الفصل 626
مدينة xx ، منطقة xx.
‘إن جنود الشمال متفوقون على جنود الممالك الأخرى’.
كان في الأصل حيًا هادئًا جدًا يقع في ضواحي سيول. كان على مستوى قرية بمرافق بسيطة ومجالات زراعية. ومع ذلك ، تغير جو الحي بشكل جذري منذ أن بنى الملك المدجج بالعتاد جريد مبنى يونغ وو بقيمة 10 مليار وون.
زار من تلقاء نفسه ، ولكن ألم يكن هو أفضل مصنف في الصين؟ ضحكت سي هي على هاو الحرج.
إذا ذهب الناس إلى هناك ، يمكنهم رؤية جريد! بدأ الأشخاص المليئون بالتوقعات في التجمع في منطقة xx وبدأ سكان منطقة xx في التجارة معهم. بعد سبعة أشهر من بناء مبنى يونغ وو ، تمكنت منطقة xx من النمو لتصبح المنطقة الأكثر ازدحامًا في مدينة xx.
كان الحراس في حالة تأهب! أكد جريد حالة الرماح التي كانوا يشيرون إليها وشعر بالفخر.
شعر بعض المواطنين بالامتنان الشديد وجادلوا في أنه يجب تغيير اسم xx إلى منطقة يونغ وو.
توقع جريد إلى حد كبير لقاءه مع إيرل برونو ، أحد النبلاء الذين دعموا مملكة مدجج بالعتاد. كان إيرل برونو مسؤولًا عن شؤون فرونتير وربما كان يعرف مكان فاطمة.
***
خرج رجل من الليموزين وحدق في السائحين الصينيين بعيون باردة. لقد كانت نية قتل مخيفة. وبدا مظهره الحاد وكأنه قطع قلوب السائحين الصينيين مثل الخنجر.
يحتوي مبنى يونغ وو على عدد منخفض من الطوابق ، ولكن بمظهر فاخر. تم استخدام مواد باهظة الثمن فقط وقام المهندس المعماري المشهور عالميًا بتصميم المبنى. كلفت 10 مليار وون لسبب ما.
“القرف.”
أمام مبنى يونغ وو.
“هناك خياطون جيدون في جميع أنحاء القارة. سيدي فاطمة ، لا تعتقد أنك مميز”.
“هذا هو مبنى جريد.”
في الواقع ، كان جريد الآن واحدا من أكثر الناس ازدحاما في العالم. فهم هاو وقرر التضحية ببعض من وقته الثمين اليوم.
“أريد أن أرى السقيفة على سطح جريد.”
ترجمة : Don Kol
“دعونا ننظر حولنا. هل تنوي العودة بعد المجيء إلى هنا؟”
“إنه لون كوريا الجنوبية!”
تم جمع السياح الصينيين. كانوا الجناة الرئيسيين الذين بصقوا وتركوا أعقاب السجائر في جميع أنحاء منطقة xx. نظر التجار حول مبنى يونغ وو إليهم بعيون غير مستقرة.
“السياح ، يستخدم هذا المبنى بشكل رئيسي كمكتب ، باستثناء المقاهي والمطاعم في الطابق الأول.”
“إنهم يريدون الدخول إلى مبنى يونغ وو-سسي…”
توقع جريد إلى حد كبير لقاءه مع إيرل برونو ، أحد النبلاء الذين دعموا مملكة مدجج بالعتاد. كان إيرل برونو مسؤولًا عن شؤون فرونتير وربما كان يعرف مكان فاطمة.
“انه ممكن. ليس كل الصينيين على هذا النحو ، ولكن غالبية السياح الصينيين مشهورون بعدم الحس السليم. إنهم لا يهتمون بالعلامات التي تمنع الدخول”.
أصبح السياح الصينيون متحمسين. اندفعوا نحو سي هي.
“ربما… يريدون التدخل في لعبة يونغ وو-سسي؟”
“هذا هو مبنى جريد.”
بالنسبة لسكان منطقة xx ، كان شين يونغ وو هو بطلهم و محسنهم. بفضل يونغ وو ، تطورت المنطقة التجارية المحلية وتمكنوا من جمع الثروة. بالطبع أحبوه. أراد التجار مساعدة يونغ وو واقتربوا من السياح الصينيين.
قصر إيرل برونو. كان ثاني أكبر مبنى في فرونتير. أكد جريد حجم القصر وأدرك موقع إيرل برونو في فرونتير.
“السياح ، يستخدم هذا المبنى بشكل رئيسي كمكتب ، باستثناء المقاهي والمطاعم في الطابق الأول.”
“عندما زار رئيس البلدية ، كان عليه الانتظار لمدة ثلاث ساعات.”
“لا ينبغي للسياح سد مدخل المصعد للسكان”.
أصبح السياح الصينيون متحمسين. اندفعوا نحو سي هي.
“ماذا يقول هؤلاء الكوريون؟”
إذا ذهب الناس إلى هناك ، يمكنهم رؤية جريد! بدأ الأشخاص المليئون بالتوقعات في التجمع في منطقة xx وبدأ سكان منطقة xx في التجارة معهم. بعد سبعة أشهر من بناء مبنى يونغ وو ، تمكنت منطقة xx من النمو لتصبح المنطقة الأكثر ازدحامًا في مدينة xx.
“لا يمكننا دخول المبنى؟”
“جمع الجيش بأكمله. إذا كان علي أن أموت ، سأموت مع جريد.”
“ما الأمر مع هؤلاء الرجال؟”
“توقف… توقف… من فضلك توقف…”
تحولت عيون السياح الصينيين لبغيضة. نظروا بغضب إلى السكان الذين يحاولون حماية خصوصية يونغ وو.
***
“ما الحق الذي لديك للتدخل معنا؟”
نظر هاو إلى سي هي بتعبير لطيف. ربما التقى بالعديد من النساء الجميلات في الصين ، لكن كانت تجربة نادرة لرؤية امرأة جميلة مثل سي هي. كان لا مفر منه لأن يحبها. اعتقدت سي هي أنه لطيف مثل شقيقها وشعرت بالراحة معه.
“الكوريون لا يفهمون حقًا! إنهم مجرد سكان قرية صغيرة!”
“دعونا ننظر حولنا. هل تنوي العودة بعد المجيء إلى هنا؟”
“اه…”
“ماذا؟”
انكمش التجار عندما بدأ الجو يتحول إلى قبيح. كان هناك العديد من السياح الصينيين وكان الانطباع الذي أطلقوه فظيعًا. في المقام الأول ، لم يكن من الجيد التورط مع أشخاص ليس لديهم حس منطقي. في تلك اللحظة.
خرج رجل من الليموزين وحدق في السائحين الصينيين بعيون باردة. لقد كانت نية قتل مخيفة. وبدا مظهره الحاد وكأنه قطع قلوب السائحين الصينيين مثل الخنجر.
“ماذا يحدث؟”
“هذا صحيح!”
ظهرت فتاة جميلة في زي مدرسي. كان لديها جلد أبيض حليبي ، ووجه صغير ، وأطراف رفيعة في هيئة النموذج. كانت هويتها هي الأخت الصغرى لـ يونغ وو ، سي هي.
في الواقع ، كان جريد الآن واحدا من أكثر الناس ازدحاما في العالم. فهم هاو وقرر التضحية ببعض من وقته الثمين اليوم.
“روبي…!”
“هوه ، ما هي تلك النظرة المتمردة؟ لم يكن لديك ما يكفي؟”
“القديسة روبي!”
“لأنني أريد التحدث إلى جريد حول كراغول.”
“إنها لا تختلف عن مظهرها في اللعبة!”
“هل أنتِ بخير؟ ملكة الجمال روبي؟”
“إنه لون كوريا الجنوبية!”
ككييك.
أصبح السياح الصينيون متحمسين. اندفعوا نحو سي هي.
كانت هناك سيارة فاخرة كبيرة يمكن رؤيتها في الأفلام. ظهرت سيارة ليموزين يزيد طولها عن 10 أمتار إلى جانب السياح الصينيين. فوجئ السياح الصينيون وركزوا على الليموزين.
“التوقيع!”
كانت فوضى عارمة. أحاط حوالي 50 سائحا صينيا بالفتاة الصغيرة والهشة.
“هل يمكنني الحصول على صورة؟”
“لم أكن أعتقد أن الملك سيأتي لينقذني. إذا كنت على قيد الحياة اليوم ، فسأكون مخلصًا له لبقية حياتي”.
“مصافحة… ! لا ، دعونا نتعانق!!”
‘قد يكون وحش بشري.’
كانت فوضى عارمة. أحاط حوالي 50 سائحا صينيا بالفتاة الصغيرة والهشة.
“لأنني أريد التحدث إلى جريد حول كراغول.”
“سـ~سي هي…!”
“سأسلمها. لكن…”
شحذ التجار. حاولوا حماية سي هي الخائفة ، ولكن تم دفعهم جانبا من قبل السياح الصينيين.
بالنسبة لسكان منطقة xx ، كان شين يونغ وو هو بطلهم و محسنهم. بفضل يونغ وو ، تطورت المنطقة التجارية المحلية وتمكنوا من جمع الثروة. بالطبع أحبوه. أراد التجار مساعدة يونغ وو واقتربوا من السياح الصينيين.
“كياااااك!”
“ماذا يحدث؟”
في اللحظة التي صرخت فيها سي هي وهي تحتضن قسراً من قبل رجل صيني.
وأكد السياح الصينيون هوية الرجل واستغربوا. معجزة القارة هاو. لماذا كان أفضل مصنف صيني في كوريا الجنوبية؟ تساءل السياح الصينيون عما إذا كان هذا حلما حيث تحرك هاو لحماية سي هي.
ككييك.
“دعونا ننظر حولنا. هل تنوي العودة بعد المجيء إلى هنا؟”
“…؟!”
رفع إيرل برونو مرة أخرى السوط.
كانت هناك سيارة فاخرة كبيرة يمكن رؤيتها في الأفلام. ظهرت سيارة ليموزين يزيد طولها عن 10 أمتار إلى جانب السياح الصينيين. فوجئ السياح الصينيون وركزوا على الليموزين.
‘جريد…! لقد حصل على معلومات بأنني رئيس التحالف المضاد لجريد وجاء لرعايتي!
“أنا يجن جنوني بسرعة”.
‘ماذا؟ ألا يشعر بالبرد؟’
خرج رجل من الليموزين وحدق في السائحين الصينيين بعيون باردة. لقد كانت نية قتل مخيفة. وبدا مظهره الحاد وكأنه قطع قلوب السائحين الصينيين مثل الخنجر.
“لا ينبغي للسياح سد مدخل المصعد للسكان”.
“هـ~هاو…!”
“…؟!”
وأكد السياح الصينيون هوية الرجل واستغربوا. معجزة القارة هاو. لماذا كان أفضل مصنف صيني في كوريا الجنوبية؟ تساءل السياح الصينيون عما إذا كان هذا حلما حيث تحرك هاو لحماية سي هي.
مدينة xx ، منطقة xx.
“إثارة ضجة عند زيارة أرض أجنبية. ألا تعلم أن سلوكك غير المعقول يؤثر علينا جميعًا؟ أخرج من هنا قبل أن أتصل بالسفارة للتخلص منك”.
توقع جريد إلى حد كبير لقاءه مع إيرل برونو ، أحد النبلاء الذين دعموا مملكة مدجج بالعتاد. كان إيرل برونو مسؤولًا عن شؤون فرونتير وربما كان يعرف مكان فاطمة.
“القرف.”
‘جريد…! لقد حصل على معلومات بأنني رئيس التحالف المضاد لجريد وجاء لرعايتي!
كان هاو شخصًا لا يمكن تجاهله في الصين. كانت هناك شائعة بأنه حتى الرئيس كان من المعجبين بهاو. كان تأثير هاو كافياً للوصول إلى السفارة. بدأ السياح الصينيون بالفرار. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم نشر حدث اليوم كمقال في الصين. وزعمت أنه يجب على الصينيين ألا يعيبوا بلدهم عند زيارة البلدان الأخرى ، مما أدى إلى اختفاء السياح الصينيين الصاخبين أمام مبنى يونغ وو.
“كراغول.”
“هل أنتِ بخير؟ ملكة الجمال روبي؟”
“هيوك… ! نـ~نعم!”
سأل هاو باللغة الكورية المحرجة. أومأت سي هي برأسها. جعلتها عيناها الكبيرتان تبدو وكأنها سنجاب صغير ولطيف.
“يا إلهي… ثم عليك الانتظار حتى الوقت الموعود. أخي الأكبر يعيش وفق جدول زمني صارم. لن يخرج من اللعبة حتى الوقت الموعود ، حتى إذا تمسك بسكين على رقبته. حسنًا ، هناك الكثير للقيام به منذ أن أصبح ملكًا”.
“شكرا لك.”
شعر بعض المواطنين بالامتنان الشديد وجادلوا في أنه يجب تغيير اسم xx إلى منطقة يونغ وو.
“إنه محظوظ للغاية.”
في الواقع ، كان شخصًا عظيمًا ، حيث كان يفضله الدوق ستيم.
نظر هاو إلى سي هي بتعبير لطيف. ربما التقى بالعديد من النساء الجميلات في الصين ، لكن كانت تجربة نادرة لرؤية امرأة جميلة مثل سي هي. كان لا مفر منه لأن يحبها. اعتقدت سي هي أنه لطيف مثل شقيقها وشعرت بالراحة معه.
“كياااااك!”
“بالمناسبة ، لماذا أنت في كوريا الجنوبية؟”
أمام مبنى يونغ وو.
“لأنني أريد التحدث إلى جريد حول كراغول.”
“حـ~حقا! لقد وصل الملك جريد!”
“كراغول.”
“الكوريون لا يفهمون حقًا! إنهم مجرد سكان قرية صغيرة!”
السماء فوق السماء الذي واجه شقيقها صراعا شرسا معه مرتين. تذكرت سي هي رغبته اليائسة في علاج مرض والدته واحمرت خديها. مثل معظم النساء ، انجذبت سي هي بشكل غريزي إلى رجل ساحر مثل كراغول.
مدينة xx ، منطقة xx.
سأل هاو ، “هل جريد في المنزل الآن؟”
لم يكن جريد بارد وكان وجهه مغطى بقبعة عريضة الحواف. وبدلاً من الخوف من الحراس ، راقبهم عن كثب. الآن ابتسم في الظلام ، مما جعل الحراس يشعرون بالخوف.
“نعم. هل لديك موعد؟”
“حـ~حقا! لقد وصل الملك جريد!”
“بالتاكيد. لكني وصلت قبل ساعة و 15 دقيقة من الموعد المحدد”.
انكمش التجار عندما بدأ الجو يتحول إلى قبيح. كان هناك العديد من السياح الصينيين وكان الانطباع الذي أطلقوه فظيعًا. في المقام الأول ، لم يكن من الجيد التورط مع أشخاص ليس لديهم حس منطقي. في تلك اللحظة.
“يا إلهي… ثم عليك الانتظار حتى الوقت الموعود. أخي الأكبر يعيش وفق جدول زمني صارم. لن يخرج من اللعبة حتى الوقت الموعود ، حتى إذا تمسك بسكين على رقبته. حسنًا ، هناك الكثير للقيام به منذ أن أصبح ملكًا”.
‘ماذا؟ ألا يشعر بالبرد؟’
“نعم.”
ككييك.
زار من تلقاء نفسه ، ولكن ألم يكن هو أفضل مصنف في الصين؟ ضحكت سي هي على هاو الحرج.
“ما الأمر مع هؤلاء الرجال؟”
“عندما زار رئيس البلدية ، كان عليه الانتظار لمدة ثلاث ساعات.”
“هذا صحيح!”
“… هل القهوة في هذا المقهى لذيذة؟”
“هل يمكنني الحصول على صورة؟”
“ما زلت طالبة ولا أشرب القهوة ، لذلك لا أعرف. لكن لاتيه البطاطا الحلوة لذيذة.”
“ربما… يريدون التدخل في لعبة يونغ وو-سسي؟”
“أرى… سأنتظر أثناء شرب لاتيه البطاطا الحلوة.”
“عندما زار رئيس البلدية ، كان عليه الانتظار لمدة ثلاث ساعات.”
في الواقع ، كان جريد الآن واحدا من أكثر الناس ازدحاما في العالم. فهم هاو وقرر التضحية ببعض من وقته الثمين اليوم.
خرج رجل من الليموزين وحدق في السائحين الصينيين بعيون باردة. لقد كانت نية قتل مخيفة. وبدا مظهره الحاد وكأنه قطع قلوب السائحين الصينيين مثل الخنجر.
***
زار من تلقاء نفسه ، ولكن ألم يكن هو أفضل مصنف في الصين؟ ضحكت سي هي على هاو الحرج.
قصر إيرل برونو. كان ثاني أكبر مبنى في فرونتير. أكد جريد حجم القصر وأدرك موقع إيرل برونو في فرونتير.
زار من تلقاء نفسه ، ولكن ألم يكن هو أفضل مصنف في الصين؟ ضحكت سي هي على هاو الحرج.
‘الرجل الأيمن لحماي في القانون يعيش في مثل هذا المكان الفخم.’
لم يكن جريد بارد وكان وجهه مغطى بقبعة عريضة الحواف. وبدلاً من الخوف من الحراس ، راقبهم عن كثب. الآن ابتسم في الظلام ، مما جعل الحراس يشعرون بالخوف.
في الواقع ، كان شخصًا عظيمًا ، حيث كان يفضله الدوق ستيم.
يحتوي مبنى يونغ وو على عدد منخفض من الطوابق ، ولكن بمظهر فاخر. تم استخدام مواد باهظة الثمن فقط وقام المهندس المعماري المشهور عالميًا بتصميم المبنى. كلفت 10 مليار وون لسبب ما.
توقع جريد إلى حد كبير لقاءه مع إيرل برونو ، أحد النبلاء الذين دعموا مملكة مدجج بالعتاد. كان إيرل برونو مسؤولًا عن شؤون فرونتير وربما كان يعرف مكان فاطمة.
ككييك.
“من؟”
وأكد السياح الصينيون هوية الرجل واستغربوا. معجزة القارة هاو. لماذا كان أفضل مصنف صيني في كوريا الجنوبية؟ تساءل السياح الصينيون عما إذا كان هذا حلما حيث تحرك هاو لحماية سي هي.
أوقفه الحراس عندما اقترب جريد من مدخل القصر. على عكس الناس العاديين ، تجول جريد بدون ملابس من الفراء ، مما جعله يبدو غريباً.
“القرف.”
‘ماذا؟ ألا يشعر بالبرد؟’
“روبي…!”
‘قد يكون وحش بشري.’
كوادوك!
كان الحراس في حالة تأهب! أكد جريد حالة الرماح التي كانوا يشيرون إليها وشعر بالفخر.
“ما هذه الضجة؟ لا تقل لي أن جريد جاء إلى منزلي؟”
‘إن جنود الشمال متفوقون على جنود الممالك الأخرى’.
“ربما… يريدون التدخل في لعبة يونغ وو-سسي؟”
حقا كان هناك العديد من موائل الوحوش في المنطقة. كان من الواضح أن الدوق ستيم ركز على تدريب وتسليح جنوده ، جاعلاً منهم قوة قوية لمملكة مدجج بالعتاد.
“إيه؟ هاها ، يا لها من نكتة مضحكة”.
“من أنت؟”
“هل قررت أخيراً تسليم طريقة صنع ملابسك الداخلية؟”
لم يكن جريد بارد وكان وجهه مغطى بقبعة عريضة الحواف. وبدلاً من الخوف من الحراس ، راقبهم عن كثب. الآن ابتسم في الظلام ، مما جعل الحراس يشعرون بالخوف.
“هذا صحيح!”
“عفوًا”.
“من؟”
أدرك جريد أن الحراس كانوا خائفين وخلع قبعته. تم الكشف عن شعره الأسود وأشرق في ضوء القمر.
“ما الحق الذي لديك للتدخل معنا؟”
“… الملك جريد؟”
“هذا هو مبنى جريد.”
فقد الحراس أرواحهم. كان من المدهش والمضحك أن يظهر الملك الذي كان هدف سيدهم هنا.
غرفة التعذيب تحت إقامة إيرل برونو.
“افتح البوابة.”
“روبي…!”
“هيوك… ! نـ~نعم!”
“ما الأمر مع هؤلاء الرجال؟”
مارس الملك نفوذاً غير مشروط على أراضيه. استخدم الملك المدجج بالعتاد جريد قوته المطلقة وفتح الحراس البوابة للقصر.
“هذا صحيح!”
***
“لا ينبغي للسياح سد مدخل المصعد للسكان”.
غرفة التعذيب تحت إقامة إيرل برونو.
يحتوي مبنى يونغ وو على عدد منخفض من الطوابق ، ولكن بمظهر فاخر. تم استخدام مواد باهظة الثمن فقط وقام المهندس المعماري المشهور عالميًا بتصميم المبنى. كلفت 10 مليار وون لسبب ما.
“توقف… توقف… من فضلك توقف…”
كان هاو شخصًا لا يمكن تجاهله في الصين. كانت هناك شائعة بأنه حتى الرئيس كان من المعجبين بهاو. كان تأثير هاو كافياً للوصول إلى السفارة. بدأ السياح الصينيون بالفرار. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم نشر حدث اليوم كمقال في الصين. وزعمت أنه يجب على الصينيين ألا يعيبوا بلدهم عند زيارة البلدان الأخرى ، مما أدى إلى اختفاء السياح الصينيين الصاخبين أمام مبنى يونغ وو.
هل كانت بالفعل بضعة أيام؟ بعد بضعة أيام وليال من التعذيب ، بلغت القوة العقلية لفاطمة حدها الأقصى. لم يعد فاطمة يتحمل الألم بعد الآن. أراد وضع حد لهذه المعاناة. ابتسم إيرل برونو بعد أن أدرك أن فاطمة كان يلوح بالعلم الأبيض.
“ما هذه الضجة؟ لا تقل لي أن جريد جاء إلى منزلي؟”
“هل قررت أخيراً تسليم طريقة صنع ملابسك الداخلية؟”
“ماذا يقول هؤلاء الكوريون؟”
“سأسلمها. لكن…”
“توقف… توقف… من فضلك توقف…”
“ولكن ماذا؟”
أصبح السياح الصينيون متحمسين. اندفعوا نحو سي هي.
“المهارات المتميزة مطلوبة من أجل صنع ملابس داخلية عملية. لا يمكن لأي شخص فقط الحصول على طريقة الإنتاج.”
‘إنه ملك لسبب ما. شخصية عظيمة تفوق خيالي.’
“هناك خياطون جيدون في جميع أنحاء القارة. سيدي فاطمة ، لا تعتقد أنك مميز”.
سأل هاو باللغة الكورية المحرجة. أومأت سي هي برأسها. جعلتها عيناها الكبيرتان تبدو وكأنها سنجاب صغير ولطيف.
“كوه.”
سأل هاو باللغة الكورية المحرجة. أومأت سي هي برأسها. جعلتها عيناها الكبيرتان تبدو وكأنها سنجاب صغير ولطيف.
كان فاطمة خياط فرونتير الأفضل. كان فخورًا ، لأنه لم يتمكن من العثور على خياط أفضل منه في مملكة مدجج بالعتاد. كان فخر فاطمة كخياط كبير. لكن إيرل برونو أضر بفخر فاطمة. كان هذا جرحًا لا يُحصى لا يُضاهى معاناة جسدية عند الشعور بالجلد.
“هوه ، ما هي تلك النظرة المتمردة؟ لم يكن لديك ما يكفي؟”
“هوه ، ما هي تلك النظرة المتمردة؟ لم يكن لديك ما يكفي؟”
أدرك جريد أن الحراس كانوا خائفين وخلع قبعته. تم الكشف عن شعره الأسود وأشرق في ضوء القمر.
رفع إيرل برونو مرة أخرى السوط.
قصر إيرل برونو. كان ثاني أكبر مبنى في فرونتير. أكد جريد حجم القصر وأدرك موقع إيرل برونو في فرونتير.
“إيـ~إيرل برونو!”
رفع إيرل برونو مرة أخرى السوط.
في ذلك الوقت ، فتح باب الطابق السفلي دون إذن ، وركض الخادم الشخصي. بدا وكأنه قد رأى شبحًا وشعر إيرل برونو بالعبوس.
“… الملك جريد؟”
“ما هذه الضجة؟ لا تقل لي أن جريد جاء إلى منزلي؟”
“كوه.”
“هذا صحيح!”
شحذ التجار. حاولوا حماية سي هي الخائفة ، ولكن تم دفعهم جانبا من قبل السياح الصينيين.
“إيه؟ هاها ، يا لها من نكتة مضحكة”.
“اه…”
“حـ~حقا! لقد وصل الملك جريد!”
“سـ~سي هي…!”
“ماذا؟”
“افتح البوابة.”
حصل إيرل برونو على صرخة الرعب.
“سـ~سي هي…!”
‘جريد…! لقد حصل على معلومات بأنني رئيس التحالف المضاد لجريد وجاء لرعايتي!
“ما الأمر مع هؤلاء الرجال؟”
كانت استخبارات جريد أبعد من الخيال. مهما كان إيرل برونو يكره جريد ، كان عليه أن يعترف بجريد.
تحولت عيون السياح الصينيين لبغيضة. نظروا بغضب إلى السكان الذين يحاولون حماية خصوصية يونغ وو.
‘إنه ملك لسبب ما. شخصية عظيمة تفوق خيالي.’
“سأسلمها. لكن…”
كوادوك!
“ربما… يريدون التدخل في لعبة يونغ وو-سسي؟”
لم يعتقد إيرل برونو أن ذيله سيقبض عليه بهذه السرعة. غادر القبو بتعبير حامض.
“ماذا يحدث؟”
“جمع الجيش بأكمله. إذا كان علي أن أموت ، سأموت مع جريد.”
أصبح السياح الصينيون متحمسين. اندفعوا نحو سي هي.
من ناحية أخرى ، ترك فاطمة وحده وشعر بعاطفة لا نهائية واحترام لجريد الذي لم يلتق به من قبل.
تحولت عيون السياح الصينيين لبغيضة. نظروا بغضب إلى السكان الذين يحاولون حماية خصوصية يونغ وو.
“لم أكن أعتقد أن الملك سيأتي لينقذني. إذا كنت على قيد الحياة اليوم ، فسأكون مخلصًا له لبقية حياتي”.
وأكد السياح الصينيون هوية الرجل واستغربوا. معجزة القارة هاو. لماذا كان أفضل مصنف صيني في كوريا الجنوبية؟ تساءل السياح الصينيون عما إذا كان هذا حلما حيث تحرك هاو لحماية سي هي.
ترجمة : Don Kol
كانت فوضى عارمة. أحاط حوالي 50 سائحا صينيا بالفتاة الصغيرة والهشة.
كانت فوضى عارمة. أحاط حوالي 50 سائحا صينيا بالفتاة الصغيرة والهشة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
