الفصل 705
ظاهريًا ، كانت مملكة مدجج بالعتاد محايدة. في الآونة الأخيرة ، توقفوا عن تقديم الجزية للإمبراطورية بل وكان لديهم رافدين ، لذلك أساء الكثير من الناس فهم مملكة مدجج بالعتاد على أنها قوة عظمى.
صرخ على وجه السرعة. “الفرسان الحمر سقطوا في فخ العدو!”
لكن ما هو الواقع؟ كانوا محاطين بالأعداء من جميع الجهات. لم يكن هناك بيان أكثر ملاءمة للتعبير عن حقيقة المملكة. كانت الإمبراطورية الصحراوية أسدًا ذكر وكانت مملكة مدجج بالعتاد غزالًا عالقًا في مجموعة من الأسود الإناث. من وجهة نظر الإمبراطورية ، كانت مملكة مدجج بالعتاد وجبة تُطهى وتؤكل في أي وقت.
كانت أرض الغابة وعرة. كان انفجار اللهب الأسود بمثابة كارثة بحد ذاتها من وجهة نظر الجيش الإمبراطوري. في كل مرة انفجر اللهب الأسود ، تحول مئات الأشخاص إلى اللون الرمادي. بدا الأمر وكأنه لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتم القضاء على جيش الـ 50،000.
كان جريد مستاء من هذا الواقع. كانت المملكة التي عمل هو وزملاؤه بجد لبناءها مثل القلعة الرملية.
[تم تفعيل تأثير الخيار ‘اللهب الأسود’ من سيف البرق المولود من التنوير والرغبات القوية!]
تنهد.
[لقد ألحقت 20،100 ضرر بالهدف!]
‘لا تنظر إلى بدونية’.
[مات …]
لم يستطع جريد أن يفوت الفرصة لإضعاف قوة الإمبراطورية. كان يعتقد أنه في كل مرة يهزم فيها جنديًا إمبراطوريًا ، سينقذ حياة أحد سكان مدجج بالعتاد. تخلى عن أي اعتراف.
هل كان هذا كل شيء؟
***
زاد سيف التنوير البرق الهجوم الجسدي بنسبة 20٪ ، وأضرار اللهب بنسبة 30٪ ، والضرر المظلم بنسبة 30٪ ، وضرر البرق بنسبة 15٪. بالإضافة إلى الخيارات ، كانت قدرة جريد السلبية بحد ذاتها رائعة للغاية.
[لقد ألحقت 17،870 ضرر بالهدف!]
“ماذا؟ لماذا تحفر قبرك بنفسك؟”
[أدى التأثير الاختياري لسيف البرق المولود من عصر التنوير والرغبات القوية إلى إضافة 5،000 ضرر نار!]
في النهاية تحرك بيت مباشرة. كان قائدا للإمبراطورية. قد لا يكون مشابهًا للفرسان الحمر ، لكنه كان واثقًا من قدرته. لم يكن يشك في أنه يمكنه ربط هذا الوحش لفترة وجيزة.
[لقد ألحقت 20،100 ضرر بالهدف!]
فقط التقارير اليائسة سمعت على التوالي.
[مات الهدف!]
تنهد.
[زادت قوتك الشيطانية بواحد.]
“أمام فرساننا الحمر ، أنت مجرد ضفدع في بئر! سأرسم اليأس على الوجه المغطى بتلك القبعة!”
كان هذا نتيجة الجمع بين قوة جريد البالغ عددها 3،000 نقطة وقوة سيف التنوير البرق. لم يستطع الجنود الإمبراطوريون تحمل اثنتين من ضربات جريد وتحولوا إلى اللون الرمادي. لم يكن هناك معنى في المستوى الذي كان فوق 230 ودرعهم.
“جريد…؟”
زاد سيف التنوير البرق الهجوم الجسدي بنسبة 20٪ ، وأضرار اللهب بنسبة 30٪ ، والضرر المظلم بنسبة 30٪ ، وضرر البرق بنسبة 15٪. بالإضافة إلى الخيارات ، كانت قدرة جريد السلبية بحد ذاتها رائعة للغاية.
بوك!
كان إتقان الأسلحة الذي تم الحصول عليه في أرخبيل بيهين في المتوسط المستوى 5 وأضاف 17٪ قوة هجومية ، فن المبارزة لباجما في المستوى. 4 زاد القوة الهجومية بنسبة 34٪ عند إلغاء التنشيط وزادت نعمة دومينيون على البافارنيوم من قوة الهجوم بنسبة 15٪.
تفاجأ القادة الآخرون عندما شاهدوا موت بيت. ففسروه على أنه قنص متعمد من العدو.
تداخل بف ، بف ، بف ، وفن المبارزة لباجما لإعطاء جريد ‘الهجوم الأساسي’.
بيــوك!
هل كان هذا كل شيء؟
كواجيجيك!
[التأثير الاختياري لسيف البرق المولود من التنوير والرغبات القوية قد استدعى صاعقة برق حمراء!]
قبل بيت القلادة حول عنقه قبل مواجهة الوحش. كان وداعا لزوجته الحبيبة.
[لقد ألحقت 44،900 ضرر بالهدف!]
في النهاية تحرك بيت مباشرة. كان قائدا للإمبراطورية. قد لا يكون مشابهًا للفرسان الحمر ، لكنه كان واثقًا من قدرته. لم يكن يشك في أنه يمكنه ربط هذا الوحش لفترة وجيزة.
[وقع الهدف في صدمة كهربائية لمدة 1.2 ثانية!]
كان هناك إما صاعقة برق أحمر أو لهب أسود. معسكر الجيش الإمبراطوري الذي كان صلبًا مثل الحصن؟ لم يعمل أمام هذا الوحش.
[مات الهدف!]
“العدو… ! العدو وراءنا!”
[تم تفعيل تأثير الخيار ‘اللهب الأسود’ من سيف البرق المولود من التنوير والرغبات القوية!]
كان العدو يعلم أن الجيش سيقع في حالة سيئة بعد موت بيت وخطط لذلك بدقة.
[ضرب ضرر تناثر يساوي 300٪ من إجمالي قوة هجومك جميع الأهداف في دائرة نصف قطرها 10 أمتار!]
كان هذا نتيجة الجمع بين قوة جريد البالغ عددها 3،000 نقطة وقوة سيف التنوير البرق. لم يستطع الجنود الإمبراطوريون تحمل اثنتين من ضربات جريد وتحولوا إلى اللون الرمادي. لم يكن هناك معنى في المستوى الذي كان فوق 230 ودرعهم.
[مات الهدف!]
“لنتقاتل.”
[مات الهدف.]
استخدم الخصم السيف بوتيرة يصعب متابعتها بالعينين. ما مقدار المانا اللانهائي الذي كان لديه ليستمر في استخدام اللهب والبرق والقوة المظلمة؟ رأى بيت الرجل الذي كان وجهه مغطى بقبعة من القش مساوٍ لللفرسان ذوي العدد المنفرد. يجب أن يكون يستحق على الأقل الخامس!
[مات الهدف.]
“رجل مذهل…! تبا! ليس هناك وقت لإصلاح الجيش! تراجع إلى حيث يوجد الفرسان الحمر!”
[مات …]
تداخل بف ، بف ، بف ، وفن المبارزة لباجما لإعطاء جريد ‘الهجوم الأساسي’.
…
ابتسم جريد على نطاق واسع لأنه أدرك القيمة الحقيقية لطاقة القتال.
[زادت قوتك الشيطانية بمقدار 232.]
“… أنا أرى.”
اندلعت الخيارات المختلفة المرفقة بـ سيف التنوير البرق بهجمات جريد الأساسية. لقد كان المظهر المستمر للمهارات الأسطورية التي لا تستهلك الموارد. لقد كان شخصية لا تقهر.
‘الشخص الذي بلغ السماء…’
“كؤؤاك!”
“هييـك…! اهرب! اهرب!”
هرج ومرج! دمر ‘الهجوم الأساسي’ لجريد الذي كان أقوى من مهارات اللاعب على الفور معسكر القوات الإمبراطورية.
“أمام فرساننا الحمر ، أنت مجرد ضفدع في بئر! سأرسم اليأس على الوجه المغطى بتلك القبعة!”
“العدو… ! العدو وراءنا!”
ترجمة : Don Kol
“المئات من الناس انهاروا في انفجار واحد…! لا بد أنه ساحر عظيم!”
لكن ما هو الواقع؟ كانوا محاطين بالأعداء من جميع الجهات. لم يكن هناك بيان أكثر ملاءمة للتعبير عن حقيقة المملكة. كانت الإمبراطورية الصحراوية أسدًا ذكر وكانت مملكة مدجج بالعتاد غزالًا عالقًا في مجموعة من الأسود الإناث. من وجهة نظر الإمبراطورية ، كانت مملكة مدجج بالعتاد وجبة تُطهى وتؤكل في أي وقت.
“متى جاء ساحر عظيم إلى فالهالا؟ تشي! احذر من السحر الواسع النطاق!”
[لقد ألحقت 17،870 ضرر بالهدف!]
كان الجيش الإمبراطوري أقوى جيش في القارة. قاموا بسرعة بحل الفوضى من كمين فالهالا وهجوم جريد اللاحق. ما هي هوية العدو التي ظهرت في الخلف ، وكم عدد الأعداد ، وكيف يتعامل معها ، وما إلى ذلك. تحرك الجيش الإمبراطوري بسرعة بناءً على نظام قيادته الجيد. حددوا انفجار البرق الأحمر واللهب الأسود على التوالي كجزء من نظام سحري. نصب الجنود دروعًا سحرية خاصة ضد السحر في المقدمة بينما غنى المنشدون الأغاني التي أبطأت من إلقاء السحر.
قبل بيت القلادة حول عنقه قبل مواجهة الوحش. كان وداعا لزوجته الحبيبة.
لقد كانت خطوة حمقاء.
ترجمة : Don Kol
“ماذا؟ لماذا تحفر قبرك بنفسك؟”
[تم تفعيل تأثير الخيار ‘اللهب الأسود’ من سيف البرق المولود من التنوير والرغبات القوية!]
اجتاح سيف جريد بحر الأعداء. لقد شعر أن المعركة أصبحت أسهل لأن القوات كانت تمتلك دروعًا أقل من ذي قبل. تساءل عما إذا كان هناك جواسيس مختبئون داخل الإمبراطورية يساعدونه.
[لقد ألحقت 44،900 ضرر بالهدف!]
“لا أعرف ما هو ، لكن شكرا!”
صرخ على وجه السرعة. “الفرسان الحمر سقطوا في فخ العدو!”
بوك!
كواجيجيك!
بيــوك!
“ماذا؟ لماذا تحفر قبرك بنفسك؟”
أربع مرات في الثانية! كانت سرعة هجوم جريد عندما تسلح بالقفازات السريعة لأليكس تشبه الوميض نفسه. قُتل الجنود الذين استهدفهم جريد في غضون ثانية واحدة وتضرر العشرات منهم على بعد 10 أمتار من الهدف.
لا يمكن التغلب على اللاعب فوق مستوى معين بالأرقام. كان قادة الجيش الإمبراطوري على دراية بهذه الحقيقة المروعة بفضل مشاهدة عدد الفرسان المنفردين. لذلك قرروا التراجع بسرعة. كان الأمر أسهل بفضل أنشطة جريد. وصل إلى رأس الجيش الإمبراطوري ، وقطع القوات الإمبراطورية المعالجة.
بينغ!
اعترف آريس بأن هناك الكثير من الناس أقوى منه. كان هناك كراغول و جريد و آجنوس بالإضافة إلى لاك و سكوت. كان يحترم ويعجب بالكثير من الناس. لكن دون وعي ، كان لديه فكرة أن كراغول كان فريدًا. كان ذلك حتى الآن.
بي بي بيونغ!
كان جريد مستاء من هذا الواقع. كانت المملكة التي عمل هو وزملاؤه بجد لبناءها مثل القلعة الرملية.
كانت أرض الغابة وعرة. كان انفجار اللهب الأسود بمثابة كارثة بحد ذاتها من وجهة نظر الجيش الإمبراطوري. في كل مرة انفجر اللهب الأسود ، تحول مئات الأشخاص إلى اللون الرمادي. بدا الأمر وكأنه لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتم القضاء على جيش الـ 50،000.
كان الجيش الإمبراطوري أقوى جيش في القارة. قاموا بسرعة بحل الفوضى من كمين فالهالا وهجوم جريد اللاحق. ما هي هوية العدو التي ظهرت في الخلف ، وكم عدد الأعداد ، وكيف يتعامل معها ، وما إلى ذلك. تحرك الجيش الإمبراطوري بسرعة بناءً على نظام قيادته الجيد. حددوا انفجار البرق الأحمر واللهب الأسود على التوالي كجزء من نظام سحري. نصب الجنود دروعًا سحرية خاصة ضد السحر في المقدمة بينما غنى المنشدون الأغاني التي أبطأت من إلقاء السحر.
لم يستطع النقيب بيت من الجيش الإمبراطوري أن يغلق فمه.
“دعنا نرى.”
“مـ~ماذا؟ ما هذا الوحش؟”
قبل بيت القلادة حول عنقه قبل مواجهة الوحش. كان وداعا لزوجته الحبيبة.
كان ذلك بعد خمس دقائق من الهجوم المفاجئ للعدو. اخترق بيت الجزء الخلفي من الجيش وتمكن من التأكد بصريًا من اقتراب العدو. لم يكن الخصم ساحرًا كما توقع. كان يحمل سيفًا بيد واحدة وكان هناك خصم واحد فقط. في كل مرة كان يأرجح بالسيف مرة.
“هييـك…! اهرب! اهرب!”
“كووك!”
بينغ!
سوف يندفع الدم.
تشوني بأسوأ معنى تسمية! هل كان هناك أي شخص في العالم غير جريد؟ كانت قوات آريس قد شاهدت مقطع فيديو للملك جريد يصرخ بالسيف الذابح لجيش الـ 100،000 وكانوا مقتنعين بأن هوية الوحش هي جريد. بالطبع ، أنكر جريد ذلك.
كواجيجيك!
بينغ!
بينغ!
‘لا تنظر إلى بدونية’.
كان هناك إما صاعقة برق أحمر أو لهب أسود. معسكر الجيش الإمبراطوري الذي كان صلبًا مثل الحصن؟ لم يعمل أمام هذا الوحش.
“كؤؤاك!”
“لم أكن أعرف أن هناك مثل هذا الشخص الموهوب في فالهالا…!”
اجتاح سيف جريد بحر الأعداء. لقد شعر أن المعركة أصبحت أسهل لأن القوات كانت تمتلك دروعًا أقل من ذي قبل. تساءل عما إذا كان هناك جواسيس مختبئون داخل الإمبراطورية يساعدونه.
استخدم الخصم السيف بوتيرة يصعب متابعتها بالعينين. ما مقدار المانا اللانهائي الذي كان لديه ليستمر في استخدام اللهب والبرق والقوة المظلمة؟ رأى بيت الرجل الذي كان وجهه مغطى بقبعة من القش مساوٍ لللفرسان ذوي العدد المنفرد. يجب أن يكون يستحق على الأقل الخامس!
في النهاية تحرك بيت مباشرة. كان قائدا للإمبراطورية. قد لا يكون مشابهًا للفرسان الحمر ، لكنه كان واثقًا من قدرته. لم يكن يشك في أنه يمكنه ربط هذا الوحش لفترة وجيزة.
“سيدي لوريكس… ! اطلب الدعم من السير لوريكس!”
كان هذا نتيجة الجمع بين قوة جريد البالغ عددها 3،000 نقطة وقوة سيف التنوير البرق. لم يستطع الجنود الإمبراطوريون تحمل اثنتين من ضربات جريد وتحولوا إلى اللون الرمادي. لم يكن هناك معنى في المستوى الذي كان فوق 230 ودرعهم.
كانت المسافة مع المبارز تضيق تدريجياً. تم ذبح المئات من الجنود في كل مرة يقترب فيها الرجل. شعر بيت بأزمة كبيرة. ورأى أن مؤخرة الجيش ستنهار إذا استمر ذلك. كان يعتقد أن قوة الفرسان الحمر ضرورية.
استخدم الخصم السيف بوتيرة يصعب متابعتها بالعينين. ما مقدار المانا اللانهائي الذي كان لديه ليستمر في استخدام اللهب والبرق والقوة المظلمة؟ رأى بيت الرجل الذي كان وجهه مغطى بقبعة من القش مساوٍ لللفرسان ذوي العدد المنفرد. يجب أن يكون يستحق على الأقل الخامس!
صرخ على وجه السرعة. “الفرسان الحمر سقطوا في فخ العدو!”
بيــوك!
“لوريكس يتعرض للهجوم من قبل قادة العدو…!”
“ماذا؟ لماذا تحفر قبرك بنفسك؟”
فقط التقارير اليائسة سمعت على التوالي.
هدر لوريكس. لم يكن ينوي مسامحة الوحش الذي ظهر فجأة وذبح جنوده. لم يكن الخصم شخصًا يمكن للجنود التغلب عليه ، لذلك كان يعلم أنه يجب أن يفعل ذلك بنفسه.
“هذا… الجميع يتراجع! سوف أوقفه!”
“أنا ملك الهجوم الأساسي.”
في النهاية تحرك بيت مباشرة. كان قائدا للإمبراطورية. قد لا يكون مشابهًا للفرسان الحمر ، لكنه كان واثقًا من قدرته. لم يكن يشك في أنه يمكنه ربط هذا الوحش لفترة وجيزة.
[مات الهدف.]
‘ليزي ، أنا آسف. لا أستطيع الوفاء بوعدي بالعودة بأمان.’
‘لا تنظر إلى بدونية’.
قبل بيت القلادة حول عنقه قبل مواجهة الوحش. كان وداعا لزوجته الحبيبة.
قبل بيت القلادة حول عنقه قبل مواجهة الوحش. كان وداعا لزوجته الحبيبة.
“لصاحب الجلالة!”
[مات الهدف!]
“واهههههههههههه!”
بينغ!
كان النقيب بيت مصممًا على تغيير جو ساحة المعركة. لن ينكمش أمام الوحش ويرفع معنويات الجنود.
ظاهريًا ، كانت مملكة مدجج بالعتاد محايدة. في الآونة الأخيرة ، توقفوا عن تقديم الجزية للإمبراطورية بل وكان لديهم رافدين ، لذلك أساء الكثير من الناس فهم مملكة مدجج بالعتاد على أنها قوة عظمى.
بوك!
[مات الهدف!]
بيــوك!
***
“كووك!”
تشوني بأسوأ معنى تسمية! هل كان هناك أي شخص في العالم غير جريد؟ كانت قوات آريس قد شاهدت مقطع فيديو للملك جريد يصرخ بالسيف الذابح لجيش الـ 100،000 وكانوا مقتنعين بأن هوية الوحش هي جريد. بالطبع ، أنكر جريد ذلك.
… أو حاول. كان بيت يركض بشكل رائع على ظهور الخيل. تم قتله من قبل الوحش المجهول الهوية في قبعة القش. كانت ثماني ضربات مقارنة بالجنود الآخرين ، لكن كان الفارق بين ثانية أو ثانيتين.
‘ليزي ، أنا آسف. لا أستطيع الوفاء بوعدي بالعودة بأمان.’
“كا~كان القائد بهذه السهولة.”
“جريد…؟”
“هييـك…! اهرب! اهرب!”
سوف يندفع الدم.
كان سمًا ، لأن بيت شخص يحسده الجنود عادة. سقطت معنويات الجنود الإمبراطوريين ووصلت إلى نقطة لا يمكن السيطرة عليها.
[من الآن فصاعدًا ، سترتفع طاقة القتال بشكل طبيعي بمقدار 1 كل 10 ثوانٍ.]
“إنه ليس شخصًا عاديًا…! مهاراته ليست ممتازة فحسب ، بل إنه يعرف أيضًا وضعنا الداخلي!”
“كووك!”
تفاجأ القادة الآخرون عندما شاهدوا موت بيت. ففسروه على أنه قنص متعمد من العدو.
تنهد.
كان العدو يعلم أن الجيش سيقع في حالة سيئة بعد موت بيت وخطط لذلك بدقة.
[زادت قوتك الشيطانية بواحد.]
“رجل مذهل…! تبا! ليس هناك وقت لإصلاح الجيش! تراجع إلى حيث يوجد الفرسان الحمر!”
“…”
لا يمكن التغلب على اللاعب فوق مستوى معين بالأرقام. كان قادة الجيش الإمبراطوري على دراية بهذه الحقيقة المروعة بفضل مشاهدة عدد الفرسان المنفردين. لذلك قرروا التراجع بسرعة. كان الأمر أسهل بفضل أنشطة جريد. وصل إلى رأس الجيش الإمبراطوري ، وقطع القوات الإمبراطورية المعالجة.
“ماذا؟ لماذا تحفر قبرك بنفسك؟”
لماذا تقدم إلى الأمام حيث كان الفرسان الحمر؟ بالطبع ، كان لمهاجمة الفرسان الحمر.
“الفرسان الحمر للإمبراطورية. الإمبراطورية فائقة القوة لأنكم موجودون. وبالتالي ، لن أسمح لكم بالوجود.”
“أنا ملك الهجوم الأساسي.”
“… أنا أرى.”
كانت ساحة المعركة حيث كان جيش آريس والفرسان الحمر يقاتلون بضراوة. وصل جريد إلى هناك وأعلن بعد أن شعر بالاهتمام على نفسه.
في النهاية تحرك بيت مباشرة. كان قائدا للإمبراطورية. قد لا يكون مشابهًا للفرسان الحمر ، لكنه كان واثقًا من قدرته. لم يكن يشك في أنه يمكنه ربط هذا الوحش لفترة وجيزة.
“الفرسان الحمر للإمبراطورية. الإمبراطورية فائقة القوة لأنكم موجودون. وبالتالي ، لن أسمح لكم بالوجود.”
[لقد ألحقت 20،100 ضرر بالهدف!]
“…”
“المئات من الناس انهاروا في انفجار واحد…! لا بد أنه ساحر عظيم!”
كان هناك صمت محرج. كان هناك سببان لهذا. غمر وجود جريد الفرسان الحمر بينما كان جيش أريس…
لم يستطع النقيب بيت من الجيش الإمبراطوري أن يغلق فمه.
“جريد…؟”
[مات الهدف!]
“…”
“ماذا؟ لماذا تحفر قبرك بنفسك؟”
تشوني بأسوأ معنى تسمية! هل كان هناك أي شخص في العالم غير جريد؟ كانت قوات آريس قد شاهدت مقطع فيديو للملك جريد يصرخ بالسيف الذابح لجيش الـ 100،000 وكانوا مقتنعين بأن هوية الوحش هي جريد. بالطبع ، أنكر جريد ذلك.
“سيدي لوريكس… ! اطلب الدعم من السير لوريكس!”
“جريد هو الملك المدجج بالعتاد وأنا ملك الهجوم الأساسي.”
اندلعت الخيارات المختلفة المرفقة بـ سيف التنوير البرق بهجمات جريد الأساسية. لقد كان المظهر المستمر للمهارات الأسطورية التي لا تستهلك الموارد. لقد كان شخصية لا تقهر.
“… أنا أرى.”
“لوريكس يتعرض للهجوم من قبل قادة العدو…!”
أومأ آريس برأسه. لقد أدرك أنه لن يكون جيدًا إذا تم اكتشاف هوية جريد هنا. قرر متابعة تصرفات جريد. ثم شعر بالإثارة في نفس الوقت.
كانت أرض الغابة وعرة. كان انفجار اللهب الأسود بمثابة كارثة بحد ذاتها من وجهة نظر الجيش الإمبراطوري. في كل مرة انفجر اللهب الأسود ، تحول مئات الأشخاص إلى اللون الرمادي. بدا الأمر وكأنه لن يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتم القضاء على جيش الـ 50،000.
‘ما مدى قوته؟’
“إنه ليس شخصًا عاديًا…! مهاراته ليست ممتازة فحسب ، بل إنه يعرف أيضًا وضعنا الداخلي!”
اعترف آريس بأن هناك الكثير من الناس أقوى منه. كان هناك كراغول و جريد و آجنوس بالإضافة إلى لاك و سكوت. كان يحترم ويعجب بالكثير من الناس. لكن دون وعي ، كان لديه فكرة أن كراغول كان فريدًا. كان ذلك حتى الآن.
“العدو… ! العدو وراءنا!”
‘الشخص الذي بلغ السماء…’
كان النقيب بيت مصممًا على تغيير جو ساحة المعركة. لن ينكمش أمام الوحش ويرفع معنويات الجنود.
مر مقطع الفيديو الخاص بالمسابقة الوطنية الثانية بذهن آريس. كان جريد هو الشخص الذي دفع كراغول إلى حافة الموت. الآن هو.
كان سمًا ، لأن بيت شخص يحسده الجنود عادة. سقطت معنويات الجنود الإمبراطوريين ووصلت إلى نقطة لا يمكن السيطرة عليها.
‘هل لديه القدرة على كسر السماء؟’
كان سمًا ، لأن بيت شخص يحسده الجنود عادة. سقطت معنويات الجنود الإمبراطوريين ووصلت إلى نقطة لا يمكن السيطرة عليها.
هواروروك!
“لصاحب الجلالة!”
ابتلع آريس ريقه بينما كان اللون الأحمر للسيف بيد جريد ساخنًا. سيف التنوير البرق. أفضل سيف صنعه جريد استهدف الفارس الثالث لوريكس.
كورورونج!
“لنتقاتل.”
…
“فالتأتي!”
‘هل لديه القدرة على كسر السماء؟’
هدر لوريكس. لم يكن ينوي مسامحة الوحش الذي ظهر فجأة وذبح جنوده. لم يكن الخصم شخصًا يمكن للجنود التغلب عليه ، لذلك كان يعلم أنه يجب أن يفعل ذلك بنفسه.
‘لا تنظر إلى بدونية’.
“أمام فرساننا الحمر ، أنت مجرد ضفدع في بئر! سأرسم اليأس على الوجه المغطى بتلك القبعة!”
[مات الهدف!]
كورورونج!
[التأثير الاختياري لسيف البرق المولود من التنوير والرغبات القوية قد استدعى صاعقة برق حمراء!]
أصبح الدرع الأحمر الذي كان يرتديه لوريكس أكثر احمرارًا. كانت القوة الحقيقية للدرع الأحمر هي التي لديها القدرة على تضخيم إحصائيات مرتديها. هذا يعني أن لوريكس اعترف بجريد. في هذا الوقت.
لم يستطع جريد أن يفوت الفرصة لإضعاف قوة الإمبراطورية. كان يعتقد أنه في كل مرة يهزم فيها جنديًا إمبراطوريًا ، سينقذ حياة أحد سكان مدجج بالعتاد. تخلى عن أي اعتراف.
[تم الكشف عن هالة قوية. تتفاعل طاقتك القتالية وبدأت في الغليان.]
زاد سيف التنوير البرق الهجوم الجسدي بنسبة 20٪ ، وأضرار اللهب بنسبة 30٪ ، والضرر المظلم بنسبة 30٪ ، وضرر البرق بنسبة 15٪. بالإضافة إلى الخيارات ، كانت قدرة جريد السلبية بحد ذاتها رائعة للغاية.
[من الآن فصاعدًا ، سترتفع طاقة القتال بشكل طبيعي بمقدار 1 كل 10 ثوانٍ.]
كان جريد مستاء من هذا الواقع. كانت المملكة التي عمل هو وزملاؤه بجد لبناءها مثل القلعة الرملية.
ابتسم جريد على نطاق واسع لأنه أدرك القيمة الحقيقية لطاقة القتال.
“مـ~ماذا؟ ما هذا الوحش؟”
“دعنا نرى.”
كواجيجيك!
فارس مثل القارة وبطل الأبطال. من كان أقوى؟
بيــوك!
ترجمة : Don Kol
“الفرسان الحمر للإمبراطورية. الإمبراطورية فائقة القوة لأنكم موجودون. وبالتالي ، لن أسمح لكم بالوجود.”
[مات الهدف.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
