الفصل 1598
“ماذا حدث؟”
كان رئيس الوزراء لاويل هو المسؤول السياسي الأعلى رتبة الذي دعم الإمبراطور. كان يتمتع بسلطة كبيرة على الشؤون الداخلية والدبلوماسية وشؤون الموظفين. وهذا يعني أنه تحمل مسؤولية تتناسب مع ذلك.
كان هناك أناس في العالم لم يتغيروا. لم يكن الجميع فاسدين. على وجه الخصوص ، كان هناك العديد من هؤلاء الأشخاص حول جريد. كانوا يحاولون رد ثقة جريد التي آمنوا بها بصمت.
كان عبء العمل على لاويل يفوق الخيال ولم يكن هناك أي تمييز بين العالم الافتراضي وخارجه. غالبًا ما كان ينهار من الإجهاد وتساقط شعره بشدة. ومع ذلك ، كان الأمر يستحق العناء.
الآن كان معظم الأشخاص الذين يثق بهم لاويل يشاركون في رحلة الجحيم. كان لدى لاويل عدد أقل من السكاكين ليستخدمها بثقة وتعمق قلقه. لقد كانت تجربة مرهقه لأن حجم الإمبراطورية المتهالكة كان ضخمًا للغاية. لقد كان اختبار مؤلم للغاية حيث مرت أقل من بضعة أشهر على تأسيس الإمبراطورية ، لكنها كانت حالة ألحقها لاويل بنفسه.
كلما ارتقى جريد بالتجول في ساحات القتال ودخلت إحصائياته المتعلقة بالمعركة إلى عالم التعالي ، ازدادت أيضًا قوة لاويل السياسية وبصيرتة بينما يحرس الساحة السياسية ، حيث تكثر المخططات ودخلت نحو عالم التعالى.
الآن كان معظم الأشخاص الذين يثق بهم لاويل يشاركون في رحلة الجحيم. كان لدى لاويل عدد أقل من السكاكين ليستخدمها بثقة وتعمق قلقه. لقد كانت تجربة مرهقه لأن حجم الإمبراطورية المتهالكة كان ضخمًا للغاية. لقد كان اختبار مؤلم للغاية حيث مرت أقل من بضعة أشهر على تأسيس الإمبراطورية ، لكنها كانت حالة ألحقها لاويل بنفسه.
لقد كان مكانًا يسيطر فيه على المجلس السياسي كما لو كان لعبه ، وكان يمارسه بسهولة من خلال مراقبة العديد من جوانب الإمبراطورية في الوقت الفعلي. لقد كان متسامياً بمعنى آخر.
كان ذلك حتى أصبحت مملكة مدجج بالعتاد إمبراطورية. تغلب لاويل على المحن الداخلية التي كانت تأتي باستمرار. بدونه ، لن تكون هناك إمبراطورية. كانت الخبرات التي جمعها أعلى من جبل عظيم ، لذلك كان من الصواب والحتمي أن يولد من جديد ككائن سام.
“هنا وهنا وهنا. ”
كانت هناك ميلونير المبتكرة ، لكنها كانت تفتقر إلى حد بعيد. كان تأثير صلابة ميلونير عديم المعنى ضد هدف ذي مكانة عالية لا يمكن مقارنته بحديد ليلة القمر ، الذي كان “الوحيد” في العالم الذي يتجاهل المكانة.
خريطة للإمبراطورية المتوسعه. على الخريطة الضخمة التي لا تختلف عن خريطة القارة الشرقية ، حدد لاويل ثلاث مدن بالضبط. كانت لفتة يد إله الموت.
كان جريد يشك في الذئب الماكر عندما أصبحت عيناه نصف مغلقة قبل أن تتسعان قريبًا.
“أرسل مفتشين خلال الأسبوع. ”
[تنهد هاكسن بعمق. ]
“أليس سيريف بقيادة ماركيز كايزاك بشكل ما؟ سيكون هناك العديد من الشكاوى. ”
“هذا يعتمد على نتائج التفتيش. أتوقع ألا يجرؤ أحد على حمايته “.
لا يمكن إلقاء اللوم على لاويل الذي اشتبه في الناس بسهولة وشحذ السكين مسبقًا ، لكونه مخطئًا.
“من الأفضل بكثير استخدام أيدي الإله للحواس الاصطناعية. إذا كنت أقاتل خصمًا قويًا جدًا لدرجة أنني بحاجة إلى سلاح مدمر بينما أتخلى عن فوائد رقصات السيف ، فأنا بحاجة لاستخدامه بنفسي “.
[نظرة ثاقبة لرئيس وزراء الإمبراطورية العظمى]
ألقى الذئب الماكر بنفسه في البحر. أعطى تعليمات إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد وغطس بعمق.
[حدد المستوى ، والإحصائيات ، والمهارات ، والمواهب ، والإمكانيات ، والميول ، وعلامة الأبراج ، والأبراج الخاصة بالشخصية المستهدفة.
“لأنها كانت واحدة من المدن العملاقة. ”
تكلفة المانا للمهارة: 5000
“. ”
وقت تهدئة المهارة: ساعتان. ]
“رئيس الوزراء !”
“. انتظر. ”
لقد كانت مهارة حصرية لـ لاويل تمت ترقيتها في نفس وقت تأسيس إمبراطورية مدجج بالعتاد. التصنيف كان أسطوري (متسامي). لم ير فقط قدرة الشخص المستهدف ، بل رأى أيضًا جوهره. كانت مهارة مفيدة جدا.
من بين الثلاثة ، كان هاكسن لا يزال يحوم حول جريد. كان هاكسن هو نفسه مثل البداية ، على عكس تزودان ، الذي وجد وريث بعد حل الماضي (؟) ، و الذئب الماكر ، الذي اكتسب الجسد الذي كان يتوق إليه (؟). كان يتجول كأنه مجرد روح دون أن يحصل على أي شيء. بعبارة أخرى ، لم يتحسن وضعه مقارنة بالوقت الذي تم فيه أسره في الجحيم.
وضع لاويل المواهب في المكان المناسب. إذا قام شخصياً باختياراته الخاصة ، فسيتم تشكيل فريق أحلام يسهل عليه حل أي تحديات. كان من الممكن التنبؤ بالوقت الذي بدأ فيه فريق الأحلام في التشكل ، ومتى ستنتهي ذروة مواهب فريق الأحلام ، ومتى ستتجاهل المواهب واجباتها أو تتعطل.
نتيجة لذلك ، تم نقل الأفراد بشكل متكرر في أجزاء مختلفة من الإمبراطورية. في بعض المناطق ، كانت الانتقادات الموجهة إلى “الاعتزاز بشيء ما عند الحاجة وإلقائه بعيدًا عند عدم الحاجة إليه” تزداد غليانًا. اعتاد لاويل على الانتقادات. لقد استخدم سلطته دون طرفة عين. لم تكن هناك استثناءات حتى لو كان الشخص الآخر من العائلة الإمبراطورية .
كان هناك الكثير من المخاوف. كان يعتقد أنه سيكون من الأفضل أن يصنع ما يقرب من 200 أيدي الإله مع الجشع الذي جمعه حتى الآن لتوسيع منطقة الحواس الاصطناعية بشكل أكبر.
كلما كان نسب الهدف أو اتصاله أفضل ، كان يشرف عليهم بشكل أكثر شمولاً. لم يمنحهم فرصة للنظر بعيدًا. كان ذلك لأنه سيكون هناك مشاكل إذا رد متأخراً على موقف ما. هذا صحيح. حاول لاويل تجنب رؤية الدم قدر الإمكان. كانت هذه هي رحمته. كان بريد لسلام الإمبراطورية أن يدوم.
ظهر الذئب الماكر فوق السطح مع وهج من الضوء. بسبب جسده الكبير والثقيل ، كان يحدث ضجة في كل مرة تحرك فيها ، وتسبب ذلك في اندفاع موجة إلى الداخل وجعل جريد يبدو وكأنه فأر مبتل.
بغض النظر عن مدى قوته ، فإنه سيقابل منافسين أقوياء جددًا ويكرر هذه المخاوف. لم يستطع أن يتعب.
“رئيس الوزراء !”
“هـ~هذا. يقال إن المفتشين الذين تم إرسالهم إلى الجزء الشرقي من الإمبراطورية قد اختفوا من منطقة تشوهالتس. ”
“ماذا حدث؟”
بيليتوري – قيل إنها مسقط رأس الذئب الماكر. تذكر الذئب الماكر أن حديد ليلة القمر مدفون في تلك الأرض.
“. ما هذا؟”
“هـ~هذا. يقال إن المفتشين الذين تم إرسالهم إلى الجزء الشرقي من الإمبراطورية قد اختفوا من منطقة تشوهالتس. ”
الآن كان معظم الأشخاص الذين يثق بهم لاويل يشاركون في رحلة الجحيم. كان لدى لاويل عدد أقل من السكاكين ليستخدمها بثقة وتعمق قلقه. لقد كانت تجربة مرهقه لأن حجم الإمبراطورية المتهالكة كان ضخمًا للغاية. لقد كان اختبار مؤلم للغاية حيث مرت أقل من بضعة أشهر على تأسيس الإمبراطورية ، لكنها كانت حالة ألحقها لاويل بنفسه.
“. ”
“أليس سيريف بقيادة ماركيز كايزاك بشكل ما؟ سيكون هناك العديد من الشكاوى. ”
“. ”
بالطبع ، لم يكن لاويل إلهاً. كان بإمكانه رؤية جوانب كثيرة من الإمبراطورية ، لكنه لم يستطع رؤية كل الجوانب. كان هذا هو الحال حتى لو حشد مهاراته وسلطته. في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الأوغاد في العالم. كان من المستحيل حتى لإله أن يسيطر على الفساد والخطايا التي ارتكبها البشر.
“الإله جريد!”
“هذا ما كنت قلقًا بشأنه. أولئك الذين يرون رحلة الجحيم كفرصة بدأوا في إظهار ألوانهم الحقيقية “.
“بالنظر إلى المستقبل ، سيتعين علي زيادة حجم فريق التفتيش. ”
هل كان هناك رجل نبيل واحد فقط من بين مليون إنسان؟ كان 99. 99٪ من البشر ملزمين بالتخلي عن ضميرهم مرة واحدة على الأقل في حياتهم. لم يكن تحيزًا أن لاويل لا يثق بالبشر. لقد كانت حقيقة واقعة بدون أي مبالغة.
“ألست مخطئ؟”
انظر إلى جيرانك. لا ، انظر إلى نفسك الآن.
“الإله جريد!”
“بالنظر إلى المستقبل ، سيتعين علي زيادة حجم فريق التفتيش. ”
“أنا لا أقامر ، أنا أقوم بتحسين العناصر الخاصة بي. على أي حال ، أنا أفهم. ”
ظهرت بيلتوري لأول مرة منذ ألف عام. على عكس مخاوف الذئب الماكر ، كان اكتشافًا سريعًا.
لم يكن من السهل العثور على أشخاص موهوبين لا يقعون تحت أي إغراء. اللوردات الذين ارتكبوا الفساد في مكان ما الآن كانوا أنقياء أيضًا في البداية. لقد كانوا أشخاصًا يحترمون تمامًا وكانوا مخلصين لـ جريد ، إلههم وإمبراطورهم. لقد أقسموا على تكريس أنفسهم للأمة. لكنهم تغيروا بعد تعرضهم للإغراء والتنازلات المتكررة.
“هذا. أنا لا أميز بينك وبين الذئب الماكر. أنا فقط بحاجة إلى حديد ليلة القمر الآن “.
“لا يوجد أحد مناسب”.
لم يكن يتوقع أن يأتي اليوم الذي يصنع فيه درع التنين. تذكر جريد على الماضي عندما كان يُنظر إلى التنانين على أنها كائنات من عالم آخر وامتلأ بالعواطف. زاد تركيزه. في هذه الأثناء ، كان الذئب الماكر يأخذ نفسا عميقا. لقد كان معدنًا لذا فقد حرك جسده المتيبس بشكل طبيعي وأطلقه.
الآن كان معظم الأشخاص الذين يثق بهم لاويل يشاركون في رحلة الجحيم. كان لدى لاويل عدد أقل من السكاكين ليستخدمها بثقة وتعمق قلقه. لقد كانت تجربة مرهقه لأن حجم الإمبراطورية المتهالكة كان ضخمًا للغاية. لقد كان اختبار مؤلم للغاية حيث مرت أقل من بضعة أشهر على تأسيس الإمبراطورية ، لكنها كانت حالة ألحقها لاويل بنفسه.
كان معظم اللوردات الذين عينهم لاويل معترفًا بهم لقدرتهم بدلاً من شخصيتهم. تم اختيارهم كبطاقات لاستخدامها من البداية. كل ما كان عليه فعله هو التغلب على المصاعب الفورية. كان يعطي الأولوية للشخصية على القدرة عند اختيار الخلفاء لتولي مسؤولية وإدارة الأرض التي طورها أشخاص أكفاء. سيفقدون أيضًا نواياهم الأصلية يومًا ما ، لكن هذا سيستغرق وقتًا طويلاً.
لقد أدرك ذلك هذه المرة عندما حارب كرانبل. النيزك ، أو كتلة الجشع التي أسقطتها جريد في كل مرة لمح فيها فرصة ، لم تصل إلى كرانبل أبدًا. كان من المشكوك فيه أن يكون قد يخترق الدفاع المطلق حتى لو وصل إلى كرانبل ، ولكن في المقام الأول ، نجا كرانبل بسهولة. كان مجرد اختلاف في السرعة. هذا يعني أنه من غير المعقول السماح للأيدي الإلهية بالتأرجح لمجرد أنه كان بحاجة إلى أسلحة حادة. لقد كان ضعفًا يزداد بروزًا كلما كان العدو أقوى.
“. انتظر. ”
“ماذا حدث؟”
كان لاويل بركز في التفكير عندما أشرق وجهه. لقد فكر في شخص سيصبح عاطلاً عن العمل بعد صبغ القارة بلون الإمبراطورية المفرطة.
شعر جريد بالذنب بعض الشيء وشرحت لهاكسن. كان صادقا. خطط جريد لاستخدام حديد ليلة القمر لخلق شكل آخر من أشكال الدمار. كان صولجان. كان هناك احتمال كبير أن يشترك في فترة تهدئة مع سيف القمر المتساقط ، لكنه كان بحاجة إلى سلاح يمكن استخدامه في موقف مختلف عن سيف القمر المتساقط.
كان معظم اللوردات الذين عينهم لاويل معترفًا بهم لقدرتهم بدلاً من شخصيتهم. تم اختيارهم كبطاقات لاستخدامها من البداية. كل ما كان عليه فعله هو التغلب على المصاعب الفورية. كان يعطي الأولوية للشخصية على القدرة عند اختيار الخلفاء لتولي مسؤولية وإدارة الأرض التي طورها أشخاص أكفاء. سيفقدون أيضًا نواياهم الأصلية يومًا ما ، لكن هذا سيستغرق وقتًا طويلاً.
فارس إله الموت – كان قاتلًا من الطبقة الخفية معروفًا بالعناية بالأشياء دون أي مشاكل.
***
كان ذلك حتى أصبحت مملكة مدجج بالعتاد إمبراطورية. تغلب لاويل على المحن الداخلية التي كانت تأتي باستمرار. بدونه ، لن تكون هناك إمبراطورية. كانت الخبرات التي جمعها أعلى من جبل عظيم ، لذلك كان من الصواب والحتمي أن يولد من جديد ككائن سام.
[تنهد هاكسن بعمق. ]
“أليس سيريف بقيادة ماركيز كايزاك بشكل ما؟ سيكون هناك العديد من الشكاوى. ”
“. ”
“سأساعد بنشاط أيضًا. ”
تزودان ، الذئب الماكر ، وهاكسن – الثلاثة منهم كان لديهم شيء مشترك. تم نهبهم من مداهمة الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين. بالطبع ، لم يعاملهم جريد كأشياء. كان يحترمهم كأشخاص. وهكذا ، كان دائم.الأسف.
دفقة!
من بين الثلاثة ، كان هاكسن لا يزال يحوم حول جريد. كان هاكسن هو نفسه مثل البداية ، على عكس تزودان ، الذي وجد وريث بعد حل الماضي (؟) ، و الذئب الماكر ، الذي اكتسب الجسد الذي كان يتوق إليه (؟). كان يتجول كأنه مجرد روح دون أن يحصل على أي شيء. بعبارة أخرى ، لم يتحسن وضعه مقارنة بالوقت الذي تم فيه أسره في الجحيم.
بالإضافة إلى ذلك ، كان السبب وراء هوس جريد بسلاح غير حاد هو محدودية أيدي الإله. مثل ميلونير ، كان لـ أيدي الإله القليل من التأثير على الكائنات ذات المكانة العالية. لقد كان الحد الأساسي لجريد نفسه ولم يكن شيئًا جديدًا.
“هذا. أنا لا أميز بينك وبين الذئب الماكر. أنا فقط بحاجة إلى حديد ليلة القمر الآن “.
انظر إلى جيرانك. لا ، انظر إلى نفسك الآن.
[تنهد هاكسن بعمق. ]
شعر جريد بالذنب بعض الشيء وشرحت لهاكسن. كان صادقا. خطط جريد لاستخدام حديد ليلة القمر لخلق شكل آخر من أشكال الدمار. كان صولجان. كان هناك احتمال كبير أن يشترك في فترة تهدئة مع سيف القمر المتساقط ، لكنه كان بحاجة إلى سلاح يمكن استخدامه في موقف مختلف عن سيف القمر المتساقط.
ألقى الذئب الماكر بنفسه في البحر. أعطى تعليمات إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد وغطس بعمق.
تزودان ، الذئب الماكر ، وهاكسن – الثلاثة منهم كان لديهم شيء مشترك. تم نهبهم من مداهمة الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين. بالطبع ، لم يعاملهم جريد كأشياء. كان يحترمهم كأشخاص. وهكذا ، كان دائم.الأسف.
كانت هناك ميلونير المبتكرة ، لكنها كانت تفتقر إلى حد بعيد. كان تأثير صلابة ميلونير عديم المعنى ضد هدف ذي مكانة عالية لا يمكن مقارنته بحديد ليلة القمر ، الذي كان “الوحيد” في العالم الذي يتجاهل المكانة.
“ليس عليك الخروج بنفسك. سأقرضك الهياكل العظمية. بينما نستكشف ، يمكنك التركيز على المقامرة والبحث الجديد كما أنت الآن “.
بالإضافة إلى ذلك ، كان السبب وراء هوس جريد بسلاح غير حاد هو محدودية أيدي الإله. مثل ميلونير ، كان لـ أيدي الإله القليل من التأثير على الكائنات ذات المكانة العالية. لقد كان الحد الأساسي لجريد نفسه ولم يكن شيئًا جديدًا.
كلما كان نسب الهدف أو اتصاله أفضل ، كان يشرف عليهم بشكل أكثر شمولاً. لم يمنحهم فرصة للنظر بعيدًا. كان ذلك لأنه سيكون هناك مشاكل إذا رد متأخراً على موقف ما. هذا صحيح. حاول لاويل تجنب رؤية الدم قدر الإمكان. كانت هذه هي رحمته. كان بريد لسلام الإمبراطورية أن يدوم.
كان من الممكن أن ترسل الهياكل العظمية إرسالًا صوتيًا أولاً إذا تم العثور على المدينة. كان من السهل على مجموعة الذئب الماكر التعامل معها حتى لو ظهر وحش كراكن. لماذا أثار ضجة؟
حد السرعة.
كلما ارتقى جريد بالتجول في ساحات القتال ودخلت إحصائياته المتعلقة بالمعركة إلى عالم التعالي ، ازدادت أيضًا قوة لاويل السياسية وبصيرتة بينما يحرس الساحة السياسية ، حيث تكثر المخططات ودخلت نحو عالم التعالى.
لقد أدرك ذلك هذه المرة عندما حارب كرانبل. النيزك ، أو كتلة الجشع التي أسقطتها جريد في كل مرة لمح فيها فرصة ، لم تصل إلى كرانبل أبدًا. كان من المشكوك فيه أن يكون قد يخترق الدفاع المطلق حتى لو وصل إلى كرانبل ، ولكن في المقام الأول ، نجا كرانبل بسهولة. كان مجرد اختلاف في السرعة. هذا يعني أنه من غير المعقول السماح للأيدي الإلهية بالتأرجح لمجرد أنه كان بحاجة إلى أسلحة حادة. لقد كان ضعفًا يزداد بروزًا كلما كان العدو أقوى.
كان معظم اللوردات الذين عينهم لاويل معترفًا بهم لقدرتهم بدلاً من شخصيتهم. تم اختيارهم كبطاقات لاستخدامها من البداية. كل ما كان عليه فعله هو التغلب على المصاعب الفورية. كان يعطي الأولوية للشخصية على القدرة عند اختيار الخلفاء لتولي مسؤولية وإدارة الأرض التي طورها أشخاص أكفاء. سيفقدون أيضًا نواياهم الأصلية يومًا ما ، لكن هذا سيستغرق وقتًا طويلاً.
وضع لاويل المواهب في المكان المناسب. إذا قام شخصياً باختياراته الخاصة ، فسيتم تشكيل فريق أحلام يسهل عليه حل أي تحديات. كان من الممكن التنبؤ بالوقت الذي بدأ فيه فريق الأحلام في التشكل ، ومتى ستنتهي ذروة مواهب فريق الأحلام ، ومتى ستتجاهل المواهب واجباتها أو تتعطل.
“من الأفضل بكثير استخدام أيدي الإله للحواس الاصطناعية. إذا كنت أقاتل خصمًا قويًا جدًا لدرجة أنني بحاجة إلى سلاح مدمر بينما أتخلى عن فوائد رقصات السيف ، فأنا بحاجة لاستخدامه بنفسي “.
بيليتوري – قيل إنها مسقط رأس الذئب الماكر. تذكر الذئب الماكر أن حديد ليلة القمر مدفون في تلك الأرض.
كان هناك الكثير من المخاوف. كان يعتقد أنه سيكون من الأفضل أن يصنع ما يقرب من 200 أيدي الإله مع الجشع الذي جمعه حتى الآن لتوسيع منطقة الحواس الاصطناعية بشكل أكبر.
بالإضافة إلى ذلك ، كان السبب وراء هوس جريد بسلاح غير حاد هو محدودية أيدي الإله. مثل ميلونير ، كان لـ أيدي الإله القليل من التأثير على الكائنات ذات المكانة العالية. لقد كان الحد الأساسي لجريد نفسه ولم يكن شيئًا جديدًا.
‘. هذا مثير. ‘
بالطبع ، لم يكن لاويل إلهاً. كان بإمكانه رؤية جوانب كثيرة من الإمبراطورية ، لكنه لم يستطع رؤية كل الجوانب. كان هذا هو الحال حتى لو حشد مهاراته وسلطته. في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الأوغاد في العالم. كان من المستحيل حتى لإله أن يسيطر على الفساد والخطايا التي ارتكبها البشر.
بغض النظر عن مدى قوته ، فإنه سيقابل منافسين أقوياء جددًا ويكرر هذه المخاوف. لم يستطع أن يتعب.
“أليس سيريف بقيادة ماركيز كايزاك بشكل ما؟ سيكون هناك العديد من الشكاوى. ”
“. دفنت في البحر. ”
[سيتم تحديث خانة الخيار الثانية لـ داو غوجيل بزيادة 3٪ في قوة المهارة. ]
في هذا اليوم.
“هـ~هذا. يقال إن المفتشين الذين تم إرسالهم إلى الجزء الشرقي من الإمبراطورية قد اختفوا من منطقة تشوهالتس. ”
“ياله من حظ سئ. ”
انظر إلى جيرانك. لا ، انظر إلى نفسك الآن.
لم يضيع جريد ولو ثانية واحدة. طوال الرحلة ، استهلك احصاىيات الصلاة لتدوير الفتحة أثناء التفكير في مجموعة درع التنين. كان سيستخدم مهارة إنشاء العناصر عند إنشاء مجموعة درع التنين. من الرأس إلى أخمص القدمين. لقد خطط لإضفاء مظهر جديد لم يسبق له مثيل.
لقد كانت مهارة حصرية لـ لاويل تمت ترقيتها في نفس وقت تأسيس إمبراطورية مدجج بالعتاد. التصنيف كان أسطوري (متسامي). لم ير فقط قدرة الشخص المستهدف ، بل رأى أيضًا جوهره. كانت مهارة مفيدة جدا.
لكي نكون صادقين ، شعر أنه يجب زيادة قوته الهجومية على حساب الدفاع ، ولكن. سيكون هناك بالتأكيد إلهام في عملية صنع الدرع. تم تأجيل أمر صنع السلاح باستخدام ذراع كرانبل لأنه كان أكثر أهمية.
لن أصعد إلى السطح أبدًا حتى أجد المدينة.
“أتساءل عما إذا كان من الممكن قتل بعل حتى عندما أكون مسلحًا بأدوات جديدة “.
كان عبء العمل على لاويل يفوق الخيال ولم يكن هناك أي تمييز بين العالم الافتراضي وخارجه. غالبًا ما كان ينهار من الإجهاد وتساقط شعره بشدة. ومع ذلك ، كان الأمر يستحق العناء.
“هذا يعتمد على نتائج التفتيش. أتوقع ألا يجرؤ أحد على حمايته “.
لم يستطع أن يخدش حراشف كرانبل بغض النظر عن مقدار القوة التي استخدمها ، فكيف يمكنه مداهمة بعل؟ كانت مخاوف جريد تتعمق لأنه لم يكن يعرف الحقيقة. ثم حدث ذلك في هذا الوقت.
“هذه هي. ”
لقد أدرك ذلك هذه المرة عندما حارب كرانبل. النيزك ، أو كتلة الجشع التي أسقطتها جريد في كل مرة لمح فيها فرصة ، لم تصل إلى كرانبل أبدًا. كان من المشكوك فيه أن يكون قد يخترق الدفاع المطلق حتى لو وصل إلى كرانبل ، ولكن في المقام الأول ، نجا كرانبل بسهولة. كان مجرد اختلاف في السرعة. هذا يعني أنه من غير المعقول السماح للأيدي الإلهية بالتأرجح لمجرد أنه كان بحاجة إلى أسلحة حادة. لقد كان ضعفًا يزداد بروزًا كلما كان العدو أقوى.
..
هبط الذئب الماكر على الأرض. كانت جزيرة صغيرة على البحر.
يمكن سماع عدد من الأصوات بين الموجات المتقلبة. كانت أصوات أهل عشيرة الماء. لماذا كانوا في هذا المكان البعيد بينما يجب أن يكونوا في سيرين؟ سرعان ما أوضح شعب عشيرة الماء لجريد الحقيقه المذهلة إلى حد ما.
“سبحت لأنني اعتقدت أنك ستحتاج إلى مساعدتنا. ”
“ألست مخطئ؟”
نتيجة لذلك ، تم نقل الأفراد بشكل متكرر في أجزاء مختلفة من الإمبراطورية. في بعض المناطق ، كانت الانتقادات الموجهة إلى “الاعتزاز بشيء ما عند الحاجة وإلقائه بعيدًا عند عدم الحاجة إليه” تزداد غليانًا. اعتاد لاويل على الانتقادات. لقد استخدم سلطته دون طرفة عين. لم تكن هناك استثناءات حتى لو كان الشخص الآخر من العائلة الإمبراطورية .
“لا ، أنا متأكد من أنها هنا. ”
“. دفنت في البحر. ”
“لأنها كانت واحدة من المدن العملاقة. ”
بيليتوري – قيل إنها مسقط رأس الذئب الماكر. تذكر الذئب الماكر أن حديد ليلة القمر مدفون في تلك الأرض.
كانت هناك ميلونير المبتكرة ، لكنها كانت تفتقر إلى حد بعيد. كان تأثير صلابة ميلونير عديم المعنى ضد هدف ذي مكانة عالية لا يمكن مقارنته بحديد ليلة القمر ، الذي كان “الوحيد” في العالم الذي يتجاهل المكانة.
“إنها مدينة غرقت منذ ألف عام ، لذلك من الصعب العثور عليها بسهولة. علاوة على ذلك ، ربما تغير موقع المدينة منذ بعض الوقت بسبب التقلبات في القشرة من إجراءات إفريت “.
“سأساعد بنشاط أيضًا. ”
“ياله من حظ سئ. ”
“ليس عليك الخروج بنفسك. سأقرضك الهياكل العظمية. بينما نستكشف ، يمكنك التركيز على المقامرة والبحث الجديد كما أنت الآن “.
هل كان هناك رجل نبيل واحد فقط من بين مليون إنسان؟ كان 99. 99٪ من البشر ملزمين بالتخلي عن ضميرهم مرة واحدة على الأقل في حياتهم. لم يكن تحيزًا أن لاويل لا يثق بالبشر. لقد كانت حقيقة واقعة بدون أي مبالغة.
“أنا لا أقامر ، أنا أقوم بتحسين العناصر الخاصة بي. على أي حال ، أنا أفهم. ”
سحب جريد مخططًا فارغًا. لقد خطط لبدء العمل بجدية.
“في الوقت الذي صنعت فيه الدرع باستخدام أنفاس الوحوش الأربعة الميمونه ، اعتقدت أن مجموعة الدروع كانت عبارة عن القمه. ”
“. ”
ظهر الذئب الماكر فوق السطح مع وهج من الضوء. بسبب جسده الكبير والثقيل ، كان يحدث ضجة في كل مرة تحرك فيها ، وتسبب ذلك في اندفاع موجة إلى الداخل وجعل جريد يبدو وكأنه فأر مبتل.
لم يكن يتوقع أن يأتي اليوم الذي يصنع فيه درع التنين. تذكر جريد على الماضي عندما كان يُنظر إلى التنانين على أنها كائنات من عالم آخر وامتلأ بالعواطف. زاد تركيزه. في هذه الأثناء ، كان الذئب الماكر يأخذ نفسا عميقا. لقد كان معدنًا لذا فقد حرك جسده المتيبس بشكل طبيعي وأطلقه.
[حدد المستوى ، والإحصائيات ، والمهارات ، والمواهب ، والإمكانيات ، والميول ، وعلامة الأبراج ، والأبراج الخاصة بالشخصية المستهدفة.
هل سيتمكن من العثور على مدينة غرقت في البحر منذ ألف عام؟ كان قلقا بالفعل. ومع ذلك ، كان مصممًا على العثور عليه. لقد استعاد جسده بفضل جريد. أراد استخدامه لمساعدة جريد وسداد الجميل.
“هذا الجسد مثالي. ليست هناك حاجة للتنفس حتى أتمكن من تحمل ضغط المياه في أعماق البحار.
لن أصعد إلى السطح أبدًا حتى أجد المدينة.
تزودان ، الذئب الماكر ، وهاكسن – الثلاثة منهم كان لديهم شيء مشترك. تم نهبهم من مداهمة الشيطان العظيم الرابع ، جاميجين. بالطبع ، لم يعاملهم جريد كأشياء. كان يحترمهم كأشخاص. وهكذا ، كان دائم.الأسف.
كان لديه تصميم موقر.
“سبحت لأنني اعتقدت أنك ستحتاج إلى مساعدتنا. ”
دفقة!
يمكن سماع عدد من الأصوات بين الموجات المتقلبة. كانت أصوات أهل عشيرة الماء. لماذا كانوا في هذا المكان البعيد بينما يجب أن يكونوا في سيرين؟ سرعان ما أوضح شعب عشيرة الماء لجريد الحقيقه المذهلة إلى حد ما.
ألقى الذئب الماكر بنفسه في البحر. أعطى تعليمات إلى الهياكل العظمية المدججة بالعتاد وغطس بعمق.
لكي نكون صادقين ، شعر أنه يجب زيادة قوته الهجومية على حساب الدفاع ، ولكن. سيكون هناك بالتأكيد إلهام في عملية صنع الدرع. تم تأجيل أمر صنع السلاح باستخدام ذراع كرانبل لأنه كان أكثر أهمية.
‘. هذا مثير. ‘
مرت حوالي ساعة.
[تنهد هاكسن بعمق. ]
“ياله من حظ سئ. ”
”بفف! بفف! ”
“هذا يعتمد على نتائج التفتيش. أتوقع ألا يجرؤ أحد على حمايته “.
“سمعت عن جلالتك من أفواه السمك. ”
ظهر الذئب الماكر فوق السطح مع وهج من الضوء. بسبب جسده الكبير والثقيل ، كان يحدث ضجة في كل مرة تحرك فيها ، وتسبب ذلك في اندفاع موجة إلى الداخل وجعل جريد يبدو وكأنه فأر مبتل.
“هذا الجسد مثالي. ليست هناك حاجة للتنفس حتى أتمكن من تحمل ضغط المياه في أعماق البحار.
“هذا. أنا لا أميز بينك وبين الذئب الماكر. أنا فقط بحاجة إلى حديد ليلة القمر الآن “.
“. ما هذا؟”
بيليتوري – قيل إنها مسقط رأس الذئب الماكر. تذكر الذئب الماكر أن حديد ليلة القمر مدفون في تلك الأرض.
هبط الذئب الماكر على الأرض. كانت جزيرة صغيرة على البحر.
كان من الممكن أن ترسل الهياكل العظمية إرسالًا صوتيًا أولاً إذا تم العثور على المدينة. كان من السهل على مجموعة الذئب الماكر التعامل معها حتى لو ظهر وحش كراكن. لماذا أثار ضجة؟
“سبحت لأنني اعتقدت أنك ستحتاج إلى مساعدتنا. ”
“. ؟”
“ألست مخطئ؟”
“. ”
كان جريد يشك في الذئب الماكر عندما أصبحت عيناه نصف مغلقة قبل أن تتسعان قريبًا.
لم يكن يتوقع أن يأتي اليوم الذي يصنع فيه درع التنين. تذكر جريد على الماضي عندما كان يُنظر إلى التنانين على أنها كائنات من عالم آخر وامتلأ بالعواطف. زاد تركيزه. في هذه الأثناء ، كان الذئب الماكر يأخذ نفسا عميقا. لقد كان معدنًا لذا فقد حرك جسده المتيبس بشكل طبيعي وأطلقه.
“الإله جريد!”
كانت هناك ميلونير المبتكرة ، لكنها كانت تفتقر إلى حد بعيد. كان تأثير صلابة ميلونير عديم المعنى ضد هدف ذي مكانة عالية لا يمكن مقارنته بحديد ليلة القمر ، الذي كان “الوحيد” في العالم الذي يتجاهل المكانة.
كانت هناك ميلونير المبتكرة ، لكنها كانت تفتقر إلى حد بعيد. كان تأثير صلابة ميلونير عديم المعنى ضد هدف ذي مكانة عالية لا يمكن مقارنته بحديد ليلة القمر ، الذي كان “الوحيد” في العالم الذي يتجاهل المكانة.
يمكن سماع عدد من الأصوات بين الموجات المتقلبة. كانت أصوات أهل عشيرة الماء. لماذا كانوا في هذا المكان البعيد بينما يجب أن يكونوا في سيرين؟ سرعان ما أوضح شعب عشيرة الماء لجريد الحقيقه المذهلة إلى حد ما.
[إكتشف الإله “جريد” مدينة قديمة منسية. ]
“سمعت عن جلالتك من أفواه السمك. ”
كان من الممكن أن ترسل الهياكل العظمية إرسالًا صوتيًا أولاً إذا تم العثور على المدينة. كان من السهل على مجموعة الذئب الماكر التعامل معها حتى لو ظهر وحش كراكن. لماذا أثار ضجة؟
كان عبء العمل على لاويل يفوق الخيال ولم يكن هناك أي تمييز بين العالم الافتراضي وخارجه. غالبًا ما كان ينهار من الإجهاد وتساقط شعره بشدة. ومع ذلك ، كان الأمر يستحق العناء.
“سبحت لأنني اعتقدت أنك ستحتاج إلى مساعدتنا. ”
“. ”
“. شكرًا لكم. ”
كان ذلك حتى أصبحت مملكة مدجج بالعتاد إمبراطورية. تغلب لاويل على المحن الداخلية التي كانت تأتي باستمرار. بدونه ، لن تكون هناك إمبراطورية. كانت الخبرات التي جمعها أعلى من جبل عظيم ، لذلك كان من الصواب والحتمي أن يولد من جديد ككائن سام.
كان هناك أناس في العالم لم يتغيروا. لم يكن الجميع فاسدين. على وجه الخصوص ، كان هناك العديد من هؤلاء الأشخاص حول جريد. كانوا يحاولون رد ثقة جريد التي آمنوا بها بصمت.
لا يمكن إلقاء اللوم على لاويل الذي اشتبه في الناس بسهولة وشحذ السكين مسبقًا ، لكونه مخطئًا.
“سمعت عن جلالتك من أفواه السمك. ”
كان جريد و لاويل مختلفين ، لكنهما لم يكونا مخطئين. بسبب الشعبين ، كان توازن الإمبراطورية صحيحًا.
نتيجة لذلك ، تم نقل الأفراد بشكل متكرر في أجزاء مختلفة من الإمبراطورية. في بعض المناطق ، كانت الانتقادات الموجهة إلى “الاعتزاز بشيء ما عند الحاجة وإلقائه بعيدًا عند عدم الحاجة إليه” تزداد غليانًا. اعتاد لاويل على الانتقادات. لقد استخدم سلطته دون طرفة عين. لم تكن هناك استثناءات حتى لو كان الشخص الآخر من العائلة الإمبراطورية .
في هذا اليوم.
“أليس سيريف بقيادة ماركيز كايزاك بشكل ما؟ سيكون هناك العديد من الشكاوى. ”
سحب جريد مخططًا فارغًا. لقد خطط لبدء العمل بجدية.
[إكتشف الإله “جريد” مدينة قديمة منسية. ]
كان لاويل بركز في التفكير عندما أشرق وجهه. لقد فكر في شخص سيصبح عاطلاً عن العمل بعد صبغ القارة بلون الإمبراطورية المفرطة.
ظهرت بيلتوري لأول مرة منذ ألف عام. على عكس مخاوف الذئب الماكر ، كان اكتشافًا سريعًا.
بالإضافة إلى ذلك ، كان السبب وراء هوس جريد بسلاح غير حاد هو محدودية أيدي الإله. مثل ميلونير ، كان لـ أيدي الإله القليل من التأثير على الكائنات ذات المكانة العالية. لقد كان الحد الأساسي لجريد نفسه ولم يكن شيئًا جديدًا.
..
ترجمه PEKA
“. شكرًا لكم. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
