الفصل 1873
لم يرغب جريد في محاربة تشيو. ومع ذلك، كان تشيو مهووسًا بجريد.
ليس لدي أي خجل.
كانت عيون السيادي تحدق به بشدة.
كان يقاتل فقط عندما تكون هناك فرصة للفوز. ماذا عليه أن يفعل للتغلب على هذه المشكله؟ كان الحل الذي توصل إليه بسيطًا بشكل مدهش.
وقد ألمح ميتاترون إلى ذلك منذ البداية. كانت الآلهة السماوية تهدف إلى تشيو. هذا هو السبب وراء قيام جريد بتخفيف قيود عالم مدجج بالعتاد.
“أنا-لا أستطيع أن أصدق أن الإله الذي أعبده هو شخص وضيع وضيق الأفق. !”
لم يرغب جريد في محاربة تشيو. ومع ذلك، كان تشيو مهووسًا بجريد.
الآلهة السماوية التي نزلت كما لو كانوا ينتظرون، استهدفت تشيو ولم يعد من الممكن أن يكون تشيو مهووسًا بـ جريد.
كان جريد يتراجع أيضًا.
“كيوك. ” اتجه نحو الإله الذي أصيب بجروح خطيرة وكان ملقى على الأرض بنظرة لا تصدق على وجهه. نظر الإله إلى السيف الذي اخترق قلبه ووجه جريد الذي أدخل السيف.
“الآن أستطيع التنفس قليلاً. ”
“كواك!” أصيب إله آخر بجروح خطيرة على يد تشيو وتم.قطع رأسه على الفور من قبل جريد. أصيب بجروح قاتلة أمام عدد كبير من الناس. وفي المقابل تضررت حالته كثيرًا وهرب إلى السماء بلا حول ولا قوة.
إله القتال تشيو – قوة الإله الوحيد كانت أبعد من خيال جريد. كانت هناك العديد من الحالات حيث لم يتمكن العشرات من الآلهة الذين يستخدمون جميع أنواع القوى من إلحاق أي إصابة على الرغم من إطلاق العنان لهجوم منسق.
لقد كان على يقين من أن ألوهية السيادي كانت ترتفع في الوقت الفعلي في الوقت الحالي. كان هناك عدد قليل من الناس الذين سيشهدون مثل هذا الشخص ولا يعبدونه. بالإضافة إلى ذلك، تسبب رمح السيادي في تأثير متعدد الضربات دون قيد أو شرط. في كل مرة يصطدم فيها بهدف، تسقط صورة رمح ضخم من السماء وتهاجم الهدف عدة مرات.
ومع ذلك، فإن مسار المعركة لم يكن من جانب واحد. كان ذلك لأن السيادي إله الحرب كان متوازنا. الرمح الذي كان يستخدمه كان يحمي الآلهة الأخرى بينما كان ينحت الجروح على جسد تشيو. لقد كانت تقنية رمح أنيقة دون أي زخرفة. كانت مهراة تمتلك قوة هائلة وقمعت إله القتال.
“الآن أستطيع التنفس قليلاً. ”
كان جريد يتراجع أيضًا.
“. ماذا تفعل؟” لم يعد السيادي قادر على تحمل ذلك لفترة أطول. أوقف هجوم الآلهة بإيماءة ثقيلة ونظر إلى جريد. “أليست هذه خسارة بالنسبة لك أيضا؟”
“هناك شيء قوي بشكل حدسي يجمع بين الحضور الهائل وقوة الرمح. ”
لقد كان على يقين من أن ألوهية السيادي كانت ترتفع في الوقت الفعلي في الوقت الحالي. كان هناك عدد قليل من الناس الذين سيشهدون مثل هذا الشخص ولا يعبدونه. بالإضافة إلى ذلك، تسبب رمح السيادي في تأثير متعدد الضربات دون قيد أو شرط. في كل مرة يصطدم فيها بهدف، تسقط صورة رمح ضخم من السماء وتهاجم الهدف عدة مرات.
“آه. ” وصل الى سارييل فهم جديد. لم يكن من الضروري أن يكون الإله معصومًا من الخطأ. على العكس من ذلك، يمكن أن يخطئ، وبالتالي، سيكون هدف التعاطف. في المقام الأول، العيوب لم تكن خطايا. ألم يكن الأمر قاسيًا جدًا إذا كان العيب خطيئة؟
ومع ذلك، فإن حقيقة أن تشيو كان الهدف عملت بشكل سيء. كانت قوة تشيو هي إحداث “مواجهة خالصة”. ولم يكن للتأثير الإضافي لهجوم السيادي أي تأثير على تشيو. في اللحظة التي لمست فيها صورة الرمح تشيو، تحطمت مثل شظايا الزجاج. جميع الجروح الموجودة على جسد تشيو كانت عبارة عن جروح وطعنات من الرمح الذي استخدمه “دومينيون نفسه”.
“إنهم وحوش. ”
كان جوهر أسورا هو الروح القتالية. لم يتأخر وهرع على الفور إلى تشيو.
“لا يبدو أنه يحب أسورا. ؟؟”
أصبح جريد مقتنع. والحقيقة أنه لكي يقاتلهم وينتصر عليهم يومًا ما، كان يحتاج إلى شيء آخر غير القوة.
ضرب الغوغاء. نعم، بعبارات مبتذلة، كان ضرب شخص واحد كمجموعة.
لم يكونوا نوع الأعداء الذي يمكنه محاربته فرديًا والفوز ضدهم.
“لهذا السبب يحتاج الآخرون إلى أن يصبحوا أقوى. ”
“تي-ذا. ” أغلقت سارييل فمها. في الماضي، لم يكن جريد كائنًا عادلاً. لقد أظهر العظمة عندما كان ذلك ضروريا، لكنه كان يعاني أيضا من لحظات من ضيق الأفق. تذكرت سارييل إصرار جريد على أن تصبح امرأة في كل مرة تقابل فيها الإمبراطورة إيرين وأدركت ذلك أخيرًا.
على أية حال، دخل جريد إلى عالم تجاوز نفسه وركز على الوضع الحالى. كان قادرًا على الحصول على مجال للتنفس من خلال تشجيع القتال بين تشيو والآلهة، لكنه لم يكن راضيًا عن هذا القدر. تجاهلت الآلهة المتقاتلة فيما بينها جريد.
متى سيواجه هذا الموقف مرة أخرى؟ لقد كانت فرصة لن تأتي مرتين.
“لم يكن عليك أن تفعل هذا،” قال تشيو بأسف. لم يبدو وكأنه توبيخ. بدا قلقًا بشأن جريد. وكان من الطبيعي أن يشعر بالقلق. الآن قام جريد بشيء جبان أمام الجميع. ألم يحرض الآلهة الأخرى على القتال ويستغل الفرصة لمهاجمتهم؟ لم يكن شيئًا يجب أن يفعله كائن عظيم.
متى سيواجه هذا الموقف مرة أخرى؟ لقد كانت فرصة لن تأتي مرتين.
قرر جريد الاستفادة من هذه الفرصة.
اصبحت الآلهة الأخرى مضطربة أيضًا. وكان الشيء نفسه ينطبق على تشيو.
لقد كان جريد هو من لم يستطع الرد بسرعة لأنه لم يفهم اذا كان هذا مجاملة أم تهكم. حتى هذا الصمت أصبح خاصًا بالسيادى.
“كيوك. ” اتجه نحو الإله الذي أصيب بجروح خطيرة وكان ملقى على الأرض بنظرة لا تصدق على وجهه. نظر الإله إلى السيف الذي اخترق قلبه ووجه جريد الذي أدخل السيف.
استعاد ميتاترون قوته الكاملة عندما تم رفع قيود عالم مدجج بالعتاد واستوعب وضع راينهاردت في الوقت الفعلي. لقد نشر 18 زوجًا من الأجنحة في محاولة للعودة بسرعة إلى مكان الحادث والمساهمة في إخضاع تشيو. ومع ذلك، لم يتمكن من الطيران وتجمد مكانه.
“كيف يمكنك. وقح. ”
“. !!”
“. ماذا تفعل؟” لم يعد السيادي قادر على تحمل ذلك لفترة أطول. أوقف هجوم الآلهة بإيماءة ثقيلة ونظر إلى جريد. “أليست هذه خسارة بالنسبة لك أيضا؟”
الآلهة السماوية التي نزلت كما لو كانوا ينتظرون، استهدفت تشيو ولم يعد من الممكن أن يكون تشيو مهووسًا بـ جريد.
اصبحت الآلهة الأخرى مضطربة أيضًا. وكان الشيء نفسه ينطبق على تشيو.
“لم يكن عليك أن تفعل هذا،” قال تشيو بأسف. لم يبدو وكأنه توبيخ. بدا قلقًا بشأن جريد. وكان من الطبيعي أن يشعر بالقلق. الآن قام جريد بشيء جبان أمام الجميع. ألم يحرض الآلهة الأخرى على القتال ويستغل الفرصة لمهاجمتهم؟ لم يكن شيئًا يجب أن يفعله كائن عظيم.
“. !!”
“”سوف تضعف عبادتك. “” وأخيرا، حذرت سارييل. لقد كانت نصيحة. في نفس وقت الصراخ، تحولت مخاوف الآلهة مرة أخرى بعيدًا عن جريد. لقد سمعوا تحذير الرسول ولم يعتقدوا أن جريد سيفعل نفس الشيء مرة أخرى.
“إنها فرصة لن أحصل عليها مرة أخرى. ”
“لم يكن عليك أن تفعل هذا،” قال تشيو بأسف. لم يبدو وكأنه توبيخ. بدا قلقًا بشأن جريد. وكان من الطبيعي أن يشعر بالقلق. الآن قام جريد بشيء جبان أمام الجميع. ألم يحرض الآلهة الأخرى على القتال ويستغل الفرصة لمهاجمتهم؟ لم يكن شيئًا يجب أن يفعله كائن عظيم.
لم يكن جريد هو الوحيد الذي رأى ذلك. اعتبر السيادي أيضًا هذا الموقف الذي تم فيه عزل تشيو بمثابة فرصة فريدة.
الوجود الذي تحدث رفع عينيه العملاقتين.
متغير لم يتأثر بتأثير الإلهة – في الماضي، لم تكن الآلهة السماوية قادرة على منع تشيو من مساعدة هانول وشعروا بالعجز لأول مرة. لقد تعلموا مفهوم الكارثة. لقد كانوا مهووسين بـ تشيو لأن عالم أسجارد لا يمكن أن يكون مثالي طالما أن تشيو على قيد الحياة.
“سيصيبني الجنون. ”
وكان الاستثناء زيراتول. على عكس الآلهة الأخرى، لم يستطع أن يرفع عينيه عن جريد. كان ذلك بسبب خبرته المباشرة في أن تخصص جريد هو جعل التنبؤات خاطئة.
“إنه ليس من النوع الذي يستمع للآخرين. ”
لقد كانت فوضى مطلقة. في خضم الوضع الفوضوي، امتنع جريد عن التصرف بتهور. كان لديه أمل في إمكانية التعامل مع آشورا، الكتلة المشؤومة من المتغيرات.
“هناك العديد من الوجوه المألوفة. لسوء الحظ، ليس لدي الوقت لتبادل الكلمات. إنني أخاف من عتاب جودار».
حدث كما توقع.
“. ”
“كواك!” أصيب إله آخر بجروح خطيرة على يد تشيو وتم.قطع رأسه على الفور من قبل جريد. أصيب بجروح قاتلة أمام عدد كبير من الناس. وفي المقابل تضررت حالته كثيرًا وهرب إلى السماء بلا حول ولا قوة.
“. ماذا تفعل؟” لم يعد السيادي قادر على تحمل ذلك لفترة أطول. أوقف هجوم الآلهة بإيماءة ثقيلة ونظر إلى جريد. “أليست هذه خسارة بالنسبة لك أيضا؟”
“آه. ” وصل الى سارييل فهم جديد. لم يكن من الضروري أن يكون الإله معصومًا من الخطأ. على العكس من ذلك، يمكن أن يخطئ، وبالتالي، سيكون هدف التعاطف. في المقام الأول، العيوب لم تكن خطايا. ألم يكن الأمر قاسيًا جدًا إذا كان العيب خطيئة؟
ضرب الغوغاء. نعم، بعبارات مبتذلة، كان ضرب شخص واحد كمجموعة.
حتى الإله الواحد الوحيد لم يكن خاليًا من النقد. كان تشيو يثبت ذلك الآن. السبب الذي جعل مظهر تشيو ضبابيًا هو أنه كان قلقًا من أن يعبده الناس.
“إنه رجل لا يفي حتى بوعوده. ” وقد شهد بذلك الرسول براهام. لقد فكر مرة أخرى في جريد الماضي، الذي نكث الوعد بصنع “سفينة” ولم يأخذ سوى البافارنيوم.
هذا صحيح، لقد تأثرت الآلهة في النهاية بالبشر. لا ينبغي أن يكون جريد متعجرفًا لمجرد أنه أنجز العمل الهائل المتمثل في تطهير الجحيم. وقد شوهدت أفعاله الجبانة في جميع أنحاء العالم في هذه اللحظة. سيكون البشر الذين يعبدونه خائبي الأمل.
هذا صحيح، لقد تأثرت الآلهة في النهاية بالبشر. لا ينبغي أن يكون جريد متعجرفًا لمجرد أنه أنجز العمل الهائل المتمثل في تطهير الجحيم. وقد شوهدت أفعاله الجبانة في جميع أنحاء العالم في هذه اللحظة. سيكون البشر الذين يعبدونه خائبي الأمل.
“إنه رجل لا يفي حتى بوعوده. ” وقد شهد بذلك الرسول براهام. لقد فكر مرة أخرى في جريد الماضي، الذي نكث الوعد بصنع “سفينة” ولم يأخذ سوى البافارنيوم.
قطع رأس جريد للإله الذي هزمه تشيو سيضر مكانته أكثر مما ينفعه. وكانت المكاسب قليلة، بينما كانت الخسائر كبيرة. في الواقع-
ضرب الغوغاء. نعم، بعبارات مبتذلة، كان ضرب شخص واحد كمجموعة.
“الآن أستطيع التنفس قليلاً. ”
[لقد هُزم إله الفرح، “بانتي”. ]
[لقد ارتفع مستواك. ]
[لقد ارتفع مستواك. ]
[لقد ارتفع مستواك. ]
في نفس الوقت-
حصل جريد على قدر كبير من الخبرة في قطع رأس الإله. لم ترتفع حالته على الإطلاق، لكنه بدلاً من ذلك واجه نافذة تحذير.
كان الأمر كما لو أن الأمور تسير كما هو متوقع، لكن جريد شعر بالسوء. ؟ عبس جريد بسبب رد فعل الرسل ونظر إلى السيادي. منذ لحظة ظهوره حتى الآن، حافظ على تعبير مهيب يليق بمظهره الضخم. الآن ولأول مرة، بدا متفاجئًا.
وكان الاستثناء زيراتول. على عكس الآلهة الأخرى، لم يستطع أن يرفع عينيه عن جريد. كان ذلك بسبب خبرته المباشرة في أن تخصص جريد هو جعل التنبؤات خاطئة.
[لقد شهد الكثير من الناس أفعالك الجبانة. ]
استعاد ميتاترون قوته الكاملة عندما تم رفع قيود عالم مدجج بالعتاد واستوعب وضع راينهاردت في الوقت الفعلي. لقد نشر 18 زوجًا من الأجنحة في محاولة للعودة بسرعة إلى مكان الحادث والمساهمة في إخضاع تشيو. ومع ذلك، لم يتمكن من الطيران وتجمد مكانه.
[إذا خاب أملهم فيك وتخلوا عن إيمانهم، فقد تنخفض مكانتك. ]
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
وكان الاستثناء زيراتول. على عكس الآلهة الأخرى، لم يستطع أن يرفع عينيه عن جريد. كان ذلك بسبب خبرته المباشرة في أن تخصص جريد هو جعل التنبؤات خاطئة.
“هل هناك أي شيء متبقي للشعور بخيبة أمل نحوه؟”
“كيوك. ” اتجه نحو الإله الذي أصيب بجروح خطيرة وكان ملقى على الأرض بنظرة لا تصدق على وجهه. نظر الإله إلى السيف الذي اخترق قلبه ووجه جريد الذي أدخل السيف.
[سمعت صوتك في ذلك اليوم. لقد قارنت نفسك بالتنين القديم. ]
هز جريد رأسه. لقد بدا وكأنه لم يفهم حقًا. هل كان يتمتع بحكمة ضعيفة بدلاً من أن يولد بلا موهبة؟
كان ذلك في وقت كانت الآلهة تهمس فيه.
“لقد خيبت آمالهم عدة مرات بالفعل. ؟”
فكر السيادي في كلمات جريد ونظر إلى ردود أفعال البشر. ثم توصل على الفور إلى نتيجة.
“الإله الذي يحافظ على كرامته على الرغم من معاملته بهذه الطريقة من قبل رسله. لم يكن هناك إله هكذا على الإطلاق. ”
“من كل التفاصيل، أنت مختلف عن الآلهة الأخرى. ومختلف عن تشيو، أنت تستحق أن تكون إلهًا واحدًا فقط. ”
البشر الذين شهدوا أفعال جريد الدنيئة في الوقت الحقيقي لم يثيروا ضجة على الإطلاق. لقد أخذوا الأمر كشئ مسلم به. كان الأمر كما لو أن جريد كان بطبيعته كائنًا حقيرًا.
اصبحت الآلهة الأخرى مضطربة أيضًا. وكان الشيء نفسه ينطبق على تشيو.
“لقول الحقيقة، كان جريد غريبًا مؤخرًا. منذ متى كان عادلا؟
ومع ذلك، فإن حقيقة أن تشيو كان الهدف عملت بشكل سيء. كانت قوة تشيو هي إحداث “مواجهة خالصة”. ولم يكن للتأثير الإضافي لهجوم السيادي أي تأثير على تشيو. في اللحظة التي لمست فيها صورة الرمح تشيو، تحطمت مثل شظايا الزجاج. جميع الجروح الموجودة على جسد تشيو كانت عبارة عن جروح وطعنات من الرمح الذي استخدمه “دومينيون نفسه”.
[لقد ارتفع مستواك. ]
من البداية مع أعضاء نقابة مدجج بالعتاد – لم يشعروا بخيبة أمل في جريد على الإطلاق. على العكس من ذلك، بدوا سعداء لأنه أظهر ألوانه الحقيقية.
[لقد هُزم إله الفرح، “بانتي”. ]
“إنه رجل لا يفي حتى بوعوده. ” وقد شهد بذلك الرسول براهام. لقد فكر مرة أخرى في جريد الماضي، الذي نكث الوعد بصنع “سفينة” ولم يأخذ سوى البافارنيوم.
“”سوف تضعف عبادتك. “” وأخيرا، حذرت سارييل. لقد كانت نصيحة. في نفس وقت الصراخ، تحولت مخاوف الآلهة مرة أخرى بعيدًا عن جريد. لقد سمعوا تحذير الرسول ولم يعتقدوا أن جريد سيفعل نفس الشيء مرة أخرى.
“لم يكن عليك أن تفعل هذا،” قال تشيو بأسف. لم يبدو وكأنه توبيخ. بدا قلقًا بشأن جريد. وكان من الطبيعي أن يشعر بالقلق. الآن قام جريد بشيء جبان أمام الجميع. ألم يحرض الآلهة الأخرى على القتال ويستغل الفرصة لمهاجمتهم؟ لم يكن شيئًا يجب أن يفعله كائن عظيم.
“إنه شخص غير جذاب بطبيعته. ” وجاءت شهادة بيارو.
“لقد قام هو والسير كراغول بهجوم مشترك عليّ. ” أضاف مير جملة بحذر.
الآلهة السماوية التي نزلت كما لو كانوا ينتظرون، استهدفت تشيو ولم يعد من الممكن أن يكون تشيو مهووسًا بـ جريد.
“لقد كان دائمًا بخيلًا مع عدد قليل من الأبقار. ” كانت نيفيلينا متحمسة للغاية.
“. ” أكد زيك ذلك بصمت.
ضرب الغوغاء. نعم، بعبارات مبتذلة، كان ضرب شخص واحد كمجموعة.
حتى مرسيدس، التي أحبت جريد أكثر من غيرها، لم تستطع الدفاع عنه ونظرت بعيدًا.
“تي-ذا. ” أغلقت سارييل فمها. في الماضي، لم يكن جريد كائنًا عادلاً. لقد أظهر العظمة عندما كان ذلك ضروريا، لكنه كان يعاني أيضا من لحظات من ضيق الأفق. تذكرت سارييل إصرار جريد على أن تصبح امرأة في كل مرة تقابل فيها الإمبراطورة إيرين وأدركت ذلك أخيرًا.
متغير لم يتأثر بتأثير الإلهة – في الماضي، لم تكن الآلهة السماوية قادرة على منع تشيو من مساعدة هانول وشعروا بالعجز لأول مرة. لقد تعلموا مفهوم الكارثة. لقد كانوا مهووسين بـ تشيو لأن عالم أسجارد لا يمكن أن يكون مثالي طالما أن تشيو على قيد الحياة.
“أنا-لا أستطيع أن أصدق أن الإله الذي أعبده هو شخص وضيع وضيق الأفق. !”
لا ينبغي أن يكون الأمر هكذا. من الصواب أن يكون الإله كاملاً.
لم يرغب جريد في محاربة تشيو. ومع ذلك، كان تشيو مهووسًا بجريد.
“إنها فرصة لن أحصل عليها مرة أخرى. ”
كانت سارييل مليئة بالتوتر عندما رأت تعبيرات الناس. كان جنود وفرسان الإمبراطورية يبنون حواجز في كل شارع في المدينة، وكان الناس يراقبون المشهد بفارغ الصبر من مسافة بعيدة – بدا الجميع هادئين. كان من الصعب العثور على أي شخص يشعر بخيبة أمل في جريد. بصفتهم الأشخاص الذين كانوا يشاهدون جريد لفترة طويلة، كانوا يعرفون طبيعة جريد. ومع ذلك فقد أعجبوا به وعبدوه.
التنين المجنون – لا، لقد كان نيفارتان، التنين القديم الذي تحرر من اللعنة بعد وفاة بعل.
“لقد كان دائمًا بخيلًا مع عدد قليل من الأبقار. ” كانت نيفيلينا متحمسة للغاية.
“آه. ” وصل الى سارييل فهم جديد. لم يكن من الضروري أن يكون الإله معصومًا من الخطأ. على العكس من ذلك، يمكن أن يخطئ، وبالتالي، سيكون هدف التعاطف. في المقام الأول، العيوب لم تكن خطايا. ألم يكن الأمر قاسيًا جدًا إذا كان العيب خطيئة؟
“. ”
“. أقر وأقبل أن الإله الذي أعبده معيب، ولن أشعر بخيبة الأمل. ”
“هناك العديد من الوجوه المألوفة. لسوء الحظ، ليس لدي الوقت لتبادل الكلمات. إنني أخاف من عتاب جودار».
أنا أكثر الكائنات التي تفتقر إلى الصواب. على الرغم من كوني رسول إله، إلا أنني لم ألعب أبدًا دورًا مناسبًا. ومع ذلك، فقد قبلني الإله بالكامل. ومن حقي أن أفعل نفس الشيء.
كان يقاتل فقط عندما تكون هناك فرصة للفوز. ماذا عليه أن يفعل للتغلب على هذه المشكله؟ كان الحل الذي توصل إليه بسيطًا بشكل مدهش.
كان لدى سارييل تحول عظيم وتخلت عن ترددها. وقفت بجانب جريد، ونشرت الأجنحة نحو من رؤساء الملائكة. “سوف أكون جبانه أيضًا. ”
“الإله الذي يحافظ على كرامته على الرغم من معاملته بهذه الطريقة من قبل رسله. لم يكن هناك إله هكذا على الإطلاق. ”
“. ”
كان الأمر كما لو أن الأمور تسير كما هو متوقع، لكن جريد شعر بالسوء. ؟ عبس جريد بسبب رد فعل الرسل ونظر إلى السيادي. منذ لحظة ظهوره حتى الآن، حافظ على تعبير مهيب يليق بمظهره الضخم. الآن ولأول مرة، بدا متفاجئًا.
“الإله الذي يحافظ على كرامته على الرغم من معاملته بهذه الطريقة من قبل رسله. لم يكن هناك إله هكذا على الإطلاق. ”
متغير لم يتأثر بتأثير الإلهة – في الماضي، لم تكن الآلهة السماوية قادرة على منع تشيو من مساعدة هانول وشعروا بالعجز لأول مرة. لقد تعلموا مفهوم الكارثة. لقد كانوا مهووسين بـ تشيو لأن عالم أسجارد لا يمكن أن يكون مثالي طالما أن تشيو على قيد الحياة.
“. أقر وأقبل أن الإله الذي أعبده معيب، ولن أشعر بخيبة الأمل. ”
“. ”
“لقد قام هو والسير كراغول بهجوم مشترك عليّ. ” أضاف مير جملة بحذر.
“إنه رجل لا يفي حتى بوعوده. ” وقد شهد بذلك الرسول براهام. لقد فكر مرة أخرى في جريد الماضي، الذي نكث الوعد بصنع “سفينة” ولم يأخذ سوى البافارنيوم.
لقد كان جريد هو من لم يستطع الرد بسرعة لأنه لم يفهم اذا كان هذا مجاملة أم تهكم. حتى هذا الصمت أصبح خاصًا بالسيادى.
“. ”
“أنت لا تتدخل في كيفية تقييم الآخرين لك. الثقة المطلقة في نفسك. هذا هو الموقف الذي أريد محاكاته.
“لقول الحقيقة، كان جريد غريبًا مؤخرًا. منذ متى كان عادلا؟
“. !”
أنا أكثر الكائنات التي تفتقر إلى الصواب. على الرغم من كوني رسول إله، إلا أنني لم ألعب أبدًا دورًا مناسبًا. ومع ذلك، فقد قبلني الإله بالكامل. ومن حقي أن أفعل نفس الشيء.
اتسعت عيون الآلهة السماوية.
متغير لم يتأثر بتأثير الإلهة – في الماضي، لم تكن الآلهة السماوية قادرة على منع تشيو من مساعدة هانول وشعروا بالعجز لأول مرة. لقد تعلموا مفهوم الكارثة. لقد كانوا مهووسين بـ تشيو لأن عالم أسجارد لا يمكن أن يكون مثالي طالما أن تشيو على قيد الحياة.
قال ابن الإلهة – أحد أعلى الكائنات في أسجارد – إنه يريد محاكاة شخص آخر غير الإلهة. وسقط عقاب إلهي على الفور. لقد كان عقاباً إلهياً نحوه شكل محدد. لقد كان أسورا، إله الشر المولود في الجحيم. لقد نزل وسحق أكتاف السيادي التى كانت واسعة مثل البحر.
التنين المجنون – لا، لقد كان نيفارتان، التنين القديم الذي تحرر من اللعنة بعد وفاة بعل.
“هناك العديد من الوجوه المألوفة. لسوء الحظ، ليس لدي الوقت لتبادل الكلمات. إنني أخاف من عتاب جودار».
“تي-ذا. ” أغلقت سارييل فمها. في الماضي، لم يكن جريد كائنًا عادلاً. لقد أظهر العظمة عندما كان ذلك ضروريا، لكنه كان يعاني أيضا من لحظات من ضيق الأفق. تذكرت سارييل إصرار جريد على أن تصبح امرأة في كل مرة تقابل فيها الإمبراطورة إيرين وأدركت ذلك أخيرًا.
كان جوهر أسورا هو الروح القتالية. لم يتأخر وهرع على الفور إلى تشيو.
لقد كانت فوضى مطلقة. في خضم الوضع الفوضوي، امتنع جريد عن التصرف بتهور. كان لديه أمل في إمكانية التعامل مع آشورا، الكتلة المشؤومة من المتغيرات.
لا ينبغي أن يكون الأمر هكذا. من الصواب أن يكون الإله كاملاً.
ومع ذلك، بشكل غير متوقع، فشل تشيو في التغلب على أشورا. لقد كان أول من تراجع في موقف فردي. ربما كان ذلك لأنه سئم من التعامل مع الآلهة السماوية والسيادي بعد زيراتول، أو أن فنون القتال لدى أسورا كانت رائعة للغاية.
كانت عيون السيادي تحدق به بشدة.
اصبحت الآلهة الأخرى مضطربة أيضًا. وكان الشيء نفسه ينطبق على تشيو.
“لا يبدو أنه يحب أسورا. ؟؟”
[لقد هُزم إله الفرح، “بانتي”. ]
عندها فقط، التقت عيون جريد والسيادي في الهواء. لقد كان تبادل نظرات تمثل مصالح متشابكة.
لم يرغب جريد في محاربة تشيو. ومع ذلك، كان تشيو مهووسًا بجريد.
“سيصيبني الجنون. ”
[لقد شهد الكثير من الناس أفعالك الجبانة. ]
إله القتال تشيو – قوة الإله الوحيد كانت أبعد من خيال جريد. كانت هناك العديد من الحالات حيث لم يتمكن العشرات من الآلهة الذين يستخدمون جميع أنواع القوى من إلحاق أي إصابة على الرغم من إطلاق العنان لهجوم منسق.
كان لدى زيراتول حدس.
في نفس الوقت-
“لم يكن عليك أن تفعل هذا،” قال تشيو بأسف. لم يبدو وكأنه توبيخ. بدا قلقًا بشأن جريد. وكان من الطبيعي أن يشعر بالقلق. الآن قام جريد بشيء جبان أمام الجميع. ألم يحرض الآلهة الأخرى على القتال ويستغل الفرصة لمهاجمتهم؟ لم يكن شيئًا يجب أن يفعله كائن عظيم.
“هل شارك أسورا في المعركة؟”
متغير لم يتأثر بتأثير الإلهة – في الماضي، لم تكن الآلهة السماوية قادرة على منع تشيو من مساعدة هانول وشعروا بالعجز لأول مرة. لقد تعلموا مفهوم الكارثة. لقد كانوا مهووسين بـ تشيو لأن عالم أسجارد لا يمكن أن يكون مثالي طالما أن تشيو على قيد الحياة.
استعاد ميتاترون قوته الكاملة عندما تم رفع قيود عالم مدجج بالعتاد واستوعب وضع راينهاردت في الوقت الفعلي. لقد نشر 18 زوجًا من الأجنحة في محاولة للعودة بسرعة إلى مكان الحادث والمساهمة في إخضاع تشيو. ومع ذلك، لم يتمكن من الطيران وتجمد مكانه.
لقد كانت فوضى مطلقة. في خضم الوضع الفوضوي، امتنع جريد عن التصرف بتهور. كان لديه أمل في إمكانية التعامل مع آشورا، الكتلة المشؤومة من المتغيرات.
“. !”
[سمعت صوتك في ذلك اليوم. لقد قارنت نفسك بالتنين القديم. ]
“كيوك. ” اتجه نحو الإله الذي أصيب بجروح خطيرة وكان ملقى على الأرض بنظرة لا تصدق على وجهه. نظر الإله إلى السيف الذي اخترق قلبه ووجه جريد الذي أدخل السيف.
تحولت المناطق المحيطة به إلى اللون الأسود. حجب ظل كبير جدًا الشمس، مما تسبب في الوهم بأن الليل قد جاء فجأة.
حدث كما توقع.
“الإله الذي يحافظ على كرامته على الرغم من معاملته بهذه الطريقة من قبل رسله. لم يكن هناك إله هكذا على الإطلاق. ”
[دعنا نتحقق من ذلك. ]
“. ”
الوجود الذي تحدث رفع عينيه العملاقتين.
“إنه ليس من النوع الذي يستمع للآخرين. ”
التنين المجنون – لا، لقد كان نيفارتان، التنين القديم الذي تحرر من اللعنة بعد وفاة بعل.
“لا يبدو أنه يحب أسورا. ؟؟”
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
