الفصل 1753
أدرك الشبح أن الاجتماع بين جريد و مولر كان شيئاً غير سار وأن ارادة الشبح حركت جسد بيرياش. وفي وسط هذه المساحة الضخمة ، اختفت فجأة الفتاة الصغيرة الجميلة التي كانت تقف بجانب الشبح وتجذب انتباه اعضاء مدجج بالعتاد.
“إنه لأمر مدهش حقًا. ”
ومع ذلك ، لم يفلح هذا أمام مولر. انه من المبارزين الذين تدربوا لمئات السنين ولوح بسيفه عشرات الآلاف من المرات في اليوم. بطل من بين الأبطال الذين لم يبتعدوا عن المواقف الصعبة وخاضوا المعارك وحدهم.
أدرك مولر ذلك على الفور، كانت السيوف البالغ عددها 3295 التي تشكلت على هيئة شكل لولبي ترتكز جميعها من نفس المركز ويمكن رؤيتها بناءً على الروحانية التي يمتلكها كل سيف.
جريد إله واحد فقط – كان ينبعث منه هالة روحانية حيث وقف في مواجهة الشبح. وماذا عن الأسلحة و السيوف التي اختلطت خلال العملية؟ لم يكن مهتمًا بهم. لقد كان سيافاً.
عادت إرادة الشبح إلى جثة بيرياش.
قيل أن قديس السيف يمكنه ان يستخدم أغصان الشجرة كسيوف ولم يكن مقيدًا بسلاح معين ، لكن هذا كان نصفه صحيح ونصفه خاطئ. كانت هناك حدود واضحة لما يمكن أن يفعله السياف بدون سيف. ولكن كان الأمر مجرد أن الأعداء الذين حاربوا مولر لم يدركوا الفرق.
وقد أثبتت الملحمة ان النظام ايضا تعرف عليه.
يجب أن يكون صاحب هذا السيف عنيفًا مثل الغوريلا.
“قديس السيف مولر. لا تكن متهورًا. لقد شعرتَ بالإحباط ، هل تعتقد أن هناك فرصة للفوز؟ ”
احتوى صوت الشبح المتصدع على ألم ووحدة واستياء عميق. كأنه يذكرنا بشخص مريض على وشك الموت. ومع ذلك ، كان خائفًا. في الماضي ، لم يكن لديه خيار سوى الهروب.
في ذلك الوقت ، كان كل ما يملكه مولر سيفًا من الحديد الخام. كان نشطًا في عصر ما قبل باجما. لقد ولد أقوى قديس سيف في كل العصور في منتصف العصور المظلمة عندما تراجعت مهارات الحدادين من جيل إلى جيل بسبب هيكسيتيا .
قام مولر بتحريك رأسه. في الواقع ، تم التعامل مع ملاحم جريد على أنها كلمات إلهية وكان لها حضور مميز لدرجة أنه حتى الشخصيات التي لا تلعب دورًا مهماً يمكن أن تدركها.
“يا صديقي ، دعنا نرقد بسلام هذه المرة” ، همس مولر بينما كان يربت على السيف القديم المعلق على خصره. وفي نهاية المطاف ، تحول السيف الحديدي الخام الذي كان معه طوال حياته الى سلاح أسطوري وارتقى إلى رتبة سيف عزيز ،ولكنه لم يكن شيئًا مقارنة بالسيوف الإلهية .
كان الشبح أيضًا مدركًا لهذه الحقيقة.
كان ذلك وقتًا كافيًا لمولر للتأرجح بسيفه 10 مرات أخرى. لم يكن هناك شيء لا يستطيع قديس السيف قطعه.
جريد إله واحد فقط – كان ينبعث منه هالة روحانية حيث وقف في مواجهة الشبح. وماذا عن الأسلحة و السيوف التي اختلطت خلال العملية؟ لم يكن مهتمًا بهم. لقد كان سيافاً.
“برياش. ”
حلق جسد برياش الصغير في الهواء وهي تعيد تكوين يدها اليسرى المقطوعة على شكل خطاف وتمسك بها. لقد دفعت الثمن عندما تم القبض على الخطاف من النصل الصغير الذي ظهر من الجزء الخلفي من الفشل. ارتفع جسدها بالكامل وسقطت للخلف. لم يكن هذا يعني الكثير لأن المطلق تجاهل قوانين الفيزياء. استعادت برياش توازنها على الفور. وقفت في الهواء بهدوء كما لو كانت واقفة على الأرض.
أدرك الشبح أن الاجتماع بين جريد و مولر كان شيئاً غير سار وأن ارادة الشبح حركت جسد بيرياش. وفي وسط هذه المساحة الضخمة ، اختفت فجأة الفتاة الصغيرة الجميلة التي كانت تقف بجانب الشبح وتجذب انتباه اعضاء مدجج بالعتاد.
[انه يستحق حمل سيف الاله].
حول كاتز نظره وذهب يطارد رائحة الدم الخافتة. كانت باتجاه المدخل المقابل للمكان الذي كان يقف فيه الاعضاء مدجج بالعتاد.
كانت العواقب رائعة. فشلت محاولة برياش للهجوم المضاد بمجرد قطع يدها اليسرى مرة أخرى . لم تكن جيدة بما يكفي لخلق فجوة بين دفاعات مولر ، الذي كان يستخدم وضعية النمر الأبيض دون استخدام سحر الدم. وبدلاً من ذلك ، تعرضت لجروح كبيرة في رقبتها وخصرها. مدت ذراعها لتتفادى الضربات ولكن تم طعنها مرارًا وتكرارًا بهذا السيف.
لقد رأى اثنين من قديسي السيف يقفان جنبًا إلى جنب. وقد قام قديس سيف العصر الحالي كراغول بخلق ستارة سيف على عجل ، بينما قام قديس السيف مولر من الجيل السابق بمد يده بتكاسل نحو معدات المعركة.
توسعت ألوهية الشبح المظلمه وسيطرت على الفضاء.
أطلق السيف الشفاف صرخة النمر. كان الأمر كما لو أنه لم يكن أمرًا سيئًا أن يتم التعامل معه من قبل سيد جديد.
ظهرت برياش المختفية بجانب مولر. كما لو أنها تستفيد من جسدها الصغير بالكامل ، ظهرت من الأسفل ورفعت يدها اليسرى إلى أعلى. ووضعت أظافرها الحادة على ذقن مولر وقطعت جلده.
كان الشبح أيضًا مدركًا لهذه الحقيقة.
لم يستطع الرد؟
لم يتمكن جميع أعضاء مدجج بالعتاد من إغلاق أفواههم.
حدث ذلك بينما كان الناس يندبون بعد أن شهدوا مولر وهو يسمح لها بالهجوم دون حتى أن يرمش.
-أم زوجتي، تعالي بين ذراعي!
لم يقم بالرد. لقد رأى أنه ليس عليه تجنب ذلك.
امتلأ وجه جريد بالبهجة. كان قد خاض معركة شرسة مع برياش في وقت سابق وكان يعرف حيل برياش. استخدمت حركات مبهرجة ، لكن معظم هذة الحركات كانت مبنية على أكاذيب. لقد كانت طريقة للتحرك لتقوم بضربة أولية خطيرة بشكل لا يصدق قبل ان تقوم بطعن الفجوة التي قام بالكشف عنها. قد تبدو وكأنها وحش بري لكنها في الواقع كانت منهجية للغاية.
“حسنًا. هذا صحيح إلى حد كبير. ”
احتوى صوت الشبح المتصدع على ألم ووحدة واستياء عميق. كأنه يذكرنا بشخص مريض على وشك الموت. ومع ذلك ، كان خائفًا. في الماضي ، لم يكن لديه خيار سوى الهروب.
ومع ذلك ، لم يفلح هذا أمام مولر. انه من المبارزين الذين تدربوا لمئات السنين ولوح بسيفه عشرات الآلاف من المرات في اليوم. بطل من بين الأبطال الذين لم يبتعدوا عن المواقف الصعبة وخاضوا المعارك وحدهم.
بدأ اللحم الأحمر في النبض مرة اخرى و الذي تجمد منذ اعادة احياء بريآش. و كانت أكثر حدة من المرة الأولى التي رآها فيها جريد.
[سيف مطلق لن ينحني مرة أخرى. ]
كانت الفترة الزمنية التي اضاعها عندما حاصر نفسه في فجوة الأبعاد هائلة ، لكن جهد مولر وخبرته كانتا لا مثيل لهما. ادمج هذا مع موهبته وسوف تتحول إلى معجزة. لدرجة أنه كان مبهراً حتى بالنسبة إلى جريد .
هل يستطيع تمييز مسار العدو ونواياه لحظة تحركه؟ كان هذا طبيعي لمولر. لذلك ، لم يقم بحركات غير ضرورية. بالاعتماد على حساسيته الفائقة ، تحرك مولر بشكل فائق عبر العالم المطلق. وبشعور بطيء للغاية ، أمسك سيفًا شفافًا جدا.
كان سيفاً بثلاث روحانيات.
كان مثل السيوف الإلهية الأخرى ولديه روحانية مع إرادة قاتل الإله -لقد شعر بالإرادة لمعاقبة السماء.
وكان الآخر هو روحانية الشخص الذي صنع السيف – فقد شعر بالرغبة في أن يكون صاحب السيف آمنًا.
أما آخرها كانت الروحانية التي طبعها صاحب السيف – يمكنه أن يشعر بالإرادة لتدمير كل ما يقف في طريقه.
[. سوف تُدفن في قبر الآلهة. ]
يجب أن يكون صاحب هذا السيف عنيفًا مثل الغوريلا.
تم استبدال جميع الإنجازات والكلمات السرية الواردة في سيف جوجيل بمكانة مختلفة. كان ذلك إحدى قوى قديس السيف.
في الواقع ، لم تكن أيادي الإله تهديدًا للشبح. حتى لو زاد عدد أيادي الإله إلى الآلاف ، فلن يتمكنوا من لمس طرف واحد من شعر الشبح. كانت قوة الشبح رهيبة. كانت أول من اغتصب الأساطير في العالم ، وكانت تتمتع بقدرة فريدة على سرقة ألوهية وقوة الآلهة الأخرى وجعلها ملكًا لها. بمعنى آخر ، لقد عملت ضد أيادي الإله ، التي تم تصنيفهم على أنهم ضمن قوة جريد.
بسبب هذه المشاكل الشخصية ، يجب أن تكون هناك مشاكل فتاكة في طريق هذا السيف. لقد كانت هناك علاقة ، لذلك اعتقد انه سيقدم القليل من المساعدة.
وضع مولر قوة أكبر من اللازم في اليد التي تمسك السيف. لقد ابتكر طريقة لإمساك السيف من الممكن ان تساعد صاحبه وقد احتوت على رغبة في أن تولد الغوريلا من جديد كإنسان. وفقط بعد القيام بهذه الخطوات…
تم قطع اليد اليسرى لبرياش بشكل مائل ، والتي كانت قد خدشت للتو ذقن مولر. لقد أصيبت بالفعل بجروح بالغة من قبل جريد وفقدت معظم دمها السحري لكاتز. الكائن الذي حافظ على مكانه المطلق سمح بسهولة بهذه الإصابة قاتلة. لقد كان ثمنًا باهظًا للفشل في القيام بالخطوة الأولى جيداً. كانت ذروة “البداية المتأخرة” التي حلم بها جريد.
أطلق السيف الشفاف صرخة النمر. كان الأمر كما لو أنه لم يكن أمرًا سيئًا أن يتم التعامل معه من قبل سيد جديد.
كانت العواقب رائعة. فشلت محاولة برياش للهجوم المضاد بمجرد قطع يدها اليسرى مرة أخرى . لم تكن جيدة بما يكفي لخلق فجوة بين دفاعات مولر ، الذي كان يستخدم وضعية النمر الأبيض دون استخدام سحر الدم. وبدلاً من ذلك ، تعرضت لجروح كبيرة في رقبتها وخصرها. مدت ذراعها لتتفادى الضربات ولكن تم طعنها مرارًا وتكرارًا بهذا السيف.
من بين كل السيوف ، انتزع سيف النمر الأبيض لمرسيدس أولاً.
كان ذلك قبل أن يلمس تابوت الخشب الإلهي جثة برياش.
شعر جريد بالإعجاب.علم أنه لا يوجد خيار أفضل من هذا لقتل زخم برياش.
كان الشبح مدركًا جدًا لمولر. لقد كان تشتته جاذبا الإنتباه. كانت فرصة عظيمة لـ جريد. في هذا الوقت ، أرسل سرًا 310 من أيدي الإله إلى مكان آخر. بالطبع ، لم يكن من الممكن أن يخدع حواس الشبح.
“الطاقة والجسم اللذان يضعفان بالتدريج يتم استكمالهما بالعناصر”.
جريد إله واحد فقط – كان ينبعث منه هالة روحانية حيث وقف في مواجهة الشبح. وماذا عن الأسلحة و السيوف التي اختلطت خلال العملية؟ لم يكن مهتمًا بهم. لقد كان سيافاً.
بدا أن مولر يريد دحض شيء ما ، لكنه سرعان ما استسلم. كان من الدقة القول إنه لم يكن لديه وقت للاهتمام بأشياء أخرى. أنزل سيف النمر الأبيض ووصل إلى موكب عتاد المعركة مرة أخرى. هذه المرة ، ظهر الفشل بشكل غير متوقع. كانت النسخة المطورة من الفشل التي استخدمها جودي ، لكنها كانت لا تزال أقل شأناً بشكل واضح مقارنة بأعمال جريد الحديثة نسبيًا.
اهتزت عينا كراغول بعنف وهو يراقب تحول مولر من جواره مباشرة. في هذه اللحظة ، كان مولر مطلقًا. لقد حقق العالم الذي كان قريبًا منه بشكل غامض تمامًا من خلال الاعتماد على سيف واحد.
تم استبدال جميع الإنجازات والكلمات السرية الواردة في سيف جوجيل بمكانة مختلفة. كان ذلك إحدى قوى قديس السيف.
وقد أثبتت الملحمة ان النظام ايضا تعرف عليه.
“إنه لأمر مدهش حقًا. ”
[استجاب أعظم سياف في التاريخ لإرادة الاله].
[بعد أن شهد العالم الذي مر بالفعل بالعديد من الدمار ، وجه السيف الذي منحه الإله إلى عدو الإنسانية ، الذي أسس قوانين ملتوية. ]
[اجاب الاله].
[وقف إلى جانب الإله ليحمي السطح واصبح السيف الذي ينفذ إرادة الاله].
“حسنًا. هذا صحيح إلى حد كبير. ”
[سيف مطلق لن ينحني مرة أخرى. ]
[انه يستحق حمل سيف الاله].
امتلأ وجه جريد بالبهجة. كان قد خاض معركة شرسة مع برياش في وقت سابق وكان يعرف حيل برياش. استخدمت حركات مبهرجة ، لكن معظم هذة الحركات كانت مبنية على أكاذيب. لقد كانت طريقة للتحرك لتقوم بضربة أولية خطيرة بشكل لا يصدق قبل ان تقوم بطعن الفجوة التي قام بالكشف عنها. قد تبدو وكأنها وحش بري لكنها في الواقع كانت منهجية للغاية.
لم يستطع الرد؟
“. أممم؟”
“الحيل تنتهي هنا. ”
قام مولر بتحريك رأسه. في الواقع ، تم التعامل مع ملاحم جريد على أنها كلمات إلهية وكان لها حضور مميز لدرجة أنه حتى الشخصيات التي لا تلعب دورًا مهماً يمكن أن تدركها.
تجاهلته الشبح على الرغم من أنها كانت واضحة. من الواضح أنها تذكرت تذمر جريد من مئات الأيدي التي تتحرك من تلقاء نفسها ، قائلة ، “إنهم بلا فائدة وهم فقط يزعجونني. ”
“حسنًا. هذا صحيح إلى حد كبير. ”
بدا أن مولر يريد دحض شيء ما ، لكنه سرعان ما استسلم. كان من الدقة القول إنه لم يكن لديه وقت للاهتمام بأشياء أخرى. أنزل سيف النمر الأبيض ووصل إلى موكب عتاد المعركة مرة أخرى. هذه المرة ، ظهر الفشل بشكل غير متوقع. كانت النسخة المطورة من الفشل التي استخدمها جودي ، لكنها كانت لا تزال أقل شأناً بشكل واضح مقارنة بأعمال جريد الحديثة نسبيًا.
في ذلك الوقت ، كان كل ما يملكه مولر سيفًا من الحديد الخام. كان نشطًا في عصر ما قبل باجما. لقد ولد أقوى قديس سيف في كل العصور في منتصف العصور المظلمة عندما تراجعت مهارات الحدادين من جيل إلى جيل بسبب هيكسيتيا .
أعرب مولر عن مشاعره غير المريحة وهبط على الأرض. قام بتقسيم جسد بريآش إلى عشرات القطع. كانت نظرته حادة.
حلق جسد برياش الصغير في الهواء وهي تعيد تكوين يدها اليسرى المقطوعة على شكل خطاف وتمسك بها. لقد دفعت الثمن عندما تم القبض على الخطاف من النصل الصغير الذي ظهر من الجزء الخلفي من الفشل. ارتفع جسدها بالكامل وسقطت للخلف. لم يكن هذا يعني الكثير لأن المطلق تجاهل قوانين الفيزياء. استعادت برياش توازنها على الفور. وقفت في الهواء بهدوء كما لو كانت واقفة على الأرض.
جرفت طاقة السيف القوية المدهشة جسد برياش الصغير ومزقته بلا حماية. لقد كان ضررًا مميتًا. كانت مجرد جثة ولم تكن قادرة على استخدام بعض قواها مثل الاختفاء في الضباب. بالإضافة إلى ذلك ، فقدت دمها لذلك عانت من عقبات كبيرة أثناء محاولتها التجدد من خلال سحر الدم أو نقل الدم.
وقف مولر أمامها. كان يحمل في يده سيف جوجيل ، وليس الفشل. كان زخمه مختلفًا عن ذي قبل. جلبت المهارات المعززه المرتبطة بسيف جوجيل مهارات مولر والجسم المادي إلى مستوى مثالي.
تم استبدال جميع الإنجازات والكلمات السرية الواردة في سيف جوجيل بمكانة مختلفة. كان ذلك إحدى قوى قديس السيف.
[عدو الإنسانية ، الذي صمد دهورًا لتحقيق هدف واحد ، أعلن مواجهته للاله. ]
تم استبدال جميع الإنجازات والكلمات السرية الواردة في سيف جوجيل بمكانة مختلفة. كان ذلك إحدى قوى قديس السيف.
في هذا المكان الذي كان العالم كله ينتبه إليه بسبب الملحمة –
روت ململحمة شبح في اختصار. كانت مختلفة عن الطريقة التقليدية المتمثلة في تحقير أعداء جريد وتشويههم من أجل مدح جريد. لقد كان دليلًا على أنه حتى تأثير الملحمة لا يمكن أن يقوض مكانة الشبح.
نزل المطلق الذي اقترض قوة العناصر.
تم إحياء اللاموتى الذين ماتوا في قبر لا نسل دون قيد أو شرط. كان لابد من تنقيتهم في تابوت الخشب الإلهي قبل إحياءهم.
اغمض عينيه لبرهه.
في الواقع ، لم تكن أيادي الإله تهديدًا للشبح. حتى لو زاد عدد أيادي الإله إلى الآلاف ، فلن يتمكنوا من لمس طرف واحد من شعر الشبح. كانت قوة الشبح رهيبة. كانت أول من اغتصب الأساطير في العالم ، وكانت تتمتع بقدرة فريدة على سرقة ألوهية وقوة الآلهة الأخرى وجعلها ملكًا لها. بمعنى آخر ، لقد عملت ضد أيادي الإله ، التي تم تصنيفهم على أنهم ضمن قوة جريد.
توقفت يد برياش عندما كانت تمد يدها إلى رقبة مولر. كان السيف العقل الذي سحبه مولر في فعالاً.
تم إحياء اللاموتى الذين ماتوا في قبر لا نسل دون قيد أو شرط. كان لابد من تنقيتهم في تابوت الخشب الإلهي قبل إحياءهم.
قُطعت برياش بسيف غير مرئي لم تكن متأكدة من أن.هذا حقيقي أو وهم ، وأدركت أن رأسها قد سقط. لم تستطع التحرك للحظة. كان مجرد جزء من الثانية ، أقصر من لحظة واحدة ، لكن العواقب كانت هائلة.
أما آخرها كانت الروحانية التي طبعها صاحب السيف – يمكنه أن يشعر بالإرادة لتدمير كل ما يقف في طريقه.
كان ذلك وقتًا كافيًا لمولر للتأرجح بسيفه 10 مرات أخرى. لم يكن هناك شيء لا يستطيع قديس السيف قطعه.
[انه يستحق حمل سيف الاله].
جرفت طاقة السيف القوية المدهشة جسد برياش الصغير ومزقته بلا حماية. لقد كان ضررًا مميتًا. كانت مجرد جثة ولم تكن قادرة على استخدام بعض قواها مثل الاختفاء في الضباب. بالإضافة إلى ذلك ، فقدت دمها لذلك عانت من عقبات كبيرة أثناء محاولتها التجدد من خلال سحر الدم أو نقل الدم.
“من المؤلم إذلال الميت”.
ترجمة : PEKA
امتلأ وجه جريد بالبهجة. كان قد خاض معركة شرسة مع برياش في وقت سابق وكان يعرف حيل برياش. استخدمت حركات مبهرجة ، لكن معظم هذة الحركات كانت مبنية على أكاذيب. لقد كانت طريقة للتحرك لتقوم بضربة أولية خطيرة بشكل لا يصدق قبل ان تقوم بطعن الفجوة التي قام بالكشف عنها. قد تبدو وكأنها وحش بري لكنها في الواقع كانت منهجية للغاية.
أعرب مولر عن مشاعره غير المريحة وهبط على الأرض. قام بتقسيم جسد بريآش إلى عشرات القطع. كانت نظرته حادة.
“الحيل تنتهي هنا. ”
كان ذلك وقتًا كافيًا لمولر للتأرجح بسيفه 10 مرات أخرى. لم يكن هناك شيء لا يستطيع قديس السيف قطعه.
لم يتمكن جميع أعضاء مدجج بالعتاد من إغلاق أفواههم.
كان سيفاً بثلاث روحانيات.
كما شعر جريد بهزة في قلبه. كان سعيدًا بأداء مولر الذي كان أقوى مما كان متوقعًا.
شخص واحد فقط (؟) – كان كريشلر هو الوحيد الذي حافظ على رباطة جأشه وقام بعمله.
هل يستطيع تمييز مسار العدو ونواياه لحظة تحركه؟ كان هذا طبيعي لمولر. لذلك ، لم يقم بحركات غير ضرورية. بالاعتماد على حساسيته الفائقة ، تحرك مولر بشكل فائق عبر العالم المطلق. وبشعور بطيء للغاية ، أمسك سيفًا شفافًا جدا.
فتح التابوت بسرعة وتوجه نحو برياش.
-أم زوجتي، تعالي بين ذراعي!
أدرك الشبح أن الاجتماع بين جريد و مولر كان شيئاً غير سار وأن ارادة الشبح حركت جسد بيرياش. وفي وسط هذه المساحة الضخمة ، اختفت فجأة الفتاة الصغيرة الجميلة التي كانت تقف بجانب الشبح وتجذب انتباه اعضاء مدجج بالعتاد.
تم إحياء اللاموتى الذين ماتوا في قبر لا نسل دون قيد أو شرط. كان لابد من تنقيتهم في تابوت الخشب الإلهي قبل إحياءهم.
[وقف إلى جانب الإله ليحمي السطح واصبح السيف الذي ينفذ إرادة الاله].
قبر لا نسل – كان هذا المكان على السطح ، ولكنه بعيد عن العالم مدجج بالعتاد. لقد كان في منتصف خطوط العدو.
“. اذا فالأمر هكذا. ”
[عدو الإنسانية تحدى إرادة الاله].
قدم جريد شرحًا موجزًا مع تجنب أعين زملائه. قد لا يكون الأمر يستحق الشرح ، لكنه كان محرجًا من كريشلر. إن مجرد حقيقة أنه تم القبض عليه وهو يعمل مع مثل هذا التابوت جعلته يريد الاختباء في حفرة فأر.
[اجاب الاله].
أما آخرها كانت الروحانية التي طبعها صاحب السيف – يمكنه أن يشعر بالإرادة لتدمير كل ما يقف في طريقه.
“الحيل تنتهي هنا. ”
تم استبدال جميع الإنجازات والكلمات السرية الواردة في سيف جوجيل بمكانة مختلفة. كان ذلك إحدى قوى قديس السيف.
شعر جريد بالإعجاب.علم أنه لا يوجد خيار أفضل من هذا لقتل زخم برياش.
كان ذلك قبل أن يلمس تابوت الخشب الإلهي جثة برياش.
كان سيفاً بثلاث روحانيات.
عادت إرادة الشبح إلى جثة بيرياش.
[اجاب الاله].
كان الشبح أيضًا مدركًا لهذه الحقيقة.
بدأ اللحم الأحمر في النبض مرة اخرى و الذي تجمد منذ اعادة احياء بريآش. و كانت أكثر حدة من المرة الأولى التي رآها فيها جريد.
كان ذلك قبل أن يلمس تابوت الخشب الإلهي جثة برياش.
“مولر. ”
كان الشبح أيضًا مدركًا لهذه الحقيقة.
كان الشبح مدركًا جدًا لمولر. لقد كان تشتته جاذبا الإنتباه. كانت فرصة عظيمة لـ جريد. في هذا الوقت ، أرسل سرًا 310 من أيدي الإله إلى مكان آخر. بالطبع ، لم يكن من الممكن أن يخدع حواس الشبح.
كانت العواقب رائعة. فشلت محاولة برياش للهجوم المضاد بمجرد قطع يدها اليسرى مرة أخرى . لم تكن جيدة بما يكفي لخلق فجوة بين دفاعات مولر ، الذي كان يستخدم وضعية النمر الأبيض دون استخدام سحر الدم. وبدلاً من ذلك ، تعرضت لجروح كبيرة في رقبتها وخصرها. مدت ذراعها لتتفادى الضربات ولكن تم طعنها مرارًا وتكرارًا بهذا السيف.
تجاهلته الشبح على الرغم من أنها كانت واضحة. من الواضح أنها تذكرت تذمر جريد من مئات الأيدي التي تتحرك من تلقاء نفسها ، قائلة ، “إنهم بلا فائدة وهم فقط يزعجونني. ”
“انه قبر الآلهة! ايها الشبح ، قريبا ستدفن هناك أيضا! ”
نظر الجميع باستثناء جريد إلى السقف بطريقة مرتبكة. بدا أنهم سمعوا زئيرًا خافتًا من بعيد. سرعان ما بدأ ضوء القمر الخافت يتسرب من خلال الشقوق في السقف. يجب أن يكون مستحيلا. دخل ضوء القمر إلى قبر اللا نسل ، والذي كان يقع في أعماق الأرض.
في الواقع ، لم تكن أيادي الإله تهديدًا للشبح. حتى لو زاد عدد أيادي الإله إلى الآلاف ، فلن يتمكنوا من لمس طرف واحد من شعر الشبح. كانت قوة الشبح رهيبة. كانت أول من اغتصب الأساطير في العالم ، وكانت تتمتع بقدرة فريدة على سرقة ألوهية وقوة الآلهة الأخرى وجعلها ملكًا لها. بمعنى آخر ، لقد عملت ضد أيادي الإله ، التي تم تصنيفهم على أنهم ضمن قوة جريد.
”الملاذ الأخير. السبيل الوحيد لإنقاذ العالم وأن يجد البشر الراحة لإنهائه. إذا رفضت. لن يكون هناك المزيد. ليس عليك. احترامي. ”
فتح التابوت بسرعة وتوجه نحو برياش.
[عدو الإنسانية تحدى إرادة الاله].
شعر جريد بالإعجاب.علم أنه لا يوجد خيار أفضل من هذا لقتل زخم برياش.
[وقفت في وجه الإله بالقوة والسلطة التي بُنيت على مر السنين. ]
[وقف إلى جانب الإله ليحمي السطح واصبح السيف الذي ينفذ إرادة الاله].
كان الشبح مدركًا جدًا لمولر. لقد كان تشتته جاذبا الإنتباه. كانت فرصة عظيمة لـ جريد. في هذا الوقت ، أرسل سرًا 310 من أيدي الإله إلى مكان آخر. بالطبع ، لم يكن من الممكن أن يخدع حواس الشبح.
روت ململحمة شبح في اختصار. كانت مختلفة عن الطريقة التقليدية المتمثلة في تحقير أعداء جريد وتشويههم من أجل مدح جريد. لقد كان دليلًا على أنه حتى تأثير الملحمة لا يمكن أن يقوض مكانة الشبح.
كان ذلك قبل أن يلمس تابوت الخشب الإلهي جثة برياش.
[رسول إله البداية. ]
وضع مولر قوة أكبر من اللازم في اليد التي تمسك السيف. لقد ابتكر طريقة لإمساك السيف من الممكن ان تساعد صاحبه وقد احتوت على رغبة في أن تولد الغوريلا من جديد كإنسان. وفقط بعد القيام بهذه الخطوات…
[عدو الإنسانية ، الذي صمد دهورًا لتحقيق هدف واحد ، أعلن مواجهته للاله. ]
“جريد الإله الواحد فقط. سأخذ اسطورتك “.
“مولر. ”
توسعت ألوهية الشبح المظلمه وسيطرت على الفضاء.
لقد رأى اثنين من قديسي السيف يقفان جنبًا إلى جنب. وقد قام قديس سيف العصر الحالي كراغول بخلق ستارة سيف على عجل ، بينما قام قديس السيف مولر من الجيل السابق بمد يده بتكاسل نحو معدات المعركة.
بدأ الجميع ، بما في ذلك جريد ، في تلقي جميع أنواع العقوبات.
وكان الآخر هو روحانية الشخص الذي صنع السيف – فقد شعر بالرغبة في أن يكون صاحب السيف آمنًا.
قبر لا نسل – كان هذا المكان على السطح ، ولكنه بعيد عن العالم مدجج بالعتاد. لقد كان في منتصف خطوط العدو.
شعر جريد بالإعجاب.علم أنه لا يوجد خيار أفضل من هذا لقتل زخم برياش.
“يا صديقي ، دعنا نرقد بسلام هذه المرة” ، همس مولر بينما كان يربت على السيف القديم المعلق على خصره. وفي نهاية المطاف ، تحول السيف الحديدي الخام الذي كان معه طوال حياته الى سلاح أسطوري وارتقى إلى رتبة سيف عزيز ،ولكنه لم يكن شيئًا مقارنة بالسيوف الإلهية .
[سيف مطلق لن ينحني مرة أخرى. ]
نظر الجميع باستثناء جريد إلى السقف بطريقة مرتبكة. بدا أنهم سمعوا زئيرًا خافتًا من بعيد. سرعان ما بدأ ضوء القمر الخافت يتسرب من خلال الشقوق في السقف. يجب أن يكون مستحيلا. دخل ضوء القمر إلى قبر اللا نسل ، والذي كان يقع في أعماق الأرض.
سألت الشبح جريد الذي كان يقف في ضوء القمر الذي انتشر ببطء عبر الظلام الكثيف. “ما الذي فعلته؟” ،
شخص واحد فقط (؟) – كان كريشلر هو الوحيد الذي حافظ على رباطة جأشه وقام بعمله.
[اجاب الاله].
أدرك الشبح أن الاجتماع بين جريد و مولر كان شيئاً غير سار وأن ارادة الشبح حركت جسد بيرياش. وفي وسط هذه المساحة الضخمة ، اختفت فجأة الفتاة الصغيرة الجميلة التي كانت تقف بجانب الشبح وتجذب انتباه اعضاء مدجج بالعتاد.
“سفينة المعركة مدجج بالعتاد.”
[. سوف تُدفن في قبر الآلهة. ]
“انه قبر الآلهة! ايها الشبح ، قريبا ستدفن هناك أيضا! ”
كان الشبح مدركًا جدًا لمولر. لقد كان تشتته جاذبا الإنتباه. كانت فرصة عظيمة لـ جريد. في هذا الوقت ، أرسل سرًا 310 من أيدي الإله إلى مكان آخر. بالطبع ، لم يكن من الممكن أن يخدع حواس الشبح.
[. سوف تُدفن في قبر الآلهة. ]
في هذا المكان الذي كان العالم كله ينتبه إليه بسبب الملحمة –
تدخل هوروي لمحاولة التستر على تصريحات جريد. ثم سقطت النيازك على التوالي. لقد كان مطرا نيزكًيا ، تسببت فيه السفينة الطائرة الضخمة جدًامن السماء خارج قبر لا نسل. نفذت أيدي الإله ال 310 التي أرسلها جريد في وقت سابق قصفًا مباشرًا.
كان مثل السيوف الإلهية الأخرى ولديه روحانية مع إرادة قاتل الإله -لقد شعر بالإرادة لمعاقبة السماء.
احتوى صوت الشبح المتصدع على ألم ووحدة واستياء عميق. كأنه يذكرنا بشخص مريض على وشك الموت. ومع ذلك ، كان خائفًا. في الماضي ، لم يكن لديه خيار سوى الهروب.
نفذت أيدي الإله خطط جريد بطريقة مشابهة تمامًا. لذلك ، كان القصف الذي نفذته “أيدي الإله” لا يضاهي قصف المدفعية مدجج بالعتاد.
جرفت طاقة السيف القوية المدهشة جسد برياش الصغير ومزقته بلا حماية. لقد كان ضررًا مميتًا. كانت مجرد جثة ولم تكن قادرة على استخدام بعض قواها مثل الاختفاء في الضباب. بالإضافة إلى ذلك ، فقدت دمها لذلك عانت من عقبات كبيرة أثناء محاولتها التجدد من خلال سحر الدم أو نقل الدم.
ترجمة : PEKA
-أم زوجتي، تعالي بين ذراعي!
كان مثل السيوف الإلهية الأخرى ولديه روحانية مع إرادة قاتل الإله -لقد شعر بالإرادة لمعاقبة السماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
