الفصل 1868
لقد كان التعامل مع ميتاترون في وسط مدينة يعيش فيها الكثير من الناس عبئًا ثقيلًا.
“الإله القتالي. إنه إله القتال. ”
طار جريد ببطء نحو القلعة حيث كانت إيرين تنتظر وكان جسده وعقله أخف وزناً بلا حدود.
تحذير الملاك: ينبغي معاملته كما لو كان كلبًا ينبح. لكن بطريقة ما، لم يتمكن جريد من الاستماع إلى كلمات ميتاترون. لقد رأى من خلال جوهر تشيو.
إله القتال – كان له معنى خاص في ساتسفاي. لقد كان لقب منح لكائن واحد فقط، لذا كان الوزن هائلاً. ومع ذلك، في هذه اللحظة.
أمال ميتاترون رأسه وفكر في كلمات جريد. ثم توصل بسرعة إلى نتيجة.
تمتم الحشد المتجمع تحت البرج “الإله القتالي”.
حذر ميتاترون.
في اليوم الأول من التسلق – وصل تصنيف جريد إلى الطابق 201 في 15 ساعة فقط. في المقام الأول، كان لجريد تاريخ في هزيمة إله القتال. من آخر يمكن أن يطلقوا عليه اسم إله القتال إن لم يكن جريد؟
“رائع! جريد الإله!”
عندما التقيا في الماضي، حذر ميتاترون جريد من تشيو. بالطبع، لم يهتم له جريد . كان ميتاترون مجرد تابع للآلهة، في حين أبدى تشيو فضله على جريد. من بين الاثنين، الشخص الذي يجب أن يثق به جريد هو تشيو بشكل طبيعي.
“أنا دائما أهتف لك!”
كانت هناك هتافات متحمسة لجريد عندما خرج من البرج. كان تفضيل الناس لجريد في أعلى مستوياته على الإطلاق. في الآونة الأخيرة، حتى مقاهي جريد المعجبين غمرتها المنشورات التي تمدح جريد.
“”بالإضافة إلى ذلك، هذا هو رأيي الشخصي. جريد الإله . كما تعلم، فإن البشر ممتنون لمعظم الآلهة. وينطبق الشيء نفسه على الرغم من أن لديك الآن احتكارًا فعليًا لجميع أنواع العبادة البشرية. معظم الآلهة لا تكون ذات قيمة إلا عندما يتذكرها البشر ويتحدثون عنها.
-تجاهله. لا تتفاعل معه.
‘هذا يكفي لهذا اليوم. ‘
لاحظ براهام وزيك الوضع بعد خطوة واحدة وقاموا أيضًا بتحويل نظراتهم.
بعل الذي التقى به في الطوابق العليا أصبح أقوى. وعلى وجه الخصوص، تغيرت وحدة قياس صحته بدءًا من الطابق المائة. لسوء الحظ، قرر أنه سيكون من الأفضل التوقف عن التسلق اليوم. لم يكن يريد أن يجعل إيرين تنتظر طوال الليل، ولم يتمكن من رفع التصنيف أكثر لمجرد بقائه مستيقظًا الليلة.
لقد كان التعامل مع ميتاترون في وسط مدينة يعيش فيها الكثير من الناس عبئًا ثقيلًا.
استجاب جريد للأشخاص بالتلويح وفحص قائمة التصنيف.
لقد كان ميتاترون. لقد بدا مختلف تمامًا عن الملائكة التي تصورها الناس وشهدوها حتى الآن. كان لديه جسم ووجه جميلان، ولكن أيضًا وجه زاوي وجسم كبير. كانوا ينشر 18 زوجًا من الأجنحة لتتناسب مع جسده الكبيرة.
“… بمعنى آخر، هل يحق للبشر أن ييأسوا؟ أستطيع أن أرى لماذا ساعدت الشياطين عندما غزوا بدلا من مساعدة الناس.
“اصبحت في المركز السابع . ”
استجاب جريد للأشخاص بالتلويح وفحص قائمة التصنيف.
يورا، جيشوكا، كريس، كاتز، هاستر، هورينت، وكراغول – جميعهم السبعة تجاوزوا الطابق 260، ونصفهم تجاوز الطابق 300. وكانت سرعة تسلقهم تتزايد أيضًا كل يوم. على الرغم من مدى سرعة تسلق جريد، إلا أنها لم تكن كافية للحاق بهم في يوم أو يومين فقط.
بالطبع، اعتقد جريد أن أعضاء مدجج بالعتاد غير هؤلاء السبعة كانوا رائعين أيضًا. ذروة السيف كمثال بسيط. إذا طلب شخص ما من جريد مداهمة الملك ديبيول بمواصفات ذروة السيف، فسوف يرفض مهما حدث. قد يكون الأمر مختلفًا إذا استمر في تسلق البرج وحصل على ما يكفي من التعزيزات.
ومع ذلك، عند مواجهه الملك ديبيول في الطابق العاشر، في حالته الأصلية تقريبًا، كان من الصعب ضمان الاحتمالات. بالطبع، سينجح في الغارة يومًا ما إذا استمر في المحاولة، لكن مجرد تخيل ذلك جعله مريضًا. يستغرق الأمر ما بين 10 إلى 20 ساعة لقضم الخصم الذي كان أقوى منه بأغلبية ساحقة، وعدم السماح لهجماته – سيود جريد أن يموت.
كانت هناك هتافات متحمسة لجريد عندما خرج من البرج. كان تفضيل الناس لجريد في أعلى مستوياته على الإطلاق. في الآونة الأخيرة، حتى مقاهي جريد المعجبين غمرتها المنشورات التي تمدح جريد.
في المقام الأول، لم يكن يريد أن يفعل ذلك، لذلك كان يعتمد على قوة العناصر.
“”بالإضافة إلى ذلك، هذا هو رأيي الشخصي. جريد الإله . كما تعلم، فإن البشر ممتنون لمعظم الآلهة. وينطبق الشيء نفسه على الرغم من أن لديك الآن احتكارًا فعليًا لجميع أنواع العبادة البشرية. معظم الآلهة لا تكون ذات قيمة إلا عندما يتذكرها البشر ويتحدثون عنها.
طار جريد ببطء نحو القلعة حيث كانت إيرين تنتظر وكان جسده وعقله أخف وزناً بلا حدود.
يورا، جيشوكا، كريس، كاتز، هاستر، هورينت، وكراغول – جميعهم السبعة تجاوزوا الطابق 260، ونصفهم تجاوز الطابق 300. وكانت سرعة تسلقهم تتزايد أيضًا كل يوم. على الرغم من مدى سرعة تسلق جريد، إلا أنها لم تكن كافية للحاق بهم في يوم أو يومين فقط.
وقت الاسترخاء – لقد كانت أعظم هدية تلقاها جريد مقابل تطهير الجحيم. منذ أيام قليلة مضت، كان جريد يعاني من قلق كبير كل يوم ويكافح ليصبح أقوى بطريقة ما. في الواقع، كان يعاني كل يوم. لم يتمكن من إظهار ذلك أمام الآخرين، لكنه كثيرا ما كان يتساءل كيف وصل إلى تحمل هذه المسؤولية وكان يشعر بالشكوك. لكن كل شيء انتهى الآن.
قرأ ميتاترون أفكار جريد الداخلية وهز رؤوسه.
فالشياطين الذين تنكروا في هيئة بشر لخداع الناس وإثارة المشاجرات لم يعد لهم وجود. ملك الشياطين، الذي حكم كمصدر للخوف بينما كان يقيد أرواح البشر الموتى، مات أيضًا ولم يترك سوى بقايا سيف الشيطان.
“”إنه علم وظائف الأعضاء. “”
لقد جاء سلام شبه كامل. كانت هناك متغيرات مثل أسجارد ومملكة هوان، لكنه لم يرغب في التفكير في ذلك في الوقت الحالي.
“”قم بفك قيود عالم مدجج بالعتاد. !””
في المقام الأول، كانت الآلهة مختلفة عن الشياطين. كان لديهم الكثير من الأشياء ليخسروها حتى يتمكنوا من التسلل إلى السطح متنكرين في زي البشر أو الغزو العلني. سوف يفقدون هيبتهم ويتضرر وضعهم في اللحظة التي يواجهون فيها فشلًا واحدًا. لقد كانوا سلبيين لأنهم كانوا يعلمون أنهم في النهاية لن يكونوا قادرين على الوجود كآلهة.
تلاشت صرخة ميتاترون العاجلة تدريجيًا. لقد كان ذلك في أعقاب تعرضه للضرب بالجزء الخلفي من نصل تشيو واختفائه.
كان السطح هو عالم مدجج بالعتاد وكان عالم مدجج بالعتاد عالمًا إلهيًا آخر. كانت العقوبات التي تلقتها الآلهة السماوية هنا مذهلة. كان الدليل هو أنه لا زيراتول ولا السيادي يستطيعان فعل أي شيء لجريد عندما كان أضعف بكثير مما هو عليه الآن. من الآمن أن نقول إنه كان هناك احتمال ضئيل لغزو الآلهة بأي شكل من الأشكال.
تحولت أنظارهم إلى نفس الاتجاه.
“……!”
“”إنه علم وظائف الأعضاء. “”
كان جريد يبتسم تقديراً لقدرته على الاسترخاء فقط للتوقف في الهواء. تحركت المئات من أيدي الإله في انسجام تام. فرشوا الدروع فوق رؤوس الأطفال المندفعين وراء أثر الألوهية وقادوا الباعة في السوق إلى مكان آمن. ويبدو أنهم كانوا يستعدون للحرب.
كان الغازي الذي أطلق على نفسه اسم الرسول – الملاك الذي كان أمام جريد، والذي صعد على السطح دون إذن، مزعجًا من نواحٍ عديدة. لكن جريد لم يقم برقصة السيف لمنع ميتاترون من التحدث بالهراء مرارًا وتكرارًا. كان ذلك لأن موجات الطاقة القادمة من ميتاترون كانت قوية جدًا.
وبفضل هذا، لاحظ الجنود الذين يقومون بدوريات في الشوارع على الفور هذا الشذوذ. بدأوا في اتباع أيدي الإله وفرضوا إجلاء الناس.
يورا، جيشوكا، كريس، كاتز، هاستر، هورينت، وكراغول – جميعهم السبعة تجاوزوا الطابق 260، ونصفهم تجاوز الطابق 300. وكانت سرعة تسلقهم تتزايد أيضًا كل يوم. على الرغم من مدى سرعة تسلق جريد، إلا أنها لم تكن كافية للحاق بهم في يوم أو يومين فقط.
كان صوت ركوب الخيول يُسمع في كل مكان. كان صوت الفرسان يندفعون إلى مكان الحادث.
وبفضل هذا، لاحظ الجنود الذين يقومون بدوريات في الشوارع على الفور هذا الشذوذ. بدأوا في اتباع أيدي الإله وفرضوا إجلاء الناس.
وعلى الرغم من موت بعل وتطهير الجحيم وعودة السلام، ظل انضباط راينهاردت حادًا كالسيف. استجابت المواهب التي خصصها لاويل للأماكن الصحيحة للموقف بسرعة .
بعل الذي التقى به في الطوابق العليا أصبح أقوى. وعلى وجه الخصوص، تغيرت وحدة قياس صحته بدءًا من الطابق المائة. لسوء الحظ، قرر أنه سيكون من الأفضل التوقف عن التسلق اليوم. لم يكن يريد أن يجعل إيرين تنتظر طوال الليل، ولم يتمكن من رفع التصنيف أكثر لمجرد بقائه مستيقظًا الليلة.
“التركيز على حماية حياة الناس. ”
‘هذا يكفي لهذا اليوم. ‘
لقد حدث ذلك في اللحظة التي أعطى فيها جريد الأمر لسارييل، التي جاءت إلى جانبه.
“” إنه مثل منطق الطبيعة. ليس هناك سبب للرد عاطفيا.
فلاش!
فلاش!
نغمة.
سقط الضوء من السماء. لقد كان ضوءًا موجهًا فقط إلى جريد، لكن لقد كان ساطعًا جدًا لدرجة أن راينهاردت كلها تحولت إلى اللون الأبيض.
“أعتقد أن هذا هو ما كانوا يهدفون إليه. ”
سحب جريد تحدي النظام الطبيعي. كان يحدق في الكائن الذي سقط على الأرض بخطوة واحدة قبل أن يصل الضوء إلى الأرض.
لقد كان التعامل مع ميتاترون في وسط مدينة يعيش فيها الكثير من الناس عبئًا ثقيلًا.
“”جريد الإله مدجج بالعتاد. “”
كان جريد يبتسم تقديراً لقدرته على الاسترخاء فقط للتوقف في الهواء. تحركت المئات من أيدي الإله في انسجام تام. فرشوا الدروع فوق رؤوس الأطفال المندفعين وراء أثر الألوهية وقادوا الباعة في السوق إلى مكان آمن. ويبدو أنهم كانوا يستعدون للحرب.
كان السطح هو عالم مدجج بالعتاد وكان عالم مدجج بالعتاد عالمًا إلهيًا آخر. كانت العقوبات التي تلقتها الآلهة السماوية هنا مذهلة. كان الدليل هو أنه لا زيراتول ولا السيادي يستطيعان فعل أي شيء لجريد عندما كان أضعف بكثير مما هو عليه الآن. من الآمن أن نقول إنه كان هناك احتمال ضئيل لغزو الآلهة بأي شكل من الأشكال.
لقد كان ميتاترون. لقد بدا مختلف تمامًا عن الملائكة التي تصورها الناس وشهدوها حتى الآن. كان لديه جسم ووجه جميلان، ولكن أيضًا وجه زاوي وجسم كبير. كانوا ينشر 18 زوجًا من الأجنحة لتتناسب مع جسده الكبيرة.
تلاشت صرخة ميتاترون العاجلة تدريجيًا. لقد كان ذلك في أعقاب تعرضه للضرب بالجزء الخلفي من نصل تشيو واختفائه.
لقد حدث ذلك في اللحظة التي تحولت فيها خطوات جريد إلى حركة رقص.
صحيح. لاحظ الناس في لمحة أن ميتاترون لديه 36 جناحًا.
سقط الضوء من السماء. لقد كان ضوءًا موجهًا فقط إلى جريد، لكن لقد كان ساطعًا جدًا لدرجة أن راينهاردت كلها تحولت إلى اللون الأبيض.
الآن كان ميتاترون ينشر كل أجنحته. وكان في حالة من التحرر الكامل. كان الأمر مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما التقي بجريد في اليوم الآخر.
كان هناك العديد من الآلهة الذين كانوا ممتنين لمجرد تذكرهم.
“” هذه هي رسالة الإله جودار. هدف أسجارد هو تشيو، وليس لديه الرغبة في عداوة السطح. لا تستفز أسجارد ببناء برج فاخر. “”
“. ”
كانت أسجارد على علم بالبرج بالفعل وكانت تخشاه . وهذا يعني أن البرج لديه القدرة على الوصول إلى أسجارد. شعر جريد بالاستياء والفرح، لكنه لم يقل أي شيء.
في المقام الأول، لم يكن يريد أن يفعل ذلك، لذلك كان يعتمد على قوة العناصر.
“”بالإضافة إلى ذلك، هذا هو رأيي الشخصي. جريد الإله . كما تعلم، فإن البشر ممتنون لمعظم الآلهة. وينطبق الشيء نفسه على الرغم من أن لديك الآن احتكارًا فعليًا لجميع أنواع العبادة البشرية. معظم الآلهة لا تكون ذات قيمة إلا عندما يتذكرها البشر ويتحدثون عنها.
كان هناك العديد من الآلهة الذين كانوا ممتنين لمجرد تذكرهم.
مرة أخرى، كان موقف ميتاترون واضحا. كانوا يحاول إقناع جريد.
“أنا دائما أهتف لك!”
“” لذلك، من غير المرجح أن تؤذي الآلهة السماوية البشر. توقف عن استفزاز واستعداء أسجارد. إنها مجرد مسألة غضب عديمة الفائدة. ”
بعد ذلك، دهس تشيو على الأرض مرة واحدة وتعطلت المهارات والسحر الذي نشرته نقابة مدجج بالعتاد و تحطم مثل الزجاج.
خلية نحل – أسجارد التي أشار إليها ميتاترون تشبه خلية نحل. ولم تكن هناك فوائد إذا تم مواجهتها. وجد جريد صعوبة في رد هذه الكلمات.
فلاش!
“أعتقد أنه إذا بقينا ساكنين، فسوف تصطدمون بالسطح . ”
“أنا دائما أهتف لك!”
تحولت أنظارهم إلى نفس الاتجاه.
إذا لم يتدخل السطح وأسجارد مع بعضهما البعض، فسيكون هناك إله في النهاية سيتم نسيانه. كانت أسجارد في وضع غير مؤات من جانب واحد. سوف تتوتر الآلهة المنسية ولم يعرف جريد ماذا سيفعلون. يمكن أن يتسببوا في كارثة على السطح من أجل طبع وجودهم على الناس.
“” إنه مثل منطق الطبيعة. ليس هناك سبب للرد عاطفيا.
قرأ ميتاترون أفكار جريد الداخلية وهز رؤوسه.
“أنا دائما أهتف لك!”
“” الآلهة لا تُنسى بهذه البساطة. البشر كائنات غير كاملة ولا بد أن يشعروا باليأس في حياتهم. سيكون لديهم حتما ميل إلى الاعتماد على شيء ما. يمكن للآلهة أن تبقى على قيد الحياة ببساطة عن طريق الهمس ب وحي صغير أو مد يد العون.
“… بمعنى آخر، هل يحق للبشر أن ييأسوا؟ أستطيع أن أرى لماذا ساعدت الشياطين عندما غزوا بدلا من مساعدة الناس.
“هل أصبحت أخيرا قادر على استبدالي؟”
“”بالإضافة إلى ذلك، هذا هو رأيي الشخصي. جريد الإله . كما تعلم، فإن البشر ممتنون لمعظم الآلهة. وينطبق الشيء نفسه على الرغم من أن لديك الآن احتكارًا فعليًا لجميع أنواع العبادة البشرية. معظم الآلهة لا تكون ذات قيمة إلا عندما يتذكرها البشر ويتحدثون عنها.
“” أنت تقوم بقفزة كبيرة جدًا. لكن لا أعتقد أن هذا خطأ. ”
الآن كان ميتاترون ينشر كل أجنحته. وكان في حالة من التحرر الكامل. كان الأمر مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما التقي بجريد في اليوم الآخر.
-لا تتعامل مع تشيو. لا بد أن يكون هناك سبب وراء ابتعاد الإلهة عنه وطرده بعيدًا. قد يضر التسلسل الهرمي الخاص بك.
أمال ميتاترون رأسه وفكر في كلمات جريد. ثم توصل بسرعة إلى نتيجة.
“” الآلهة لا تُنسى بهذه البساطة. البشر كائنات غير كاملة ولا بد أن يشعروا باليأس في حياتهم. سيكون لديهم حتما ميل إلى الاعتماد على شيء ما. يمكن للآلهة أن تبقى على قيد الحياة ببساطة عن طريق الهمس ب وحي صغير أو مد يد العون.
“”إنه علم وظائف الأعضاء. “”
لقد جاء سلام شبه كامل. كانت هناك متغيرات مثل أسجارد ومملكة هوان، لكنه لم يرغب في التفكير في ذلك في الوقت الحالي.
تشيو – عبر إله القتال الحقيقي القارة ووصل أمام جريد.
“ماذا؟”
بالتفكير في الأمر بشكل مختلف، كان هذا ثروة كبيرة. أحد أقوى قوى السماء، والذي كان من الممكن أن يكون عدوًا عظيمًا إذا التقيا في أسجارد قد أتي بمفرده.
“” إنه مثل منطق الطبيعة. ليس هناك سبب للرد عاطفيا.
“الإله القتالي. إنه إله القتال. ”
“لديك موهبة لجعل الكلمات غير سارة للغاية. ”
“” الآلهة لا تُنسى بهذه البساطة. البشر كائنات غير كاملة ولا بد أن يشعروا باليأس في حياتهم. سيكون لديهم حتما ميل إلى الاعتماد على شيء ما. يمكن للآلهة أن تبقى على قيد الحياة ببساطة عن طريق الهمس ب وحي صغير أو مد يد العون.
“”هناك شيء واحد يجب أن تضعه في الاعتبار. “”
“”إنه علم وظائف الأعضاء. “”
طار جريد ببطء نحو القلعة حيث كانت إيرين تنتظر وكان جسده وعقله أخف وزناً بلا حدود.
كان الغازي الذي أطلق على نفسه اسم الرسول – الملاك الذي كان أمام جريد، والذي صعد على السطح دون إذن، مزعجًا من نواحٍ عديدة. لكن جريد لم يقم برقصة السيف لمنع ميتاترون من التحدث بالهراء مرارًا وتكرارًا. كان ذلك لأن موجات الطاقة القادمة من ميتاترون كانت قوية جدًا.
“. إله القتال. ”
لقد كان موقفًا يتعلق بمعاملة ميتاترون كخصم خطير. ولكن الآن أصبحت جميع أجنحته منتشرة. ولم يكن من المعروف نوع العقد القوي الذي وقعه، لكنه كان في حالة ممتازة. في الواقع، لقد كسر بسهولة ختم راينهاردت ووصل أمام جريد.
رئيس الملائكة السابق – ما يسمى بـ “ملاك العقد” عادة ما تكون أذرعه وأرجله وعينيه وأذنيه وفمه وأجنحته مختومة.
لقد كان موقفًا يتعلق بمعاملة ميتاترون كخصم خطير. ولكن الآن أصبحت جميع أجنحته منتشرة. ولم يكن من المعروف نوع العقد القوي الذي وقعه، لكنه كان في حالة ممتازة. في الواقع، لقد كسر بسهولة ختم راينهاردت ووصل أمام جريد.
حتى أن جريد عرف عدد الملاعق الموجودة في منزل ذروة السيف. كان جريد على دراية بمهارات زملائه ويمكنه التنبؤ بكيفية استخدامهم للوضع والتضاريس لحماية الناس. وهذا يعني أنه يمكن أن يثق بهم ويتحرك.
طار جريد ببطء نحو القلعة حيث كانت إيرين تنتظر وكان جسده وعقله أخف وزناً بلا حدود.
قوي.
لقد كان التعامل مع ميتاترون في وسط مدينة يعيش فيها الكثير من الناس عبئًا ثقيلًا.
“أعتقد أن هذا هو ما كانوا يهدفون إليه. ”
خلال الوقت الذي تشوه فيه تعبير جريد، كانت المساعدة الإضافية تصل الواحدة تلو الأخرى. جاء جنود وفرسان الإمبراطورية، وكذلك الرسل وأعضاء مدجج بالعتاد من جميع الاتجاهات. كان مطمئنا. كان الأمر مختلفًا عن الأيام التي لم يكن فيها يحب دعم زملائه وانتهى به الأمر أكثر قلقًا.
“هناك المزيد من الوسائل لحماية الناس. ”
تحولت أنظارهم إلى نفس الاتجاه.
لقد كان موقفًا يتعلق بمعاملة ميتاترون كخصم خطير. ولكن الآن أصبحت جميع أجنحته منتشرة. ولم يكن من المعروف نوع العقد القوي الذي وقعه، لكنه كان في حالة ممتازة. في الواقع، لقد كسر بسهولة ختم راينهاردت ووصل أمام جريد.
لقد كانوا معًا لسنوات.
وعلى الرغم من موت بعل وتطهير الجحيم وعودة السلام، ظل انضباط راينهاردت حادًا كالسيف. استجابت المواهب التي خصصها لاويل للأماكن الصحيحة للموقف بسرعة .
إله القتال – كان له معنى خاص في ساتسفاي. لقد كان لقب منح لكائن واحد فقط، لذا كان الوزن هائلاً. ومع ذلك، في هذه اللحظة.
حتى أن جريد عرف عدد الملاعق الموجودة في منزل ذروة السيف. كان جريد على دراية بمهارات زملائه ويمكنه التنبؤ بكيفية استخدامهم للوضع والتضاريس لحماية الناس. وهذا يعني أنه يمكن أن يثق بهم ويتحرك.
“أعتقد أن هذا هو ما كانوا يهدفون إليه. ”
“لم أكن مثاليًا في ذلك الوقت. ”
“اصبحت في المركز السابع . ”
وأخيراً وصل براهام إلى مكان الحادث. نزل ببطء مع توهج أحمر في عينيه وأصدر موجات قوية من تجمع القوة السحرية في يديه، مما تسبب في اهتزاز جسد ميتاترون العملاق قليلاً وسط أجواء شديدة الحرارة.
“” المشاعر التي تشعر بها تجاه اسجارد ليست مهمة. “”
قوي.
حذر ميتاترون.
لقد جاء سلام شبه كامل. كانت هناك متغيرات مثل أسجارد ومملكة هوان، لكنه لم يرغب في التفكير في ذلك في الوقت الحالي.
“” ما يجب أن تضعه في الاعتبار هو خطر تشيو. لا يمكن تسوية علاقتك مع أسجارد بأي شكل من الأشكال طالما أنك لا تستطيع فعل أي شيء بشأن تشيو. بغض النظر عن ذلك، تشيو هو الهدف الأساسي للسماء. ”
“هناك المزيد من الوسائل لحماية الناس. ”
بعد ذلك، دهس تشيو على الأرض مرة واحدة وتعطلت المهارات والسحر الذي نشرته نقابة مدجج بالعتاد و تحطم مثل الزجاج.
عندما التقيا في الماضي، حذر ميتاترون جريد من تشيو. بالطبع، لم يهتم له جريد . كان ميتاترون مجرد تابع للآلهة، في حين أبدى تشيو فضله على جريد. من بين الاثنين، الشخص الذي يجب أن يثق به جريد هو تشيو بشكل طبيعي.
“هناك المزيد من الوسائل لحماية الناس. ”
“هذا هو موقفك. ”
سحب جريد تحدي النظام الطبيعي. كان يحدق في الكائن الذي سقط على الأرض بخطوة واحدة قبل أن يصل الضوء إلى الأرض.
تحرك جريد أخيرا. كان ذلك بعد وقت قصير من قيام الجنود والفرسان بإجلاء الناس من مكان الحادث وأكد أن نقابة مدجج بالعتاد قامت ببناء حواجز في كل زاوية من الشوارع. وكانت لديه فرصة لتمزيق وقتل الغازي أمامه، الذي ظل يتحدث هراء.
“”هناك شيء واحد يجب أن تضعه في الاعتبار. “”
بالتفكير في الأمر بشكل مختلف، كان هذا ثروة كبيرة. أحد أقوى قوى السماء، والذي كان من الممكن أن يكون عدوًا عظيمًا إذا التقيا في أسجارد قد أتي بمفرده.
تلاشت صرخة ميتاترون العاجلة تدريجيًا. لقد كان ذلك في أعقاب تعرضه للضرب بالجزء الخلفي من نصل تشيو واختفائه.
“لديك موهبة لجعل الكلمات غير سارة للغاية. ”
خطوة.
بعد ذلك، دهس تشيو على الأرض مرة واحدة وتعطلت المهارات والسحر الذي نشرته نقابة مدجج بالعتاد و تحطم مثل الزجاج.
لقد حدث ذلك في اللحظة التي تحولت فيها خطوات جريد إلى حركة رقص.
“”متأخر جدا. “”
“هل أصبحت أخيرا قادر على استبدالي؟”
عبس ميتاترون.
توقف جريد أيضًا عن الحركة.
بالتفكير في الأمر بشكل مختلف، كان هذا ثروة كبيرة. أحد أقوى قوى السماء، والذي كان من الممكن أن يكون عدوًا عظيمًا إذا التقيا في أسجارد قد أتي بمفرده.
كان جريد يبتسم تقديراً لقدرته على الاسترخاء فقط للتوقف في الهواء. تحركت المئات من أيدي الإله في انسجام تام. فرشوا الدروع فوق رؤوس الأطفال المندفعين وراء أثر الألوهية وقادوا الباعة في السوق إلى مكان آمن. ويبدو أنهم كانوا يستعدون للحرب.
تحولت أنظارهم إلى نفس الاتجاه.
في المقام الأول، لم يكن يريد أن يفعل ذلك، لذلك كان يعتمد على قوة العناصر.
“”لا ينبغي أن تشير إلى نفسك على أنك إله القتال. “”
“هل أصبحت أخيرا قادر على استبدالي؟”
عندما التقيا في الماضي، حذر ميتاترون جريد من تشيو. بالطبع، لم يهتم له جريد . كان ميتاترون مجرد تابع للآلهة، في حين أبدى تشيو فضله على جريد. من بين الاثنين، الشخص الذي يجب أن يثق به جريد هو تشيو بشكل طبيعي.
متى فعل ذلك؟ اختنق جريد بسبب هذه السلسلة من الهراء، لكنه لم يرد. ولكي نكون أكثر دقة، لم يتمكن من فتح فمه. وكان تحت ضغط هائل. كان هناك شيء عظيم قادم.
توقف جريد أيضًا عن الحركة.
كان هناك شعور بأن كل الشعر على جسده يقف. انتشر العرق على جسر أنف جريد وهو يبتلع.
النية التي تركها ميتاترون وراءه في ذلك اليوم. لقد كانت محفوره في ذهن جريد مرة أخرى.
لاحظ براهام وزيك الوضع بعد خطوة واحدة وقاموا أيضًا بتحويل نظراتهم.
“هل ستحل محلي حقًا؟”
“هل أصبحت أخيرا قادر على استبدالي؟”
بالتفكير في الأمر بشكل مختلف، كان هذا ثروة كبيرة. أحد أقوى قوى السماء، والذي كان من الممكن أن يكون عدوًا عظيمًا إذا التقيا في أسجارد قد أتي بمفرده.
نغمة.
“هل تحكم على الظواهر أو المفاهيم باعتبارها مادة؟ لا. هل كسرتها باستخدام القوة المطلقة؟ ”
وأعقب الكلمات أصوات الأجراس.
تحولت أنظارهم إلى نفس الاتجاه.
“. إله القتال. ”
في المقام الأول، من غير المرجح أن يكون للكائن الذي يرغب في الموت عقل سليم. في الواقع، عرف جريد ذلك أيضًا. كان الأمر فقط أنه حافظ على حسن نيته مع الاعتقاد الغامض بأن تشيو لن يهدده. لا ينبغي له أن يفعل ذلك.
كانت هناك هتافات متحمسة لجريد عندما خرج من البرج. كان تفضيل الناس لجريد في أعلى مستوياته على الإطلاق. في الآونة الأخيرة، حتى مقاهي جريد المعجبين غمرتها المنشورات التي تمدح جريد.
تشيو – عبر إله القتال الحقيقي القارة ووصل أمام جريد.
“”قم بفك قيود عالم مدجج بالعتاد. !””
حذر ميتاترون.
تلاشت صرخة ميتاترون العاجلة تدريجيًا. لقد كان ذلك في أعقاب تعرضه للضرب بالجزء الخلفي من نصل تشيو واختفائه.
استذكر جريد ذكريات الماضي.
-لا تتعامل مع تشيو. لا بد أن يكون هناك سبب وراء ابتعاد الإلهة عنه وطرده بعيدًا. قد يضر التسلسل الهرمي الخاص بك.
ومع ذلك، عند مواجهه الملك ديبيول في الطابق العاشر، في حالته الأصلية تقريبًا، كان من الصعب ضمان الاحتمالات. بالطبع، سينجح في الغارة يومًا ما إذا استمر في المحاولة، لكن مجرد تخيل ذلك جعله مريضًا. يستغرق الأمر ما بين 10 إلى 20 ساعة لقضم الخصم الذي كان أقوى منه بأغلبية ساحقة، وعدم السماح لهجماته – سيود جريد أن يموت.
“” ما يجب أن تضعه في الاعتبار هو خطر تشيو. لا يمكن تسوية علاقتك مع أسجارد بأي شكل من الأشكال طالما أنك لا تستطيع فعل أي شيء بشأن تشيو. بغض النظر عن ذلك، تشيو هو الهدف الأساسي للسماء. ”
النية التي تركها ميتاترون وراءه في ذلك اليوم. لقد كانت محفوره في ذهن جريد مرة أخرى.
-تجاهله. لا تتفاعل معه.
-تجاهله. لا تتفاعل معه.
فالشياطين الذين تنكروا في هيئة بشر لخداع الناس وإثارة المشاجرات لم يعد لهم وجود. ملك الشياطين، الذي حكم كمصدر للخوف بينما كان يقيد أرواح البشر الموتى، مات أيضًا ولم يترك سوى بقايا سيف الشيطان.
لقد كان موقفًا كان من الواضح فيه أن ميتاترون كان سخيفًا.
تحذير الملاك: ينبغي معاملته كما لو كان كلبًا ينبح. لكن بطريقة ما، لم يتمكن جريد من الاستماع إلى كلمات ميتاترون. لقد رأى من خلال جوهر تشيو.
وبفضل هذا، لاحظ الجنود الذين يقومون بدوريات في الشوارع على الفور هذا الشذوذ. بدأوا في اتباع أيدي الإله وفرضوا إجلاء الناس.
الإله الذي أراد أن يُدمر – تشيو موجود لنفسه فقط دون أن يتحمل أي التزامات.
لقد كان التعامل مع ميتاترون في وسط مدينة يعيش فيها الكثير من الناس عبئًا ثقيلًا.
كان يفكر بشكل خطأ. فقط لأن تشيو لم يؤذي البشر أو لأنه أعطاه قوة عظيمة، لا يعني أنه يجب الوثوق بـ تشيو. بدا تشيو راضيًا جدًا عن موقف جريد الحذر.
وأعقب الكلمات أصوات الأجراس.
إذا لم يتدخل السطح وأسجارد مع بعضهما البعض، فسيكون هناك إله في النهاية سيتم نسيانه. كانت أسجارد في وضع غير مؤات من جانب واحد. سوف تتوتر الآلهة المنسية ولم يعرف جريد ماذا سيفعلون. يمكن أن يتسببوا في كارثة على السطح من أجل طبع وجودهم على الناس.
“هل ستحل محلي حقًا؟”
“ماذا؟”
في المقام الأول، من غير المرجح أن يكون للكائن الذي يرغب في الموت عقل سليم. في الواقع، عرف جريد ذلك أيضًا. كان الأمر فقط أنه حافظ على حسن نيته مع الاعتقاد الغامض بأن تشيو لن يهدده. لا ينبغي له أن يفعل ذلك.
لقد جاء سلام شبه كامل. كانت هناك متغيرات مثل أسجارد ومملكة هوان، لكنه لم يرغب في التفكير في ذلك في الوقت الحالي.
بعد ذلك، دهس تشيو على الأرض مرة واحدة وتعطلت المهارات والسحر الذي نشرته نقابة مدجج بالعتاد و تحطم مثل الزجاج.
“هل تحكم على الظواهر أو المفاهيم باعتبارها مادة؟ لا. هل كسرتها باستخدام القوة المطلقة؟ ”
“أعتقد أنه إذا بقينا ساكنين، فسوف تصطدمون بالسطح . ”
صوت براهام، الذي كان قريبًا من الدهشة، أغرق أعضاء مدجج بالعتاد الذين ما زالوا يترنحون من التحول غير المتوقع للأحداث إلى مزيد من الارتباك.
“” لذلك، من غير المرجح أن تؤذي الآلهة السماوية البشر. توقف عن استفزاز واستعداء أسجارد. إنها مجرد مسألة غضب عديمة الفائدة. ”
ترجمة : PEKA
-تجاهله. لا تتفاعل معه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
