الفصل 1781
تغير شكل السلاح حسب استخدامه. أسلحة التنين التي سيصنعها جريد في المستقبل لم يكن من الضروري أن تكون سيفًا. كان ذلك لأن الموقف كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما لم يكن لديه سوى مواد محدودة للاستخدام.
” طالما لم يكن أسورا متغيرًا كبيرًا. ”
تذكر جريد المعركة التي خاضتها سارييل مع اللص العظيم في الليلة الحمراء عندما كانت شيطان. لقد أنقذ عددًا لا يحصى من الأرواح بمهارة تسمى “سرقة البلد”. كما عرف سبب استرداد السارق للسيف القصير لـ هيكسيتيا. كان حتى لا يصبح جريد هدفًا للآلهة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد ساعد بيبان خلال أزمة الجحيم. ربما استخدم مبرر تحقيق هدفه ، لكن.
“سأستبدل كل أسلحتي الثانوية بأسلحة التنين. ”
حدث ذلك عندما أرادت القوة النارية المطلقة إحداث شرخ في يد تراوكا في الفرن.
تم وضع جريد في بيئة مباركة. كان ذلك بفضل زملائه الذين تمكنوا من التعامل مع أسلحة مختلفة إلى أقصى الحدود. تم توفير جميع البيانات التي جمعوها من خلال دمائهم وعرقهم والتي يمكن أن تشكل نهرًا ومنحوها إلى جريد. بفضل هذا ، تمكن جريد من إتقان جميع أنواع الأسلحة. بمعنى آخر ، لقد وصل إلى الذروة عندما يتعلق الأمر باستخدام الأسلحة وإنتاجها.
“. ”
“المواد تفيض. لا تخافوا من الفشل واصنعوا أسلحة جديدة كل يوم.
تحول الفرن الكبير للغاية إلى اللون الأحمر. كان ذلك بسبب الارتفاع السريع في درجة الحرارة حيث تم دمج الحرارة الناتجة عن تشقق حراشف تنين النار مع لهيب العنقاء الحمراء.
تنين – أرادوا أن يشهدوا ويتعلموا من اللحظة التاريخية لصنع معدات المعركة من مخلوق مطلق لم يجرؤوا على لمسه. كانت هناك مؤشرات على تجمع حشد كبير رغم تأخر الساعة لكن الفرسان سيطروا عليه. كان ذلك بسبب تحذير جريد من أن الوضع قد يكون خطيرًا.
تم تأجيل إخضاع بعل. سيواصل العمل بعد أن قام بتسليح القوات العليا من نقابة مدجج بالعتاد بأسلحة التنين والدروع. الاحتمالات سترتفع بسرعة فائقة. ربما يستطيع قتل بعل مرارًا وتكرارًا حتى تنتهي حياته اللانهائية.
تغير شكل السلاح حسب استخدامه. أسلحة التنين التي سيصنعها جريد في المستقبل لم يكن من الضروري أن تكون سيفًا. كان ذلك لأن الموقف كان مختلفًا تمامًا عما كان عليه عندما لم يكن لديه سوى مواد محدودة للاستخدام.
” طالما لم يكن أسورا متغيرًا كبيرًا. ”
يد واحدة فقط – أظهر أسورا حضوراً هائلاً بجزء واحد فقط من جسده. في كل مرة استخدم فيها بعل قوته المشؤومة ، اصبحت نقابة مدجج بالعتاد والرسل في خطر كبير. أدت رغبة بعل الحمقاء في خلق إله شرير بيديه إلى ولادة وحش لم يكن موجودًا من قبل.
“كنت فخورًا جدًا”.
“حقا. هل هذه هي النهاية؟” أيقظ صوت إيرين جريد من أفكاره. امتلأ وجهها بالندم وهي تزفر. كان ذلك لأن جريد لم يمنحها ما يكفي من المودة. انتهى بقبلة لطيفة ومداعبة جسدها. شعرت بحب دافئ ، لكن بلا شغف. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن توقعات إيرين.
إذا لم يرث طفل جريد موهبة جريد ، فستكون هذه مشكلة خطيرة للغاية. سيكون الطفل هدفًا سهلاً للأعداء الذين يكرهون جريد. كان يطهذا يعني أن مجرد وجوده سيؤدي إلى عدوان وحرب لا نهاية لها.
“سمعت أنك توقفت في تيتان قبل أن تعود إلى هنا منتصرا. ”
كانت إيرين تنتظر الليلة لمدة ثلاثة أشهر. بالطبع ، استغرق جريد شهرًا لاستعادة طاقته ، لكن الأمر استغرق وقتًا طويلاً لأنه تقاسم الطاقة مع مرسيدس و باسارا. بالنسبة إلى إيرين التي كانت مليئة بالطاقة بعد بناء ألوهيتها وشحذ مهارتها في المبارزة ، كانت الأشهر الثلاثة من المعركة الفردية صراعًا هائلاً. بعبارة أخرى ، لا يمكن أن تتغاضى عن قطع الدور. كانت مسألة وعد وثقة.
“أم. ؟ لا تفهميني خطأ. أنا فقط ناقشت دفاع ريدان مع باسارا. لم أنظر حتى باتجاه غرفة نومها “.
“هذا. قال الداوي الخالد أنه إذا كنت أرغب في إنجاب الأطفال ، فأنا بحاجة إلى تجميع أكبر قدر ممكن من الطاقة. ”
“لماذا ناقشت معها دفاع ريدان؟ ريدان ليست من أراضي حكم الملكة باسارا “.
“لا ، حسنًا. أردت الحصول على بعض النصائح وإجراء محادثة. أنا آسف لأنني لم أستطيع الاعتناء بك كثيرًا. ”
“لماذا ناقشت معها دفاع ريدان؟ ريدان ليست من أراضي حكم الملكة باسارا “.
لم يستطع جريد أن يكذب على إيرين. لقد كان الأمر كذلك طوال الوقت.
انتشرت الابتسامة تدريجيًا على وجه إيرين المتيبس وهي تحدق في جريد ، الذي كان يعترف بصدق. “حسنا. ذلك رائع. أنا أحب جميع جوانب جلالتك ، لكن الطريقة التي تهتم بها بأسرتك هي الشيء الثالث المفضل لدي. لكن هذه المرة ، ليس لدي خيار سوى الشك في ذلك. اليوم هو يوم موعد مهم ، لكنك تركتني وشأني “.
كانت هذه الإجابة كافية. كان الرجل العجوز أمامه وحشًا تمكن من سرقة برج الحكمة. في هذا المجال ، كان أعلى من تنين عجوز بعدة مستويات.
“لقد فشلت. ”
“هذا. قال الداوي الخالد أنه إذا كنت أرغب في إنجاب الأطفال ، فأنا بحاجة إلى تجميع أكبر قدر ممكن من الطاقة. ”
كان لدى جريد ابتسامة كبيرة على وجهه وهو يضع ذراع تراوكا في الفرن الكبير للغاية الذي تم تسخينه بمساعدة العنقاء الحمراء ببطء وحذر.
استنتج جريد من شهادات حواء أنه لا داعي للشك في الداوي الخالد يو يولان. وهكذا أطلق سراحها من السجن. جمعت الكثير من المعرفة كداوى خالدة ، ودعاها لتكون ضيف شرف في راينهاردت. ثم قصفها بالأسئلة.
“أفضل عدم وضع خطط للمستقبل”.
تنين – أرادوا أن يشهدوا ويتعلموا من اللحظة التاريخية لصنع معدات المعركة من مخلوق مطلق لم يجرؤوا على لمسه. كانت هناك مؤشرات على تجمع حشد كبير رغم تأخر الساعة لكن الفرسان سيطروا عليه. كان ذلك بسبب تحذير جريد من أن الوضع قد يكون خطيرًا.
هذا صحيح – كان أحد الأسئلة التي طرحها هو مسألة إنجاب جريد لأطفال. تم الكشف عنها لشخص لم يكن يعرف حتى أن جريد قد يكون لديه مشكلة جسدية. اعتقد لاويل أن جريد يجب أن يكون لديه المزيد من الأطفال لإفادة الأمة ، لذلك لم يكن كون جريد الموضوع الرئيسي امر شائن.
دخل صوت غير متوقع إلى آذان جريد بينما كان يبحث بالتناوب بين ذراع تراوكا والسماء الحمراء. “لقد توقعت ذلك ، لكن اتضح الأمر على هذا النحو. ”
“. !!”
على أي حال ، كان الأمر كما قالت يو يولان. كانت بذور جريد قوية جدًا لدرجة أنها كانت محمية بواسطة العناية الإلهية. قدمت حجة دينية زائفة مفادها أن المبادئ والقوانين التي تحكم العالم الطبيعي تقدر بذور جريد وكانت تتحكم فيها لمنع الخصوبة المفرطة.
“إذا وُلد طفل ذو طاقة غير مكتملة. يقال إن الطفل الذي يولد نصف إله سيكون أقل شأناً مني. لمنع المشاكل التي ستظهر في ذلك الوقت ، يتدخل العالم نفسه في خطتنا الخاصة بالطفل الثاني “.
إذا لم يرث طفل جريد موهبة جريد ، فستكون هذه مشكلة خطيرة للغاية. سيكون الطفل هدفًا سهلاً للأعداء الذين يكرهون جريد. كان يطهذا يعني أن مجرد وجوده سيؤدي إلى عدوان وحرب لا نهاية لها.
“سأستبدل كل أسلحتي الثانوية بأسلحة التنين. ”
بهذا المعنى ، كان لورد مختلفاً جدًا. نظرًا لجهوده المستمرة ، كان يُظهر معدل نمو سريعًا مشابهًا لـ جريد في أيامه البشرية. لم يستطع العدو استهدافه بسهولة. كانت الميزة أنه كان من السهل التنبؤ بنطاق نشاط لورد لأنه اتبع المسار الذي سلكه جريد في الأصل. كان من الممكن للإمبراطورية أن تمنع المخاطر والمتغيرات التي يمكن أن تستهدف لورد مسبقًا.
بدأ تصميم جريد يتعثر وقال بشكل عاجل ، “لن أدعك تشعرين بالوحدة. غالبًا ما سأريحك بهاتين اليدين. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فسأحتضنك في أي وقت. اذا كان هناك شئ أكثر اهميه من الطفل فهو انت بالتأكيد “.
“. إنها حجة لا يمكن الاعتماد عليها على الإطلاق ، لكني أريد توفير طاقتي من خلال الشعور التمسك بالأمل. ”
كانت هذه الإجابة كافية. كان الرجل العجوز أمامه وحشًا تمكن من سرقة برج الحكمة. في هذا المجال ، كان أعلى من تنين عجوز بعدة مستويات.
“لقد فهمت ، اذا إلى متى؟”
“أليست صفقة جيدة لكلينا؟ يمكنك استعارة قوة هيكسيتيا ، ويمكنني سرقة إله وتحقيق إرادتي “.
“قد يكون الأمر صعبًا ، لكن حوالي عام. ؟”
كان لدى العنقاء الحمراء علاقة خاصة جدًا مع جريد. لقد قدمت بالفعل خدمة كبيرة لجريد من خلال إعطاء قلبها له. إذا وضعنا جانباً عينيها الباردة حيث لا يمكن قراءة المشاعر ، كان موقفها تجاه جريد دافئًا إلى ما لا نهاية.
“سنة واحدة. ”
كانت الوجهة بطبيعة الحال هي ورشة الحدادة. لقد كان ضخمة مثل القلعة. كان حجمًا يمكن أن يستوعب فرنًا كبيرًا جدًا. كما كان هناك جبل من خشب الفسفور الأبيض. كانت جميع الإمدادات جاهزة دون الحاجة إلى أن يفعل جريد أي شيء. كانت الحدادة الموسعة والفرن الكبير للغاية من عمل كي أونغ والمهندسين المعماريين ، في حين تم جلب أكوام خشب الفوسفور الأبيض مباشرة بواسطة العنقاء الحمراء.
اهتزت عيون ايرين الخضراء بعنف قبل أن تفقد ضوءها تدريجيًا. كانت هناك صدمة تبعها إحباط. لقد كان رد فعل أكثر حدة مما توقعه جريد.
بدأ تصميم جريد يتعثر وقال بشكل عاجل ، “لن أدعك تشعرين بالوحدة. غالبًا ما سأريحك بهاتين اليدين. إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فسأحتضنك في أي وقت. اذا كان هناك شئ أكثر اهميه من الطفل فهو انت بالتأكيد “.
“هل أنت قادر حقًا على إنقاذ هيكسيتيا؟”
“لا. ” عادت إيرين إلى رشدها ولم تعد عيناها ترتعشان. لكن عينيها المبللتين قليلاً كانت ساحرة بشكل غريب. ذكرته بماري روز. “سنة واحدة من الانتظار ستمنحنا يومًا أكثر قيمة. سأعتني بالأشخاص الوحيدين وأهدئهم ، لذلك لا تقلق بشأن ذلك ووفِّر طاقتك جيدًا “.
أومأ جريد وهو يتساءل عن شيء ما. كان ذلك لأن إيرين كانت متحمسة بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل. بدت وكأنها تحاول عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسها كان غير منتظم. شعر وكأنها فأر أمام وحش.
“السارق العظيم في الليلة الحمراء. ”
“آا~امم. ”
هذا صحيح – كان أحد الأسئلة التي طرحها هو مسألة إنجاب جريد لأطفال. تم الكشف عنها لشخص لم يكن يعرف حتى أن جريد قد يكون لديه مشكلة جسدية. اعتقد لاويل أن جريد يجب أن يكون لديه المزيد من الأطفال لإفادة الأمة ، لذلك لم يكن كون جريد الموضوع الرئيسي امر شائن.
ماذا؟
هذا صحيح – كان أحد الأسئلة التي طرحها هو مسألة إنجاب جريد لأطفال. تم الكشف عنها لشخص لم يكن يعرف حتى أن جريد قد يكون لديه مشكلة جسدية. اعتقد لاويل أن جريد يجب أن يكون لديه المزيد من الأطفال لإفادة الأمة ، لذلك لم يكن كون جريد الموضوع الرئيسي امر شائن.
أومأ جريد وهو يتساءل عن شيء ما. كان ذلك لأن إيرين كانت متحمسة بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل. بدت وكأنها تحاول عدم إظهار ذلك ، لكن تنفسها كان غير منتظم. شعر وكأنها فأر أمام وحش.
“سأستبدل كل أسلحتي الثانوية بأسلحة التنين. ”
“أم. ؟ لا تفهميني خطأ. أنا فقط ناقشت دفاع ريدان مع باسارا. لم أنظر حتى باتجاه غرفة نومها “.
“. بالمناسبة. إذا كان الشيء المفضل الثالث هو الطريقة التي أهتم بها بأسرتي ، فما هو الاول والثاني ؟ ”
كان الوقت لا يزال مبكرًا على الفجر ، لكن الليل انحسر. كانت بقايا اللهب التي بخرت كل الغيوم بمثابة شمس اصطناعية.
“سنة واحدة. ”
“هذا. إنه سر. ”
“آا~امم. ”
“. ”
“لماذا ناقشت معها دفاع ريدان؟ ريدان ليست من أراضي حكم الملكة باسارا “.
تعمق الليل وسط أسئلة مختلفة. لم يكن الأمر كذلك حتى رأى جريد أن إيرين قد هدأت ونامت سريعًا حتى نهض من السرير.
“المواد تفيض. لا تخافوا من الفشل واصنعوا أسلحة جديدة كل يوم.
أوقف جريد مرسيدس ووصل إلى النقطة.
كانت الوجهة بطبيعة الحال هي ورشة الحدادة. لقد كان ضخمة مثل القلعة. كان حجمًا يمكن أن يستوعب فرنًا كبيرًا جدًا. كما كان هناك جبل من خشب الفسفور الأبيض. كانت جميع الإمدادات جاهزة دون الحاجة إلى أن يفعل جريد أي شيء. كانت الحدادة الموسعة والفرن الكبير للغاية من عمل كي أونغ والمهندسين المعماريين ، في حين تم جلب أكوام خشب الفوسفور الأبيض مباشرة بواسطة العنقاء الحمراء.
“حقا. هل هذه هي النهاية؟” أيقظ صوت إيرين جريد من أفكاره. امتلأ وجهها بالندم وهي تزفر. كان ذلك لأن جريد لم يمنحها ما يكفي من المودة. انتهى بقبلة لطيفة ومداعبة جسدها. شعرت بحب دافئ ، لكن بلا شغف. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن توقعات إيرين.
[صهر جزء من جسد تنين عجوز. لن تعمل النيران العادية ، لذا سأبقى بجانبك وأساعدك. ]
“إنه شخص جيد على الرغم من تصرفاته الغريبة. ”
كان لدى العنقاء الحمراء علاقة خاصة جدًا مع جريد. لقد قدمت بالفعل خدمة كبيرة لجريد من خلال إعطاء قلبها له. إذا وضعنا جانباً عينيها الباردة حيث لا يمكن قراءة المشاعر ، كان موقفها تجاه جريد دافئًا إلى ما لا نهاية.
“إنه شخص جيد على الرغم من تصرفاته الغريبة. ”
“العنقاء الحمراء ، أليس عليك حماية مملكة تشو؟ إذا لاحظت مملكة هوان غيابك. ”
في كل مرة يسمع فيها شيئًا كهذا ، تضخم قلب جريد. لقد شعر أن الأمر يستحق العمل الجاد. لقد شعر وكأن جسده وعقله المرهقين قد تعافوا واحدًا تلو الآخر بفضل إيرين والعنقاء الحمراء.
[تم دمج نصف مملكة تشو في العالم مدجج بالعتاد. إنها في الواقع منطقتك ، لذلك لا يمكن للآلهة المطرودة دخولها بسهولة. ]
“أنا سعيد. ”
[إنها مجرد نتيجة قمت بها. ]
قرر جريد قبول الصفقة. كان من الضروري تغيير ترتيب العمل حتى لا تتعفن ذراع تراوكا بعد أن عمل بجد للحصول عليها.
“. ”
“سأستبدل كل أسلحتي الثانوية بأسلحة التنين. ”
في كل مرة يسمع فيها شيئًا كهذا ، تضخم قلب جريد. لقد شعر أن الأمر يستحق العمل الجاد. لقد شعر وكأن جسده وعقله المرهقين قد تعافوا واحدًا تلو الآخر بفضل إيرين والعنقاء الحمراء.
كان لدى جريد ابتسامة كبيرة على وجهه وهو يضع ذراع تراوكا في الفرن الكبير للغاية الذي تم تسخينه بمساعدة العنقاء الحمراء ببطء وحذر.
“سنة واحدة. ”
في المقام الأول ، كان من المستحيل وضع كل شيء فيه. كان ذلك لأن ذراع تراوكا كانت ضخمة جدًا. خطط لإذابه اليد. اولا سيفصل المخالب الستة لتنتج اكسسوارات.
“. ”
“إنه ليس خصمًا حيث يجب أن تشعري بالخجل امامه. ”
شعر بوجود العديد من الوجود خارج الحداد. كانوا لورد والحدادين.
تنين – أرادوا أن يشهدوا ويتعلموا من اللحظة التاريخية لصنع معدات المعركة من مخلوق مطلق لم يجرؤوا على لمسه. كانت هناك مؤشرات على تجمع حشد كبير رغم تأخر الساعة لكن الفرسان سيطروا عليه. كان ذلك بسبب تحذير جريد من أن الوضع قد يكون خطيرًا.
تعمق الليل وسط أسئلة مختلفة. لم يكن الأمر كذلك حتى رأى جريد أن إيرين قد هدأت ونامت سريعًا حتى نهض من السرير.
في الواقع ، كان جميع الرسل باستثناء براهام موجودين حول الحدادة. كان هذا من أجل التحضير لموقف قد تنفجر فيه الحدادة. أنشأ الرسل حاجزًا لمنع تداعيات الانفجار من الوصول إلى خارج الحدادة وأعد أعضاء مدجج بالعتاد مهارات دفاعية.
حدث ذلك عندما أرادت القوة النارية المطلقة إحداث شرخ في يد تراوكا في الفرن.
لقد كانت ملاحظة لا لبس فيها. كان أصله حدادًا ، لكنه في النهاية لم يكن حدادًا. لا يزال يعتقد أنه أفضل حداد. إذا نظرنا إلى الوراء ، لم يتفوق أبدًا على هيكسيتيا.
فلاش!
“لا ، حسنًا. أردت الحصول على بعض النصائح وإجراء محادثة. أنا آسف لأنني لم أستطيع الاعتناء بك كثيرًا. ”
تحول الفرن الكبير للغاية إلى اللون الأحمر. كان ذلك بسبب الارتفاع السريع في درجة الحرارة حيث تم دمج الحرارة الناتجة عن تشقق حراشف تنين النار مع لهيب العنقاء الحمراء.
“أفضل عدم وضع خطط للمستقبل”.
انتشرت ابتسامة على وجهه ذو البشرة السمراء. كانت مليئة بالمعاني العميقة التي كادت تذكره بابتسامة بعل.
“لقد فهمت ، اذا إلى متى؟”
[هذه مادة لا يمكن صهرها بمهاراتك. ]
“هل أنت قادر حقًا على إنقاذ هيكسيتيا؟”
“لقد فشلت. ”
كان لدى جريد أسوأ سيناريو في الاعتبار. ثم انفجر الفرن في النهاية لأنه لم يستطع تحمل الحرارة.
“. !!”
اهتز الحاجز الذي أنشأه الرسل بصوت عال وصرخ الناس. لحسن الحظ ، لم تصل آثار الانفجار إلى خارج الحدادة. قبل اختراق الحاجز الذي أنشأه الرسل مباشرة ، أوقف فانتنر وداميان – بدعم من سحر يوفيمينا ولايلا – النيران بأجسادهم. بفضل هذا ، لم تصل موجات اللهب الهائلة إلى المدينة وحلقت عالياً في السماء. كان المنظر يشبه نفس تنين النار تراوكا.
“كنت فخورًا جدًا”.
كانت إيرين تنتظر الليلة لمدة ثلاثة أشهر. بالطبع ، استغرق جريد شهرًا لاستعادة طاقته ، لكن الأمر استغرق وقتًا طويلاً لأنه تقاسم الطاقة مع مرسيدس و باسارا. بالنسبة إلى إيرين التي كانت مليئة بالطاقة بعد بناء ألوهيتها وشحذ مهارتها في المبارزة ، كانت الأشهر الثلاثة من المعركة الفردية صراعًا هائلاً. بعبارة أخرى ، لا يمكن أن تتغاضى عن قطع الدور. كانت مسألة وعد وثقة.
“. ”
أصبح الأمر كما لو كان سيف مرسيدس على وشك الضرب.
كان الوقت لا يزال مبكرًا على الفجر ، لكن الليل انحسر. كانت بقايا اللهب التي بخرت كل الغيوم بمثابة شمس اصطناعية.
“كيف تسللت؟” خفف صوت سارييل البارد المشهد الذي اجتاحته النيران. كان صوتها يقترب من الهياج. لقد شعرت بقدر كبير من الخجل والذنب لأنها سمحت لدخيل بالغزو. على عكس الرسل الآخرين ، كانت سارييل في وضع تم فيه تقييد أنشطتها. لقد أُجبرت على تولي دور الدفاع عن راينهاردت ، لكنها لم تستطع القيام بذلك بشكل صحيح.
تنين – أرادوا أن يشهدوا ويتعلموا من اللحظة التاريخية لصنع معدات المعركة من مخلوق مطلق لم يجرؤوا على لمسه. كانت هناك مؤشرات على تجمع حشد كبير رغم تأخر الساعة لكن الفرسان سيطروا عليه. كان ذلك بسبب تحذير جريد من أن الوضع قد يكون خطيرًا.
دخل صوت غير متوقع إلى آذان جريد بينما كان يبحث بالتناوب بين ذراع تراوكا والسماء الحمراء. “لقد توقعت ذلك ، لكن اتضح الأمر على هذا النحو. ”
كان لدى العنقاء الحمراء علاقة خاصة جدًا مع جريد. لقد قدمت بالفعل خدمة كبيرة لجريد من خلال إعطاء قلبها له. إذا وضعنا جانباً عينيها الباردة حيث لا يمكن قراءة المشاعر ، كان موقفها تجاه جريد دافئًا إلى ما لا نهاية.
“أنت؟”
قرر جريد قبول الصفقة. كان من الضروري تغيير ترتيب العمل حتى لا تتعفن ذراع تراوكا بعد أن عمل بجد للحصول عليها.
كانت مرسيدس تقترب من جريد. كان هدف السيف الذي أخرجته هو رجل عجوز كان لا يزال مثقلًا بمرور السنين على الرغم من تحقيق التعالي.
“السارق العظيم في الليلة الحمراء. ”
أدرك جريد ذلك مرة أخرى – السنوات التي تحملها الرجل العجوز أمامه. ربما كانت أكثر من هاياتي؟
“هذا. قال الداوي الخالد أنه إذا كنت أرغب في إنجاب الأطفال ، فأنا بحاجة إلى تجميع أكبر قدر ممكن من الطاقة. ”
“الموقف الذي يظهره تجاه جلالتك لا يبدو جدير بالثقة. أعربت مرسيدس عن رأيها.
“كيف تسللت؟” خفف صوت سارييل البارد المشهد الذي اجتاحته النيران. كان صوتها يقترب من الهياج. لقد شعرت بقدر كبير من الخجل والذنب لأنها سمحت لدخيل بالغزو. على عكس الرسل الآخرين ، كانت سارييل في وضع تم فيه تقييد أنشطتها. لقد أُجبرت على تولي دور الدفاع عن راينهاردت ، لكنها لم تستطع القيام بذلك بشكل صحيح.
“. !!”
“إنه ليس خصمًا حيث يجب أن تشعري بالخجل امامه. ”
“لا. ” عادت إيرين إلى رشدها ولم تعد عيناها ترتعشان. لكن عينيها المبللتين قليلاً كانت ساحرة بشكل غريب. ذكرته بماري روز. “سنة واحدة من الانتظار ستمنحنا يومًا أكثر قيمة. سأعتني بالأشخاص الوحيدين وأهدئهم ، لذلك لا تقلق بشأن ذلك ووفِّر طاقتك جيدًا “.
حدث ذلك عندما كان زيك يحاول تهدئتها .
لقد كانت ملاحظة لا لبس فيها. كان أصله حدادًا ، لكنه في النهاية لم يكن حدادًا. لا يزال يعتقد أنه أفضل حداد. إذا نظرنا إلى الوراء ، لم يتفوق أبدًا على هيكسيتيا.
“حقا. هل هذه هي النهاية؟” أيقظ صوت إيرين جريد من أفكاره. امتلأ وجهها بالندم وهي تزفر. كان ذلك لأن جريد لم يمنحها ما يكفي من المودة. انتهى بقبلة لطيفة ومداعبة جسدها. شعرت بحب دافئ ، لكن بلا شغف. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن توقعات إيرين.
“كيف يمكنك أن تكون متعجرفًا جدًا بشأن صهر جسد تنين قديم وأنت لست إله الحدادة حتى؟” سأل اللص العظيم في الليلة الحمراء جريد.
” طالما لم يكن أسورا متغيرًا كبيرًا. ”
كان كلامه قريب من النقد. انحرف وجه مرسيدس بطريقة مرعبة ، لكن جريد أصبح مستنير.
“كنت فخورًا جدًا”.
ماذا؟
لقد كانت ملاحظة لا لبس فيها. كان أصله حدادًا ، لكنه في النهاية لم يكن حدادًا. لا يزال يعتقد أنه أفضل حداد. إذا نظرنا إلى الوراء ، لم يتفوق أبدًا على هيكسيتيا.
“هذا مختلف عن ناب بونهيلير الذي انفصل لفترة طويلة عن الجسم الرئيسي وفقد حيويته. لا يزال هذا ينبض بالحياة بقوة التنين القديم. ومع ذلك ، فأنت تلعب في وسط المدينة. أنت شديد الثقة بنفسك. أنت غير قادر على فهم الوضع حتى بعد الفوز بسبب تلقي الكثير من المساعدة؟ ”
كان لدى العنقاء الحمراء علاقة خاصة جدًا مع جريد. لقد قدمت بالفعل خدمة كبيرة لجريد من خلال إعطاء قلبها له. إذا وضعنا جانباً عينيها الباردة حيث لا يمكن قراءة المشاعر ، كان موقفها تجاه جريد دافئًا إلى ما لا نهاية.
أصبح الأمر كما لو كان سيف مرسيدس على وشك الضرب.
“أفضل عدم وضع خطط للمستقبل”.
“ماذا تريد أن تقول؟”
أوقف جريد مرسيدس ووصل إلى النقطة.
اللص العظيم في الليلة الحمراء – حتى الآن لم يظهر بدون سبب. كان الأمر نفسه هذه المرة.
“حان وقت الصعود. ” أشارت أصابع الرجل العجوز المجعدة إلى السماء. “احملني إلى السماء. ثم سأقوم بسرقة إله الحدادة من أجلك “.
استنتج جريد من شهادات حواء أنه لا داعي للشك في الداوي الخالد يو يولان. وهكذا أطلق سراحها من السجن. جمعت الكثير من المعرفة كداوى خالدة ، ودعاها لتكون ضيف شرف في راينهاردت. ثم قصفها بالأسئلة.
انتشرت ابتسامة على وجهه ذو البشرة السمراء. كانت مليئة بالمعاني العميقة التي كادت تذكره بابتسامة بعل.
ماذا؟
“أليست صفقة جيدة لكلينا؟ يمكنك استعارة قوة هيكسيتيا ، ويمكنني سرقة إله وتحقيق إرادتي “.
“الموقف الذي يظهره تجاه جلالتك لا يبدو جدير بالثقة. أعربت مرسيدس عن رأيها.
“حان وقت الصعود. ” أشارت أصابع الرجل العجوز المجعدة إلى السماء. “احملني إلى السماء. ثم سأقوم بسرقة إله الحدادة من أجلك “.
كانت محظوظة لأن مولر علمها. إذا كان ذلك قبل أن تلتقي بمولر ، لكانت قد ضربت بسيفها الطويل دون إعطاء جريد فرصة لإيقافها.
“لا أعرف شيئًا عن الإنقاذ ، لكن إذا كانت السرقه ، فعندئذ نعم. ”
” طالما لم يكن أسورا متغيرًا كبيرًا. ”
“لديها كل الأسباب لتكون حساسة. ”
لم يستطع جريد أن يكذب على إيرين. لقد كان الأمر كذلك طوال الوقت.
في اليوم السابق ، كافح جريد لاسترضاء مرسيدس. كانت حزينة وبدت مكتئبة لأنه لم يتم الاتصال بها في كل لحظة مهمة.
“على أي حال ، فإن اللص العظيم في الليلة الحمراء هو شخص جيد ويمكن الوثوق به. ”
هذا صحيح – كان أحد الأسئلة التي طرحها هو مسألة إنجاب جريد لأطفال. تم الكشف عنها لشخص لم يكن يعرف حتى أن جريد قد يكون لديه مشكلة جسدية. اعتقد لاويل أن جريد يجب أن يكون لديه المزيد من الأطفال لإفادة الأمة ، لذلك لم يكن كون جريد الموضوع الرئيسي امر شائن.
تذكر جريد المعركة التي خاضتها سارييل مع اللص العظيم في الليلة الحمراء عندما كانت شيطان. لقد أنقذ عددًا لا يحصى من الأرواح بمهارة تسمى “سرقة البلد”. كما عرف سبب استرداد السارق للسيف القصير لـ هيكسيتيا. كان حتى لا يصبح جريد هدفًا للآلهة. بالإضافة إلى ذلك ، فقد ساعد بيبان خلال أزمة الجحيم. ربما استخدم مبرر تحقيق هدفه ، لكن.
“إنه شخص جيد على الرغم من تصرفاته الغريبة. ”
أوقف جريد مرسيدس ووصل إلى النقطة.
كان اللص جيدًا بشكل ملحوظ في الوفاء بوعوده. في الوقت الذي اخذ فيه سيف هيكسيتا ، أعاد بطاعة عقد نيفارتان بالاتفاق مع ما قاله.
تعمق الليل وسط أسئلة مختلفة. لم يكن الأمر كذلك حتى رأى جريد أن إيرين قد هدأت ونامت سريعًا حتى نهض من السرير.
“لديها كل الأسباب لتكون حساسة. ”
في النهاية-
“كنت فخورًا جدًا”.
أصبح الأمر كما لو كان سيف مرسيدس على وشك الضرب.
“هل أنت قادر حقًا على إنقاذ هيكسيتيا؟”
“لا أعرف شيئًا عن الإنقاذ ، لكن إذا كانت السرقه ، فعندئذ نعم. ”
كانت هذه الإجابة كافية. كان الرجل العجوز أمامه وحشًا تمكن من سرقة برج الحكمة. في هذا المجال ، كان أعلى من تنين عجوز بعدة مستويات.
“كيف تسللت؟” خفف صوت سارييل البارد المشهد الذي اجتاحته النيران. كان صوتها يقترب من الهياج. لقد شعرت بقدر كبير من الخجل والذنب لأنها سمحت لدخيل بالغزو. على عكس الرسل الآخرين ، كانت سارييل في وضع تم فيه تقييد أنشطتها. لقد أُجبرت على تولي دور الدفاع عن راينهاردت ، لكنها لم تستطع القيام بذلك بشكل صحيح.
انتشرت ابتسامة على وجهه ذو البشرة السمراء. كانت مليئة بالمعاني العميقة التي كادت تذكره بابتسامة بعل.
قرر جريد قبول الصفقة. كان من الضروري تغيير ترتيب العمل حتى لا تتعفن ذراع تراوكا بعد أن عمل بجد للحصول عليها.
“لقد فهمت ، اذا إلى متى؟”
كان كلامه قريب من النقد. انحرف وجه مرسيدس بطريقة مرعبة ، لكن جريد أصبح مستنير.
“أفضل عدم وضع خطط للمستقبل”.
في الواقع ، كان جميع الرسل باستثناء براهام موجودين حول الحدادة. كان هذا من أجل التحضير لموقف قد تنفجر فيه الحدادة. أنشأ الرسل حاجزًا لمنع تداعيات الانفجار من الوصول إلى خارج الحدادة وأعد أعضاء مدجج بالعتاد مهارات دفاعية.
شعر جريد بالتشكيك في الموقف الذي يبدو أنه يسير بشكل مختلف عما هو مخطط له في كل مرة.
بهذا المعنى ، كان لورد مختلفاً جدًا. نظرًا لجهوده المستمرة ، كان يُظهر معدل نمو سريعًا مشابهًا لـ جريد في أيامه البشرية. لم يستطع العدو استهدافه بسهولة. كانت الميزة أنه كان من السهل التنبؤ بنطاق نشاط لورد لأنه اتبع المسار الذي سلكه جريد في الأصل. كان من الممكن للإمبراطورية أن تمنع المخاطر والمتغيرات التي يمكن أن تستهدف لورد مسبقًا.
دخل صوت غير متوقع إلى آذان جريد بينما كان يبحث بالتناوب بين ذراع تراوكا والسماء الحمراء. “لقد توقعت ذلك ، لكن اتضح الأمر على هذا النحو. ”
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
