الفصل 430
ديبيريون. الإله الأصلي الذي خدمه الرهبان. كان يعرف بإله الصيد.
باهات!
كان هذا هو السبب في أن زيبال كان مبعوث ديبيريون. اختار فئة متخصصة في الصيد ، بهدف رفع مستواه فقط للوصول إلى الرتبة الأولى في التصنيف. العيب المميت هو أنه كان ضعيفًا عند الـ PvP. لم يشعر في الأصل بهذا العيب. كان إحساسه الفطري بالمعركة رائعًا ولم يستطع تصور نفسه على أنه ضعيف. كانت تجربته في الهزيمة في ساحة المعركة منخفضة للغاية بحيث يمكن عدها من جهة.
باهات!
لكن ذلك كان ضد ‘البشر’. الآن أدرك أنه كان يفتقر إلى الموهبة مقارنة بالصفوف العليا ، ما يسمى بـ ‘السماوات’.
“إطلاق! إطلاق!”
‘خلال غزو ريدان…’
أمر لاويل دون تردد. استدعى السحرة حواجز الأرض والجليد لقفل جريد بالقوة في مساحة محدودة. لكن الحواجز التي بناها السحرة لم تكن شيئًا أمام جريد.
نعم ، قُتل في ضربة واحدة بواسطة المحراث اليدوي لمزارع مجنون. لقد كان تاريخ هزيمة زيبال. قتل بواسطة محراث يد! في اللحظة التي لم يستطع فيها تصديق هذا الواقع ، قتل على يد قاتل يدعى تارما وأصابه بون وكراغول بجروح خطيرة.
خطى جريد إلى الأمام من الدخان. تحدث إلى زفير ، الذي كان يستدعي مئات الحمائم.
قبل كل شيء ، في هذه اللحظة.
كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجه لاويل حيث التقيا وجهاً لوجه.
“القتل القمة.”
كانت نافذة الإخطار هي التي أشارت إلى هزيمة كوريا الجنوبية في الحصار. ابتسم لاويل في جريد.
بووك!
‘مجنون. متى صنع مثل هذا الشيء الغريب؟’
“…!”
“انا اتفهم.”
[لقد تعرضت لضربة قاتلة!]
“كيا كيا كيا كياك!”
[لقد مت.]
“لا تقل لي أن دقته تفوق معدل التهرب؟”
[هذا خادم مخصص للمسابقة الوطنية. عقوبة الإعدام لن تحدث.]
خطوة.
مات لجريد.
“القتل القمة.”
هزيمة ، هزيمة ، هزيمة أخرى. سقط رئيس نقابة الأفعى وممثل الولايات المتحدة في وضع كيس الضرب. خزي وعار زيبال اخترقا السماء.
“…؟”
‘لقد تم الإشادة بي دائما…!’
تم لمس لاويل وتحدث بدموع. لكن جريد شعر بالإهانة.
كان فخورًا بكونه أفضل من أي شخص آخر ، فكيف يمكن أن يُذل كثيرًا على التوالي؟ هذا لا يمكن أن يستمر. كان عليه أن يعيد شرفه الساقط. أقسم زيبال وهو يشاهد تغيير المشهد إلى الأسود والأبيض.
ديبيريون. الإله الأصلي الذي خدمه الرهبان. كان يعرف بإله الصيد.
“سأصبح أقوى!”
توجه زفير نحو جريد ، الذي أجتيح من قبل الانفجار مرة أخرى. كان يفيض بالثقة. حتى لو لم يتمكن من قتل جريد ، كان واثقًا من أنه يمكن أن يلعب مع جريد لمدة ساعة. بالطبع ، كان متعجرفًا جدًا.
لم يعد يتشبث بالتصنيفات.
“كوك!”
“سأحصل على قوة تتجاوز مفهوم المستوى!”
“إنه لا يؤلم.”
كان زيبال أحمق مع المواهب. في ذلك اليوم ، أسس موطئ قدم لجهوده.
[مات عضو فريقك زيبال.]
***
‘ما هذا؟’
[مات عضو فريقك زيبال.]
تم إنشاء حلقة نيران مشتعلة حول جريد.
تحول زيبال إلى اللون الرمادي بعد ضربة واحدة من جريد. عندما توفي المستخدم ذو التصنيف الثاني ، لم يكن الناس في العالم فقط من صدموا. كان لاويل كذلك.
الوحش الذي قتل المستخدم ذو الرتبة الثانية و الـ NPC الستة في التقدم الثالث في لحظة ، جريد. لم يظهر زفير أي علامات على التوتر أثناء توجهه نحو جريد. كان يؤمن بمهاراته.
‘ماذا؟’
بقي جريد في أرخبيل بيهين لفترة من الوقت ، لذلك كان الفشل في فهم أحدث مواصفاته مميتًا لـ لاويل. كان لاويل حريصًا وعاد بخطوات قليلة إلى الوراء. كان للنظر في ساحة المعركة بأكملها.
قيم لاويل زيبال في نواح كثيرة. التصميم الجريء والتنفيذ ، والقدرة الفريدة على مداهمة زعيم ، ومهارات رفع المستوى بسرعة والحواس القتالية الفطرية. بالنظر إلى مزايا زيبال وقدرات شخصيته ، كان كافياً لتأهيل زيبال ليكون في أعلى 10 في ساتسفاي وكان قويًا ومتوازنًا.
ملأ الدم والصراخ ساحة المعركة. ارتعشت عيون لاويل عندما رأى الوضع. كان من السخف أن يضحك. كان جريد يجري ببرية مثل مهر غير مقيد. كان من المستحيل قياس قوته عندما مزق تشكيل الولايات المتحدة في لحظة.
ومع ذلك مات بضربة واحدة. بقي على زيبال أقل من نصف صحته ، لكنها كانت نتيجة غير مقصودة ، بالنظر إلى معدات ومستويات زيبال. كانت نظرة لاويل عالقة على المعدات الزراعية في يد ساحر الـ NPC في الفريق الكوري.
“سأصبح أقوى!”
“هذا المضرب.”
“إطلاق! إطلاق!”
ربما كان عنصرًا لديه فرصة لممارسة أقوى تأثير حالة إيجابي. بفضل ذلك ، ارتفع ضرر جريد الحالي بمقدار الضعف على الأقل.
بووك!
‘مجنون. متى صنع مثل هذا الشيء الغريب؟’
“سأصبح أقوى!”
بقي جريد في أرخبيل بيهين لفترة من الوقت ، لذلك كان الفشل في فهم أحدث مواصفاته مميتًا لـ لاويل. كان لاويل حريصًا وعاد بخطوات قليلة إلى الوراء. كان للنظر في ساحة المعركة بأكملها.
‘ما هذا؟’
بوك!
كان الأمر سخيفاً. لم يكن هناك طريقة لوجود مثل هذه الدقة الاحتيالية.
كواجاك!
“…هذا سيء.”
“…هذا سيء.”
“هذا المضرب.”
ملأ الدم والصراخ ساحة المعركة. ارتعشت عيون لاويل عندما رأى الوضع. كان من السخف أن يضحك. كان جريد يجري ببرية مثل مهر غير مقيد. كان من المستحيل قياس قوته عندما مزق تشكيل الولايات المتحدة في لحظة.
“كيا كيا كيا كياك! لا أعرف ما الذي تتحدث عنه!”
‘يتم قطع الـ NPC في التقدم الثالث مثل القش.’
تمت مقاومة الارتباك ، ولكن صوت الضحك كان فظيعًا. عبس جريد وأرجح إياروغت نحو زفير المقترب.
كانت قوة جريد الحالية مثل كراغول عندما تم استخدام الحساسية الفائقة. مستوى الكارثة. مستوى لا يستطيع البشر مقاومته. لكن لاويل لم يستسلم. للبف حد زمني. على وجه الخصوص ، كلما كانت أكثر بروزًا ، كانت المدة أقصر. يمكن أن يحافظ جريد على هذا لمدة دقيقتين تقريبًا.
هل كان لقمع الجيش الكوري الذي بدأ في التحرك ردا على جريد؟ أشعل الـ NPC النار في الغابة ، واستخدم لاويل نفس تنين الرياح ، وسرعان ما حول المنطقة إلى بحر من النار.
بدأ لاويل بتوجيه القوات مرة أخرى.
“كيا كيا كيا كياك! لا أعرف ما الذي تتحدث عنه!”
“أشعلوا الغابة بالنار!”
تلقى جريد الثناء أكثر مما حصل عندما فاز بالميدالية الذهبية. هذا يعني أن جريد أظهر مشهدًا رائعًا. الآن كان جريد ينمو ليصبح موضوع الحسد لشخص ما
هل كان لقمع الجيش الكوري الذي بدأ في التحرك ردا على جريد؟ أشعل الـ NPC النار في الغابة ، واستخدم لاويل نفس تنين الرياح ، وسرعان ما حول المنطقة إلى بحر من النار.
بوك!
“اكبحوا تصرفات الأعداء!”
لم ينزعج زفير. كان يعرف بالفعل أن جريد لديه قدرات مقاومة الديبف.
أمر لاويل دون تردد. استدعى السحرة حواجز الأرض والجليد لقفل جريد بالقوة في مساحة محدودة. لكن الحواجز التي بناها السحرة لم تكن شيئًا أمام جريد.
بقي جريد في أرخبيل بيهين لفترة من الوقت ، لذلك كان الفشل في فهم أحدث مواصفاته مميتًا لـ لاويل. كان لاويل حريصًا وعاد بخطوات قليلة إلى الوراء. كان للنظر في ساحة المعركة بأكملها.
كوا كوا كوا كوانج!
لم يدعم الحصار دردشة المجموعة أو وظيفة الهمس. كان المنظمون يأملون في إنتاج حرب أكثر واقعية ودرامية. وهكذا ، كان جريد مهمل.
“هذا مستحيل”.
“أنا فخور بك.”
شكك السحرة في عيونهم. كان مشهدًا لا يصدق ، فقد حطمت الحواجز التي تم استدعاؤها من خلال استثمار الكثير من المانا بضربة واحدة من قبل جريد. في النهاية ، لم يكن لدى لاويل أي خيار سوى استخدام زِفير ، الذي كان يحافظ على ذروة السيف و يورا تحت السيطرة.
“القتل القمة.”
المصنف الأول لفئة البهلوان ، زفير. لقد كان رجلاً ماهرًا في استخدام الحيل لإلهاء العدو بسلوكه الرشيق وغير الطبيعي. عندما هاجم كراغول الولايات المتحدة ، كان لدى زِفير مانا منخفضة ولم يتمكن من التصرف ضد كراغول. لكن زيبال أعلن أن حركات أقدام زفير كانت ممتازة.
الآن ، كان جريد ممثل كوريا الجنوبية. بالإضافة إلى ذلك ، حارب مع زملائه بدلاً من القتال وحده. لا يمكن ضربه عن قصد من قبل لاويل. فهم لاويل. كان في نفس وضع جريد.
“زفير ، من فضلك اربط أقدام جريد. في غضون ذلك ، سأخذ القاعدة الكورية.”
“إطلاق! إطلاق!”
“انا اتفهم.”
كواجاك!
باهات!
كان هناك شيء غريب. كان يتحدث من وجهة نظر الفائز.
الوحش الذي قتل المستخدم ذو الرتبة الثانية و الـ NPC الستة في التقدم الثالث في لحظة ، جريد. لم يظهر زفير أي علامات على التوتر أثناء توجهه نحو جريد. كان يؤمن بمهاراته.
كانت المهارة النهائية التي تسببت في تأثير هلوسة للأهداف القريبة وزيادة معدل التهرب بنسبة تصل إلى 70 ٪. إذا جمع بين جميع عناصره وألقابه وتأثيرات فئته ، فقد كانت 21٪ إضافية ، مما منحه معدل تهرب 91٪. سيكون من الصعب ضرب زِفير الحالي حتى مع المهارات المستهدفة. لم يكن مختلفًا عن كونه لا يقهر.
“قد يكون وحشًا ، لكنه لا يستطيع التعامل مع الألعاب البهلوانية خاصتي”.
“لماذا تكررها؟”
كان من المضحك أنه كان عليه فقط شراء الوقت.
“كيا كيا كيا كياك! لا أعرف ما الذي تتحدث عنه!”
“كيا كيا كيا كياك!”
‘خلال غزو ريدان…’
اندلع زفير في ضحك غريب بينما كان يقفز فوق رأس جريد ويدور مثل النحلة الدوارة. لم يكن ذلك عملاً لا معنى له ، ولكن تفعيل مهارة ‘ضحكة أكروبات’. الأعداء الذين سمعوا الضحك سيفقدون سمعهم مؤقتًا ويصبحون مرتبكين.
كان جريد حزين للغاية.
لكن جريد قاوم.
“إنه لا يؤلم.”
لم ينزعج زفير. كان يعرف بالفعل أن جريد لديه قدرات مقاومة الديبف.
“…”
“كي كي كي كي كيك!”
كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجه لاويل حيث التقيا وجهاً لوجه.
ومع ذلك ، كان السبب في ضحكه لأنه لا يريد أن يقترب منه الأعداء ورفع معنوياته أيضًا.
‘خلال غزو ريدان…’
“لماذا تكررها؟”
“القتل القمة.”
تمت مقاومة الارتباك ، ولكن صوت الضحك كان فظيعًا. عبس جريد وأرجح إياروغت نحو زفير المقترب.
“إنها تفرقع!”
باهات!
نفى زفير ذلك عندما مات.
تبعثر الضوء الأحمر مثل المجوهرات وقطع في جسد زفير.
[هذا خادم مخصص للمسابقة الوطنية. عقوبة الإعدام لن تحدث.]
بيــــــونغ!
بقي جريد في أرخبيل بيهين لفترة من الوقت ، لذلك كان الفشل في فهم أحدث مواصفاته مميتًا لـ لاويل. كان لاويل حريصًا وعاد بخطوات قليلة إلى الوراء. كان للنظر في ساحة المعركة بأكملها.
“كوك!”
الوحش الذي قتل المستخدم ذو الرتبة الثانية و الـ NPC الستة في التقدم الثالث في لحظة ، جريد. لم يظهر زفير أي علامات على التوتر أثناء توجهه نحو جريد. كان يؤمن بمهاراته.
وقع انفجار قوي وشك جريد. لم يكن زِفير ما هاجمه جريد ، ولكن استنساخ زِفير مع القدرة على الانفجار. أبعد من الدخان ، كانت عيون زفير منحنية مثل هلال.
ربما كان عنصرًا لديه فرصة لممارسة أقوى تأثير حالة إيجابي. بفضل ذلك ، ارتفع ضرر جريد الحالي بمقدار الضعف على الأقل.
“خاتم الوحش”
لم يعد يتشبث بالتصنيفات.
بينج!
“ستموت في خمس ثوان.”
تم إنشاء حلقة نيران مشتعلة حول جريد.
“اكبحوا تصرفات الأعداء!”
‘ماذا؟’
مات لجريد.
مثل الفيل ، ظهر سيربيروس كبير وقفز نحو جريد في وسط الحلقة. كان الزخم مرعبًا لدرجة أن جريد انعكس بشكل دفاعي. ومع ذلك ، لم يتم تسليم أي صدمة. اخترق سيربيروس من خلال جريد والخاتم واختفى وكأنه كذبة.
‘مجنون. متى صنع مثل هذا الشيء الغريب؟’
‘ما هذا؟’
ومع ذلك مات بضربة واحدة. بقي على زيبال أقل من نصف صحته ، لكنها كانت نتيجة غير مقصودة ، بالنظر إلى معدات ومستويات زيبال. كانت نظرة لاويل عالقة على المعدات الزراعية في يد ساحر الـ NPC في الفريق الكوري.
مجرد خدعة؟ هذه المهارة التي لا طائل منها. خبط جريد لحظة اعتقد ذلك. ويرجع ذلك إلى أن الحلقة المشتعلة ، التي تتمحور حوله ، بدأت تشتعل.
“إذا لم تكن لديك موهبة ، لما كنت قد وصلت إلى هذه النقطة. ربما يمكنك الاستمرار في المحاولة لأنك كنت غبيًا. أنا أحترمك بصدق.”
“إنها تفرقع!”
كان زيبال أحمق مع المواهب. في ذلك اليوم ، أسس موطئ قدم لجهوده.
تراجع جريد بمفاجأة ، وفي هذه اللحظة ، ألقى زفير 12 كرة كان يلفها في يديه.
الوحش الذي قتل المستخدم ذو الرتبة الثانية و الـ NPC الستة في التقدم الثالث في لحظة ، جريد. لم يظهر زفير أي علامات على التوتر أثناء توجهه نحو جريد. كان يؤمن بمهاراته.
بي بي بيوك!
انفجر زفير وهو يضحك كما لو كان الأمر مضحكًا حقًا وتوجه مئات الحمام نحو جريد. ضاق مجال رؤية جريد حيث هددته مئات الأجنحة والمناقير المترفقة. كما سقطت أشياء مقرفة مثل روث الطيور والريش. لكن جريد لم يهتز. اعتمد على كل البف لديه للاندفاع في اتجاه زفير.
“كيا كيا كياك! هل تؤلم؟”
كانت نافذة الإخطار هي التي أشارت إلى هزيمة كوريا الجنوبية في الحصار. ابتسم لاويل في جريد.
توجه زفير نحو جريد ، الذي أجتيح من قبل الانفجار مرة أخرى. كان يفيض بالثقة. حتى لو لم يتمكن من قتل جريد ، كان واثقًا من أنه يمكن أن يلعب مع جريد لمدة ساعة. بالطبع ، كان متعجرفًا جدًا.
نعم ، قُتل في ضربة واحدة بواسطة المحراث اليدوي لمزارع مجنون. لقد كان تاريخ هزيمة زيبال. قتل بواسطة محراث يد! في اللحظة التي لم يستطع فيها تصديق هذا الواقع ، قتل على يد قاتل يدعى تارما وأصابه بون وكراغول بجروح خطيرة.
“إنه لا يؤلم.”
على أي حال.
خطوة.
“أشعلوا الغابة بالنار!”
خطى جريد إلى الأمام من الدخان. تحدث إلى زفير ، الذي كان يستدعي مئات الحمائم.
وقع انفجار قوي وشك جريد. لم يكن زِفير ما هاجمه جريد ، ولكن استنساخ زِفير مع القدرة على الانفجار. أبعد من الدخان ، كانت عيون زفير منحنية مثل هلال.
“ستموت في خمس ثوان.”
بوك!
كان لدى جريد خبرة قتالية لا تعد ولا تحصى. قد لا يكون ذكيا ، لكنه يستطيع أن يفهم بسرعة خصائص الأعداء ويحكم على كيفية التعامل معهم. هكذا يمكن أن يقول هذا.
ربما كان عنصرًا لديه فرصة لممارسة أقوى تأثير حالة إيجابي. بفضل ذلك ، ارتفع ضرر جريد الحالي بمقدار الضعف على الأقل.
“كيا كيا كيا كياك! لا أعرف ما الذي تتحدث عنه!”
[احتل العدو قلعتك!]
انفجر زفير وهو يضحك كما لو كان الأمر مضحكًا حقًا وتوجه مئات الحمام نحو جريد. ضاق مجال رؤية جريد حيث هددته مئات الأجنحة والمناقير المترفقة. كما سقطت أشياء مقرفة مثل روث الطيور والريش. لكن جريد لم يهتز. اعتمد على كل البف لديه للاندفاع في اتجاه زفير.
‘إنه صعب لأنه مقاوم.’
‘إنه صعب لأنه مقاوم.’
باهات!
نقر زفير لسانه وخلع قبعته. في اللحظة التي هاجم فيها جريد ، خطط لسحب سلحفاة للدفاع عنه ، ثم أرنب لزيادة سرعة حركته والقتال. لكن جريد كان سريع للغاية. طعن بمجرد وصوله ، ولم يمنح زفير الوقت لسحب سلحفاة أو أرنب. حتمًا ، كان عليه استخدام دموع المهرج.
الآن ، كان جريد ممثل كوريا الجنوبية. بالإضافة إلى ذلك ، حارب مع زملائه بدلاً من القتال وحده. لا يمكن ضربه عن قصد من قبل لاويل. فهم لاويل. كان في نفس وضع جريد.
كانت المهارة النهائية التي تسببت في تأثير هلوسة للأهداف القريبة وزيادة معدل التهرب بنسبة تصل إلى 70 ٪. إذا جمع بين جميع عناصره وألقابه وتأثيرات فئته ، فقد كانت 21٪ إضافية ، مما منحه معدل تهرب 91٪. سيكون من الصعب ضرب زِفير الحالي حتى مع المهارات المستهدفة. لم يكن مختلفًا عن كونه لا يقهر.
كان الأمر سخيفاً. لم يكن هناك طريقة لوجود مثل هذه الدقة الاحتيالية.
ومع ذلك.
“أنا فخور بك.”
بوك!
[لقد مت.]
“سعال!”
“ستموت في خمس ثوان.”
اخترق السيف قلب زفير. ارتفعت الأسئلة على الألم غير المتوقع.
ومع ذلك ، كان السبب في ضحكه لأنه لا يريد أن يقترب منه الأعداء ورفع معنوياته أيضًا.
“لماذا لا يمكنني تجنب ذلك؟”
“خاتم الوحش”
لقد تهرب من سيف جريد ، فقط ليُسحب مثل المغناطيس. كانت ظاهرة لا يمكن فهمها. سعل زفير الدم عندما وجه جريد ضربة ثانية.
“إشعال النار في الغابة كان إشارة إلى سكال.”
بوك!
تحول زيبال إلى اللون الرمادي بعد ضربة واحدة من جريد. عندما توفي المستخدم ذو التصنيف الثاني ، لم يكن الناس في العالم فقط من صدموا. كان لاويل كذلك.
“كوهيوك…!”
ظهرت أسوأ نتيجة في اللحظة التي استشعر فيها جريد.
لماذا ؟ لماذا لا يستطيع تجنب هجوم العدو؟ كان زفير مليئًا بالشكوك الشديدة عندما كان لديه فجأة فرضية.
“هذا المضرب.”
“لا تقل لي أن دقته تفوق معدل التهرب؟”
توجه زفير نحو جريد ، الذي أجتيح من قبل الانفجار مرة أخرى. كان يفيض بالثقة. حتى لو لم يتمكن من قتل جريد ، كان واثقًا من أنه يمكن أن يلعب مع جريد لمدة ساعة. بالطبع ، كان متعجرفًا جدًا.
كان الأمر سخيفاً. لم يكن هناك طريقة لوجود مثل هذه الدقة الاحتيالية.
“…”
“إنه مجرد حظ…!”
“كي كي كي كي كيك!”
نفى زفير ذلك عندما مات.
نتيجة مباراة الحصار الأولى. كما هو متوقع ، خسرت كوريا الجنوبية. لكن العالم لم يدين أو يسخر من كوريا الجنوبية. الجميع ، بغض النظر عن العرق أو الجنسية ، أشادوا بالممثلين الكوريين ، وخاصة جريد.
“…”
كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجه لاويل حيث التقيا وجهاً لوجه.
ملأ الصمت ساحة المعركة. كان هذا زفير. تم رفض أحد كبار الرتب بسهولة من قبل جريد. لكن الصمت لم يدم طويلا.
كان فخورًا بكونه أفضل من أي شخص آخر ، فكيف يمكن أن يُذل كثيرًا على التوالي؟ هذا لا يمكن أن يستمر. كان عليه أن يعيد شرفه الساقط. أقسم زيبال وهو يشاهد تغيير المشهد إلى الأسود والأبيض.
“ماذا تفعلون؟ إمحوهم جميعًا!”
“سأحصل على قوة تتجاوز مفهوم المستوى!”
في صرخة جريد ، هاجم ممثلو كوريا الجنوبية والـ NPC القوات الأمريكية.
كان جريد حزين للغاية.
“إطلاق! إطلاق!”
“أنا فخور بك.”
قاوم الرماة والسحرة الأمريكيون. لقد جعلوا جريد على رأس أولوياتهم ، لذلك ركزت جميع هجمات على جريد. ومع ذلك ، تضاعف دفاع جريد. بغض النظر عن مدى قوة مستخدمي التقدم الثالث ، لم يتمكنوا من التعامل مع إصابة قاتلة. على وجه الخصوص ، قاومت مجموعة الضوء المقدس بمقاومة الهجمات السحرية. كانت أغراضه رائعة حقًا. استخدم جريد قدرة حلقة إلفين ستون للحفاظ على صحته بينما يقصفه العدو.
كانت المهارة النهائية التي تسببت في تأثير هلوسة للأهداف القريبة وزيادة معدل التهرب بنسبة تصل إلى 70 ٪. إذا جمع بين جميع عناصره وألقابه وتأثيرات فئته ، فقد كانت 21٪ إضافية ، مما منحه معدل تهرب 91٪. سيكون من الصعب ضرب زِفير الحالي حتى مع المهارات المستهدفة. لم يكن مختلفًا عن كونه لا يقهر.
كانت هناك ابتسامة مشرقة على وجه لاويل حيث التقيا وجهاً لوجه.
هزيمة ، هزيمة ، هزيمة أخرى. سقط رئيس نقابة الأفعى وممثل الولايات المتحدة في وضع كيس الضرب. خزي وعار زيبال اخترقا السماء.
“أنا فخور بك.”
شكك السحرة في عيونهم. كان مشهدًا لا يصدق ، فقد حطمت الحواجز التي تم استدعاؤها من خلال استثمار الكثير من المانا بضربة واحدة من قبل جريد. في النهاية ، لم يكن لدى لاويل أي خيار سوى استخدام زِفير ، الذي كان يحافظ على ذروة السيف و يورا تحت السيطرة.
عادة ، تم انتقاده لاستخدامه العناصر فقط. لكن لاويل عرف. يحتاج الشخص أيضًا إلى القدرات لاستخدام عناصره. خنزير يرتدي عقد من اللؤلؤ؟ على وجه الخصوص ، أظهر جريد بنشاط استخدام الاستراتيجيات مع عناصره. كان لاويل مبتهجًا بالنمو الدراماتيكي.
تبعثر الضوء الأحمر مثل المجوهرات وقطع في جسد زفير.
“إذا لم تكن لديك موهبة ، لما كنت قد وصلت إلى هذه النقطة. ربما يمكنك الاستمرار في المحاولة لأنك كنت غبيًا. أنا أحترمك بصدق.”
نعم ، قُتل في ضربة واحدة بواسطة المحراث اليدوي لمزارع مجنون. لقد كان تاريخ هزيمة زيبال. قتل بواسطة محراث يد! في اللحظة التي لم يستطع فيها تصديق هذا الواقع ، قتل على يد قاتل يدعى تارما وأصابه بون وكراغول بجروح خطيرة.
تم لمس لاويل وتحدث بدموع. لكن جريد شعر بالإهانة.
اندلع زفير في ضحك غريب بينما كان يقفز فوق رأس جريد ويدور مثل النحلة الدوارة. لم يكن ذلك عملاً لا معنى له ، ولكن تفعيل مهارة ‘ضحكة أكروبات’. الأعداء الذين سمعوا الضحك سيفقدون سمعهم مؤقتًا ويصبحون مرتبكين.
“هل هذا مجاملة أم نقمة؟”
ملأ الدم والصراخ ساحة المعركة. ارتعشت عيون لاويل عندما رأى الوضع. كان من السخف أن يضحك. كان جريد يجري ببرية مثل مهر غير مقيد. كان من المستحيل قياس قوته عندما مزق تشكيل الولايات المتحدة في لحظة.
على أي حال.
بي بي بيوك!
“ألا يمكنك معرفة الفرق بين الأعمال والمسائل الشخصية؟ توقف عن السعادة.”
باهات!
الآن ، كان جريد ممثل كوريا الجنوبية. بالإضافة إلى ذلك ، حارب مع زملائه بدلاً من القتال وحده. لا يمكن ضربه عن قصد من قبل لاويل. فهم لاويل. كان في نفس وضع جريد.
وقع انفجار قوي وشك جريد. لم يكن زِفير ما هاجمه جريد ، ولكن استنساخ زِفير مع القدرة على الانفجار. أبعد من الدخان ، كانت عيون زفير منحنية مثل هلال.
“يمكنني.”
المصنف الأول لفئة البهلوان ، زفير. لقد كان رجلاً ماهرًا في استخدام الحيل لإلهاء العدو بسلوكه الرشيق وغير الطبيعي. عندما هاجم كراغول الولايات المتحدة ، كان لدى زِفير مانا منخفضة ولم يتمكن من التصرف ضد كراغول. لكن زيبال أعلن أن حركات أقدام زفير كانت ممتازة.
“…؟”
كوا كوا كوا كوانج!
كان هناك شيء غريب. كان يتحدث من وجهة نظر الفائز.
بينج!
“لا يمكن أن يكون!”
تراجع جريد بمفاجأة ، وفي هذه اللحظة ، ألقى زفير 12 كرة كان يلفها في يديه.
ظهرت أسوأ نتيجة في اللحظة التي استشعر فيها جريد.
‘خلال غزو ريدان…’
[احتل العدو قلعتك!]
المصنف الأول لفئة البهلوان ، زفير. لقد كان رجلاً ماهرًا في استخدام الحيل لإلهاء العدو بسلوكه الرشيق وغير الطبيعي. عندما هاجم كراغول الولايات المتحدة ، كان لدى زِفير مانا منخفضة ولم يتمكن من التصرف ضد كراغول. لكن زيبال أعلن أن حركات أقدام زفير كانت ممتازة.
كانت نافذة الإخطار هي التي أشارت إلى هزيمة كوريا الجنوبية في الحصار. ابتسم لاويل في جريد.
“إنه لا يؤلم.”
“إشعال النار في الغابة كان إشارة إلى سكال.”
‘خلال غزو ريدان…’
“…”
تم إنشاء حلقة نيران مشتعلة حول جريد.
لم يدعم الحصار دردشة المجموعة أو وظيفة الهمس. كان المنظمون يأملون في إنتاج حرب أكثر واقعية ودرامية. وهكذا ، كان جريد مهمل.
“خاتم الوحش”
كان جريد حزين للغاية.
“هذا المضرب.”
نتيجة مباراة الحصار الأولى. كما هو متوقع ، خسرت كوريا الجنوبية. لكن العالم لم يدين أو يسخر من كوريا الجنوبية. الجميع ، بغض النظر عن العرق أو الجنسية ، أشادوا بالممثلين الكوريين ، وخاصة جريد.
“قد يكون وحشًا ، لكنه لا يستطيع التعامل مع الألعاب البهلوانية خاصتي”.
“قاتل بشكل جيد!”
“…هذا سيء.”
تلقى جريد الثناء أكثر مما حصل عندما فاز بالميدالية الذهبية. هذا يعني أن جريد أظهر مشهدًا رائعًا. الآن كان جريد ينمو ليصبح موضوع الحسد لشخص ما
لكن ذلك كان ضد ‘البشر’. الآن أدرك أنه كان يفتقر إلى الموهبة مقارنة بالصفوف العليا ، ما يسمى بـ ‘السماوات’.
ترجمة : Don Kol
“إنه مجرد حظ…!”
بقي جريد في أرخبيل بيهين لفترة من الوقت ، لذلك كان الفشل في فهم أحدث مواصفاته مميتًا لـ لاويل. كان لاويل حريصًا وعاد بخطوات قليلة إلى الوراء. كان للنظر في ساحة المعركة بأكملها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
