سيف النمر الأبيض
فصل 1658
لسوء الحظ، لم يستطع أن يتوقع أي شيء منها، التي كانت بالفعل نصف نائمة. على أمل أن ينجح (نيفارتان) في مطاردة (بونهيلر) وأن يقوموا بتوجيه ضربات مدمرة لبعضهم البعض
كان هو الشخص الذي قطع نفس (بونهيلر) في كل لحظة، وكان ذلك مميتًا عندما اقترن بأداء (هاياتي) و (ماري روز). لم يكن هناك الكثير من الوسائل التي يمكن أن يعتمد عليها (بونهيلر) للهروب من هذا الموقف المحبط.
الطبيعة المطلقة للتنين كانت فطرية لقد حكموا بقوتهم الفطري وسحرهم وقواهم
قتل 10 آلاف إنسان -لن تنمو كلمات التنين بشكل كبير حتى لو أوفى بهذا العهد. في موقف كان مؤسفًا بالنسبة له، أصبحت تصرفات (هاياتي) ذاتية الهزيمة. كانت هذه ثروة عظيمة لـ (بونهيلر)
ثم ماذا لو أصبح كل هذا عديم الفائدة؟
كانت اللحظة التي تقرر فيها الفائز والخاسر.
“تبا لهذا.!!!”
كان هذا الامر طبيعياً. كما قال كرانبل، كانت كلمات التنين شيئًا يتحقق من خلال الوفاء بالعهد.
أولا وقبل كل شيء، تم قمع حركته بسبب (هاياتي). لم يستطع أن يظهر سرعته التي مكنته من عبور القارة مع بضع حركات من أجنحته، سيف قتل التنين لم يقم فقط في كثير من الأحيان بتحييد دفاعه المطلق، ولكن أيضا عرقل حركته. موجات الطاقة الفضية لسيف ذابح التنانين ثقبت حراشفه وتسببت في تجمد حركته، كان من الآمن القول إن وجود (هاياتي) كان تناقضًا مع وجود التنانين.
لقد كسر سيف النمر الأبيض في نهاية المطاف، العناصر من نوع النمو التي صنعها مع (جريد)-فقد بشكل دائم العنصر المصنف في الخرافة الذي تطور معه على مر السنين. كان ذلك من أجل حماية (هاياتي).
رغم أن الشائعات عادة مبالغ فيها، ولكن في حالته، كان العكس تماما. كانت الشائعات أقل بكثير من مهاراته الفعلية.
“إنهم مزعجين كالذباب”
ثم ماذا عن (ماري روز)، الذي اقتحمت ميدان المعركة فجأة في وقت لاحق؟ كانت الوريثة الشرعية ل(بيرياتش). كان لديها قدرة امتصاص الدم، ورغم أنها لا تكافئ قوي شرور البداية الثلاثة، لكنها لم تتعرض لعقوبات على السطح. وكان هذا مهددا للغاية.
رغم أن الشائعات عادة مبالغ فيها، ولكن في حالته، كان العكس تماما. كانت الشائعات أقل بكثير من مهاراته الفعلية.
كما أنها استهلكت بعض الدم الذي أراقه (هاياتي) لتجسد بعض قوة قاتل التنين، يبدو أنه لا توجد مبالغة في الإشاعة القائلة بأن (بيرياتش) أظهرت قوة 10000 شيطان فقط عندما حاربت ضد (بعل) من أجل حكم الجحيم.
“……”
تدخل (ماري روز) جعل (بونهيلر) يشعر وكأنه كان يتعامل مع اثنين من قتلة التنين. تم صد حركاته بسهولة أكبر وأصبح دفاعه المطلق وحراشفه بدون فائدة في كثير من الأحيان. حول استخدام نفس التنين في محاولة لعكس الوضع، ولكن حتى نتيجة ذلك كانت مخيبة للآمال. كان التأثير الذي مارسه قديس السيف، الذي كان لا يزال طفلاً، مزعجًا قليلاً.
غير أن الهروب ببساطة سيمثل مشكلة خطيرة. كان يوجد شهود على ذلك، إن هروبه سيصبح إنجازًا لأولئك الذين شاركوا في المعركة وسيعاني قدرًا كبيرًا من الضرر لكرامته.
هل كان اسمه (كراغل)؟ تفاعل مع سيف (هاياتي) وقرأ نوايا (هاياتي) وتحرك من تلقاء نفسه. لقد كان شخصاً مارسه (هاياتي) مع سيف قتل التنين
كلمات التنين -كان عليه أن يعكس جميع المواقف غير المواتية بأقوى قوة للتنين.
كان هو الشخص الذي قطع نفس (بونهيلر) في كل لحظة، وكان ذلك مميتًا عندما اقترن بأداء (هاياتي) و (ماري روز). لم يكن هناك الكثير من الوسائل التي يمكن أن يعتمد عليها (بونهيلر) للهروب من هذا الموقف المحبط.
كانت اللحظة التي تقرر فيها الفائز والخاسر.
أولا، بالنسبة للسحر. رغم أنه يمكن للتنانين إلقاء العديد من التعاويذ التي يفهمونها دون أي قيود. يمكن أن يلقي (بونهيلر) مئات الآلاف من التعاويذ في وقت واحد. لقد استخدم هذه القدرة ليعرض حياة (هاياتي) للخطر بسهولة.
ثم ماذا عن (ماري روز)، الذي اقتحمت ميدان المعركة فجأة في وقت لاحق؟ كانت الوريثة الشرعية ل(بيرياتش). كان لديها قدرة امتصاص الدم، ورغم أنها لا تكافئ قوي شرور البداية الثلاثة، لكنها لم تتعرض لعقوبات على السطح. وكان هذا مهددا للغاية.
ومع ذلك، فإن وجود (ماري روز) وضع حدودًا لسحره. القوة السحرية التي كانت مختلطة مع الطاقة الشيطانية فشلت في عصيان إرادة (ماري روز) وتمردت ضد (بونهيلر). لم يستطع إكمال السحر.
“سي… سيفي…”
ثانياً، من ناحية القوة الجسدية. تنين قديم كان ضخماً وسريعاً بما لا يقاس، كان من الآمن القول إنه لا يوجد حد للقوة التي يمارسها جسم يصل إلى عدة مئات من الأمتار، بما في ذلك الذيل. بالإضافة إلى ذلك، كان لديه القدرة على التجدد بسرعة عالية. هذا يعني أنه لم تكن هناك مشكلة حتى لو كان دفاعه المطلق وموازينه مثقوبة وتعرض للأذى. ستحدث كارثة طبيعية إذا استخدم هذا الجسم التي لا يقهر وسيقتل العدو بطبيعة الحال.
“……!”
رغم أن الشائعات عادة مبالغ فيها، ولكن في حالته، كان العكس تماما. كانت الشائعات أقل بكثير من مهاراته الفعلية.
كان لديه مدي هجوم كبير، لذلك كان معدل استهدافه قريبًا من 100 ٪.
By
كان الأمر فقط أن خصومه كانوا سيئين للغاية هذه المرة. كل من (هاياتي)، التي تقدم إلى نقطة مواجهة الإله الفنون القتالية (زيراتول) وجها لوجه، و(ماري روز)، التي سيطرت على تدفق القوة السحرية، لم تسمح بسهولة بأي هجمات. والحشرة (كراغل) الذي قطع تنفسه كل مرة، كان توافقهم مذهلاً.
سرعان ما عاد (كراغل) إلى المشهد بفضل بقعة القيامة القريبة، ولكن لم تكن هناك مشاكل كبيرة. فهم (هاياتي) خصائص اللاعبين.
“إنهم مزعجين كالذباب”
[أتتطلع إلى العقاب التالي.]
فكر الوحش المجنح. في النهاية، كان هناك إجابة واحدة فقط.
“……”
كلمات التنين -كان عليه أن يعكس جميع المواقف غير المواتية بأقوى قوة للتنين.
“……?”
لسوء الحظ، كان هناك عيب في كلمات التنين (بونهيلر). كانت أسوأ حتى من كلمات التنين لبعض من كبار التنانين.
“……?”
كان هذا الامر طبيعياً. كما قال كرانبل، كانت كلمات التنين شيئًا يتحقق من خلال الوفاء بالعهد.
لم يستطع (هاياتي) مطاردته، سيف قتل التنين قد يكون له أفضلية أعلى من التنين، لكن جسد (هاياتي) كان ضعيفاً عند مقارنته بجسم (بونهيلر). في كل مرة يصطدم مع (بونهيلر)، كان يشعر بالألم كما لو كانت عظامه ولحمه تنفصلان وكانت قوته الجسدية تستهلك بسرعة. حتى لو تجاوز الإنسان وأصبح مطلقًا، فكيف يمكن مقارنته بتنين قديم؟
لقد كانت القوة الوحيدة من بين كل القوى التي ولد بها التنين والتي تحتاج إلى التدريب. كان لدى (بونهيلر) ما يكفي من المشاكل مع قلبه لدرجة الانحطاط إلى تنين شرير، لذلك كان عدد المرات التي أوفى فيها بالعهد قليلاً بشكل طبيعي. هذا يعني أن كلماته التنين لم تكن قوية كما ينبغي.
كان لديه مدي هجوم كبير، لذلك كان معدل استهدافه قريبًا من 100 ٪.
“يجب أن استغل هذه الفرصة للتدريب.”
**********************************************************
رأى (بونهيلر) الأزمة كفرصة. وتعهد باستخدام إذلال اليوم كنقطة انطلاق.
“إنهم مزعجين كالذباب”
[سوف أقتل 10،000 إنسان.]
سرعان ما عاد (كراغل) إلى المشهد بفضل بقعة القيامة القريبة، ولكن لم تكن هناك مشاكل كبيرة. فهم (هاياتي) خصائص اللاعبين.
لقد كان هراءً مفاجئاً في اللحظة التي تحدث فيها (بونهيلر)، شعرت مجموعة (هاياتي) أن أجسادهم أصبحت خفيفة. أدركوا أن ضغط كلمات التنين التي كانت تسحقهم قد ذهب.
منظر التنين العملاق أمامهم أخاف الناس ومع ذلك، كانت سرعة العاصفة أسرع بكثير من صراخهم. لقد كانت عاصفة من صنع (بونهيلر) الذي ببساطة “تحرك”
“……!”
فكر الوحش المجنح. في النهاية، كان هناك إجابة واحدة فقط.
“هممم …”
تدخل (ماري روز) جعل (بونهيلر) يشعر وكأنه كان يتعامل مع اثنين من قتلة التنين. تم صد حركاته بسهولة أكبر وأصبح دفاعه المطلق وحراشفه بدون فائدة في كثير من الأحيان. حول استخدام نفس التنين في محاولة لعكس الوضع، ولكن حتى نتيجة ذلك كانت مخيبة للآمال. كان التأثير الذي مارسه قديس السيف، الذي كان لا يزال طفلاً، مزعجًا قليلاً.
(ماري روز) و (هاياتي) و (كراغل) على الفور لاحظوا نوايا (بونهيلر) كان مستوى فهمهم هو نفسه، بغض النظر عن مستوى مهاراتهم. كان رد فعلهم هو المختلف. (ماري روز) تثاءبت للتو، في حين أن (هاياتي) هبط على الفور إلى الأرض. أما (كراغل)…
تجمّعت هالة سيف قتل التنين المبعثرة مرة أخرى واتخذت شكل سيف. تم حمله في يد (هاياتي) وحفر في أسفل قدم (بونهيلر) شيئا فشيئا.
لقد كسر سيف النمر الأبيض في نهاية المطاف، العناصر من نوع النمو التي صنعها مع (جريد)-فقد بشكل دائم العنصر المصنف في الخرافة الذي تطور معه على مر السنين. كان ذلك من أجل حماية (هاياتي).
“هممم …”
السبب في فشل (بونهيلر) في الحفاظ على سرعة الضوء كان سيف قتل التنين. تم إبطائه مؤقتًا فقط قبل أن يصبح صلبًا كلما اصطدم بسيف التنين القاتل. خارج نطاق سيف قتل التنين، كان (بونهيلر) لا يزال حرا. سرعة الوغد الذي صوّب نحو مكان بدون (هاياتي) لا يمكن أن يدركها البشر العاديون على الإطلاق.
لقد كانت القوة الوحيدة من بين كل القوى التي ولد بها التنين والتي تحتاج إلى التدريب. كان لدى (بونهيلر) ما يكفي من المشاكل مع قلبه لدرجة الانحطاط إلى تنين شرير، لذلك كان عدد المرات التي أوفى فيها بالعهد قليلاً بشكل طبيعي. هذا يعني أن كلماته التنين لم تكن قوية كما ينبغي.
“……?”
ومع ذلك، فشل الهجوم. أجزاء من شيء كان شفافاً كالزجاج جنباً إلى جنب مع دفاع (هاياتي) القوي عن النفس، كانت هذه هي شظايا سيف النمر الأبيض التي ملأت الفجوات في دفاع (هاياتي).
شعر الناس أن النقاط السوداء التي تومض بطريقة مذهلة وتطريز السماء أصبحت أكبر قليلاً. بحلول الوقت الذي كان لدى البشر على الأرض هذه الفكرة، كان ظل (بونهيلر) يغطي الأرض بالفعل.
أدار (بونهيلر) ظهره، وفتح أجنحته، ثم غادر. من الواضح أنه كان يهرب، ولكن في نظر الناس، أصبح الأمر مجيدًا كوقت فراغ الفائز.
منظر التنين العملاق أمامهم أخاف الناس ومع ذلك، كانت سرعة العاصفة أسرع بكثير من صراخهم. لقد كانت عاصفة من صنع (بونهيلر) الذي ببساطة “تحرك”
تفكيره كان بسيطاً. لقد كان كافياً له إذا لم يبدو أنه يهرب
اكتسح بعيدا الحشد قبل أن يبدأ الناس حتى في الصراخ. كان يحتوي على قوة مدمرة يمكنها بسهولة تمزيق اللحم والعظام. حدث ذلك بينما كانت جلود الناس تتشقق ويتدفق منها الدم…
كنت سأطارده لو كانت دوق مصاص الدماء معي
طارد (هاياتي) (بونهيلر) وهبط بين الحشد. غطى الناس بأمواج سيف التنين القاتل الذي تم تقسيمه إلى جزيئات وانتشر. تم حماية الناس بفضل هذا.
“……?”
ومع ذلك، كشف (هاياتي) عن وجود ثغرة في دفاعه أثناء دفاعه عن الناس. من وجهة نظر (بونهيلر)، الذي كان ببساطة يحاول تعزيز كلمات التنين من خلال الوفاء بالعهد، كان ربحًا غير متوقع.
كلمات التنين -كان عليه أن يعكس جميع المواقف غير المواتية بأقوى قوة للتنين.
قتل 10 آلاف إنسان -لن تنمو كلمات التنين بشكل كبير حتى لو أوفى بهذا العهد. في موقف كان مؤسفًا بالنسبة له، أصبحت تصرفات (هاياتي) ذاتية الهزيمة. كانت هذه ثروة عظيمة لـ (بونهيلر)
تحدث (بونهيلر) مع صوت تنفسه الخشن قبل أن يتغير زخمه في لحظة. كان نتيجة لتركيز جميع حواسه التي انتشرت في جميع أنحاء القارة. أصبح (هاياتي)، الذي كان يدفع (بونهيلر) بعيدًا شيئًا فشيئًا، مذهولًا وتراجع. ثم تحولت نظرات (بونهيلر) إلى الأعلى.
قام على الفور بضرب قدمه نحو (هاياتي). أدرك بدقة أن (هاياتي) قد ضعف في أعقاب تشتت موجات سيف قتل التنين وسرعان ما استهدفه.
كنت سأطارده لو كانت دوق مصاص الدماء معي
ومع ذلك، فشل الهجوم. أجزاء من شيء كان شفافاً كالزجاج جنباً إلى جنب مع دفاع (هاياتي) القوي عن النفس، كانت هذه هي شظايا سيف النمر الأبيض التي ملأت الفجوات في دفاع (هاياتي).
قتل 10 آلاف إنسان -لن تنمو كلمات التنين بشكل كبير حتى لو أوفى بهذا العهد. في موقف كان مؤسفًا بالنسبة له، أصبحت تصرفات (هاياتي) ذاتية الهزيمة. كانت هذه ثروة عظيمة لـ (بونهيلر)
قدرة تضحية قديس السيف بسيفه لحماية هدف. كان استخدام تلك المهارة منخفضًا بسبب التقييد الذي يحتاجه الهدف للحصول على طاقة السيف، ولكن كلما كان تصنيف وقوة السيف المضحى به أقوى، زاد التأثير. وبفضل هذا، تمكن (هاياتي) من الصمود لفترة طويلة حتى بعد دهسه بقدم (بونهيلر) الضخمة.
لقد كان هراءً مفاجئاً في اللحظة التي تحدث فيها (بونهيلر)، شعرت مجموعة (هاياتي) أن أجسادهم أصبحت خفيفة. أدركوا أن ضغط كلمات التنين التي كانت تسحقهم قد ذهب.
“لا يوجد أحد طبيعي بين التنانين القديمة.”
ارتفعت سحابة مظلمة. نفس التنين حوّل جسد (كراغل) إلى رماد. في نفس الوقت، صرخ (هاياتي) بأسلوب يائس بينما كان يقطع الهجمات السحرية على البشر.
“……”
“لا يوجد أحد طبيعي بين التنانين القديمة.”
لم يستطع الناس إغلاق أفواههم. كانت منظر قدم التنين التي كانت أكبر من حجم المنزل مذهلاً.
ثم ماذا لو أصبح كل هذا عديم الفائدة؟
تجمّعت هالة سيف قتل التنين المبعثرة مرة أخرى واتخذت شكل سيف. تم حمله في يد (هاياتي) وحفر في أسفل قدم (بونهيلر) شيئا فشيئا.
في السماء، كان (كراغل) يبتسم. كان كما لو كان يقول إنه لا داعي للقلق بشأنه.
“أنت لا تعرف الشرف حتى. إنه أمر مخيب للآمال “.
أولا وقبل كل شيء، تم قمع حركته بسبب (هاياتي). لم يستطع أن يظهر سرعته التي مكنته من عبور القارة مع بضع حركات من أجنحته، سيف قتل التنين لم يقم فقط في كثير من الأحيان بتحييد دفاعه المطلق، ولكن أيضا عرقل حركته. موجات الطاقة الفضية لسيف ذابح التنانين ثقبت حراشفه وتسببت في تجمد حركته، كان من الآمن القول إن وجود (هاياتي) كان تناقضًا مع وجود التنانين.
[فأر يختبئ منذ أكثر من 1000 سنة يتحدث عن الشرف؟]
كما أنها استهلكت بعض الدم الذي أراقه (هاياتي) لتجسد بعض قوة قاتل التنين، يبدو أنه لا توجد مبالغة في الإشاعة القائلة بأن (بيرياتش) أظهرت قوة 10000 شيطان فقط عندما حاربت ضد (بعل) من أجل حكم الجحيم.
رد فعل (بونهيلر) عاطفيا. كان دليلاً على أن لديه مساحة صغيرة للاسترخاء في ذهنه. كان ذلك لأن الحواس التي نشرها في جميع أنحاء القارة لاحظت استيقاظ (نيفارتان). ذلك المجنون كان سيأتي قريباً وكان من المستحيل التخلص من الجميع أمامه.
ارتفعت سحابة مظلمة. نفس التنين حوّل جسد (كراغل) إلى رماد. في نفس الوقت، صرخ (هاياتي) بأسلوب يائس بينما كان يقطع الهجمات السحرية على البشر.
غير أن الهروب ببساطة سيمثل مشكلة خطيرة. كان يوجد شهود على ذلك، إن هروبه سيصبح إنجازًا لأولئك الذين شاركوا في المعركة وسيعاني قدرًا كبيرًا من الضرر لكرامته.
تحدث (بونهيلر) مع صوت تنفسه الخشن قبل أن يتغير زخمه في لحظة. كان نتيجة لتركيز جميع حواسه التي انتشرت في جميع أنحاء القارة. أصبح (هاياتي)، الذي كان يدفع (بونهيلر) بعيدًا شيئًا فشيئًا، مذهولًا وتراجع. ثم تحولت نظرات (بونهيلر) إلى الأعلى.
تفكيره كان بسيطاً. لقد كان كافياً له إذا لم يبدو أنه يهرب
سرعان ما عاد (كراغل) إلى المشهد بفضل بقعة القيامة القريبة، ولكن لم تكن هناك مشاكل كبيرة. فهم (هاياتي) خصائص اللاعبين.
[أنا سأعاقبك.]
ثم ماذا لو أصبح كل هذا عديم الفائدة؟
تحدث (بونهيلر) مع صوت تنفسه الخشن قبل أن يتغير زخمه في لحظة. كان نتيجة لتركيز جميع حواسه التي انتشرت في جميع أنحاء القارة. أصبح (هاياتي)، الذي كان يدفع (بونهيلر) بعيدًا شيئًا فشيئًا، مذهولًا وتراجع. ثم تحولت نظرات (بونهيلر) إلى الأعلى.
تفكيره كان بسيطاً. لقد كان كافياً له إذا لم يبدو أنه يهرب
لقد رأى (ماري روز)، التي أصبحت هادئة في مرحلة معينة، وهي تغفو. حاول (بونهيلر) تجاهلها وحدق في (كراغل)، الذي أصبح مرهقاً ولم يتمكن حتى من التنفس بشكل صحيح.
كان الأمر فقط أن خصومه كانوا سيئين للغاية هذه المرة. كل من (هاياتي)، التي تقدم إلى نقطة مواجهة الإله الفنون القتالية (زيراتول) وجها لوجه، و(ماري روز)، التي سيطرت على تدفق القوة السحرية، لم تسمح بسهولة بأي هجمات. والحشرة (كراغل) الذي قطع تنفسه كل مرة، كان توافقهم مذهلاً.
“……!”
لم يستطع الناس إغلاق أفواههم. كانت منظر قدم التنين التي كانت أكبر من حجم المنزل مذهلاً.
قرأ (هاياتي) هدف (بونهيلر) وكان على وشك القفز بسرعة، فقط للتوقف. كان ذلك لأن (بونهيلر) استخدم القوة السحرية التي تم تحريرها بعد أن أصيبت (ماري روز) بلعنة الكسل. مئات الآلاف من التعاويذ ألقيت في نفس الوقت واستهدفت البشر. لم تستطع (هاياتي) تجاهلهم
كنت سأطارده لو كانت دوق مصاص الدماء معي
في السماء، كان (كراغل) يبتسم. كان كما لو كان يقول إنه لا داعي للقلق بشأنه.
كان هو الشخص الذي قطع نفس (بونهيلر) في كل لحظة، وكان ذلك مميتًا عندما اقترن بأداء (هاياتي) و (ماري روز). لم يكن هناك الكثير من الوسائل التي يمكن أن يعتمد عليها (بونهيلر) للهروب من هذا الموقف المحبط.
ارتفعت سحابة مظلمة. نفس التنين حوّل جسد (كراغل) إلى رماد. في نفس الوقت، صرخ (هاياتي) بأسلوب يائس بينما كان يقطع الهجمات السحرية على البشر.
قرأ (هاياتي) هدف (بونهيلر) وكان على وشك القفز بسرعة، فقط للتوقف. كان ذلك لأن (بونهيلر) استخدم القوة السحرية التي تم تحريرها بعد أن أصيبت (ماري روز) بلعنة الكسل. مئات الآلاف من التعاويذ ألقيت في نفس الوقت واستهدفت البشر. لم تستطع (هاياتي) تجاهلهم
كانت اللحظة التي تقرر فيها الفائز والخاسر.
“……”
الناس الذين لم يتمكنوا من رؤية المعركة في المقام الأول ينظرون إلى الفائز على أنه (بونهيلر) بسبب هذه اللحظة.
كنت سأطارده لو كانت دوق مصاص الدماء معي
[أتتطلع إلى العقاب التالي.]
تحدث (بونهيلر) مع صوت تنفسه الخشن قبل أن يتغير زخمه في لحظة. كان نتيجة لتركيز جميع حواسه التي انتشرت في جميع أنحاء القارة. أصبح (هاياتي)، الذي كان يدفع (بونهيلر) بعيدًا شيئًا فشيئًا، مذهولًا وتراجع. ثم تحولت نظرات (بونهيلر) إلى الأعلى.
أدار (بونهيلر) ظهره، وفتح أجنحته، ثم غادر. من الواضح أنه كان يهرب، ولكن في نظر الناس، أصبح الأمر مجيدًا كوقت فراغ الفائز.
EgY RaMoS
لم يستطع (هاياتي) مطاردته، سيف قتل التنين قد يكون له أفضلية أعلى من التنين، لكن جسد (هاياتي) كان ضعيفاً عند مقارنته بجسم (بونهيلر). في كل مرة يصطدم مع (بونهيلر)، كان يشعر بالألم كما لو كانت عظامه ولحمه تنفصلان وكانت قوته الجسدية تستهلك بسرعة. حتى لو تجاوز الإنسان وأصبح مطلقًا، فكيف يمكن مقارنته بتنين قديم؟
“أنا بخير. يكفي طالما أنك بأمان.”
تمامًا كما كان (بونهيلر) متوترًا بسبب وعيه بـ (نيفارتان)، كان (هاياتي) متوترًا لأنه كان يعرف أن قوته الجسدية محدودة. أدرك أنه لا يستطيع شراء ما يكفي من الوقت إذا كان يطارد (بونهيلر) في حالته الحالية.
أولا، بالنسبة للسحر. رغم أنه يمكن للتنانين إلقاء العديد من التعاويذ التي يفهمونها دون أي قيود. يمكن أن يلقي (بونهيلر) مئات الآلاف من التعاويذ في وقت واحد. لقد استخدم هذه القدرة ليعرض حياة (هاياتي) للخطر بسهولة.
كنت سأطارده لو كانت دوق مصاص الدماء معي
“……!”
لسوء الحظ، لم يستطع أن يتوقع أي شيء منها، التي كانت بالفعل نصف نائمة. على أمل أن ينجح (نيفارتان) في مطاردة (بونهيلر) وأن يقوموا بتوجيه ضربات مدمرة لبعضهم البعض
تأسف (هاياتي) لأن (كراغل) ضحى بنفسه من أجل (هاياتي) بينما كان يساعده، بدلاً من أن يكون قادرًا على الاعتماد على (هاياتي).
كان وجه (هاياتي) مليئًا بالندم وهو يقف ساكنًا وينظر إلى الأفق.
كان الأمر فقط أن خصومه كانوا سيئين للغاية هذه المرة. كل من (هاياتي)، التي تقدم إلى نقطة مواجهة الإله الفنون القتالية (زيراتول) وجها لوجه، و(ماري روز)، التي سيطرت على تدفق القوة السحرية، لم تسمح بسهولة بأي هجمات. والحشرة (كراغل) الذي قطع تنفسه كل مرة، كان توافقهم مذهلاً.
تأسف (هاياتي) لأن (كراغل) ضحى بنفسه من أجل (هاياتي) بينما كان يساعده، بدلاً من أن يكون قادرًا على الاعتماد على (هاياتي).
لسوء الحظ، لم يستطع أن يتوقع أي شيء منها، التي كانت بالفعل نصف نائمة. على أمل أن ينجح (نيفارتان) في مطاردة (بونهيلر) وأن يقوموا بتوجيه ضربات مدمرة لبعضهم البعض
“أنا بخير. يكفي طالما أنك بأمان.”
السبب في فشل (بونهيلر) في الحفاظ على سرعة الضوء كان سيف قتل التنين. تم إبطائه مؤقتًا فقط قبل أن يصبح صلبًا كلما اصطدم بسيف التنين القاتل. خارج نطاق سيف قتل التنين، كان (بونهيلر) لا يزال حرا. سرعة الوغد الذي صوّب نحو مكان بدون (هاياتي) لا يمكن أن يدركها البشر العاديون على الإطلاق.
“……”
“……”
سرعان ما عاد (كراغل) إلى المشهد بفضل بقعة القيامة القريبة، ولكن لم تكن هناك مشاكل كبيرة. فهم (هاياتي) خصائص اللاعبين.
“أنت لا تعرف الشرف حتى. إنه أمر مخيب للآمال “.
على أي حال، تعبير (كراغل) لم يكن سيئاً ربما فقد سيفه وأكثر من نصف شريط خبرته، لكنه اكتسب مكانة أعلى ولقبًا.
تمامًا كما كان (بونهيلر) متوترًا بسبب وعيه بـ (نيفارتان)، كان (هاياتي) متوترًا لأنه كان يعرف أن قوته الجسدية محدودة. أدرك أنه لا يستطيع شراء ما يكفي من الوقت إذا كان يطارد (بونهيلر) في حالته الحالية.
لقد كان حقاً اكتسبه بمحاربة تنين عجوز للدفاع عن (هاياتي) ومن المأمون القول إن ذلك سيكون مفيدا على المدى الطويل. بالطبع، كانت هذه هي القصة عند محاولة تفسيرها بشكل إيجابي. على عكس مظهره الخارجي، كانت أحشاء كراغل تحترق.
اكتسح بعيدا الحشد قبل أن يبدأ الناس حتى في الصراخ. كان يحتوي على قوة مدمرة يمكنها بسهولة تمزيق اللحم والعظام. حدث ذلك بينما كانت جلود الناس تتشقق ويتدفق منها الدم…
“سي… سيفي…”
لقد كان حقاً اكتسبه بمحاربة تنين عجوز للدفاع عن (هاياتي) ومن المأمون القول إن ذلك سيكون مفيدا على المدى الطويل. بالطبع، كانت هذه هي القصة عند محاولة تفسيرها بشكل إيجابي. على عكس مظهره الخارجي، كانت أحشاء كراغل تحترق.
لقد كان السيف المثالي الذي صنعه (جريد) وفقاً لرغباته كان السيف الذي تطور معه من التصنيف الطبيعي وولد من جديد كرفيق روحه. هذا يعني أنه فقد أثمن كنوزه
تدخل (ماري روز) جعل (بونهيلر) يشعر وكأنه كان يتعامل مع اثنين من قتلة التنين. تم صد حركاته بسهولة أكبر وأصبح دفاعه المطلق وحراشفه بدون فائدة في كثير من الأحيان. حول استخدام نفس التنين في محاولة لعكس الوضع، ولكن حتى نتيجة ذلك كانت مخيبة للآمال. كان التأثير الذي مارسه قديس السيف، الذي كان لا يزال طفلاً، مزعجًا قليلاً.
(كراغل) كان مرتاحاً لحقيقة أنه ساعد (هاياتي)، لكن كان من الصعب عليه أن يكون في حالة عقلية طبيعية…
[أتتطلع إلى العقاب التالي.]
كما أنها استهلكت بعض الدم الذي أراقه (هاياتي) لتجسد بعض قوة قاتل التنين، يبدو أنه لا توجد مبالغة في الإشاعة القائلة بأن (بيرياتش) أظهرت قوة 10000 شيطان فقط عندما حاربت ضد (بعل) من أجل حكم الجحيم.
**********************************************************
كان هو الشخص الذي قطع نفس (بونهيلر) في كل لحظة، وكان ذلك مميتًا عندما اقترن بأداء (هاياتي) و (ماري روز). لم يكن هناك الكثير من الوسائل التي يمكن أن يعتمد عليها (بونهيلر) للهروب من هذا الموقف المحبط.
تمت الترجمة
أدار (بونهيلر) ظهره، وفتح أجنحته، ثم غادر. من الواضح أنه كان يهرب، ولكن في نظر الناس، أصبح الأمر مجيدًا كوقت فراغ الفائز.
By
لسوء الحظ، لم يستطع أن يتوقع أي شيء منها، التي كانت بالفعل نصف نائمة. على أمل أن ينجح (نيفارتان) في مطاردة (بونهيلر) وأن يقوموا بتوجيه ضربات مدمرة لبعضهم البعض
EgY RaMoS
أدار (بونهيلر) ظهره، وفتح أجنحته، ثم غادر. من الواضح أنه كان يهرب، ولكن في نظر الناس، أصبح الأمر مجيدًا كوقت فراغ الفائز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
