الفصل 1727
قبل أن يعرفوا ذلك ، كانت المعركة على وشك الانتهاء. بعد امتصاص ندم البشر مؤقتًا ، تم تعزيز طاقة سيف زيك ولم يعد بإمكان فيلما التعامل معها. في هذه اللحظة ، أدركت فيلما ذلك. لم يكن لديها القدرة على مساعدة مولر.
كان هذا هو الحال مع جميع الآلهة الذين نزلوا مع زيراتول.
“هذا. أنا فقط غاضب. ” حصل زيك أخيرًا على فرصة للاحتجاج ، لكنه أغلق فمه. كانت حقيقة أنه كان غاضبًا من شخص ما بمثابة صدمة.
فيلما ، إله الندم ، لم تكن معروفه جيدًا. قلة قليلة من الناس يعرفون عنها وحتى أنهم أعطوها تقييماً سيئاً.
“ليس عليك أن تستمعي إليه. ” سكب عليها زيك الماء البارد. كانت عيناه حادتين بشكل غير عادي عندما كان ينظر إلى براهام. بدا عدوانيًا إلى حد ما ، على عكس عينيه المعتادة الهادئة. كان ذلك لأنه قرأ نوايا براهام.
إله الندم – ألم يكن هذا الاسم شريرًا؟ كان اسمًا كما لو كانت تتذمر منهم لإدراك أخطائهم والتوبة.
رطم.
فيلما – كان دورها هو مساعدة البشر على عيش “حياة بدون ندم”. أخذت مهمة كانت مستحيلة عمليًا. لقد عانت من إخفاقات كثيرة وكانت مضطربة للغاية.
بعد ذلك فقط –
هل دوري صحيح؟
هذا ليس صحيحا.
ترددت عشرات الخطوات في نفس الوقت وكانت المنصة تهتز قليلاً. نمت الحيوانات المستنسخة من العشرات إلى المئات. تم اتخاذ مئات الخطوات في وقت واحد مرة أخرى وكان هناك ضوضاء عالية هذه المرة. ثم زادت استنساخات فيلما من المئات إلى الآلاف. هذا يعني أنه كان هناك الكثير من الأسف الذي شهدته .
إن التخلص من الندم في حياة البشر هو مجرد غطرسة.
“. براهام. ” تنهد زيك . اعتقد الناس أن زيك كان محبطًا.
منذ اللحظة التي أدركت فيها ذلك ، غيرت فيلما طرقها. لم تساعد البشر على التوقف عن الشعور بالندم ، لكنها اهتمت بالبشر الذين يعانون من الندم. للقيام بذلك ، كان عليها التركيز على حياة الأفراد. مارست الآلهة العظيمة الأخرى نفوذها على العديد من البشر ، بينما كانت تتواصل مع كل إنسان واحدًا تلو الآخر.
“هذا. ؟” ارتجفت عينا فيلما عندما شاهدت المشهد المذهل في الوقت الحقيقي وحولت نظرها إلى براهام. أدركت أنه كان فخًا.
“زيك. لقد اختبرتني ، لذا فأنت تعلم. أنا إله غير كفء للغاية. من فضلك لا تصب بخيبة أمل كبيرة “.
ترجمة : PEKA
لقد تعلمت فن المبارزة لأنها أرادت أن تمنح المبارز الوحيد إرادة الحياة. ومع ذلك ، هل كان ذلك ممكنًا حقًا؟ هل يمكن لمهارة المبارزة التي تعلمتها أن تغرس إرادة جديدة في أقوى مبارز؟ لم تجرؤ على الشك في مهارة المبارزة للإله القتالى زيراتول. كانت المشكلة معها. لم تقاتل أبدًا في حياتها ، لذلك تساءلت عما إذا كان بإمكانها القتال جيدًا.
هل دوري صحيح؟
“إذا كنت لا تثقين بنفسك ، فلماذا لا تستخدمين قوتك؟”
كياااك!
حدث ذلك عندما ارتجف قلب فيلما وهي تواجه زيك.
نصحها إله السحر والحكمة – الإله الجديد الذي وُلد لتوه من وراء الكواليس.
فيلما – كان دورها هو مساعدة البشر على عيش “حياة بدون ندم”. أخذت مهمة كانت مستحيلة عمليًا. لقد عانت من إخفاقات كثيرة وكانت مضطربة للغاية.
“على أي حال ، ستنتهي هذه المواجهة بانتصار للعالم مدجج بالعتاد. الشيء الذي يجب أن تهتمي به هو المحتوى وليس نتيجة القتال “. كان براهام حذرًا. أظهر موقفًا مهذبًا تجاه فيلما بينما قلل من شأن جميع خصومه تقريبًا ، باستثناء هاياتي. كان ذلك احتراما لفيلما. كان يحترم جوهرها وليس مظهرها العجوز المتقزم. “من المؤكد أنك لم تنوي التنافس بقوة المبارزة فقط ضد أقوى سياف؟”
“شكرا لك براهام. لقد أدركت الكثير بفضلك “.
“. ”
“. هاه؟” كانت هناك نظرة صدمة نادرة على وجه زيك. بصراحة لم يصدق أذنيه.
صحيح. كان من الغطرسة التنافس في مهارة المبارزة الخالصة ضد المبارز الوحيد. كان الغطرسة أكثر ما تكرهه فيلما. حدث ذلك عندما تم إقناع فيلما تقريبًا.
[لم يكن الإله القتالى “زيراتول” قادرًا على التنافس مع “جريد”.
“. هاه؟” كانت هناك نظرة صدمة نادرة على وجه زيك. بصراحة لم يصدق أذنيه.
“ليس عليك أن تستمعي إليه. ” سكب عليها زيك الماء البارد. كانت عيناه حادتين بشكل غير عادي عندما كان ينظر إلى براهام. بدا عدوانيًا إلى حد ما ، على عكس عينيه المعتادة الهادئة. كان ذلك لأنه قرأ نوايا براهام.
مولر – لم يعد زيك يتظاهر بأنه لا يعرف هوية المبارز الوحيد. في المقام الأول ، لم يكن لدى فيلما أي نية لإخفائها.
استنشق براهام. “أعتقد أن الوقت قد فات. ”
في هذه الأثناء ، كانت تأمل أن يكون زيك وبراهام مختلفين. بالطبع ، لم تكن هناك حاجة لذكر الإله مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، فهي لم تذكر الإله مدجج بالعتاد عرضًا. كان ذلك لأن التسلسل الهرمي كان مختلفًا. ألم يكن هو الذي هزم زيراتول؟ لم يكن شخصًا تجرأ فيلما على ذكره.
“زيك. أعتقد أنك أصبحت أكثر ذكاء. ”
لقد كان صحيحا. كانت فيلما قد أطلقت قوتها. لقد ولدت العشرات من الحيوانات المستنسخة. كان تعبير الوجه لكل استنساخ مختلفًا. لأنها كانت صور قد جسدت الندم البشري الذي كانت تحمله فيلما. لم يكن ساحرًا مثل قوة الآلهة الأخرى ، بل كان له عبوس.
“. ”
“شكرا لك براهام. لقد أدركت الكثير بفضلك “.
[قطع رسل الإله مدجج بالعتاد فنون القتال .]
“. ”
المبارز الوحيد وزيك أمامها – ظلوا يشحذون سيوفهم طوال حياتهم.
لقد كان صحيحا. كانت فيلما قد أطلقت قوتها. لقد ولدت العشرات من الحيوانات المستنسخة. كان تعبير الوجه لكل استنساخ مختلفًا. لأنها كانت صور قد جسدت الندم البشري الذي كانت تحمله فيلما. لم يكن ساحرًا مثل قوة الآلهة الأخرى ، بل كان له عبوس.
تخلت فيلما عن ترددها بعد التفكير في الأمر وخطت خطوة إلى الأمام. ثم تبعت العشرات من الحيوانات المستنسخة تحركاتها.
“هذا جيد. لقد اختبرت نهاية الحياة المستقيمة في العالم السابق. أتمنى ألا تشعر بأي ندم في هذه الحياة “.
رطم.
انحني فم فيلما المتجعد ببطء في ابتسامة عندما رأت زيك عبوسًا قليلاً. “لقد كونت صداقات جيدة في هذا العالم. ”
نصف إله — كان زيك مختلفًا عن البشر العاديين. لم يستطع التواصل بسهولة مع الآخرين ، لذلك ظل دائمًا على مسافة. ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذه المسافة مع براهام. حدث ذلك بشكل طبيعي دون أن يدرك ذلك. كان ذلك لأن موقع براهام كان مميزًا مثل موقعه. كان الشيء نفسه ينطبق على جريد والرسل الآخرين.
ترددت عشرات الخطوات في نفس الوقت وكانت المنصة تهتز قليلاً. نمت الحيوانات المستنسخة من العشرات إلى المئات. تم اتخاذ مئات الخطوات في وقت واحد مرة أخرى وكان هناك ضوضاء عالية هذه المرة. ثم زادت استنساخات فيلما من المئات إلى الآلاف. هذا يعني أنه كان هناك الكثير من الأسف الذي شهدته .
“إنه. كان يعتقد أن القوة العظيمة تأتي مع مسؤولية كبيرة. ”
“. براهام. ” تنهد زيك . اعتقد الناس أن زيك كان محبطًا.
نصحها إله السحر والحكمة – الإله الجديد الذي وُلد لتوه من وراء الكواليس.
كان زيك في أزمة لأن براهام استفز فيلما. نعم ، لقد كانت أزمة. كان لكل من الآلاف من الحيوانات المستنسخة لفيلما ندم مختلف.
“سيكون الأشخاص الطيبون الآخرون سعداء بالتأكيد برؤيتك الآن. ”
كان أحدهما ندم الساحر العظيم.
ضحكت فيلما. “وجهك يظهر عواطفك. إنها تمامًا مثل الأيام التي كنت فيها مع الأشخاص الطيبين الآخرين “.
أيام شبابه. الأخطاء التي ارتكبها من أجل تعلم السحر وسنواته الأخيرة المليئة بالألم. أعاد استنساخ فيلما خلق سحره وهو يندم ويأسف على اختياراته السابقة في نهاية حياته.
كان أحدهما ندم ملحن في منتصف العمر.
استنشق براهام. “أعتقد أن الوقت قد فات. ”
لقد أعماه الجشع وسرق أعمال صديقه الثمين. هذا جعله يعاني من كوابيس مروعة كل ليلة. انتحر صديقه لأنه لم يستطع التعامل مع مشهد الأغنية التي غناها لصديق طفولته تصبح عمل صديقه وتنتشر في جميع أنحاء العالم.
كان زيك متأكدا من ذلك.
أههههه!
أعاد استنساخ فيلما إنشاء صرخات الملحن في منتصف العمر ، الذي أنتج اللحن المسروق من صديقه بالصراخ. كان هناك أسف رب الأسرة العادي ، وندم فتاة صغيرة ، وندم محارب شجاع.
“. ”
عرف زيك السبب وراء ذلك.
تم إعادة إنشاء ندم لا حصر له من خلال استنساخ فيلما وتسبب ذلك في موجات قوية. كانت أطوال موجية تسبب الألم الجسدي وتألم القلب . لقد كان مستوى من الألم لم يكن زيك قادرًا على التعامل معه خلال وقت قصير.
في الواقع ، كان الجميع خارج المسرح يعانون. تأوه الناس لأن أذهانهم مرت بالتجارب غير المباشرة وحدها. عبس جريد. كان الهجوم العقلي النهائي مصحوبًا بالاعتداءات الجسدية. كان يعتقد أنه لن يكون بأمان إذا أصيب بهذا مباشرة .
[قطع رسل الإله مدجج بالعتاد فنون القتال .]
ومع ذلك ، فقد تحملها زيك بشكل عرضي. كانت تغطيه ألوهية عديمة اللون. لقد كانت ألوهية استوعبت كل الندم الذي أعادت فيلما إنتاجه قبل أن يصلوا إلى زيك ، وقام بدمجها وتحويلها إلى مفهوم واحد. كل الهجمات الجسدية التي سببها ندم المحاربين ، والسحر الهائج الناجم عن ندم السحرة ، والكآبة وتشوهات الحالة الناجمة عن ندم الناس العاديين ، تحولت إلى طاقة سيف زيك.
حدث ذلك عندما ارتجف قلب فيلما وهي تواجه زيك.
“هذا. ؟” ارتجفت عينا فيلما عندما شاهدت المشهد المذهل في الوقت الحقيقي وحولت نظرها إلى براهام. أدركت أنه كان فخًا.
هزّ براهام كتفيه للتو.
“إنه لأمر مؤسف. ”
“إذا كان لديك فرصة في يوم ما ، من فضلك اذهب وشاهد السياف الوحيد . إنه بطل يستحق الخلاص ، لكنه أيضًا شخص يمكنه حل الأسئلة التي قد تطرحها “.
“. براهام. ” تنهد زيك . اعتقد الناس أن زيك كان محبطًا.
كانت الألوهية عديمة اللون التي أعاد زيك إنتاجها باستخدام الأحرف الرونية تقليدًا أخرق لألوهية الملك سوبيول. لقد امتصت أي مفهوم وحولته إلى مفهوم واحد يتم تضخيمه وإطلاقه. كلما زادت قوة الهدف ، زاد الهجوم. كما أثبتت طريقة براهام في التدمير ، كان هذا في الواقع سمًا عندما كانت قوة الهدف لا نهائية. ومع ذلك ، كان براهام على يقين من وجود عدد قليل من الكائنات في العالم يمكنها استخدام مثل هذه الطريقة الجاهلة للتدمير.
[تم توثيق هذا من قبل البشرية.]
كياااك!
تم إعادة إنشاء ندم لا حصر له من خلال استنساخ فيلما وتسبب ذلك في موجات قوية. كانت أطوال موجية تسبب الألم الجسدي وتألم القلب . لقد كان مستوى من الألم لم يكن زيك قادرًا على التعامل معه خلال وقت قصير.
تم تدمير الحيوانات المستنسخة . تم تحويل كل الأسف إلى طاقة سيف ولم يتمكنوا من التعامل مع قوة هجوم زيك. ضرب جسد فيلما الرئيسي طاقة سيف زيك عدة مرات. كانت مهارتها في المبارزة موجه للمبارز الوحيد ، لذلك كانت جيدة مثل عقليتها.
“زيك. أعتقد أنك أصبحت أكثر ذكاء. ”
“. ”
المبارز الوحيد وزيك أمامها – ظلوا يشحذون سيوفهم طوال حياتهم.
أصبح صوت فيلما هادئًا مرة أخرى عندما رفعت سيفها بظهرها المنحني ومنعت هجوم زيك. لم تكن هناك أدنى علامة على الاستياء تجاه زيك .
ترددت عشرات الخطوات في نفس الوقت وكانت المنصة تهتز قليلاً. نمت الحيوانات المستنسخة من العشرات إلى المئات. تم اتخاذ مئات الخطوات في وقت واحد مرة أخرى وكان هناك ضوضاء عالية هذه المرة. ثم زادت استنساخات فيلما من المئات إلى الآلاف. هذا يعني أنه كان هناك الكثير من الأسف الذي شهدته .
“هذا جيد. لقد اختبرت نهاية الحياة المستقيمة في العالم السابق. أتمنى ألا تشعر بأي ندم في هذه الحياة “.
انحني فم فيلما المتجعد ببطء في ابتسامة عندما رأت زيك عبوسًا قليلاً. “لقد كونت صداقات جيدة في هذا العالم. ”
“. ”
“ليس عليك أن تستمعي إليه. ” سكب عليها زيك الماء البارد. كانت عيناه حادتين بشكل غير عادي عندما كان ينظر إلى براهام. بدا عدوانيًا إلى حد ما ، على عكس عينيه المعتادة الهادئة. كان ذلك لأنه قرأ نوايا براهام.
حاول زيك فتح فمه عدة مرات. أراد الاحتجاج على وجود بعض الأجزاء غير العادلة بسبب براهام ، لكن فيلما لم تمنحه فرصة. كان للضحية فيلما الحق في تقديم شكوى ، لكن موقف فيلما كان مواتياً طوال الوقت.
كان أحدهما ندم الساحر العظيم.
ومع ذلك ، فقد تحملها زيك بشكل عرضي. كانت تغطيه ألوهية عديمة اللون. لقد كانت ألوهية استوعبت كل الندم الذي أعادت فيلما إنتاجه قبل أن يصلوا إلى زيك ، وقام بدمجها وتحويلها إلى مفهوم واحد. كل الهجمات الجسدية التي سببها ندم المحاربين ، والسحر الهائج الناجم عن ندم السحرة ، والكآبة وتشوهات الحالة الناجمة عن ندم الناس العاديين ، تحولت إلى طاقة سيف زيك.
“هيه. ”
كان زيك متأكدا من ذلك.
تم إعادة إنشاء ندم لا حصر له من خلال استنساخ فيلما وتسبب ذلك في موجات قوية. كانت أطوال موجية تسبب الألم الجسدي وتألم القلب . لقد كان مستوى من الألم لم يكن زيك قادرًا على التعامل معه خلال وقت قصير.
هل كان ذلك جيدا؟ كان براهام يبتسم بغطرسة.
“إنه. كان يعتقد أن القوة العظيمة تأتي مع مسؤولية كبيرة. ”
انحني فم فيلما المتجعد ببطء في ابتسامة عندما رأت زيك عبوسًا قليلاً. “لقد كونت صداقات جيدة في هذا العالم. ”
“هذا جيد. لقد اختبرت نهاية الحياة المستقيمة في العالم السابق. أتمنى ألا تشعر بأي ندم في هذه الحياة “.
“. هاه؟” كانت هناك نظرة صدمة نادرة على وجه زيك. بصراحة لم يصدق أذنيه.
كان أحدهما ندم ملحن في منتصف العمر.
ضحكت فيلما. “وجهك يظهر عواطفك. إنها تمامًا مثل الأيام التي كنت فيها مع الأشخاص الطيبين الآخرين “.
“هذا. أنا فقط غاضب. ” حصل زيك أخيرًا على فرصة للاحتجاج ، لكنه أغلق فمه. كانت حقيقة أنه كان غاضبًا من شخص ما بمثابة صدمة.
كان زيك في أزمة لأن براهام استفز فيلما. نعم ، لقد كانت أزمة. كان لكل من الآلاف من الحيوانات المستنسخة لفيلما ندم مختلف.
“لقد ضحى دائمًا بنفسه من أجل الآخرين. لقد كان الأقوى ، ولكن كانت هناك أوقات كان فيها ضعيفا “.
نصف إله — كان زيك مختلفًا عن البشر العاديين. لم يستطع التواصل بسهولة مع الآخرين ، لذلك ظل دائمًا على مسافة. ومع ذلك ، لم يكن هناك مثل هذه المسافة مع براهام. حدث ذلك بشكل طبيعي دون أن يدرك ذلك. كان ذلك لأن موقع براهام كان مميزًا مثل موقعه. كان الشيء نفسه ينطبق على جريد والرسل الآخرين.
عرف زيك السبب وراء ذلك.
“سيكون الأشخاص الطيبون الآخرون سعداء بالتأكيد برؤيتك الآن. ”
ترددت عشرات الخطوات في نفس الوقت وكانت المنصة تهتز قليلاً. نمت الحيوانات المستنسخة من العشرات إلى المئات. تم اتخاذ مئات الخطوات في وقت واحد مرة أخرى وكان هناك ضوضاء عالية هذه المرة. ثم زادت استنساخات فيلما من المئات إلى الآلاف. هذا يعني أنه كان هناك الكثير من الأسف الذي شهدته .
بعد ذلك فقط –
مولر – لم يعد زيك يتظاهر بأنه لا يعرف هوية المبارز الوحيد. في المقام الأول ، لم يكن لدى فيلما أي نية لإخفائها.
“. هل اكتشفت ذلك؟” لم يعد بإمكان فيلما الصمت أكثر من ذلك. سألت بتعبير مفاجأة وطلب زيك إجابة.
“رفاقي على قيد الحياة بالتأكيد. ”
“. ”
كان زيك متأكدا من ذلك.
منذ اللحظة التي أدركت فيها ذلك ، غيرت فيلما طرقها. لم تساعد البشر على التوقف عن الشعور بالندم ، لكنها اهتمت بالبشر الذين يعانون من الندم. للقيام بذلك ، كان عليها التركيز على حياة الأفراد. مارست الآلهة العظيمة الأخرى نفوذها على العديد من البشر ، بينما كانت تتواصل مع كل إنسان واحدًا تلو الآخر.
رطم.
لم ترد فيلما على عجل.
عرف زيك السبب وراء ذلك.
لقد تعلمت فن المبارزة لأنها أرادت أن تمنح المبارز الوحيد إرادة الحياة. ومع ذلك ، هل كان ذلك ممكنًا حقًا؟ هل يمكن لمهارة المبارزة التي تعلمتها أن تغرس إرادة جديدة في أقوى مبارز؟ لم تجرؤ على الشك في مهارة المبارزة للإله القتالى زيراتول. كانت المشكلة معها. لم تقاتل أبدًا في حياتها ، لذلك تساءلت عما إذا كان بإمكانها القتال جيدًا.
“لقد أصبحوا شياطين. ”
“سأساعده بالتأكيد.” كان جريد ، وليس زيك ، هو من رد على طلب فيلما.
“سأساعده بالتأكيد.” كان جريد ، وليس زيك ، هو من رد على طلب فيلما.
“. هل اكتشفت ذلك؟” لم يعد بإمكان فيلما الصمت أكثر من ذلك. سألت بتعبير مفاجأة وطلب زيك إجابة.
هزّ براهام كتفيه للتو.
“زيك. لقد اختبرتني ، لذا فأنت تعلم. أنا إله غير كفء للغاية. من فضلك لا تصب بخيبة أمل كبيرة “.
“أليس رفاقي الشياطين العظيمة المختومة بواسطة السياف الوحيد؟”
مولر – لم يعد زيك يتظاهر بأنه لا يعرف هوية المبارز الوحيد. في المقام الأول ، لم يكن لدى فيلما أي نية لإخفائها.
“إنه. كان يعتقد أن القوة العظيمة تأتي مع مسؤولية كبيرة. ”
نصحها إله السحر والحكمة – الإله الجديد الذي وُلد لتوه من وراء الكواليس.
تمامًا مثل معظم الأساطير ، كان قديس السيف مولر كائنًا رائعًا.
كانت الألوهية عديمة اللون التي أعاد زيك إنتاجها باستخدام الأحرف الرونية تقليدًا أخرق لألوهية الملك سوبيول. لقد امتصت أي مفهوم وحولته إلى مفهوم واحد يتم تضخيمه وإطلاقه. كلما زادت قوة الهدف ، زاد الهجوم. كما أثبتت طريقة براهام في التدمير ، كان هذا في الواقع سمًا عندما كانت قوة الهدف لا نهائية. ومع ذلك ، كان براهام على يقين من وجود عدد قليل من الكائنات في العالم يمكنها استخدام مثل هذه الطريقة الجاهلة للتدمير.
“لقد ضحى دائمًا بنفسه من أجل الآخرين. لقد كان الأقوى ، ولكن كانت هناك أوقات كان فيها ضعيفا “.
“أليس رفاقي الشياطين العظيمة المختومة بواسطة السياف الوحيد؟”
لقد كان صحيحا. كانت فيلما قد أطلقت قوتها. لقد ولدت العشرات من الحيوانات المستنسخة. كان تعبير الوجه لكل استنساخ مختلفًا. لأنها كانت صور قد جسدت الندم البشري الذي كانت تحمله فيلما. لم يكن ساحرًا مثل قوة الآلهة الأخرى ، بل كان له عبوس.
كما يتضح من قصة مساعدة مولر لملك الجبل الملك جرينير ، فإن الأسطورة لم تذكر جميع إنجازات مولر. في المقام الأول ، أصبحت جزء فقط من مولر أسطورة.
المبارز الوحيد وزيك أمامها – ظلوا يشحذون سيوفهم طوال حياتهم.
“ومع ذلك ، في النهاية ، لا يمكن أن يموت. أتساءل عما إذا كان بإمكانك مساعدته. ”
“أليس رفاقي الشياطين العظيمة المختومة بواسطة السياف الوحيد؟”
قبل أن يعرفوا ذلك ، كانت المعركة على وشك الانتهاء. بعد امتصاص ندم البشر مؤقتًا ، تم تعزيز طاقة سيف زيك ولم يعد بإمكان فيلما التعامل معها. في هذه اللحظة ، أدركت فيلما ذلك. لم يكن لديها القدرة على مساعدة مولر.
“رفاقي على قيد الحياة بالتأكيد. ”
في هذه الأثناء ، كانت تأمل أن يكون زيك وبراهام مختلفين. بالطبع ، لم تكن هناك حاجة لذكر الإله مدجج بالعتاد. ومع ذلك ، فهي لم تذكر الإله مدجج بالعتاد عرضًا. كان ذلك لأن التسلسل الهرمي كان مختلفًا. ألم يكن هو الذي هزم زيراتول؟ لم يكن شخصًا تجرأ فيلما على ذكره.
“سيكون الأشخاص الطيبون الآخرون سعداء بالتأكيد برؤيتك الآن. ”
“هيه. ”
“إذا كان لديك فرصة في يوم ما ، من فضلك اذهب وشاهد السياف الوحيد . إنه بطل يستحق الخلاص ، لكنه أيضًا شخص يمكنه حل الأسئلة التي قد تطرحها “.
“سأساعده بالتأكيد.” كان جريد ، وليس زيك ، هو من رد على طلب فيلما.
“سيكون الأشخاص الطيبون الآخرون سعداء بالتأكيد برؤيتك الآن. ”
“سأساعده بالتأكيد.” كان جريد ، وليس زيك ، هو من رد على طلب فيلما.
حنت فيلما ، التي كانت نصف عينيها مغطاة بجفون كثيفة ، رفعت رأسها وقالت. “أنا مرتاحه لأن إلهًا عظيمًا وعدني .”
رطم.
كما يتضح من قصة مساعدة مولر لملك الجبل الملك جرينير ، فإن الأسطورة لم تذكر جميع إنجازات مولر. في المقام الأول ، أصبحت جزء فقط من مولر أسطورة.
الإله الذي صنع آلهة أخرى يعطي انحناءة عميقة – انتهت الملحمة الثالثة والعشرون بإعادة ذكر عظمة جريد.
مولر – لم يعد زيك يتظاهر بأنه لا يعرف هوية المبارز الوحيد. في المقام الأول ، لم يكن لدى فيلما أي نية لإخفائها.
أعلنت الرسالة العالمية التي تلت ذلك نهاية الحرب المقدسه.
حنت فيلما ، التي كانت نصف عينيها مغطاة بجفون كثيفة ، رفعت رأسها وقالت. “أنا مرتاحه لأن إلهًا عظيمًا وعدني .”
[انتهت أول حرب مقدسة بين العالم مدجج بالعتاد وأسجارد.]
[لم يكن الإله القتالى “زيراتول” قادرًا على التنافس مع “جريد”.
“هذا جيد. لقد اختبرت نهاية الحياة المستقيمة في العالم السابق. أتمنى ألا تشعر بأي ندم في هذه الحياة “.
[قطع رسل الإله مدجج بالعتاد فنون القتال .]
[تم توثيق هذا من قبل البشرية.]
“على أي حال ، ستنتهي هذه المواجهة بانتصار للعالم مدجج بالعتاد. الشيء الذي يجب أن تهتمي به هو المحتوى وليس نتيجة القتال “. كان براهام حذرًا. أظهر موقفًا مهذبًا تجاه فيلما بينما قلل من شأن جميع خصومه تقريبًا ، باستثناء هاياتي. كان ذلك احتراما لفيلما. كان يحترم جوهرها وليس مظهرها العجوز المتقزم. “من المؤكد أنك لم تنوي التنافس بقوة المبارزة فقط ضد أقوى سياف؟”
ترجمة : PEKA
ترددت عشرات الخطوات في نفس الوقت وكانت المنصة تهتز قليلاً. نمت الحيوانات المستنسخة من العشرات إلى المئات. تم اتخاذ مئات الخطوات في وقت واحد مرة أخرى وكان هناك ضوضاء عالية هذه المرة. ثم زادت استنساخات فيلما من المئات إلى الآلاف. هذا يعني أنه كان هناك الكثير من الأسف الذي شهدته .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
