الفصل 257
~ استمتعوا ~
صرخ دارك بس وحرر قواه السحرية ، مسبباً للمتطفل أن يُكشف عن نفسه . كان رجلاً مرتدياً نوعاً غريباً من الملابس وقناع يغطي وجهه .
كانت مهمة كنيسة ياتان إحداث الفوضى في العالم .
تشااينغ! تشااينغ!
كانت لصنع بيئة حيث السحر الأسود يتم تفعيله عن طريق سحب الألم واليأس من قلوب الناس ، ثم إحضار الشياطين العظماء الثلاثة والثلاثين إلى الأرض .
“غضب الحدّاد.”
كانت تلك رغبة الإله ياتان .
“كول كول كول…”
***
بفضل إخلاصها ، تمكن جواندر من التغلب على أحزانه . وإنطلاقاً من هناك . أُفتتح على عالم ماري . لذا ، قام بتفضيل ماري وارتفعت قوتها بسرعة نحو السماء .
قبل ثلاث سنوات .
كانت لصنع بيئة حيث السحر الأسود يتم تفعيله عن طريق سحب الألم واليأس من قلوب الناس ، ثم إحضار الشياطين العظماء الثلاثة والثلاثين إلى الأرض .
جنّد الإمبراطور جواندر نخبة من المعالجين والكهنة من جميع أنحاء القارة . كان ذلك لإنقاذ الإمبراطوره آريا . والتي كانت على فراش الموت . ولكن لم يستطع أحد شفاء آريا ، قال المعالجون والكهنة أن شفائها كان مستحيلاً ما لم تظهر القديسة الأسطورية .
لم يجد الفارس الأسود الذي أُخترق من قبل السيف الأزرق العظيم الفرصة حتى ليصرخ . خرجت كمية كبيرة من الدماء في حين سقط الفارس الأسود للأسفل .
الذهب الذي تكدس في جبال والكنوز الإمبراطورية لم تساعد . آريا ، أم الأمراء والأميرات الإمبراطوريين . إضطر جواندر أن يشاهد بينما زوجته الحبيبة تموت .
بووك!
بعد أن ماتت آريا .
دايف . ساحرٌ أسود خدم عائلة ماري قبل أن تكون إمبراطورة حتى . في الواقع ، لقد مات في السابق . تم ذلك على يد الخادم السابع ، دارك بس . هذا صحيح . كان دارك بس يتظاهر حالياً أنه دايف . لقد كان الأفضل في اللعنات في كنيسة ياتان ، وكانت مهمته أن يسبب الإرتباك في الإمبراطورية الصحراوية .
أحبها جواندر بصدق . لذا فقد سقط في حزن عميق . لقد أهمل شؤون الإمبراطورية ، شرب في كل ليلة ، و مرِض . لقد كانت إمبراطورته الثانية ، ماري ، التي واسته . لقد كانت أم الأمير الإمبراطوري الرابع وتمتعت بجمال فائق .
سحر اللعنة لم يفلح! ولكن ، لم يكن لديه الوقت الكافي لقول هذا . الفرسان السود الذين تخطوا قدرات البشر الجسدية كانوا بالفعل قريبين من جريد . واجههم جريد وأرسل إبتسامة مربكة .
بفضل إخلاصها ، تمكن جواندر من التغلب على أحزانه . وإنطلاقاً من هناك . أُفتتح على عالم ماري . لذا ، قام بتفضيل ماري وارتفعت قوتها بسرعة نحو السماء .
بووك!
تلك كانت المقدمة لقصة شائعة . ماري قامت بجميع أنواع الأشياء لجعل إبنها التالي في الدور . بإستخدام جمالها ، قوتها ، والسحرة السود تحت إمرتها ، قامت بجميع أنواع الأعمال الشريرة ، بما في ذلك حلّ الفرسان الحمر والنبلاء الذين دعموا الأمير الإمبراطوري الأول .
” هذه تقنية ، وليس سحراً أسوداً.”
والآن لقد مرت ثلاث سنوات . أصبح لدى ماري قاعدة دعم قوية بشكل لا يقارن مقارنة بالسابق . قام عدد لا يحصى من النبلاء بدعمها والأمير الرابع ، في حين أصبح الفرسان الحمر الذين تمت إعادة تنظيمهم أوفياء لها .
كانت دقة مثالية وسرعة من الصعب الرد عليها . صوبت الأنصال الذهبية بدقة نحو الفتحات في درع الفارس الأسود . تباطأت حركة الفارس الأسود بما أن الأنصال قد دخلت إلى المفاصل ، ثم إستخدم جريد الربط .
كانت ماري راضية . لم يكن لديها أدنى شك من أن إبنها سيصبح الإمبراطور التالي . ولكن الشخص الذي ضحك عليها كان الساحر الأسود الأقرب لها ، دايف .
لقد كان من النادر لشخص أن يمتلك هذه القوة في القارة . هذا الشخص سيكون قوة عظمى بالتأكيد . ولكن قوته السحرية كشفت عن متطفل واحد فقط . لم يكن عليه أن يكون متوتراً جداً . إستعاد دارك بس هدوءه . ذهب إلى غرفة المعيشة ووجد الفرسان .
دايف . ساحرٌ أسود خدم عائلة ماري قبل أن تكون إمبراطورة حتى . في الواقع ، لقد مات في السابق . تم ذلك على يد الخادم السابع ، دارك بس . هذا صحيح . كان دارك بس يتظاهر حالياً أنه دايف . لقد كان الأفضل في اللعنات في كنيسة ياتان ، وكانت مهمته أن يسبب الإرتباك في الإمبراطورية الصحراوية .
جييجييييونغ!
“لن يكون الأمر طويلاً الآن.”
كان الفرسان السود مرتبكين وقاموا بالتراجع . خطا جريد بعيداً عن النافورة وقلص المسافة إليهم بإستخدام حركة الأقدام في ‘قتل’ .
ما إن يصبح الأمير الرابع ، والذي إفتقر إلى القدرة على التكيف ، وريثاً لهم ، القوى التي تدعم الأمير الأول لن تستطيع تحمل الأمر وستقع معركة دموية في الإمبراطورية . ما الذي سيحصل إذا وقعت الإمبراطورية في فوضى؟
“سحر أسود؟”
العديد من الأشخاص سيشعرون باليأس أو يموتون ، والسحر الأسود سيعود إلى الحياة . سوف تكون الطاقة السحرية كافية لإستدعاء شيطان عظيم!
تحت ضوء القمر ، قطع السيف من خلال بدلات الدروع ، مسببة الضرر لأجسام الجنود . كانت رقصة طاغية . ستظل الوفيات تتزايد إن هاجموا كواحد أو إثنين . لم تكن هناك فرصة للفوز . أحاط الجنود بجريد وتبادلوا الإشارات للهجوم من جميع الجوانب . ضحك جريد بينما جهز الجنود تشكيلة دائرية لعزله .
“سيتم تعويضي قريباً عن عملي الدؤوب على مر السنوات الثلاثة الأخيرة.”
“كول كول كول…”
لقد كانت ثلاث سنوات صعبة حقاً . كان سحرة وحكماء الإمبراطورية أقوياء حقاً ، لذا كان عليه أن ينتبه بشكل زائد ليتجنب ملاحظته . لم يستطع الإسترخاء أبداً . ولكن الآن إنتهت الصعوبات .
قبل ثلاث سنوات .
“كول كول كول…”
“…!”
كانت تلك اللحظة التي تردد فيها صدى ضحكة الرجل العجوز في الغرفة المظلمة .
“آهه!”
“هيوك؟”
“مجنون!”
الحماية الشاملة التي وضعها حول قصر أسموفيل قد تدمرت . أحس دارك بس بهذا وذُعر .
“مجنون!”
“متطفل؟”
تأوّه خمسة جنود وتم رميهم في الهواء في حين تحرك الفشل الأزرق و الأبيض . قوة جريد تجاوزت قوة غول ، وكانت في مستوى لا يستطيع الجنود تحمل مواجهتها .
كان أسموفيل أداة مفيدة . لقد مُدح مرة لكونه عموداً للإمبراطورية ، ويأسه العاطفي كان قوياً جداً بعد تحديد بيارو كخائن . كان دارك بس ملزم بإبقاء غسيل دماغ لأسموفيل . لذا بقي في قصر أسموفيل ليراقبه ويحميه .
بوووووك!
في السنوات الأخيرة ، لقد كان حريصاً لمنع أي متطفل من أن يطأ قدماً في قصر أسموفيل . ولكن في هذه اللحظة ، تعويذته قد دُمرت ودخل متطفل .
تدقيق : Don Kol
‘تعويذات الحماية خاصتي قد تم كسرها بكل سهولة؟’
لماذا كان ذلك الشخص هنا؟ يفترض أن يكون في المملكة الخالدة ، لذا لماذا أتى إلى الإمبراطورية ليتصادم مع دارك بس؟
لقد كان من النادر لشخص أن يمتلك هذه القوة في القارة . هذا الشخص سيكون قوة عظمى بالتأكيد . ولكن قوته السحرية كشفت عن متطفل واحد فقط . لم يكن عليه أن يكون متوتراً جداً . إستعاد دارك بس هدوءه . ذهب إلى غرفة المعيشة ووجد الفرسان .
في السنوات الأخيرة ، لقد كان حريصاً لمنع أي متطفل من أن يطأ قدماً في قصر أسموفيل . ولكن في هذه اللحظة ، تعويذته قد دُمرت ودخل متطفل .
الفرسان الحمر قد أنهوا مناوبتهم وتبادلوا مع الفرسان السود .
تلك كانت المقدمة لقصة شائعة . ماري قامت بجميع أنواع الأشياء لجعل إبنها التالي في الدور . بإستخدام جمالها ، قوتها ، والسحرة السود تحت إمرتها ، قامت بجميع أنواع الأعمال الشريرة ، بما في ذلك حلّ الفرسان الحمر والنبلاء الذين دعموا الأمير الإمبراطوري الأول .
“عظيم!”
المتطفل ، جريد ، أجاب على سؤال دارك بس . “ماذا قد أكون؟ عدو.”
لقد كانت مصيبة لذا دارك بس إحتاج لأشخاص يمكنه الوثوق بهم . وجد دارك بس الأمر صعباً بأن يقوم بتوجيه الفرسان الحمر . فقد كانوا فخورين جداً . أخذ دارك بس معه الفرسان السود فقط وغادر القصر .
تأمل جريد في الفارس الأسود . إكتشاف المناطق الحيوية لرقعة عين القاتل قد تفعلت ، وأصبح الضوء الأحمر أغمق .
“إنتباه!”
” تيمبلار … ”
وجد الجنود الواقفون على حواف الحدائق مجموعة دارك بس وألقوا التحية . لم يعلم الجنود بعد بوجود متطفل .
بفضل إخلاصها ، تمكن جواندر من التغلب على أحزانه . وإنطلاقاً من هناك . أُفتتح على عالم ماري . لذا ، قام بتفضيل ماري وارتفعت قوتها بسرعة نحو السماء .
‘إنه متطفل مخفي …’
***
ولكنه كان عديم الفائدة أمام دارك بس . يمكنه إكتشاف موقع العدو بإستخدام قوته السحرية .
‘ فلنأخذ الأمر بيسر.’
سسيك .
أحبها جواندر بصدق . لذا فقد سقط في حزن عميق . لقد أهمل شؤون الإمبراطورية ، شرب في كل ليلة ، و مرِض . لقد كانت إمبراطورته الثانية ، ماري ، التي واسته . لقد كانت أم الأمير الإمبراطوري الرابع وتمتعت بجمال فائق .
إبتسم دارك بس وصرخ للفرسان السود .
سحر اللعنة لم يفلح! ولكن ، لم يكن لديه الوقت الكافي لقول هذا . الفرسان السود الذين تخطوا قدرات البشر الجسدية كانوا بالفعل قريبين من جريد . واجههم جريد وأرسل إبتسامة مربكة .
“هناك متطفل! قوموا بجمع قواكم واتخذوا وضعية دفاعية .”
الفرسان الحمر قد أنهوا مناوبتهم وتبادلوا مع الفرسان السود .
ما إن تلقوا الأمر ، هرع الجنود إلى مدخل القصر . كان هناك 120 جندي نخبة ، فارسان سود ودارك بس ؛ كان ذلك منظرا مذهلاً بحق .
سيوكيوك! كواجيجيك!
بارورو .
تأوّه خمسة جنود وتم رميهم في الهواء في حين تحرك الفشل الأزرق و الأبيض . قوة جريد تجاوزت قوة غول ، وكانت في مستوى لا يستطيع الجنود تحمل مواجهتها .
إستخدم دارك بس قوته السحرية القوية ليكتشف المتطفل . على بعد 200 متر .
والآن لقد مرت ثلاث سنوات . أصبح لدى ماري قاعدة دعم قوية بشكل لا يقارن مقارنة بالسابق . قام عدد لا يحصى من النبلاء بدعمها والأمير الرابع ، في حين أصبح الفرسان الحمر الذين تمت إعادة تنظيمهم أوفياء لها .
“أظهر نفسك!”
كان أسموفيل أداة مفيدة . لقد مُدح مرة لكونه عموداً للإمبراطورية ، ويأسه العاطفي كان قوياً جداً بعد تحديد بيارو كخائن . كان دارك بس ملزم بإبقاء غسيل دماغ لأسموفيل . لذا بقي في قصر أسموفيل ليراقبه ويحميه .
صرخ دارك بس وحرر قواه السحرية ، مسبباً للمتطفل أن يُكشف عن نفسه . كان رجلاً مرتدياً نوعاً غريباً من الملابس وقناع يغطي وجهه .
“كح …!”
‘من؟’
‘مقاومة اللعنات ، ذلك السيف الأزرق العظيم والأنصال الذهبية …! نعم! إنه الشخص الذي أخبرني بالاك عنه!”
شعر أسود وعيون حمراء تشع في الظلام . شخص لم يره من قبل .
لقد كانت مصيبة لذا دارك بس إحتاج لأشخاص يمكنه الوثوق بهم . وجد دارك بس الأمر صعباً بأن يقوم بتوجيه الفرسان الحمر . فقد كانوا فخورين جداً . أخذ دارك بس معه الفرسان السود فقط وغادر القصر .
“من أنت؟”
“حسناً.”
المتطفل ، جريد ، أجاب على سؤال دارك بس . “ماذا قد أكون؟ عدو.”
إنهار تشكيل الجنود الذين يتبعونه ببطء . الجنديين أو الثلاثة الذين يطاردونه؟ لقد ماتوا من السيف العظيم قبل أن يستطيعوا الإقتراب من جريد حتى .
لم يتحدث جريد طويلاً . لقد إستغرق الأمر ثلاثة أسابيع ليصل إلى هنا ، لذا لم يرغب بتضييع الوقت عندما وصل لنقطة نهاية المهمة .
لقد كان من النادر لشخص أن يمتلك هذه القوة في القارة . هذا الشخص سيكون قوة عظمى بالتأكيد . ولكن قوته السحرية كشفت عن متطفل واحد فقط . لم يكن عليه أن يكون متوتراً جداً . إستعاد دارك بس هدوءه . ذهب إلى غرفة المعيشة ووجد الفرسان .
تادات!
بعد أن ماتت آريا .
قلص جريد مسافة المئتين متر تدريجياً تجاه الجنود . كان جنود الإمبراطورية النخبة هادئين . قاموا بسحب سيوفهم واتخذوا وضعية فن المبارزة الإمبراطورية . أطلق الجنود في خلف القصر سهاماً نارية .
بووك!
‘جيد كفاية’ عبر جريد عن إعجابه . بدى الجنود هنا وكأنهم يمتلكون مستويات عالية مقارنة بأولئك الذين رآهم مسبقاً . ‘ولكن ماذا إذاً؟’
في خلال الأسابيع الثلاثة الماضية ، إرتفعت خبرة جريد من الصيد المتواصل ورفع المستوى .
تشاييييييينغ!
“هناك متطفل! قوموا بجمع قواكم واتخذوا وضعية دفاعية .”
قام بإستخدام الدرع الإلهي ليدافع ضد السهام ، ثم قام بتبديل الدرع مع فايلور .
‘إنه متطفل مخفي …’
جييجييييونغ!
“أظهر نفسك!”
“كوو … هيوك!”
قام الفارس الأسود بكل ما يستطيع . قام بالتلويح بالسيف الذي في يده . كانت المقاومة بلا فائدة . كان الربط حالياً في المستوى الخامس . مهارة من المستوى 255 لم يستطع الفارس الأسود التصدي لها .
تأوّه خمسة جنود وتم رميهم في الهواء في حين تحرك الفشل الأزرق و الأبيض . قوة جريد تجاوزت قوة غول ، وكانت في مستوى لا يستطيع الجنود تحمل مواجهتها .
دايف . ساحرٌ أسود خدم عائلة ماري قبل أن تكون إمبراطورة حتى . في الواقع ، لقد مات في السابق . تم ذلك على يد الخادم السابع ، دارك بس . هذا صحيح . كان دارك بس يتظاهر حالياً أنه دايف . لقد كان الأفضل في اللعنات في كنيسة ياتان ، وكانت مهمته أن يسبب الإرتباك في الإمبراطورية الصحراوية .
“وااااه!”
“وااااه!”
تقدم الجنود الأخرون ، بينما يدهسون على زملائهم . ثم قام جريد بإستخدام مهارة .
“غضب الحدّاد.”
أجاب دارك بس وسحب دائرة سحرية حمراء بسرعة . كان ظهور الدائرة السحرية هو الذي عزز بشكل كبير سرعة إلقاء السحر الأسود . أكمل دارك بس الدائرة وبدأ بإلقاء اللعنات بشكل متواصل .
عزز غضب الحداد في المستوى الرابع قوة هجوم جريد بنسبة 25% وسرعة هجومه بنسبة 40% . كان هناك أيضاً خيار الفشل الذي عزز قوة الهجوم بنسبة 20% في الظلام .
تقدم الجنود الأخرون ، بينما يدهسون على زملائهم . ثم قام جريد بإستخدام مهارة .
سيوكيوك! كواجيجيك!
ترجمة : 【ＤＡＲＫ】
تحت ضوء القمر ، قطع السيف من خلال بدلات الدروع ، مسببة الضرر لأجسام الجنود . كانت رقصة طاغية . ستظل الوفيات تتزايد إن هاجموا كواحد أو إثنين . لم تكن هناك فرصة للفوز . أحاط الجنود بجريد وتبادلوا الإشارات للهجوم من جميع الجوانب . ضحك جريد بينما جهز الجنود تشكيلة دائرية لعزله .
جييجييييونغ!
‘أستطيع إختراقهم بالقوة.’
الخادم الخامس لكنيسة ياتان ، بالاك . قام بغزو بايران جنباً إلى جنب مع الخادم الرابع ، نيبيريوس ، وهُزِم . في ذلك الوقت ، قال بالاك . في بايران ، هناك وحش يستخدم سيفاً عظيماً أزرق اللون وأدوات ذهبية . قام بقتل مالاكوس و نيبيريوس . لقب نفسه بـ …
كان مفهوم التكتيكات مختلفاً في وجه فرق واضح في القوة . كان بإستطاعته قتل أكثر من نصفهم إن إستخدم الربط المتجاوز . ولكن ، علم جريد أنه من الغباء تضييع المهارات ضد هؤلاء الخصوم الضعفاء . ولكنه أيضاً لم يرغب بتضييع طاقة تحمله في مقاتلتهم واحد لواحد .
“هناك متطفل! قوموا بجمع قواكم واتخذوا وضعية دفاعية .”
‘ فلنأخذ الأمر بيسر.’
تلك كانت المقدمة لقصة شائعة . ماري قامت بجميع أنواع الأشياء لجعل إبنها التالي في الدور . بإستخدام جمالها ، قوتها ، والسحرة السود تحت إمرتها ، قامت بجميع أنواع الأعمال الشريرة ، بما في ذلك حلّ الفرسان الحمر والنبلاء الذين دعموا الأمير الإمبراطوري الأول .
في خلال الأسابيع الثلاثة الماضية ، إرتفعت خبرة جريد من الصيد المتواصل ورفع المستوى .
ظن الجنود أنهم كانوا في كابوس . دارك بس قد ذهل من أن سحر اللعنة لم يفلح . الآن لقد لاحظ هوية جريد متأخراً .
توسعت رؤية جريد وكان بإمكانه الآن النظر إلى الميدان بالكامل . كان هناك أزهار ، أشجار ونوافير في جميع أرجاء الحديقة . تحرك جريد نحو أكثر المناطق تعقيداً ، بغرض جعل الأمر صعباً للخصوم ليهجموا عليه .
“أنت! ما نوع السحر الأسود الذي إستخدمته؟”
إنهار تشكيل الجنود الذين يتبعونه ببطء . الجنديين أو الثلاثة الذين يطاردونه؟ لقد ماتوا من السيف العظيم قبل أن يستطيعوا الإقتراب من جريد حتى .
“مجنون!”
“آهه!”
“هيوك؟”
“كيااك!”
“أظهر نفسك!”
لم يستطع الجنود الإستفادة من أعدادهم الكبيرة في حين ركض جريد في الحديقه . تقلص الجنود في الخلف في حين تناثر لحم ودم زملائهم . لم يحاولوا مطاردة جريد بعد الآن . حدد الفرسان السود المسار وسألوا دارك بس .
“هل تنوي أن تضيع الثلاث سنوات من العمل الشاق التي قضيتها؟”
“أيها السير دايف ، رجاءً إستخدم سحر اللعنة.”
ظن الجنود أنهم كانوا في كابوس . دارك بس قد ذهل من أن سحر اللعنة لم يفلح . الآن لقد لاحظ هوية جريد متأخراً .
“حسناً.”
‘جيد كفاية’ عبر جريد عن إعجابه . بدى الجنود هنا وكأنهم يمتلكون مستويات عالية مقارنة بأولئك الذين رآهم مسبقاً . ‘ولكن ماذا إذاً؟’
أجاب دارك بس وسحب دائرة سحرية حمراء بسرعة . كان ظهور الدائرة السحرية هو الذي عزز بشكل كبير سرعة إلقاء السحر الأسود . أكمل دارك بس الدائرة وبدأ بإلقاء اللعنات بشكل متواصل .
“فن السيف لباجما ، تقييد.”
“تضخيم الضرر! إضعاف المقاومة! إضعاف المباركة!”
‘مقاومة اللعنات ، ذلك السيف الأزرق العظيم والأنصال الذهبية …! نعم! إنه الشخص الذي أخبرني بالاك عنه!”
كانت تلك اللحظة التي كان فيها سحر اللعنات الذي إمتلك قوة هائلة ، كزيادة الضرر المتلقى ، إضعاف المقاومة ، وإضعاف الإحصائيات ، قد ضرب جريد .
عزز غضب الحداد في المستوى الرابع قوة هجوم جريد بنسبة 25% وسرعة هجومه بنسبة 40% . كان هناك أيضاً خيار الفشل الذي عزز قوة الهجوم بنسبة 20% في الظلام .
“هيا بنا.”
بفضل إخلاصها ، تمكن جواندر من التغلب على أحزانه . وإنطلاقاً من هناك . أُفتتح على عالم ماري . لذا ، قام بتفضيل ماري وارتفعت قوتها بسرعة نحو السماء .
تحرك الفرسان السود . كانوا واثقين أنهم سيستطيعون إضعاف المتطفل في عشر ثوانٍ . ثم صرح دارك بس بعجله .
“مجنون!”
“إ .. إنتظروا لحظة…!”
“إنتباه!”
سحر اللعنة لم يفلح! ولكن ، لم يكن لديه الوقت الكافي لقول هذا . الفرسان السود الذين تخطوا قدرات البشر الجسدية كانوا بالفعل قريبين من جريد . واجههم جريد وأرسل إبتسامة مربكة .
“عظيم!”
“فن السيف لباجما ، تقييد.”
“مجنون!”
هيمن خوف غير معروف على الفرسان السود .
كان دارك بس محبطاً . لقد تسائل ما إن كان الإله ياتان قد هجره .
“كوك …؟”
ولكنه كان عديم الفائدة أمام دارك بس . يمكنه إكتشاف موقع العدو بإستخدام قوته السحرية .
“ما هذا؟”
توسعت رؤية جريد وكان بإمكانه الآن النظر إلى الميدان بالكامل . كان هناك أزهار ، أشجار ونوافير في جميع أرجاء الحديقة . تحرك جريد نحو أكثر المناطق تعقيداً ، بغرض جعل الأمر صعباً للخصوم ليهجموا عليه .
كان الفرسان السود مرتبكين وقاموا بالتراجع . خطا جريد بعيداً عن النافورة وقلص المسافة إليهم بإستخدام حركة الأقدام في ‘قتل’ .
لا .
بووك!
دايف . ساحرٌ أسود خدم عائلة ماري قبل أن تكون إمبراطورة حتى . في الواقع ، لقد مات في السابق . تم ذلك على يد الخادم السابع ، دارك بس . هذا صحيح . كان دارك بس يتظاهر حالياً أنه دايف . لقد كان الأفضل في اللعنات في كنيسة ياتان ، وكانت مهمته أن يسبب الإرتباك في الإمبراطورية الصحراوية .
“…!”
كانت تلك رغبة الإله ياتان .
لم يجد الفارس الأسود الذي أُخترق من قبل السيف الأزرق العظيم الفرصة حتى ليصرخ . خرجت كمية كبيرة من الدماء في حين سقط الفارس الأسود للأسفل .
***
“مجنون!”
‘مقاومة اللعنات ، ذلك السيف الأزرق العظيم والأنصال الذهبية …! نعم! إنه الشخص الذي أخبرني بالاك عنه!”
صرخ الفارس الأسود الآخر عندما رأى زميله يصاب . قام بالهرب بصعوبة من تأثير التقييد .
~ استمتعوا ~
“أنت! ما نوع السحر الأسود الذي إستخدمته؟”
ظهرت سبعة أنصال ذهبية خلف جريد .
“سحر أسود؟”
“غضب الحدّاد.”
تأمل جريد في الفارس الأسود . إكتشاف المناطق الحيوية لرقعة عين القاتل قد تفعلت ، وأصبح الضوء الأحمر أغمق .
“غضب الحدّاد.”
” هذه تقنية ، وليس سحراً أسوداً.”
قلص جريد مسافة المئتين متر تدريجياً تجاه الجنود . كان جنود الإمبراطورية النخبة هادئين . قاموا بسحب سيوفهم واتخذوا وضعية فن المبارزة الإمبراطورية . أطلق الجنود في خلف القصر سهاماً نارية .
ظهرت سبعة أنصال ذهبية خلف جريد .
تلك كانت المقدمة لقصة شائعة . ماري قامت بجميع أنواع الأشياء لجعل إبنها التالي في الدور . بإستخدام جمالها ، قوتها ، والسحرة السود تحت إمرتها ، قامت بجميع أنواع الأعمال الشريرة ، بما في ذلك حلّ الفرسان الحمر والنبلاء الذين دعموا الأمير الإمبراطوري الأول .
بوووووك!
‘تعويذات الحماية خاصتي قد تم كسرها بكل سهولة؟’
كانت دقة مثالية وسرعة من الصعب الرد عليها . صوبت الأنصال الذهبية بدقة نحو الفتحات في درع الفارس الأسود . تباطأت حركة الفارس الأسود بما أن الأنصال قد دخلت إلى المفاصل ، ثم إستخدم جريد الربط .
كانت لصنع بيئة حيث السحر الأسود يتم تفعيله عن طريق سحب الألم واليأس من قلوب الناس ، ثم إحضار الشياطين العظماء الثلاثة والثلاثين إلى الأرض .
تشااينغ! تشااينغ!
“كول كول كول…”
قام الفارس الأسود بكل ما يستطيع . قام بالتلويح بالسيف الذي في يده . كانت المقاومة بلا فائدة . كان الربط حالياً في المستوى الخامس . مهارة من المستوى 255 لم يستطع الفارس الأسود التصدي لها .
في السنوات الأخيرة ، لقد كان حريصاً لمنع أي متطفل من أن يطأ قدماً في قصر أسموفيل . ولكن في هذه اللحظة ، تعويذته قد دُمرت ودخل متطفل .
10 , 15, 20 , 25 , 30 مرة . دزينات من أنصال الطاقة قطعت جسد الفارس الأسود في ثوانٍ .
كانت تلك اللحظة التي تردد فيها صدى ضحكة الرجل العجوز في الغرفة المظلمة .
“كح …!”
“فن السيف لباجما ، تقييد.”
بلوب!
كان دارك بس محبطاً . لقد تسائل ما إن كان الإله ياتان قد هجره .
تعثر الفارس الأسود الممزق ووقع في نافورة من الدم . كان الجنود في حيرة من الكلمات في حين رأوا الدم ينتشر . إثنان من الفرسان السود الذين مثلوا الإمبراطورية قد ماتوا في غمضة عين؟ هل كان هذا حلماً مستحيلاً؟
“فن السيف لباجما ، تقييد.”
ظن الجنود أنهم كانوا في كابوس . دارك بس قد ذهل من أن سحر اللعنة لم يفلح . الآن لقد لاحظ هوية جريد متأخراً .
“تضخيم الضرر! إضعاف المقاومة! إضعاف المباركة!”
‘مقاومة اللعنات ، ذلك السيف الأزرق العظيم والأنصال الذهبية …! نعم! إنه الشخص الذي أخبرني بالاك عنه!”
كانت ماري راضية . لم يكن لديها أدنى شك من أن إبنها سيصبح الإمبراطور التالي . ولكن الشخص الذي ضحك عليها كان الساحر الأسود الأقرب لها ، دايف .
الخادم الخامس لكنيسة ياتان ، بالاك . قام بغزو بايران جنباً إلى جنب مع الخادم الرابع ، نيبيريوس ، وهُزِم . في ذلك الوقت ، قال بالاك . في بايران ، هناك وحش يستخدم سيفاً عظيماً أزرق اللون وأدوات ذهبية . قام بقتل مالاكوس و نيبيريوس . لقب نفسه بـ …
دايف . ساحرٌ أسود خدم عائلة ماري قبل أن تكون إمبراطورة حتى . في الواقع ، لقد مات في السابق . تم ذلك على يد الخادم السابع ، دارك بس . هذا صحيح . كان دارك بس يتظاهر حالياً أنه دايف . لقد كان الأفضل في اللعنات في كنيسة ياتان ، وكانت مهمته أن يسبب الإرتباك في الإمبراطورية الصحراوية .
” تيمبلار … ”
تعثر الفارس الأسود الممزق ووقع في نافورة من الدم . كان الجنود في حيرة من الكلمات في حين رأوا الدم ينتشر . إثنان من الفرسان السود الذين مثلوا الإمبراطورية قد ماتوا في غمضة عين؟ هل كان هذا حلماً مستحيلاً؟
لا .
والآن لقد مرت ثلاث سنوات . أصبح لدى ماري قاعدة دعم قوية بشكل لا يقارن مقارنة بالسابق . قام عدد لا يحصى من النبلاء بدعمها والأمير الرابع ، في حين أصبح الفرسان الحمر الذين تمت إعادة تنظيمهم أوفياء لها .
“مدجج بالعتاد!”
“كوك …؟”
لماذا كان ذلك الشخص هنا؟ يفترض أن يكون في المملكة الخالدة ، لذا لماذا أتى إلى الإمبراطورية ليتصادم مع دارك بس؟
شعر أسود وعيون حمراء تشع في الظلام . شخص لم يره من قبل .
“هل تنوي أن تضيع الثلاث سنوات من العمل الشاق التي قضيتها؟”
10 , 15, 20 , 25 , 30 مرة . دزينات من أنصال الطاقة قطعت جسد الفارس الأسود في ثوانٍ .
كان دارك بس محبطاً . لقد تسائل ما إن كان الإله ياتان قد هجره .
لقد كانت مصيبة لذا دارك بس إحتاج لأشخاص يمكنه الوثوق بهم . وجد دارك بس الأمر صعباً بأن يقوم بتوجيه الفرسان الحمر . فقد كانوا فخورين جداً . أخذ دارك بس معه الفرسان السود فقط وغادر القصر .
ترجمة : 【ＤＡＲＫ】
“إ .. إنتظروا لحظة…!”
تدقيق : Don Kol
تدقيق : Don Kol
الخادم الخامس لكنيسة ياتان ، بالاك . قام بغزو بايران جنباً إلى جنب مع الخادم الرابع ، نيبيريوس ، وهُزِم . في ذلك الوقت ، قال بالاك . في بايران ، هناك وحش يستخدم سيفاً عظيماً أزرق اللون وأدوات ذهبية . قام بقتل مالاكوس و نيبيريوس . لقب نفسه بـ …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
