نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 432

الفصل 432

الفصل 432

كان متوسط ​​عدد المشاهدين لـ سوبر بول 100 مليون شخص فقط ، فلماذا كانت رسوم الإعلان أعلى بكثير من الألعاب الأولمبية وكأس العالم؟ كان ذلك بسبب التركيز الغزير.

لم يتغير تعبير جريد. لم تتحرك عيونه حتى. كان مختلفا عما توقعته شيهيون.

على عكس الألعاب الأولمبية وكأس العالم ، التي كانت مهرجانات في العالم ، كانت مباراة السوبر بول للولايات المتحدة فقط. من وجهة نظر الشركة ، كان من السهل تحديد وتلبية احتياجات مشاهدي سوبر بول. تمكن إعلان واحد من الوصول إلى 100 مليون عميل محتمل ، لذا كانت قيمة إعلانات سوبر بول مرتفعة حتمًا.

“4.2 مليار. سأعطيكِ الوقت حتى أنتهي من القهوة للرد.”

في عام 2030 ، كان من الطبيعي أن تتجاوز رسوم الإعلان في الثانية 250 مليون وون.

‘يمكنه أن يبقى هادئا بعد سماع 10 مليار وون؟’

من ناحية أخرى ، الألعاب الأولمبية وكأس العالم؟ طغى عدد المشاهدين على مباراة السوبر بول ، لكن التركيز كان منخفضًا جدًا. كان من الضروري إنتاج العديد من الإعلانات وفقًا لمصالح كل دولة ، وكان تأثير الإعلان محدودًا أيضًا لأن المشاهدين كانوا مهتمين بأحداث وبلدان مختلفة.

كان متوسط ​​عدد المشاهدين لـ سوبر بول 100 مليون شخص فقط ، فلماذا كانت رسوم الإعلان أعلى بكثير من الألعاب الأولمبية وكأس العالم؟ كان ذلك بسبب التركيز الغزير.

في المرة الأولى التي حدثت فيها ، اعتقدت الشركات من كل دولة أن المسابقة الوطنية لساتسفاي ستكون مشابهة للألعاب الأولمبية. قد يكون لديه أكبر عدد من المشاهدين ، ولكن التأثير الإعلاني سيكون منخفضًا مقارنة بعدد المشاهدين. لم يستثمروا بنشاط في أي إعلانات ، واختاروا رعاية المشاركين الفرديين ، على غرار الألعاب الأولمبية. في المقام الأول ، كان من المضحك استدعاء اللاعبين والاعتماد عليهم.

المرأة التي ردت على اتصال جريد استقبلته بأدب. ابتسمت بألوان زاهية وسلمت لجريد بطاقة عملها. أكد جريد ذلك وجلس أمامها. ذعرت يووك شيهيون داخليا. الرجل الذي ظل بلا مبالاة بعد رؤيته لوجهها وجسمها الجميل لم يكن مألوفًا لها.

لكن النتيجة كانت صادمة. اجتذبت المسابقة الوطنية لساتسفاي انتباه الناس حول العالم ، على الرغم من قلة الدول المشاركة. تجاوز التأثير الإعلاني بكثير سوبر بول. على وجه الخصوص ، كان لأداء اللاعبين الأفراد تأثير كبير.

تترينغ ~

كانت الرياضة والألعاب مناطق مختلفة. عند مشاهدة الرياضيين ، توقف وعي المشاهدين عند ‘عظيم’. في هذه الأثناء مع اللاعبين ، امتد الأمر إلى ‘سأكون هكذا’ ، مما يجعل انغمار المشاهدين عالياً للغاية. وبالتالي ، كانت قيمة اللاعبين مرتفعة. إذا كان بإمكانهم رعاية لاعب من الدرجة الأولى ، فلن تتردد الشركة في استثمار مليارات الوون.

حافظ هاتف جريد على إحداث الضجيج! كان لدى يووك شيهيون تعبير غير مريح على وجهها حيث فحص جريد المحتويات وتورد وجهه.

ومع ذلك ، كان للاعبين الـ 224 المشاركين في المسابقة الوطنية الثانية قيمة رعاية متوسطها 500 مليون وون. لم يتم تشكيل هذا السوق بشكل صحيح. لاعبين ساتسفاي لم يعرفوا قيمتهم. كانوا أشخاصًا يلعبون ألعابًا من المنزل ، لذلك لم يفهموا المبادئ الاقتصادية.

بالطبع كانت كذبة لكن جريد كان مقتنع بأنها ستكون واقعية. صاحت يووك شيهيون بصوت يائس.

ما رأي الشركات في ذلك؟ لقد امتصوا أكبر قدر ممكن من اللاعبين. عاجلاً أم آجلاً ، سيكون لدى اللاعبين مدراء محترفون للتعامل مع هذه الأشياء. في ذلك الوقت ، سترتفع قيمة اللاعبين. حتى ذلك اليوم ، أرادت الشركات الاستفادة من اللاعبين قدر الإمكان دون دفع أكبر قدر ممكن.

“كنت أتمنى الحصول على 4 مليارات وون لكل حدث ، فقط عرض 10 مليارات وون لعقد لمدة عامين. هل مجموعة المذنب محتالة؟”

لكنها كانت تصل إلى الحد الأقصى. بدأ اللاعبون في إدراك قيمتهم. كان الدليل هو الـ 4 مليارات التي اقترحها جريد.

حسنًا ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان لدى جريد نقطة بينما كانت مجموعة المذنب هي المحتال. كان هناك صمت محرج بينهما لفترة.

“لقد خرج بقوة بشكل مدهش.”

حتى في هذه اللحظة ، كانت قيمة جريد ترتفع. ستحاول شركات أخرى الاتصال بجريد. وهكذا أرسلت يووك شيهيون رداً عاجلاً إلى جريد.

ضحكت يووك شيهيون ، رئيسة فريق العلاقات العامة في مجموعة المذنب ، عندما رأت رد جريد. لم تعتقد أن جريد سيخرج هكذا.

تترينغ ~

‘هذا بسبب راديداس’.

كانت الرياضة والألعاب مناطق مختلفة. عند مشاهدة الرياضيين ، توقف وعي المشاهدين عند ‘عظيم’. في هذه الأثناء مع اللاعبين ، امتد الأمر إلى ‘سأكون هكذا’ ، مما يجعل انغمار المشاهدين عالياً للغاية. وبالتالي ، كانت قيمة اللاعبين مرتفعة. إذا كان بإمكانهم رعاية لاعب من الدرجة الأولى ، فلن تتردد الشركة في استثمار مليارات الوون.

وكانت راديداس الراعي لزيبال مقابل 3.6 مليار وون هي الزناد. نظر اللاعبون إلى زيبال وبدأوا في إدراك قيمتهم الحقيقية. أشار جريد بالـ 4 مليارات أنه يعتقد أن قيمته كانت أعلى من قيمة زيبال.

“4.1 مليار! سنعطيك 4.1 مليار!”

“…حسنًا ، هذا مناسب”.

“…حسنًا ، هذا مناسب”.

لنكون صادقين ، لم يكن الأمر مناسبًا فحسب ، بل الأفضل. نتيجة لرعاية جريد مقابل 4 مليار وون ، يمكن لمجموعة المذنب الاستمتاع بتأثير الترويج الضخم لعشرات المليارات ، وربما تريليونات الوون. كانت قوة جريد عظيمة. كانت شعبيته العالمية تتزايد بشكل متزايد. قد لا يكون جريد نفسه على دراية بقيمته الحقيقية.

كان من المثير للاهتمام الدراسة. كان ذروة السيف في حيرة عندما وقف جريد خلال مثل هذا الوقت المهم.

ابتسمت يووك شيهيون واتصلت بالخط المباشر لرئيس مجموعة المذنب.

لكن النتيجة كانت صادمة. اجتذبت المسابقة الوطنية لساتسفاي انتباه الناس حول العالم ، على الرغم من قلة الدول المشاركة. تجاوز التأثير الإعلاني بكثير سوبر بول. على وجه الخصوص ، كان لأداء اللاعبين الأفراد تأثير كبير.

ثم بعد فترة.

من ناحية أخرى ، فوجئ جريد ، على عكس مظهره الخارجي.

بعد مناقشة مع الرئيس ، توصلت إلى أفضل نتيجة. سنقدم لجريد ما قيمته 10 مليار وون مقابل عقد لمدة عامين. من الواضح أن قيمة جريد سترتفع بحلول الوقت الذي وصلت فيه المنافسة الوطنية الثالثة ، لذلك كان من المفيد جدًا الحفاظ على جريد عندما كان سعره لا يزال رخيصًا. كان مقتنع أنه سيقبل بالصفقة إذا عرض أكثر من ضعف الـ 4 مليون وون.

في اللعبة ، كان جريد قريب من الوحش. كان دائمًا عنيفًا وسحق أي عدو. لكنه كان في الواقع شخصًا ذكيًا جدًا. اعتبرت يووك شيهيون إمكانات جريد للتنمية وأصبحت جشعة. شعرت بالرغبة في الامتلاك.

– هل يمكنني مقابلتك الآن؟ أنا في باريس.

كان مؤلما بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم المال. أدرك جريد مفهوم النقود وضحك.

حتى في هذه اللحظة ، كانت قيمة جريد ترتفع. ستحاول شركات أخرى الاتصال بجريد. وهكذا أرسلت يووك شيهيون رداً عاجلاً إلى جريد.

ما رأي الشركات في ذلك؟ لقد امتصوا أكبر قدر ممكن من اللاعبين. عاجلاً أم آجلاً ، سيكون لدى اللاعبين مدراء محترفون للتعامل مع هذه الأشياء. في ذلك الوقت ، سترتفع قيمة اللاعبين. حتى ذلك اليوم ، أرادت الشركات الاستفادة من اللاعبين قدر الإمكان دون دفع أكبر قدر ممكن.

كانت إجابة جريد “حسنًا”.

كان مؤلما بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم المال. أدرك جريد مفهوم النقود وضحك.

“جيد.”

بعد مناقشة مع الرئيس ، توصلت إلى أفضل نتيجة. سنقدم لجريد ما قيمته 10 مليار وون مقابل عقد لمدة عامين. من الواضح أن قيمة جريد سترتفع بحلول الوقت الذي وصلت فيه المنافسة الوطنية الثالثة ، لذلك كان من المفيد جدًا الحفاظ على جريد عندما كان سعره لا يزال رخيصًا. كان مقتنع أنه سيقبل بالصفقة إذا عرض أكثر من ضعف الـ 4 مليون وون.

ظهرت ابتسامة على وجه يووك شيهيون. جلست أمام المرآة وجعلت نفسها تبدو جميلة قدر الإمكان. كانت أساسيات بيع شيء ما هي نقل شعور جيد.

تترينغ ~

***

كان متوسط ​​عدد المشاهدين لـ سوبر بول 100 مليون شخص فقط ، فلماذا كانت رسوم الإعلان أعلى بكثير من الألعاب الأولمبية وكأس العالم؟ كان ذلك بسبب التركيز الغزير.

“الآن أنا ذاهب لكسب المال.”

تترينغ ~

كان نصف النهائي قد بدء للتو.

الولايات المتحدة ضد اليابان.

قد يكون لديه عقد لمدة عامين ، لكنه كان أكثر مما أراده جريد. 10 مليارات! قد يكون ذلك غير مهم بالنسبة لبعض الأغنياء لأنه كان ‘أقل بكثير من سعر القصر الذي اشتراه لي والداي في عيد ميلادي’ ، ولكنه كان كبيرًا جدًا بالنسبة لجريد.

روسيا ضد الأرجنتين.

المرأة التي ردت على اتصال جريد استقبلته بأدب. ابتسمت بألوان زاهية وسلمت لجريد بطاقة عملها. أكد جريد ذلك وجلس أمامها. ذعرت يووك شيهيون داخليا. الرجل الذي ظل بلا مبالاة بعد رؤيته لوجهها وجسمها الجميل لم يكن مألوفًا لها.

كان من المثير للاهتمام الدراسة. كان ذروة السيف في حيرة عندما وقف جريد خلال مثل هذا الوقت المهم.

كانت الرياضة والألعاب مناطق مختلفة. عند مشاهدة الرياضيين ، توقف وعي المشاهدين عند ‘عظيم’. في هذه الأثناء مع اللاعبين ، امتد الأمر إلى ‘سأكون هكذا’ ، مما يجعل انغمار المشاهدين عالياً للغاية. وبالتالي ، كانت قيمة اللاعبين مرتفعة. إذا كان بإمكانهم رعاية لاعب من الدرجة الأولى ، فلن تتردد الشركة في استثمار مليارات الوون.

“أليس من الأفضل مشاهدة المباريات؟”

لكن النتيجة كانت صادمة. اجتذبت المسابقة الوطنية لساتسفاي انتباه الناس حول العالم ، على الرغم من قلة الدول المشاركة. تجاوز التأثير الإعلاني بكثير سوبر بول. على وجه الخصوص ، كان لأداء اللاعبين الأفراد تأثير كبير.

“يمكنني مشاهدتها على شاشة التلفزيون.”

“يمكنني القيام بذلك بمفردي.”

حتى لو جلس في الحضور ، كان لا يزال يشاهد على الشاشة. يمكنه مشاهدتها على أي تلفزيون. على وجه الخصوص ، تحتوي غرفته في الفندق على تلفزيون ثلاثي الأبعاد يبلغ حجمه 120 بوصة. يفضل مشاهدته على شاشة التلفزيون.

“أليس من الأفضل مشاهدة المباريات؟”

“سأذهب كذلك.”

هل كانت قيمته أقل منهم؟ لا يمكن لأحد أن يقول ذلك. كانت هذه هي الفترة التي كانت فيها ألعاب الواقع الافتراضي أكثر شعبية من أي رياضة! طلب جريد القهوة وأعلن.

نهضت يورا مع جريد. كان الأمر يتعلق بصفقة تجارية ، لذلك كانت غير مرتاحة بشأن جريد للذهاب وحده. ومع ذلك ، رفض جريد.

“…”

“يمكنني القيام بذلك بمفردي.”

“…”

حتى الآن ، تعاملت يورا مع أمواله. إعتقد جريد أنه كان كافياً لأنه تعلم من مشاهدتها.

هل كانت قيمته أقل منهم؟ لا يمكن لأحد أن يقول ذلك. كانت هذه هي الفترة التي كانت فيها ألعاب الواقع الافتراضي أكثر شعبية من أي رياضة! طلب جريد القهوة وأعلن.

“إذا واصلت الاعتماد عليك ، فسأكون أحمق لا يمكنني فعل أي شيء بمفرده. في المقام الأول ، لا يمكنكِ أن تكون معي إلى الأبد ، أليس كذلك؟”

حسنًا ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان لدى جريد نقطة بينما كانت مجموعة المذنب هي المحتال. كان هناك صمت محرج بينهما لفترة.

“…”

‘أنت المحتال!’

“يمكننا أن نكون معا إلى الأبد.” أرادت يورا أن تقول ، لكن جريد غادر حتى قبل أن تتمكن من فتح فمها.

‘يمكنه أن يبقى هادئا بعد سماع 10 مليار وون؟’

***

لنكون صادقين ، لم يكن الأمر مناسبًا فحسب ، بل الأفضل. نتيجة لرعاية جريد مقابل 4 مليار وون ، يمكن لمجموعة المذنب الاستمتاع بتأثير الترويج الضخم لعشرات المليارات ، وربما تريليونات الوون. كانت قوة جريد عظيمة. كانت شعبيته العالمية تتزايد بشكل متزايد. قد لا يكون جريد نفسه على دراية بقيمته الحقيقية.

كانت المنطقة المحيطة ببرج إيفل مزدحمة دائمًا. كان ذلك بسبب وجود الكثير من السياح. لكن هذا كان الوقت الذي كانت فيه المنافسة الوطنية على قدم وساق. كانت الشوارع فارغة ، كما لو أنها تثبت الشعبية الساحقة للمنافسة الوطنية.

’10 مليارات؟’

لم يكن هناك سوى عدد قليل من المقاهي على جانب الطريق التي كان بها ضيوف.

لكنها كانت تصل إلى الحد الأقصى. بدأ اللاعبون في إدراك قيمتهم. كان الدليل هو الـ 4 مليارات التي اقترحها جريد.

بفضل ذلك ، كان جريد على وشك التعرف على الشخص الذي كان يلتقي به للوهلة الأولى. لم يكن هناك سوى امرأة آسيوية واحدة تجلس بمفردها في مكان الاجتماع الموعود.

قد يكون لديه عقد لمدة عامين ، لكنه كان أكثر مما أراده جريد. 10 مليارات! قد يكون ذلك غير مهم بالنسبة لبعض الأغنياء لأنه كان ‘أقل بكثير من سعر القصر الذي اشتراه لي والداي في عيد ميلادي’ ، ولكنه كان كبيرًا جدًا بالنسبة لجريد.

“قائد الفريق يووك شيهيون؟”

ترجمة : Don Kol

“مرحبًا ، شين يونغ وو-نيم. إنه لأمر رائع أن أتمكن من مقابلة نجم عالمي مباشرة.”

’10 مليارات؟’

المرأة التي ردت على اتصال جريد استقبلته بأدب. ابتسمت بألوان زاهية وسلمت لجريد بطاقة عملها. أكد جريد ذلك وجلس أمامها. ذعرت يووك شيهيون داخليا. الرجل الذي ظل بلا مبالاة بعد رؤيته لوجهها وجسمها الجميل لم يكن مألوفًا لها.

لقد كان اسبريسو! كان حجم فنجان القهوة بحجم إبهامين ، ما دفع يووك شيهيون إلى الاتصال بالرئيس بشكل عاجل.

‘اعتقدت أنه كان زير نساء لأنه يواعد يورا و جيشوكا في نفس الوقت.’

كانت إجابة جريد “حسنًا”.

بدأت يووك شيهيون محاولة طويلة لإقناعه. تحدثت عن الوضع الاجتماعي لمجموعة مجموعة المذنب والفوائد التي سيتمتع بها جريد إذا كان تحت رعاية مجموعة المذنب. لكن جريد قاطعها في الوسط.

حتى في هذه اللحظة ، كانت قيمة جريد ترتفع. ستحاول شركات أخرى الاتصال بجريد. وهكذا أرسلت يووك شيهيون رداً عاجلاً إلى جريد.

“النتيجة.”

“قائد الفريق يووك شيهيون؟”

هل ستمنحه 4 مليار وون التي طلبها؟ ابتسمت يووك شيهيون بارتياح.

واجه جريد أسوأ نتيجة مرة أو مرتين بعد مطاردة الجشع الذي كان أمامه مباشرة. استغرق جريد بعض الوقت للتفكير بهدوء قبل فتح فمه.

“سأقدم لك 10 مليار وون. ومع ذلك ، فإنه لعقد لمدة عامين”.

لم يتغير تعبير جريد. لم تتحرك عيونه حتى. كان مختلفا عما توقعته شيهيون.

“…”

كان مؤلما بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم المال. أدرك جريد مفهوم النقود وضحك.

لم يتغير تعبير جريد. لم تتحرك عيونه حتى. كان مختلفا عما توقعته شيهيون.

كانت إجابة جريد “حسنًا”.

‘يمكنه أن يبقى هادئا بعد سماع 10 مليار وون؟’

***

في اللعبة ، كان جريد قريب من الوحش. كان دائمًا عنيفًا وسحق أي عدو. لكنه كان في الواقع شخصًا ذكيًا جدًا. اعتبرت يووك شيهيون إمكانات جريد للتنمية وأصبحت جشعة. شعرت بالرغبة في الامتلاك.

’10 مليارات؟’

من ناحية أخرى ، فوجئ جريد ، على عكس مظهره الخارجي.

“أليس من الأفضل مشاهدة المباريات؟”

’10 مليارات؟’

“يمكنني مشاهدتها على شاشة التلفزيون.”

قد يكون لديه عقد لمدة عامين ، لكنه كان أكثر مما أراده جريد. 10 مليارات! قد يكون ذلك غير مهم بالنسبة لبعض الأغنياء لأنه كان ‘أقل بكثير من سعر القصر الذي اشتراه لي والداي في عيد ميلادي’ ، ولكنه كان كبيرًا جدًا بالنسبة لجريد.

“الآن أنا ذاهب لكسب المال.”

ألم يكن يعادل أربعة أو خمسة عناصر أسطورية؟ أنشأ جريد 13 عنصرًا أسطوريًا فقط منذ أن أصبح سليل باجما.

‘كانت قيمتي أعلى مما كنت أعتقد.’

‘أليست هذه مكاسب غير متوقعة؟’

تترينغ ~

كان جريد على وشك أن يضحك عندما كان لديه فجأة فكرة. لقد تعلم كل أنواع المعرفة والمنطق خلال السنة التي قضاها مع لاويل ، لذلك توسعت قدرته على التفكير.

‘أنت المحتال!’

‘كانت قيمتي أعلى مما كنت أعتقد.’

“أليس من الأفضل مشاهدة المباريات؟”

كان من النادر أن يكون هناك أي خدمة مجانية في العالم. خاصة عندما يتعلق الأمر بشركات الأعمال. الـ 4 مليار التي اقترحها تم تغييرها إلى 10 مليار؟ عقد مدته سنتان. ربما يعني أن قيمتي ستتجاوز بكثير 10 مليار وون في العام المقبل.

تترينغ ~

واجه جريد أسوأ نتيجة مرة أو مرتين بعد مطاردة الجشع الذي كان أمامه مباشرة. استغرق جريد بعض الوقت للتفكير بهدوء قبل فتح فمه.

“…؟”

“انا مرتبك.”

حتى في هذه اللحظة ، كانت قيمة جريد ترتفع. ستحاول شركات أخرى الاتصال بجريد. وهكذا أرسلت يووك شيهيون رداً عاجلاً إلى جريد.

بالطبع كان في حيرة من أمره! كانت المرة الأولى التي تضع فيها الشركة قيمته عالية جدًا! كان لدى يووك شيهيون تعبيرًا راضيًا عن وجهها عندما نظرت إلى جريد.

لم يتغير تعبير جريد. لم تتحرك عيونه حتى. كان مختلفا عما توقعته شيهيون.

“كنت أتمنى الحصول على 4 مليارات وون لكل حدث ، فقط عرض 10 مليارات وون لعقد لمدة عامين. هل مجموعة المذنب محتالة؟”

واجه جريد أسوأ نتيجة مرة أو مرتين بعد مطاردة الجشع الذي كان أمامه مباشرة. استغرق جريد بعض الوقت للتفكير بهدوء قبل فتح فمه.

“…؟”

ظهرت ابتسامة على وجه يووك شيهيون. جلست أمام المرآة وجعلت نفسها تبدو جميلة قدر الإمكان. كانت أساسيات بيع شيء ما هي نقل شعور جيد.

يووك شيهيون لم يمكنها أن تفهم للحظة. لكنها سرعان ما أدركت.

تترينغ ~

‘أنت المحتال!’

لقد كان اسبريسو! كان حجم فنجان القهوة بحجم إبهامين ، ما دفع يووك شيهيون إلى الاتصال بالرئيس بشكل عاجل.

حسنًا ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان لدى جريد نقطة بينما كانت مجموعة المذنب هي المحتال. كان هناك صمت محرج بينهما لفترة.

“إذا واصلت الاعتماد عليك ، فسأكون أحمق لا يمكنني فعل أي شيء بمفرده. في المقام الأول ، لا يمكنكِ أن تكون معي إلى الأبد ، أليس كذلك؟”

تترينغ ~

كانت المنطقة المحيطة ببرج إيفل مزدحمة دائمًا. كان ذلك بسبب وجود الكثير من السياح. لكن هذا كان الوقت الذي كانت فيه المنافسة الوطنية على قدم وساق. كانت الشوارع فارغة ، كما لو أنها تثبت الشعبية الساحقة للمنافسة الوطنية.

وصل بريد على هاتف جريد. لا ، لم يكن واحدًا.

ما رأي الشركات في ذلك؟ لقد امتصوا أكبر قدر ممكن من اللاعبين. عاجلاً أم آجلاً ، سيكون لدى اللاعبين مدراء محترفون للتعامل مع هذه الأشياء. في ذلك الوقت ، سترتفع قيمة اللاعبين. حتى ذلك اليوم ، أرادت الشركات الاستفادة من اللاعبين قدر الإمكان دون دفع أكبر قدر ممكن.

تترينغ ~

“جيد.”

تترينغ ~

‘أليست هذه مكاسب غير متوقعة؟’

تترينغ ~

من ناحية أخرى ، الألعاب الأولمبية وكأس العالم؟ طغى عدد المشاهدين على مباراة السوبر بول ، لكن التركيز كان منخفضًا جدًا. كان من الضروري إنتاج العديد من الإعلانات وفقًا لمصالح كل دولة ، وكان تأثير الإعلان محدودًا أيضًا لأن المشاهدين كانوا مهتمين بأحداث وبلدان مختلفة.

حافظ هاتف جريد على إحداث الضجيج! كان لدى يووك شيهيون تعبير غير مريح على وجهها حيث فحص جريد المحتويات وتورد وجهه.

لكن النتيجة كانت صادمة. اجتذبت المسابقة الوطنية لساتسفاي انتباه الناس حول العالم ، على الرغم من قلة الدول المشاركة. تجاوز التأثير الإعلاني بكثير سوبر بول. على وجه الخصوص ، كان لأداء اللاعبين الأفراد تأثير كبير.

“شركة واحدة عرضت علي 3.5 مليار وون لكل حدث وعرضت في النهاية 4 مليار وون استجابة لطلبي.”

حسنًا ، بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان لدى جريد نقطة بينما كانت مجموعة المذنب هي المحتال. كان هناك صمت محرج بينهما لفترة.

بالطبع كانت كذبة لكن جريد كان مقتنع بأنها ستكون واقعية. صاحت يووك شيهيون بصوت يائس.

قد يكون لديه عقد لمدة عامين ، لكنه كان أكثر مما أراده جريد. 10 مليارات! قد يكون ذلك غير مهم بالنسبة لبعض الأغنياء لأنه كان ‘أقل بكثير من سعر القصر الذي اشتراه لي والداي في عيد ميلادي’ ، ولكنه كان كبيرًا جدًا بالنسبة لجريد.

“4.1 مليار! سنعطيك 4.1 مليار!”

روسيا ضد الأرجنتين.

“…هاه.”

لكن النتيجة كانت صادمة. اجتذبت المسابقة الوطنية لساتسفاي انتباه الناس حول العالم ، على الرغم من قلة الدول المشاركة. تجاوز التأثير الإعلاني بكثير سوبر بول. على وجه الخصوص ، كان لأداء اللاعبين الأفراد تأثير كبير.

كان مؤلما بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم المال. أدرك جريد مفهوم النقود وضحك.

’10 مليارات؟’

‘في الواقع ، هذا هو السبب في أن الرياضيين المحترفين لديهم رواتب سنوية تزيد عن 100 مليار وون’.

“لقد خرج بقوة بشكل مدهش.”

هل كانت قيمته أقل منهم؟ لا يمكن لأحد أن يقول ذلك. كانت هذه هي الفترة التي كانت فيها ألعاب الواقع الافتراضي أكثر شعبية من أي رياضة! طلب جريد القهوة وأعلن.

‘كانت قيمتي أعلى مما كنت أعتقد.’

“4.2 مليار. سأعطيكِ الوقت حتى أنتهي من القهوة للرد.”

كانت المنطقة المحيطة ببرج إيفل مزدحمة دائمًا. كان ذلك بسبب وجود الكثير من السياح. لكن هذا كان الوقت الذي كانت فيه المنافسة الوطنية على قدم وساق. كانت الشوارع فارغة ، كما لو أنها تثبت الشعبية الساحقة للمنافسة الوطنية.

“…”

تترينغ ~

لقد كان اسبريسو! كان حجم فنجان القهوة بحجم إبهامين ، ما دفع يووك شيهيون إلى الاتصال بالرئيس بشكل عاجل.

كانت الرياضة والألعاب مناطق مختلفة. عند مشاهدة الرياضيين ، توقف وعي المشاهدين عند ‘عظيم’. في هذه الأثناء مع اللاعبين ، امتد الأمر إلى ‘سأكون هكذا’ ، مما يجعل انغمار المشاهدين عالياً للغاية. وبالتالي ، كانت قيمة اللاعبين مرتفعة. إذا كان بإمكانهم رعاية لاعب من الدرجة الأولى ، فلن تتردد الشركة في استثمار مليارات الوون.

ترجمة : Don Kol

– هل يمكنني مقابلتك الآن؟ أنا في باريس.

***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط