الفصل 1790
[السحر الغامض الذي يحول كل القيود إلى لا شيء ينقلك بالقوة. ]
عانق جريد والأعضاء خان وهم يضحكون ويبكون.
[لقد هربت بأمان من عالم الآلهة ، “أسجارد”].
“مخلوقات فقيرة. بشر. هل يتعاطف التنين مع البشر؟”
“خان!”
[لاحظ التنين الذواقة رايدر عودتك واستعاد “الحماية الذهبية”. ]
“كما تعلم ، التنانين مخلوقات يرثى لها. يعيش معظمهم في الاختباء بمفردهم طوال حياتهم لأنهم يخشون أن يفترسهم نوعهم. إنهم ليسوا في وضع يسمح لهم بالثقة في أي شخص. لكن التنانين اعتمدت عليك أو توقعت أشياء منك في وقت أو آخر “.
عاد جريد إلى السطح وسقط على الفور على الأرض. كافح ليهدأ وهو يطلق أنفاسًا خشنة. كان قلبه يضرب بجنون. كان جسده سليم وعودته آمنة ، لكن التعب الذي شعر به جريد كان مشابهًا لما كان عليه عندما قاتل بضراوة مع تراوكا.
“في المقام الأول ، قالها اللص العظيم في الليلة الحمراء. إن إله التنين ليس شيئًا بالنسبة لي لأهتم به “.
البحث عن المفتاح في منتصف خطوط العدو ، مقابلة زيراتول عن طريق الخطأ ، والعزلة في جيش من الملائكة ، واللص العظيم ، وما إلى ذلك. كل أزمة مر بها في أسجارد كانت مميتة.
بالطبع ، نجا جريد من كل الأزمات بخير. حتى أنهحضل على النتائج التي يريدها. ومع ذلك ، كان مجرد حظ. ماذا لو لم يكن زيراتول في سجن الأبدية؟ بالإضافة إلى ذلك ، ماذا لو لم يمنحه رايدر الحماية الذهبية؟ الآن ، سيكون جريد في مشكلة في أسجارد. كان من الواضح أنه سيكون من الصعب البقاء على قيد الحياة ، ناهيك عن إنقاذ خان وهيكستيا.
“يبدو أنها منطقة لا يمكن للاعبين الوصول إليها. ”
“أسجارد. ”
[ضع هذا بمخيلتك. من وجهة نظر بشرية ، نحن أفضل من آلهة أسجارد. ]
انهار جسد فاكر بين ذراعي خان. كان العبء الواقع على عقله يضايقه لفترة طويلة والآن تلاشى ذلك بفعل حرارة جسد الحداد الذي عاد. كانت تلك هي اللحظة التي أعيد فيها تهدئة الخنجر ، الذي كان مهلكًا بعد شحذه.
تمامًا كما لم تستطع الآلهة السماوية غزو عالم مدجج بالعتاد دون إذن ، كان جريد ينظر إلى أسجارد على أنها حصن منيع. لم يكن يريد التورط معهم مرة أخرى. لدرجة أنه قرر عدم التبول في اتجاه أسجارد.
قد تكون أسجارد في السماء ، لكن. على أي حال ، كان يعني ذلك حقًا.
خان – كان لأعضاء “النقابة القديمة” ذكريات ثمينة معه. كان رد فعل روبي عنيفًا بشكل خاص.
قد تكون أسجارد في السماء ، لكن. على أي حال ، كان يعني ذلك حقًا.
“كما تعلم ، التنانين مخلوقات يرثى لها. يعيش معظمهم في الاختباء بمفردهم طوال حياتهم لأنهم يخشون أن يفترسهم نوعهم. إنهم ليسوا في وضع يسمح لهم بالثقة في أي شخص. لكن التنانين اعتمدت عليك أو توقعت أشياء منك في وقت أو آخر “.
“كيف هذا؟ ألم يتم حل الأمر بسهولة مقارنة بما كنت قلقًا بشأنه؟ ”
كانت هذه هي النتيجة التي أنشأتها تنين النار إفريت.
“. هل لديك أي خجل؟”
يجب أن يعيش كل شخص حياته الخاصة. كان هذا هو التعبير الأكثر ملاءمة للطنقابة مدجج بالعتاد. الأعضاء الحاليون الذين تظاهروا بأنهم لا يقهرون في كل مكان كانوا منتشرون في جميع أنحاء البلاد. لقد بذلوا قصارى جهدهم لذلك لم يكن لدى الناس الوقت ليشعروا بغياب جريد لأنه كان مشغولاً بالتعامل مع الآلهة والشياطين والتنين.
هدأ عندما انتقد اللص العظيم لإثارة مزحة. فكر جريد بشكل إيجابي. لم يكن مضطرًا لزيارة أسجارد مرة أخرى في المستقبل. نعم ، لقد أنقذ خان و هيكسيتيا ، لذلك انتهى كل شيء. لقد تجاوز عقبة كبيرة. في المستقبل ، كان عليه فقط التركيز على إخضاع بعل. إزالة تشويه الجحيم والسماح للموتى بالعثور على الراحة.
كان ذلك عندما دخلت للتو في هذا العالم. بصفتها أخت جريد ، اعتنى بها خان مثل حفيدة.
“تبدو غاضبًا بعض الشيء ، لكن معظم ما مررت به في أسجارد كان ضمن توقعاتي. ”
“ألم تقتل على يد الملائكة تقريبًا؟”
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، فقد كان هذا البيان الذي جعله يفكر كثيرًا.
“لقد حصلت على الحماية الذهبية واخترقت بأمان حصار الملائكة. ”
هدأ عندما انتقد اللص العظيم لإثارة مزحة. فكر جريد بشكل إيجابي. لم يكن مضطرًا لزيارة أسجارد مرة أخرى في المستقبل. نعم ، لقد أنقذ خان و هيكسيتيا ، لذلك انتهى كل شيء. لقد تجاوز عقبة كبيرة. في المستقبل ، كان عليه فقط التركيز على إخضاع بعل. إزالة تشويه الجحيم والسماح للموتى بالعثور على الراحة.
“. ”
إذن لن يُدعى اللص العظيم في الليلة الحمراء ، أليس كذلك؟ ابتسم جريد وسقطت عيناه على خان.
“التواصل مع التنانين له قيمة تتجاوز ما تعتقده. ”
فارس التنين.
تحدث التنين المجنون نيفارتان عن هراء حول الترحيب بـ جريد بصفته صهره وطلب من جريد المصالحة. في النهاية ، أعطى التنين الذواقة رايدر الحماية الذهبية لجريد. حتى أن التنين الشرير بونهيلير حمل جريد على ظهره. لقد كان اختيارًا من نفسه ، لكن إذا لم يكن يثق في جريد ، لما سمح لـ جريد بالاستلقاء على ظهره في المقام الأول.
لم يكلف جريد نفسه عناء المقاطعة. وقف وانتظر بصمت حتى يقوم خان بالتركيز. ثم بعد فترة –
“فكر في الأمر. أنت كائن يُنظر إليه على أنه مساوٍ للتنين ولديك تفاهم معهم. أنت “الوحيد في العالم” الذي يستحق فضل التنين. يجب أن تكون مميزًا “.
كانت قوة لقب واحد فقط.
“. هل لديك أي خجل؟”
“الآن هل تفهم لماذا وصفتك أنت رايدر بأنكم شرط أساسي للصعود إلى السماء؟”
لكن ريدان مرت بشيء نادرًا جدًا بحيث يمكن عده على يد واحدة مرتين. اندلع الغضب فجأة في جريد ، لكنه هدأ.
[في الأيام الزرقاء أو الأيام الملبدة بالغيوم أو الليالي المظلمة. في كل مرة تحتاجها ، سوف يركض إلى جانبك. ]
“. بصراحة ، لا أستطيع أن أصدق ذلك. أنا مميز للتنانين. ”
***
“ألا تعرف هذا؟”
والمثير للدهشة أن خان هز رأسه. “أود أن أذهب إلى راينهاردت أولاً. ”
عبس اللص العظيم ونقر على لسانه. كان هذا رد فعل غالبًا ما أظهره لاويل لجريد.
“انظر إلى الوراء. كيف عاملتك التنانين التي قابلتها حتى الآن؟ ”
بعد تنين النار إفريت ، التقى جريد بالعديد من التنانين وكان له نهاية جيدة معهم ، حتى لو تشاجروا في البداية.
“آه. ”
إذن لن يُدعى اللص العظيم في الليلة الحمراء ، أليس كذلك؟ ابتسم جريد وسقطت عيناه على خان.
بعد تنين النار إفريت ، التقى جريد بالعديد من التنانين وكان له نهاية جيدة معهم ، حتى لو تشاجروا في البداية.
لقد تعاون وتواصل مع التنانين الخمسة التي غزت ريدان ، بما في ذلك زينون و باسكى. أعلن كرانبل ، التنين الأعلى الذي جعلهم يتعاونون ، بطريقة نبيلة أنه لن يتعامل مع أي عقاب لـ جريد والبشر.
تحدث التنين المجنون نيفارتان عن هراء حول الترحيب بـ جريد بصفته صهره وطلب من جريد المصالحة. في النهاية ، أعطى التنين الذواقة رايدر الحماية الذهبية لجريد. حتى أن التنين الشرير بونهيلير حمل جريد على ظهره. لقد كان اختيارًا من نفسه ، لكن إذا لم يكن يثق في جريد ، لما سمح لـ جريد بالاستلقاء على ظهره في المقام الأول.
كانت قوة لقب واحد فقط.
“كما تعلم ، التنانين مخلوقات يرثى لها. يعيش معظمهم في الاختباء بمفردهم طوال حياتهم لأنهم يخشون أن يفترسهم نوعهم. إنهم ليسوا في وضع يسمح لهم بالثقة في أي شخص. لكن التنانين اعتمدت عليك أو توقعت أشياء منك في وقت أو آخر “.
“يجب أن تكون قوة البشرية ، وليس قوتي. على أي حال ، شكرا لك. كل الشكر لك “.
كانت هذه هي النتيجة التي أنشأتها تنين النار إفريت.
صنع قرن.
تشبثت وهي على وشك الموت وبذل جريد قصارى جهده لتلبية طلبها. أدى الإخلاص المنقول إلى الارتباط بين إفريت و جريد. بعد ذلك ، تعرفت جميع التنانين على جريد. في البداية ، كان لديهم استياء. ثم جاءوا تدريجياً للاعتراف به والاعتماد عليه. كان شعورهم أنهم يريدون أيضًا أن يصبحوا مثل إفريت في النهاية.
“جدي!”
“مخلوقات فقيرة. بشر. هل يتعاطف التنين مع البشر؟”
كان رايدر قد همسوا له عندما وصلوا إلى أسجارد.
[ضع هذا بمخيلتك. من وجهة نظر بشرية ، نحن أفضل من آلهة أسجارد. ]
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، فقد كان هذا البيان الذي جعله يفكر كثيرًا.
رأى جريد خان يمسح الدموع من عينيه كما لو أنه انتهى من تذكر ذكرياته وطرح سؤالاً بعناية.
“كارثة يمكن أن تدمر مدينة برفرفة واحدة من أجنحتها. إنها أحد التعبيرات المستخدمة دائمًا عند مناقشة التنانين. ومع ذلك ، هناك عدد قليل من السجلات للتنانين التي دمرت المدن. على الأقل في “هذا العالم”.
تمامًا كما لم تستطع الآلهة السماوية غزو عالم مدجج بالعتاد دون إذن ، كان جريد ينظر إلى أسجارد على أنها حصن منيع. لم يكن يريد التورط معهم مرة أخرى. لدرجة أنه قرر عدم التبول في اتجاه أسجارد.
لكن ريدان مرت بشيء نادرًا جدًا بحيث يمكن عده على يد واحدة مرتين. اندلع الغضب فجأة في جريد ، لكنه هدأ.
مسقط الرأس – كانت كلمة لها صدى خاص لمعظم الناس. ومع ذلك ، كانت خاصة بالنسبة لخان. كان هناك حدادة خان التب انتقلت عبر عائلته لأجيال ، بالإضافة إلى شواهد القبور التي دفنت فيها عائلة خان ، وخاصة ابنه. كان أيضًا المكان الذي التقى فيه مع جريد لأول مرة. كانت أيضًا واحدة من الأماكن التي احتوت على أكثر ذكريات جريد.
[لقد هربت بأمان من عالم الآلهة ، “أسجارد”].
“بالطبع ، أعلم أن هذا هو نتيجة العمل الجاد الذي قام به هاياتي وأعضاء البرج. ومع ذلك فهي قليلة للغاية حتى مع الأخذ في الاعتبار وجود البرج. لطالما اعتقدت أن ذلك كان بسبب لامبالاة التنانين ، ولكن. في الواقع ، ليس الأمر أن التنانين لا تهتم بالبشر. هل هو أنهم في الواقع يشعرون بالتعاطف مع البشر ومراعاة مشاعرهم؟ ”
“مخلوقات فقيرة. بشر. هل يتعاطف التنين مع البشر؟”
“هذا تخمين سخيف. ”
كانت قوة لقب واحد فقط.
“مسقط رأسك. هل ترغب في الذهاب إلى هناك؟”
هز اللص العظيم رأسه على الفور.
“مخلوقات فقيرة. بشر. هل يتعاطف التنين مع البشر؟”
“هل تشعر بالتعاطف مع الغبار سريع الزوال؟ السبب في أن التنين غير ضار بالبشر مقارنة بقوتهم يرجع إلى اللامبالاة المطلقة. ألم تقلها بالفعل؟ تحظى باحترام التنانين على أنك “متساوٍ”. فقط لأنك أنت مميز. لا ينبغي النظر إليك أنت والبشر العاديين في نفس المستوى “.
“. أرى. ” هز جريد رأسه الذي كان قد طور تقريبًا إعجابه بالتنين . لقد تخلص من تكهناته السابقة لأوانها وسأل أهم الحقائق.
“أنا أردت رؤيتك! اشتقت لك كثيرا يا جدي! ”
“إذن. ما هو الكنز الذي سرقته من أسجارد هذه المرة؟”
كان خان يقف في صمت منذ وصوله إلى السطح. كان يفحص محيطه ببطء واهتمام ، مثل مصور يحاول أن يطبع منظرًا طبيعيًا يقدره كثيرًا. ومضت في عينيه كل أنواع المشاعر .
إذا فكر في الأمر بعمق أكثر قليلاً ، فمن المحتمل جدًا أن يكون اللص العظيم في الليلة الحمراء أصبح قريبًا من تطلعاته.
كنز تم الاحتفاظ به في أسجارد – كان مثل الحصول على آخر قطعة مخفية لم يكن ليتمكن من الحصول عليها في عالم بدون جريد.
“إنه الشيء الذي يحتوي على أكثر قوة إلهية للتنين الانكساري. لا بد لي من معرفة الاستخدام الدقيق “.
“خان!”
بطريقة طبيعية ، لم يخف اللص العظيم في الليلة الحمراء هوية الكنز من جريد. كانت المشكلة هي أن معلومات الكنز تم تمييزها بكل علامات الاستفهام إلى جريد.
شعر أنه تم حظره من قبل النظام. كان هذا مرتبطًا بأسرار العالم ، لذلك لم يكن لغزًا يمكن للاعبين حله بطريقة ما. كان موقفًا يقول إن اللاعبين لا يحتاجون إلى الاهتمام.
“يبدو أنها منطقة لا يمكن للاعبين الوصول إليها. ”
كانت قوة لقب واحد فقط.
شعر أنه تم حظره من قبل النظام. كان هذا مرتبطًا بأسرار العالم ، لذلك لم يكن لغزًا يمكن للاعبين حله بطريقة ما. كان موقفًا يقول إن اللاعبين لا يحتاجون إلى الاهتمام.
شخص واحد فقط.
والمثير للدهشة أن خان هز رأسه. “أود أن أذهب إلى راينهاردت أولاً. ”
“في المقام الأول ، قالها اللص العظيم في الليلة الحمراء. إن إله التنين ليس شيئًا بالنسبة لي لأهتم به “.
إله التنين ، التنين الانكساري – كائن يعتمد عليه البشر الذين كانوا يقتربون من نهاية العالم كملاذ أخير. لا علاقة له باللاعبين الذين منعوا نهاية العالم بأنفسهم.
كانت قوة لقب واحد فقط.
إله التنين ، التنين الانكساري – كائن يعتمد عليه البشر الذين كانوا يقتربون من نهاية العالم كملاذ أخير. لا علاقة له باللاعبين الذين منعوا نهاية العالم بأنفسهم.
“اتمني أن يكون لهذا الكنز قوة عظيمة. ”
لكن ريدان مرت بشيء نادرًا جدًا بحيث يمكن عده على يد واحدة مرتين. اندلع الغضب فجأة في جريد ، لكنه هدأ.
“يجب أن تكون قوة البشرية ، وليس قوتي. على أي حال ، شكرا لك. كل الشكر لك “.
***
إذن لن يُدعى اللص العظيم في الليلة الحمراء ، أليس كذلك؟ ابتسم جريد وسقطت عيناه على خان.
“الآن هل تفهم لماذا وصفتك أنت رايدر بأنكم شرط أساسي للصعود إلى السماء؟”
[وصل التقارب مع اللص العظيم في الليلة الحمراء إلى الحد الأقصى. ]
بعد تنين النار إفريت ، التقى جريد بالعديد من التنانين وكان له نهاية جيدة معهم ، حتى لو تشاجروا في البداية.
[في الأيام الزرقاء أو الأيام الملبدة بالغيوم أو الليالي المظلمة. في كل مرة تحتاجها ، سوف يركض إلى جانبك. ]
انهار جسد فاكر بين ذراعي خان. كان العبء الواقع على عقله يضايقه لفترة طويلة والآن تلاشى ذلك بفعل حرارة جسد الحداد الذي عاد. كانت تلك هي اللحظة التي أعيد فيها تهدئة الخنجر ، الذي كان مهلكًا بعد شحذه.
“كما تعلم ، التنانين مخلوقات يرثى لها. يعيش معظمهم في الاختباء بمفردهم طوال حياتهم لأنهم يخشون أن يفترسهم نوعهم. إنهم ليسوا في وضع يسمح لهم بالثقة في أي شخص. لكن التنانين اعتمدت عليك أو توقعت أشياء منك في وقت أو آخر “.
“تبدو غاضبًا بعض الشيء ، لكن معظم ما مررت به في أسجارد كان ضمن توقعاتي. ”
إذن لن يُدعى اللص العظيم في الليلة الحمراء ، أليس كذلك؟ ابتسم جريد وسقطت عيناه على خان.
كان خان يقف في صمت منذ وصوله إلى السطح. كان يفحص محيطه ببطء واهتمام ، مثل مصور يحاول أن يطبع منظرًا طبيعيًا يقدره كثيرًا. ومضت في عينيه كل أنواع المشاعر .
“. أرى. ” هز جريد رأسه الذي كان قد طور تقريبًا إعجابه بالتنين . لقد تخلص من تكهناته السابقة لأوانها وسأل أهم الحقائق.
“مسقط رأسك. هل ترغب في الذهاب إلى هناك؟”
لم يكلف جريد نفسه عناء المقاطعة. وقف وانتظر بصمت حتى يقوم خان بالتركيز. ثم بعد فترة –
[في الأيام الزرقاء أو الأيام الملبدة بالغيوم أو الليالي المظلمة. في كل مرة تحتاجها ، سوف يركض إلى جانبك. ]
“مسقط رأسك. هل ترغب في الذهاب إلى هناك؟”
سقط فاكر على ركبتيه وعانق خان جسده المرتعش.
“. ”
رأى جريد خان يمسح الدموع من عينيه كما لو أنه انتهى من تذكر ذكرياته وطرح سؤالاً بعناية.
مسقط الرأس – كانت كلمة لها صدى خاص لمعظم الناس. ومع ذلك ، كانت خاصة بالنسبة لخان. كان هناك حدادة خان التب انتقلت عبر عائلته لأجيال ، بالإضافة إلى شواهد القبور التي دفنت فيها عائلة خان ، وخاصة ابنه. كان أيضًا المكان الذي التقى فيه مع جريد لأول مرة. كانت أيضًا واحدة من الأماكن التي احتوت على أكثر ذكريات جريد.
“مخلوقات فقيرة. بشر. هل يتعاطف التنين مع البشر؟”
والمثير للدهشة أن خان هز رأسه. “أود أن أذهب إلى راينهاردت أولاً. ”
“ستبقى في راينهاردت من الآن فصاعدًا ، لذلك لا داعي للإسراع. ”
“مخلوقات فقيرة. بشر. هل يتعاطف التنين مع البشر؟”
“ألا تعيش منذ أن غادرت؟ لطالما كنت أشعر بالفضول حيال ذلك. هناك الكثير من الناس لا أستطيع الانتظار للقائهم “.
“أنا آسف … أنا آسف حقًا …”
***
“فكر في الأمر. أنت كائن يُنظر إليه على أنه مساوٍ للتنين ولديك تفاهم معهم. أنت “الوحيد في العالم” الذي يستحق فضل التنين. يجب أن تكون مميزًا “.
“خان!!”
“خان!”
“ستبقى في راينهاردت من الآن فصاعدًا ، لذلك لا داعي للإسراع. ”
“جدي!”
يجب أن يعيش كل شخص حياته الخاصة. كان هذا هو التعبير الأكثر ملاءمة للطنقابة مدجج بالعتاد. الأعضاء الحاليون الذين تظاهروا بأنهم لا يقهرون في كل مكان كانوا منتشرون في جميع أنحاء البلاد. لقد بذلوا قصارى جهدهم لذلك لم يكن لدى الناس الوقت ليشعروا بغياب جريد لأنه كان مشغولاً بالتعامل مع الآلهة والشياطين والتنين.
ومع ذلك ، فقد اجتمعوا جميعًا.
فارس التنين.
خان – كان لأعضاء “النقابة القديمة” ذكريات ثمينة معه. كان رد فعل روبي عنيفًا بشكل خاص.
“الآن هل تفهم لماذا وصفتك أنت رايدر بأنكم شرط أساسي للصعود إلى السماء؟”
كان ذلك عندما دخلت للتو في هذا العالم. بصفتها أخت جريد ، اعتنى بها خان مثل حفيدة.
“أنا أردت رؤيتك! اشتقت لك كثيرا يا جدي! ”
كان خان يقف في صمت منذ وصوله إلى السطح. كان يفحص محيطه ببطء واهتمام ، مثل مصور يحاول أن يطبع منظرًا طبيعيًا يقدره كثيرًا. ومضت في عينيه كل أنواع المشاعر .
” نفس الشيء بالنسبة لي. أنا سعيد برؤيتك تصبحين امرأة جميلة. هوو. ”
“بالطبع ، أعلم أن هذا هو نتيجة العمل الجاد الذي قام به هاياتي وأعضاء البرج. ومع ذلك فهي قليلة للغاية حتى مع الأخذ في الاعتبار وجود البرج. لطالما اعتقدت أن ذلك كان بسبب لامبالاة التنانين ، ولكن. في الواقع ، ليس الأمر أن التنانين لا تهتم بالبشر. هل هو أنهم في الواقع يشعرون بالتعاطف مع البشر ومراعاة مشاعرهم؟ ”
“بالطبع ، أعلم أن هذا هو نتيجة العمل الجاد الذي قام به هاياتي وأعضاء البرج. ومع ذلك فهي قليلة للغاية حتى مع الأخذ في الاعتبار وجود البرج. لطالما اعتقدت أن ذلك كان بسبب لامبالاة التنانين ، ولكن. في الواقع ، ليس الأمر أن التنانين لا تهتم بالبشر. هل هو أنهم في الواقع يشعرون بالتعاطف مع البشر ومراعاة مشاعرهم؟ ”
ربت خان على روبي التي كانت تبكي وهي تعانقه. سمع البكاء في كل مكان.
“كيف هذا؟ ألم يتم حل الأمر بسهولة مقارنة بما كنت قلقًا بشأنه؟ ”
شخص واحد فقط.
كان ذلك عندما دخلت للتو في هذا العالم. بصفتها أخت جريد ، اعتنى بها خان مثل حفيدة.
شعر أنه تم حظره من قبل النظام. كان هذا مرتبطًا بأسرار العالم ، لذلك لم يكن لغزًا يمكن للاعبين حله بطريقة ما. كان موقفًا يقول إن اللاعبين لا يحتاجون إلى الاهتمام.
“أنا آسف … أنا آسف حقًا …”
“مخلوقات فقيرة. بشر. هل يتعاطف التنين مع البشر؟”
وحده فاكر استقبل خان بقلب آثم. لا يزال غير قادر على التخلص من ذكرى ذلك اليوم عندما لم يستطع حماية خان من فيرادين. لقد شعر بالذنب الشديد على الرغم من أن أحداً لم يلومه. لم ينس مرة واحدة عدم الكفاءة في ذلك اليوم.
تمامًا كما لم تستطع الآلهة السماوية غزو عالم مدجج بالعتاد دون إذن ، كان جريد ينظر إلى أسجارد على أنها حصن منيع. لم يكن يريد التورط معهم مرة أخرى. لدرجة أنه قرر عدم التبول في اتجاه أسجارد.
يجب أن يعيش كل شخص حياته الخاصة. كان هذا هو التعبير الأكثر ملاءمة للطنقابة مدجج بالعتاد. الأعضاء الحاليون الذين تظاهروا بأنهم لا يقهرون في كل مكان كانوا منتشرون في جميع أنحاء البلاد. لقد بذلوا قصارى جهدهم لذلك لم يكن لدى الناس الوقت ليشعروا بغياب جريد لأنه كان مشغولاً بالتعامل مع الآلهة والشياطين والتنين.
سقط فاكر على ركبتيه وعانق خان جسده المرتعش.
“شكرًا لك. أنا ممتن حقًا. شكراً لك لانك قاتلت بيأس لحمايتي ، لم أكن خائفًا ولا وحيدًا. بفضلك ، كنت قادرًا على الصمود حتى وداعي الأخير لجريد “.
“خان!”
“……!”
انهار جسد فاكر بين ذراعي خان. كان العبء الواقع على عقله يضايقه لفترة طويلة والآن تلاشى ذلك بفعل حرارة جسد الحداد الذي عاد. كانت تلك هي اللحظة التي أعيد فيها تهدئة الخنجر ، الذي كان مهلكًا بعد شحذه.
ربت خان على روبي التي كانت تبكي وهي تعانقه. سمع البكاء في كل مكان.
كان لدى كل الحاضرين حدس. في المستقبل ، سوف تتحد نقابة مدجج بالعتاد أكثر فأكثر. سوف تصبح قوية بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
تشبثت وهي على وشك الموت وبذل جريد قصارى جهده لتلبية طلبها. أدى الإخلاص المنقول إلى الارتباط بين إفريت و جريد. بعد ذلك ، تعرفت جميع التنانين على جريد. في البداية ، كان لديهم استياء. ثم جاءوا تدريجياً للاعتراف به والاعتماد عليه. كان شعورهم أنهم يريدون أيضًا أن يصبحوا مثل إفريت في النهاية.
“همهم همهمة …”
البحث عن المفتاح في منتصف خطوط العدو ، مقابلة زيراتول عن طريق الخطأ ، والعزلة في جيش من الملائكة ، واللص العظيم ، وما إلى ذلك. كل أزمة مر بها في أسجارد كانت مميتة.
كان هذا حتى كشف نفاد صبر هيكسيتيا عن نفسه.
تحدث التنين المجنون نيفارتان عن هراء حول الترحيب بـ جريد بصفته صهره وطلب من جريد المصالحة. في النهاية ، أعطى التنين الذواقة رايدر الحماية الذهبية لجريد. حتى أن التنين الشرير بونهيلير حمل جريد على ظهره. لقد كان اختيارًا من نفسه ، لكن إذا لم يكن يثق في جريد ، لما سمح لـ جريد بالاستلقاء على ظهره في المقام الأول.
عانق جريد والأعضاء خان وهم يضحكون ويبكون.
كنز تم الاحتفاظ به في أسجارد – كان مثل الحصول على آخر قطعة مخفية لم يكن ليتمكن من الحصول عليها في عالم بدون جريد.
“……!”
ترجمة : PEKA
كان ذلك عندما دخلت للتو في هذا العالم. بصفتها أخت جريد ، اعتنى بها خان مثل حفيدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
