الفصل 270
“الدوق جريد! ماذا تفعل في الخارج اليوم؟”
التعافي في ساتسفاي كان أفضل بكثير من الألعاب المعتادة . كان ذلك بسبب أنه كان يجب التخلي عن الكثير ليصبحوا كهنة ريبيكا . كان هناك عدد قليل جدًا من المستخدمين الذين اختاروا أن يصبحوا كهنة ريبيكا .
كان باسكال ، الذي رافق رجاله . يحتاج الشخص إلى الانحناء من أجل الحصول على أي شيء كبير . كان باسكال عازمًا على الحصول على جريد وتخلى تمامًا عن كبريائه . وضع عاره العميق في قلبه وتصرف بأدب مع جريد . كما أنه لم ينس أن يكون لديه ابتسامة مشرقة على وجهه .
تشوه وجه باسكال . أراد ضرب جريد لإستخدام مثل هذه الكلمات لتقليل خدمة الإلهة النبيلة . ولكن ماذا عن كل صبره حتى الآن؟
“هاه …؟”
“كيـــوك!”
أمر باسكال رجاله بإسقاط صندوق الكنز . تألقت عيناه . كان ذلك لأنه وجد رمح ليفائيل .
“هاه …؟”
“هـ .. هذا …”
“ثم هل من الجيد التوقف عن الحديث بلطف؟ في الأيام القليلة الماضية ، بذلت قصارى جهدي لأكون صديقًا لك ، لكنك دائمًا ما تسخر من جهودي وتشتمني . ألا تعرف معنى المجاملة؟”
تحولت الإبتسامة الزائفة التي أخفت غضبه من الداخل إلى حقيقة .
“من الجيد أنك ناديت باسم ملكي كما لو كان كلب الجار المجاور.”
“يبدو أن إيزابيل قد ماتت أخيرًا”.
“هوه ، أليس هذا مغريًا جدًا؟”
كانت مثل الصرصور . سيكون أكثر راحة إذا ماتت .
لم يصدق كاميان ذلك . تحولت طعنة جريد فجأة إلى دائرة . لقد كان هجومًا غير منتظم لم يستطع حتى أولئك الذين لديهم ‘الحاوس الحادة’ الرد عليه .
“يبدو أنه قد تم تخفيف الصمت لمدة 10 سنوات أخيرًا.”
“كـ .. كيف يمكنك إستخدام رمح ليفائيل؟”
كان من المفترض أن تتبع بنات ريبيكا الأوامر . يجب السيطرة عليها . بهذا المعنى ، كانت إيزابيل ورين ولونا مزعجة حقًا . البابا رويز السابق ، الذي قاد الكنيسة إلى النور ، والبابا دريفيغو السابق الذي أفسد الكنيسة. خدمت هؤلاء الفتيات الباباوات ، لذا نمو إلى المستوى الذي يمكن أن يحكموا فيه على الصواب والخطأ . وبدلاً من إطاعة الأوامر دون قيد أو شرط ، شككوا في الأمر .
[باسكال يريد أن يمنحك 1.8 مليون ذهبة . هل ترغب في الحصول على هدية باسكال؟]
كانوا خطيرين .
“هذا مستحيل …”
“إنهم أدوات”.
فوجئ كاميان بالرمح المتدفق بشكل طبيعي وتراجع . مدد جريد ساقه اليمنى مرة أخرى في هذه الفجوة وطعن الرمح للأمام .
بالنسبة لباسكال ، الذي خطط لجعل كنيسة ريبيكا جزءًا من الإمبراطورية الصحراوية ، كانت بنات ريبيكا الحالية قذارة للعين . ولكن الآن ماتت إيزابيل ، لذا اختفت مخاوفه. كان سيعطي رمح ليفائيل لمالك جديد ، ثم يأمر بإزالة رين و لونا بدوره .
غرقت عيون جريد وهو ينظر إلى الشفرة اللامعة .
“أخيرا ، سيأتي عالمي.”
كانت عيون كاميان تحدق فيه بينما كان جريد يغادر على مهل .
شعر أنه كان يطير بالفرح . أراد قلب باسكال أن ينفجر . لكنه إمتنع بعد النظر إلى جريد . كان جريد ينظر إليه بعيون باردة . “لقد ماتت فتاة إمتصت حياتها لأجل الآلهة ريبيكا ، وقد ماتت لأجل الكنيسة . لماذا أنت سعيد جدا؟”
وصل جريد لرمح ليفائيل . كان لغرض الإنتقال إلى الحدادة . ثم صوب كاميان الذي يراقب بصمت سيفه على عنق جريد .
“إمتصت؟”
“لنذهب.”
تشوه وجه باسكال . أراد ضرب جريد لإستخدام مثل هذه الكلمات لتقليل خدمة الإلهة النبيلة . ولكن ماذا عن كل صبره حتى الآن؟
‘هراء.’
بالكاد قام باسكال بقمع غضبه وفتح فمه . “كما قلت ، إيزابيل هي طفلة خدمت الإلهة والكنيسة طوال حياتها. تلك الطفلة تتجه إلى جانب الإلهة … يمكنها أن تخدم الإلهة إلى الأبد في عالم الآلهة وتعيش بسعادة بعد ذلك . أنا سعيد وفخور ، لذا لا يسعني إلا الابتسام من الفكر”.
“يبدو أنه قد تم تخفيف الصمت لمدة 10 سنوات أخيرًا.”
‘هراء.’
“أ .. أنت …” ظل جريد صامت حيث تحول باسكال إلى اللون الأزرق الباهت. “جريد ، أنت! هل أنت امرأة؟”
لم يستطع جريد تحمل الهراء . سلمه باسكال صندوق الكنز .
ذهل كاميان . كان الألم كما لو كانت عظامه مكسورة ، بينما شعر أن أعضائه الداخلية وكأنها ستنفجر . كانت هذه قوة سلاح ومهارة صنف كخرافي .
“أتمنى أن تقبل هذا اليوم.”
تحرك الرمح بشكل قطري ، مما تسبب في انحراف سيف كاميان لأسفل .
[باسكال يريد أن يمنحك 1.8 مليون ذهبة . هل ترغب في الحصول على هدية باسكال؟]
بالكاد قام باسكال بقمع غضبه وفتح فمه . “كما قلت ، إيزابيل هي طفلة خدمت الإلهة والكنيسة طوال حياتها. تلك الطفلة تتجه إلى جانب الإلهة … يمكنها أن تخدم الإلهة إلى الأبد في عالم الآلهة وتعيش بسعادة بعد ذلك . أنا سعيد وفخور ، لذا لا يسعني إلا الابتسام من الفكر”.
[إذا تلقيت الهدية ، يجب عليك قبول أحد طلبات باسكال دون قيد أو شرط.]
رمح ليفائيل . السلاح الذي صنعه الإله أعيدت صياغته بأيدي بشر .
“داميان لن يكون البابا على أي حال . ماذا يفعل إذا فاز بقلوب الجماعة؟ لا يوجد سوى 100 من كبار القساوسة مع حقوق التصويت و 80 ٪ على الأقل منهم بالفعل لي . الدوق جريد ، يرجى إلقاء نظرة على المستقبل واتخاذ قرار حكيم … ”
“أ .. أنت …” ظل جريد صامت حيث تحول باسكال إلى اللون الأزرق الباهت. “جريد ، أنت! هل أنت امرأة؟”
“أنا لا أريد ذلك.” قاطع جريد كلمات باسكال. “لا أنوي أن أمسك يديك ، عندما يجعلني النظر إلى وجهك أشعر بالغثيان.”
“لا يمكنك اللعب معي.”
كره جريد باسكال . كان ذلك لأن باسكال كان يشبه أولئك الذين عذّبوه في الماضي . لم يستطع محو صورة بلطجة باسكال على داميان وإيزابيل في ذهنه . لم يكن ليمسك بيد باسكال ، حتى لو حصل على 100 مليون ذهبة . في المقام الأول ، كانت القضايا السياسية متشابكة أيضًا .
“داميان لن يكون البابا على أي حال . ماذا يفعل إذا فاز بقلوب الجماعة؟ لا يوجد سوى 100 من كبار القساوسة مع حقوق التصويت و 80 ٪ على الأقل منهم بالفعل لي . الدوق جريد ، يرجى إلقاء نظرة على المستقبل واتخاذ قرار حكيم … ”
“هذا سيء للغاية.”
أصيب كاميان في وسطه بضربة قوية ، مما تسبب في سقوطه أثناء السعال الدموي .
إختفت الابتسامة من وجه باسكال. بلغ صبره حده .
‘يجب أن يكونوا امرأة!’
“ثم هل من الجيد التوقف عن الحديث بلطف؟ في الأيام القليلة الماضية ، بذلت قصارى جهدي لأكون صديقًا لك ، لكنك دائمًا ما تسخر من جهودي وتشتمني . ألا تعرف معنى المجاملة؟”
[تم تفعيل تأثير خيار رمح ليفائيل ، حيث تسبب في إصابة 5،000 ضرر إضافي للهدف.]
“لماذا يجب أن أكون مهذبا معك؟ ألا تستمتع عادة بالاستهزاء وإهانة خصمك؟”
صاح باسكال .
“أااك …!”
لم يصدق كاميان ذلك . تحولت طعنة جريد فجأة إلى دائرة . لقد كان هجومًا غير منتظم لم يستطع حتى أولئك الذين لديهم ‘الحاوس الحادة’ الرد عليه .
أظهر موقف جريد أنه لن يقتنع . كان باسكال متوتراً وتحدث بصراحة .
“لقد انهارت المفاوضات . ثم دع كل منا يذهب في طريقه الخاص.”
“قل لي ماذا تريد! أنا على استعداد لتقديم كل ما تريد طالما انضممت إلى جانبي! ما الذي يجعلك تمسك يدي؟”
“هاه …؟”
“سوف تعطيني أي شيء؟”
“لماذا يجب أن أكون مهذبا معك؟ ألا تستمتع عادة بالاستهزاء وإهانة خصمك؟”
“نعم!”
تحدث جريد مرة أخرى إلى باسكال ، الذي كان يكافح من أجل الفهم .
“هوه ، أليس هذا مغريًا جدًا؟”
“اه لا . أصبحت هذيان بسبب صدمتي … ”
أخيرا كان هناك نتيجة . كان باسكال سعيدًا ومستعدًا للاستماع إلى متطلبات جريد . قال له جريد ، “ألف تريليون”.
“ماذا؟ مجنون؟ قلت أنك ستعطي أي شيء أريده ، لكنني مجنون؟”
“…؟”
‘يالها من قوة …!’
ألف تريليون؟ هل كان اسم كنز؟
“هذا سيء للغاية.”
“إنها المرة الأولى التي أسمع به؟”
“هناك عيون كثيرة تراقب.”
تحدث جريد مرة أخرى إلى باسكال ، الذي كان يكافح من أجل الفهم .
ألف تريليون؟ هل كان اسم كنز؟
“أعطني ألف تريليون ذهبة . ثم سأكون صديقك الحقيقي.”
“إترك رمح ليفائيل . إلى متى سيحمل شخص غريب أشياء الكنيسة؟”
“هذا جنون!”
“لقد مر وقت طويل منذ رأيت شفاء.”
هتف بشكل ملتوي وصارخ . ألف تريليون ذهبة كانت خزينة الإمبراطورية . لا ، لقد كان مبلغًا فلكيًا يمسح كل خزائن أمم القارة . أظهر جريد الذي يطالب بمثل هذا المبلغ السخيف أنه ليس طبيعيًا .
إندهش باسكال وهو يراقب كاميان . فارس أحمر . واحد من أقوى الفرسان في القارة سقط بهذه السهولة؟ كان هناك شيء أكثر إثارة للدهشة .
“ماذا؟ مجنون؟ قلت أنك ستعطي أي شيء أريده ، لكنني مجنون؟”
هتف بشكل ملتوي وصارخ . ألف تريليون ذهبة كانت خزينة الإمبراطورية . لا ، لقد كان مبلغًا فلكيًا يمسح كل خزائن أمم القارة . أظهر جريد الذي يطالب بمثل هذا المبلغ السخيف أنه ليس طبيعيًا .
“اه لا . أصبحت هذيان بسبب صدمتي … ”
“الثانية.”
لوح جريد بيده في باسكال . لم يرد أن يسمع أي أعذار .
في الحدادة داخل الفاتيكان . تم إنتاج الأسلحة للبالادين هنا . عقد جريد مطرقة الحداد الأسطورية في يده .
“لقد انهارت المفاوضات . ثم دع كل منا يذهب في طريقه الخاص.”
كان الناس يتدفقون إلى الحديقة . إعتقد جريد أن قتل كاميان يمكن أن يؤثر سلبًا على انتخاب داميان ، لذلك انسحب .
وصل جريد لرمح ليفائيل . كان لغرض الإنتقال إلى الحدادة . ثم صوب كاميان الذي يراقب بصمت سيفه على عنق جريد .
“أنا لا أريد ذلك.” قاطع جريد كلمات باسكال. “لا أنوي أن أمسك يديك ، عندما يجعلني النظر إلى وجهك أشعر بالغثيان.”
“إترك رمح ليفائيل . إلى متى سيحمل شخص غريب أشياء الكنيسة؟”
“ثم أنا ذاهب.”
“…”
“كيـــوك!”
غرقت عيون جريد وهو ينظر إلى الشفرة اللامعة .
رمح ليفائيل . السلاح الذي صنعه الإله أعيدت صياغته بأيدي بشر .
“الثانية.”
“أااك …!”
“ماذا؟”
تتنج! تتنج!
“هذه هي المرة الثانية التي توجه فيها سيفا على رقبتي . أنا دوق مملكة”.
“هذه هي المرة الثانية التي توجه فيها سيفا على رقبتي . أنا دوق مملكة”.
سخر منه كاميان ، “إذن ماذا؟ هل ستركض إلى فيسبادن ، ملكك ، وتخبره؟”
سبب عدم تمكن جريد من مهاجمة الشيوخ وباسكال يرجع إلى لعنة الإلهة . من ناحية أخرى ، ماذا عن كاميان؟ لم يكن كاهنًا في كنيسة ريبيكا .
كان فارس أمة أخرى يستخف بملكه . كيف لا يصبح جريد مثار ؟ حاول كاميان عمدا إستفزاز جريد . سيفقد جريد أعصابه ولن يكون قادر على إستخدام مهاراته بشكل صحيح . لكن نواياه لم تدم . في المقام الأول ، لم يكن لجريد الكثير من الولاء للملك .
صاح باسكال .
“من الجيد أنك ناديت باسم ملكي كما لو كان كلب الجار المجاور.”
“نذل لعين!”
أمسك جريد رمح ليفائيل .
“…؟”
[تم تفعيل التحول الأبيض.]
“ماذا؟”
[ليس لديك أي قوة إلهية . فشل تفعيل تحويل الأبيض. ستحدث آثار جانبية لجسمك.]
عرف جريد أقوى الرماحين ، بون . لقد شاهد بون يقاتل . في الواقع ، لقد تشاجروا عدة مرات . طور جريد طريقة غير مكتملة لتقنية الرمح لبون .
[لقد قاومت.]
[ليس لديك أي قوة إلهية . فشل تفعيل تحويل الأبيض. ستحدث آثار جانبية لجسمك.]
“لا يمكنك اللعب معي.”
أخيرا كان هناك نتيجة . كان باسكال سعيدًا ومستعدًا للاستماع إلى متطلبات جريد . قال له جريد ، “ألف تريليون”.
سبب عدم تمكن جريد من مهاجمة الشيوخ وباسكال يرجع إلى لعنة الإلهة . من ناحية أخرى ، ماذا عن كاميان؟ لم يكن كاهنًا في كنيسة ريبيكا .
“أخيرا ، سيأتي عالمي.”
لم يكن هناك سبب لكبح نفسه .
لم يكن هناك سبب لكبح نفسه .
“لنذهب.”
كانوا خطيرين .
سوووك .
لم يكن هناك سبب لكبح نفسه .
عرف جريد أقوى الرماحين ، بون . لقد شاهد بون يقاتل . في الواقع ، لقد تشاجروا عدة مرات . طور جريد طريقة غير مكتملة لتقنية الرمح لبون .
تحرك الرمح بشكل قطري ، مما تسبب في انحراف سيف كاميان لأسفل .
تشاينج!
[باسكال يريد أن يمنحك 1.8 مليون ذهبة . هل ترغب في الحصول على هدية باسكال؟]
تحرك الرمح بشكل قطري ، مما تسبب في انحراف سيف كاميان لأسفل .
“نذل لعين!”
“أنت!”
‘قتل…! سأقتلك جريد!’
فوجئ كاميان بالرمح المتدفق بشكل طبيعي وتراجع . مدد جريد ساقه اليمنى مرة أخرى في هذه الفجوة وطعن الرمح للأمام .
“أنا لا أريد ذلك.” قاطع جريد كلمات باسكال. “لا أنوي أن أمسك يديك ، عندما يجعلني النظر إلى وجهك أشعر بالغثيان.”
بيوووونج!
[يتم تفعيل تأثير خيار رمح ليفائيل ، مما يتسبب في إنشاء المهارة ‘عجلة الضوء’.]
[يتم تفعيل تأثير خيار رمح ليفائيل ، مما يتسبب في إنشاء المهارة ‘عجلة الضوء’.]
“أتمنى أن تقبل هذا اليوم.”
[تم تفعيل تأثير خيار رمح ليفائيل ، حيث تسبب في إصابة 5،000 ضرر إضافي للهدف.]
لم يكن هناك سبب لكبح نفسه .
“كيـــوك!”
لم يكن هناك سبب لكبح نفسه .
لم يصدق كاميان ذلك . تحولت طعنة جريد فجأة إلى دائرة . لقد كان هجومًا غير منتظم لم يستطع حتى أولئك الذين لديهم ‘الحاوس الحادة’ الرد عليه .
إختفت الابتسامة من وجه باسكال. بلغ صبره حده .
“سعال! سعال!”
“من الجيد أنك ناديت باسم ملكي كما لو كان كلب الجار المجاور.”
أصيب كاميان في وسطه بضربة قوية ، مما تسبب في سقوطه أثناء السعال الدموي .
[يتم تفعيل تأثير خيار رمح ليفائيل ، مما يتسبب في إنشاء المهارة ‘عجلة الضوء’.]
‘يالها من قوة …!’
“هناك عيون كثيرة تراقب.”
ذهل كاميان . كان الألم كما لو كانت عظامه مكسورة ، بينما شعر أن أعضائه الداخلية وكأنها ستنفجر . كانت هذه قوة سلاح ومهارة صنف كخرافي .
“هذا مستحيل …”
كان باسكال ، الذي رافق رجاله . يحتاج الشخص إلى الانحناء من أجل الحصول على أي شيء كبير . كان باسكال عازمًا على الحصول على جريد وتخلى تمامًا عن كبريائه . وضع عاره العميق في قلبه وتصرف بأدب مع جريد . كما أنه لم ينس أن يكون لديه ابتسامة مشرقة على وجهه .
إندهش باسكال وهو يراقب كاميان . فارس أحمر . واحد من أقوى الفرسان في القارة سقط بهذه السهولة؟ كان هناك شيء أكثر إثارة للدهشة .
[لقد قاومت.]
“كـ .. كيف يمكنك إستخدام رمح ليفائيل؟”
[باسكال يريد أن يمنحك 1.8 مليون ذهبة . هل ترغب في الحصول على هدية باسكال؟]
كانت التحف الإلهية الثلاثة في كنيسة ريبيكا متاحة فقط لكائنات مختارة . لقد إحتاجوا أن يكون لديهم قوة إلهية فطرية . كان الشخص بحاجة أيضًا للصلاة للإلهة ريبيكا لمدة تسع سنوات على الأقل . أخيرا …
وصل جريد لرمح ليفائيل . كان لغرض الإنتقال إلى الحدادة . ثم صوب كاميان الذي يراقب بصمت سيفه على عنق جريد .
‘يجب أن يكونوا امرأة!’
أظهر موقف جريد أنه لن يقتنع . كان باسكال متوتراً وتحدث بصراحة .
صاح باسكال .
التعافي في ساتسفاي كان أفضل بكثير من الألعاب المعتادة . كان ذلك بسبب أنه كان يجب التخلي عن الكثير ليصبحوا كهنة ريبيكا . كان هناك عدد قليل جدًا من المستخدمين الذين اختاروا أن يصبحوا كهنة ريبيكا .
“أ .. أنت …” ظل جريد صامت حيث تحول باسكال إلى اللون الأزرق الباهت. “جريد ، أنت! هل أنت امرأة؟”
“يبدو أن إيزابيل قد ماتت أخيرًا”.
“…”
ذهل كاميان . كان الألم كما لو كانت عظامه مكسورة ، بينما شعر أن أعضائه الداخلية وكأنها ستنفجر . كانت هذه قوة سلاح ومهارة صنف كخرافي .
كانت العبارة الأكثر إزعاجًا التي سمعها جريد منذ ولادته . لم يكن الأمر يستحق الجدل حوله ، لذا شدد جريد القوي والمرتفع بطول 181 سم قبضته على رمح ليفائيل . كان يقصد حقا قتل كاميان .
“إنها المرة الأولى التي أسمع به؟”
لم يقبل باسكال ذلك واستخدم العلاج . كان كاميان قادرًا على التعافي بفضل هذا وارتفع من مكانه . كان هناك خوف على وجهه وهو يثبت وضعية سيفه .
ذهل كاميان . كان الألم كما لو كانت عظامه مكسورة ، بينما شعر أن أعضائه الداخلية وكأنها ستنفجر . كانت هذه قوة سلاح ومهارة صنف كخرافي .
“لقد مر وقت طويل منذ رأيت شفاء.”
“…”
التعافي في ساتسفاي كان أفضل بكثير من الألعاب المعتادة . كان ذلك بسبب أنه كان يجب التخلي عن الكثير ليصبحوا كهنة ريبيكا . كان هناك عدد قليل جدًا من المستخدمين الذين اختاروا أن يصبحوا كهنة ريبيكا .
“كيـــوك!”
“هناك عيون كثيرة تراقب.”
“أخيرا ، سيأتي عالمي.”
كان الناس يتدفقون إلى الحديقة . إعتقد جريد أن قتل كاميان يمكن أن يؤثر سلبًا على انتخاب داميان ، لذلك انسحب .
“هل أبدأ؟”
“سأتركك لهذا اليوم.”
“سعال! سعال!”
كانت عيون كاميان تحدق فيه بينما كان جريد يغادر على مهل .
إندهش باسكال وهو يراقب كاميان . فارس أحمر . واحد من أقوى الفرسان في القارة سقط بهذه السهولة؟ كان هناك شيء أكثر إثارة للدهشة .
‘قتل…! سأقتلك جريد!’
“اه لا . أصبحت هذيان بسبب صدمتي … ”
سبب هزيمته اليوم كان بسبب إهماله . لم يحلم أبدًا بأن جريد يمكن أن يستخدم سلاحًا إلهيًا .
“لا يمكنك اللعب معي.”
“نذل لعين!”
كره جريد باسكال . كان ذلك لأن باسكال كان يشبه أولئك الذين عذّبوه في الماضي . لم يستطع محو صورة بلطجة باسكال على داميان وإيزابيل في ذهنه . لم يكن ليمسك بيد باسكال ، حتى لو حصل على 100 مليون ذهبة . في المقام الأول ، كانت القضايا السياسية متشابكة أيضًا .
كان الجرح في جانبه يسبب له ألما شديدا . شعر بالغثيان . تعهد كاميان بأنه سيجعل جريد يركع في أسبوع عندما يعود إيرل تشيريتا .
كانت مثل الصرصور . سيكون أكثر راحة إذا ماتت .
“ثم أنا ذاهب.”
“سعال! سعال!”
في الحدادة داخل الفاتيكان . تم إنتاج الأسلحة للبالادين هنا . عقد جريد مطرقة الحداد الأسطورية في يده .
لم يكن هناك سبب لكبح نفسه .
“هل أبدأ؟”
“ماذا؟ مجنون؟ قلت أنك ستعطي أي شيء أريده ، لكنني مجنون؟”
تتنج! تتنج!
لم يصدق كاميان ذلك . تحولت طعنة جريد فجأة إلى دائرة . لقد كان هجومًا غير منتظم لم يستطع حتى أولئك الذين لديهم ‘الحاوس الحادة’ الرد عليه .
رمح ليفائيل . السلاح الذي صنعه الإله أعيدت صياغته بأيدي بشر .
[تم تفعيل التحول الأبيض.]
ترجمة : Don Kol
كان الناس يتدفقون إلى الحديقة . إعتقد جريد أن قتل كاميان يمكن أن يؤثر سلبًا على انتخاب داميان ، لذلك انسحب .
كانت عيون كاميان تحدق فيه بينما كان جريد يغادر على مهل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
