الفصل 1614
“ألن نبني مكانة متسامية قريبًا؟” تحدث فانتنر بتعبير جاد. لقد كان يُخضع مخلوقات الجحيم الشيطانية لأكثر من نصف عام ولم يكن بالفعل عاديًا.
انتفخت الأوعية الدموية التي كانت صلبة وسميكة مثل الفولاذ على العضلات الصلبة التي جعلت الدروع تبدو رثة. في كل مرة ترتعش الأوعية الدموية ، يتحرك الوشم على الرأس الأصلع ويتغير الانطباع الذي يتركه بشكل كبير. اعتمادًا على زاوية الرؤية ، بدا أكثر شراسة ووحشية من شيطان.
كان تأثير مهارة درع الحديد الخفيف التي اكتسبها مع تقدمه في الايقاظ الخامس. لقد كانت المهارة النهائية التي يريدها جميع اللاعبين من نوع المحارب. كانت مهارة سلبية زادت بشكل كبير من قوة الدفاع والهجوم ، وقللت من تباطؤ بعض المهارات في مقابل تدهور الصحة باستمرار. محارب تقدم فى الايقاظ الخامس مع استعادة حياة طبيعية عالية ، فقد كانت حرفياً المهارة النهائية بدون عبء حتى لو تم تنشيطها في جميع الأوقات.
“لا تصنع تعبير جاد بهذا الوجه. اعتقدت أنك وحش وكدت أن أقتلك “.
“إنه أفضل من ذي قبل. ”
إله القتال زيراتول – تذكروا العداء الذي بينه وبين جريد وشعروا أن أسوأ موقف سيحدث. على وجه الخصوص ، كان رد فعل داميان عنيفًا لأنه واجه شخصيًا قوة زيراتول الساحقة.
كانت أوجه القصور في المهارة هي التغيير في المظهر. بسبب زيادة حجم العضلات عند التنشيط ، كان هناك قلق من أن الانطباع يمكن أن يصبح قاسيًا للغاية اعتمادًا على المظهر الأساسي. كان الأمر مثل فانتنر الآن.
بالطبع ، اعتبر فانتنر التغيير في مظهره كميزة وليس عيبًا. كان يعتقد أن الصلع والعضلات والوشم واللحية كانت وسيلة لإثبات الرجولة. كان الدليل هو وشمه ورأسه المحلوق ولحيته الكثيفة التي أضافها خلال مرحلة تخصيص الشخصية.
تم تقسيم رتب أعضاء مدجج بالعتاد بشكل طبيعي إلى قسمين. كان هذا من أجل الاستعداد لمعركة طويلة. لقد كانت عملية للقتال في مجموعات وتوزيع قدرتهم على التحمل.
“ماذا ~؟ ماذا يقول هذا اللقيط منخفض المستوى؟ لا يمكنني سماعه بشكل صحيح لأنه يبدو كالذباب ”
تم تقسيم رتب أعضاء مدجج بالعتاد بشكل طبيعي إلى قسمين. كان هذا من أجل الاستعداد لمعركة طويلة. لقد كانت عملية للقتال في مجموعات وتوزيع قدرتهم على التحمل.
نظر أعضاء بعثة الجحيم بشكل طبيعي إلى ظهرها. لقد وثقوا بها واعتمدوا عليها. كانوا يتوقعون لها أن تصبح متسامية حيث كانت هذه القوة تشبه الحساسية الفائقة ، السمة الطبقية المميزة لقديس السيف ، لكنها تفاخرت بمجموعة أوسع من المميزات. كان من الضروري فعل هذا للأعضاء الذين سيقاتلون يومًا ما الآلهة السماوية بالإضافة إلى تطهير الجحيم.
حلم فانتنر بأن يصبح رجلًا وسيمًا ، لكنه يصبح كالطفل عندما يكون مع صديقه. لقد قبله على أنه قدر الرجل. لقد سخر من بون ، الذي مات في كل مرة تعامل فيها مع شيطان عظيم من رقم واحد ، لذلك لم يكمل تقدمه الخامس.
حدثت هذه الظاهرة عدة مرات في اليوم ابتداء من شهرين. عرف يورا سبب هذه الظاهرة.
تحدث ريجاس بدلاً من بون ، لكنه صمت لأنه لم يستطع دحضه “ستعرف عندما تنظر إلى يورا. ستكون أول فرد من بيننا جميعًا يصبح متعاليًا “.
“إنه أفضل من ذي قبل. ”
“اممم ، هذا صحيح. ”
“ماذا ~؟ ماذا يقول هذا اللقيط منخفض المستوى؟ لا يمكنني سماعه بشكل صحيح لأنه يبدو كالذباب ”
تم بناء التسلسل الهرمي للأساطير بالإنجازات والشهرة. إذا نجح جريد ونقابة مدجج بالعتاد في غارة بعل وتطهير الجحيم ، فمن المحتمل أن يصبح بعض أعضاء البعثة أساطير. من ناحية أخرى ، كان التعالي عبارة عن تسلسل هرمي تم الحصول عليه فقط من خلال الوصول إلى ذروة فنون القتال. كان عليهم التغلب على التدريبات والمعارك اليومية ، والقتال والفوز عشرات المرات ضد أعداء أقوى منهم بكثير ، والتأثير على النظرة العالمية بالقوة الخالصة وحدها. باختصار ، يجب أن يكونوا مثل جريد.
في هذه الأثناء ، كان أعضاء نقابة مدجج بالعتاد قد شاهدوا القوة المسلحة لـ قاتل الشيطان يورا التي كانت نشطة في المعارك التي استمرت لمدة نصف عام. على وجه الخصوص ، نمت بسرعة في كل مرة تكسب فيها معركة ضد شيطان عظيم.
كان ضوء الدمار الذي أطلقته شديدًا لدرجة أنه اقوى بكثير من قبل نصف عام. كلما أصبحت أكثر مهارة في التعامل مع ملك العناصر الغريب حجر العدم ، زادت قدرتها الجسدية ومهاراتها في المبارزة بشكل كبير. السبب الذي جعل المجموعة تستطيع الهجوم المضاد والفوز حتى بعد تعرضها لهجوم من قبل شيطان كبير من رقم واحد لم يكن فقط بسبب ملوك الأنواع المختلفة ، ولكن أيضًا بسبب أداء يورا.
“. ”
كان الأمر كذلك بالفعل. هذا يعني أنه حتى لو أكمل مجموعة درع التنين ، فسيكون هناك حد لقدرته على الدفاع.
“لا تحزن. سيأتون مرة أخرى “.
كان ضوء الدمار الذي أطلقته شديدًا لدرجة أنه اقوى بكثير من قبل نصف عام. كلما أصبحت أكثر مهارة في التعامل مع ملك العناصر الغريب حجر العدم ، زادت قدرتها الجسدية ومهاراتها في المبارزة بشكل كبير. السبب الذي جعل المجموعة تستطيع الهجوم المضاد والفوز حتى بعد تعرضها لهجوم من قبل شيطان كبير من رقم واحد لم يكن فقط بسبب ملوك الأنواع المختلفة ، ولكن أيضًا بسبب أداء يورا.
بالطبع ، اعتبر فانتنر التغيير في مظهره كميزة وليس عيبًا. كان يعتقد أن الصلع والعضلات والوشم واللحية كانت وسيلة لإثبات الرجولة. كان الدليل هو وشمه ورأسه المحلوق ولحيته الكثيفة التي أضافها خلال مرحلة تخصيص الشخصية.
الآن ملوك الأنواع المختلفة كانوا يتبعون يورا جيدًا. في مرحلة ما ، اعترفوا بسلطتها وقيادتها وتخلوا عن مقاومتهم. تم توحيد جميع أعضاء بعثة مدجج بالعتاد عندما اعترف بها في النهاية ملك النصف تنانين بونسديل ودعاها كابتن . كانت جيشوكا قد ربتت على كتف يورا ودفنت يورا وجهها في صدر جيشوكا.
كان نموهم دائمًا ثلاثة أو أربعة خطوات أبطأ من جريد. الآن بعد أن بدأت جريد في تحطيم الجدران إلى ما بعد التعالي ، فقد كان الوقت المناسب لهم للدخول ببطء.
“لنذهب. ”
“. ”
إله القتال زيراتول – تذكروا العداء الذي بينه وبين جريد وشعروا أن أسوأ موقف سيحدث. على وجه الخصوص ، كان رد فعل داميان عنيفًا لأنه واجه شخصيًا قوة زيراتول الساحقة.
وصلت عيون ملوك الأنواع المختلفة المصطفة على جانبي يورا إلى الأفق. كانت السماء مشوهة والأرض ترتجف. بدا أن الغيوم قادمة. كان هذا مشهد عشرات الآلاف من المخلوقات الشيطانية تتقدم دفعة واحدة.
الآن ملوك الأنواع المختلفة كانوا يتبعون يورا جيدًا. في مرحلة ما ، اعترفوا بسلطتها وقيادتها وتخلوا عن مقاومتهم. تم توحيد جميع أعضاء بعثة مدجج بالعتاد عندما اعترف بها في النهاية ملك النصف تنانين بونسديل ودعاها كابتن . كانت جيشوكا قد ربتت على كتف يورا ودفنت يورا وجهها في صدر جيشوكا.
حدثت هذه الظاهرة عدة مرات في اليوم ابتداء من شهرين. عرف يورا سبب هذه الظاهرة.
انتفخت الأوعية الدموية التي كانت صلبة وسميكة مثل الفولاذ على العضلات الصلبة التي جعلت الدروع تبدو رثة. في كل مرة ترتعش الأوعية الدموية ، يتحرك الوشم على الرأس الأصلع ويتغير الانطباع الذي يتركه بشكل كبير. اعتمادًا على زاوية الرؤية ، بدا أكثر شراسة ووحشية من شيطان.
حكم مارباس كقوة رائدة في الجحيم. شيطان يُفترض أنه يعرف حقيقة الجحيم ويكافح من أجل إعادة الجحيم إلى حالته الأصلية – لقد بنى موقعه بالسير على حبل مشدود بين فصائل البعل وأموراكت وكان لديه القدرة على قيادة شياطين الجحيم بغض النظر عن انتمائهم. الآن تلك السلطة أصبحت ملك لبعل.
“. ”
بدا أن بعل قتله وأخذ السلطة.
“ونحن سوف نقاتل لمدة خمس ساعات “.
كان ضوء الدمار الذي أطلقته شديدًا لدرجة أنه اقوى بكثير من قبل نصف عام. كلما أصبحت أكثر مهارة في التعامل مع ملك العناصر الغريب حجر العدم ، زادت قدرتها الجسدية ومهاراتها في المبارزة بشكل كبير. السبب الذي جعل المجموعة تستطيع الهجوم المضاد والفوز حتى بعد تعرضها لهجوم من قبل شيطان كبير من رقم واحد لم يكن فقط بسبب ملوك الأنواع المختلفة ، ولكن أيضًا بسبب أداء يورا.
“إنه أفضل من ذي قبل. ”
توسع العالم إلى ما لا نهاية وارتفع الحديد الذي ابتلع المناظر الطبيعية مثل الجبل. كان واديًا من الفولاذ. لقد كان العالم العقلي للإله مدجج بالعتاد. جلس جريد وحده في فجوة الوادي المرتفع بلا نهاية وشعر بالحرارة تتصاعد من صدره. تحول قلب العنقاء الحمراء إلى حمم بركانية وتدفق إلى الأسفل. حلقت العنقاء وتغلغلت في قلب جريد.
“أولئك الذين لديهم رؤية بارباتوس ، احذروا من تدخل الشياطين العظماء. ”
كان الفولاذ لانهائي في عالم جريد العقلي. كما استجاب لرغبات جريد. تشكل بشكل متكرر وصنع العشرات أو المئات من الدروع التي تم وضعها فوق جسم جريد. في كل مرة تم تجمعه ، أصبحت ضبابية ولا يبدو أنها مرئية ، لكن لاويل شعر بها بوضوح.
“بالتفكير في الأمر ، كنا سنكون قد خسرنا قبل شهرين إذا لم يكن لدينا بارباتوس. اليس كذلك؟”
حلم فانتنر بأن يصبح رجلًا وسيمًا ، لكنه يصبح كالطفل عندما يكون مع صديقه. لقد قبله على أنه قدر الرجل. لقد سخر من بون ، الذي مات في كل مرة تعامل فيها مع شيطان عظيم من رقم واحد ، لذلك لم يكمل تقدمه الخامس.
“بارباتوس جيد وهو إلى جانبنا. ”
تم تقسيم رتب أعضاء مدجج بالعتاد بشكل طبيعي إلى قسمين. كان هذا من أجل الاستعداد لمعركة طويلة. لقد كانت عملية للقتال في مجموعات وتوزيع قدرتهم على التحمل.
– فقط لو لم يكن هناك مصعد الجحيم. أو إذا لم يكن هناك ذابح الشيطان يورا ، لكانوا قد جمعوا قوتهم في الجحيم وسيطروا عليها. ومع ذلك ، فقد ماتوا مرارًا وتكرارًا قبل أن يتمكنوا من النمو وفي كل مرة كان أعضاء مدجج بالعتاد يزدادون قوة في الاتجاه المعاكس.
”لييج! جلالة! إله! أحبك! أنا أحترمك!”
ذاب فاكر في الظل ، بينما كانت جيشوكا في الخلف توازن بين المجموعتين الأولى والثانية.
قامت يورا ، التي كانت في المقدمة ، بلف جسدها بملك العناصر العدم. مثل الألوهية البرتقالية للإله المتغطرس ، لم يكن هناك شيء فوق أسلحتها ودروعها. كانت تشبه إلى حد كبير جريد لدرجة أنه كان من الممكن تصديق أنها كانت رسول جريد.
نظر أعضاء بعثة الجحيم بشكل طبيعي إلى ظهرها. لقد وثقوا بها واعتمدوا عليها. كانوا يتوقعون لها أن تصبح متسامية حيث كانت هذه القوة تشبه الحساسية الفائقة ، السمة الطبقية المميزة لقديس السيف ، لكنها تفاخرت بمجموعة أوسع من المميزات. كان من الضروري فعل هذا للأعضاء الذين سيقاتلون يومًا ما الآلهة السماوية بالإضافة إلى تطهير الجحيم.
كان ذلك لأنهم لم يتمكنوا من ترك جريد يعاني من تلقاء نفسه إلى الأبد. كان اكتساب التعالي واجبًا يجب إكماله حتى يكونوا مجرد مساعدة صغيرة لـ جريد. كانت يورا هي من ستثبت إمكانياتهم. أقوى شخص في الجحيم بدون جريد.
الآن ملوك الأنواع المختلفة كانوا يتبعون يورا جيدًا. في مرحلة ما ، اعترفوا بسلطتها وقيادتها وتخلوا عن مقاومتهم. تم توحيد جميع أعضاء بعثة مدجج بالعتاد عندما اعترف بها في النهاية ملك النصف تنانين بونسديل ودعاها كابتن . كانت جيشوكا قد ربتت على كتف يورا ودفنت يورا وجهها في صدر جيشوكا.
ترجمة : PEKA
“لنذهب. ”
قفزت يورا أولاً وتبعها ملوك الأنواع المختلفة وأعضاء مدجج بالعتاد. كان مشهد عشرات الآلاف من المخلوقات الشيطانية ، معززة بقوة بعل ، يتدفقون كل يوم أمرًا مرعبًا ، لكنهم لم يكونوا خائفين. على العكس من ذلك ، ظهرت المتعة على وجوه أعضاء مدجج بالعتاد.
كان ضوء الدمار الذي أطلقته شديدًا لدرجة أنه اقوى بكثير من قبل نصف عام. كلما أصبحت أكثر مهارة في التعامل مع ملك العناصر الغريب حجر العدم ، زادت قدرتها الجسدية ومهاراتها في المبارزة بشكل كبير. السبب الذي جعل المجموعة تستطيع الهجوم المضاد والفوز حتى بعد تعرضها لهجوم من قبل شيطان كبير من رقم واحد لم يكن فقط بسبب ملوك الأنواع المختلفة ، ولكن أيضًا بسبب أداء يورا.
وصلت عيون ملوك الأنواع المختلفة المصطفة على جانبي يورا إلى الأفق. كانت السماء مشوهة والأرض ترتجف. بدا أن الغيوم قادمة. كان هذا مشهد عشرات الآلاف من المخلوقات الشيطانية تتقدم دفعة واحدة.
قد تكون هذه الموجة قوية بسبب بعل ، لكنها أعطت خبرة عالية تتناسب مع قوتها. سيكون هذا بمثابة نقطة انطلاق لنموهم السريع . كما أن هذا يمكن أن يوازن الجحيم. طالما أن عددًا كبيرًا من المخلوقات الشيطانية يجتمعون معًا ، فإن هذا سيترك مجالًا فارغاً في مناطق أخرى من الجحيم.
احتلت الشياطين العظيمة الجديدة الاماكن الشاغرة من الشياطين العظماء الذين ماتوا في حرب البشرية والشياطين.
اللاعبون الذين كانوا يقاتلون ضد المخلوقات الشيطانية في جميع أنحاء الجحيم سيكون لديهم الوقت للهروب من الأزمة وإعادة التنظيم. تمامًا مثل معظم الكوارث ، جاءت غارة الشياطين العظماء دون سابق إنذار.
السبب في إصرار اللاعبين العاديين على الصيد في الجحيم على الرغم من هذه المخاطر لم يكن بسبب إحساسهم بمهمة تطهير الجحيم. كان ذلك لأن الربح الفعلي كان كبيرًا. كان أعضاء مدجج بالعتاد ملزمين بالحفاظ على شغفهم.
“أولئك الذين لديهم رؤية بارباتوس ، احذروا من تدخل الشياطين العظماء. ”
“أوه. ؟ واو ، ألن يكون فاكر هو التالي بعد يورا؟ ”
قد لا يكون هذا هو الجواب. ألم يخبره هاياتي؟ انتهت معظم المعارك بين الكائنات المطلقة في غضون فترة زمنية قصيرة.
كم من الوقت قاتلوا بينما جرفتهم موجة المخلوقات الشيطانية التي عادت بغض النظر عن عدد القتلى؟
كان نموهم دائمًا ثلاثة أو أربعة خطوات أبطأ من جريد. الآن بعد أن بدأت جريد في تحطيم الجدران إلى ما بعد التعالي ، فقد كان الوقت المناسب لهم للدخول ببطء.
بدا أن بعل قتله وأخذ السلطة.
كان الشيطان العظيم الخامس عشر ، الذي استغل الفرصة للهجوم ، مقيدًا بجيش ظل فاكر وطُعن في حلقه. فقد زخمه لبعض الوقت وكان محاطًا بـ يورا وملوك الأنواع المختلفة. لم يحصل على أي فائدة من الهجوم المفاجئ وبدلاً من ذلك تم قتله.
احتلت الشياطين العظيمة الجديدة الاماكن الشاغرة من الشياطين العظماء الذين ماتوا في حرب البشرية والشياطين.
نظر أعضاء بعثة الجحيم بشكل طبيعي إلى ظهرها. لقد وثقوا بها واعتمدوا عليها. كانوا يتوقعون لها أن تصبح متسامية حيث كانت هذه القوة تشبه الحساسية الفائقة ، السمة الطبقية المميزة لقديس السيف ، لكنها تفاخرت بمجموعة أوسع من المميزات. كان من الضروري فعل هذا للأعضاء الذين سيقاتلون يومًا ما الآلهة السماوية بالإضافة إلى تطهير الجحيم.
– فقط لو لم يكن هناك مصعد الجحيم. أو إذا لم يكن هناك ذابح الشيطان يورا ، لكانوا قد جمعوا قوتهم في الجحيم وسيطروا عليها. ومع ذلك ، فقد ماتوا مرارًا وتكرارًا قبل أن يتمكنوا من النمو وفي كل مرة كان أعضاء مدجج بالعتاد يزدادون قوة في الاتجاه المعاكس.
“أولئك الذين لديهم رؤية بارباتوس ، احذروا من تدخل الشياطين العظماء. ”
جيد. لقد احتاجوا فقط إلى الاستمرار في القيام بذلك . سيبذلون جهدًا أكبر من أجل عدم تأخير جريد ، الذي توقف نموه بسبب التركيز على إنتاج العنصر.
“ونحن سوف نقاتل لمدة خمس ساعات “.
[نزل إله القتال زيراتول. ]
[لقد هزم الإله “جريد” ، إله القتال “زيراتول” الذي نزل إلى السطح. ]
هل سيقاتل بعل أو الآلهة السماوية جريد واحدًا لواحد؟ قد يكون بعل غريب الأطوار ولم تتعاون شياطين الجحيم بسهولة مع بعضها البعض ، لكن الآلهة السماوية توحدوا حول ريبيكا. حتى أنها كانت تمتلك جيشًا من الملائكة. كان على جريد حتما أن يقاتل جيشًا كبيرًا. سيكون ضد أعداء أقوى من زيراتول الذي نزل إلى السطح. سيكون من الصعب ضمان فوز واحد لواحد أو اثنين ضد اثنين ، لكن إذا تعرض لهجوم من مجموعة. لن تكون هناك فرصة للفوز على الإطلاق.
“. !”
“ماذا؟”
“يورا ستكون أسرع مما توقعنا. ”
“ماذا؟”
الرسالة العالمية التي ظهرت جعلت وجوه أعضاء مدجج بالعتاد المتحمسين تتحول إلى اللون الأبيض.
قد تكون هذه الموجة قوية بسبب بعل ، لكنها أعطت خبرة عالية تتناسب مع قوتها. سيكون هذا بمثابة نقطة انطلاق لنموهم السريع . كما أن هذا يمكن أن يوازن الجحيم. طالما أن عددًا كبيرًا من المخلوقات الشيطانية يجتمعون معًا ، فإن هذا سيترك مجالًا فارغاً في مناطق أخرى من الجحيم.
إله القتال زيراتول – تذكروا العداء الذي بينه وبين جريد وشعروا أن أسوأ موقف سيحدث. على وجه الخصوص ، كان رد فعل داميان عنيفًا لأنه واجه شخصيًا قوة زيراتول الساحقة.
“أنا بحاجة لإكمال مجموعة درع التنين. ”
اكتشفوا الأزمة على السطح بفضل الرسالة العالمية التي كانت عبارة عن سطر واحد فقط ولم يعد بإمكانهم التركيز على المخلوقات الشيطانية. ورفضوا الوضع أمامهم ووصفوه بأنه تافه وسعوا إلى العودة.
مرت بضع ثوان فقط.
“يورا ستكون أسرع مما توقعنا. ”
[لقد هزم الإله “جريد” ، إله القتال “زيراتول” الذي نزل إلى السطح. ]
ابتسم جريد بمرارة. “لم يحن الوقت للحديث عن شيء مطلق حتى الآن. بدلا من ذلك ، أدركت مدى ضعفي “.
“أولئك الذين لديهم رؤية بارباتوس ، احذروا من تدخل الشياطين العظماء. ”
“. ؟”
“بارباتوس جيد وهو إلى جانبنا. ”
“؟؟؟”
لذلك ، كان الأمر أكثر إثارة للصدمة. قام الأعضاء غير الواعين بضرب الوحوش أمامهم بوجوه فارغة. تحركت أجسادهم ميكانيكيا حتى عندما ذهب نصف وعيهم. لقد كان مشهدًا أثبت عدد الأعداء الذين قتلوهم على مر السنين. كان أول من تحدث هو ريجاس ، الذي اشتهر بعقليته الجيدة.
توسع العالم إلى ما لا نهاية وارتفع الحديد الذي ابتلع المناظر الطبيعية مثل الجبل. كان واديًا من الفولاذ. لقد كان العالم العقلي للإله مدجج بالعتاد. جلس جريد وحده في فجوة الوادي المرتفع بلا نهاية وشعر بالحرارة تتصاعد من صدره. تحول قلب العنقاء الحمراء إلى حمم بركانية وتدفق إلى الأسفل. حلقت العنقاء وتغلغلت في قلب جريد.
“يورا ستكون أسرع مما توقعنا. ”
تحدث ريجاس بدلاً من بون ، لكنه صمت لأنه لم يستطع دحضه “ستعرف عندما تنظر إلى يورا. ستكون أول فرد من بيننا جميعًا يصبح متعاليًا “.
حكم مارباس كقوة رائدة في الجحيم. شيطان يُفترض أنه يعرف حقيقة الجحيم ويكافح من أجل إعادة الجحيم إلى حالته الأصلية – لقد بنى موقعه بالسير على حبل مشدود بين فصائل البعل وأموراكت وكان لديه القدرة على قيادة شياطين الجحيم بغض النظر عن انتمائهم. الآن تلك السلطة أصبحت ملك لبعل.
كان نموهم دائمًا ثلاثة أو أربعة خطوات أبطأ من جريد. الآن بعد أن بدأت جريد في تحطيم الجدران إلى ما بعد التعالي ، فقد كان الوقت المناسب لهم للدخول ببطء.
تم بناء التسلسل الهرمي للأساطير بالإنجازات والشهرة. إذا نجح جريد ونقابة مدجج بالعتاد في غارة بعل وتطهير الجحيم ، فمن المحتمل أن يصبح بعض أعضاء البعثة أساطير. من ناحية أخرى ، كان التعالي عبارة عن تسلسل هرمي تم الحصول عليه فقط من خلال الوصول إلى ذروة فنون القتال. كان عليهم التغلب على التدريبات والمعارك اليومية ، والقتال والفوز عشرات المرات ضد أعداء أقوى منهم بكثير ، والتأثير على النظرة العالمية بالقوة الخالصة وحدها. باختصار ، يجب أن يكونوا مثل جريد.
– فقط لو لم يكن هناك مصعد الجحيم. أو إذا لم يكن هناك ذابح الشيطان يورا ، لكانوا قد جمعوا قوتهم في الجحيم وسيطروا عليها. ومع ذلك ، فقد ماتوا مرارًا وتكرارًا قبل أن يتمكنوا من النمو وفي كل مرة كان أعضاء مدجج بالعتاد يزدادون قوة في الاتجاه المعاكس.
***
تم بناء التسلسل الهرمي للأساطير بالإنجازات والشهرة. إذا نجح جريد ونقابة مدجج بالعتاد في غارة بعل وتطهير الجحيم ، فمن المحتمل أن يصبح بعض أعضاء البعثة أساطير. من ناحية أخرى ، كان التعالي عبارة عن تسلسل هرمي تم الحصول عليه فقط من خلال الوصول إلى ذروة فنون القتال. كان عليهم التغلب على التدريبات والمعارك اليومية ، والقتال والفوز عشرات المرات ضد أعداء أقوى منهم بكثير ، والتأثير على النظرة العالمية بالقوة الخالصة وحدها. باختصار ، يجب أن يكونوا مثل جريد.
بعد طمأنة شعب فيكس ، عاد جريد إلى راينهاردت باستخدام مخطوطة العودة. لم يتم استعادة جسده التالف ، لكن العالم بأسره كان قد تلقى أخبارًا عن هزيمة إله القتال. سيطر اسم جريد على جميع أنواع الأخبار.
الجحيم أو السماء – سيكون الوضع مختلفًا تمامًا إذا كان جريد في وضع يمكنه من غزو معسكر العدو.
”لييج! جلالة! إله! أحبك! أنا أحترمك!”
تم بناء التسلسل الهرمي للأساطير بالإنجازات والشهرة. إذا نجح جريد ونقابة مدجج بالعتاد في غارة بعل وتطهير الجحيم ، فمن المحتمل أن يصبح بعض أعضاء البعثة أساطير. من ناحية أخرى ، كان التعالي عبارة عن تسلسل هرمي تم الحصول عليه فقط من خلال الوصول إلى ذروة فنون القتال. كان عليهم التغلب على التدريبات والمعارك اليومية ، والقتال والفوز عشرات المرات ضد أعداء أقوى منهم بكثير ، والتأثير على النظرة العالمية بالقوة الخالصة وحدها. باختصار ، يجب أن يكونوا مثل جريد.
كان تأثير مهارة درع الحديد الخفيف التي اكتسبها مع تقدمه في الايقاظ الخامس. لقد كانت المهارة النهائية التي يريدها جميع اللاعبين من نوع المحارب. كانت مهارة سلبية زادت بشكل كبير من قوة الدفاع والهجوم ، وقللت من تباطؤ بعض المهارات في مقابل تدهور الصحة باستمرار. محارب تقدم فى الايقاظ الخامس مع استعادة حياة طبيعية عالية ، فقد كانت حرفياً المهارة النهائية بدون عبء حتى لو تم تنشيطها في جميع الأوقات.
ليس من المستغرب أن لاويل تلقى الأخبار أيضًا. اندفع إلى الأمام مع الجوارب فقط على قدميه وعانق جريد أثناء البكاء. ضحك نوي من الطريقة التي ضحك بها لاويل وبكى. لقد تفاخر بأنه قدم أيضًا مساهمة كبيرة.
“لا أستطيع أن أصدق أنك هزمت إله القتال مرة واحدة. أنت رائع. هل أنت الآن في صفوف المطلقين تمامًا؟ ”
أشرقت عينا لاويل بعد سماع القصة المفصلة. كانت عيونه الواضحة مليئة بالأمل. بدا وكأنه سيطلب من جريد محاربة بعل على الفور.
ابتسم جريد بمرارة. “لم يحن الوقت للحديث عن شيء مطلق حتى الآن. بدلا من ذلك ، أدركت مدى ضعفي “.
قامت يورا ، التي كانت في المقدمة ، بلف جسدها بملك العناصر العدم. مثل الألوهية البرتقالية للإله المتغطرس ، لم يكن هناك شيء فوق أسلحتها ودروعها. كانت تشبه إلى حد كبير جريد لدرجة أنه كان من الممكن تصديق أنها كانت رسول جريد.
استهلكت جريد خلوده مقابل قطع زيراتول. كان لا يقهر لمدة 10 ثوان. لقد فاز بفضل الخلود ، ولكن كان من المهم اعتبار أن هذه كانت مباراة فردية.
الجحيم أو السماء – سيكون الوضع مختلفًا تمامًا إذا كان جريد في وضع يمكنه من غزو معسكر العدو.
هل سيقاتل بعل أو الآلهة السماوية جريد واحدًا لواحد؟ قد يكون بعل غريب الأطوار ولم تتعاون شياطين الجحيم بسهولة مع بعضها البعض ، لكن الآلهة السماوية توحدوا حول ريبيكا. حتى أنها كانت تمتلك جيشًا من الملائكة. كان على جريد حتما أن يقاتل جيشًا كبيرًا. سيكون ضد أعداء أقوى من زيراتول الذي نزل إلى السطح. سيكون من الصعب ضمان فوز واحد لواحد أو اثنين ضد اثنين ، لكن إذا تعرض لهجوم من مجموعة. لن تكون هناك فرصة للفوز على الإطلاق.
“هذه المرة أيضًا. ماذا لو لم يكن زيراتول وحده؟
نزلت قشعريرة في العمود الفقري لجريد عندما كان يفكر في نزول زيراتول مع رافائيل. في المقام الأول ، كان مستوى صعوبة قتال واحد ضد واحد تختلف حسب الشخص. كان الصعوبة أكثر عند افتراض أن مهارات الخصم كانت مماثلة لمهاراته. سيكون من الصعب هزيمة شخص واحد خلال المهلة الزمنية للخلود. حتى لو نجح في الفوز ، لكان قد قتله الآخر. بالطبع ، في مثل هذه الحالة ، سيتم استدعاء الرسل للقتال. على أي حال ، قرر جريد أنه بحاجة للدفاع ضد “القوة الهجومية الساحقة المطلقه
في هذه الأثناء ، كان أعضاء نقابة مدجج بالعتاد قد شاهدوا القوة المسلحة لـ قاتل الشيطان يورا التي كانت نشطة في المعارك التي استمرت لمدة نصف عام. على وجه الخصوص ، نمت بسرعة في كل مرة تكسب فيها معركة ضد شيطان عظيم.
إله القتال زيراتول – تذكروا العداء الذي بينه وبين جريد وشعروا أن أسوأ موقف سيحدث. على وجه الخصوص ، كان رد فعل داميان عنيفًا لأنه واجه شخصيًا قوة زيراتول الساحقة.
“أنا بحاجة لإكمال مجموعة درع التنين. ”
ليس من المستغرب أن لاويل تلقى الأخبار أيضًا. اندفع إلى الأمام مع الجوارب فقط على قدميه وعانق جريد أثناء البكاء. ضحك نوي من الطريقة التي ضحك بها لاويل وبكى. لقد تفاخر بأنه قدم أيضًا مساهمة كبيرة.
“اممم ، هذا صحيح. ”
قد لا يكون هذا هو الجواب. ألم يخبره هاياتي؟ انتهت معظم المعارك بين الكائنات المطلقة في غضون فترة زمنية قصيرة.
كان الأمر كذلك بالفعل. هذا يعني أنه حتى لو أكمل مجموعة درع التنين ، فسيكون هناك حد لقدرته على الدفاع.
“ومع ذلك ، لا بد لي من المحاولة. ”
كانت فرصة 40٪ لتفعيل الدفاع المطلق مختلفة عن فرصة 100٪ لتفعيل الدفاع المطلق. كان يتطلع إلى الفوائد الخاصة التي ستحدث عند اكتمال المجموعة.
“. ؟”
كان جريد عميق التفكير وظهره على كرسي. كان لاويل صامتًا حتى لا يتدخل في تأمل جريد. الآن اتسعت عيناه ببطء. المشهد قد تغير. غطى التوهج الأبيض من قلب جريد كل شيء حوله .
ابتسم جريد بمرارة. “لم يحن الوقت للحديث عن شيء مطلق حتى الآن. بدلا من ذلك ، أدركت مدى ضعفي “.
توسع العالم إلى ما لا نهاية وارتفع الحديد الذي ابتلع المناظر الطبيعية مثل الجبل. كان واديًا من الفولاذ. لقد كان العالم العقلي للإله مدجج بالعتاد. جلس جريد وحده في فجوة الوادي المرتفع بلا نهاية وشعر بالحرارة تتصاعد من صدره. تحول قلب العنقاء الحمراء إلى حمم بركانية وتدفق إلى الأسفل. حلقت العنقاء وتغلغلت في قلب جريد.
احتلت الشياطين العظيمة الجديدة الاماكن الشاغرة من الشياطين العظماء الذين ماتوا في حرب البشرية والشياطين.
ذاب الفولاذ الذي شكل الوادي في الحرارة. بدأ يتساقط مثل الشلال. ومع ذلك ، فإن حجم الوادي لم يتناقص.
هل سيقاتل بعل أو الآلهة السماوية جريد واحدًا لواحد؟ قد يكون بعل غريب الأطوار ولم تتعاون شياطين الجحيم بسهولة مع بعضها البعض ، لكن الآلهة السماوية توحدوا حول ريبيكا. حتى أنها كانت تمتلك جيشًا من الملائكة. كان على جريد حتما أن يقاتل جيشًا كبيرًا. سيكون ضد أعداء أقوى من زيراتول الذي نزل إلى السطح. سيكون من الصعب ضمان فوز واحد لواحد أو اثنين ضد اثنين ، لكن إذا تعرض لهجوم من مجموعة. لن تكون هناك فرصة للفوز على الإطلاق.
كان الفولاذ لانهائي في عالم جريد العقلي. كما استجاب لرغبات جريد. تشكل بشكل متكرر وصنع العشرات أو المئات من الدروع التي تم وضعها فوق جسم جريد. في كل مرة تم تجمعه ، أصبحت ضبابية ولا يبدو أنها مرئية ، لكن لاويل شعر بها بوضوح.
كان يرتدي الآن مئات طبقات الدروع. حتى العالم العقلي اصبح مدجج بالعتاد.
اللاعبون الذين كانوا يقاتلون ضد المخلوقات الشيطانية في جميع أنحاء الجحيم سيكون لديهم الوقت للهروب من الأزمة وإعادة التنظيم. تمامًا مثل معظم الكوارث ، جاءت غارة الشياطين العظماء دون سابق إنذار.
ترجمة : PEKA
“. !”
الآن ملوك الأنواع المختلفة كانوا يتبعون يورا جيدًا. في مرحلة ما ، اعترفوا بسلطتها وقيادتها وتخلوا عن مقاومتهم. تم توحيد جميع أعضاء بعثة مدجج بالعتاد عندما اعترف بها في النهاية ملك النصف تنانين بونسديل ودعاها كابتن . كانت جيشوكا قد ربتت على كتف يورا ودفنت يورا وجهها في صدر جيشوكا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
