الفصل 1694
سعى البشر لتفسير أقوال وأفعال الآلهة الموصوفة في الأساطير. فعلت الآلهة الأمر نفسه.
“لم يتم اختياركم جميعًا حقًا ، بل أنا المختار. ”
ريبيكا وهانول ، اللذان كانا في عزلة أحيانًا – كان على الآلهة دائمًا محاولة اكتشاف نوايا آبائهم. كان الأمر نفسه مع السادة الثلاثة.
اليانغبان – كانوا ملائكة مصطنعة سيصبحون سيوف الآلهة المنفيين. حاول السادة الثلاثة جعلهم أقوياء وحاددين دون قيد أو شرط. كانوا يعتقدون أن هذا ما أراده هانول وأنه واجبهم. وبهذا التفكير قاموا بمحو ذاكرة مير. لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي لأن مير كان يتمتع بقلب طيب تجاه الإله مدجج بالعتاد ، الذي عارض مملكة هوان.
“كنت أعلم أن هذا سيحدث. لا يجب عليك احترام اليانغبان ، لكن كان يجب أن تتجنب لمس ذكرياته. لم تفكر في الآثار الجانبية ، “سخر الملك سوبيول علانية. كما حثهم على الاهتمام بالوضع قبل أن يصاب هانول بخيبة أمل.
كانت هذه النتيجة.
“كووك!” ترنح بونغسا. فقدت العاصفة التي صنعها هدفها وتشتت دون أن تترك أثرا. كانت نتيجة استخدام جريد لقوة النمر الأبيض بعد أن استخدم قوة التنين الأزرق و العنقاء الحمراء. انتشرت صرخة وعواء النمر الأبيض! كانت متكدسه مما تسبب في اهتزاز بونغسا وتقليل دقة هجومه.
“. !”
“لا أستطيع أن أصدق أنه تم التغلب عليه في لحظة!”
هاجم جريد مير وتم هزيمته بسهولة. كان لدرجة أن مملكة هوان لاحظت الحادث في وقت متأخر فقط. بالإضافة إلى ذلك ، قام مير بتنشيط الجسر لإنقاذ حياته. بفضل هذا ، وصل جريد إلى مملكة با في نفس الوقت ووضع يديه ببساطة على آخر الآلهة الأربعة.
لقد كان سؤالا غبيا. كان الأمر كما لو أن السادة الثلاثة اعترفوا بأنهم مزيفين. لم يتم عبادتهم أبدًا حقًا ، لذلك لم يفهموا جريد الذي ولد من تطلعات البشر والتنانين والوحوش الأربعة الميمونه.
“كنت أعلم أن هذا سيحدث. لا يجب عليك احترام اليانغبان ، لكن كان يجب أن تتجنب لمس ذكرياته. لم تفكر في الآثار الجانبية ، “سخر الملك سوبيول علانية. كما حثهم على الاهتمام بالوضع قبل أن يصاب هانول بخيبة أمل.
“لم يكن ضعيفا”.
كان السادة الثلاثة يخططون للهجوم على الفور حتى لو لم يقل أي شيء. نزلوا إلى السطح مع أكبر عدد ممكن من اليانغبا. لأكون صريحًا ، لم يكن الوضع سيئًا. بالتفكير في الأمر بهدوء ، كان الأمر جيدًا حقًا. لم يكن من السهل إحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض.
كان مقدّرًا أن يقف الإله على مفترق طرق الاختيار. هل سيتخلى عن مملكة تشو ومملكة شينغ لإحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض؟ هل سيتخلى عن التنين الأزرق والنمر الأبيض لمملكة تشو ومملكة تشينغ؟ لقد كان خيارًا أجبر على اتخاذه لأن إحياء النمر الأبيض والتنين الأزرق يتطلب مساعدة من العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء.
ولد إله تعبده الآلهة. ربما كان الأول من نوعه ، باستثناء آلهة البداية.
قسم السادة الثلاثة قوتهم إلى النصف وأحاطوا بمملكة تشو ومملكة شينغ.
ومع ذلك ، لم تأت فرصة خروج السادة الثلاثة أبدًا. كان ذلك لأن العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لم يغادرا مواقعهما حتى عندما بدأت موجات الطاقة من النمر الأبيض والتنين الأزرق بالضعف. فقد عني هذا أن جريد قد تخلي عن طقوس الإحياء.
الدول التي ابتعدت عن أسطورة مملكة هوان واستعادت أسطورة الوحوش الأربعة الميمونة – من منظور الأسياد الثلاثة ، كانوا يرفعون ألوهيتهم لاستعادة الأراضي التي كانت وكرًا للخونة في أي وقت. تغير الطقس حسب إرادتهم ، مما وفر لهم بيئة مواتية.
في هذا الموقف الذي لا يُصدق ، كانت أجساد السادة الثلاثة الباهتة تتأرجح ذهابًا وإيابًا. تم قطعهم وضربهم بشكل متكرر بواسطة طاقة السيف على شكل تنين أصفر صعد ونزل والتف على طول مسار سيف جريد.
على الرغم من معرفة خلفية ولادة تشيو ، فقد يكونون قد استخفوا به في قلوبهم على أنه غير مميز. لقد اعتقدوا أنهم آلهة منذ البداية ، وأنهم أرقى بكثير من تشيو ورفضوا تشيو على أنه مجرد طفرة. لذلك بالنسبة لـ تشيو ، الذي كان دائمًا وحيدًا ، يجب أن يبدو هذا العالم متناقضًا للغاية وعديم القيمة.
ومع ذلك ، لم تأت فرصة خروج السادة الثلاثة أبدًا. كان ذلك لأن العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لم يغادرا مواقعهما حتى عندما بدأت موجات الطاقة من النمر الأبيض والتنين الأزرق بالضعف. فقد عني هذا أن جريد قد تخلي عن طقوس الإحياء.
اليانغبان – كانوا ملائكة مصطنعة سيصبحون سيوف الآلهة المنفيين. حاول السادة الثلاثة جعلهم أقوياء وحاددين دون قيد أو شرط. كانوا يعتقدون أن هذا ما أراده هانول وأنه واجبهم. وبهذا التفكير قاموا بمحو ذاكرة مير. لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي لأن مير كان يتمتع بقلب طيب تجاه الإله مدجج بالعتاد ، الذي عارض مملكة هوان.
تم الشعور تدريجياً بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض ، اللذين كانا يطلقان نية القتل. تم تحديد الموقف الحالي تدريجيا.
تحولت وجوه السادة الثلاثة إلى اللون الأحمر وخلقوا عاصفة.
“إنه أحمق”.
تم الشعور تدريجياً بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض ، اللذين كانا يطلقان نية القتل. تم تحديد الموقف الحالي تدريجيا.
هل رأى أن سلامة مملكة تشو ومملكة شينغ كانت أكثر أهمية من كسر أختام النمر الأبيض والتنين الأزرق. ؟
لقد فهم السادة الثلاثة الخدعة على الفور. في المستقبل ، سيكون اللصوص الشهماء في قبضة السادة الثلاثة ، بغض النظر عن المكان الذي فروا إليه.
أصبحت قلوب السادة الثلاثة سعيدة عندما ضحكوا على اختيار جريد. انتظر السادة الثلاثة الوقت المناسب. لقد انتظروا اللحظة التي أحدث فيها التنين الأزرق والنمر الأبيض اضطرابًا أكبر ، حتى يتمكنوا من تحديد الموقع بدقة.
بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، سارت الأمور على ما يرام من نواح كثيرة.
“سنعيد أيضًا النمر الأبيض والتنين الأزرق. ”
اللصوص الشهماء – كانت فرصة للعثور على منازل أولئك الذين عطلوا مملكة هوان لفترة طويلة. اليوم ، سوف يهزمون جريد واللصوص الشهماء. كان من المحتمل أن تعرض قوة التنين الأزرق -الذي اخترق قلب هانول العظيم – جريد للخطر. عندها ستكون هذه فرصة عظيمة لهم.
اللصوص الشهماء – كانت فرصة للعثور على منازل أولئك الذين عطلوا مملكة هوان لفترة طويلة. اليوم ، سوف يهزمون جريد واللصوص الشهماء. كان من المحتمل أن تعرض قوة التنين الأزرق -الذي اخترق قلب هانول العظيم – جريد للخطر. عندها ستكون هذه فرصة عظيمة لهم.
“سنعيد أيضًا النمر الأبيض والتنين الأزرق. ”
كانت تلك هي اللحظة التي أمرهم فيها السادة الثلاثة ، الذين لم يجدوا أن اليانغبا موثوقين للغاية بتدمير الحماية التي تشكل السماء على شكل غيوم.
حدث ذلك عندما تعمقت الابتسامة على وجوه الساده الثلاثة. كان العالم مغطي بضوء الذهب الخالص. كان ذلك للحظة فقط ، لكن الساده الثلاثة شعروا بذلك بوضوح. نوعية هذه الأرض قد تغيرت. لقد كان تغييرًا دقيقًا. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيصبح على هذا النحو إذا تغير لون حفنة من الرمال في صحراء ضخمة. هذا يعني أنه لا يستحق القلق بشأنه.
“كيف يمكن لهذا الشيء المجنون الحدوث ؟!”
شعر السادة الثلاثة بشعور غريب. في اللحظة التي كانوا سيقومون بوصفها على أنها غير منطقية ، ارتفعت هالة الإله المدجج بالعتاد قليلاً. على العكس من ذلك ، كانت ألوهيته أضعف مما كانت عليه عندما التقوا من قبل. كان خافتًا مثل شعلة على وشك الانطفاء. بدا الأمر سخيفًا مقارنة بوجود التنين الأزرق والنمر الأبيض اللذين كانا يواجهانه.
“أم. ”
هل تقول أنك متفوق علينا ؟
“عثرنا عليهم. ”
كان السادة الثلاثة يخططون للهجوم على الفور حتى لو لم يقل أي شيء. نزلوا إلى السطح مع أكبر عدد ممكن من اليانغبا. لأكون صريحًا ، لم يكن الوضع سيئًا. بالتفكير في الأمر بهدوء ، كان الأمر جيدًا حقًا. لم يكن من السهل إحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض.
“عثرنا عليهم. ”
اختفت الابتسامة من وجوه السادة الثلاثة. كانوا هادئين وغير متحمسين ، على الرغم من أنهم شعروا بحضور الإله مدجج بالعتاد ، الذي لم يكن قادرًا على التعامل مع التنين الأزرق والنمر الأبيض. كان هذا دليلًا على أنهم كانوا آلهة عظيمة ولن يقللوا حذرهم. في هذه المرحلة ، كانوا يستحقون أن يكونوا قدوة للجميع.
تجمعت سحابة ضخمة تحت أقدام السادة الثلاثة الواثقين. عبرت الغيوم التي تحمل السادة الثلاثة وعشرات من اليانغبا القارة بعاصفة ممطرة. وصلوا إلى مكان الحادث حيث شعروا بآثار التنين الأزرق والنمر الأبيض والإله مدجج بالعتاد.
“ماذا. ؟”
أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”
“أم. ”
تحولت وجوه السادة الثلاثة إلى اللون الأحمر وخلقوا عاصفة.
وصل الثلاثة سادة إلى مكان الحادث ووجدوا بقايا الحماية. كانت الحماية التي تخفي قاعدة اللصوص الشهماء لفترة طويلة. كان لدى البشر حيل معقدة لدرجة أنهم كانوا مذهلين بشكل مدهش.
انتشرت شظايا الحماية المدمرة بالكامل مع ضوضاء عالية. كان بسبب موجة صدمة مفاجئة. تم إنشاء موجات الصدمة من قبل كائن غير متوقع.
لقد فهم السادة الثلاثة الخدعة على الفور. في المستقبل ، سيكون اللصوص الشهماء في قبضة السادة الثلاثة ، بغض النظر عن المكان الذي فروا إليه.
“علينا أن نعترف بأن الإله المدجج بالعتاد ليس ضعيفاً. ”
“كيف يمكن لهذا الشيء المجنون الحدوث ؟!”
ومع ذلك ، لم تأت فرصة خروج السادة الثلاثة أبدًا. كان ذلك لأن العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لم يغادرا مواقعهما حتى عندما بدأت موجات الطاقة من النمر الأبيض والتنين الأزرق بالضعف. فقد عني هذا أن جريد قد تخلي عن طقوس الإحياء.
“على الرغم من أن ألوهيته قد تلاشت ، يجب ألا نقلل من إمكاناته ونخضعه تمامًا. ”
“على الرغم من أن ألوهيته قد تلاشت ، يجب ألا نقلل من إمكاناته ونخضعه تمامًا. ”
“التنين الأزرق والنمر الأبيض لن يكونا كاملين أيضًا. هدفنا هو إنهاء أكبر عدد ممكن من الثلاثة “.
على الرغم من معرفة خلفية ولادة تشيو ، فقد يكونون قد استخفوا به في قلوبهم على أنه غير مميز. لقد اعتقدوا أنهم آلهة منذ البداية ، وأنهم أرقى بكثير من تشيو ورفضوا تشيو على أنه مجرد طفرة. لذلك بالنسبة لـ تشيو ، الذي كان دائمًا وحيدًا ، يجب أن يبدو هذا العالم متناقضًا للغاية وعديم القيمة.
كانت تلك هي اللحظة التي أمرهم فيها السادة الثلاثة ، الذين لم يجدوا أن اليانغبا موثوقين للغاية بتدمير الحماية التي تشكل السماء على شكل غيوم.
كان الرد من جريد بسرعة لا يمكن إيقافها وأدهش الثلاثة سادة. كان ذلك لأنه كان يشكل إلهًا مختلفًا تمامًا خلفه عما رأوه من قبل. كان مختلفًا عما كان عليه عندما حدثت ملحمه الإله المجنون والتنين المجنون . لقد تغير شكل الألوهية. لقد كان قريبًا من الشعور بأن وجوده نفسه قد تغير.
ارتفع عمود من الضوء من خلال الثغرات الموجودة في الحماية التالفة. كانت تهدف إلى أونسا بين السادة الثلاثة. يمكن اعتباره هجومًا مفاجئًا وكان له تأثير حتى على السماء المحيطه ، التي تأثرت قدراتها بشكل كبير بسحب أونسا.
ولد إله تعبده الآلهة. ربما كان الأول من نوعه ، باستثناء آلهة البداية.
“على الرغم من أن ألوهيته قد تلاشت ، يجب ألا نقلل من إمكاناته ونخضعه تمامًا. ”
“كواك!” تم امساك يانغب وسحبه من السحابة ليصبح درعًا لحماية أونسا. بدلاً من أونسا ، كان هو الشخص الذي ضربه وميض الضوء واخترق صدره. مر الوميض حرفياً عبر اليانغبا ووصل إلى أونسا أيضًا. أدرك أونسا أن قوة الوميض أصبحت أضعف وأرجح يده ليضربه.
ومع ذلك ، لم تأت فرصة خروج السادة الثلاثة أبدًا. كان ذلك لأن العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لم يغادرا مواقعهما حتى عندما بدأت موجات الطاقة من النمر الأبيض والتنين الأزرق بالضعف. فقد عني هذا أن جريد قد تخلي عن طقوس الإحياء.
“نفس ؟” إذا وضعنا جانبا قوته الضئيلة ، فقد كانت ضربة تذكره بأنفاس التنين.
ريبيكا وهانول ، اللذان كانا في عزلة أحيانًا – كان على الآلهة دائمًا محاولة اكتشاف نوايا آبائهم. كان الأمر نفسه مع السادة الثلاثة.
حدث ذلك في الوقت الذي كان أونسا يشعر ببعض القلق.
ومع ذلك ، لم تأت فرصة خروج السادة الثلاثة أبدًا. كان ذلك لأن العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لم يغادرا مواقعهما حتى عندما بدأت موجات الطاقة من النمر الأبيض والتنين الأزرق بالضعف. فقد عني هذا أن جريد قد تخلي عن طقوس الإحياء.
انتشرت شظايا الحماية المدمرة بالكامل مع ضوضاء عالية. كان بسبب موجة صدمة مفاجئة. تم إنشاء موجات الصدمة من قبل كائن غير متوقع.
ريبيكا وهانول ، اللذان كانا في عزلة أحيانًا – كان على الآلهة دائمًا محاولة اكتشاف نوايا آبائهم. كان الأمر نفسه مع السادة الثلاثة.
“ماذا. ؟”
“لا أستطيع أن أصدق أنه تم التغلب عليه في لحظة!”
أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”
كان الرد من جريد بسرعة لا يمكن إيقافها وأدهش الثلاثة سادة. كان ذلك لأنه كان يشكل إلهًا مختلفًا تمامًا خلفه عما رأوه من قبل. كان مختلفًا عما كان عليه عندما حدثت ملحمه الإله المجنون والتنين المجنون . لقد تغير شكل الألوهية. لقد كان قريبًا من الشعور بأن وجوده نفسه قد تغير.
“لم يكن ضعيفا”.
لقد فهم السادة الثلاثة الخدعة على الفور. في المستقبل ، سيكون اللصوص الشهماء في قبضة السادة الثلاثة ، بغض النظر عن المكان الذي فروا إليه.
أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”
أدرك السادة الثلاثة سبب إحساسهم بضعف هالة جريد وأدركوا أنهم وقعوا في الفخ. لم يضعف ولكن قد تغير. الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن ألوهية جريد الحالية كانت متوافقة تمامًا مع شيء غيّر جودة الأرض.
“أنت. بالقوة التي كنت محظوظًا للحصول عليها ، أصبحت متعجرفًا وتحدثت بالهراء. ”
هذا العالم – القارة الشرقية ، التي طغت عليها أسطورة مملكة هوان لسنوات عديدة ، بدأت تشوبها أسطورة جريد.
“ما. ما هذا؟ كيف يمكنك أن تفعل هذا وأنت لست شيئًا مميزًا. ؟ ”
أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”
“علينا أن نعترف بأن الإله المدجج بالعتاد ليس ضعيفاً. ”
السبب في محاولة السادة الثلاثة تفسير أقوال وأفعال هانول لأن هانول لم يكن معروفًا لهم أيضًا. ومع ذلك ، كان أصل جريد بعيدًا عن أن يكون معروفًا. كانت بدايته كإنسان ضعيف ، وانتشرت الملاحم التي أدت إلى تحوله إلى إله في جميع أنحاء العالم بالتفصيل.
أونسا و اوسا و بونغسا – خلق تعاون السادة الثلاثة قوة مدمرة على مستوى مختلف عما كانوا عليه عندما كانوا بمفردهم. كان على مستوى التسبب في كارثة يمكن أن تدمر الحضارة التي بنتها البشرية بقوة إرادتها. من وجهة نظر البشر ، بدا أن غضب السادة الثلاثة يعني نهاية العالم.
كما رأى الثلاثة سادة الملاحم وسمعوها. لقد فهموا مصدر قوة جريد. ومع ذلك ، لم يتمكنوا فجأة من فهم جريد من زمن الإله المجنون والتنين المجنون. كان مثل هانول. كان مثل آلهة البداية ، حيث لم يكن هناك سوى ثلاثة منهم.
أصبحت قلوب السادة الثلاثة سعيدة عندما ضحكوا على اختيار جريد. انتظر السادة الثلاثة الوقت المناسب. لقد انتظروا اللحظة التي أحدث فيها التنين الأزرق والنمر الأبيض اضطرابًا أكبر ، حتى يتمكنوا من تحديد الموقع بدقة.
تم تثبيت عيون الساده الثلاثة على ألوهية جريد. كانت الألوهية في شكل تنين أصفر تتغير في كل لحظة. النفس الذي أطلقه التنين كان أحيانًا يتحكم في البرق أو يسيطر على النار ، مما يضعف قوة العاصفة.
“ما الذي يجعلك مميز إلى هذا الحد؟”
“. !”
لقد كان سؤالا غبيا. كان الأمر كما لو أن السادة الثلاثة اعترفوا بأنهم مزيفين. لم يتم عبادتهم أبدًا حقًا ، لذلك لم يفهموا جريد الذي ولد من تطلعات البشر والتنانين والوحوش الأربعة الميمونه.
تحولت وجوه السادة الثلاثة إلى اللون الأحمر وخلقوا عاصفة.
اليانغبان – كانوا ملائكة مصطنعة سيصبحون سيوف الآلهة المنفيين. حاول السادة الثلاثة جعلهم أقوياء وحاددين دون قيد أو شرط. كانوا يعتقدون أن هذا ما أراده هانول وأنه واجبهم. وبهذا التفكير قاموا بمحو ذاكرة مير. لم يتمكنوا من الجلوس مكتوفي الأيدي لأن مير كان يتمتع بقلب طيب تجاه الإله مدجج بالعتاد ، الذي عارض مملكة هوان.
أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”
أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”
إله جاء من قلوب جميع الكائنات التي تعيش في الطبيعة ويوقر القوة – السبب في كون إله القتال تشيو إله وحيد هو أن الآلهة الأخرى لم تفهمه وتقبله حقًا. كانت الآلهة السماوية آلهة منذ البداية وأخذت العبادة أمرًا مفروغًا منه ، لذلك لم يتمكنوا من فهم القيمة الحقيقية للعبادة.
كانت تلك هي اللحظة التي أمرهم فيها السادة الثلاثة ، الذين لم يجدوا أن اليانغبا موثوقين للغاية بتدمير الحماية التي تشكل السماء على شكل غيوم.
ريبيكا وهانول ، اللذان كانا في عزلة أحيانًا – كان على الآلهة دائمًا محاولة اكتشاف نوايا آبائهم. كان الأمر نفسه مع السادة الثلاثة.
على الرغم من معرفة خلفية ولادة تشيو ، فقد يكونون قد استخفوا به في قلوبهم على أنه غير مميز. لقد اعتقدوا أنهم آلهة منذ البداية ، وأنهم أرقى بكثير من تشيو ورفضوا تشيو على أنه مجرد طفرة. لذلك بالنسبة لـ تشيو ، الذي كان دائمًا وحيدًا ، يجب أن يبدو هذا العالم متناقضًا للغاية وعديم القيمة.
“لم يتم اختياركم جميعًا حقًا ، بل أنا المختار. ”
هل تقول أنك متفوق علينا ؟
كانت كلمات جريد شائنة للغاية.
“هب!” تأوهت اوسا. كان ذلك لأن المطر الغزير الذي احتوى على إرادته بدأ في التبخر بسرعة. كانت أجنحة العنقاء الحمراء المكونة من ألسنة اللهب الصفراء تولد الحرارة في المنطقة. كان تأثير الإرتفاع! ، والذي تم استخدامه بقوة العنقاء الحمراء التي تم تنشيطها بشكل غير متوقع.
“ما. ما هذا؟ كيف يمكنك أن تفعل هذا وأنت لست شيئًا مميزًا. ؟ ”
أنت المختار حقا؟
“على الرغم من أن ألوهيته قد تلاشت ، يجب ألا نقلل من إمكاناته ونخضعه تمامًا. ”
هل تقول أنك متفوق علينا ؟
لقد فهم السادة الثلاثة الخدعة على الفور. في المستقبل ، سيكون اللصوص الشهماء في قبضة السادة الثلاثة ، بغض النظر عن المكان الذي فروا إليه.
“أنت. بالقوة التي كنت محظوظًا للحصول عليها ، أصبحت متعجرفًا وتحدثت بالهراء. ”
“. !”
تحولت وجوه السادة الثلاثة إلى اللون الأحمر وخلقوا عاصفة.
“نفس ؟” إذا وضعنا جانبا قوته الضئيلة ، فقد كانت ضربة تذكره بأنفاس التنين.
أونسا و اوسا و بونغسا – خلق تعاون السادة الثلاثة قوة مدمرة على مستوى مختلف عما كانوا عليه عندما كانوا بمفردهم. كان على مستوى التسبب في كارثة يمكن أن تدمر الحضارة التي بنتها البشرية بقوة إرادتها. من وجهة نظر البشر ، بدا أن غضب السادة الثلاثة يعني نهاية العالم.
ومع ذلك ، فإن هذا لم يشكل تهديدا كبيرا لجريد. في المقام الأول ، كيف يمكن لعاصفة أن تمنع تقدم الآلهة؟ لم يكن دور السادة الثلاثة القتال أو الفوز. طالما أن قوتهم تكمن في التحكم في الطقس ، كان دورهم هو الحكم. لم يفهموا القتال ، لذلك عملوا معًا لمحو ذاكرة مير.
حدث ذلك في الوقت الذي كان أونسا يشعر ببعض القلق.
“. !”
“كنت أعلم أن هذا سيحدث. لا يجب عليك احترام اليانغبان ، لكن كان يجب أن تتجنب لمس ذكرياته. لم تفكر في الآثار الجانبية ، “سخر الملك سوبيول علانية. كما حثهم على الاهتمام بالوضع قبل أن يصاب هانول بخيبة أمل.
شاهد أهالي مملكة باسكال المشهد من جميع أنحاء المدينة وذهلوا.
“. !”
“لم يكن ضعيفا”.
“. !”
اتسعت عيون السادة الثلاثة. كان ذلك لأن الصواعق التي كان يجب أن تحرق جريد لحظة دخوله في العاصفة لم يكن لها أي تأثير. كانت بعض ضربات البرق الأزرق مصبوغة باللون الأصفر وأنطلقت نحو السادة الثلاثة في الاتجاه المعاكس.
تم تثبيت عيون الساده الثلاثة على ألوهية جريد. كانت الألوهية في شكل تنين أصفر تتغير في كل لحظة. النفس الذي أطلقه التنين كان أحيانًا يتحكم في البرق أو يسيطر على النار ، مما يضعف قوة العاصفة.
أدرك جريد ذلك. “أنا أعرف لماذا تشيو وحيد. ”
“تبا. !” اندهش أونسا. كان ذلك لأن تنينًا من الضوء الأصفر هبط من الفجوة في السحب. كان تأثير الهبوط الذي تم استخدامه بقوة التنين الأزرق حيث تم تنشيطه بشكل غير متوقع.
“لا أستطيع أن أصدق أنه تم التغلب عليه في لحظة!”
“هب!” تأوهت اوسا. كان ذلك لأن المطر الغزير الذي احتوى على إرادته بدأ في التبخر بسرعة. كانت أجنحة العنقاء الحمراء المكونة من ألسنة اللهب الصفراء تولد الحرارة في المنطقة. كان تأثير الإرتفاع! ، والذي تم استخدامه بقوة العنقاء الحمراء التي تم تنشيطها بشكل غير متوقع.
“كووك!” ترنح بونغسا. فقدت العاصفة التي صنعها هدفها وتشتت دون أن تترك أثرا. كانت نتيجة استخدام جريد لقوة النمر الأبيض بعد أن استخدم قوة التنين الأزرق و العنقاء الحمراء. انتشرت صرخة وعواء النمر الأبيض! كانت متكدسه مما تسبب في اهتزاز بونغسا وتقليل دقة هجومه.
ارتفع عمود من الضوء من خلال الثغرات الموجودة في الحماية التالفة. كانت تهدف إلى أونسا بين السادة الثلاثة. يمكن اعتباره هجومًا مفاجئًا وكان له تأثير حتى على السماء المحيطه ، التي تأثرت قدراتها بشكل كبير بسحب أونسا.
“كيف يمكن لهذا الشيء المجنون الحدوث ؟!”
“كيف يمكن لهذا الشيء المجنون الحدوث ؟!”
هل رأى أن سلامة مملكة تشو ومملكة شينغ كانت أكثر أهمية من كسر أختام النمر الأبيض والتنين الأزرق. ؟
أطلق السادة الثلاثة نفس الصرخة وسط العاصفة المتلاشية. كانت أصواتهم قريبة من الصراخ. لقد لاحظوا أن جريد قد استولى بالكامل على قوة الوحوش الأربعة الميمونة. كان هناك شيء واحد فقط يمكنهم تخمينه. كان ذلك أن ألوهية جريد المتغيرة نشأت من عبادة الوحوش الأربعة الميمونة.
كان مقدّرًا أن يقف الإله على مفترق طرق الاختيار. هل سيتخلى عن مملكة تشو ومملكة شينغ لإحياء التنين الأزرق والنمر الأبيض؟ هل سيتخلى عن التنين الأزرق والنمر الأبيض لمملكة تشو ومملكة تشينغ؟ لقد كان خيارًا أجبر على اتخاذه لأن إحياء النمر الأبيض والتنين الأزرق يتطلب مساعدة من العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء.
ولد إله تعبده الآلهة. ربما كان الأول من نوعه ، باستثناء آلهة البداية.
في هذا الموقف الذي لا يُصدق ، كانت أجساد السادة الثلاثة الباهتة تتأرجح ذهابًا وإيابًا. تم قطعهم وضربهم بشكل متكرر بواسطة طاقة السيف على شكل تنين أصفر صعد ونزل والتف على طول مسار سيف جريد.
بالتفكير في الأمر مرة أخرى ، سارت الأمور على ما يرام من نواح كثيرة.
اتسعت عيون السادة الثلاثة. كان ذلك لأن الصواعق التي كان يجب أن تحرق جريد لحظة دخوله في العاصفة لم يكن لها أي تأثير. كانت بعض ضربات البرق الأزرق مصبوغة باللون الأصفر وأنطلقت نحو السادة الثلاثة في الاتجاه المعاكس.
شاهد أهالي مملكة باسكال المشهد من جميع أنحاء المدينة وذهلوا.
ترجمة : PEKA
هاجم جريد مير وتم هزيمته بسهولة. كان لدرجة أن مملكة هوان لاحظت الحادث في وقت متأخر فقط. بالإضافة إلى ذلك ، قام مير بتنشيط الجسر لإنقاذ حياته. بفضل هذا ، وصل جريد إلى مملكة با في نفس الوقت ووضع يديه ببساطة على آخر الآلهة الأربعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
