الفصل 1601
قد يكون هناك العديد من أوجه التشابه ، ولكن كان من النادر أن تكون متطابقة. تمامًا كما كانت رقاقات الثلج لها أنماط مختلفة ، كانت حراشف التنانين التي تذكرها جريد مختلفة في النمط. كان الأمر مثل حراشف زينون في يده الآن.
ترجمة : PEKA
هذا صحيح. كانت سجلاتهم هي مصدر المعلومات التي سيتم تسليمها لاحقًا إلى جريد. كان ينظر إلى عيوبهم الخاصة ويطلب إنتاج عنصر في نفس الوقت. كان هذا مفيدًا لكل من أعضاء مدجج بالعتاد وجريد.
[حراشف التنين]
بالطبع ، كانت هناك قيود على الذاكرة وحدها. شغل جريد مرارًا وتكرارًا مقاطع فيديو للتنين عشرات مئات المرات. كان الأمر كما لو أنه صهر حراشف زينون وأعاد تكوينها إلى مئات الحراشف الصغيرة. لقد راقب عن كثب ودرس وسجل كيف يصنع نمط كل واحده.
[التصنيف: أسطورة
حراشف التنين الرمادي زينون.
“هاه؟”
[حراشف التنين]
إنها حراشف التنين الكاملة الوحيده الموجودة في العالم.
“. ”
الحد الأدنى من متطلبات الصهر: امتلاك مهارة إنتاج ذات تصنيف أسطوري.
” اذا سأستعيره لثانية. ؟”
شروط الصهر: مهارة إنتاج ذات تصنيف أسطوري على مستوى السيد. ]
إنها حراشف التنين الكاملة الوحيده الموجودة في العالم.
قبل مغادرة ريدان تلقي جريد إجمالي ثلاثة حراشف من زينون. كانت كل واحده منهم أكبر من جسم جريد ، وكانت أنماطهم مختلفة قليلاً. حتى مع نظرة جريد الثاقبة ، لاحظ ذلك فقط عندما راقب عن كثب. اختلف اتجاه الزاوية بمقدار درجة واحدة تقريبًا ، وكان نسيج الجزء الجذر الذي يشبه البتلات مختلفًا ، وكان هناك اختلاف في اللون كان عند مستوى يصعب تحديده ، وما إلى ذلك. كان اختلافًا لا يمكن تجاهله إذا كان يريد تنفيذ أسلحة التنين بالكامل.
“صباح الخير. ”
فكر يونغ وو فة نفسه كشجرة. شجرة ساعدت في تحركات جيشوكا. أعطى القوة لجوهره وأمسكها بإحكام. ومع ذلك ، كان صوته المرتعش شيئًا لم يستطع مساعدته.
أسلحة التنين – بعبارة أخرى ، أراد جريد إعادة إنتاج نمط الحراشف على جسده بالكامل. على وجه الخصوص ، أسلحة إفريت و كرانبل. كان هناك التزام بالتذكر بوضوح نمط حراشف التنانين ، وكيفية اتصالهما وكيفية عملهما.
“يبدو البرج الآن وكأنه مكان يعيش فيه الناس”.
“بدون قيود. ”
“. ”
بالطبع ، كانت هناك قيود على الذاكرة وحدها. شغل جريد مرارًا وتكرارًا مقاطع فيديو للتنين عشرات مئات المرات. كان الأمر كما لو أنه صهر حراشف زينون وأعاد تكوينها إلى مئات الحراشف الصغيرة. لقد راقب عن كثب ودرس وسجل كيف يصنع نمط كل واحده.
“لا بد لي من التعامل معها بحس التجمع”.
“كيف كان الوضع بالأمس؟”
استغرق الأمر الكثير من العمل لإنتاج درع الحراشف. تم صنعه عن طريق قطع ألواح الحديد وخياطتها على قماش جلدي . وفي الوقت نفسه ، تطلبت مجموعة درع التنين التي ستنشئها جريد مزيدًا من العناية والجهد. لم يكن لدى جريد أي نية لإضافة الجلود. كان هناك خوف من أن يكون جلد الوحوش أو الوحوش الأخرى ضارًا بحراشف التنين. لم يكن بحاجة للجلد. الحراشف نفسها لها هيكل يمتص الصدمات. كان يصنع الدرع فقط من خلال ربط الحراشف.
“بدون قيود. ”
ركز جريد عليه فقط من أجل أداء العمل عالي المستوى الذي لم يجربه من قبل. بالإشارة إلى مظهر إفريت و كرانبل ، تم ملء المخطط الفارغ ببطء. كما ابتكر أدوات وبيئات من أجل التنفيذ الفعلي لمئات الحراشف المسجلة في المخطط.
“يبدو البرج الآن وكأنه مكان يعيش فيه الناس”.
مر الوقت مثل لمحه. لم تكن الحراشف قد صهرت ، لكن مر أسبوعين.
“أوه ، أنتما الاثنان؟ اجلسوا هنا . أنا بخير. ” أثارت الخالات اللواتي رصدن الزوجين الشابين ضجة وتخلوا عن مقاعدهم. كان لديهم تعابير سعيدة للغاية على وجوههم. كان موقفًا تجاه زوجين شابين.
رحب جميع أعضاء البرج بهذا الجو. نمت فيهم الوحدة دون أن يدركوا ذلك. لقد تحملوا السنوات مع التزامهم بحماية السلام العالمي ، لكن لسوء الحظ ، لم يكونوا قادرين على رعاية سعادتهم.
***
بعد تسجيل الخروج ، دخل شين يونغ وو إلى غرفة الملابس وتحول إلى ملابس رياضية. تم وضع الملابس الرياضية والملابس الخارجية التي يجب ارتداؤها من الاثنين إلى الأحد بجانب بعضها البعض على جانب من الخزانة. كما هو الحال دائمًا ، أعدته أخته سي هي.
كان ذلك بعد معركة كبرى أخرى. تردد صدى صوت كتابة في ساحة المعركة الصامتة. كان الصوت الذي أدلى به أعضاء مدجج بالعتاد.
شاهد أعضاء بعثة الجحيم بطريقة سخيفة إلى حد ما. كانت عادة تدوين الملاحظات بعد كل معركة غريبة بغض النظر عن كيفية نظرهم إليها.
“لا . بعد ذلك ، عمل بانسديل وتيروشان دائمًا معًا “.
‘مالذي يفعلونه؟’
“لا بد لي من التعامل معها بحس التجمع”.
كانت لديهم رغبة قوية في إلقاء نظرة خاطفة ، لكن لم يفعلها أحد على عجل. كانوا يعلمون أنه كان وقحا. كانوا مشغولين أيضًا بمراجعة المعركة. بالنسبة إلى المصنفين الذين لم يستطعوا الاستقرار في الحاضر وحلموا بعالم أعلى ، كانت المراجعة هي الإجراء الأكثر أهمية. عندما دخلوا في مستويات جحيم أعمق ، قاموا بتنظيم معلومات حول الوحوش الجديدة وفحصوا أنفسهم أثناء القتال. لقد درسوا حتى يتمكنوا من تحقيق أداء أفضل في المرة القادمة.
“التمدد. لا يمكننا تخطيه. ”
كانت كتابات أعضاء مدجج بالعتاد على نفس المنوال. كان سبب تدوين الملاحظات هو وجود معلومات أكثر للتسجيل. ستؤثر سجلاتهم بشكل كبير على وظائف العناصر الجديدة التي سيتم صنعها من قبل جريد.
هذا صحيح. كانت سجلاتهم هي مصدر المعلومات التي سيتم تسليمها لاحقًا إلى جريد. كان ينظر إلى عيوبهم الخاصة ويطلب إنتاج عنصر في نفس الوقت. كان هذا مفيدًا لكل من أعضاء مدجج بالعتاد وجريد.
هذا صحيح. كانت سجلاتهم هي مصدر المعلومات التي سيتم تسليمها لاحقًا إلى جريد. كان ينظر إلى عيوبهم الخاصة ويطلب إنتاج عنصر في نفس الوقت. كان هذا مفيدًا لكل من أعضاء مدجج بالعتاد وجريد.
حصل جريد على معلومات لا حصر لها بفضل زملائه والعناصر التي تم إنشاؤها بناءً على تلك المعلومات ستزيد من تطوير أعضاء مدجج بالعتاد.
[التصنيف: أسطورة
***
“أوه ، أنتما الاثنان؟ اجلسوا هنا . أنا بخير. ” أثارت الخالات اللواتي رصدن الزوجين الشابين ضجة وتخلوا عن مقاعدهم. كان لديهم تعابير سعيدة للغاية على وجوههم. كان موقفًا تجاه زوجين شابين.
-اختيار هذا الأسبوع.
بعد تسجيل الخروج ، دخل شين يونغ وو إلى غرفة الملابس وتحول إلى ملابس رياضية. تم وضع الملابس الرياضية والملابس الخارجية التي يجب ارتداؤها من الاثنين إلى الأحد بجانب بعضها البعض على جانب من الخزانة. كما هو الحال دائمًا ، أعدته أخته سي هي.
بعد تسجيل الخروج ، دخل شين يونغ وو إلى غرفة الملابس وتحول إلى ملابس رياضية. تم وضع الملابس الرياضية والملابس الخارجية التي يجب ارتداؤها من الاثنين إلى الأحد بجانب بعضها البعض على جانب من الخزانة. كما هو الحال دائمًا ، أعدته أخته سي هي.
“. ”
“هل أنا بهذا السوء في التأنق؟”
“صباح الخير. ”
كان لدى شين يونغ وو سؤال جاد وهو ينظر إلى الملاحظة التي تركتها سي هي. بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، بدا أن سي هي تبالغ في الأمر. في الواقع ، لم يكن سيئًا في ارتداء الملابس. كانت سي هي تساعده لعدة سنوات وقد قام ببعض الصور. سيكون غبيا إذا كان لا يزال يفتقر إلى حس الموضة.
كانت المشكلة أنه لم يفرق بين العلامات التجارية. لقد فضل بشكل أعمى العلامات التجارية الرخيصة ، لذلك كانت هناك أوقات لم تكن فيها ملابسه المنسقة تناسب فئته العمرية أو وضعه الاجتماعي.
“لا بد لي من التعامل معها بحس التجمع”.
لم يكن يحب هذا من البداية. اشترى شين يونغ وو سيارة قبل شراء منزل. لم يكن يعرف عن الإنفاق الذكي. حتى سنوات قليلة مضت ، كان لديه كماليات بعيدة كل البعد عن التوفير. ومع ذلك ، لم تكن غريزة فطرية. لم يكن لديه نقود ، لذلك لم يستطع أن يأكل ما يريد أن يأكله ولم يتمكن من شراء ما يريد شراءه. لقد ندم لأنه مر بمثل هذه الأوقات الصعبة.
الحد الأدنى من متطلبات الصهر: امتلاك مهارة إنتاج ذات تصنيف أسطوري.
الآن يونغ وو قد ارتاح هذا. لقد أكل ما يريد أن يأكله واشترى كل الأشياء التي يريد شراءها. كما قام ببناء منزل رائع. الأموال تراكمت في حسابه. لم يعد يشعر بالحاجة إلى الرفاهية.
كان ذلك بعد معركة كبرى أخرى. تردد صدى صوت كتابة في ساحة المعركة الصامتة. كان الصوت الذي أدلى به أعضاء مدجج بالعتاد.
هل كانت نوعا من غريزة التوفير؟ كان هناك انتعاش وأصبح يونغ وو مقتصدًا مرة أخرى. لم يدخر المال أبدًا عند شراء الأشياء الضرورية أو تناول الطعام الذي يريد أن يأكله ، لكنه لم يكن مهووسًا بشكل خاص بالمواد الاستهلاكية مثل الملابس والسيارات. حسنًا ، هذا لا يعني أنه سيرفض الملابس التي اشترتها له أخته الصغرى.
حصل جريد على معلومات لا حصر لها بفضل زملائه والعناصر التي تم إنشاؤها بناءً على تلك المعلومات ستزيد من تطوير أعضاء مدجج بالعتاد.
رحب جميع أعضاء البرج بهذا الجو. نمت فيهم الوحدة دون أن يدركوا ذلك. لقد تحملوا السنوات مع التزامهم بحماية السلام العالمي ، لكن لسوء الحظ ، لم يكونوا قادرين على رعاية سعادتهم.
“صباح الخير!”
‘مالذي يفعلونه؟’
“صباح الخير. ”
عند مدخل الممشى.
“هناك سبب يجعل والدي يحبها”.
وصل يونغ وو و جيشوكا في نفس الوقت تقريبًا واستقبل كل منهما الآخر بشكل مشرق. في الآونة الأخيرة ، كان الاثنان يتدربان معًا كل صباح. كان ذلك لأن يونغ وو طلب ذلك. كان قضاء الوقت مع يونغ وو لأي سبب من الأسباب هو أكثر ما ترغب فيه جيشوكا ، لكنها عرفت أن تحترم الشخص الذي تحبه. قامت جيشوكا بملاحقة يونغ وو سرًا وكانت سعيدة بالاختباء والمشاهدة وهو يمارس التمارين بمفرده. لم تنتهك وقته الشخصي أبدًا من خلال اقتراح أن يمارسا الرياضة معًا.
‘مالذي يفعلونه؟’
“كيف كان الوضع بالأمس؟”
“تقليد أموراكت جاء في غضون أسبوع. ”
“ثانية؟ لم تستخدم طاقة الأصل الحقيقية مرة أخرى ، أليس كذلك؟ ”
“. ”
كانت المشكلة أنه لم يفرق بين العلامات التجارية. لقد فضل بشكل أعمى العلامات التجارية الرخيصة ، لذلك كانت هناك أوقات لم تكن فيها ملابسه المنسقة تناسب فئته العمرية أو وضعه الاجتماعي.
“لا . بعد ذلك ، عمل بانسديل وتيروشان دائمًا معًا “.
” هذا لا يصدق؟”
“هل يمكن تنظيمه مع ملوك الأنواع المختلفة؟”
“ثانية؟ لم تستخدم طاقة الأصل الحقيقية مرة أخرى ، أليس كذلك؟ ”
قبل مغادرة ريدان تلقي جريد إجمالي ثلاثة حراشف من زينون. كانت كل واحده منهم أكبر من جسم جريد ، وكانت أنماطهم مختلفة قليلاً. حتى مع نظرة جريد الثاقبة ، لاحظ ذلك فقط عندما راقب عن كثب. اختلف اتجاه الزاوية بمقدار درجة واحدة تقريبًا ، وكان نسيج الجزء الجذر الذي يشبه البتلات مختلفًا ، وكان هناك اختلاف في اللون كان عند مستوى يصعب تحديده ، وما إلى ذلك. كان اختلافًا لا يمكن تجاهله إذا كان يريد تنفيذ أسلحة التنين بالكامل.
“نعم ، تقليد أموراكت يختلف بالتأكيد عن استنساخ بعل. يمكن استخدامه بدون قيود ولكنه ضعيف نسبيًا “.
***
“. ”
“بدون قيود. ”
تردد صدى صوت المطرقة وهي تصطدم بالمعدن عبر البرج. كان من الجيد سماع ذلك لأنه كان واضحًا ومنتظمًا. تذكر أعضاء البرج أيامهم البشرية العادية. وذكرهم بصوت دقات الريح التي تعلق على أفاريز منازلهم.
كانت قدرات يونغ وو و جيشوكا الرياضية مختلفة. السرعة التي ركضوا بها بشكل خفيف دون انقطاع في التنفس تجاوزت السرعة القصوى للناس العاديين. ومع ذلك ، تحدثوا دون انقطاع. السبب وراء اقتراح يونغ وو العمل مع جيشوكا لم يكن مجرد الاستمتاع بمواعدة. كان يريد فهم الوضع وموقف الآخرين خلال تبادل المعلومات الجديدة كل يوم. كان التواصل مهمًا.
أسلحة التنين – بعبارة أخرى ، أراد جريد إعادة إنتاج نمط الحراشف على جسده بالكامل. على وجه الخصوص ، أسلحة إفريت و كرانبل. كان هناك التزام بالتذكر بوضوح نمط حراشف التنانين ، وكيفية اتصالهما وكيفية عملهما.
‘مالذي يفعلونه؟’
“المقاعد ممتلئة. ”
شاهد أعضاء بعثة الجحيم بطريقة سخيفة إلى حد ما. كانت عادة تدوين الملاحظات بعد كل معركة غريبة بغض النظر عن كيفية نظرهم إليها.
جيول غو. كانت المنطقة الإدارية الفرعية السادسة والعشرون في سيول التي تم إنشاؤها حديثًا بسبب تأثير شين يونغ وو. أطلق على الحي الذي كان يعيش فيه يونغ وو الاسم المضحك “مدجج بالعتاد-دونج” وكان يضم أكبر عدد من السكان في جيول هو
كان الممشى مزدحمًا بعض الشيء في الصباح الباكر وكانت منطقة التدريب المزودة بالعديد من معدات التمرين مليئة بالناس بالفعل.
فتح أعضاء البرج عيونهم بطريقة واسعة. كان رادار التنين يصدر صفيرًا مع تحذير.
“أوه ، أنتما الاثنان؟ اجلسوا هنا . أنا بخير. ” أثارت الخالات اللواتي رصدن الزوجين الشابين ضجة وتخلوا عن مقاعدهم. كان لديهم تعابير سعيدة للغاية على وجوههم. كان موقفًا تجاه زوجين شابين.
“أيش ~ أنهي تمرينك. سأقبل مساعدتك فقط “. تواصلت جيشوكا بشكل مثالي مع الأشخاص بدون مترجم. لم يكن هناك اختلاف كبير عن الكوريين فيما يتعلق بعلامات التعجب المستخدمة.
عند مدخل الممشى.
لم يكن يحب هذا من البداية. اشترى شين يونغ وو سيارة قبل شراء منزل. لم يكن يعرف عن الإنفاق الذكي. حتى سنوات قليلة مضت ، كان لديه كماليات بعيدة كل البعد عن التوفير. ومع ذلك ، لم تكن غريزة فطرية. لم يكن لديه نقود ، لذلك لم يستطع أن يأكل ما يريد أن يأكله ولم يتمكن من شراء ما يريد شراءه. لقد ندم لأنه مر بمثل هذه الأوقات الصعبة.
“هناك سبب يجعل والدي يحبها”.
وصل يونغ وو و جيشوكا في نفس الوقت تقريبًا واستقبل كل منهما الآخر بشكل مشرق. في الآونة الأخيرة ، كان الاثنان يتدربان معًا كل صباح. كان ذلك لأن يونغ وو طلب ذلك. كان قضاء الوقت مع يونغ وو لأي سبب من الأسباب هو أكثر ما ترغب فيه جيشوكا ، لكنها عرفت أن تحترم الشخص الذي تحبه. قامت جيشوكا بملاحقة يونغ وو سرًا وكانت سعيدة بالاختباء والمشاهدة وهو يمارس التمارين بمفرده. لم تنتهك وقته الشخصي أبدًا من خلال اقتراح أن يمارسا الرياضة معًا.
“يبدو البرج الآن وكأنه مكان يعيش فيه الناس”.
نظر يونغ وو بسعادة إلى جيشوكا ، التي كانت تبتسم وتتحدث مع الخالات. لطالما جعلته طبيعة جيشوكا المشرقة والودية يشعر بالرضا. لقد شعر وكأنه يتناول الفيتامينات والمواد المغذية بمجرد النظر إليها ، فكلما رآها بدا أن عقله وجسمه أكثر صحة.
[التصنيف: أسطورة
“جريد؟”
-اختيار هذا الأسبوع.
“هاه؟”
ركز جريد عليه فقط من أجل أداء العمل عالي المستوى الذي لم يجربه من قبل. بالإشارة إلى مظهر إفريت و كرانبل ، تم ملء المخطط الفارغ ببطء. كما ابتكر أدوات وبيئات من أجل التنفيذ الفعلي لمئات الحراشف المسجلة في المخطط.
“هل يمكنني استعارة جسدك قليلاً؟”
كان يونغ وو يبتسم على نطاق واسع عندما استعاد رشده. لقد حيرته الخدود المتورده والموقف العصبي لـ جيشوكا.
“صباح الخير. ”
“بالطبع. ؟”
أجاب يونغ وو على السؤال واعتقد أنه كان شيئًا جيدًا حيث سمح به. كان ذلك لأن جيشوكا كانت سعيدة بسماع الإجابة وبدت جميلة جدًا. الطريقة التي خفضت بها عينيه قليلاً وابتسمت على نطاق واسع ذكرته بجرو. كان يعتقد أنه سيبدو جيدًا إذا استلقيت ومددت بطنها بهذا الوجه. استخدم معظم الناس في جميع أنحاء العالم الكلمتين “رائع” أو “مثير” لجيشوكا ، لكن يونغ وو رأي أن لديها سحرًا لطيفًا. كان سحرًا يعرفه يونغ وو فقط.
” اذا سأستعيره لثانية. ؟”
ركز جريد عليه فقط من أجل أداء العمل عالي المستوى الذي لم يجربه من قبل. بالإشارة إلى مظهر إفريت و كرانبل ، تم ملء المخطط الفارغ ببطء. كما ابتكر أدوات وبيئات من أجل التنفيذ الفعلي لمئات الحراشف المسجلة في المخطط.
“التمدد. لا يمكننا تخطيه. ”
“. ”
أخذ يونغ وو نفسا عميقا. كان ذلك لأن جيشوكا خلعت حذائها ومدت ساقها ووضعت كعبها على كتف يونغ وو. كانت مرنة للغاية. كانت ساقاها أيضًا طويلتين.
بقي أعضاء البرج في غرفهم ما لم يكن هناك حدث خاص. كان ذلك لأن ميولهم نحو البحث عن الحقيقة تعني أنهم يعتبرون وقتهم أمرًا مهمًا. كان البرج ضخمًا جدًا لتسعة أشخاص وكان دائمًا صامتًا.
كانغ ، كانغ ، كانغ.
نظرًا لإعجاب يونغ وو بجزء غامض ، تحول وجه جيشوكا إلى اللون الأحمر مثل التفاحة. لم تستطع الاتصال بالعين مع يونغ وو وهي تميل الجزء العلوي من جسدها إلى الأمام. سمعوا دقات قلب بعضهم البعض عن قرب.
رحب جميع أعضاء البرج بهذا الجو. نمت فيهم الوحدة دون أن يدركوا ذلك. لقد تحملوا السنوات مع التزامهم بحماية السلام العالمي ، لكن لسوء الحظ ، لم يكونوا قادرين على رعاية سعادتهم.
“التمدد. لا يمكننا تخطيه. ”
“أوه ، أنتما الاثنان؟ اجلسوا هنا . أنا بخير. ” أثارت الخالات اللواتي رصدن الزوجين الشابين ضجة وتخلوا عن مقاعدهم. كان لديهم تعابير سعيدة للغاية على وجوههم. كان موقفًا تجاه زوجين شابين.
“أج – أجل. ”
“هل يمكنني استعارة جسدك قليلاً؟”
حصل جريد على معلومات لا حصر لها بفضل زملائه والعناصر التي تم إنشاؤها بناءً على تلك المعلومات ستزيد من تطوير أعضاء مدجج بالعتاد.
فكر يونغ وو فة نفسه كشجرة. شجرة ساعدت في تحركات جيشوكا. أعطى القوة لجوهره وأمسكها بإحكام. ومع ذلك ، كان صوته المرتعش شيئًا لم يستطع مساعدته.
-اختيار هذا الأسبوع.
“أنت أيضًا. هل تريد استخدام جسدي. ؟ ”
“أج – أجل. ”
“. ”
“كيف كان الوضع بالأمس؟”
كانت أذناه وقلبه يشعران بالحكة.
شاهد أعضاء بعثة الجحيم بطريقة سخيفة إلى حد ما. كانت عادة تدوين الملاحظات بعد كل معركة غريبة بغض النظر عن كيفية نظرهم إليها.
في هذه الأيام ، كان يونغ وو سعيدًا كل صباح.
لم يكن يحب هذا من البداية. اشترى شين يونغ وو سيارة قبل شراء منزل. لم يكن يعرف عن الإنفاق الذكي. حتى سنوات قليلة مضت ، كان لديه كماليات بعيدة كل البعد عن التوفير. ومع ذلك ، لم تكن غريزة فطرية. لم يكن لديه نقود ، لذلك لم يستطع أن يأكل ما يريد أن يأكله ولم يتمكن من شراء ما يريد شراءه. لقد ندم لأنه مر بمثل هذه الأوقات الصعبة.
***
“لا بد لي من التعامل معها بحس التجمع”.
“أج – أجل. ”
قبل مغادرة ريدان تلقي جريد إجمالي ثلاثة حراشف من زينون. كانت كل واحده منهم أكبر من جسم جريد ، وكانت أنماطهم مختلفة قليلاً. حتى مع نظرة جريد الثاقبة ، لاحظ ذلك فقط عندما راقب عن كثب. اختلف اتجاه الزاوية بمقدار درجة واحدة تقريبًا ، وكان نسيج الجزء الجذر الذي يشبه البتلات مختلفًا ، وكان هناك اختلاف في اللون كان عند مستوى يصعب تحديده ، وما إلى ذلك. كان اختلافًا لا يمكن تجاهله إذا كان يريد تنفيذ أسلحة التنين بالكامل.
كانغ ، كانغ ، كانغ.
كانت المشكلة أنه لم يفرق بين العلامات التجارية. لقد فضل بشكل أعمى العلامات التجارية الرخيصة ، لذلك كانت هناك أوقات لم تكن فيها ملابسه المنسقة تناسب فئته العمرية أو وضعه الاجتماعي.
تردد صدى صوت المطرقة وهي تصطدم بالمعدن عبر البرج. كان من الجيد سماع ذلك لأنه كان واضحًا ومنتظمًا. تذكر أعضاء البرج أيامهم البشرية العادية. وذكرهم بصوت دقات الريح التي تعلق على أفاريز منازلهم.
“يبدو البرج الآن وكأنه مكان يعيش فيه الناس”.
حراشف التنين الرمادي زينون.
بقي أعضاء البرج في غرفهم ما لم يكن هناك حدث خاص. كان ذلك لأن ميولهم نحو البحث عن الحقيقة تعني أنهم يعتبرون وقتهم أمرًا مهمًا. كان البرج ضخمًا جدًا لتسعة أشخاص وكان دائمًا صامتًا.
***
ومع ذلك ، تغير هذا منذ أن بدأ جريد في البقاء هنا. ساعد الهيكل العظمي مدجج بالعتاد سرًا بيبان في التنظيف ، حاول راندي المشاهدة والتعلم من أعضاء البرج ، بينما تصرف الذئب الماكر و نوي بشكل تافه. جعل وجودهم وحده البرج ملئ بالصخب. صوت عمل جريد ، الذي استمر بالفعل لمدة شهر ، زاد من الحيوية.
رحب جميع أعضاء البرج بهذا الجو. نمت فيهم الوحدة دون أن يدركوا ذلك. لقد تحملوا السنوات مع التزامهم بحماية السلام العالمي ، لكن لسوء الحظ ، لم يكونوا قادرين على رعاية سعادتهم.
“. !”
نظرًا لإعجاب يونغ وو بجزء غامض ، تحول وجه جيشوكا إلى اللون الأحمر مثل التفاحة. لم تستطع الاتصال بالعين مع يونغ وو وهي تميل الجزء العلوي من جسدها إلى الأمام. سمعوا دقات قلب بعضهم البعض عن قرب.
“هاه؟”
فتح أعضاء البرج عيونهم بطريقة واسعة. كان رادار التنين يصدر صفيرًا مع تحذير.
فكر يونغ وو فة نفسه كشجرة. شجرة ساعدت في تحركات جيشوكا. أعطى القوة لجوهره وأمسكها بإحكام. ومع ذلك ، كان صوته المرتعش شيئًا لم يستطع مساعدته.
” هذا لا يصدق؟”
هل كانت نوعا من غريزة التوفير؟ كان هناك انتعاش وأصبح يونغ وو مقتصدًا مرة أخرى. لم يدخر المال أبدًا عند شراء الأشياء الضرورية أو تناول الطعام الذي يريد أن يأكله ، لكنه لم يكن مهووسًا بشكل خاص بالمواد الاستهلاكية مثل الملابس والسيارات. حسنًا ، هذا لا يعني أنه سيرفض الملابس التي اشترتها له أخته الصغرى.
كان المكان الذي ظهر فيه التنين داخل برج الحكمة. لقد كان وضعا لا يصدق.
بقي أعضاء البرج في غرفهم ما لم يكن هناك حدث خاص. كان ذلك لأن ميولهم نحو البحث عن الحقيقة تعني أنهم يعتبرون وقتهم أمرًا مهمًا. كان البرج ضخمًا جدًا لتسعة أشخاص وكان دائمًا صامتًا.
كان أعضاء البرج مشغولين بالحركة. استعدوا على الفور للمعركة وتجمعوا في مكان واحد. كان من الواضح أن الرادار معطل. هذا لا يمكن أن يحدث.
شروط الصهر: مهارة إنتاج ذات تصنيف أسطوري على مستوى السيد. ]
في وسط دهشة أعضاء البرج ، قام الرادار بتحليل موضع التنين بدقة. كانت الغرفة التي يقيم فيها جريد.
ترجمة : PEKA
“أج – أجل. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
