكأنها حُرمت من وجودها.
المستوى: 468
هل هذا صحيح؟ كانت مرسيدس متأكدة من أنه لم يكن صحيح. كان جميع الفرسان مخلصين لسيدهم. كان قدر الفارس أن يظل مخلصًا حتى لو لم يعجبهم ما كان يفعله سيدهم. شعرت مرسيدس وكأنها حُرمت من وجودها.
المهنة: دوق السيف
كانت راشيل من سلالة ديهاكل ، وهي وكيل جدير بالتقدير عند تأسيس الإمبراطورية ورماح أسطوري. استخدمت الرمح وكانت منافسة لـ كيرينوس ، أفضل رماح في القارة. جعلتها روح الشفق التي ربتها في الحرب تشبه الفرسان الحمر.
احصائيات: ؟؟؟
مهارات: ؟؟؟
احصائيات: ؟؟؟
سيد الفرسان الحمر وأفضل سياف في الإمبراطورية. سمع جريد أيضًا عن دوق السيف ليميت. تجاهل ليميت جريد التعيس والإمبراطور واستمر في الحديث.
كان هناك 30 عمودًا على كل جانب بفواصل أربعة أمتار. كان جريد غارق لأن حجم القاعة الكبرى ، التي كانت مجرد طرف القصر ، كانت أكبر مما كان يتصور. شعر بالعجز لأن المملكة التي عمل هو وزملاؤه بجد لبنائها كانت مجرد ذرة من الغبار أمام الإمبراطورية.
“المنظمة المسماة الخالد موجودة الآن هنا في تيتان. السبب الحقيقي لقدومك إلى الإمبراطورية هو مطاردتهم. هل يمكنني قول ذلك؟”
“جئت لأقول شكراً لجلالة الملك الذي أعطانا رحمة الهدنة”.
“جئت إلى هنا لاصطياد الخالد؟”
المهنة: راكب
قد تكون الإمبراطورية أمة أكبر من مملكة مدجج بالعتاد ، لكن ليمت كان دوقًا وكان جريد ملكًا. مهما كانت الحقيقة ، كان من باب المجاملة الأساسية معاملته على الأقل ظاهريًا كملك. ومع ذلك ، لم يُظهر ليميت أي أخلاق تجاه جريد. شعر وكأن مملكة مدجج بالعتاد بأكملها تم تجاهلها. ظهرت ابتسامة على وجه ليميت وهو يرى طاقة القتال الثائرة لجريد.
‘لقد جاؤوا إلى هنا لاستقبالي ، فقط حتى لا يقولوا مرحبا’.
“نعم ، أكشف عن ذلك.”
‘ماذا؟’
كان هناك عدد قليل من الناس الذين أحبوا التبادل بين الإمبراطورية ومملكة مدجج بالعتاد. طلب الإمبراطور خواندر هدنة مع مملكة صغيرة. كان يُدعى أكثر الأباطرة عجزًا. ماذا لو أبدى جريد في هذا الوقت عداء لـ ليميت ، ممثل النبلاء؟
“راينهاردت تعرضت للهجوم مؤخرًا من قبل منظمة تدعى الخالد؟”
سيضعف ولاء ليميت للإمبراطور ويمكن أن يتحول إلى الإمبراطورة. هذا صحيح. كان لاستفزاز ليميت نحو جريد هدف واضح. في هذه اللحظة ، كان جريد على وشك أن يستفز.
كان ليميت هو الشخص المتضارب بين إغراء الإمبراطورة و ولاءه للإمبراطور. الآن يبدو أنه راسخ بقوة بجانب الإمبراطورة. أدت تصرفات الإمبراطور في إبقاء الفرسان الحمر تحت المراقبة إلى أسوأ نتيجة.
كان تحريض جريد وضعًا مثاليًا. سيكون خواندر رجلاً مثيرًا للشفقة يتجاهله ملك مملكة صغيرة بينما ليميت ، زعيم فصيل الإمبراطورة ، سوف يقمع هذا الملك. بمجرد انتشار هذه الشائعات ، سيصبح منصب الإمبراطورة أكبر بكثير من ذي قبل.
كانت المرأة الجميلة التي أعطت شعورًا بالبرودة ، مرسيدس. لم تستطع صاحبة هذا الجمال ، الفارس الأول أن ترفع عينيها عن جريد. كانت يقظة واضحة. كانت مرسيدس خائفة من جريد. كان ذلك لأن رؤيتها الفطرية لفهم موهبة وإمكانات الهدف لم تتمكن من قياس جريد بشكل صحيح. كان هناك شعور غير معروف في الكتف الذي لمسه جريد قبل ساعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذا الأمر ، مما تسبب في شعور مرسيدس بارتباك أكبر.
كان ليميت يتطلع إلى ذلك.
في الصمت.
“… إذا زرت عاصمة الإمبراطورية لهذا السبب ، فستكون الأمور أكثر إمتاعًا مما هي عليه الآن. سأكون قادرًا على معاقبتهم بيدي. لكن أليس من المؤسف؟ أعلم أن هؤلاء الأوغاد كانوا يختبئون هنا حتى الآن”.
مهارات: ؟؟؟
جريد لم يقع في استفزازات ليميت. جعله الوصول إلى المركز الأول بين ملياري مستخدم أكثر حكمة وحذرا.
“لكن هذا غريب. الدوق ليميت ، كيف تعرف عن الخالد؟ هل أنت من أرسل الخالد إلى مملكة مدجج بالعتاد؟”
“رحمة الهدنة.”
لم يكن جريد يقوم فقط بقمع غضبه. أعاد الاستفزاز إلى ليميت في شكل آخر. لعب جانب ضد الآخر.
“النية أن يكسر جريد الهدنة أولاً. ماذا سيحدث إذا تم تدمير اتفاقية الهدنة التي أبرمها جلالته من جانب واحد من قبل الطرف الآخر؟ سيكون ذلك وصمة عار مطلقة. و سينخفض موقفه السياسي إلى حد يمكن لا يمكن تخيله”.
“هل أنت غير راضٍ عن اتفاقية الهدنة التي أبرمها جلالته؟ لهذا السبب هاجمت مملكة مدجج بالعتاد بينما خرقت اتفاقية الهدنة التي وضعها جلالته بنفسه؟”
المستوى: 475
أبرز جريد ‘صاحب الجلالة’ عدة مرات. كان من المفترض أن يدفع ليميت باعتباره يتعارض مع إرادة الإمبراطور.
لقد كانت سيئة. ولكن ماذا يستطيع أن يفعل؟ كانوا القوي وجريد كان الضعيف. يجب أن يتحمل أي معاملة تلقاها. إلى الان.
‘بالطبع ، لن ينجح’.
قد يجعل النظام ‘الإمبراطور’ معادلاً لـ ‘الأسطورة’. كان من الطبيعي عند التفكير في الأمر. ألن يكون مؤسس الإمبراطورية أسطورة؟ كان النسب الملكي خاصًا.
كان جريد عدو الإمبراطور وسيكون عدوًا له في أي وقت في المستقبل. لن يكون من الصعب على الإمبراطور أن يرى أن جريد كان يلعب جانبًا واحدًا ضده. كان جريد يلعب جانبًا ضد الآخر وكان ليميت يفعل الشيء نفسه. لكن من المدهش أن الإمبراطور وقع في غرام ذلك. لم يعتقد أن الأمر سخيف. كانت المشكلة أن ليميت كان في فصيل الإمبراطورة. على وجه الخصوص ، كان الإمبراطور قد قام مؤخرًا بتأديب ليميت و الفرسان الحمر. اعتقد الإمبراطور أنه لن يكون من غير المعتاد أن يكون لـ ليميت ضغينة ضده وأن يكون ليميت وراء غزو مملكة مدجج بالعتاد.
“أصبح الوضع صاخبًا ، فلنستمتع بالعشاء”.
لكنه لم يظهرها في الخارج. كان من المستحيل الشك في تابع أمام جريد.
غرق جريد عندما أكد أسماء ومستوى المشجعين الذين حضروا العشاء. كان المستوى المتوسط لقوى الإمبراطورية أعلى من بيارو. كانت المشكلة أن بيارو كان لديه فئة مزارع. كانت قوة الإمبراطورية بمثابة ضغط هائل وشعر جريد بالقلق بشأن المستقبل غير المؤكد. ولكن كان هناك شخص أكثر توترا منه.
“أصبح الوضع صاخبًا ، فلنستمتع بالعشاء”.
“إنه ليس تافها.”
حاول الإمبراطور تهدئة الأمور قدر الإمكان.
‘لقد جاؤوا إلى هنا لاستقبالي ، فقط حتى لا يقولوا مرحبا’.
بعد ذلك.
المهنة: راكب
‘ماذا يمكنني أن أفعل حيال المستوى المنخفض للفئات غير القتالية؟’
ملك اللكم ريجال. أحد دوقات الإمبراطورية السبعة وقبطان سلاح الجو. قاد فرقة من 500 غريفون و 300 وايفرن. كما قاد ريجال جيشا قوامه 100،000 إلى 1،000،000 جندي وكان لديه فخر كبير بنفسه والإمبراطورية. لم يستطع ريجال أن يغفر لـ جريد لتجاهله الإمبراطورية وادعائه فجأة أنه ملك.
غرق جريد عندما أكد أسماء ومستوى المشجعين الذين حضروا العشاء. كان المستوى المتوسط لقوى الإمبراطورية أعلى من بيارو. كانت المشكلة أن بيارو كان لديه فئة مزارع. كانت قوة الإمبراطورية بمثابة ضغط هائل وشعر جريد بالقلق بشأن المستقبل غير المؤكد. ولكن كان هناك شخص أكثر توترا منه.
“جئت إلى هنا لاصطياد الخالد؟”
‘ذلك الجريد…’
قشعريرة.
كانت المرأة الجميلة التي أعطت شعورًا بالبرودة ، مرسيدس. لم تستطع صاحبة هذا الجمال ، الفارس الأول أن ترفع عينيها عن جريد. كانت يقظة واضحة. كانت مرسيدس خائفة من جريد. كان ذلك لأن رؤيتها الفطرية لفهم موهبة وإمكانات الهدف لم تتمكن من قياس جريد بشكل صحيح. كان هناك شعور غير معروف في الكتف الذي لمسه جريد قبل ساعة. كانت هذه هي المرة الأولى التي تشعر فيها بهذا الأمر ، مما تسبب في شعور مرسيدس بارتباك أكبر.
الاحصائيات: ؟؟؟؟
“إنه ليس تافها.”
توقع جريد أن الإمبراطور لن يكون سهلاً. لكنه لم يكن يعلم أن الأمر سيكون بهذا القدر.
جاء دوق السيف ليميت إلى جانبها وهمست، “إضربي جريد”.
كانت الكلمات مليئة بالمعاني الخفية. كان الإمبراطور يبتسم بوجه جيد ، لكن لم يكن هناك محاباة في العيون الرمادية التي بدت وكأنها وحش.
“نعم…؟”
‘بالطبع ، لن ينجح’.
“ليس عليكِ قتله بنفسك. فقط أخبرِ جريد أن الإمبراطورية أمرتكِ بضربه”.
كان ليميت هو الشخص المتضارب بين إغراء الإمبراطورة و ولاءه للإمبراطور. الآن يبدو أنه راسخ بقوة بجانب الإمبراطورة. أدت تصرفات الإمبراطور في إبقاء الفرسان الحمر تحت المراقبة إلى أسوأ نتيجة.
“هل تريد أن توضح أن الإمبراطورية تهاجم ضيف شرف؟ هل يمكنني أن أسأل لماذا؟”
بعد ذلك.
“النية أن يكسر جريد الهدنة أولاً. ماذا سيحدث إذا تم تدمير اتفاقية الهدنة التي أبرمها جلالته من جانب واحد من قبل الطرف الآخر؟ سيكون ذلك وصمة عار مطلقة. و سينخفض موقفه السياسي إلى حد يمكن لا يمكن تخيله”.
عضت مرسيدس شفتيها حتى تدفق الدم وهي تنظر بين الإمبراطور و جريد. في نفس الوقت في قصر الامبراطورة ماري.
“…”
“… أنا أتفهم.”
كان ليميت هو الشخص المتضارب بين إغراء الإمبراطورة و ولاءه للإمبراطور. الآن يبدو أنه راسخ بقوة بجانب الإمبراطورة. أدت تصرفات الإمبراطور في إبقاء الفرسان الحمر تحت المراقبة إلى أسوأ نتيجة.
همس ليميت إلى مرسيدس الحزينة. “الإمبراطورة ستمنح القوات لدعمك. إنهم مستحضروا الأرواح الجيدون. اضربِ جريد عندما يعود إلى مملكة مدجج بالعتاد.”
همس ليميت إلى مرسيدس الحزينة. “الإمبراطورة ستمنح القوات لدعمك. إنهم مستحضروا الأرواح الجيدون. اضربِ جريد عندما يعود إلى مملكة مدجج بالعتاد.”
بعد ذلك.
“… أنا أتفهم.”
خطوة ، خطوة ، خطوة.
هل هذا صحيح؟ كانت مرسيدس متأكدة من أنه لم يكن صحيح. كان جميع الفرسان مخلصين لسيدهم. كان قدر الفارس أن يظل مخلصًا حتى لو لم يعجبهم ما كان يفعله سيدهم. شعرت مرسيدس وكأنها حُرمت من وجودها.
جريد لم يقع في استفزازات ليميت. جعله الوصول إلى المركز الأول بين ملياري مستخدم أكثر حكمة وحذرا.
عضت مرسيدس شفتيها حتى تدفق الدم وهي تنظر بين الإمبراطور و جريد. في نفس الوقت في قصر الامبراطورة ماري.
“جئت إلى هنا لاصطياد الخالد؟”
“هذه هي فرصة عظيمة. سنعرض لجريد قوتنا.”
قام فيرادين ، العقل المدبر لانضمام ليميت للإمبراطورة ، بجمع نخب الخالد.
كان من المستحيل ملاحظة الإمبراطور باستخدام عيون الحداد الأسطوري أو مراقبة الشخصية. كان الاختلاف في المستويات كبيرًا جدًا. لكن بصيرة جريد العالية أخبرته أن الإمبراطور كان قوياً. لا يمكن لجريد التغاضي عنه!
ترجمة : Don Kol
“…”
“الملك المدجج بالعتاد جريد يحيي جلالة الإمبراطور.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
