الفصل 1589
“…لو احتفظت بعقلك في المقام الأول ، لما ارتكبت الخطيئة.”
الفصل 1589
خلق الحسد والشوق الرغبة في أن تكون مثله. لم يكن السبب وراء صعوبة إحصاء عدد حدادي راينهاردت هي الفوائد العالية فقط. كان أيضًا بسبب وجود جريد. كان عدد لا يحصى من الناس يحلمون بأن يصبحوا جريد الثاني.
“إذا غير الحدادين الوصفة ، فعادةً ما يكون ذلك بسبب سوء الأمور.”
‘أو يمكن أن يكون عائقا أمام النفس.’
الحداد الأول بانمير. وأوضح على أساس أن جريد ‘لا يعرف الكثير عن نظام الإنتاج.’كان يعرف القصة حول عدم معرفة جريد لنظام الإنتاج التلقائي للعنصر. من المستغرب أن سليل باجما لم يكن حدادًا متعدد التخصصات. لاحظ بانمير على الفور أنه خضع لفحص من قبل النظام.
تم تثبيت نظرته على جبين كرانبل وسرعان ما استعاد تركيزه. كانت النقطة التي يرتفع فيها القرن.
“لم يتم توفير المواد المطلوبة للوصفة في الوقت المناسب ، كان هناك خطأ في التقنية التي تتطلبها الوصفة ، أو أنها تتأثر بالتغيرات المفاجئة في البيئة. تحدث معظم هذه الأشياء عن غير قصد.”
تغير تعبير كرانبل فجأة. ضاقت جبهته ورفعت نهايات عينيه الكبيرتين بشكل مخيف. تحول الضوء الداخلي الذي يشبه المقطع العرضي للكون إلى اللون الأحمر تدريجياً. كان يغضب ببطء. كان الأمر كما لو أن الاحترام قد انتهى.
لقد فهم عندما وصل. تحول كل شيء في ريدان إلى رماد. القلعة وبوابات الاعوجاج والعديد من القصور والمجمعات الصناعية والمرافق الكيميائية.
في حالة ساتسفاي ، كانت التغيرات السريعة في البيئة شائعة نسبيًا. تخيل أن شخصًا ما بالجوار استخدم سحر الجليد أو النار. قد يكون هذا مثالًا متطرفًا إلى حد ما ، لكنه كان متكررًا بشكل مدهش لأن ساتسفاي كان بها عدد كبير من السكان والعديد من الحوادث.
الفصل 1589
“عيوب. الاختلافات في الوصفة لديها فرصة بنسبة 99. 99٪ لإحداث عيوب.”
كان من الواضح ومن الفطرة السليمة. ومع ذلك ، لم يعتبر جريد أنها مسألة تافهة. وأشار إلى احتمال 99.99٪ بدلاً من 100٪.
“لم يتم توفير المواد المطلوبة للوصفة في الوقت المناسب ، كان هناك خطأ في التقنية التي تتطلبها الوصفة ، أو أنها تتأثر بالتغيرات المفاجئة في البيئة. تحدث معظم هذه الأشياء عن غير قصد.”
هذه الكلمات أثبتت ذلك. على الأقل ، لم يكن كرانبل يعرف جريد في أيامه البشرية. كما أنه لم ينتبه جيدًا بعد أن أصبح جريد إلهًا. لم يكن لديه أي فكرة عن الهزائم العديدة التي عانى منها جريد. منذ أن أصبح إلهًا ، كان معدل فوز جريد في المعارك منخفضًا بشكل مدهش.
“هناك احتمال بنسبة 0.01٪ أن تولد معجزة.”
في يد جريد اليسرى حيث كانت الأوردة منتفخة ، تم دمج سيف التنوير وسيف تنين النار في واحد. تم نسج السيوف التي صنعها جريد لنفسه في الشكل الأكثر مثالية. بدأت أضواء غروب الشمس القطبية ، التي ترمز إلى الطبيعة الإلهية لجريد ، تدور بعنف. تم استخدام السيف المشترك كوسيط لتضخيم الطاقة. مع ذلك ~
كان جريد مدعوم من قبل النقابة لفترة طويلة وأنتج دائمًا العناصر في ظروف كاملة. المتغير الوحيد الذي اختبره أثناء الإنتاج كان ‘التقلبات في التصنيف.’ بالطبع ، كان عليه التعامل مع جميع أنواع المتغيرات عند إعداد وصفة جديدة ، لكنهم كانوا يتحدثون حاليًا عن صنع العناصر ‘وفقًا للوصفة.’
[……]
“هذه إحدى المعجزات.”
[لا يمكنني أن أتفق مع ادعاء إفريت أنك عظيم ، لكنني على استعداد لاحترامك.]
كان الإعجاب على وجه جريد وهو ينظر إلى السيف المنحني بشكل غريب. وُلد سيف أسطوري من ‘النمط: الزوبعة.’ كان الحد الأقصى للتقييم فريد ، ولكن ولدت الزوبعة ذات التصنيف الأسطوري. كان في يد حداد عادي ، وليس جريد.
مخلوق لا يمكن للاعبين أن يؤذوه أبدًا. تجاهل التنين المتعالي المطلق مكانة إله بشري. تصرف حسب ذوقه.
“هذا صحيح. لقد حدث من قبل في الماضي. شهد عدد قليل جدًا من الحدادين ، بمن فيهم أنا ، نتائج تتجاوز حدود الوصفة مرة واحدة على الأقل.”
هذا هو السبب في أن بانمير أمر بعض الحدادين بالعمل عن طريق ‘تغيير الوصفة.’ راينهاردت كان لديها الكثير من الحدادين. كانت هناك حدود للعرض والطلب على المواد المستخدمة في صنع الإمدادات ، بينما بقيت القوى العاملة. اكتشف عمال المناجم مؤخرًا مناجمًا جديدة حول الإمبراطورية ، لكن فائض القوى العاملة لا يزال موجودًا.
فكر بانمير في طريقة ذكية للاستفادة منها. وقد أُمروا بإنتاج العناصر باستخدام المواد المتبقية ، أي مواد لا تتناسب مع الوصفات. نتيجة لذلك ، تم سكب عشرات الآلاف من المنتجات المعيبة ، في حين كان عدد قليل جدًا منها بمثابة معجزات.
[[الإله المدجج بالعتاد جريد. الشخص الذي طغى على العصر الحالي. أنا أعرفك أيضًا.]
[إذا كنت ستقول هذه الكلمات ، على الأقل أعط مثالاً لعالم خالٍ من المذنبين. أنت مجرد رجل مجنون يعيش في خيال.]
“لم أحلم أبدًا بصنع سلاح ذو تصنيف أسطوري.”
[لقد اعتذرت ، فهل ستتنحى؟]
في الأصل ، لا يمكن صنع الأسلحة والدروع الأسطورية إلا بواسطة جريد. ومع ذلك ، منذ ظهور الوصفات الأسطورية ، بدأ الحدادون على مستوى الحرفيين في إنتاج عناصر أسطورية عادية. ومع ذلك ، فإن هذه الزوبعة ذات التصنيف الأسطوري صُنعت بواسطة حداد عادي ، وليس حرفي.
[ختم قوة الإله المدجج بالعتاد.]
“أعتقد أنه تأثير أن تصبح خرافة. لقد ارتفع المستوى العام للعالم.”
“……!”
الآن أفضل حداد كان خرافة وليس أسطورة. كان من الصواب أن يتطور مستوى الحدادين الآخرين بما يتماشى مع هذا. لقد كان تدفق العصر ، التوازن الذي كانت مهووسة به مجموعة SA.
تشدد تعبير كرانبل للمرة الأولى. كان ذلك بسبب شعوره بالإهانة وليس التهديد. كان السلاح الذي صنع بتشريح رفات أقربائه ممسكًا بيد إله.
“…هذا عظيم.”
“……؟”
[……]
ابتسم جريد بسعادة. كان فخورًا بالحدادين الذين كانوا يتطورون بشكل مطرد. شعر أيضًا بالاحترام لبانمير ، الذي حقق نتائج غير متوقعة من خلال استخدام المواد والقوى العاملة المتبقية.
أراد كرانبل ، الذي اخترق صدر جريد بذيله ورفعه عالياً في الهواء ، إنهاء هذه المعركة. لا ، كان يحاول إنهاء المذبحة بدقة. كانت فرصة لجريد. استجاب على الفور باستخدام حواسه الاصطناعية.
كان بانمير نوعًا مختلفًا من المعلمين عن خان. أعطى خان الكثير من التنوير على أساس كيفية استخدام ‘النظام’ الذي لا يستطيع تعلمه. كيف سيكون الحال لو عمل خان وبانمير معًا؟
اليوم ، افتقد خان بشكل رهيب.
“سعال…!” سكب الدم من أنف وفم جريد. لقد أراق الكثير من الدم لدرجة أنه تساءل عما إذا كان سيكون على هذا النحو إذا قام بسحب الدم من جسده بوعاء.
“……!”
طار خبر عاجل إلى جريد أثناء مغادرتهم للحدادة.
– تنين يهاجم ريدان. نجا نول ومصاصي الدماء الذين حاربوه بمساعدة بلاك تيدي. لا توجد معلومات عن ناجين آخرين. توقع أضرار كارثية.
استخدمت ريبيكا تشيو كعنصر عند صنع زيراتول. كانت صفة زيراتول هي العدم أيضًا. بالنظر إلى شخصية زيراتول ، سيكون أكثر يقظة وكراهية تجاه الإله المدجج بالعتاد أكثر من أي شخص آخر. كان كرانبيل على يقين من أن الإله المدجج بالعتاد سيكون قصير العمر. كان هناك الكثير من الوجود القوي في هذا العالم الذين لم يشاهدوا نموه. كانت التنانين هي المجموعة الوحيدة غير المبالية حقًا بالعالم.
في حالة ساتسفاي ، كانت التغيرات السريعة في البيئة شائعة نسبيًا. تخيل أن شخصًا ما بالجوار استخدم سحر الجليد أو النار. قد يكون هذا مثالًا متطرفًا إلى حد ما ، لكنه كان متكررًا بشكل مدهش لأن ساتسفاي كان بها عدد كبير من السكان والعديد من الحوادث.
“لماذا آذيت الأبرياء؟”
كان السيف الثاني هو سيف تنين النار.
ركض جريد دون توقف. لقد ربط مرارًا وتكرارًا رؤية بارباتوس مع شونبو ليدفع بنفسه إلى الأمام في كل لحظة. عانى عدة مرات على طول الطريق من آلام ضيق التنفس والاختناق. على وجه الخصوص ، أصبح تدفق المانا أكثر سمكًا عندما اقترب من ريدان وأثقل وزنه على جسده. ومع ذلك ، فقد تحملها بصبر فائق.
“……!”
[ختم قوة الإله المدجج بالعتاد.]
لم تكن بوابات الاعوجاج متاحة. تمت إزالة الطريق من راينهاردت إلى ريدان.
“لا بأس. كيف يمكنني فهم رجال مثلك حتى لو سمعت السبب؟”
لقد فهم عندما وصل. تحول كل شيء في ريدان إلى رماد. القلعة وبوابات الاعوجاج والعديد من القصور والمجمعات الصناعية والمرافق الكيميائية.
ترجمة : Don Kol
شعر جريد به حدسيًا. لم يكن هذا خصمًا يمكن السيطرة عليه باستخدام فارس التنين. كانت ستكون معركة صعبة.
هذا الشخص. ذكر التنين ذو الحراشف الفضية أن ذلك كان خطأه.
يعني عدم وجود أي سمات إمكانات غير محدودة.
‘إنه مغرور. إنه دليل على أنه قوي.’
هذا الشخص. ذكر التنين ذو الحراشف الفضية أن ذلك كان خطأه.
اليوم ، افتقد خان بشكل رهيب.
أخفت التنانين الأربعة الأخرى حراشفها بطريقة مصطنعة. من ناحية أخرى ، لم يفعل كرانبل هذا. كان يشبه إفريت الذي كان مسلحا بقشور حمراء. لم يخف نفسه. كان الأمر كما لو أن الكشف عن صفاته ومزاجه لن يكون ضعفًا.
“أليس من المعقول أن تعتذر أولاً قبل تقديم الطلب؟”
شعر جريد به حدسيًا. لم يكن هذا خصمًا يمكن السيطرة عليه باستخدام فارس التنين. كانت ستكون معركة صعبة.
كان الغثيان يرتفع في كل لحظة وهو يعبر الفضاء بسرعة تجاوزت حدود جسده. لقد جرب التطرف الذي كان من الصعب التعامل معه حتى مع الصبر المفرط. لم تكن هناك فرصة للنصر. بصراحة كان خائفا. لكن ~
– تنين يهاجم ريدان. نجا نول ومصاصي الدماء الذين حاربوه بمساعدة بلاك تيدي. لا توجد معلومات عن ناجين آخرين. توقع أضرار كارثية.
“لا بأس. كيف يمكنني فهم رجال مثلك حتى لو سمعت السبب؟”
كان النفس الفضي يستدير. تغلغلت في اثنين من سيوف جريد. لقد تضخمت قوة رقصة السيف وضربت جبهة كرانبل. تمت إزالة الدفاع المطلق على الفور. لا يمكن أن تصمد أمام زخم عناوين الملك البطل وقاتل التنين؟ وتحطمت.
جريد لم يتراجع. الأرض التي كانت أصول الإمبراطورية. كانت ريدان بداية جريد. تم استخدامها كقاعدة لـ نقابة مدجج بالعتاد من لحظة تشكيلها حتى وقت إنشاء مملكة مدجج بالعتاد. تم إنشاء العديد من الروابط والذكريات والأسس هنا. الآن تم إزالتها من الخريطة.
هل يمكن أن يغض الطرف عن الشخص الذي أرسل عشرات الآلاف من الناس الذين يعيشون هنا إلى الجحيم لمجرد أنه كان خائفاً؟ لم يكن ذلك ممكنا. لم تكن مسألة فخر أو حفظ ماء الوجه. بدلا من ذلك ، كان فقدان مؤسسته. كانت هذه معركة لا يمكن تجنبها. لا داعي للقلق بشأن المشاكل المستقبلية مع التنانين. لن يفوز بأي حال.
حرك جريد يديه ببطء. قبضت يديه على السيوف المشدودة ببعضها البعض بواسطة الخيط الفضي. الأول كان سيف التنوير.
“…هذا عظيم.”
لم تحتوي عيون كرانبل الباردة على أي مشاعر.
[الإله المدجج بالعتاد ، أنت شخص أحمق لا يعرف وزن موت الإله لأنك لا تعرف الهزيمة. أنا لا أحب سلوكك في تجاهل صالحي بسبب الثقة الزائدة في نفسك. موت. كن محبطًا واعتبره درسًا.]
هل يمكن أن يغض الطرف عن الشخص الذي أرسل عشرات الآلاف من الناس الذين يعيشون هنا إلى الجحيم لمجرد أنه كان خائفاً؟ لم يكن ذلك ممكنا. لم تكن مسألة فخر أو حفظ ماء الوجه. بدلا من ذلك ، كان فقدان مؤسسته. كانت هذه معركة لا يمكن تجنبها. لا داعي للقلق بشأن المشاكل المستقبلية مع التنانين. لن يفوز بأي حال.
[[الإله المدجج بالعتاد جريد. الشخص الذي طغى على العصر الحالي. أنا أعرفك أيضًا.]
كان السيف الثاني هو سيف تنين النار.
هل هذا هو الذي تجرأ على بلوغ الشمس؟ كان جريد محاطًا بغروب إلهي وبدا وكأنه يحترق فيه. كان الزخم المذهل الذي أطلقته الألوهية عنيفًا. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه واحد مع ألسنة اللهب ، لكن كرانبل رأى من خلالها. كان هذا العدم. قد يكون صولجانًا يسحق حراشف التنين أو سيفًا يقطعه.
كانت عيون كرانبل لا تزال غير مبالية. كان حتى أثناء النظر إلى مشهد جريد و إفريت في وسط الأضواء القطبية.
[[الإله المدجج بالعتاد جريد. الشخص الذي طغى على العصر الحالي. أنا أعرفك أيضًا.]
“لماذا آذيت الأبرياء؟”
[لا يمكنني أن أتفق مع ادعاء إفريت أنك عظيم ، لكنني على استعداد لاحترامك.]
في يد جريد اليسرى حيث كانت الأوردة منتفخة ، تم دمج سيف التنوير وسيف تنين النار في واحد. تم نسج السيوف التي صنعها جريد لنفسه في الشكل الأكثر مثالية. بدأت أضواء غروب الشمس القطبية ، التي ترمز إلى الطبيعة الإلهية لجريد ، تدور بعنف. تم استخدام السيف المشترك كوسيط لتضخيم الطاقة. مع ذلك ~
[خطوة للخلف. ثم لن أؤذيك.]
لم تكن بوابات الاعوجاج متاحة. تمت إزالة الطريق من راينهاردت إلى ريدان.
لم يتم تحفيز كرانبل. واجه كرانبيل بهدوء الضوء القطبي الذي أصبح ضخمًا بسبب أشعة الشمس التي تسخن الصحراء وتهز الجو.
لا أعرف الهزيمة.
تم إمساك السيف الثالث والرابع في يد جريد اليمنى وتم دمجهما معًا. كان السيف بلا شكل وداو غوجيل.
شعرت أعراق التنين بأكملها بالإهانة.
[……]
[إذا كنت ستقول هذه الكلمات ، على الأقل أعط مثالاً لعالم خالٍ من المذنبين. أنت مجرد رجل مجنون يعيش في خيال.]
تشدد تعبير كرانبل للمرة الأولى. كان ذلك بسبب شعوره بالإهانة وليس التهديد. كان السلاح الذي صنع بتشريح رفات أقربائه ممسكًا بيد إله.
خلق الحسد والشوق الرغبة في أن تكون مثله. لم يكن السبب وراء صعوبة إحصاء عدد حدادي راينهاردت هي الفوائد العالية فقط. كان أيضًا بسبب وجود جريد. كان عدد لا يحصى من الناس يحلمون بأن يصبحوا جريد الثاني.
ركض جريد دون توقف. لقد ربط مرارًا وتكرارًا رؤية بارباتوس مع شونبو ليدفع بنفسه إلى الأمام في كل لحظة. عانى عدة مرات على طول الطريق من آلام ضيق التنفس والاختناق. على وجه الخصوص ، أصبح تدفق المانا أكثر سمكًا عندما اقترب من ريدان وأثقل وزنه على جسده. ومع ذلك ، فقد تحملها بصبر فائق.
شعرت أعراق التنين بأكملها بالإهانة.
هذا هو السبب في أن بانمير أمر بعض الحدادين بالعمل عن طريق ‘تغيير الوصفة.’ راينهاردت كان لديها الكثير من الحدادين. كانت هناك حدود للعرض والطلب على المواد المستخدمة في صنع الإمدادات ، بينما بقيت القوى العاملة. اكتشف عمال المناجم مؤخرًا مناجمًا جديدة حول الإمبراطورية ، لكن فائض القوى العاملة لا يزال موجودًا.
كان الغثيان يرتفع في كل لحظة وهو يعبر الفضاء بسرعة تجاوزت حدود جسده. لقد جرب التطرف الذي كان من الصعب التعامل معه حتى مع الصبر المفرط. لم تكن هناك فرصة للنصر. بصراحة كان خائفا. لكن ~
“أليس من المعقول أن تعتذر أولاً قبل تقديم الطلب؟”
** بالله أخبرني كيف صورة في المانهوا تصور هذا المشهد…
ظهرت ابتسامة باهتة على وجه جريد وهو ينظر في عيني كرانبل ، اللتين نمتا إلى حد ما. بالتفكير في حياته من جعل كل أنواع المستحيلات ممكنة.
هل هذا هو الذي تجرأ على بلوغ الشمس؟ كان جريد محاطًا بغروب إلهي وبدا وكأنه يحترق فيه. كان الزخم المذهل الذي أطلقته الألوهية عنيفًا. للوهلة الأولى ، بدا وكأنه واحد مع ألسنة اللهب ، لكن كرانبل رأى من خلالها. كان هذا العدم. قد يكون صولجانًا يسحق حراشف التنين أو سيفًا يقطعه.
‘إنه مغرور. إنه دليل على أنه قوي.’
‘أو يمكن أن يكون عائقا أمام النفس.’
أراد كرانبل ، الذي اخترق صدر جريد بذيله ورفعه عالياً في الهواء ، إنهاء هذه المعركة. لا ، كان يحاول إنهاء المذبحة بدقة. كانت فرصة لجريد. استجاب على الفور باستخدام حواسه الاصطناعية.
يعني عدم وجود أي سمات إمكانات غير محدودة.
الخطوة الأخيرة. كما هو متوقع ، طار نفس.
‘بالطبع ، لن تزدهر هذه الإمكانات بالكامل.’
“لم أحلم أبدًا بصنع سلاح ذو تصنيف أسطوري.”
انقسمت الصحراء إلى نصفين. ملأ ظهر الإله الذي يتحطم مع التنين تحت الأرض رؤية التنانين الأربعة المذهولين.
استخدمت ريبيكا تشيو كعنصر عند صنع زيراتول. كانت صفة زيراتول هي العدم أيضًا. بالنظر إلى شخصية زيراتول ، سيكون أكثر يقظة وكراهية تجاه الإله المدجج بالعتاد أكثر من أي شخص آخر. كان كرانبيل على يقين من أن الإله المدجج بالعتاد سيكون قصير العمر. كان هناك الكثير من الوجود القوي في هذا العالم الذين لم يشاهدوا نموه. كانت التنانين هي المجموعة الوحيدة غير المبالية حقًا بالعالم.
[لا يمكن أن ينحرف الإله المدجج بالعتاد جريد عن مساحتي.]
“……؟”
“من السخف أن نطلب منك أن تفعل شيئًا…”
[الإله المدجج بالعتاد ، أنت شخص أحمق لا يعرف وزن موت الإله لأنك لا تعرف الهزيمة. أنا لا أحب سلوكك في تجاهل صالحي بسبب الثقة الزائدة في نفسك. موت. كن محبطًا واعتبره درسًا.]
[أنا أعتذر.]
كان الغثيان يرتفع في كل لحظة وهو يعبر الفضاء بسرعة تجاوزت حدود جسده. لقد جرب التطرف الذي كان من الصعب التعامل معه حتى مع الصبر المفرط. لم تكن هناك فرصة للنصر. بصراحة كان خائفا. لكن ~
“……!”
“……؟”
‘إنه مغرور. إنه دليل على أنه قوي.’
[بغض النظر عن الموقف ، أنا آسف لإغضابك. أريد أن أطلب المغفرة.]
شعر جريد به حدسيًا. لم يكن هذا خصمًا يمكن السيطرة عليه باستخدام فارس التنين. كانت ستكون معركة صعبة.
اعتذر كرانبل مرة أخرى إلى جريد المرتبك قبل أن يسئل عن شيئ.
لقد فقد رباطة جأشه منذ البداية. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يكون هادئًا بعد رؤية موقف ريدان. كان جريد يتظاهر بالهدوء. كان رأسه يغلي من الغضب. لم يكن ذلك عقلانيًا. هذا هو سبب استعداده للموت دون تجنب القتال. كان سيوجه ضربة واحدة فقط. أراد أن يجعل الشخص الذي تجرأ على إيذاء مدينته وشعبه يشعر بالندم للحظة.
في يد جريد اليسرى حيث كانت الأوردة منتفخة ، تم دمج سيف التنوير وسيف تنين النار في واحد. تم نسج السيوف التي صنعها جريد لنفسه في الشكل الأكثر مثالية. بدأت أضواء غروب الشمس القطبية ، التي ترمز إلى الطبيعة الإلهية لجريد ، تدور بعنف. تم استخدام السيف المشترك كوسيط لتضخيم الطاقة. مع ذلك ~
[لقد اعتذرت ، فهل ستتنحى؟]
“لا بأس. كيف يمكنني فهم رجال مثلك حتى لو سمعت السبب؟”
“……”
كان جريد يتخذ وضعية عندما كان ممتلئًا بشعور من الضعف. فشل في المقاومة تمامًا وواجه نافذة إخطار بأن جميع إحصائياته قد انخفضت بمقدار النصف.
كان الإعجاب على وجه جريد وهو ينظر إلى السيف المنحني بشكل غريب. وُلد سيف أسطوري من ‘النمط: الزوبعة.’ كان الحد الأقصى للتقييم فريد ، ولكن ولدت الزوبعة ذات التصنيف الأسطوري. كان في يد حداد عادي ، وليس جريد.
[لا تبدو مرتاحًا على الإطلاق. هذا هو السبب في أن كلمات الإنسان سخيفة. العقل ليس عذرا للتبرئة. إنها مجرد راحة للضعيف لاستخدامها عند الشكوى.]
ضربة واحدة – كانت إحصائياته قد انخفضت إلى النصف ، ولكن بغض النظر عن مدى انخفاض إحصائياته ، فقد كان كثيرًا جدًا أن يفقد أكثر من نصف صحته بضربة واحدة.
“…لو احتفظت بعقلك في المقام الأول ، لما ارتكبت الخطيئة.”
[إذا كنت ستقول هذه الكلمات ، على الأقل أعط مثالاً لعالم خالٍ من المذنبين. أنت مجرد رجل مجنون يعيش في خيال.]
تغير تعبير كرانبل فجأة. ضاقت جبهته ورفعت نهايات عينيه الكبيرتين بشكل مخيف. تحول الضوء الداخلي الذي يشبه المقطع العرضي للكون إلى اللون الأحمر تدريجياً. كان يغضب ببطء. كان الأمر كما لو أن الاحترام قد انتهى.
الفصل 1589
[الإله المدجج بالعتاد ، أنت شخص أحمق لا يعرف وزن موت الإله لأنك لا تعرف الهزيمة. أنا لا أحب سلوكك في تجاهل صالحي بسبب الثقة الزائدة في نفسك. موت. كن محبطًا واعتبره درسًا.]
“هذه إحدى المعجزات.”
لا أعرف الهزيمة.
هذه الكلمات أثبتت ذلك. على الأقل ، لم يكن كرانبل يعرف جريد في أيامه البشرية. كما أنه لم ينتبه جيدًا بعد أن أصبح جريد إلهًا. لم يكن لديه أي فكرة عن الهزائم العديدة التي عانى منها جريد. منذ أن أصبح إلهًا ، كان معدل فوز جريد في المعارك منخفضًا بشكل مدهش.
ومع ذلك ، فإن مساعدة علاقاته كانت تعني أنه تم إنقاذ حياته في كل مرة ولم يمت أبدًا. كان موقف جريد هو نفسه أمام كرانبل ، الذي كان يعلم دون معرفة التفاصيل.
“سوف تتألم أيضًا ، لذا كن مستعدًا.”
كانت عيون كرانبل لا تزال غير مبالية. كان حتى أثناء النظر إلى مشهد جريد و إفريت في وسط الأضواء القطبية.
** بالله أخبرني كيف صورة في المانهوا تصور هذا المشهد…
لقد فقد رباطة جأشه منذ البداية. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يكون هادئًا بعد رؤية موقف ريدان. كان جريد يتظاهر بالهدوء. كان رأسه يغلي من الغضب. لم يكن ذلك عقلانيًا. هذا هو سبب استعداده للموت دون تجنب القتال. كان سيوجه ضربة واحدة فقط. أراد أن يجعل الشخص الذي تجرأ على إيذاء مدينته وشعبه يشعر بالندم للحظة.
الحداد الأول بانمير. وأوضح على أساس أن جريد ‘لا يعرف الكثير عن نظام الإنتاج.’كان يعرف القصة حول عدم معرفة جريد لنظام الإنتاج التلقائي للعنصر. من المستغرب أن سليل باجما لم يكن حدادًا متعدد التخصصات. لاحظ بانمير على الفور أنه خضع لفحص من قبل النظام.
[ختم قوة الإله المدجج بالعتاد.]
“……!”
كان جريد يتخذ وضعية عندما كان ممتلئًا بشعور من الضعف. فشل في المقاومة تمامًا وواجه نافذة إخطار بأن جميع إحصائياته قد انخفضت بمقدار النصف.
“……!”
[لا يمكن أن ينحرف الإله المدجج بالعتاد جريد عن مساحتي.]
كان الغثيان يرتفع في كل لحظة وهو يعبر الفضاء بسرعة تجاوزت حدود جسده. لقد جرب التطرف الذي كان من الصعب التعامل معه حتى مع الصبر المفرط. لم تكن هناك فرصة للنصر. بصراحة كان خائفا. لكن ~
[خطوة للخلف. ثم لن أؤذيك.]
“……!”
تحرك جسد جريد بشكل لا يمكن السيطرة عليه. لقد طار بالقرب من كرانبل كما لو كان منجذباً بقوة مغناطيسية. تمسكت أيادي الإله بجريد وسحبته ، لكن كان أمرًا غير مجدي. بدلا من ذلك ، تم جرهم معه. لقد كان إجبار كلمات التنين.
مخلوق لا يمكن للاعبين أن يؤذوه أبدًا. تجاهل التنين المتعالي المطلق مكانة إله بشري. تصرف حسب ذوقه.
اليوم ، افتقد خان بشكل رهيب.
“سعال…!” سكب الدم من أنف وفم جريد. لقد أراق الكثير من الدم لدرجة أنه تساءل عما إذا كان سيكون على هذا النحو إذا قام بسحب الدم من جسده بوعاء.
“لم أحلم أبدًا بصنع سلاح ذو تصنيف أسطوري.”
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
ضربة واحدة – كانت إحصائياته قد انخفضت إلى النصف ، ولكن بغض النظر عن مدى انخفاض إحصائياته ، فقد كان كثيرًا جدًا أن يفقد أكثر من نصف صحته بضربة واحدة.
لقد جمع كل القوة التي تراكمت لديه على مدار السنوات التي عمل فيها بجد دون أن يستسلم.
الآن أفضل حداد كان خرافة وليس أسطورة. كان من الصواب أن يتطور مستوى الحدادين الآخرين بما يتماشى مع هذا. لقد كان تدفق العصر ، التوازن الذي كانت مهووسة به مجموعة SA.
أصبح تركيز جريد ضبابيًا للحظة. كان فقط للحظة. اعتاد على المثابرة ضد الألم.
تم تثبيت نظرته على جبين كرانبل وسرعان ما استعاد تركيزه. كانت النقطة التي يرتفع فيها القرن.
** بالله أخبرني كيف صورة في المانهوا تصور هذا المشهد…
الخطوة الأخيرة. كما هو متوقع ، طار نفس.
أخفت التنانين الأربعة الأخرى حراشفها بطريقة مصطنعة. من ناحية أخرى ، لم يفعل كرانبل هذا. كان يشبه إفريت الذي كان مسلحا بقشور حمراء. لم يخف نفسه. كان الأمر كما لو أن الكشف عن صفاته ومزاجه لن يكون ضعفًا.
أراد كرانبل ، الذي اخترق صدر جريد بذيله ورفعه عالياً في الهواء ، إنهاء هذه المعركة. لا ، كان يحاول إنهاء المذبحة بدقة. كانت فرصة لجريد. استجاب على الفور باستخدام حواسه الاصطناعية.
أصبح تركيز جريد ضبابيًا للحظة. كان فقط للحظة. اعتاد على المثابرة ضد الألم.
“قتل قمة هبوط التنين الدوار.”
“من السخف أن نطلب منك أن تفعل شيئًا…”
استخدم جريد إمكانية إنشاء رقصة سيف الاندماج المحتملة لرقصة سيف الإله المدجج بالعتاد. قام بالهجوم المضاد على النفس من خلال إنشاء رقصة سيف اندماج جديدة في الوقت الفعلي. احتوت على صورة قتل تنين. بهذه اللحظة~
“سعال…!” سكب الدم من أنف وفم جريد. لقد أراق الكثير من الدم لدرجة أنه تساءل عما إذا كان سيكون على هذا النحو إذا قام بسحب الدم من جسده بوعاء.
لقد جمع كل القوة التي تراكمت لديه على مدار السنوات التي عمل فيها بجد دون أن يستسلم.
[[الإله المدجج بالعتاد جريد. الشخص الذي طغى على العصر الحالي. أنا أعرفك أيضًا.]
~~~!
خمدت جميع الانفجارات وضوضاء الاصطدام دفعة واحدة. ابتلعتها الدوامة التي صنعها السيفان.
الآن أفضل حداد كان خرافة وليس أسطورة. كان من الصواب أن يتطور مستوى الحدادين الآخرين بما يتماشى مع هذا. لقد كان تدفق العصر ، التوازن الذي كانت مهووسة به مجموعة SA.
كان النفس الفضي يستدير. تغلغلت في اثنين من سيوف جريد. لقد تضخمت قوة رقصة السيف وضربت جبهة كرانبل. تمت إزالة الدفاع المطلق على الفور. لا يمكن أن تصمد أمام زخم عناوين الملك البطل وقاتل التنين؟ وتحطمت.
ركض جريد دون توقف. لقد ربط مرارًا وتكرارًا رؤية بارباتوس مع شونبو ليدفع بنفسه إلى الأمام في كل لحظة. عانى عدة مرات على طول الطريق من آلام ضيق التنفس والاختناق. على وجه الخصوص ، أصبح تدفق المانا أكثر سمكًا عندما اقترب من ريدان وأثقل وزنه على جسده. ومع ذلك ، فقد تحملها بصبر فائق.
‘ألم أقلها؟ سوف تشعر بالألم.’
ظهرت ابتسامة باهتة على وجه جريد وهو ينظر في عيني كرانبل ، اللتين نمتا إلى حد ما. بالتفكير في حياته من جعل كل أنواع المستحيلات ممكنة.
‘إنه مغرور. إنه دليل على أنه قوي.’
انقسمت الصحراء إلى نصفين. ملأ ظهر الإله الذي يتحطم مع التنين تحت الأرض رؤية التنانين الأربعة المذهولين.
أصبح تركيز جريد ضبابيًا للحظة. كان فقط للحظة. اعتاد على المثابرة ضد الألم.
رغبوا في ذلك. لقد أرادوا أن يكونوا الشخصية الرئيسية التي أعادت إنتاج قصة ‘الإله المجنون والتنين المجنون.’
ترجمة : Don Kol
[خطوة للخلف. ثم لن أؤذيك.]
انقسمت الصحراء إلى نصفين. ملأ ظهر الإله الذي يتحطم مع التنين تحت الأرض رؤية التنانين الأربعة المذهولين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
