الفصل 734
بعد وقت قصير من انتهاء الغارة على نول.
“جيد! ادخل!”
“ألن يحتاج الجنود إلى استراحة؟ دعونا نأخذ استراحة في ريدان”.
‘المعلومات كانت خاطئة…! تقول الشائعات أن مملكة مدجج بالعتاد لديها فقط 60 ألف جندي. لكن كيف يمكن أن يكون هناك 40 ألف جندي في ريدان وهي ليست العاصمة… ! يجب أن يكون لدى مملكة مدجج بالعتاد أكثر من 100،000 جندي على الأقل!
“شكرًا لك على تفكيرك العميق!”
[(مثبت) لأول مرة في التاريخ ، تنخرط الإمبراطورية في ‘الدبلوماسية’. معنى هذا الحادث أكبر بكثير مما يتصور.]
شجع كريس الجنود على أخذ قسط من الراحة قبل العودة إلى المنزل. كان الجنود يبكون على ما يبدوا. سار الجنود دون انقطاع لأنهم اعتقدوا أن جريد في خطر ، ثم حاربوا مصاصي الدماء بعد عبور الصحراء. كانوا جسديا وعقليا في حالة صعبة. كانت عيونهم مظلمة عند التفكير في عبور الصحراء مرة أخرى للعودة إلى ديارهم. يوصى بأخذ قسط من الراحة. كانت استراحة في ريدان ، العاصمة الثانية. كان من الواضح أنه عسل حلو.
“لا… يمكن أن تستمر من سنة واحدة إلى عشرين سنة. ما يصل إلى عشرين سنة”.
“اترك الباقي لي وعد.”
“إذا لم يقم أحد بالمهمة الدبلوماسية حتى الآن ، فهذا يعني أنهم لا يرون ميزة كونك دبلوماسيًا. لا بأس. ليس لدي أي نية للتدخل مع هوروي. أفضل اختيار شخص جديد.”
أخبر كريس جريد وهو يبتسم للجنود المبتهجين.
تونغ! تونغ! تودونغ!
وأعرب جريد عن تقديره. “شكرًا لك على رعاية الجنود. سيكلف توفير أماكن إقامة ووجبات لعشرات الآلاف من الأشخاص الكثير من المال.”
“الدوق كريس يعود منتصرا!”
“من الطبيعي أن تكون دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد. إنه شيئًا يجب أن تكون شاكرا له.”
[(مثبت) لأول مرة في التاريخ ، تنخرط الإمبراطورية في ‘الدبلوماسية’. معنى هذا الحادث أكبر بكثير مما يتصور.]
“… يشعر بشعور جيد.”
“ألم يظهر سليل الملك غير المهزوم في فالهالا و دفع الفرسان الحمر إلى نقطة الانهيار؟ الإمبراطور خائف من سليل الملك غير المهزوم.”
شعر جريد بالإنجاز. وجود زملاء أقوياء جعله سعيدا. انجرفت كآبة الأيام التي كان فيها بمفرده.
وأعرب جريد عن تقديره. “شكرًا لك على رعاية الجنود. سيكلف توفير أماكن إقامة ووجبات لعشرات الآلاف من الأشخاص الكثير من المال.”
***
انفتح باب مكتب جريد وركض هوروي. كان هوروي شخصًا حاول البقاء بجانب جريد قدر الإمكان. حتى اليوم ، كان يحرس أمام مكتب جريد باسم ‘مرافقة’.
“ماذا؟ ما هذه القوة؟”
“…؟”
“هل هذه هي قوة مملكة مدجج بالعتاد؟”
ابتسم لاويل وشرح قائلاً: “جلالة الملك شكّل جيشًا للإغارة على نول ، لكن التوقيت كان رائعًا. ذلك لأن الإمبراطورية جمعت معظم قواتها في فالهالا ، بينما جمعت قوة في ريدان ، مؤخرة الإمبراطورية. اعتقد الإمبراطور أنك تشكل تهديدًا للإمبراطورية”.
“إذا كنت تريد إجراء مقابلة معي ، تعال إلى ريدان.”
“شكرًا لك على تفكيرك العميق!”
كانت هذه كلمات كريس ، أمل كندا. نظرًا لأنه كان مشغولًا بصفته دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد ، فقد رفض عقد مؤتمر صحفي في الواقع. لم يستطع تحمل إضاعة كل هذا الوقت. وافقت وسائل الإعلام الكندية على موقفه. أرسلوا المراسلين إلى ريدان.
“نعم ، هذا صحيح. بالطبع ، درجة صعوبة المهمة عالية جدًا. سيستغرق الأمر نصف عام على الأقل لإكمال المهمة.”
في هذه المرحلة ، كان الشاغل الوحيد للصحفيين هو المسابقة الوطنية. تلقى المصنف الكندي الأبرز ، كريس ، دعمًا ساحقًا من الشعب الكندي. لقد كان في المركز الأول في التصنيف العالمي لأكثر من عام. لقد أرادوا معرفة رأيه في المسابقة الوطنية الثالثة ، وما هي رؤيته وما يمكن أن يحققه. كان لدى المراسلين مئات الأسئلة لطرحها على كريس ، وكان العديد منها متعلقًا بالمسابقة الوطنية.
ترجمة : Don Kol
لكن الآن.
“هل هذه هي قوة مملكة مدجج بالعتاد؟”
“الدوق كريس يعود منتصرا!”
“ربما يكون الأمر أكثر من مجرد إشاعات.”
تونغ!
‘مملكة مدجج بالعتاد…! كيف يمكن لمملكة جديدة أن يكون لها هذا القدر من القوة…؟ هذه هي قوة جريد!’
تونغ! تونغ! تودونغ!
[طلب إمبراطور الإمبراطورية الصحراوية ، خواندر ، صنع السلام مع المملكة!]
غيّر موكب عشرات الآلاف من الجنود في أعقاب كريس عند عودته من اهتمام المراسلين.
ترجمة : Don Kol
“قُدرت القوة الإجمالية لمملكة مدجج بالعتاد بـ 60،000…؟”
تلاشى الضجيج في الهواء فجأة. صمتت ريدان. كان من الصعب تصديق ذلك حتى عندما سمعوا ذلك من مبعوث الإمبراطورية. هل تريد الإمبراطورية صنع ‘السلام’؟ هل سيعقدون هدنة مع العدو إذا أراد الملك المدجج بالعتاد ذلك؟
‘المعلومات كانت خاطئة…! تقول الشائعات أن مملكة مدجج بالعتاد لديها فقط 60 ألف جندي. لكن كيف يمكن أن يكون هناك 40 ألف جندي في ريدان وهي ليست العاصمة… ! يجب أن يكون لدى مملكة مدجج بالعتاد أكثر من 100،000 جندي على الأقل!
“شكرًا لك على تفكيرك العميق!”
‘مملكة مدجج بالعتاد…! كيف يمكن لمملكة جديدة أن يكون لها هذا القدر من القوة…؟ هذه هي قوة جريد!’
“نعم ، هذا صحيح. بالطبع ، درجة صعوبة المهمة عالية جدًا. سيستغرق الأمر نصف عام على الأقل لإكمال المهمة.”
اهتمت وسائل الإعلام بالموكب العظيم للجنود خلف كريس. كانوا متحمسين للعثور على دليل على أن قوة مملكة مدجج بالعتاد كانت أكثر من الشائعات. لقد كانت مغرفة. لكن السبق الصحفي الحقيقي حدث بعد ذلك.
“من الطبيعي أن تكون دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد. إنه شيئًا يجب أن تكون شاكرا له.”
“وصل مبعوث من الإمبراطورية الصحراوية!”
[طلب إمبراطور الإمبراطورية الصحراوية ، خواندر ، صنع السلام مع المملكة!]
“ماذا؟”
“…”
“هاه؟”
بدا كريس مضطربًا عند رؤية المبعوث. لقد كان قلقًا بالفعل مما سيتحدث عنه كلب الإمبراطورية.
تفاجأ كريس والمراسلين. أرسلت الإمبراطورية مبعوثا؟ لماذا؟
لاحظ كريس الجو متأخراً وقاد المبعوث إلى مكان آخر. نتيجة لذلك ، لم يعرف الصحفيون ما حدث بعد ذلك ، لكنها لم تكن مشكلة.
‘ألم تصبح الدولتان معاديتين تمامًا منذ توقف تقديم الجزية؟’
جلالة الإمبراطور يريد أن يصنع السلام مع مملكة مدجج بالعتاد. إذا كان الملك المدجج بالعتاد لا يريد أن تغزو الإمبراطورية فالهالا ، فإن الإمبراطورية ستعقد هدنة فورية مع فالهالا”.
بدا كريس مضطربًا عند رؤية المبعوث. لقد كان قلقًا بالفعل مما سيتحدث عنه كلب الإمبراطورية.
“إنها واحدة من المهام لكبار النبلاء.”
قد يكون سبب إرسال المبعوث إلى هنا هو اختبار المصالحة. بالطبع ، ستكون مصحوبة بتهديدات.
“أي أمر؟”
كان مزعجًا الآن أنه تم استهدافه من قبل الإمبراطورية. كان كريس قلقًا للغاية بشأن كيفية ضغط الإمبراطورية عليه. كان يشعر بالقلق عندما اقترب منه مبعوث الإمبراطورية. انتبه أهل ريدان و الصحفيون الكنديون.
“إنه سيء للغاية. سيكون من المفيد في نواح كثيرة إذا كان لدى هوروي القانون الدبلوماسي”.
صرح المبعوث لكريس ،”جئت لأخبرك بإرادة جلالة الإمبراطور”.
“…”
“ماذا…؟”
“…؟”
كان صوت كريس مليئا بالتوتر. تجمع عشرات الآلاف من الناس حوله ، وكان سكان ريدان والمراسلون الكنديون جميعًا متوترين. لقد كانت رسالة من خواندر ، الشخص المثالي الذي يمكنه تغيير خريطة القارة ببضع كلمات.
“تسجيل الخروج!”
ماذا يريد أن ينقل؟ لا يبدو أنه شيء جيد. يمكنهم فقط افتراض الأسوأ. في اللحظة التي شعر فيها الجميع بعدم الارتياح.
ضحك لاويل.
جلالة الإمبراطور يريد أن يصنع السلام مع مملكة مدجج بالعتاد. إذا كان الملك المدجج بالعتاد لا يريد أن تغزو الإمبراطورية فالهالا ، فإن الإمبراطورية ستعقد هدنة فورية مع فالهالا”.
تونغ!
“…؟”
“إذا كنت تريد إجراء مقابلة معي ، تعال إلى ريدان.”
“؟؟؟؟؟”
[إن قوة مملكة مدجج بالعتاد أكثر بكثير مما تُعلن.]
تلاشى الضجيج في الهواء فجأة. صمتت ريدان. كان من الصعب تصديق ذلك حتى عندما سمعوا ذلك من مبعوث الإمبراطورية. هل تريد الإمبراطورية صنع ‘السلام’؟ هل سيعقدون هدنة مع العدو إذا أراد الملك المدجج بالعتاد ذلك؟
اعتقد جريد أنه كان سخيفًا.
هل كان هناك مثل هذا الحدث الكبير في تاريخ القارة؟ لا ، لقد مارس إمبراطور الإمبراطورية دائمًا السلطة المطلقة. تم حل كل شيء حسب إرادته. كان يعرف فقط كيف يعطي الأوامر. لم ينظر إلى إرادة الآخرين. كان هذا هو الإمبراطور خواندر.
“الدوق كريس يعود منتصرا!”
بسبب ذلك.
‘هذا موضوع خارجي!’
‘مغرفة…!’
جلالة الإمبراطور يريد أن يصنع السلام مع مملكة مدجج بالعتاد. إذا كان الملك المدجج بالعتاد لا يريد أن تغزو الإمبراطورية فالهالا ، فإن الإمبراطورية ستعقد هدنة فورية مع فالهالا”.
‘هذا موضوع خارجي!’
قرر جريد.
كان الصحفيون مقتنعين. ستكون قصة مبعوث الإمبراطورية مقالة مميزة.
‘مغرفة…!’
“امم… دعنا نذهب إلى القاعة الكبرى.”
“هوروي؟”
لاحظ كريس الجو متأخراً وقاد المبعوث إلى مكان آخر. نتيجة لذلك ، لم يعرف الصحفيون ما حدث بعد ذلك ، لكنها لم تكن مشكلة.
“إذا لم يقم أحد بالمهمة الدبلوماسية حتى الآن ، فهذا يعني أنهم لا يرون ميزة كونك دبلوماسيًا. لا بأس. ليس لدي أي نية للتدخل مع هوروي. أفضل اختيار شخص جديد.”
“تسجيل الخروج!”
“قُدرت القوة الإجمالية لمملكة مدجج بالعتاد بـ 60،000…؟”
نسي الصحفيون الغرض الأصلي من مقابلة كريس وبدأوا في المغادرة.
صرح المبعوث لكريس ،”جئت لأخبرك بإرادة جلالة الإمبراطور”.
***
“آه…”
[طلب إمبراطور الإمبراطورية الصحراوية ، خواندر ، صنع السلام مع المملكة!]
كان لاويل محبطًا داخليًا ، لكنه توقع بالفعل رد فعل جريد. في اللحظة التي أومأ فيها لاويل وانحنى.
[إن قوة مملكة مدجج بالعتاد أكثر بكثير مما تُعلن.]
“ماذا؟ ما هذه القوة؟”
[(مثبت) لأول مرة في التاريخ ، تنخرط الإمبراطورية في ‘الدبلوماسية’. معنى هذا الحادث أكبر بكثير مما يتصور.]
في اللحظة التي استخدم فيها السيف الذابح لجيش الـ 100،000 في الحرب ، أسيء فهم جريد على أنه سليل الملك غير المهزوم. كانت هذه هي التداعيات.
انقلب العالم. إن وجود مملكة مدجج بالعتاد ، والتي جعلت حتى الحاكم المطلق للقارة الغربية على علم بها ، قد طغى على الجمهور. اهتزت وسائل الإعلام. كل يوم ، كانوا مشغولين بالحديث عن عظمة مملكة مدجج بالعتاد وجريد.
“ربما يكون الأمر أكثر من مجرد إشاعات.”
اعتقد جريد أنه كان سخيفًا.
ضحك لاويل.
“ما هذا الوضع؟”
***
لماذا كان الإمبراطور يفعل هذا؟ لماذا كان يطلب الصلح معهم؟ من أجل صنع السلام ، كان على استعداد لتوقيع هدنة مع فالهالا.
أخبر كريس جريد وهو يبتسم للجنود المبتهجين.
“في الحقيقة ، أليس هناك دافع خفي؟”
غيّر موكب عشرات الآلاف من الجنود في أعقاب كريس عند عودته من اهتمام المراسلين.
مكتب الملك المدجج بالعتاد. كان جريد غير المستقر يصنع الملابس الداخلية بأيدي الإله. كان يشعر بالارتباك عندما سمع صوت طرق.
كانت المنافسة الوطنية تقترب.
“أنا لاويل.”
“هاه؟”
“جيد! ادخل!”
انفتح باب مكتب جريد وركض هوروي. كان هوروي شخصًا حاول البقاء بجانب جريد قدر الإمكان. حتى اليوم ، كان يحرس أمام مكتب جريد باسم ‘مرافقة’.
رحب جريد به. لقد تغير الوضع مؤخرًا ، لذلك اعتقد أن لاويل يمكنه حل أسئلته. أراد جريد معرفة الحقيقة والتخلص من الالتباس. أعطاه لاويل إبهامه.
لكن الآن.
“عظيم.”
“إذن هل ستعطي الأمر لهوروي؟”
“ماذا؟”
“آه…”
“إنها نتيجة لجمع جلالتك الجيش في ريدان في غضون أيام.”
[(مثبت) لأول مرة في التاريخ ، تنخرط الإمبراطورية في ‘الدبلوماسية’. معنى هذا الحادث أكبر بكثير مما يتصور.]
“…؟”
تلاشى الضجيج في الهواء فجأة. صمتت ريدان. كان من الصعب تصديق ذلك حتى عندما سمعوا ذلك من مبعوث الإمبراطورية. هل تريد الإمبراطورية صنع ‘السلام’؟ هل سيعقدون هدنة مع العدو إذا أراد الملك المدجج بالعتاد ذلك؟
قدم جريد تعبيرًا كما لو أنه لا يستطيع الفهم.
كانت هذه كلمات كريس ، أمل كندا. نظرًا لأنه كان مشغولًا بصفته دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد ، فقد رفض عقد مؤتمر صحفي في الواقع. لم يستطع تحمل إضاعة كل هذا الوقت. وافقت وسائل الإعلام الكندية على موقفه. أرسلوا المراسلين إلى ريدان.
ابتسم لاويل وشرح قائلاً: “جلالة الملك شكّل جيشًا للإغارة على نول ، لكن التوقيت كان رائعًا. ذلك لأن الإمبراطورية جمعت معظم قواتها في فالهالا ، بينما جمعت قوة في ريدان ، مؤخرة الإمبراطورية. اعتقد الإمبراطور أنك تشكل تهديدًا للإمبراطورية”.
“ألم يظهر سليل الملك غير المهزوم في فالهالا و دفع الفرسان الحمر إلى نقطة الانهيار؟ الإمبراطور خائف من سليل الملك غير المهزوم.”
“…”
“ألم يظهر سليل الملك غير المهزوم في فالهالا و دفع الفرسان الحمر إلى نقطة الانهيار؟ الإمبراطور خائف من سليل الملك غير المهزوم.”
“هذه هي النتيجة. أدركت الإمبراطورية أنه من الخطر التعامل مع كلا من مدجج بالعتاد و فالهالا في نفس الوقت ، مما جعلهم يسحبون جزرة. كان على الإمبراطور أن يبدأ الإجراءات الدبلوماسية. أنا متأكد من أن اسم جلالتك سيبقى في تاريخ الإمبراطورية”.
تلاشى الضجيج في الهواء فجأة. صمتت ريدان. كان من الصعب تصديق ذلك حتى عندما سمعوا ذلك من مبعوث الإمبراطورية. هل تريد الإمبراطورية صنع ‘السلام’؟ هل سيعقدون هدنة مع العدو إذا أراد الملك المدجج بالعتاد ذلك؟
“أمم.” فهم جريد الموقف بعد سماع تفسير لاويل. لكنه ذهل. “لا أستطيع أن أفهم لماذا شعرت الإمبراطورية بالتهديد؟ ألا تستطيع قوة الإمبراطورية تدمير كلاً من مدجج بالعتاد و فالهالا؟ لماذا يشعرون بالتهديد؟”
شجع كريس الجنود على أخذ قسط من الراحة قبل العودة إلى المنزل. كان الجنود يبكون على ما يبدوا. سار الجنود دون انقطاع لأنهم اعتقدوا أن جريد في خطر ، ثم حاربوا مصاصي الدماء بعد عبور الصحراء. كانوا جسديا وعقليا في حالة صعبة. كانت عيونهم مظلمة عند التفكير في عبور الصحراء مرة أخرى للعودة إلى ديارهم. يوصى بأخذ قسط من الراحة. كانت استراحة في ريدان ، العاصمة الثانية. كان من الواضح أنه عسل حلو.
“هذا أيضًا بسبب جلالتك.”
“…؟”
“بسببي؟”
“امم… دعنا نذهب إلى القاعة الكبرى.”
ضحك لاويل.
“شكرًا لك على تفكيرك العميق!”
“ألم يظهر سليل الملك غير المهزوم في فالهالا و دفع الفرسان الحمر إلى نقطة الانهيار؟ الإمبراطور خائف من سليل الملك غير المهزوم.”
‘مملكة مدجج بالعتاد…! كيف يمكن لمملكة جديدة أن يكون لها هذا القدر من القوة…؟ هذه هي قوة جريد!’
“آه…”
بدا كريس مضطربًا عند رؤية المبعوث. لقد كان قلقًا بالفعل مما سيتحدث عنه كلب الإمبراطورية.
في اللحظة التي استخدم فيها السيف الذابح لجيش الـ 100،000 في الحرب ، أسيء فهم جريد على أنه سليل الملك غير المهزوم. كانت هذه هي التداعيات.
مكتب الملك المدجج بالعتاد. كان جريد غير المستقر يصنع الملابس الداخلية بأيدي الإله. كان يشعر بالارتباك عندما سمع صوت طرق.
“الإشاعة التي تقول إن الإمبراطورية تخشى من سليل الملك غير المهزوم صحيحة.”
كانت هذه كلمات كريس ، أمل كندا. نظرًا لأنه كان مشغولًا بصفته دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد ، فقد رفض عقد مؤتمر صحفي في الواقع. لم يستطع تحمل إضاعة كل هذا الوقت. وافقت وسائل الإعلام الكندية على موقفه. أرسلوا المراسلين إلى ريدان.
“ربما يكون الأمر أكثر من مجرد إشاعات.”
“الإشاعة التي تقول إن الإمبراطورية تخشى من سليل الملك غير المهزوم صحيحة.”
“في الواقع… إنهم خائفون.”
“الدوق كريس يعود منتصرا!”
تم تذكير جريد بفارس الموت للملك غير المهزوم و هز جسده. لم يستطع جريد تخيل مدى قوة الملك غير المهزوم عندما كان على قيد الحياة. شعر بالشفقة على الجيش الإمبراطوري الذي قاتل مع الملك غير المهزوم.
“ألم يظهر سليل الملك غير المهزوم في فالهالا و دفع الفرسان الحمر إلى نقطة الانهيار؟ الإمبراطور خائف من سليل الملك غير المهزوم.”
“لقد نجح كل شيء في النهاية. لن نضطر إلى الخوف من أي مشاكل خلال الفترة التي نحن فيها في سلام مع الإمبراطورية. الحد الأدنى لفترة الهدنة هو سنتان. علينا بناء أقصى قدر من القوة خلال هذا فترة.”
كان مزعجًا الآن أنه تم استهدافه من قبل الإمبراطورية. كان كريس قلقًا للغاية بشأن كيفية ضغط الإمبراطورية عليه. كان يشعر بالقلق عندما اقترب منه مبعوث الإمبراطورية. انتبه أهل ريدان و الصحفيون الكنديون.
“فترة السلام قصيرة جدا؟”
“ماذا؟”
“لا… يمكن أن تستمر من سنة واحدة إلى عشرين سنة. ما يصل إلى عشرين سنة”.
ماذا يريد أن ينقل؟ لا يبدو أنه شيء جيد. يمكنهم فقط افتراض الأسوأ. في اللحظة التي شعر فيها الجميع بعدم الارتياح.
“إذن أليس من الممكن لنا أن نحدّد فترة السلام لأطول فترة ممكنة؟”
ماذا يريد أن ينقل؟ لا يبدو أنه شيء جيد. يمكنهم فقط افتراض الأسوأ. في اللحظة التي شعر فيها الجميع بعدم الارتياح.
يتطلب السلام الدائم وجود متحدث جيد يتمتع بقدرة دبلوماسية عالية. إنهم بحاجة إلى استخدام المهارات الدبلوماسية والمحادثة للتفاوض مع الخصم. لسوء الحظ ، لا يوجد أحد بهذه الموهبة في مملكة مدجج بالعتاد.
“ماذا؟ ما هذه القوة؟”
“هوروي؟”
بسبب ذلك.
“إنه بلا منازع في فن الاتصال لكن… ليس لديه القانون الدبلوماسي”.
“ألن يحتاج الجنود إلى استراحة؟ دعونا نأخذ استراحة في ريدان”.
“إنه سيء للغاية. سيكون من المفيد في نواح كثيرة إذا كان لدى هوروي القانون الدبلوماسي”.
[(مثبت) لأول مرة في التاريخ ، تنخرط الإمبراطورية في ‘الدبلوماسية’. معنى هذا الحادث أكبر بكثير مما يتصور.]
أشرقت عيون لاويل.
“ماذا…؟”
“إذن هل ستعطي الأمر لهوروي؟”
قدم جريد تعبيرًا كما لو أنه لا يستطيع الفهم.
“أي أمر؟”
لم يكن يعتقد أن الدبلوماسي سيستخدم مثل هذه الأساليب. كانت عيون جريد حمراء مع القلق لكنه ابتسم. كان التقدير الذي شعر به لهوروي كبيرًا دائمًا.
“أمر بالمضي قدما في مهمة الدبلوماسي.”
“من الطبيعي أن تكون دوقًا لمملكة مدجج بالعتاد. إنه شيئًا يجب أن تكون شاكرا له.”
“ما هي مهمة الدبلوماسي؟”
وأعرب جريد عن تقديره. “شكرًا لك على رعاية الجنود. سيكلف توفير أماكن إقامة ووجبات لعشرات الآلاف من الأشخاص الكثير من المال.”
“إنها واحدة من المهام لكبار النبلاء.”
ماذا يريد أن ينقل؟ لا يبدو أنه شيء جيد. يمكنهم فقط افتراض الأسوأ. في اللحظة التي شعر فيها الجميع بعدم الارتياح.
“أولئك الذين يقومون بهذه المهمة يمكن أن يحصلوا على مكانة دبلوماسي و يفتحون مهمة الدبلوماسي؟”
“امم… دعنا نذهب إلى القاعة الكبرى.”
“نعم ، هذا صحيح. بالطبع ، درجة صعوبة المهمة عالية جدًا. سيستغرق الأمر نصف عام على الأقل لإكمال المهمة.”
“ألم يظهر سليل الملك غير المهزوم في فالهالا و دفع الفرسان الحمر إلى نقطة الانهيار؟ الإمبراطور خائف من سليل الملك غير المهزوم.”
“كونغ.”
“…”
لم يستطع جريد قول أي شيء. كان هوروي أيضًا من الرتب. عرف جريد بشكل أفضل من أي شخص مقدار الجهد الذي بذله هوروي ليكون بجانب جريد. لم يرغب جريد في إجبار هوروي على التوقف عن التسوية والذهاب في مهمة صعبة. كان من المحتمل أن يفقد هوروي مركز الرتب الذي عمل بجد من أجله. بعد لحظة ، هز جريد رأسه.
“الإشاعة التي تقول إن الإمبراطورية تخشى من سليل الملك غير المهزوم صحيحة.”
“إذا لم يقم أحد بالمهمة الدبلوماسية حتى الآن ، فهذا يعني أنهم لا يرون ميزة كونك دبلوماسيًا. لا بأس. ليس لدي أي نية للتدخل مع هوروي. أفضل اختيار شخص جديد.”
“هذه هي النتيجة. أدركت الإمبراطورية أنه من الخطر التعامل مع كلا من مدجج بالعتاد و فالهالا في نفس الوقت ، مما جعلهم يسحبون جزرة. كان على الإمبراطور أن يبدأ الإجراءات الدبلوماسية. أنا متأكد من أن اسم جلالتك سيبقى في تاريخ الإمبراطورية”.
“هل هذا صحيح…؟ أنا أفهم.”
لكن الآن.
كان لاويل محبطًا داخليًا ، لكنه توقع بالفعل رد فعل جريد. في اللحظة التي أومأ فيها لاويل وانحنى.
شعر جريد بالإنجاز. وجود زملاء أقوياء جعله سعيدا. انجرفت كآبة الأيام التي كان فيها بمفرده.
“لوردي! لااااااااااااا!”
“ماذا؟”
انفتح باب مكتب جريد وركض هوروي. كان هوروي شخصًا حاول البقاء بجانب جريد قدر الإمكان. حتى اليوم ، كان يحرس أمام مكتب جريد باسم ‘مرافقة’.
بسبب ذلك.
“لقد سمعت كلاكما من الباب الأمامي! اترك الأمر لي! دبلوماسي! سأصبح واحدًا! سأجري محادثة ممتازة مع الدبلوماسيين الأجانب وأجعلهم دمى في مملكة مدجج بالعتاد!”
ترجمة : Don Kol
“… هل هذا دبلوماسي؟”
“لوردي! لااااااااااااا!”
لم يكن يعتقد أن الدبلوماسي سيستخدم مثل هذه الأساليب. كانت عيون جريد حمراء مع القلق لكنه ابتسم. كان التقدير الذي شعر به لهوروي كبيرًا دائمًا.
“إذن أليس من الممكن لنا أن نحدّد فترة السلام لأطول فترة ممكنة؟”
‘قبل بدء المسابقة الوطنية ، أحتاج إلى إنشاء عنصر جديد لـ هوروي.’
اهتمت وسائل الإعلام بالموكب العظيم للجنود خلف كريس. كانوا متحمسين للعثور على دليل على أن قوة مملكة مدجج بالعتاد كانت أكثر من الشائعات. لقد كانت مغرفة. لكن السبق الصحفي الحقيقي حدث بعد ذلك.
قرر جريد.
“قُدرت القوة الإجمالية لمملكة مدجج بالعتاد بـ 60،000…؟”
كانت المنافسة الوطنية تقترب.
أشرقت عيون لاويل.
ترجمة : Don Kol
‘هذا موضوع خارجي!’
“أولئك الذين يقومون بهذه المهمة يمكن أن يحصلوا على مكانة دبلوماسي و يفتحون مهمة الدبلوماسي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
