الفصل 1761
“كيف لاحظت زيارتي؟”
ومع ذلك ، كان هناك استثناء واحد. قطع قديس السيف كراغول اليد الشفافة التي كانت تخنق بيارو. ربما يكون قد فقد طاقة سيفه ، لكن قوة “لا يوجد شيء لا يمكن قطعه” لقديس السيف لا تزال متواجدة.
جف حقل القمح في أعقاب تعرض بيارو للاختناق والتآكل بسبب الطاقة الشيطانية. بفضل هذا ، استعاد بعل البيئة التي أرادها مرة أخرى وتحرك بين كراغول و بيارو. قام بتأرجح سيفه في اتجاه أفقي عريض ، بقصد قطع حلقهما في نفس الوقت. كانت السرعة مخيفه لدرجة أن كراغول شعر بالموت. ومع ذلك ، حاول حماية بيارو. لقد استخدم ستارة سيفه على بيارو وليس على نفسه.
سبب ارتباك البعل لم يكن بسبب الظهور الرائع للرسل.
صحيح. كان براهام يعلم أن والدته لم تكن على حق دائمًا. ومع ذلك ، فقد أحبها.
رسل جريد – اعترف بعل منذ البداية أن كل منهم كان وجودًا هائلاً. لم يكن هذا سببًا للذعر.
كان براهام يراقب منذ البداية. “هل هي قطعة أثرية تحجب حضور المستخدم لفترة زمنية محدودة؟ لقد تم تحويلها بواسطة السحر لتعظيم وظيفتها.
“لقد استعددت تمامًا لخداع حواس المطلق. ”
حكم جريد على أن قوة بيرياش الوحشية كانت نتيجة “لامتصاص دم الشبح”. في الواقع ، كانت القدرات الجسدية الخالصة لبيرياش.
ابتسم بعل كما لو أنه استعاد رباطة جأشه. انتشرت دائرة سحرية غير مألوفة مثل الظل تحت قدميه. اتبعت خطواته وعملت بالتزامن مع ارتفاع الساعة الرملية فوق كتفي بعل.
تردد صوت مدوي وقطعت إحدى ذراعي براهام.
في كل مرة ضرب سيف بعل درع فانتنر ، كان الدم الأحمر الداكن يراق من أنف وفم فانتنر. بدأ يسقط على الأرض مثل المسمار حيث تحطم درعه تدريجياً. كما أنه تلقى تشوهات في الحالة الجسدية مثل “الإصابات الداخلية” و “الكسور”. وفي لحظة ، كان خلوده على وشك أن يُستهلك.
كان براهام يراقب منذ البداية. “هل هي قطعة أثرية تحجب حضور المستخدم لفترة زمنية محدودة؟ لقد تم تحويلها بواسطة السحر لتعظيم وظيفتها.
في الواقع ، كان هناك العديد من المناطق التي شعر فيها بعل بالندم.
جف حقل القمح في أعقاب تعرض بيارو للاختناق والتآكل بسبب الطاقة الشيطانية. بفضل هذا ، استعاد بعل البيئة التي أرادها مرة أخرى وتحرك بين كراغول و بيارو. قام بتأرجح سيفه في اتجاه أفقي عريض ، بقصد قطع حلقهما في نفس الوقت. كانت السرعة مخيفه لدرجة أن كراغول شعر بالموت. ومع ذلك ، حاول حماية بيارو. لقد استخدم ستارة سيفه على بيارو وليس على نفسه.
لطالما كانت تصرفات بعل غير تقليدية. كل ما أظهره من الوقت الذي شوه فيه الجحيم حتى الوقت الحاضر كان بعيدًا عن الفطرة السليمة. لم يكن مختلفًا عن الجنون المتوحش الذي لا يتخذ أي إجراءات مضادة. ومع ذلك ، كان هذا مجرد مظهر سطحي. أدرك براهام منذ فترة طويلة أن بعل كان ذكيًا ويخطط جيدًا للأشياء. إذا كان حقًا مجرد رجل مجنون ، فكيف يمكن أن يخدع كائنات لا حصر لها ، بما في ذلك ياتان وبرياتش؟
“لا يمكنك أن تخدعني بالقطع الأثرية الخام. على عكس والدتي الطيبة ، أنا لست نقيًا وأشك بشدة “.
قام بعل بالهجوم المضاد دون تجنب هجوم نقابة مدجج بالعتاد وانتقل ببطء من كراغول إلى فاكر. كان اسم بعل مكتوبًا على قائمة القتل الخاصة بفاكر. تم نقش اسم بعل أيضًا على الخنجر القابل للاستهلاك “مفاجأة الهجوم” ، مما أدى إلى زيادة قوة الهجوم بشكل كبير عند تحديد الهدف.
والمثير للدهشة أن فانتنر منعه. بفضل المهارة النهائية التي يتم استخدامها مسبقًا “لحماية الهدف المحدد لفترة معينة من الوقت”. لقد توقع هذا الموقف منذ اللحظة التي استخدمت فيها جيشوكا الطيران الأعلى! كان السعر مرتفعا.
”الخام. ؟ لا أفهم. ” هز بعل رأسه. كان ذلك لأن القطع الأثرية التي كان يستخدمها صنعت باستخدام مهارات الحرفي الاعظم. كان ذلك ممكنا لأن بعل كان يمتص قوى الموتى. كان فخورًا بأن القطع الأثرية التي ابتكرها كان لها أداء قوي و نادرًا في التاريخ ، لكنه انتهى به الأمر إلى أن ينكره براهام.
صحيح. كان براهام يعلم أن والدته لم تكن على حق دائمًا. ومع ذلك ، فقد أحبها.
رفع براهام ذقنه وضحك. “يمكنني التأكد من شيء واحد الآن. ”
كان من الواضح أنها استهزاء.
“هذا واضح. إن قدرتك على جمع قوى الموتى ليست أكثر من التمسك بعصر انتهى بالفعل “.
“بعل ، أنت حتما كائن قد تخلف وراء العصر. ”
كلمات بعل غير المنطقية بينما كان يقيم قوة برياش أساءت إلى براهام. في الواقع ، كان غاضبًا لأن بعل ضرب المسمار في رأسه.
انعكست صورة بعل في عيون براهام الحمراء ، وكانت مثل أكثر قذارة مزعجة في العالم. كائن مصنوع من لحم فاسد جعله يشعر بالاشمئزاز بمجرد النظر إليه. كان هناك قلق خفي.
في الوقت نفسه ، خرج زيك. استخدم قوة الأحرف الرونية لوقف تحركات بعل للحظة وضرب بعل بهجوم. أطلق سيف الصحراء الذي تم إدخاله في صدر بعل الطاقة الحمراء وحاول السيطرة على البعل. حتى أنه استخدمها مع الألوهية المأخوذة من الملك سوبيول.
“أنا متأخر عن الزمن؟”
“هذا واضح. إن قدرتك على جمع قوى الموتى ليست أكثر من التمسك بعصر انتهى بالفعل “.
في الوقت نفسه ، خرج زيك. استخدم قوة الأحرف الرونية لوقف تحركات بعل للحظة وضرب بعل بهجوم. أطلق سيف الصحراء الذي تم إدخاله في صدر بعل الطاقة الحمراء وحاول السيطرة على البعل. حتى أنه استخدمها مع الألوهية المأخوذة من الملك سوبيول.
أولئك الذين اعتادوا أن يكونوا التيار الرئيسي في كل مجال قد ماتوا. كان الناس الجدد ملزمون بخلق تيار سائد جديد. بدأت عصور جديدة. \
“هذه القوة. دم برياش. إنه لأمر مثير للسخرية أن يُعبد ابن تلك الغوريلا على أنه إله الحكمة “.
كلمات بعل غير المنطقية بينما كان يقيم قوة برياش أساءت إلى براهام. في الواقع ، كان غاضبًا لأن بعل ضرب المسمار في رأسه.
كان شيئًا لن يختبره بعل أبدًا.
كلمات بعل غير المنطقية بينما كان يقيم قوة برياش أساءت إلى براهام. في الواقع ، كان غاضبًا لأن بعل ضرب المسمار في رأسه.
“أنا. لا ،” نحن “.
“لك ذلك. ” انطلق صوت بيارو. في أعقاب استخدام بعل للجسد الأحمر ، نشأ الفضاء الذي كان فيه في بيئة غريبة “تشبه الجحيم” ، وليس قبر لا نسل أو العالم مدجج بالعتاد. لكن الآن تحول هذا المكان إلى حقل قمح ذهبي.
براهام – الشخص الذي يعرف نفسه فقط كان في الواقع يناقش كل الحاضرين.
“أنا متأخر عن الزمن؟”
رسل جريد والأعضاء الآخرين. الشيء المشترك بينهم هو أنهم فتحوا حقبة جديدة مع جريد.
“موجات الغضب. ”
“أنت. من الأفضل عدم استهدافك. ”
“لا داعي للخوف منك. ”
“أنا متأخر عن الزمن؟”
براهام وزيك ، اللذان تعافيا قبل أن يعرفوا ذلك ، انضموا أيضًا. السيف الذي كان يمسكه بعل دون توقف تم اعتراضه بواسطة “قبضة” براهام. كانت قبضة وحش ملفوفة في تقوية السحر.
“. كوكوكوك! كوهاهاهات! براهام! ابن بريآش! من المضحك كيف أن النذل الذي هو أسوأ من والدته ، حتى بعد بناء الألوهية ، يمكن ان يكون متعجرفًا جدًا! ”
في الواقع ، كان هناك العديد من المناطق التي شعر فيها بعل بالندم.
“أنا متأخر عن الزمن؟”
التنين المجنون نيفارتان – إذا سارت الأمور كما خطط بعل في الأصل ، لكان قد انتشر في أنحاء الإمبراطورية وقتل البشر. ومع ذلك ، فقد انحرفت هذه الخطة بسبب حصول كراغول على الناب الأبيض. تم حماية العديد من الكائنات التي كان من المفترض أن تموت في ذلك الوقت في وقت لاحق من قبل قوات جريد. وكان بعضهم بين الرسل أمامه الآن.
“هاه؟ هذا مثير للاهتمام للغاية ، لكنها قدرة غير ضرورية بالنسبة لي “.
لم يحصل بعل على القوة التي يريدها. وهكذا ، كان مهووسًا بقديس السيف مولر. لقد خاطر بحياته قادمًا إلى هنا.
نية قتل القلب – إذا تمت إضافة قوة مولر إلى إرادته القوية للتمرد ضد آلهة البداية ، فقد حكم أن الكثير من الضرر الناجم عن خطته التي تنحرف عن مسارها سيتم استردادها. ومع ذلك ، بدا أن رسل جريد يتدخلون. أصبح منزعجًا.
تردد صوت مدوي وقطعت إحدى ذراعي براهام.
ثم في هذه اللحظة ، رأى المظهر المهيب لبراهام وغير رأيه. لقد نظر إلى الوضع بشكل إيجابي إلى حد ما. كان ذلك بفضل الإجراءات الجديدة التي قدمتها نية القتل التي شعر بها تجاه براهام.
“هراء. ” هذه المرة ، انفجر بعل ضاحكًا على التبجح السخيف.
كان التأثير رائعًا. للحظة ، لم يستطع بعل تمييز وهم السيف الذي صنعته طاقة سيف الغضب. لقد قطع بشكل طبيعي مرسيدس ، التي هاجمت بسيفين ، بينما اعتقد أنها كانت حقيقية. ثم تم قطعه من قبل مرسيدس الحقيقية التي جاءت بعد خطوة واحدة. كانت تلك هي اللحظة التي أظهر فيها بعل الذي استخدم اللحم الأحمر لخلق بيئة مشابهة للجحيم عظمة المطلق ، وبين خطته النهائية.
“اليوم ، سوف أموت هنا مرة واحدة. ”
هدير صلب مثل تكاثف الفولاذ تردد في جميع أنحاء الفضاء. الطاقة الشيطانية السوداء التي كان يرتديها بعل حول جسده اتخذت شكل سيف.
في سيل السحر اللامتناهي ، تجدد جسد بعل بسرعة فائقة بمجرد أن تمزق أو انفجر. في هذه الأثناء ، تحول جسد براهام إلى فوضي. اعتقد أعضاء مدجج بالعتاد أن هدف براهام في إخراج بعل من خلال التدمير المتبادل من خلال الاستفادة من إمكانية احياءع قد ضاع هباءً.
“سيكون هذا مقابل قتل البعض منكم. ”
لسوء الحظ ، كان سيف بعل أسرع بكثير. كان بيارو على وشك الموت.
ابتسم بعل كما لو أنه استعاد رباطة جأشه. انتشرت دائرة سحرية غير مألوفة مثل الظل تحت قدميه. اتبعت خطواته وعملت بالتزامن مع ارتفاع الساعة الرملية فوق كتفي بعل.
بالنسبة لبعل ، يمكنه.التغلب على الموت. حتى لو مات 100 أو 1000 مرة ، فسوف يقوم على الفور. على الرغم من أن بعل كان خائفًا من الموت عندما كانت ملحمة جريد تعمل إلا أن الأمر أصبح مختلفًا الآن. لم يتواجد جريد ، ولكن حتى لو كان موته معروفًا على نطاق واسع للعالم وتضررت مكانته فلم تكن هذه خسارة. على أي حال ، سوف يتعافى تدريجيًا طالما بقي كحاكم الجحيم. كان لدى مرسيدس “البصيرة الفائقة” وكانت أعلى من عدة مستويات من المكانة.
قام بعل بالهجوم المضاد دون تجنب هجوم نقابة مدجج بالعتاد وانتقل ببطء من كراغول إلى فاكر. كان اسم بعل مكتوبًا على قائمة القتل الخاصة بفاكر. تم نقش اسم بعل أيضًا على الخنجر القابل للاستهلاك “مفاجأة الهجوم” ، مما أدى إلى زيادة قوة الهجوم بشكل كبير عند تحديد الهدف.
التنين المجنون نيفارتان – إذا سارت الأمور كما خطط بعل في الأصل ، لكان قد انتشر في أنحاء الإمبراطورية وقتل البشر. ومع ذلك ، فقد انحرفت هذه الخطة بسبب حصول كراغول على الناب الأبيض. تم حماية العديد من الكائنات التي كان من المفترض أن تموت في ذلك الوقت في وقت لاحق من قبل قوات جريد. وكان بعضهم بين الرسل أمامه الآن.
تردد صوت مدوي وقطعت إحدى ذراعي براهام.
بالنسبة لبعل ، يمكنه.التغلب على الموت. حتى لو مات 100 أو 1000 مرة ، فسوف يقوم على الفور. على الرغم من أن بعل كان خائفًا من الموت عندما كانت ملحمة جريد تعمل إلا أن الأمر أصبح مختلفًا الآن. لم يتواجد جريد ، ولكن حتى لو كان موته معروفًا على نطاق واسع للعالم وتضررت مكانته فلم تكن هذه خسارة. على أي حال ، سوف يتعافى تدريجيًا طالما بقي كحاكم الجحيم. كان لدى مرسيدس “البصيرة الفائقة” وكانت أعلى من عدة مستويات من المكانة.
هل يمكن أن يتعامل العديد من المتعاليين مع مطلق واحد؟ كان مشهدًا تمت فيه الإجابة على سؤال الفضوليين. لا أحد يستطيع أن يمنع بعل من الاقتراب من براهام .
نية قتل القلب – إذا تمت إضافة قوة مولر إلى إرادته القوية للتمرد ضد آلهة البداية ، فقد حكم أن الكثير من الضرر الناجم عن خطته التي تنحرف عن مسارها سيتم استردادها. ومع ذلك ، بدا أن رسل جريد يتدخلون. أصبح منزعجًا.
“أنتم يا رفاق جيدون أيضًا. ”
“أنت. من الأفضل عدم استهدافك. ”
كان براهام يراقب منذ البداية. “هل هي قطعة أثرية تحجب حضور المستخدم لفترة زمنية محدودة؟ لقد تم تحويلها بواسطة السحر لتعظيم وظيفتها.
بعل لم يكن راضيا جدا. حاول قطع رأس براهام لكنه فشل.
“أريد أن أعلن موتك. ”
إله السحر والحكمة – قد بلغ ألوهية عالية وكان من الواضح أنه فوق المتعالي ، على الرغم من أنه لم يصل إلى مستوى المطلق بعد. بالكاد تمسك بالوقت الذي لا يستطيع أن يدركه إلا المطلق وحوّل هجوم بعل إلى لا شيء.
من المؤكد أن عدوانية بعل تغيرت على الفور. قد يشتهي قدرات مولر والرسل ، لكنه كان أكثر حرصًا امام جيشوكا. ظهر سيفه فجأة بجانب جيشوكا.
“أنا متأخر عن الزمن؟”
“تفكك”. حتى أنه انتهى من إلقاء تعويذة. ظهر رمح نور مثل الوهم واخترق الجزء العلوي من جسد بعل.
”الخام. ؟ لا أفهم. ” هز بعل رأسه. كان ذلك لأن القطع الأثرية التي كان يستخدمها صنعت باستخدام مهارات الحرفي الاعظم. كان ذلك ممكنا لأن بعل كان يمتص قوى الموتى. كان فخورًا بأن القطع الأثرية التي ابتكرها كان لها أداء قوي و نادرًا في التاريخ ، لكنه انتهى به الأمر إلى أن ينكره براهام.
في الوقت نفسه ، خرج زيك. استخدم قوة الأحرف الرونية لوقف تحركات بعل للحظة وضرب بعل بهجوم. أطلق سيف الصحراء الذي تم إدخاله في صدر بعل الطاقة الحمراء وحاول السيطرة على البعل. حتى أنه استخدمها مع الألوهية المأخوذة من الملك سوبيول.
والمثير للدهشة أن فانتنر منعه. بفضل المهارة النهائية التي يتم استخدامها مسبقًا “لحماية الهدف المحدد لفترة معينة من الوقت”. لقد توقع هذا الموقف منذ اللحظة التي استخدمت فيها جيشوكا الطيران الأعلى! كان السعر مرتفعا.
مير ، الذي كان يقف صامتا بجانب مولر لفترة تحرك وصد سيف بعل. كان ذلك مع “مهارة المبارزة الخالصة”. الذكريات التي استعادها بعد رؤية مولر كانت تحرك جسده. لم تكن هذه النهاية.
سحب البعل المتفاجئ طاقته واستخدم القوة الجسدية. أمسكت يده بوجه زيك وضربه في الأرض. من خلال هدير الأرض ، سمع صوتًا ما كان يجب أن يُسمع. كان صوت شيء ينبض.
لقد كانوا مخطئين. كان لبراهام فخر أكثر مما يعرفه الناس. كان سيقتل بعل إذا كان ذلك ممكناً ، لكنه لم يكن ينوي الموت مع بعل.
كان براهام يراقب منذ البداية. “هل هي قطعة أثرية تحجب حضور المستخدم لفترة زمنية محدودة؟ لقد تم تحويلها بواسطة السحر لتعظيم وظيفتها.
تم كسر عظم عنق زيك. تم تدوير رقبة زيك بزاوية غريبة عندما تم تثبيته على الأرض.
“قلت لك ، لن أموت وحدي. ”
“زيك!”
قلب بعل شفقته ونفض يد براهام وقطع صدره بالسيف. “لقد تحدثت وكأنك يمكن أن تفوز حتى لو قاتلت بدون جريد. أنت الآن تحاول أن تطلب من جريد المساعدة ؟ لا يبدو أنك ورثت كبرياء والدتك؟ ”
مير ، الذي كان يقف صامتا بجانب مولر لفترة تحرك وصد سيف بعل. كان ذلك مع “مهارة المبارزة الخالصة”. الذكريات التي استعادها بعد رؤية مولر كانت تحرك جسده. لم تكن هذه النهاية.
اشتخدمت جيشوكا الطيران لاعلى! كانت مختلطة مع سهم كسر الشر . سعت إلى شفاء زك مع إضعاف بعل أيضًا. في ساحة المعركة بدون روبي ، كانت هي المعالج في نقابة مدجج بالعتاد .
آخر رسول للإله مدجج بالعتاد – إمكانيات مير ، والتي كان من المفترض أن تجعله في الأصل سيف إله البداية ، هانول. ازدهرت بعد لقاء بعل. كان مشابهًا لما أظهره عندما تنافس لفترة وجيزة مع رئيس الملائكة الأول ، رافائيل.
هذا يعني أن فاكر الحالي يمكن أن يتباهى بمهارات قوية للغاية ضد بعل. لم يكن أدنى من الرسل على الإطلاق من حيث القوة الهجومية. علاوة على ذلك ، كانت قوة القاتل هي الاستفادة من المهارات المتعلقة بالتعقب والتسلل وتركيب الفخاخ. من خلال جذب عدوانية بعل وإزعاج حواسه في كل لحظة حرجة ، أظهر فاكر طريقة شبيهة بالقتال دون الحاجة إلى التعالي.
من المؤكد أن عدوانية بعل تغيرت على الفور. قد يشتهي قدرات مولر والرسل ، لكنه كان أكثر حرصًا امام جيشوكا. ظهر سيفه فجأة بجانب جيشوكا.
رفع براهام ذقنه وضحك. “يمكنني التأكد من شيء واحد الآن. ”
آخر رسول للإله مدجج بالعتاد – إمكانيات مير ، والتي كان من المفترض أن تجعله في الأصل سيف إله البداية ، هانول. ازدهرت بعد لقاء بعل. كان مشابهًا لما أظهره عندما تنافس لفترة وجيزة مع رئيس الملائكة الأول ، رافائيل.
“اووووه !!”
سحب البعل المتفاجئ طاقته واستخدم القوة الجسدية. أمسكت يده بوجه زيك وضربه في الأرض. من خلال هدير الأرض ، سمع صوتًا ما كان يجب أن يُسمع. كان صوت شيء ينبض.
والمثير للدهشة أن فانتنر منعه. بفضل المهارة النهائية التي يتم استخدامها مسبقًا “لحماية الهدف المحدد لفترة معينة من الوقت”. لقد توقع هذا الموقف منذ اللحظة التي استخدمت فيها جيشوكا الطيران الأعلى! كان السعر مرتفعا.
“هاه؟ هذا مثير للاهتمام للغاية ، لكنها قدرة غير ضرورية بالنسبة لي “.
في كل مرة ضرب سيف بعل درع فانتنر ، كان الدم الأحمر الداكن يراق من أنف وفم فانتنر. بدأ يسقط على الأرض مثل المسمار حيث تحطم درعه تدريجياً. كما أنه تلقى تشوهات في الحالة الجسدية مثل “الإصابات الداخلية” و “الكسور”. وفي لحظة ، كان خلوده على وشك أن يُستهلك.
فشل فاكر في الاختباء في الظل وتم تفجيره إلى الحائط البعيد . أصبح محاصرًا بسبب الحالة المادية لـ “تقييد”. كانت آثار اختراق جدار سميك بعشرات الأمتار سيئة.
“أنا متأخر عن الزمن؟”
لم يجلس زملائه مكتوفي الأيدي. تمامًا مثل فانتنر ، توقعت النخبة من نقابة مدجج بالعتاد أن يتم توجيه الإنتباه إلى جيشوكا. وهكذا حاصروا بعل من كل الجهات وشنوا هجوماً.
“أنتم يا رفاق جيدون أيضًا. ”
“أنتم يا رفاق جيدون أيضًا. ”
قام بعل بالهجوم المضاد دون تجنب هجوم نقابة مدجج بالعتاد وانتقل ببطء من كراغول إلى فاكر. كان اسم بعل مكتوبًا على قائمة القتل الخاصة بفاكر. تم نقش اسم بعل أيضًا على الخنجر القابل للاستهلاك “مفاجأة الهجوم” ، مما أدى إلى زيادة قوة الهجوم بشكل كبير عند تحديد الهدف.
هذا يعني أن فاكر الحالي يمكن أن يتباهى بمهارات قوية للغاية ضد بعل. لم يكن أدنى من الرسل على الإطلاق من حيث القوة الهجومية. علاوة على ذلك ، كانت قوة القاتل هي الاستفادة من المهارات المتعلقة بالتعقب والتسلل وتركيب الفخاخ. من خلال جذب عدوانية بعل وإزعاج حواسه في كل لحظة حرجة ، أظهر فاكر طريقة شبيهة بالقتال دون الحاجة إلى التعالي.
لطالما كانت تصرفات بعل غير تقليدية. كل ما أظهره من الوقت الذي شوه فيه الجحيم حتى الوقت الحاضر كان بعيدًا عن الفطرة السليمة. لم يكن مختلفًا عن الجنون المتوحش الذي لا يتخذ أي إجراءات مضادة. ومع ذلك ، كان هذا مجرد مظهر سطحي. أدرك براهام منذ فترة طويلة أن بعل كان ذكيًا ويخطط جيدًا للأشياء. إذا كان حقًا مجرد رجل مجنون ، فكيف يمكن أن يخدع كائنات لا حصر لها ، بما في ذلك ياتان وبرياتش؟
في النهاية ، كانت المشكلة أن بعل كان مطلقًا. يمكن أن يجسد فاكر القدرات الجسدية والذكاء المتعالي ، لكن هذا لم يكن يعني الكثير ضد بعل.
ترجمة : PEKA
“سعال!”
أولئك الذين اعتادوا أن يكونوا التيار الرئيسي في كل مجال قد ماتوا. كان الناس الجدد ملزمون بخلق تيار سائد جديد. بدأت عصور جديدة. \
لسوء الحظ ، كان سيف بعل أسرع بكثير. كان بيارو على وشك الموت.
فشل فاكر في الاختباء في الظل وتم تفجيره إلى الحائط البعيد . أصبح محاصرًا بسبب الحالة المادية لـ “تقييد”. كانت آثار اختراق جدار سميك بعشرات الأمتار سيئة.
“أنا متأخر عن الزمن؟”
حذب داميان وكاتز انتباه بعل على عجل. كان من أجل كسب الوقت لإنقاذ فاكر.
براهام وزيك ، اللذان تعافيا قبل أن يعرفوا ذلك ، انضموا أيضًا. السيف الذي كان يمسكه بعل دون توقف تم اعتراضه بواسطة “قبضة” براهام. كانت قبضة وحش ملفوفة في تقوية السحر.
“هذه القوة. دم برياش. إنه لأمر مثير للسخرية أن يُعبد ابن تلك الغوريلا على أنه إله الحكمة “.
حكم جريد على أن قوة بيرياش الوحشية كانت نتيجة “لامتصاص دم الشبح”. في الواقع ، كانت القدرات الجسدية الخالصة لبيرياش.
“سعال!”
“هذا ليس جهلا. إنها نقاء “.
بالنسبة لبعل ، يمكنه.التغلب على الموت. حتى لو مات 100 أو 1000 مرة ، فسوف يقوم على الفور. على الرغم من أن بعل كان خائفًا من الموت عندما كانت ملحمة جريد تعمل إلا أن الأمر أصبح مختلفًا الآن. لم يتواجد جريد ، ولكن حتى لو كان موته معروفًا على نطاق واسع للعالم وتضررت مكانته فلم تكن هذه خسارة. على أي حال ، سوف يتعافى تدريجيًا طالما بقي كحاكم الجحيم. كان لدى مرسيدس “البصيرة الفائقة” وكانت أعلى من عدة مستويات من المكانة.
كلمات بعل غير المنطقية بينما كان يقيم قوة برياش أساءت إلى براهام. في الواقع ، كان غاضبًا لأن بعل ضرب المسمار في رأسه.
“هاه؟ هذا مثير للاهتمام للغاية ، لكنها قدرة غير ضرورية بالنسبة لي “.
غوريلا – كانت هذه طريقة صحيحة نسبيًا لتقييم برياش ، التي ضحت بنفسها لإنجاب طفل على أمل الانتقام من بعل وحملت كل مسؤوليتها على أطفالها.
صحيح. كان براهام يعلم أن والدته لم تكن على حق دائمًا. ومع ذلك ، فقد أحبها.
حكم جريد على أن قوة بيرياش الوحشية كانت نتيجة “لامتصاص دم الشبح”. في الواقع ، كانت القدرات الجسدية الخالصة لبيرياش.
أمسك براهام بمعصم بعل وألقى سلسلة من السحر الجسدي. كان السحر العظيم الذي كان من الصعب رؤيته في حياته ، يستهدف بعل والساعة الرملية.
التنين المجنون نيفارتان – إذا سارت الأمور كما خطط بعل في الأصل ، لكان قد انتشر في أنحاء الإمبراطورية وقتل البشر. ومع ذلك ، فقد انحرفت هذه الخطة بسبب حصول كراغول على الناب الأبيض. تم حماية العديد من الكائنات التي كان من المفترض أن تموت في ذلك الوقت في وقت لاحق من قبل قوات جريد. وكان بعضهم بين الرسل أمامه الآن.
الساعة الرملية – رأى براهام أنه فقط من خلال تدمير القطعة الأثرية التي استوعبت “حضور” بعل مع البيئة المحيطة ، يمكنه أن ينقل إلى جريد ما كان يحدث هنا.
قلب بعل شفقته ونفض يد براهام وقطع صدره بالسيف. “لقد تحدثت وكأنك يمكن أن تفوز حتى لو قاتلت بدون جريد. أنت الآن تحاول أن تطلب من جريد المساعدة ؟ لا يبدو أنك ورثت كبرياء والدتك؟ ”
“المساعدة. هذا ليس ما أريده. ”
“لا داعي للخوف منك. ”
في سيل السحر اللامتناهي ، تجدد جسد بعل بسرعة فائقة بمجرد أن تمزق أو انفجر. في هذه الأثناء ، تحول جسد براهام إلى فوضي. اعتقد أعضاء مدجج بالعتاد أن هدف براهام في إخراج بعل من خلال التدمير المتبادل من خلال الاستفادة من إمكانية احياءع قد ضاع هباءً.
لقد كانوا مخطئين. كان لبراهام فخر أكثر مما يعرفه الناس. كان سيقتل بعل إذا كان ذلك ممكناً ، لكنه لم يكن ينوي الموت مع بعل.
“تفكك”. حتى أنه انتهى من إلقاء تعويذة. ظهر رمح نور مثل الوهم واخترق الجزء العلوي من جسد بعل.
“أريد أن أعلن موتك. ”
“لك ذلك. ” انطلق صوت بيارو. في أعقاب استخدام بعل للجسد الأحمر ، نشأ الفضاء الذي كان فيه في بيئة غريبة “تشبه الجحيم” ، وليس قبر لا نسل أو العالم مدجج بالعتاد. لكن الآن تحول هذا المكان إلى حقل قمح ذهبي.
“هراء. ” هذه المرة ، انفجر بعل ضاحكًا على التبجح السخيف.
كلمات بعل غير المنطقية بينما كان يقيم قوة برياش أساءت إلى براهام. في الواقع ، كان غاضبًا لأن بعل ضرب المسمار في رأسه.
“لك ذلك. ” انطلق صوت بيارو. في أعقاب استخدام بعل للجسد الأحمر ، نشأ الفضاء الذي كان فيه في بيئة غريبة “تشبه الجحيم” ، وليس قبر لا نسل أو العالم مدجج بالعتاد. لكن الآن تحول هذا المكان إلى حقل قمح ذهبي.
صحيح. كان براهام يعلم أن والدته لم تكن على حق دائمًا. ومع ذلك ، فقد أحبها.
“عمل عظيم. ” كانت مرسيدس صامتة أثناء التفكير في بصمات يد شخص على مقبض السيف. الآن انضمت أخيرًا إلى المعركة. انتهى وقت الإنتظار. كانت بالكاد تقمع رغبتها في قتل العدو الذي تجرأ على غزو الحرم الذي داس عليه جريد.
رسل جريد – اعترف بعل منذ البداية أن كل منهم كان وجودًا هائلاً. لم يكن هذا سببًا للذعر.
“موجات الغضب. ”
حكم جريد على أن قوة بيرياش الوحشية كانت نتيجة “لامتصاص دم الشبح”. في الواقع ، كانت القدرات الجسدية الخالصة لبيرياش.
تم استعادة المناطق المحيطة التي كانت تقيد بعل بواسطة بيارو واستخدمت أسلوبها النهائي. كان ذلك ممكنًا لأن أعضاء مدجج بالعتاد و براهام و زيك اشتروا الوقت.
الساعة الرملية – رأى براهام أنه فقط من خلال تدمير القطعة الأثرية التي استوعبت “حضور” بعل مع البيئة المحيطة ، يمكنه أن ينقل إلى جريد ما كان يحدث هنا.
“لقد خُلقت لأحاربك. ”
كان التأثير رائعًا. للحظة ، لم يستطع بعل تمييز وهم السيف الذي صنعته طاقة سيف الغضب. لقد قطع بشكل طبيعي مرسيدس ، التي هاجمت بسيفين ، بينما اعتقد أنها كانت حقيقية. ثم تم قطعه من قبل مرسيدس الحقيقية التي جاءت بعد خطوة واحدة. كانت تلك هي اللحظة التي أظهر فيها بعل الذي استخدم اللحم الأحمر لخلق بيئة مشابهة للجحيم عظمة المطلق ، وبين خطته النهائية.
قام بعل بالهجوم المضاد دون تجنب هجوم نقابة مدجج بالعتاد وانتقل ببطء من كراغول إلى فاكر. كان اسم بعل مكتوبًا على قائمة القتل الخاصة بفاكر. تم نقش اسم بعل أيضًا على الخنجر القابل للاستهلاك “مفاجأة الهجوم” ، مما أدى إلى زيادة قوة الهجوم بشكل كبير عند تحديد الهدف.
سحب البعل المتفاجئ طاقته واستخدم القوة الجسدية. أمسكت يده بوجه زيك وضربه في الأرض. من خلال هدير الأرض ، سمع صوتًا ما كان يجب أن يُسمع. كان صوت شيء ينبض.
“أيها الفلاح. أنت. ” بعل ، الذي انقسم إلى نصفين ، حدق في بيارو كما لو كان سيأكله.
كان سحر براهام الذي لا يزال نشطًا يطحن جسد اللقيط الذي فقد قوة التعافي السريع للغاية. لكنها كانت قليلة فقط. كان هناك نقص طفيف في القوة.
اشتخدمت جيشوكا الطيران لاعلى! كانت مختلطة مع سهم كسر الشر . سعت إلى شفاء زك مع إضعاف بعل أيضًا. في ساحة المعركة بدون روبي ، كانت هي المعالج في نقابة مدجج بالعتاد .
“اووووه !!”
صمد بعل بطريقة ما لهجمات الرسل والمهارات النهائية التي كان أعضاء مدجج بالعتاد يسكبونها باستمرار ويمدونها لاستهداف بيارو. ثم أطفأت يد أرجوانية ضخمة وشفافة كل الطاقة من حوله مثل الشمعة. طار بعيدًا وانتزع بيارو من مؤخرة العنق.
“سعال!”
“قلت لك ، لن أموت وحدي. ”
“أريد أن أعلن موتك. ”
كانت رقبة بيارو مثنية. لم يستطع حتى الصراخ لأن جسده جف بسرعة مثل المومياء. تم امتصاص كل طاقة الطبيعة في جسده . لا أحد يستطيع إنقاذ بيارو. منعت اليد الأرجوانية الشفافة المجهولة الهوية أعضاء مدجج بالعتاد والرسل من استخدام جميع الموارد مثل القوة السحرية وطاقة السيف. كان من المستحيل جسديًا إخضاع بعل بسرعة وإنقاذ بيارو بقدرات جسدية خالصة فقط.
في الواقع ، كان هناك العديد من المناطق التي شعر فيها بعل بالندم.
ومع ذلك ، كان هناك استثناء واحد. قطع قديس السيف كراغول اليد الشفافة التي كانت تخنق بيارو. ربما يكون قد فقد طاقة سيفه ، لكن قوة “لا يوجد شيء لا يمكن قطعه” لقديس السيف لا تزال متواجدة.
“اليوم ، سوف أموت هنا مرة واحدة. ”
تم كسر عظم عنق زيك. تم تدوير رقبة زيك بزاوية غريبة عندما تم تثبيته على الأرض.
“فتى لعين!” كان بعل غاضبا. لم يستطع إخفاء غضبه المتصاعد من حقيقة أنه فقد “يد أسورا التي يتم إكمالها” امام قديس السيف الشاب الذي لم ينتبه له.
حذب داميان وكاتز انتباه بعل على عجل. كان من أجل كسب الوقت لإنقاذ فاكر.
جف حقل القمح في أعقاب تعرض بيارو للاختناق والتآكل بسبب الطاقة الشيطانية. بفضل هذا ، استعاد بعل البيئة التي أرادها مرة أخرى وتحرك بين كراغول و بيارو. قام بتأرجح سيفه في اتجاه أفقي عريض ، بقصد قطع حلقهما في نفس الوقت. كانت السرعة مخيفه لدرجة أن كراغول شعر بالموت. ومع ذلك ، حاول حماية بيارو. لقد استخدم ستارة سيفه على بيارو وليس على نفسه.
لسوء الحظ ، كان سيف بعل أسرع بكثير. كان بيارو على وشك الموت.
“هذا واضح. إن قدرتك على جمع قوى الموتى ليست أكثر من التمسك بعصر انتهى بالفعل “.
بهذه اللحظة-
“سيكون هذا مقابل قتل البعض منكم. ”
مير ، الذي كان يقف صامتا بجانب مولر لفترة تحرك وصد سيف بعل. كان ذلك مع “مهارة المبارزة الخالصة”. الذكريات التي استعادها بعد رؤية مولر كانت تحرك جسده. لم تكن هذه النهاية.
“فتى لعين!” كان بعل غاضبا. لم يستطع إخفاء غضبه المتصاعد من حقيقة أنه فقد “يد أسورا التي يتم إكمالها” امام قديس السيف الشاب الذي لم ينتبه له.
“لقد خُلقت لأحاربك. ”
والمثير للدهشة أن فانتنر منعه. بفضل المهارة النهائية التي يتم استخدامها مسبقًا “لحماية الهدف المحدد لفترة معينة من الوقت”. لقد توقع هذا الموقف منذ اللحظة التي استخدمت فيها جيشوكا الطيران الأعلى! كان السعر مرتفعا.
آخر رسول للإله مدجج بالعتاد – إمكانيات مير ، والتي كان من المفترض أن تجعله في الأصل سيف إله البداية ، هانول. ازدهرت بعد لقاء بعل. كان مشابهًا لما أظهره عندما تنافس لفترة وجيزة مع رئيس الملائكة الأول ، رافائيل.
والمثير للدهشة أن فانتنر منعه. بفضل المهارة النهائية التي يتم استخدامها مسبقًا “لحماية الهدف المحدد لفترة معينة من الوقت”. لقد توقع هذا الموقف منذ اللحظة التي استخدمت فيها جيشوكا الطيران الأعلى! كان السعر مرتفعا.
”الخام. ؟ لا أفهم. ” هز بعل رأسه. كان ذلك لأن القطع الأثرية التي كان يستخدمها صنعت باستخدام مهارات الحرفي الاعظم. كان ذلك ممكنا لأن بعل كان يمتص قوى الموتى. كان فخورًا بأن القطع الأثرية التي ابتكرها كان لها أداء قوي و نادرًا في التاريخ ، لكنه انتهى به الأمر إلى أن ينكره براهام.
ترجمة : PEKA
“لا داعي للخوف منك. ”
“لا داعي للخوف منك. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
