الفصل 1716
أيدي الإله التي صنعت بناءً على ايدي جريد ، تم ربطها معًا لتشكيل أذرع جريد بدل التي تم قطعها. تم الحكم عليها على أنها عنصر من نوع “ذراع اصطناعية” ويمكن لجريد التعامل مع جميع أنواع العناصر دون قيود.
[متأخر جدا. ]
كافح كراغول لقمع قلبه الحزين وطار الشفق عالياً بمهارته التحكم في السيف. سرعان ما أصبح في يد جريد وتم إصلاحه بالكامل بعد أن نقره جريد بالمطرقة مرة واحدة.
كان لأفكار زيراتول صدى. كانت ترفرف وكأنه متحمس. بدا واثقًا من أن لديه فرصة للفوز.
الإله القتالى- كانت تلك هي اللحظة التي انهار فيها الكائن الذي كان من المفترض أن يكون منتصرًا ولا يقهر بسبب جريد. كانت تلك هي اللحظة التي سقط فيها زيراتول الممزق على المنصة كما لو كان ذاهبًا إلى قبره. انبعثت اصوات الانفجارات التي تطابق المعركة بين جريد و زيراتول مثل الرعد وتردد صداها في جميع أنحاء راينهاردت.
لم يكن لديه خيار سوى أن يعتقد ذلك. تمت استعادة قوته إلى حالتها الأصلية. لقد كان هيكلًا يمكن أن يحيد تمامًا رقصة السيف الخاصة بـ جريد. كان تحليل وتحييد أنواع معينة من فن المبارزة بقوة إله القتال أمرًا طبيعيًا وسهلاً مثل الطير الذي يرفرف بجناحيه ليطير.
من الجانب إلى الأسفل.
أطلقت الأجنحة الذهبية السوداء الضخمة القصف الثاني مجدداً. هذه المرة ، سقط معها مطر معدات المعركة. لقد كان هجوم جريد الكلي بعد استخدام طلب الوقوف بجانبي. أصبح سيف الحصار الذي تم استخدامه أيضاً تهديدًا لزيراتول.
عرف جريد هذا أيضا. لذلك كان مستعدًا. انتشرت كل أيدي الإله باستثناء تلك التي تعمل كأذرع صناعية مثل الأجنحة العملاقة. كان كل منهم يحمل نوعًا مختلفًا من الأسلحة وأطلقوا هجومًا أساسيًا في انسجام تام.
ظهرت من بعيد مثل أجنحة تتكشف.
“آه. لقد خسرت. ” تم دفع بارالو بلا حول ولا قوة من قبل قوة العناصر جنبًا إلى جنب مع مهارة المبارزة وغادر المسرح. في الطريق ، تساءل عما إذا كان بإمكانه التغلب على الأزمة باستخدام قوته الخاصة ، وليس فنون القتال التي تعلمها من زيراتول ، لكنه سرعان ما احمر خجلاً واستسلم.
[. ؟!]
من الجانب إلى الأسفل.
شعر جريد بحيرة زيراتول . تم نقلها بقوة الروح التي ملأت عالم المطلق. ضربت الهجمات الأساسية من 300 سلاح والتي تسببت في “ضرر ثابت للإله” في وقت واحد وهزت دفاع زيراتول.
[أنت حقاً مثابر. !]
من الجانب إلى الأسفل.
هل تألم كبريائه من حقيقة أنه كشف هياجه؟ لم يستطع زيراتول إخفاء غضبه وتسبب في صدمة. كان القصد منه إزعاج أيادي الإله التي شكلت الأجنحة في كل الاتجاهات ، لكنها لم تنجح. لقد تشابكوا مع أذرع جريد الاصطناعية واستخدموا جريد كعمود لتحمل موجات صدمة زيراتول .
سرعان ما صعد إله جديد إلى المسرح. كان ثاني أعلى مرتبة بعد زيراتول. هالته نفسها كانت مختلفة عن بارالو. لقد أطلق إحساسًا كبيرًا بالترهيب لدرجة أنه يمكن أن يتظاهر بأنه إله القتال أمام الناس الذين لم يعرفوا زيراتول. قلة من الناس يمكنهم التنفس بشكل صحيح.
كان جريد كائنًا لا يتزعزع. على وجه الدقة ، لم يستطع الاهتزاز. كان يعلم أن العديد من الأشخاص يعتمدون عليه ، وتحمل زخم زيراتول.
رفرف.
[. ؟!]
أطلقت الأجنحة الذهبية السوداء الضخمة القصف الثاني مجدداً. هذه المرة ، سقط معها مطر معدات المعركة. لقد كان هجوم جريد الكلي بعد استخدام طلب الوقوف بجانبي. أصبح سيف الحصار الذي تم استخدامه أيضاً تهديدًا لزيراتول.
هل تألم كبريائه من حقيقة أنه كشف هياجه؟ لم يستطع زيراتول إخفاء غضبه وتسبب في صدمة. كان القصد منه إزعاج أيادي الإله التي شكلت الأجنحة في كل الاتجاهات ، لكنها لم تنجح. لقد تشابكوا مع أذرع جريد الاصطناعية واستخدموا جريد كعمود لتحمل موجات صدمة زيراتول .
[حقًا. هل أنت مستعد لمعارضة إله بهذه الطريقة التافهة؟]
استخدم زيراتول جميع أنواع فنون القتال لمنع هطول امطار معدات المعركة واكتسب التسارع مرة أخرى. اخترق المطر الغزير في لحظة ووصل إلى جريد.
من الجانب إلى الأسفل.
استهدف كراغول على وجه التحديد الفجوة في حركات بارالو الذي أذهلته الطاقة التي شعرت بها من الشفق ، واستخدم سيف الفضاء. لقد كان التعاون بين الإله مدجج بالعتاد وقديس السيف. تجاوزت القوة توقعات كراغول وتوقعات جريد. لتوضيح الأمر بشكل أكثر دقة ، كانت ألوهية جريد تعبر العالم.
في هذه اللحظة ، أدرك جريد أن الدفاع قد غير هيكله. لقد عرف ذلك في وقت سابق عند فقدان ذراعيه. كان الدليل أن جريد قد أطلق رقصة سيف ذات ستة اندماجات بحلول الوقت الذي وصل فيه زيراتول.
في هذه اللحظة ، أدرك جريد أن الدفاع قد غير هيكله. لقد عرف ذلك في وقت سابق عند فقدان ذراعيه. كان الدليل أن جريد قد أطلق رقصة سيف ذات ستة اندماجات بحلول الوقت الذي وصل فيه زيراتول.
هل تألم كبريائه من حقيقة أنه كشف هياجه؟ لم يستطع زيراتول إخفاء غضبه وتسبب في صدمة. كان القصد منه إزعاج أيادي الإله التي شكلت الأجنحة في كل الاتجاهات ، لكنها لم تنجح. لقد تشابكوا مع أذرع جريد الاصطناعية واستخدموا جريد كعمود لتحمل موجات صدمة زيراتول .
خدمة التنين قمة موجة قتل ربط – كانت رقصة السيف التي أعادت إنتاج روح التنين. اخترق جريد جسد زيراتول بالشفق .
[أنت سيد العالم مدجج بالعتاد. ]
العالم مدجج بالعتاد – العالم الإلهي الذي أنشأه جريد والإنسانية معًا كان أعظم وأقوى بكثير مما توقع الناس.
كان جسده خفيفًا للغاية. في أعقاب استخدام مهارته النهائية ، لم يكن هناك شيء مثل استنزاف كبير للموارد أو وقت التهدئة.
ثم انتهى.
اخترق جريد جسد زيراتول مرة أخرى.
“أي رسول سيتعامل معي؟ حث بارالو بلهفه.
من الأمام إلى الخلف.
[متأخر جدا. ]
من الأمام إلى الخلف.
من الخلف الى الامام.
حاول كراغول قمع مشاعره المرتبكة ووجه السيف نحو بارالو. “لا يبدو أن هناك أي عذر لك لعدم القيام بذلك بعد الآن. ”
من الأمام إلى الجانب.
رفع كراغول الشفق بقصد الدفاع واستدعى اسلوب مير الذي وصل إلى مكان الحادث منذ فترة قصيرة. وتساءل عن مدى قوة الإله أمامه مقارنة بمير في أوج قوته. مير ، الذي كان مقدراً له أن يكون طليعة مملكة هوان أم الإله التابع الذي اتبع إله القتال المزيف – أيهما سيكون له اليد العليا؟
من الجانب إلى الأسفل.
ظهرت النتيجة التي كان الناس على دراية بها بالفعل كرسالة عالمية.
من أسفل إلى أعلى.
قديس السيف كراغول – كان لديه واحدة من أنسب القوى للتعامل مع أدنى الآلهة. أظهر كراغول فضيلة التواضع تجاه الرسل الآخرين و يوفيمينا.
“زيراتول سيخسر. هل هذا هو حد الإله الزائف؟ إنه شيء يجب أن أتحمله لأنني خدمته رغم أنني كنت أعرف ذلك “. كان الأمر كما لو أنه لم يكترث لمن يسمعه. كان الإله ذو الشعر الأبيض الذي عبر عن مشاعره له عينان بارزة. وأشار إلى براهام ، الذي صعد إلى أعلى قمة و كان ينظر إلى المنصة بتعبير متعجرف. “أنت الأفضل بين الرسل. واجهنى.”
تكررت رقصه السيف عدة مرات دون انقطاع. انهار دفاع زيراتول المثالي في كل مرة. حاول تحقيق الدفاع الذي أبطل رقصة السيف مرة أخرى ، لكنه فشل وانكسر مرارًا وتكرارًا.
[. كااااك !!]
“أي رسول سيتعامل معي؟ حث بارالو بلهفه.
تشتت عالم المطلق. تردد صدى صرخات زيراتول في جميع أنحاء العالم.
“أليس من المبالغة استخدام مصطلح” الفنون القتالية المتوارثة “؟ بدا كراغول مذهولًا للحظة قبل أن ينتقد بارالو.
الإله القتالى- كانت تلك هي اللحظة التي انهار فيها الكائن الذي كان من المفترض أن يكون منتصرًا ولا يقهر بسبب جريد. كانت تلك هي اللحظة التي سقط فيها زيراتول الممزق على المنصة كما لو كان ذاهبًا إلى قبره. انبعثت اصوات الانفجارات التي تطابق المعركة بين جريد و زيراتول مثل الرعد وتردد صداها في جميع أنحاء راينهاردت.
نظر كراغول بصمت إلى السماء. كان جريد مرتفعًا جدًا لدرجة أنه كان غير مرئي لعامة الناس ، ولكنه كان مرئيًا بوضوح له. كان جريد مليئة بالجروح. لم يستطع النزول على الأرض في هذه الحالة.
[فنون القاال خاصتي التي مررتها لم تخسر بعد. !] زيراتول ، الذي كان ينزف الدم من فمه ، لم يستطع التحدث وصرخ بقوة الإرادة. تحول إلى رماد . لقد ترك المسرح بطريقة قبيحة.
هل تألم كبريائه من حقيقة أنه كشف هياجه؟ لم يستطع زيراتول إخفاء غضبه وتسبب في صدمة. كان القصد منه إزعاج أيادي الإله التي شكلت الأجنحة في كل الاتجاهات ، لكنها لم تنجح. لقد تشابكوا مع أذرع جريد الاصطناعية واستخدموا جريد كعمود لتحمل موجات صدمة زيراتول .
[لقد هزم الإله “جريد” الإله القتالى “زيراتول”!]
[أنت سيد العالم مدجج بالعتاد. ]
“. وااااه!”
ظهرت النتيجة التي كان الناس على دراية بها بالفعل كرسالة عالمية.
“وااااااه !” انتشر هدير ضخم. لم يكن فقط في راينهاردت ولكن الناس في جميع أنحاء العالم هتفوا للنصر. ومع ذلك ، فإن مكانة زيراتول لم تنخفض بشكل ملحوظ حتى الآن. بقيت ألوهيته الصلبة ، كما تم الحفاظ على ثالوث الآلهة الثمانية.
سرعان ما صعد إله جديد إلى المسرح. كان ثاني أعلى مرتبة بعد زيراتول. هالته نفسها كانت مختلفة عن بارالو. لقد أطلق إحساسًا كبيرًا بالترهيب لدرجة أنه يمكن أن يتظاهر بأنه إله القتال أمام الناس الذين لم يعرفوا زيراتول. قلة من الناس يمكنهم التنفس بشكل صحيح.
الآلهة الثمانية الذين يخدمون إله القتال – بعبارة أخرى ، أولئك الذين تعلموا فنون القتال المتوارثة ما زال لديهم فرصة لإنقاذ زيراتول.
ترددت الصيحات.
أعلن الإله الأدنى مرتبة أنه سيبدأ ، “سأرد العار على الجبان الذي تجرأ على إله القتال . ”
فكر في الأمر –
قديس السيف كراغول – كان لديه واحدة من أنسب القوى للتعامل مع أدنى الآلهة. أظهر كراغول فضيلة التواضع تجاه الرسل الآخرين و يوفيمينا.
كان اسم الإله الأدنى مرتبة الذي صعد بفخر على المسرح هو بارالو. لقد كان مقدسًا وجميلًا مثل الملاك. ومع ذلك ، كان الضغط الذي أطلقه في هذه اللحظة مرعبًا مثل الشيطان. كان يحدق في جريد كما لو كان يريد إيذاء جريد.
[متأخر جدا. ]
“أي رسول سيتعامل معي؟ حث بارالو بلهفه.
من الجانب إلى الأسفل.
“سوف أتعامل معك. ” تم تحديد الشخص الذي سيكون على المسرح من البداية.
الآلهة الثمانية الذين يخدمون إله القتال – بعبارة أخرى ، أولئك الذين تعلموا فنون القتال المتوارثة ما زال لديهم فرصة لإنقاذ زيراتول.
قديس السيف كراغول – كان لديه واحدة من أنسب القوى للتعامل مع أدنى الآلهة. أظهر كراغول فضيلة التواضع تجاه الرسل الآخرين و يوفيمينا.
[أنت حقاً مثابر. !]
حاول كراغول قمع مشاعره المرتبكة ووجه السيف نحو بارالو. “لا يبدو أن هناك أي عذر لك لعدم القيام بذلك بعد الآن. ”
تشوه وجه بارالو بشكل فظيع وانهار أكثر. “سوف تكون خصمي وانت لست برسول حتى؟ ألم تفقد سيفك؟ ”
خدمة التنين قمة موجة قتل ربط – كانت رقصة السيف التي أعادت إنتاج روح التنين. اخترق جريد جسد زيراتول بالشفق .
“حقًا. أنتم جميعًا أشخاص غير سارين. ” تسك. نقر بارالو على لسانه وضيّق المسافة بينه وبين كراغول في لحظة. كانت السرعة التي شاهمها فائقة الحساسية.
تضرر كبرياء بارالو بشدة لأنه شعر بالتجاهل. وأشار إلى سيف كراغول الذي كان منحنيًا بطريقة مستحيلة ، وكان رد فعله غير سعيد.
أيدي الإله التي صنعت بناءً على ايدي جريد ، تم ربطها معًا لتشكيل أذرع جريد بدل التي تم قطعها. تم الحكم عليها على أنها عنصر من نوع “ذراع اصطناعية” ويمكن لجريد التعامل مع جميع أنواع العناصر دون قيود.
[. كااااك !!]
نظر كراغول بصمت إلى السماء. كان جريد مرتفعًا جدًا لدرجة أنه كان غير مرئي لعامة الناس ، ولكنه كان مرئيًا بوضوح له. كان جريد مليئة بالجروح. لم يستطع النزول على الأرض في هذه الحالة.
شعر جريد بحيرة زيراتول . تم نقلها بقوة الروح التي ملأت عالم المطلق. ضربت الهجمات الأساسية من 300 سلاح والتي تسببت في “ضرر ثابت للإله” في وقت واحد وهزت دفاع زيراتول.
كافح كراغول لقمع قلبه الحزين وطار الشفق عالياً بمهارته التحكم في السيف. سرعان ما أصبح في يد جريد وتم إصلاحه بالكامل بعد أن نقره جريد بالمطرقة مرة واحدة.
“أليس من المبالغة استخدام مصطلح” الفنون القتالية المتوارثة “؟ بدا كراغول مذهولًا للحظة قبل أن ينتقد بارالو.
-يرجى العناية به.
رفع كراغول الشفق بقصد الدفاع واستدعى اسلوب مير الذي وصل إلى مكان الحادث منذ فترة قصيرة. وتساءل عن مدى قوة الإله أمامه مقارنة بمير في أوج قوته. مير ، الذي كان مقدراً له أن يكون طليعة مملكة هوان أم الإله التابع الذي اتبع إله القتال المزيف – أيهما سيكون له اليد العليا؟
جنبا إلى جنب مع همسة جريد ، عاد الشفق إلى قبضة كراغول. تشدد تعبير كراغول. كان ذلك لأن الشفق الذي ألقاه جريد كان سيف جريد وليس سيفه. بعبارة أخرى ، كان هذا الشفق مصنوعًا من ناب تنين قديم.
“. ”
ظهرت من بعيد مثل أجنحة تتكشف.
حاول كراغول قمع مشاعره المرتبكة ووجه السيف نحو بارالو. “لا يبدو أن هناك أي عذر لك لعدم القيام بذلك بعد الآن. ”
[. ؟!]
“حقًا. أنتم جميعًا أشخاص غير سارين. ” تسك. نقر بارالو على لسانه وضيّق المسافة بينه وبين كراغول في لحظة. كانت السرعة التي شاهمها فائقة الحساسية.
الآلهة الثمانية الذين يخدمون إله القتال – بعبارة أخرى ، أولئك الذين تعلموا فنون القتال المتوارثة ما زال لديهم فرصة لإنقاذ زيراتول.
رفع كراغول الشفق بقصد الدفاع واستدعى اسلوب مير الذي وصل إلى مكان الحادث منذ فترة قصيرة. وتساءل عن مدى قوة الإله أمامه مقارنة بمير في أوج قوته. مير ، الذي كان مقدراً له أن يكون طليعة مملكة هوان أم الإله التابع الذي اتبع إله القتال المزيف – أيهما سيكون له اليد العليا؟
أطلقت الأجنحة الذهبية السوداء الضخمة القصف الثاني مجدداً. هذه المرة ، سقط معها مطر معدات المعركة. لقد كان هجوم جريد الكلي بعد استخدام طلب الوقوف بجانبي. أصبح سيف الحصار الذي تم استخدامه أيضاً تهديدًا لزيراتول.
فكر في الأمر –
رفع كراغول الشفق بقصد الدفاع واستدعى اسلوب مير الذي وصل إلى مكان الحادث منذ فترة قصيرة. وتساءل عن مدى قوة الإله أمامه مقارنة بمير في أوج قوته. مير ، الذي كان مقدراً له أن يكون طليعة مملكة هوان أم الإله التابع الذي اتبع إله القتال المزيف – أيهما سيكون له اليد العليا؟
“. ؟!”
الإله القتالى- كانت تلك هي اللحظة التي انهار فيها الكائن الذي كان من المفترض أن يكون منتصرًا ولا يقهر بسبب جريد. كانت تلك هي اللحظة التي سقط فيها زيراتول الممزق على المنصة كما لو كان ذاهبًا إلى قبره. انبعثت اصوات الانفجارات التي تطابق المعركة بين جريد و زيراتول مثل الرعد وتردد صداها في جميع أنحاء راينهاردت.
كان جسده خفيفًا للغاية. في أعقاب استخدام مهارته النهائية ، لم يكن هناك شيء مثل استنزاف كبير للموارد أو وقت التهدئة.
استهدف كراغول على وجه التحديد الفجوة في حركات بارالو الذي أذهلته الطاقة التي شعرت بها من الشفق ، واستخدم سيف الفضاء. لقد كان التعاون بين الإله مدجج بالعتاد وقديس السيف. تجاوزت القوة توقعات كراغول وتوقعات جريد. لتوضيح الأمر بشكل أكثر دقة ، كانت ألوهية جريد تعبر العالم.
العالم مدجج بالعتاد – العالم الإلهي الذي أنشأه جريد والإنسانية معًا كان أعظم وأقوى بكثير مما توقع الناس.
“أليس من المبالغة استخدام مصطلح” الفنون القتالية المتوارثة “؟ بدا كراغول مذهولًا للحظة قبل أن ينتقد بارالو.
تضرر كبرياء بارالو بشدة لأنه شعر بالتجاهل. وأشار إلى سيف كراغول الذي كان منحنيًا بطريقة مستحيلة ، وكان رد فعله غير سعيد.
استخدم زيراتول جميع أنواع فنون القتال لمنع هطول امطار معدات المعركة واكتسب التسارع مرة أخرى. اخترق المطر الغزير في لحظة ووصل إلى جريد.
“. ”
أطلقت الأجنحة الذهبية السوداء الضخمة القصف الثاني مجدداً. هذه المرة ، سقط معها مطر معدات المعركة. لقد كان هجوم جريد الكلي بعد استخدام طلب الوقوف بجانبي. أصبح سيف الحصار الذي تم استخدامه أيضاً تهديدًا لزيراتول.
لم يستجب بارالو. كان من المستحيل جسديًا أن يتحدث مع وجسده مقطوع إلى نصفين. حاول التعافي في الوقت الفعلي ، لكن لم يمنحه كراغول الوقت. كقديس السيف ، تعامل بشكل مثالي مع سيف الشفق وحاصر الإله بمهارة المبارزة.
ثم انتهى.
“آه. لقد خسرت. ” تم دفع بارالو بلا حول ولا قوة من قبل قوة العناصر جنبًا إلى جنب مع مهارة المبارزة وغادر المسرح. في الطريق ، تساءل عما إذا كان بإمكانه التغلب على الأزمة باستخدام قوته الخاصة ، وليس فنون القتال التي تعلمها من زيراتول ، لكنه سرعان ما احمر خجلاً واستسلم.
خدمة التنين قمة موجة قتل ربط – كانت رقصة السيف التي أعادت إنتاج روح التنين. اخترق جريد جسد زيراتول بالشفق .
تضرر كبرياء بارالو بشدة لأنه شعر بالتجاهل. وأشار إلى سيف كراغول الذي كان منحنيًا بطريقة مستحيلة ، وكان رد فعله غير سعيد.
شاهد جريد المشهد من السماء وفكر بأن هذا الإله أفضل من زيراتول.
“. وااااه!”
تشوه وجه بارالو بشكل فظيع وانهار أكثر. “سوف تكون خصمي وانت لست برسول حتى؟ ألم تفقد سيفك؟ ”
ترددت الصيحات.
جريد ، الذي هزم الإله كلاعب – كان الناس بالفعل في حالة مزاجية تشبه الحلم ولم يصدقوا الواقع الذي يحدث أمامهم. الآن هتفوا بحماس كبير. كان الآلاف من الناس في حالة سكر من المتعة التي وصلت إلى ذروتها.
“زيراتول سيخسر. هل هذا هو حد الإله الزائف؟ إنه شيء يجب أن أتحمله لأنني خدمته رغم أنني كنت أعرف ذلك “. كان الأمر كما لو أنه لم يكترث لمن يسمعه. كان الإله ذو الشعر الأبيض الذي عبر عن مشاعره له عينان بارزة. وأشار إلى براهام ، الذي صعد إلى أعلى قمة و كان ينظر إلى المنصة بتعبير متعجرف. “أنت الأفضل بين الرسل. واجهنى.”
العالم مدجج بالعتاد – العالم الإلهي الذي أنشأه جريد والإنسانية معًا كان أعظم وأقوى بكثير مما توقع الناس.
تشتت عالم المطلق. تردد صدى صرخات زيراتول في جميع أنحاء العالم.
“. أشعر أنني أصبحت ممثلاً في فيلم كوميدي. ”
[. ؟!]
[لقد هزم الإله “جريد” الإله القتالى “زيراتول”!]
سرعان ما صعد إله جديد إلى المسرح. كان ثاني أعلى مرتبة بعد زيراتول. هالته نفسها كانت مختلفة عن بارالو. لقد أطلق إحساسًا كبيرًا بالترهيب لدرجة أنه يمكن أن يتظاهر بأنه إله القتال أمام الناس الذين لم يعرفوا زيراتول. قلة من الناس يمكنهم التنفس بشكل صحيح.
من الخلف الى الامام.
“زيراتول سيخسر. هل هذا هو حد الإله الزائف؟ إنه شيء يجب أن أتحمله لأنني خدمته رغم أنني كنت أعرف ذلك “. كان الأمر كما لو أنه لم يكترث لمن يسمعه. كان الإله ذو الشعر الأبيض الذي عبر عن مشاعره له عينان بارزة. وأشار إلى براهام ، الذي صعد إلى أعلى قمة و كان ينظر إلى المنصة بتعبير متعجرف. “أنت الأفضل بين الرسل. واجهنى.”
أطلقت الأجنحة الذهبية السوداء الضخمة القصف الثاني مجدداً. هذه المرة ، سقط معها مطر معدات المعركة. لقد كان هجوم جريد الكلي بعد استخدام طلب الوقوف بجانبي. أصبح سيف الحصار الذي تم استخدامه أيضاً تهديدًا لزيراتول.
ظهرت من بعيد مثل أجنحة تتكشف.
هل تألم كبريائه من حقيقة أنه كشف هياجه؟ لم يستطع زيراتول إخفاء غضبه وتسبب في صدمة. كان القصد منه إزعاج أيادي الإله التي شكلت الأجنحة في كل الاتجاهات ، لكنها لم تنجح. لقد تشابكوا مع أذرع جريد الاصطناعية واستخدموا جريد كعمود لتحمل موجات صدمة زيراتول .
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
