الفصل 642
مملكة هوان. كانت دعامة للقارة بأكملها ومملكة تحت السماوات. منذ اليوم الذي ولد فيه طفل فريد في ‘المملكة الصغيرة’ ، كان يحكم القارة. لماذا حكمت مملكة هوان؟ هل كان من الصواب تقسيم البشر بين يانغبان والباقي؟
فهم جريد عقل براهام. بمجرد أن فكر في الأمر بهدوء ، أراد أيضًا معرفة المزيد عن باجما. كلما فهم أكثر باجما ، كلما اقترب أكثر من مهام الفئة والقطع المخفية. بالكاد قام جريد بقمع تحريضه وسأل جارام.
تساءل طفل عن الأشياء التي يعتبرها الجميع أمرا مفروغا منه.
مملكة هوان. كانت دعامة للقارة بأكملها ومملكة تحت السماوات. منذ اليوم الذي ولد فيه طفل فريد في ‘المملكة الصغيرة’ ، كان يحكم القارة. لماذا حكمت مملكة هوان؟ هل كان من الصواب تقسيم البشر بين يانغبان والباقي؟
“كان اسم هذا الطفل باجما. لقد كان أحمق يعتقد أن جميع البشر غاليون على حد سواء.”
هوريريك!
“…”
“هذا الوغد”.
بدا جارام سعيدًا جدًا بينما كان يتذكر الماضي. كانت هناك ابتسامة على وجهه. كانت عيون نصف القمر الطويلة جميلة بما يكفي لإثارة الضحك. لكنه كان رجلاً.
“…”
“نذل لعين!”
‘ثم هذا الرجل يسمى جارام يتفاخر؟’
شعر جريد بالعداء تجاه جمال جارام. في المقام الأول ، لم يظهر جارام أي نية حسنة تجاه جريد. كان يبتسم ، لكن عينيه التي كانت تحدق في جريد كانت مختلفة. كان يبدو وكأنه ينظر إلى دودة.
بدا جارام سعيدًا جدًا بينما كان يتذكر الماضي. كانت هناك ابتسامة على وجهه. كانت عيون نصف القمر الطويلة جميلة بما يكفي لإثارة الضحك. لكنه كان رجلاً.
“وصلت رحلة باجما الأحمق هذه إلى ذروتها عندما يتعلق الأمر بمهارات غير قتالية عديمة الفائدة”
‘لا!’
منذ ظهوره ، كان جارام يتحدث عن باجما وكأنه شخص تافه. لكن جريد لم يكن مستاء على الإطلاق. لم يلتق جريد بـ باجما أبدًا ، لذلك لم يكن يهتم بتجاهل باجما وانتقاده. ولكن لفت شيئا انتباهه.
وصل جريد إلى حدود صبره. اختفى جبن جريد في ‘طبيعته’. لم يكن الخضوع جزءًا من طبيعة جريد.
“مهارات غير قتالية عديمة الفائدة. هل تتحدث عن الحدادة؟”
كانت الأسئلة تتراكم. كان جريد يشعر بالارتباك عندما تحدث **جارام.
لم يكن لجريد مشاعر خاصة للشخص الذي يدعى باجما. ومع ذلك ، فقد احترم تقنيات باجما وكان فخورًا بتعلمها. بالنسبة لجريد ، كانت وظيفة الحدادة أفضل نعمة غيرت حياته. ومع ذلك ، رفض جارام الحدادة. كان من الطبيعي أن يشعر جريد بالإهانة.
قلب جارام جسده وتجنب كل ريش الطاقة من ربط. ثم ضرب جبهة جريد.
رد جارام على وهج جريد.
“ما مدى قوة اليانغبان ليعاملوا باجما بهذه الطريقة؟”
“هل هذا. هل تصرخ في وجهي؟”
قام جارام بمسح جريد وكأنه فاكهة لذيذة. اتخذ قرارا.
“… أنا آسف. أنا متحمس للحظة…”
“القوات المسلحة…”
** بدأت أنف جريد تصبح بنية على الفور. كان ذلك لأنه عرف بالفطرة. كان جارام أقوى بكثير منه. على وجه الخصوص ، لم تكن جريد في حالة كاملة الآن. كانت معظم مهاراته اللطيفة ، بما في ذلك قوة بيليال ، في فترة هدوء. كان من المفرط جعل جارام معادية.
سووك.
** الأنف البنية = الشخص ذو الأنف البنية يتملق (شخص) من خلال التصرف بطريقة وخيمة هذا هو معناها هنا.
باهات!
‘أنا لا أتراجع لأنني خائف من الموت! من الأفضل أن تتصرف بلطف قدر الإمكان للحصول على معلومات حول باجما!’
“ما مدى قوة اليانغبان ليعاملوا باجما بهذه الطريقة؟”
– مع من أنت تتكلم؟
جينغ.
‘… لا تسيئ فهم أنني أتصرف بخضوع.’
هرع جارام إلى جريد. أمسك أحد أنابيب التبغ بينما كانت اليد الأخرى خلف ظهره. أطلق جريد فن المبارزة لباجما ، وصلت إليه. أطلقت من الشبح السيف. ومع ذلك.
كوادوك!
** الأنف البنية = الشخص ذو الأنف البنية يتملق (شخص) من خلال التصرف بطريقة وخيمة هذا هو معناها هنا.
تصنع جريد الأعذار لبراهام. كانت الكلمات مثل خنجر حاد في قلبه. تم تذكير جريد بالماضي حيث لم يتمكن من التغلب على القوي. شعر بالاشمئزاز من نفسه.
سام داسو. كان مستلقيا على الأرض بعد ظهور جارام وهو يصرخ الآن وهو يصرخ بملئ فمه. يبدو أنه اعتبر اليانغبانيين وجود نبيل.
‘أحمق… وعدت نفسي بأنني سأكون دائمًا واثقًا في المستقبل. هذه الطبيعة هي حقا الأسوأ. إنها قمامة.’
[لقد عانيت من 25،310 ضرر.]
سمعت سخرية براهام.
‘أنا لا أتراجع لأنني خائف من الموت! من الأفضل أن تتصرف بلطف قدر الإمكان للحصول على معلومات حول باجما!’
– ليس من العار أن تكون صغيرًا أمام شخص قوي. حتى الوحش يشعر بالخوف تجاه الخصم الأقوى منه. كيف يمكن للإنسان أن يكون أفضل من الوحش؟ أنت لست أحمق.
قلب جارام جسده وتجنب كل ريش الطاقة من ربط. ثم ضرب جبهة جريد.
“…”
– مع من أنت تتكلم؟
– لا تستسلم للسخف. إذا كان هناك شخص يهينك ويطالب بشيء غير معقول لمجرد أنه قوي ، فاستعد للموت بدلاً من الخضوع. ليس من الجيد أن تكون ضعيفًا لدرجة أنه يمكنك حتى إسقاط كبريائك. حسناً ، لقد قتلت كل الضعفاء وحاولت أن تعارضني.
“لا أستطيع تحمل ذلك. هل يجب أن أقطع ساقيك للتخلص من روحك؟”
“…”
جينغ.
قدم براهام النصيحة بينما أظهر تقديره لذاته. ابتسم جريد ولم يسعه إلا الشعور بالاسترخاء. لم يعد يشعر بالخجل من التقلص أمام جارام. واصل جارام الكلام.
شعر جريد بالعداء تجاه جمال جارام. في المقام الأول ، لم يظهر جارام أي نية حسنة تجاه جريد. كان يبتسم ، لكن عينيه التي كانت تحدق في جريد كانت مختلفة. كان يبدو وكأنه ينظر إلى دودة.
“ولكن كان من المدهش أنه غير مجدي. بمجرد أن عرف باجما المزيد عن الحدادة ، بدء اليانغبانيين في مملكة هوان يعيشون حياة أكثر ملاءمة. كانت أدوات باجما في الجودة أفضل بكثير من أي أدوات أخرى تم إنتاجها”.
– لا تستسلم للسخف. إذا كان هناك شخص يهينك ويطالب بشيء غير معقول لمجرد أنه قوي ، فاستعد للموت بدلاً من الخضوع. ليس من الجيد أن تكون ضعيفًا لدرجة أنه يمكنك حتى إسقاط كبريائك. حسناً ، لقد قتلت كل الضعفاء وحاولت أن تعارضني.
سووك.
“…؟!؟!”
وضع جارام يده في ملابسه وأخرج ماسورة تدخين. كانت ماسورة تدخين بيضاء. كان لها مظهر نقي وسلس.
“هذه الأنابيب صنعها باجما من خشب الفوسفور الأبيض. كوكوك ، في كل مرة أدخن فيها من هذا الأنبوب ، أفتقد باجما الذي هرب. أتذكر ذكريات تعذيبه.”
“هذه الأنابيب صنعها باجما من خشب الفوسفور الأبيض. كوكوك ، في كل مرة أدخن فيها من هذا الأنبوب ، أفتقد باجما الذي هرب. أتذكر ذكريات تعذيبه.”
“ما مدى قوة اليانغبان ليعاملوا باجما بهذه الطريقة؟”
“…”
– هذا غير ممكن. كان باجما عاجز مثل البشر العاديين أمام الزمن.
الحداد الأسطوري صنع أنبوب تدخين؟
وضع جارام يده في ملابسه وأخرج ماسورة تدخين. كانت ماسورة تدخين بيضاء. كان لها مظهر نقي وسلس.
“ما مدى قوة اليانغبان ليعاملوا باجما بهذه الطريقة؟”
“…؟”
كان باجما أقوى شخص هزم شيطانًا عظيمًا بعد أن أصبح مقاول بعل. حتى مع الأخذ في الاعتبار حقيقة أن الشياطين العظيمة التي نزلت إلى الأرض لم تستطع استخدام قوتها الكاملة ، كانت قوة باجما القتالية قابلة للمقارنة مع أساطير قتالية أخرى. شعر بغرابة أن الرجل الذي يدعى جارام عامل باجما بهذا الشكل.
– ليس من العار أن تكون صغيرًا أمام شخص قوي. حتى الوحش يشعر بالخوف تجاه الخصم الأقوى منه. كيف يمكن للإنسان أن يكون أفضل من الوحش؟ أنت لست أحمق.
‘هل هذا الباجما هو نفس باجما الذي أعرفه؟’
تصرف جريد بشكل انعكاسي. كان لحماية هان سيوك بونغ الأب وابنته. في نفس الوقت.
لحظة شكك جريد في هذا.
‘ثم هذا الرجل يسمى جارام يتفاخر؟’
“هوو”.
“لماذا هرب باجما؟ لقد أصيب بخيبة أمل بسبب افتقاره إلى القوة ولم يستطيع تحمل العار.”
أشعل جارام أنبوب التدخين. تنفس بعمق وزفر ، وغطي الدخان وجهه. لقد كان فعلًا تجاهل تمامًا شخصية جريد.
“هوو”.
“نعم ، كان باجما عاملاً مناسبًا حقًا. هناك العديد من اليانغبانيين الذين ندموا على هروبه من المملكة. من الجيد جدًا أن يظهر خليفة تقنيات باجما.”
“يفتقر… القوة؟”
قام جارام بمسح جريد وكأنه فاكهة لذيذة. اتخذ قرارا.
“…”
“سآخذك إلى مملكة هوان. لا أعتقد أن الهواء النظيف للمملكة سيتحلل لأن الجهلة يعيشون هناك. كوكوك.”
بيوك!
“هذا الوغد”.
“هرمم.”
وصل جريد إلى حدود صبره. اختفى جبن جريد في ‘طبيعته’. لم يكن الخضوع جزءًا من طبيعة جريد.
هل هم آلهة؟ بمجرد سماع كلمات سام داسو ، همس براهام إلى جريد.
‘ماذا قرر؟’
** المفترض في النسخة الإنجليزية مكتوب باجما بدلا من جارام زكتبت جارام لإنه من الواضح أنه المتكلم.
اختفى الخوف من عيون جريد وهو ينظر إلى جارام. تمسك بكلتا اليدين من الغضب.
“كيف تجرؤ على السخرية من أفضل التقنيات في العالم؟ هل تعتقد أنني سأستجيب بطاعة ، أنت الـ XX؟ هل تعتقد أنني لن أفعل شيئًا؟”
“كيف تجرؤ على السخرية من أفضل التقنيات في العالم؟ هل تعتقد أنني سأستجيب بطاعة ، أنت الـ XX؟ هل تعتقد أنني لن أفعل شيئًا؟”
“هوو”.
في اللحظة التي كان جريد على وشك الصراخ فيها.
جينغ.
– أهدأ وتحدث معه أكثر.
“مهارات غير قتالية عديمة الفائدة. هل تتحدث عن الحدادة؟”
أوقف براهام جريد. أراد براهام معرفة المزيد عن باجما.
“…”
ربما أساء باجما إلى براهام ، لكنه كان صديقًا ذات مرة.
** بدأت أنف جريد تصبح بنية على الفور. كان ذلك لأنه عرف بالفطرة. كان جارام أقوى بكثير منه. على وجه الخصوص ، لم تكن جريد في حالة كاملة الآن. كانت معظم مهاراته اللطيفة ، بما في ذلك قوة بيليال ، في فترة هدوء. كان من المفرط جعل جارام معادية.
“هرمم.”
“…؟!”
فهم جريد عقل براهام. بمجرد أن فكر في الأمر بهدوء ، أراد أيضًا معرفة المزيد عن باجما. كلما فهم أكثر باجما ، كلما اقترب أكثر من مهام الفئة والقطع المخفية. بالكاد قام جريد بقمع تحريضه وسأل جارام.
‘أنا لا أتراجع لأنني خائف من الموت! من الأفضل أن تتصرف بلطف قدر الإمكان للحصول على معلومات حول باجما!’
“أنا فضولي حول سبب هروب باجما من مملكة هوان. ما الذي يخفيه وراءه؟ بالإضافة إلى ذلك ، تبدو في عمري على الأكثر. كيف يمكنك مشاركة نفس الجدول الزمني مثل باجما القديم والميت؟”
بينج!
لم يكن جارام هو الذي أجاب.
“هوو”.
“هذا الرجل المجنون… بأي حق لديك لطرح هذا السؤال؟ هذا هو يانغبان عظيم! حتى أنهم يمكن أن يحرفوا السنوات!”
“كيف تجرؤ على السخرية من أفضل التقنيات في العالم؟ هل تعتقد أنني سأستجيب بطاعة ، أنت الـ XX؟ هل تعتقد أنني لن أفعل شيئًا؟”
سام داسو. كان مستلقيا على الأرض بعد ظهور جارام وهو يصرخ الآن وهو يصرخ بملئ فمه. يبدو أنه اعتبر اليانغبانيين وجود نبيل.
هوريريك!
‘يمكنهم أن يحرفوا السنين؟’
باهات!
هل هم آلهة؟ بمجرد سماع كلمات سام داسو ، همس براهام إلى جريد.
“رقصة السيف تافهة للغاية.”
– هذا غير ممكن. كان باجما عاجز مثل البشر العاديين أمام الزمن.
بي بي بي بينغ!
‘ثم هذا الرجل يسمى جارام يتفاخر؟’
‘يمكنهم أن يحرفوا السنين؟’
كانت الأسئلة تتراكم. كان جريد يشعر بالارتباك عندما تحدث **جارام.
[لقد عانيت من 9،350 ضرر.]
** المفترض في النسخة الإنجليزية مكتوب باجما بدلا من جارام زكتبت جارام لإنه من الواضح أنه المتكلم.
بي بي بي بينغ!
“لماذا هرب باجما؟ لقد أصيب بخيبة أمل بسبب افتقاره إلى القوة ولم يستطيع تحمل العار.”
“اختبار تشي يو؟”
“يفتقر… القوة؟”
بي بي بي بينغ!
الحداد الأسطوري باجما؟
“جريد!”
“نعم ، كان يشعر بالخجل من أنه كان عاجزًا جدًا. لقد فشل في اجتياز اختبار تشي يو في يانغبان وهرب.”
‘مجنون؟’
“اختبار تشي يو؟”
في اللحظة التي كان جريد على وشك الصراخ فيها.
“دعنا نقول فقط أنه اختبار يظهر قوتك المسلحة.”
“…”
“القوات المسلحة…”
– أهدأ وتحدث معه أكثر.
ما مدى صعوبة الاختبار الذي فشل فيه شخص قوي مثل باجما؟ تحدث جارام الكلمات التي كان من الصعب على جريد تصديقها.
الضربة الأساسية ألحقت الكثير من الضرر؟
“حسنا ، كانت باجما ضعيف مشهور.”
[لقد عانيت من 9،350 ضرر.]
“ضعيف…؟”
“نذل لعين!”
“نعم ، إنه كذلك. إن مهارته في السيوف كانت مجرد حيل رخيصة.”
– هذا غير ممكن. كان باجما عاجز مثل البشر العاديين أمام الزمن.
“…”
“حسنا ، كانت باجما ضعيف مشهور.”
“هرمم ، كنت أفكر في ذكريات قديمة وتأخر الوقت كثيرا. الآن ، دعنا نذهب إلى مملكة هوان. لا يزال لدي الكثير للقيام به. آه ، قبل ذلك…”
“حسنا ، كانت باجما ضعيف مشهور.”
انتقلت نظرة جارام إلى هان سيوك بونغ الأب وابنته. في هذه اللحظة ، شعر جريد و سام داسو و هان سيوك بونغ الأب وابنته بقلوبهم تقفر. كان ذلك لأن نظرة جارام كانت باردة مقارنةً عندما نظر إلى جريد. لقد رأوا أن جارام كان ودودًا مع جريد.
بدا جارام سعيدًا جدًا بينما كان يتذكر الماضي. كانت هناك ابتسامة على وجهه. كانت عيون نصف القمر الطويلة جميلة بما يكفي لإثارة الضحك. لكنه كان رجلاً.
“يجب أن أقتل هؤلاء الناس الذين تجرأوا على خداع اليانغبانيين”.
“مهارات غير قتالية عديمة الفائدة. هل تتحدث عن الحدادة؟”
سووب.
“هوو”.
أخذ جارام نفسًا عميقًا. ثم تحول فمه إلى اللون الأحمر.
“…”
‘لا!’
“دوران”.
عرف جريد خصائص خشب الفوسفور الأبيض. كان هذا مقدمة انفجار خشب الفوسفور الأبيض. فم جارام كان سينفجر؟ قالت الفطرة السليمة أن جارام سيتأذى. لكن جارام كان يانغبان. الفطرة السليمة لم تنطبق على اليانغبانيين.
تحول سام داسو وهان سيوك بونغ الأب وابنته إلى اللون الأبيض عندما رأوا جارام غارقًا في النيران. أصيب يانغيباني؟ كان من المستحيل ذلك.
“فن المبارزة لباجما!”
هرع جارام إلى جريد. أمسك أحد أنابيب التبغ بينما كانت اليد الأخرى خلف ظهره. أطلق جريد فن المبارزة لباجما ، وصلت إليه. أطلقت من الشبح السيف. ومع ذلك.
تصرف جريد بشكل انعكاسي. كان لحماية هان سيوك بونغ الأب وابنته. في نفس الوقت.
“ضعيف…؟”
بينج!
“آه… آاه…”
أُطلقت النيران من فم جارام باتجاه هان سيوك بونغ الأب وابنته.
بدا جارام سعيدًا جدًا بينما كان يتذكر الماضي. كانت هناك ابتسامة على وجهه. كانت عيون نصف القمر الطويلة جميلة بما يكفي لإثارة الضحك. لكنه كان رجلاً.
“دوران”.
‘أنا لا أتراجع لأنني خائف من الموت! من الأفضل أن تتصرف بلطف قدر الإمكان للحصول على معلومات حول باجما!’
بي بي بي بينغ!
“رقصة السيف تافهة للغاية.”
ظهر جريد أمام هان سيوك بونغ الأب وابنته وألقى هجوم مضاد.
“استخدم هذه الفجوة للهروب.”
“آه… آاه…”
شعر جريد بالعداء تجاه جمال جارام. في المقام الأول ، لم يظهر جارام أي نية حسنة تجاه جريد. كان يبتسم ، لكن عينيه التي كانت تحدق في جريد كانت مختلفة. كان يبدو وكأنه ينظر إلى دودة.
“هـ~هذا…”
أشعل جارام أنبوب التدخين. تنفس بعمق وزفر ، وغطي الدخان وجهه. لقد كان فعلًا تجاهل تمامًا شخصية جريد.
تحول سام داسو وهان سيوك بونغ الأب وابنته إلى اللون الأبيض عندما رأوا جارام غارقًا في النيران. أصيب يانغيباني؟ كان من المستحيل ذلك.
“حسنا ، كانت باجما ضعيف مشهور.”
“استخدم هذه الفجوة للهروب.”
“فن المبارزة لباجما!”
تواصل جريد مع هان سيوك بونغ الأب وابنته.
“هرمم ، كنت أفكر في ذكريات قديمة وتأخر الوقت كثيرا. الآن ، دعنا نذهب إلى مملكة هوان. لا يزال لدي الكثير للقيام به. آه ، قبل ذلك…”
“هل أنت مجنون؟”
“دعنا نقول فقط أنه اختبار يظهر قوتك المسلحة.”
همس جرم من وسط النيران. كان صوته المنخفض يهتز. كانت مليئة بالغضب الهائل.
“سآخذك إلى مملكة هوان. لا أعتقد أن الهواء النظيف للمملكة سيتحلل لأن الجهلة يعيشون هناك. كوكوك.”
“هذا الشخص الجاهل يجرؤ على التأرجح بسيف في وجهي…؟ هل أبدو لك سهلا؟”
هوريريك!
باهات!
قدم براهام النصيحة بينما أظهر تقديره لذاته. ابتسم جريد ولم يسعه إلا الشعور بالاسترخاء. لم يعد يشعر بالخجل من التقلص أمام جارام. واصل جارام الكلام.
هرع جارام إلى جريد. أمسك أحد أنابيب التبغ بينما كانت اليد الأخرى خلف ظهره. أطلق جريد فن المبارزة لباجما ، وصلت إليه. أطلقت من الشبح السيف. ومع ذلك.
بيــــــونغ!
هوريريك!
هرع جارام إلى جريد. أمسك أحد أنابيب التبغ بينما كانت اليد الأخرى خلف ظهره. أطلق جريد فن المبارزة لباجما ، وصلت إليه. أطلقت من الشبح السيف. ومع ذلك.
بيوك!
باهات!
قلب جارام جسده وتجنب كل ريش الطاقة من ربط. ثم ضرب جبهة جريد.
جينغ.
[لقد عانيت من 9،350 ضرر.]
“دعنا نقول فقط أنه اختبار يظهر قوتك المسلحة.”
‘مجنون؟’
‘أنا لا أتراجع لأنني خائف من الموت! من الأفضل أن تتصرف بلطف قدر الإمكان للحصول على معلومات حول باجما!’
الضربة الأساسية ألحقت الكثير من الضرر؟
‘أنا لا أتراجع لأنني خائف من الموت! من الأفضل أن تتصرف بلطف قدر الإمكان للحصول على معلومات حول باجما!’
جينغ.
“هل أنت مجنون؟”
ارتعد جريد من الألم عندما تحولت ماسورة التدخين إلى اللون الأحمر. ذعر هان سيوك بونغ وصاح.
سووب.
“جريد!”
** بدأت أنف جريد تصبح بنية على الفور. كان ذلك لأنه عرف بالفطرة. كان جارام أقوى بكثير منه. على وجه الخصوص ، لم تكن جريد في حالة كاملة الآن. كانت معظم مهاراته اللطيفة ، بما في ذلك قوة بيليال ، في فترة هدوء. كان من المفرط جعل جارام معادية.
“…؟”
“ما مدى قوة اليانغبان ليعاملوا باجما بهذه الطريقة؟”
بيــــــونغ!
[لقد عانيت من 25،310 ضرر.]
[لقد عانيت من 25،310 ضرر.]
“اختبار تشي يو؟”
[لقد تعرضت لضرر بالغ في عين واحدة. لقد أعميت.]
“هذا الشخص الجاهل يجرؤ على التأرجح بسيف في وجهي…؟ هل أبدو لك سهلا؟”
“…؟!”
“هذا الوغد”.
كان الانفجار مفاجئًا لدرجة أن جريد لم يستطع الصراخ. عبس بينما كانت عين واحدة مغطاة بالدم وتعثر. قدم جارام تعبيرًا سيئًا.
“رقصة السيف تافهة للغاية.”
بي بي بي بينغ!
مهارة المبارزة. استهزأ جارام بالقوة المطلقة لجريد باعتبارها غير مهمة. حرك جريد الغاضب سيفه مرة أخرى. تحرك الشبح السيف في الهواء حيث قام جريد بتضييق المسافة إلى جارام.
بينج!
“لا أستطيع تحمل ذلك. هل يجب أن أقطع ساقيك للتخلص من روحك؟”
وصل جريد إلى حدود صبره. اختفى جبن جريد في ‘طبيعته’. لم يكن الخضوع جزءًا من طبيعة جريد.
كانت ذكرى جارام عن فن المبارزة لباجما أنها كانت تافهة. لم يشعر بالتهديد من قبل فن المبارزة لباجما ولم يشعر بالحاجة إلى التدخل في رقصة السيف لجريد. كان هذا خطأ.
عرف جريد خصائص خشب الفوسفور الأبيض. كان هذا مقدمة انفجار خشب الفوسفور الأبيض. فم جارام كان سينفجر؟ قالت الفطرة السليمة أن جارام سيتأذى. لكن جارام كان يانغبان. الفطرة السليمة لم تنطبق على اليانغبانيين.
“قمة موجة القتل المترابط”.
منذ ظهوره ، كان جارام يتحدث عن باجما وكأنه شخص تافه. لكن جريد لم يكن مستاء على الإطلاق. لم يلتق جريد بـ باجما أبدًا ، لذلك لم يكن يهتم بتجاهل باجما وانتقاده. ولكن لفت شيئا انتباهه.
“…؟!؟!”
أخذ جارام نفسًا عميقًا. ثم تحول فمه إلى اللون الأحمر.
كانت رقصة السيف التي تجاوزت إلى حد بعيد ذاكرة جارام عن باجما. اتسعت عيون جارام.
‘هل هذا الباجما هو نفس باجما الذي أعرفه؟’
ترجمة : Don Kol
“يجب أن أقتل هؤلاء الناس الذين تجرأوا على خداع اليانغبانيين”.
كانت ذكرى جارام عن فن المبارزة لباجما أنها كانت تافهة. لم يشعر بالتهديد من قبل فن المبارزة لباجما ولم يشعر بالحاجة إلى التدخل في رقصة السيف لجريد. كان هذا خطأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
