الفصل 107
كانت السيارة ذات الطراز (13) ، التي أصدرتها الشركة (B) في النصف الثاني من هذا العام ، أفضل سيارة متوسطة الحجم من السلسلة . كانت المنحنيات سلسة ، وأنيقة ومتوازنة ، مع الواجهة التي أكدت على البساطة . كانت تستحق الثناء لمزج الرياضة والقوة في نفس الوقت . إنخفاض الجسم تناقض مع إرتفاع الظهر . وكان صوتها المنخفض للغاية واحداً من النقاط الساحرة الهامة .
“أوههه! رائع!، أنت عظيم حقا!!”
سيارة الـ 800 مليون وون ، المشهود بها لتصميمها في مجلة بارزة ، أصبحت الآن لي .
“…”
“ياااااي … رائع حقا.”
“هذا؟ ، ما هذا؟”
أمام منزلي . لقد تأثرت عندما وصلت السيارة . أعطى اللون الأسود غير اللامع شعور بالأناقة . كنت أرغب في قيادة هذه السيارة على الطريق الآن . كان من الواضح أن الجميع يركز إنتباههم على هذا الجزء العلوي من السيارة .
شغلت السيارة . جعل هدير المحرك القوي والثقيل قلبي يرفرف مثل الملاك .
كنت أرغب في مناداة امرأة جميلة .
أنا على إستعداد للمغادرة .
“مهلا ، تعالي هنا!” هذا ما كنت أريد الصراخ به .
***
كان الطراز (13) عبارة عن سيارة تريد أي امرأة ركوبها ، لذلك كنت واثقًا من قدرتي على النجاح في الصيد بسهولة .
إبتعدت الطالبات بعيدا عن هذا الشاب .
“لكن الصيد سيكون في وقت لاحق.”
“إنه الأمير الساحر على حصان أسود ، وليس أبيض اللون!”
شغلت السيارة . جعل هدير المحرك القوي والثقيل قلبي يرفرف مثل الملاك .
كنت مستمتعا إلي اقصى حد . تم تحقيق رغبتي . كان كل ذلك بسبب ساتسفاي! كانت ساتسفاي لعبة رائعة تستحق إسمها . أنا أقدر حقيقة لعبة الواقع الإفتراضي ، والتي لا يمكن تخيلها في الماضي ، تم إطلاقها في هذا العصر وأعطتني هذا النجاح .
في الواقع ، تم تخفيض محرك الطراز (13) بشكل كبير مقارنة بـ (12.8) . على عكس الطراز (12.8) التي كانت سيارة فائقة ، كان هذا أمرًا لا مفر منه نظرًا لأن الطراز (13) كانت ات تصميم منحني .
“نجاح باهر!”
“لنذهب!”
“كيوويويو ~!”
أنا على إستعداد للمغادرة .
“أنا لا أحب ذلك ، لذلك أنا لا أريد ذلك.”
بواااااانج!
“لكن الصيد سيكون في وقت لاحق.”
قوة مذهلة وسرعة وصلت إلى 100 كم فى الساعة بعد أقل من أربع ثوانٍ من البدء! كنت ضعيفا في القيادة ، ولكن كانت هذه قيادة مريحة تماما!
“إنه شعور أشبه بأننا القردة”
“أوههه! رائع!، أنت عظيم حقا!!”
إبتعدت الطالبات بعيدا عن هذا الشاب .
بدا هذا الوضع وكأنه حلم ، لذلك أظهرت فقط إبتسامة سعيدة . لقد كنت مدينًا منذ بضعة أشهر ، لكنني الآن كنت مالكًا لـــسيارة بـ : 800 مليون وون! كنت حقا مثالا على عكس حياتي!
“إيه؟ من هذا الشخص؟”
كنت مستمتعا إلي اقصى حد . تم تحقيق رغبتي . كان كل ذلك بسبب ساتسفاي! كانت ساتسفاي لعبة رائعة تستحق إسمها . أنا أقدر حقيقة لعبة الواقع الإفتراضي ، والتي لا يمكن تخيلها في الماضي ، تم إطلاقها في هذا العصر وأعطتني هذا النجاح .
أولئك الذين لديهم مظهر أقل من المتوسط قليلاً يمكن أن يعوضوا عن أوجه القصور بأسلوبهم . لكن هذا الرجل بدا غير مبال تماما بالأناقة .
***
على النقيض من ذلك ، كانت شين سيه فتاة أنيقة جدا . كانت دائما تبدو هادئة دائماً . كانت عينيها كبيرة ومستديرة ، وشعرها العنيد الغائر بعناد مميز . لقد بدت جميلة فقد كان لديها مزيج متوازن من الميزات والشعر الطويل المستقيم . كان لديها المظهر المثالي للحب الأول لشخص ما .
كانت مدرسة البنات الثانوية العليا هي مدرسة ثانوية للإناث فقط ومن بين أفضل 10 مدارس في البلاد . تأسست منذ أقل من 50 سنة ، لذا كان تاريخها قصيرًا ، ولكن العديد من الإناث اللواتي تخرجن من هناك حققن الكثير في جميع مناحي الحياة .
“بالطبع هي جراحة تجميلية . هل تعتقدين أن الشخص يمكن أن يكون بهذا الجمال المثالي دون أي مساعدة؟ إنه نفس الشيء بالنسبة ليريم و يورا الشهيرة.”
وكانت شهرة مدرسة البنات لثانوية العليا في ذروتها هذا العام . و كان من المقرر أن إثنين من بنات المدرسة : شين سيه و بارك يريم . كانتا شخصيتين ضمن أعلى خمس درجات في الإختبارات الوطنية ، وكان جمالهما متفوقًا على المشاهير .
بدأت بالشكوى والنحيب . لكن لم يكن هناك أي تأثير .
أولا ، بارك يريم.
“هذا؟ ، ما هذا؟”
كانت دائما تبتسم . كانت رموشها طويلة بما يكفي لتظليل عينيها ، والرطوبة تشوشها ، مما يجعلها تعطي شعوراً بالجمال الأنيق .
كان الطراز (13) موضوعًا ساخنًا منذ إطلاقها ، لذا كان أكثر الطلاب الجاهلين يعلمون عن السيارة . وكان أيضا النموذج 199 بأعداد محدودة! بينما كان الطلاب والحراس يعجبون به ، فتح شين يونغ وو باب السائق وقال لشين سيهي .
كان هناك شامة تحت عينيها اليسرى وشفة سفلية سميكة . كان الإنطباع العام جنبا إلى جنب مع جسدها الناعم والباهت كافيا لإثارة خيال الناس . كانت مثال نموذجي للرسم . كان لديها جاذبية جنسية جعلت من الصعب تصديق أنها كانت طالبة بالمرحلة الثانوية .
“تصرفي باعتدال . أليس من المتعب أن يأتي كل هؤلاء الناس يومياً؟”
بالإضافة إلى ذلك ، كانت ترتدي تنورة قصيرة وقامت بتفكيك بضعة أزرار للتأكيد على صدرها ، لذلك لم يتمكن زملاؤها من النوم أثناء التفكير بها . بعض البالغين إعتبروا بجدية أنهم قد يكونون يشتهونها جنسيًا ، مما جعلهم يستشيرون طبيبًا نفسيًا .
“أشعر أنني أريد التوبيخ.”
على النقيض من ذلك ، كانت شين سيه فتاة أنيقة جدا . كانت دائما تبدو هادئة دائماً . كانت عينيها كبيرة ومستديرة ، وشعرها العنيد الغائر بعناد مميز . لقد بدت جميلة فقد كان لديها مزيج متوازن من الميزات والشعر الطويل المستقيم . كان لديها المظهر المثالي للحب الأول لشخص ما .
كانت شين سيهي خائفة بصراحة . كانت محظوظةً أن المدرسة إستخدمت الكثير من حراس الأمن حتى لا يتمكن الأولاد من التحول إلى حشد . أرادت فقط الذهاب إلى المدرسة كالمعتاد ، وكانت غاضبة حول سبب إضطرارها إلى مواجهة هذا النوع من الوضع عندما لم تكن من المشاهير .
إذا كان لدى يورا و جيشوكا ، فإن كليات كوريا الجنوبية العليا كان لديها شين سيهي وبارك يريم . كان الوجود من قبل الفتاتين فريداً من نوعه . بسبب ذلك ، كانت الشوارع أمام مدرسة الثانوية العليا للبنات مكتظة يومياً .
كنت أرغب في مناداة امرأة جميلة .
“خرجت! إنها شين سيهي!”
“أوه! يريم هناك كذلك!”
“أوه! يريم هناك كذلك!”
وكانت شهرة مدرسة البنات لثانوية العليا في ذروتها هذا العام . و كان من المقرر أن إثنين من بنات المدرسة : شين سيه و بارك يريم . كانتا شخصيتين ضمن أعلى خمس درجات في الإختبارات الوطنية ، وكان جمالهما متفوقًا على المشاهير .
المدخل الأمامي لمدرسة البنات الثانوية العليا . هل كان هذا المكان حقا مدرسة ثانوية للبنات؟ كان من الطبيعي أن نشكك في ذلك لأن العديد من الطلاب الذكور كانوا يتجمعون أمامه . كان الذكور مهتمين فقط بفتاتين ، سيهي ويريم .
‘إنها تبدو كشخص مختلف تمامًا عندما تتحدث عن أخوها.’
تم جمعهم لرؤية وجوه سيهي ويريم . كان مشهدا يوميا . بطبيعة الحال ، لم يكن طلاب المدرسة الثانوية الشابات يمانعون في تجمع الأولاد من المدارس الأخرى . الوحيدة التي كانت تعاني هي سيهي .
“ما الذي يفعله أوبا في المدرسة؟”
“مشمئز.”
ثم سافر يونغ وو عبر المدينة مع سيهي ويريم .
كانت شين سيهي خائفة بصراحة . كانت محظوظةً أن المدرسة إستخدمت الكثير من حراس الأمن حتى لا يتمكن الأولاد من التحول إلى حشد . أرادت فقط الذهاب إلى المدرسة كالمعتاد ، وكانت غاضبة حول سبب إضطرارها إلى مواجهة هذا النوع من الوضع عندما لم تكن من المشاهير .
“هيا بنا.”
لكن يريم كانت مختلفة . لقد إستمتعت بهذا الوضع ، على عكس سيهي .
أصبحت بشرة سيهي أسوأ .
“ألا يوجد أي *أخوة لطفاء؟” قالت يريم إلى سيهي بينما كانت تنظر إلي جميع الأولاد المتحمسين .
“مهلا ، تعالي هنا!” هذا ما كنت أريد الصراخ به .
أخوة هنا من ترجمة oppa وهو لقب تطلقه الفتاة على الأخ الأكبر أو الحبيب
كانت دائما تبتسم . كانت رموشها طويلة بما يكفي لتظليل عينيها ، والرطوبة تشوشها ، مما يجعلها تعطي شعوراً بالجمال الأنيق .
“تصرفي باعتدال . أليس من المتعب أن يأتي كل هؤلاء الناس يومياً؟”
أمام منزلي . لقد تأثرت عندما وصلت السيارة . أعطى اللون الأسود غير اللامع شعور بالأناقة . كنت أرغب في قيادة هذه السيارة على الطريق الآن . كان من الواضح أن الجميع يركز إنتباههم على هذا الجزء العلوي من السيارة .
لم تكن يريم وهي تشعر بالإرتياح حيال إزعاج سيهي . بدلا من ذلك ، ضحكت وعانقت خصر سيهي . “لكن أليس مضحكا؟ إلقي نظرة عليهم . ألا تعتقدين أنهم يشبهون القرود؟ إنهم مثل حديقة حيوان”.
“سيهي ~”
“إنه شعور أشبه بأننا القردة”
ثم لوحت يريم بيدها ، “أجل!”
فتاتان مختلفتان تمامًا باستثناء درجاتهما الجيدة! لكن كلاهما كانا صديقتين منذ المدرسة المتوسطة . كانت شخصيتهم وأذواقهم مختلفة جداً بحيث تمكن الإثنان منهم من الصمود بشكل جيد دون أي صراع .
***
سيهي عرفت الكثير عن يريم . على سبيل المثال ، أذواق يريم وتاريخ عائلتها . عرفت حتى تفاصيل حميمة حول تفاصيل يريم الحميمية . لم تعرف سيهى لأنها تريد أن تعرف ولكن أرادت يريم أن تقترب من سيهي و حدثتها عن كل شيء .
بعد القيادة .
على العكس ، لم تعرف يريم الكثير عن سيهي . لم تتحدث سيهي حقا عن نفسها . بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنها لا تملك أي إهتمام إلى جانب الدراسة . كان هناك واحد فقط . (أخوها) .
“إنه الأمير الساحر على حصان أسود ، وليس أبيض اللون!”
‘إنها تبدو كشخص مختلف تمامًا عندما تتحدث عن أخوها.’
اليوم الثاني .
كانت شين سيهي غير مبالية للجنس الآخر . لم تكن تعرف أسماء أي شباب ، على عكس أقرانها . أي نوع من الأشخاص كان أخ سيهي؟ بدأت يريم عادتها في إزعاج شين سيهي .
تم جمعهم لرؤية وجوه سيهي ويريم . كان مشهدا يوميا . بطبيعة الحال ، لم يكن طلاب المدرسة الثانوية الشابات يمانعون في تجمع الأولاد من المدارس الأخرى . الوحيدة التي كانت تعاني هي سيهي .
“شين سيهي ، أنا ذاهبة لزيارة منزلك اليوم . حسنا؟”
بدأت بالشكوى والنحيب . لكن لم يكن هناك أي تأثير .
عيناها المنحنية وإهتزاز صدرها . كان هذا كافياً لتجاوز الجنس الأخر وإضفاء وميض للشخص الآخر . لكن شين سيهي لم تظهر أي رد فعل .
كانت يريم محبطًةً بشكل لا يمكن تصوره . ثم بدأت الفتيات الغيورات من شين سيهي بالقيل والقال فيما بينهما .
“لا أريد ذلك.”
طلب الحراس على عجل الحصول على تعزيزات . ثم صرخ الطلاب مع الغضب .
“هينغ .. لماذا؟”
كانت شين سيهي خائفة بصراحة . كانت محظوظةً أن المدرسة إستخدمت الكثير من حراس الأمن حتى لا يتمكن الأولاد من التحول إلى حشد . أرادت فقط الذهاب إلى المدرسة كالمعتاد ، وكانت غاضبة حول سبب إضطرارها إلى مواجهة هذا النوع من الوضع عندما لم تكن من المشاهير .
“أنا لا أحب ذلك ، لذلك أنا لا أريد ذلك.”
أولئك الذين لديهم مظهر أقل من المتوسط قليلاً يمكن أن يعوضوا عن أوجه القصور بأسلوبهم . لكن هذا الرجل بدا غير مبال تماما بالأناقة .
“أريد أن أذهب إلى منزل صديقتي! حققي لي رغبتي!”
“شين سيهي ، أنا ذاهبة لزيارة منزلك اليوم . حسنا؟”
بدأت بالشكوى والنحيب . لكن لم يكن هناك أي تأثير .
قوة مذهلة وسرعة وصلت إلى 100 كم فى الساعة بعد أقل من أربع ثوانٍ من البدء! كنت ضعيفا في القيادة ، ولكن كانت هذه قيادة مريحة تماما!
“لا أريد ذلك.”
“أريد أن أذهب إلى منزل صديقتي! حققي لي رغبتي!”
“…”
كانت عيون يريم مشرقة .
إنفجرت رياح باردة من العدم . مشت سياره إلى الأمام ، من خلف يريم . حدث ذلك عندما كانت الفتاتان تسيران عبر المدخل الأمامي .
“كيوويويو ~!”
“سيهي ~”
لكن يريم كانت مختلفة . لقد إستمتعت بهذا الوضع ، على عكس سيهي .
الخروج من بين مئات الطلاب أمام المدرسة الثانوية للبنات .
ثم لوحت يريم بيدها ، “أجل!”
“إيه؟ من هذا الشخص؟”
“تصرفي باعتدال . أليس من المتعب أن يأتي كل هؤلاء الناس يومياً؟”
وجه يريم المبتسم دائما تجعد . كان ذلك لأن الرجل أمامها كان غير سار للغاية .
بعد القيادة .
“الأسوأ”
إذا كان لدى يورا و جيشوكا ، فإن كليات كوريا الجنوبية العليا كان لديها شين سيهي وبارك يريم . كان الوجود من قبل الفتاتين فريداً من نوعه . بسبب ذلك ، كانت الشوارع أمام مدرسة الثانوية العليا للبنات مكتظة يومياً .
أولئك الذين لديهم مظهر أقل من المتوسط قليلاً يمكن أن يعوضوا عن أوجه القصور بأسلوبهم . لكن هذا الرجل بدا غير مبال تماما بالأناقة .
تم تجهيز الطراز (13) بنظام تشغيل أوتوماتيكي باستخدام جهاز التحكم عن بعد ، توقفت السيارة أمام شين يونغ وو .
كان يرتدي سترة بنية اللون وبنطلون أخضر وجوارب بيضاء ونِعال بنية . كان له علي وجهه شكل 5 : 5 الذي لم يناسب وجهه ، مما جعل هذا أسوأ ظهور لشاب أمام يريم على الاطلاق .
وجه يريم المبتسم دائما تجعد . كان ذلك لأن الرجل أمامها كان غير سار للغاية .
“أشعر أنني أريد التوبيخ.”
“لنذهب!”
“كيف يمكن أن يترك المنزل بهذا الشكل؟”
“خرجت! إنها شين سيهي!”
إبتعدت الطالبات بعيدا عن هذا الشاب .
كنت مستمتعا إلي اقصى حد . تم تحقيق رغبتي . كان كل ذلك بسبب ساتسفاي! كانت ساتسفاي لعبة رائعة تستحق إسمها . أنا أقدر حقيقة لعبة الواقع الإفتراضي ، والتي لا يمكن تخيلها في الماضي ، تم إطلاقها في هذا العصر وأعطتني هذا النجاح .
“الرجاء إرسال الدعم إلى المدخل الأمامي . هناك رجل مشبوه جدا”.
ثم لوحت يريم بيدها ، “أجل!”
“هل كان مريض هرب من مستشفى الأمراض العقلية؟”
“إنهم لا يشبهون بعضهم البعض على الإطلاق . يجب أن يكون جمال شين سيهي عن طريق جراحة تجميلية . إنها جميلة جداً لدرجة أنني كنت أتسائل”.
طلب الحراس على عجل الحصول على تعزيزات . ثم صرخ الطلاب مع الغضب .
الخروج من بين مئات الطلاب أمام المدرسة الثانوية للبنات .
“كيف يجرؤ هذا القمامة القذر علي سد طريق شين سيهي!”
‘إنها تبدو كشخص مختلف تمامًا عندما تتحدث عن أخوها.’
“ماذا تفعل؟ تخلصوا من ذلك الوغد بسرعة! لا تدعوا شين سيهي تتنفس الجراثيم مثله!”
لم تكن يريم وهي تشعر بالإرتياح حيال إزعاج سيهي . بدلا من ذلك ، ضحكت وعانقت خصر سيهي . “لكن أليس مضحكا؟ إلقي نظرة عليهم . ألا تعتقدين أنهم يشبهون القرود؟ إنهم مثل حديقة حيوان”.
لم يتمكن حراس الأمن العشرة من تحمل غضب الطلاب المائة . كسر الأولاد الحاجز وهرعوا نحو الرجل . زخم بدا وكأنه يمكن أن يقتلوه!
كان المحرك الخام . السيارات الأخرى أفسحت الطريق في كل مرة ظهرت فيها الطراز (13) ، لذلك كان الثلاثة قادرين على تجربة هذه المعجزة . إستمر يونغ وو و يريم في الصراخ ، وقررت سيهي أخيرا أن تستمتع بهذه اللحظة .
“هذا؟ ، ما هذا؟”
جاء الليل عندما تلاعب يونغ وو و أكل مع فتاتين جميلتين ، إلى جانب حسد جميع الرجال من حوله .
وكما بدا أن الرجل سيموت ، فإن كلمات سيهي جعلتهم يشعرون بالدهشة .
“ماذا تفعل؟ تخلصوا من ذلك الوغد بسرعة! لا تدعوا شين سيهي تتنفس الجراثيم مثله!”
“ما الذي يفعله أوبا في المدرسة؟”
كنت مستمتعا إلي اقصى حد . تم تحقيق رغبتي . كان كل ذلك بسبب ساتسفاي! كانت ساتسفاي لعبة رائعة تستحق إسمها . أنا أقدر حقيقة لعبة الواقع الإفتراضي ، والتي لا يمكن تخيلها في الماضي ، تم إطلاقها في هذا العصر وأعطتني هذا النجاح .
“أووو .. أوووبا؟ ” يريم أسائت فهمها وإحتضنت شين سيهي بإحكام. “لا لا لا! هذا البومة هو حبيبك؟ لا أستطيع قبول ذلك!”
“لا أريد ذلك.”
“صديق؟”
كانت شين سيهي خائفة بصراحة . كانت محظوظةً أن المدرسة إستخدمت الكثير من حراس الأمن حتى لا يتمكن الأولاد من التحول إلى حشد . أرادت فقط الذهاب إلى المدرسة كالمعتاد ، وكانت غاضبة حول سبب إضطرارها إلى مواجهة هذا النوع من الوضع عندما لم تكن من المشاهير .
فتاة جميلة مثل شين سيهي كان لها شخص مثل هذا؟ كان الجميع في حيرة . ثم تحولت سيهي إلى اللون الأحمر عندما صرخت تجاه يريم ، “ماذا تعني بصديقي!؟ هو فقط أوبا . فرد من عائلتي”.
***
“هيوووك”
الرجل الذي أصبح مركز الإهتمام أخ شين سيهي وأفضل حداد في ساتسفاي ، ضغط شين يونغ وو زر جهاز التحكم عن بعد الذي كان يحمله . ثم …
وكان هذا صادمًا أيضًا . لماذا كان أخ سيهي قبيحاً جدا؟ ألم يكن من الطبيعي أن يشبه سيهي؟ كان الشخص الأكثر صدمة هو يريم .
“كيوويويو ~!”
“هذا هو أخوك؟”
“كيف يمكن أن يترك المنزل بهذا الشكل؟”
كان لدى سيهي دائما إبتسامة لطيفة على وجهها عندما تحدثت عن أوبا خاصتها . لذلك عرفت يريم فقط أوبا سيهي كشخص صالح . كانت تريد مقابلته لفترة . بما أن سيهي لم تسمح لها بمقابلته ، تم تضخيم فضولها . بعد ذلك ، نما خيالها حتى كان أوبا شين سيهي أمير على حصان أبيض .
وكانت شهرة مدرسة البنات لثانوية العليا في ذروتها هذا العام . و كان من المقرر أن إثنين من بنات المدرسة : شين سيه و بارك يريم . كانتا شخصيتين ضمن أعلى خمس درجات في الإختبارات الوطنية ، وكان جمالهما متفوقًا على المشاهير .
لكن ماذا كان هذا؟ كان شخصًا بلا مأوى في سيول ، وليس أميرًا على حصان أبيض!
وكان هذا صادمًا أيضًا . لماذا كان أخ سيهي قبيحاً جدا؟ ألم يكن من الطبيعي أن يشبه سيهي؟ كان الشخص الأكثر صدمة هو يريم .
“…”
“أوههه! رائع!، أنت عظيم حقا!!”
كانت يريم محبطًةً بشكل لا يمكن تصوره . ثم بدأت الفتيات الغيورات من شين سيهي بالقيل والقال فيما بينهما .
“إنهم لا يشبهون بعضهم البعض على الإطلاق . يجب أن يكون جمال شين سيهي عن طريق جراحة تجميلية . إنها جميلة جداً لدرجة أنني كنت أتسائل”.
“هل سمعت؟ هذا الشخص هو أخوها”.
عيناها المنحنية وإهتزاز صدرها . كان هذا كافياً لتجاوز الجنس الأخر وإضفاء وميض للشخص الآخر . لكن شين سيهي لم تظهر أي رد فعل .
“إنهم لا يشبهون بعضهم البعض على الإطلاق . يجب أن يكون جمال شين سيهي عن طريق جراحة تجميلية . إنها جميلة جداً لدرجة أنني كنت أتسائل”.
في هذا اليوم ، كان لدى شين سيهي ، المعروفة بجمالها وقدرتها على الدراسة الجيدة ، أوبا الذي جعل الفتيات الأخريات يشعرن بالغيرة . أصبحت حائطًا لم يعد بإمكانهم عبوره ، مما يضمن حياة مدرسية سلمية .
“بالطبع هي جراحة تجميلية . هل تعتقدين أن الشخص يمكن أن يكون بهذا الجمال المثالي دون أي مساعدة؟ إنه نفس الشيء بالنسبة ليريم و يورا الشهيرة.”
إبتسم يونغ وو مع الإرتياح وهو ينظر إلي يريم. “أنا سعيد أن سيهي كان لديها صديقة جميلة وجيدة مثلك . أنا مرتاح للغاية . أتمنى أن تعتني بسيهي في المستقبل .
الرجل الذي أصبح مركز الإهتمام أخ شين سيهي وأفضل حداد في ساتسفاي ، ضغط شين يونغ وو زر جهاز التحكم عن بعد الذي كان يحمله . ثم …
أصبحت بشرة سيهي أسوأ .
تم تجهيز الطراز (13) بنظام تشغيل أوتوماتيكي باستخدام جهاز التحكم عن بعد ، توقفت السيارة أمام شين يونغ وو .
طلب الحراس على عجل الحصول على تعزيزات . ثم صرخ الطلاب مع الغضب .
“نجاح باهر!”
وجه يريم المبتسم دائما تجعد . كان ذلك لأن الرجل أمامها كان غير سار للغاية .
كان الطراز (13) موضوعًا ساخنًا منذ إطلاقها ، لذا كان أكثر الطلاب الجاهلين يعلمون عن السيارة . وكان أيضا النموذج 199 بأعداد محدودة! بينما كان الطلاب والحراس يعجبون به ، فتح شين يونغ وو باب السائق وقال لشين سيهي .
“هل سمعت؟ هذا الشخص هو أخوها”.
“هيا بنا.”
‘إنها تبدو كشخص مختلف تمامًا عندما تتحدث عن أخوها.’
ثم لوحت يريم بيدها ، “أجل!”
“أنا لا أحب ذلك ، لذلك أنا لا أريد ذلك.”
كانت عيون يريم مشرقة .
على العكس ، لم تعرف يريم الكثير عن سيهي . لم تتحدث سيهي حقا عن نفسها . بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنها لا تملك أي إهتمام إلى جانب الدراسة . كان هناك واحد فقط . (أخوها) .
“إنه الأمير الساحر على حصان أسود ، وليس أبيض اللون!”
“ماذا تفعل؟ تخلصوا من ذلك الوغد بسرعة! لا تدعوا شين سيهي تتنفس الجراثيم مثله!”
تنهدت سيهي .
تنهدت سيهي .
‘أنا مجهدة.’
في هذا اليوم ، كان لدى شين سيهي ، المعروفة بجمالها وقدرتها على الدراسة الجيدة ، أوبا الذي جعل الفتيات الأخريات يشعرن بالغيرة . أصبحت حائطًا لم يعد بإمكانهم عبوره ، مما يضمن حياة مدرسية سلمية .
سيارة الـ 800 مليون وون ، المشهود بها لتصميمها في مجلة بارزة ، أصبحت الآن لي .
ثم سافر يونغ وو عبر المدينة مع سيهي ويريم .
كان هناك شامة تحت عينيها اليسرى وشفة سفلية سميكة . كان الإنطباع العام جنبا إلى جنب مع جسدها الناعم والباهت كافيا لإثارة خيال الناس . كانت مثال نموذجي للرسم . كان لديها جاذبية جنسية جعلت من الصعب تصديق أنها كانت طالبة بالمرحلة الثانوية .
“كيوويويو ~!”
وكان هذا صادمًا أيضًا . لماذا كان أخ سيهي قبيحاً جدا؟ ألم يكن من الطبيعي أن يشبه سيهي؟ كان الشخص الأكثر صدمة هو يريم .
“جييوااااك!”
كنت أرغب في مناداة امرأة جميلة .
كان المحرك الخام . السيارات الأخرى أفسحت الطريق في كل مرة ظهرت فيها الطراز (13) ، لذلك كان الثلاثة قادرين على تجربة هذه المعجزة . إستمر يونغ وو و يريم في الصراخ ، وقررت سيهي أخيرا أن تستمتع بهذه اللحظة .
كان إنطباعها الأول عنه هو الأسوأ ، لكنه الآن مختلف تماماً عن صورته الأولى . كانت هذه هي أول تجربة ليريم للقاء رجل بالغ ناجح ، لذا لم يمكنها سوى الإحمرار خجلاً .
بعد القيادة .
الخروج من بين مئات الطلاب أمام المدرسة الثانوية للبنات .
طلب يونغ وو من الإثنين إستايل او مظهر يناسبه . ثم قص شعره بطريقة تبرز وجهه ، مما يجعله يبدو أكثر ذكوريةً . وجعلت وجهه يبدو أجمل .
“أنا لا أحب ذلك ، لذلك أنا لا أريد ذلك.”
“يونغ وو طويل مثل سيهي ، لذا فإن طولك يجعل ذراعيك وساقيك تبدوان جيدة . لون بشرتك على الجانب الأغمق لذا هذا اللون يناسبك …”
كانت شين سيهي غير مبالية للجنس الآخر . لم تكن تعرف أسماء أي شباب ، على عكس أقرانها . أي نوع من الأشخاص كان أخ سيهي؟ بدأت يريم عادتها في إزعاج شين سيهي .
إبتسم يونغ وو مع الإرتياح وهو ينظر إلي يريم. “أنا سعيد أن سيهي كان لديها صديقة جميلة وجيدة مثلك . أنا مرتاح للغاية . أتمنى أن تعتني بسيهي في المستقبل .
“…”
“هاه؟ أه نعم…”
قوة مذهلة وسرعة وصلت إلى 100 كم فى الساعة بعد أقل من أربع ثوانٍ من البدء! كنت ضعيفا في القيادة ، ولكن كانت هذه قيادة مريحة تماما!
كان إنطباعها الأول عنه هو الأسوأ ، لكنه الآن مختلف تماماً عن صورته الأولى . كانت هذه هي أول تجربة ليريم للقاء رجل بالغ ناجح ، لذا لم يمكنها سوى الإحمرار خجلاً .
“كيف يمكن أن يترك المنزل بهذا الشكل؟”
أصبحت بشرة سيهي أسوأ .
إنفجرت رياح باردة من العدم . مشت سياره إلى الأمام ، من خلف يريم . حدث ذلك عندما كانت الفتاتان تسيران عبر المدخل الأمامي .
“لهذا السبب لم أحضرها إلى المنزل”
كانت يريم محبطًةً بشكل لا يمكن تصوره . ثم بدأت الفتيات الغيورات من شين سيهي بالقيل والقال فيما بينهما .
جاء الليل عندما تلاعب يونغ وو و أكل مع فتاتين جميلتين ، إلى جانب حسد جميع الرجال من حوله .
كانت شين سيهي غير مبالية للجنس الآخر . لم تكن تعرف أسماء أي شباب ، على عكس أقرانها . أي نوع من الأشخاص كان أخ سيهي؟ بدأت يريم عادتها في إزعاج شين سيهي .
اليوم الثاني .
كنت مستمتعا إلي اقصى حد . تم تحقيق رغبتي . كان كل ذلك بسبب ساتسفاي! كانت ساتسفاي لعبة رائعة تستحق إسمها . أنا أقدر حقيقة لعبة الواقع الإفتراضي ، والتي لا يمكن تخيلها في الماضي ، تم إطلاقها في هذا العصر وأعطتني هذا النجاح .
إتصل جريد بساتسفاي كل صباح لصنع العناصر . ثم إرتدى الملابس التي إشترتها له سيهي و يريم سابقاً ثم كانت 30 دقيقة حتى يبدأ إجتماع الأصدقاء الخريجين .
تم جمعهم لرؤية وجوه سيهي ويريم . كان مشهدا يوميا . بطبيعة الحال ، لم يكن طلاب المدرسة الثانوية الشابات يمانعون في تجمع الأولاد من المدارس الأخرى . الوحيدة التي كانت تعاني هي سيهي .
أول لقاء له منذ عامين . كان يونغ وو متوترًا ، ولكنه كان أكثر حماسًا .
وجه يريم المبتسم دائما تجعد . كان ذلك لأن الرجل أمامها كان غير سار للغاية .
“لقد تغيرت.”
طلب يونغ وو من الإثنين إستايل او مظهر يناسبه . ثم قص شعره بطريقة تبرز وجهه ، مما يجعله يبدو أكثر ذكوريةً . وجعلت وجهه يبدو أجمل .
لم يكن الشخص المثير للشفقة من الماضي . كان لشين يونغ وو ثقة كبيرة في نفسه بسبب كل الأحداث الأخيرة .
وكما بدا أن الرجل سيموت ، فإن كلمات سيهي جعلتهم يشعرون بالدهشة .
ترجمة : HEMAtaku
بدا هذا الوضع وكأنه حلم ، لذلك أظهرت فقط إبتسامة سعيدة . لقد كنت مدينًا منذ بضعة أشهر ، لكنني الآن كنت مالكًا لـــسيارة بـ : 800 مليون وون! كنت حقا مثالا على عكس حياتي!
تدقيق : إبراهيم
بدا هذا الوضع وكأنه حلم ، لذلك أظهرت فقط إبتسامة سعيدة . لقد كنت مدينًا منذ بضعة أشهر ، لكنني الآن كنت مالكًا لـــسيارة بـ : 800 مليون وون! كنت حقا مثالا على عكس حياتي!
وجه يريم المبتسم دائما تجعد . كان ذلك لأن الرجل أمامها كان غير سار للغاية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
