الفصل 1539
الفصل 1539
كان لسان تشيبارديا طويلا جدا. يمكن أن يمتد لمسافة طويلة حتى بعد التفافه حول العشرات من جذوع الأشجار. كان ذلك يعني أن جزء اللسان الذي كان يُستعمل كالسوط للضغط على رقبة ليراج لم يكن سوى جزء صغير منه.
انتشر الظلام بشكل كبير خلف ظهر كراغول. كان مشهد لانتير يتحرك في الظل ويصعد. لم يكن هناك صوت أو إشارة ، لكن كراغول كان يتفاعل بالفعل. رفع سيفه ليدافع عن الخنجر الذي يصوب نحو مؤخرة رقبته. لا ، كلمة ‘الدفاع’ لم تكن مناسبة. في اللحظة التي اصطدم فيها بسيف كراغول ، انقسم خنجر لانتير إلى نصفين.
“لقد عشت طويلا بما يكفي لرؤية هذا. كروك.”
تغير تعبير ملك الجبل بمهارة عندما نظر إلى جريد. لقد كانت ردة فعل كما لو كانت سخيفة. وُلِدَ من أجل الجبل و حارب من أجل الجبل. كان من الطبيعي أن يجد ادعاء جريد حول القتال من أجل العالم خارج الجبل على أنه أمر سخيف. لكن بطريقة ما ، بدا الأمر صحيحًا.
حدقت عيون تشيبارديا المستديرة في الجزء المقطوع من لسانه. سقطت عند قدمي ليراج ، و رفرفت حولها كما لو كانت مستاءة ، و أفسدت السجادة. كان مثل علقة كبيرة أو سمك السلور.
“لم أكن أعرف أنني سأرى عالمًا يأتي فيه قديس السيف المنعزل و يذهب ويأتي في الجحيم. كروك.”
‘على الأقل ، يجب أن أثبت نفسي بما يكفي لاستقبال مهمة بعل مرة أخرى.’
نقر تشيبارديا على لسانه. “قديس السيف هو قديس السيف. كروك.”
كان تشيبارديا تابعًا لبعل و عاش لفترة طويلة. لم يكن مشابهًا للشرور الثلاثة في البداية أو الشياطين العظيمة المكونة من رقم أحادي ، لكنه على الأقل شهد سقوط العالم السابق و بداية هذا العالم. بطبيعة الحال ، كان قد شهد العديد من قديسي السيف و حدد ميولهم المشتركة.
كانوا مجانين بالسيف. استخدموا كل ما في أيديهم كسيف. إذا لم يكن لديهم شيء يمسكون به ، فقد استخدموا أنفسهم كسيف. لقد أمضوا عقودًا في محاولة صنع السيف بقلبهم. بالإضافة إلى ذلك ، بعد الوصول إلى ذروة فن المبارزة ، كان هناك ميل للتخلي عن ‘الشكل’ وتكرار التدريب من البداية. كانوا في الواقع قريبين من الباحثين عن الحقيقة. كانوا بعيدين عن المحاربين و الأبطال الذين تحدث عنهم الجمهور.
كان هذا قديس السيف من منظور الجحيم. لقد استند إلى حقيقة أنه لم يقم أي من قديسين السيف بغزو الجحيم بشكل جدي. من منظور الجحيم ، كان سيف القديس في العصر الحالي قريبًا من حدوث طفرة.
“……!”
كانت هناك نظرية مفادها أن مولر ، أقوى قديس سيف ، قد هزم الشياطين العظماء مثل الجحيم جاو من أجل تأكيد ‘مدى جودة السيف’. بالطبع ، أشاد البشر ، الذين لم يعرفوا الحقيقة ، بمولر كبطل. علاوة على ذلك ، لم يعرف الحقيقة إلا مولر نفسه ، ولكن على أي حال ، فسرها الجحيم بهذه الطريقة.
كان قديسون السيف أناسًا مجانين مهووسين بحالتهم الخاصة. لقد اعتبروا جميع فنون القتال الأخرى بصرف النظر عن فن المبارزة غير ذات أهمية. لم يكونوا مهتمين بالشياطين ، الذين لم يتعلموا حتى فنون القتال التافهة. لذلك ، لم يغزووا الجحيم…
تغير تعبير ملك الجبل بمهارة عندما نظر إلى جريد. لقد كانت ردة فعل كما لو كانت سخيفة. وُلِدَ من أجل الجبل و حارب من أجل الجبل. كان من الطبيعي أن يجد ادعاء جريد حول القتال من أجل العالم خارج الجبل على أنه أمر سخيف. لكن بطريقة ما ، بدا الأمر صحيحًا.
كان اهتمام تشيبارديا يركز فقط على كراغول. لم يعر أي اهتمام لليراج ، التي أطلق سراحها و كانت تستعيد تنفسها ، أو فاكر و قاسم ، اللذان ساعداها على النهوض.
كان هذا قديس السيف من منظور الجحيم. لقد استند إلى حقيقة أنه لم يقم أي من قديسين السيف بغزو الجحيم بشكل جدي. من منظور الجحيم ، كان سيف القديس في العصر الحالي قريبًا من حدوث طفرة.
كان هذا قديس السيف من منظور الجحيم. لقد استند إلى حقيقة أنه لم يقم أي من قديسين السيف بغزو الجحيم بشكل جدي. من منظور الجحيم ، كان سيف القديس في العصر الحالي قريبًا من حدوث طفرة.
“يقال إن المثل الأعلى الذي يسعى إليه قديس السيف غير واقعي لدرجة أنه لا يمكن الوصول إليه. غالبًا ما يموتون بسبب الشيخوخة دون أن يعرفوا أنهم جرذ أو طائر بعد فترة من التدريب المغلق. كروك. ومع ذلك ، هل وصلت إلى هذه النقطة؟ هل هذا هو السبب في أنك تركض هكذا؟ هل أنت أفضل من مولر؟”
“…..؟ لا. كان اللقاء معه منذ زمن بعيد. علاوة على ذلك ، لا توجد وسيلة بالنسبة لي لمعرفة مكان وجوده لأنني لم أسمع أي شيء عنه. أعتقد أنه مات… من الغريب حقًا أن مثل هذا الوجود يمكن أن يعاني من الموت”.
كان اهتمام تشيبارديا يركز فقط على كراغول. لم يعر أي اهتمام لليراج ، التي أطلق سراحها و كانت تستعيد تنفسها ، أو فاكر و قاسم ، اللذان ساعداها على النهوض.
كان قديسون السيف أناسًا مجانين مهووسين بحالتهم الخاصة. لقد اعتبروا جميع فنون القتال الأخرى بصرف النظر عن فن المبارزة غير ذات أهمية. لم يكونوا مهتمين بالشياطين ، الذين لم يتعلموا حتى فنون القتال التافهة. لذلك ، لم يغزووا الجحيم…
لقد كان رد فعل مثير لآجنوس. كان يدرك جيدًا قيمة مهارة قديس السيف و كراغول ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالإنجازات ، ألم يكن رديئًا مقارنة بـ ليراج؟ كانت ليراج شخصًا لم يهزم حتى أيام قليلة مضت. قد تكون ضعيفة ، لكنها كانت لا تزال هدفًا يجب توخي الحذر منه. كان من الصعب أن نفهم سبب اهتمام تشيبارديا بكراغول أكثر منها.
‘هل قديس السيف مميز جدا؟’ كان لدى آجنوس هذا السؤال بينما كان يتحكم سرا في لانتير.
***
كانت حالة استهلك فيها خلوده في اللحظة التي ظهر فيها كراغول. على عكس تشيبارديا ، لم يكن لديه وقت. كانت أساليب البقاء الحالية التي اتبعها هي التحوّل إلى لاميت و استهزاء بينتاو. كان عليه أن يكسب بعض الإنجازات. إذا كان عاجزًا مرة أخرى هذه المرة ، فسيختفي حتى وضعه الضعيف.
‘على الأقل ، يجب أن أثبت نفسي بما يكفي لاستقبال مهمة بعل مرة أخرى.’
كان ذلك بعد بداية الحرب بين البشر والشياطين العظيمة. فشل أجنوس حتى في محاولة معظم مساعي مذبحة بعل. ثم تغير موقف بعل صراحة بعد عودته من محاربة جريد. كان بعل باردًا بشكل واضح تجاه أجنوس. كان على وشك تجاهله.
ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه تحقيق رغبته إلا إذا كانت لديه القدرة على البقاء حراً وعلى قيد الحياة. وبالتالي ، لا يمكن التخلص منه بعد. حاليًا ، لم يكن لدى آجنوس الحد الأدنى من القوة. إذا تم التخلي عنه الآن ، فسوف يتعرض للعالم عاجز كما كان في الماضي ، و سيُداس عليه.
تذكر آجنوس بشكل طبيعي نهاية ‘العمل الفاشل’ ، بيتي ، الذي سمع عنه ذات مرة من تشيبارديا. قال بعل إنه ترك الألعاب التي فقد الاهتمام بها بسهولة.
كان لسان تشيبارديا طويلا جدا. يمكن أن يمتد لمسافة طويلة حتى بعد التفافه حول العشرات من جذوع الأشجار. كان ذلك يعني أن جزء اللسان الذي كان يُستعمل كالسوط للضغط على رقبة ليراج لم يكن سوى جزء صغير منه.
‘لا يهم إذا تم إلقائي بعيدًا.’
“يقال إن المثل الأعلى الذي يسعى إليه قديس السيف غير واقعي لدرجة أنه لا يمكن الوصول إليه. غالبًا ما يموتون بسبب الشيخوخة دون أن يعرفوا أنهم جرذ أو طائر بعد فترة من التدريب المغلق. كروك. ومع ذلك ، هل وصلت إلى هذه النقطة؟ هل هذا هو السبب في أنك تركض هكذا؟ هل أنت أفضل من مولر؟”
لا ، كان هذا في الواقع ما كان يأمل فيه. في أعقاب الأحداث المختلفة ، تلاشى استياء أجنوس تجاه العالم. كان مرهقًا و شعر بالدفء الذي نسيه بوفاة حبيبته مرة أخرى من خلال يوفيمينا. في الوقت الحالي ، لا يريد آجنوس القوة للقتال بمفرده في العالم. كما أنه لم يكن مهووسًا بالقيامة المستحيلة لحبيبته القديمة. هدفه الغامض المتمثل في تجربة نفس مستوى نظرة جريد ، الذي كان لديه نقطة انطلاق مماثلة لنفسه ، ولكن انتهى به الأمر في الاتجاه المعاكس ، تم إيقافه بسبب فاكر.
‘… الدلال؟ أشعر وكأنني أصبحت طفلاً يتوق إلى المودة.’
تذكر آجنوس بشكل طبيعي نهاية ‘العمل الفاشل’ ، بيتي ، الذي سمع عنه ذات مرة من تشيبارديا. قال بعل إنه ترك الألعاب التي فقد الاهتمام بها بسهولة.
ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه تحقيق رغبته إلا إذا كانت لديه القدرة على البقاء حراً وعلى قيد الحياة. وبالتالي ، لا يمكن التخلص منه بعد. حاليًا ، لم يكن لدى آجنوس الحد الأدنى من القوة. إذا تم التخلي عنه الآن ، فسوف يتعرض للعالم عاجز كما كان في الماضي ، و سيُداس عليه.
كان آجنوس يقف أمام كراغول وينظر إليه مباشرة. هذا هو السبب في أنه لاحظ ذلك. في رد كراغول ، تم حذف عملية ‘استشعار’ هجوم لانتير. كان الدليل أن كلتا عينيه اللتين تم تثبيتهما على تشيبارديا لم تتحركا.
كان ذلك بعد بداية الحرب بين البشر والشياطين العظيمة. فشل أجنوس حتى في محاولة معظم مساعي مذبحة بعل. ثم تغير موقف بعل صراحة بعد عودته من محاربة جريد. كان بعل باردًا بشكل واضح تجاه أجنوس. كان على وشك تجاهله.
‘لكي لا يتم التخلي عني على الفور ~’
كان قديسون السيف أناسًا مجانين مهووسين بحالتهم الخاصة. لقد اعتبروا جميع فنون القتال الأخرى بصرف النظر عن فن المبارزة غير ذات أهمية. لم يكونوا مهتمين بالشياطين ، الذين لم يتعلموا حتى فنون القتال التافهة. لذلك ، لم يغزووا الجحيم…
كان من الضروري على الأقل الحفاظ على وضعه مثل التخلي عن النظر إليه.
عرف جريد أن إيرين و زملائه منتشرون في جميع أنحاء الجحيم و كان العالم يقاتل ، لذلك يمكنه أن يطلب هذا علنًا من ملك الجبل ، “اخرج إلى العالم معي. هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله إذا كنت تريد حماية جرينير إلى الأبد”.
لقد شعر أن كراغول كان الخصم المثالي. قديس السيف – بالنسبة للاعبين الذين شاهدوا أداء جريد ، لم يكن الأمر مميزًا بشكل خاص. حتى لو كان هناك تاريخ طويل والعديد من الشخصيات البارزة التي امتدحت قديس السيف ، فهل يمكن أن يكون أفضل من وريث باجما؟
[أصبح قديس السيف كراغول جزءًا من هذه الخرافة.]
كان آجنوس مقتنعًا بأن الأمر لم يكن كذلك. كان أداء كراغول رائعًا ، لكنه كان رديئًا عند مقارنته بجريد. لم يكن آجنوس خائفًا من قديس السيف ، كراغول. لقد قبل موقف تشيبارديا الحذر باعتباره حظًا سعيدًا. سيحظى بإعجاب تشيبارديا مرة أخرى في اللحظة التي يتسبب فيها بإصابة قاتلة لكراغول.
تذكر آجنوس بشكل طبيعي نهاية ‘العمل الفاشل’ ، بيتي ، الذي سمع عنه ذات مرة من تشيبارديا. قال بعل إنه ترك الألعاب التي فقد الاهتمام بها بسهولة.
استعاد جريد حواسه و تحدث ، “لقد اختبأت وحدك في الجبل على الرغم من ملاحظة غزو الشياطين. هذا على الرغم من أنك تعلم أن هذا الجبل سيكون في خطر بعد أن يقع السطح في أيدي الشياطين؟”
‘… الدلال؟ أشعر وكأنني أصبحت طفلاً يتوق إلى المودة.’
‘هل قديس السيف مميز جدا؟’ كان لدى آجنوس هذا السؤال بينما كان يتحكم سرا في لانتير.
“……!”
ابتسم آجنوس و تواصل مع لانتير ، الذي كان مغمورًا في الظل.
“……!”
الوجود الذي نما بتضحية آجنوس – هو ، الذي شُحِب بمساعدة بعل ، كان يستهدف الآن قلب كراغول.
زار جريد جرينير لغرضين. أولاً ، الحصول على كتاب تغيير الفئة لتسودان. ثانيًا ، هزيمة ملك الجبل و أخذ قوته. تم وضع الخطة قبل أن يعرف ملك الجبل. ومع ذلك ، فهو يعرف الآن ملك الجبل. لذلك ، قام بتغيير خطته.
‘ليست هناك حاجة إلى المبالغة في ذلك. على أي حال ، لا يمكنني التغلب على كراغول. يكفي أن أصيبه إصابة خطيرة.’
الوجود الذي نما بتضحية آجنوس – هو ، الذي شُحِب بمساعدة بعل ، كان يستهدف الآن قلب كراغول.
~!
‘على الأقل ، يجب أن أثبت نفسي بما يكفي لاستقبال مهمة بعل مرة أخرى.’
[تم تعزيز خرافتك.]
انتشر الظلام بشكل كبير خلف ظهر كراغول. كان مشهد لانتير يتحرك في الظل ويصعد. لم يكن هناك صوت أو إشارة ، لكن كراغول كان يتفاعل بالفعل. رفع سيفه ليدافع عن الخنجر الذي يصوب نحو مؤخرة رقبته. لا ، كلمة ‘الدفاع’ لم تكن مناسبة. في اللحظة التي اصطدم فيها بسيف كراغول ، انقسم خنجر لانتير إلى نصفين.
تغير تعبير ملك الجبل بمهارة عندما نظر إلى جريد. لقد كانت ردة فعل كما لو كانت سخيفة. وُلِدَ من أجل الجبل و حارب من أجل الجبل. كان من الطبيعي أن يجد ادعاء جريد حول القتال من أجل العالم خارج الجبل على أنه أمر سخيف. لكن بطريقة ما ، بدا الأمر صحيحًا.
ابتسم آجنوس و تواصل مع لانتير ، الذي كان مغمورًا في الظل.
“……!”
~!
[تقوى خرافة الإله المدجج بالعتاد.]
انفعالات فارس الموت تم التعبير عنها في ضوء محجر عينيه. اهتز الضوء في مآخذ عين لانتير مثل حريق في الهشيم في مفاجأة. كان آجنوس أكثر دهشة.
كان تشيبارديا تابعًا لبعل و عاش لفترة طويلة. لم يكن مشابهًا للشرور الثلاثة في البداية أو الشياطين العظيمة المكونة من رقم أحادي ، لكنه على الأقل شهد سقوط العالم السابق و بداية هذا العالم. بطبيعة الحال ، كان قد شهد العديد من قديسي السيف و حدد ميولهم المشتركة.
‘هجوم مضاد تلقائي؟’
“لقد عشت طويلا بما يكفي لرؤية هذا. كروك.”
كان آجنوس يقف أمام كراغول وينظر إليه مباشرة. هذا هو السبب في أنه لاحظ ذلك. في رد كراغول ، تم حذف عملية ‘استشعار’ هجوم لانتير. كان الدليل أن كلتا عينيه اللتين تم تثبيتهما على تشيبارديا لم تتحركا.
من الواضح أن ملك الجبل كان موجودًا لفترة طويلة. عاش فقط للجبل و لحماية الكائنات الحية عليه. عرف أيضًا كيف يحترم شجاعة الآخرين. مع ذلك ، هل كان رائعًا؟ لا ، لقد كان مجرد جبان على الجبل. توقف جريد عن احترام ملك الجبل. استحق ملك الجبل أن ينتقد.
نقر تشيبارديا على لسانه. “قديس السيف هو قديس السيف. كروك.”
كان السبب في تهديد عالم قديس السيف بشكل خاص هو دمجها مع القدرة على ‘قطع أي شيء’. كان هذا يعني أن مفهوم تبادل الضربات مع قديس السيف لا يمكن تأسيسه. قطع السيف كل ما يصطدم به ، لذا فإن تبادل الضربات مع قديس السيف أدى مباشرة إلى الضرر. ستكون القصة مختلفة إذا كانت مادة لا يمكن قصها بسبب متانتها اللانهائية ، لكن هذه المادة لم تكن عادلة لأنها كانت نادرة في العالم.
‘هل قديس السيف مميز جدا؟’ كان لدى آجنوس هذا السؤال بينما كان يتحكم سرا في لانتير.
عالم السيف – مهارة سلبية لها احتمالية عالية لاكتشاف و اعتراض الهجمات من جميع الشفرات داخل النطاق. في الواقع ، لم تكن التقنية نفسها مميزة. لم يكن فقط قديس السيف. غالبًا ما ابتكر فنانون الدفاع عن النفس الذين صعدوا إلى القمة عوالمهم الخاصة.
كان السبب في تهديد عالم قديس السيف بشكل خاص هو دمجها مع القدرة على ‘قطع أي شيء’. كان هذا يعني أن مفهوم تبادل الضربات مع قديس السيف لا يمكن تأسيسه. قطع السيف كل ما يصطدم به ، لذا فإن تبادل الضربات مع قديس السيف أدى مباشرة إلى الضرر. ستكون القصة مختلفة إذا كانت مادة لا يمكن قصها بسبب متانتها اللانهائية ، لكن هذه المادة لم تكن عادلة لأنها كانت نادرة في العالم.
‘ماذا؟’ توقفت أفكار آجنوس. كان ذلك لأنه شاهد سيف كراغول يقطع خنجر ليقطع معصم لانتير مباشرة. في وسط دهشته ~
لا ، كان هذا في الواقع ما كان يأمل فيه. في أعقاب الأحداث المختلفة ، تلاشى استياء أجنوس تجاه العالم. كان مرهقًا و شعر بالدفء الذي نسيه بوفاة حبيبته مرة أخرى من خلال يوفيمينا. في الوقت الحالي ، لا يريد آجنوس القوة للقتال بمفرده في العالم. كما أنه لم يكن مهووسًا بالقيامة المستحيلة لحبيبته القديمة. هدفه الغامض المتمثل في تجربة نفس مستوى نظرة جريد ، الذي كان لديه نقطة انطلاق مماثلة لنفسه ، ولكن انتهى به الأمر في الاتجاه المعاكس ، تم إيقافه بسبب فاكر.
كانوا مجانين بالسيف. استخدموا كل ما في أيديهم كسيف. إذا لم يكن لديهم شيء يمسكون به ، فقد استخدموا أنفسهم كسيف. لقد أمضوا عقودًا في محاولة صنع السيف بقلبهم. بالإضافة إلى ذلك ، بعد الوصول إلى ذروة فن المبارزة ، كان هناك ميل للتخلي عن ‘الشكل’ وتكرار التدريب من البداية. كانوا في الواقع قريبين من الباحثين عن الحقيقة. كانوا بعيدين عن المحاربين و الأبطال الذين تحدث عنهم الجمهور.
اعترف كراغول بصدق: “إنها قوة العناصر”. كان هناك سبب واحد وراء وصوله إلى ذروة ‘قديس سيف’ أسرع من المتوقع.
أغلق ملك الجبل عينيه بهدوء. انتظر الموت. الشيء الذي مده إليه مولر كان يدًا و ليس سيفًا. “نزلت من الجبل لحمايته. شجاعتك رائعة”.
كان ذلك بعد بداية الحرب بين البشر والشياطين العظيمة. فشل أجنوس حتى في محاولة معظم مساعي مذبحة بعل. ثم تغير موقف بعل صراحة بعد عودته من محاربة جريد. كان بعل باردًا بشكل واضح تجاه أجنوس. كان على وشك تجاهله.
[ظهر الغرض الإلهي للإله المدجج بالعتاد جريد.]
“……!”
[تقوى خرافة الإله المدجج بالعتاد.]
[أصبح قديس السيف كراغول جزءًا من هذه الخرافة.]
[ستزداد كل إحصائيات المؤمنين بكنيسة الإله المدجج بالعتاد بشكل دائم بمقدار 10 و ستزداد كفاءة إتقان السيف بشكل طفيف.]
كان بفضل سيف النمر الأبيض الذي نما للتو إلى مستوى الخرافة.
“هذا الشخص… انس الأمر” رفضه جريد على الفور.
تدفق الدم من عنق أجنوس. قد يكون لانتير تهديدًا كبيرًا ، لكنه كان ضعيفًا. كان من الطبيعي أن يكون الهدف الأول.
***
الأيدي الجافة مثل الشجرة. يمكن الشعور بآثار السنوات البعيدة. لم يستطع جريد مقاومة اليد التي بدت و كأنها متجذرة في الأرض. لقد كان مهذبًا بشكل طبيعي مع وجود ذو عمر طويل. بهذه اللحظة ~
‘لا يهم إذا تم إلقائي بعيدًا.’
[ظهر غرض إلهي جديد.]
[ظهر غرض إلهي جديد.]
حدقت عيون تشيبارديا المستديرة في الجزء المقطوع من لسانه. سقطت عند قدمي ليراج ، و رفرفت حولها كما لو كانت مستاءة ، و أفسدت السجادة. كان مثل علقة كبيرة أو سمك السلور.
[تم تعزيز خرافتك.]
الفصل 1539
[يمكنك أن تشعر أن قديس السيف كراغول مدرج في خرافتك.]
[من الآن فصاعدًا تبارك بالسيف. يتم الحفاظ على التأثير طالما استمر ارتباطك مع كراغول.]
استعاد جريد حواسه و تحدث ، “لقد اختبأت وحدك في الجبل على الرغم من ملاحظة غزو الشياطين. هذا على الرغم من أنك تعلم أن هذا الجبل سيكون في خطر بعد أن يقع السطح في أيدي الشياطين؟”
لقد شعر أن كراغول كان الخصم المثالي. قديس السيف – بالنسبة للاعبين الذين شاهدوا أداء جريد ، لم يكن الأمر مميزًا بشكل خاص. حتى لو كان هناك تاريخ طويل والعديد من الشخصيات البارزة التي امتدحت قديس السيف ، فهل يمكن أن يكون أفضل من وريث باجما؟
من الواضح أن ملك الجبل كان موجودًا لفترة طويلة. عاش فقط للجبل و لحماية الكائنات الحية عليه. عرف أيضًا كيف يحترم شجاعة الآخرين. مع ذلك ، هل كان رائعًا؟ لا ، لقد كان مجرد جبان على الجبل. توقف جريد عن احترام ملك الجبل. استحق ملك الجبل أن ينتقد.
الوجود الذي نما بتضحية آجنوس – هو ، الذي شُحِب بمساعدة بعل ، كان يستهدف الآن قلب كراغول.
كان قديسون السيف أناسًا مجانين مهووسين بحالتهم الخاصة. لقد اعتبروا جميع فنون القتال الأخرى بصرف النظر عن فن المبارزة غير ذات أهمية. لم يكونوا مهتمين بالشياطين ، الذين لم يتعلموا حتى فنون القتال التافهة. لذلك ، لم يغزووا الجحيم…
“حتى في هذه اللحظة ، يقاتل عدد لا يحصى من الناس من أجل العالم. إنهم يضحون بحياتهم لحماية منازلهم ، أو لحماية الآخرين لحماية أسرهم. هل يظهرون هذه الشجاعة لأنهم أقوى منك؟”
“حتى في هذه اللحظة ، يقاتل عدد لا يحصى من الناس من أجل العالم. إنهم يضحون بحياتهم لحماية منازلهم ، أو لحماية الآخرين لحماية أسرهم. هل يظهرون هذه الشجاعة لأنهم أقوى منك؟”
“…..”
“…..”
[يمكنك أن تشعر أن قديس السيف كراغول مدرج في خرافتك.]
[ظهر الغرض الإلهي للإله المدجج بالعتاد جريد.]
“لا تكن مهووسًا بالعالم الذي أمامك. العالم متصل. قاتل من أجل الآخرين إذا كنت تريد حقًا حماية جرينير. اجعل الآخرين يحترمون جرينير”.
كان تشيبارديا تابعًا لبعل و عاش لفترة طويلة. لم يكن مشابهًا للشرور الثلاثة في البداية أو الشياطين العظيمة المكونة من رقم أحادي ، لكنه على الأقل شهد سقوط العالم السابق و بداية هذا العالم. بطبيعة الحال ، كان قد شهد العديد من قديسي السيف و حدد ميولهم المشتركة.
زار جريد جرينير لغرضين. أولاً ، الحصول على كتاب تغيير الفئة لتسودان. ثانيًا ، هزيمة ملك الجبل و أخذ قوته. تم وضع الخطة قبل أن يعرف ملك الجبل. ومع ذلك ، فهو يعرف الآن ملك الجبل. لذلك ، قام بتغيير خطته.
كان السبب في تهديد عالم قديس السيف بشكل خاص هو دمجها مع القدرة على ‘قطع أي شيء’. كان هذا يعني أن مفهوم تبادل الضربات مع قديس السيف لا يمكن تأسيسه. قطع السيف كل ما يصطدم به ، لذا فإن تبادل الضربات مع قديس السيف أدى مباشرة إلى الضرر. ستكون القصة مختلفة إذا كانت مادة لا يمكن قصها بسبب متانتها اللانهائية ، لكن هذه المادة لم تكن عادلة لأنها كانت نادرة في العالم.
“أنا أسأل.” هذه المرة ، كان جريد هو من أمسك بمعصم ملك الجبل. ربما استعار مظهر إيرين ، لكن يديه كانتا مليئتين بالدُشبذات. لقد كانت آثارًا لجهود قامت إيرين ببنائها. حتى امرأة حساسة مثلها كانت تسعى جاهدة كل يوم لمساعدة العالم.
من الواضح أن ملك الجبل كان موجودًا لفترة طويلة. عاش فقط للجبل و لحماية الكائنات الحية عليه. عرف أيضًا كيف يحترم شجاعة الآخرين. مع ذلك ، هل كان رائعًا؟ لا ، لقد كان مجرد جبان على الجبل. توقف جريد عن احترام ملك الجبل. استحق ملك الجبل أن ينتقد.
عرف جريد أن إيرين و زملائه منتشرون في جميع أنحاء الجحيم و كان العالم يقاتل ، لذلك يمكنه أن يطلب هذا علنًا من ملك الجبل ، “اخرج إلى العالم معي. هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله إذا كنت تريد حماية جرينير إلى الأبد”.
كان اهتمام تشيبارديا يركز فقط على كراغول. لم يعر أي اهتمام لليراج ، التي أطلق سراحها و كانت تستعيد تنفسها ، أو فاكر و قاسم ، اللذان ساعداها على النهوض.
“…..”
‘لا يهم إذا تم إلقائي بعيدًا.’
زار جريد جرينير لغرضين. أولاً ، الحصول على كتاب تغيير الفئة لتسودان. ثانيًا ، هزيمة ملك الجبل و أخذ قوته. تم وضع الخطة قبل أن يعرف ملك الجبل. ومع ذلك ، فهو يعرف الآن ملك الجبل. لذلك ، قام بتغيير خطته.
تغير تعبير ملك الجبل بمهارة عندما نظر إلى جريد. لقد كانت ردة فعل كما لو كانت سخيفة. وُلِدَ من أجل الجبل و حارب من أجل الجبل. كان من الطبيعي أن يجد ادعاء جريد حول القتال من أجل العالم خارج الجبل على أنه أمر سخيف. لكن بطريقة ما ، بدا الأمر صحيحًا.
تذكر آجنوس بشكل طبيعي نهاية ‘العمل الفاشل’ ، بيتي ، الذي سمع عنه ذات مرة من تشيبارديا. قال بعل إنه ترك الألعاب التي فقد الاهتمام بها بسهولة.
[ظهر الغرض الإلهي للإله المدجج بالعتاد جريد.]
وهكذا ، كان مرتبكًا. “… منذ مئات السنين ، كان هناك وقت فقدت فيه الكثير من حالتي.”
كان السبب في تهديد عالم قديس السيف بشكل خاص هو دمجها مع القدرة على ‘قطع أي شيء’. كان هذا يعني أن مفهوم تبادل الضربات مع قديس السيف لا يمكن تأسيسه. قطع السيف كل ما يصطدم به ، لذا فإن تبادل الضربات مع قديس السيف أدى مباشرة إلى الضرر. ستكون القصة مختلفة إذا كانت مادة لا يمكن قصها بسبب متانتها اللانهائية ، لكن هذه المادة لم تكن عادلة لأنها كانت نادرة في العالم.
الوجود الذي نما بتضحية آجنوس – هو ، الذي شُحِب بمساعدة بعل ، كان يستهدف الآن قلب كراغول.
انكشف ماضٍ بعيد أمام جريد.
‘ماذا؟’ توقفت أفكار آجنوس. كان ذلك لأنه شاهد سيف كراغول يقطع خنجر ليقطع معصم لانتير مباشرة. في وسط دهشته ~
“كنت متوتر بشأن فكرة أنني لا أستطيع حماية جرينير في هذه الحالة و خرجت إلى العالم. كان للبحث عن الحالة”.
لا ، كان هذا في الواقع ما كان يأمل فيه. في أعقاب الأحداث المختلفة ، تلاشى استياء أجنوس تجاه العالم. كان مرهقًا و شعر بالدفء الذي نسيه بوفاة حبيبته مرة أخرى من خلال يوفيمينا. في الوقت الحالي ، لا يريد آجنوس القوة للقتال بمفرده في العالم. كما أنه لم يكن مهووسًا بالقيامة المستحيلة لحبيبته القديمة. هدفه الغامض المتمثل في تجربة نفس مستوى نظرة جريد ، الذي كان لديه نقطة انطلاق مماثلة لنفسه ، ولكن انتهى به الأمر في الاتجاه المعاكس ، تم إيقافه بسبب فاكر.
“لا تكن مهووسًا بالعالم الذي أمامك. العالم متصل. قاتل من أجل الآخرين إذا كنت تريد حقًا حماية جرينير. اجعل الآخرين يحترمون جرينير”.
لم يكن ظهور ملك الجبل وهو يتجول على السطح جيدًا. على عكس نفسه الحالية الجافة و لكن القاسية ، كان فقط ضعيف. شعر أن الرجل الذي قابله في هذه الحالة و كأنه جبل أعلى من جرينير.
مولر – كان قديس السيف في ذلك الوقت. هُزم ملك الجبل. لقد نزل من الجبل في حالة فقد حالته ، بينما كان الخصم أقوى سيف على الإطلاق. لم يكن خصم مولر. لقد يأس من أن كل شيء قد انتهى.
[يمكنك أن تشعر أن قديس السيف كراغول مدرج في خرافتك.]
أغلق ملك الجبل عينيه بهدوء. انتظر الموت. الشيء الذي مده إليه مولر كان يدًا و ليس سيفًا. “نزلت من الجبل لحمايته. شجاعتك رائعة”.
***
انتشر الظلام بشكل كبير خلف ظهر كراغول. كان مشهد لانتير يتحرك في الظل ويصعد. لم يكن هناك صوت أو إشارة ، لكن كراغول كان يتفاعل بالفعل. رفع سيفه ليدافع عن الخنجر الذي يصوب نحو مؤخرة رقبته. لا ، كلمة ‘الدفاع’ لم تكن مناسبة. في اللحظة التي اصطدم فيها بسيف كراغول ، انقسم خنجر لانتير إلى نصفين.
بماذا كان يشعر؟ سلم مولر جزءًا من حالته لملك الجبل. حتى أنه أعطاه الأسطورة التي لم تهزم. لقد استمرت حتى يومنا هذا و تطورت إلى خرافة غير مهزومة.
‘لقد كان شاب. بالنظر إلى التوقيت… هل كان مولر المشهور بين الناس هو مولر بعد نقل بعضًا من حالته إلى ملك الجبل؟ ومع ذلك كان يسمى أقوى سيف على الإطلاق؟’
كان لسان تشيبارديا طويلا جدا. يمكن أن يمتد لمسافة طويلة حتى بعد التفافه حول العشرات من جذوع الأشجار. كان ذلك يعني أن جزء اللسان الذي كان يُستعمل كالسوط للضغط على رقبة ليراج لم يكن سوى جزء صغير منه.
“الإله المدجج بالعتاد”. انتشرت الصورة المعروضة على شبكية عين جريد مثل السراب. أعادت دعوة ملك الجبل وعي جريد إلى الوقت الحاضر. “أعتقد أن كلماتك صحيحة. أدرك جيدًا أن مولر كان يحترمني لأنني غادرت الجبل ، كما قلت. ومع ذلك ، كما رأيت ، لن أكون ملك الجبل لحظة مغادرتي للجبل. سأضعف و لن أفي بتوقعاتك. لذلك سأخبرك بمكان وجود شخص يمكنه مساعدتك نيابة عني”.
[تقوى خرافة الإله المدجج بالعتاد.]
“……!” أصيبت جريد بالقشعريرة. الإنسان الذي تحدث عنه ملك الجبل في هذا السياق.
ابتسم آجنوس و تواصل مع لانتير ، الذي كان مغمورًا في الظل.
“قديس السيف مولر…؟”
“…..؟ لا. كان اللقاء معه منذ زمن بعيد. علاوة على ذلك ، لا توجد وسيلة بالنسبة لي لمعرفة مكان وجوده لأنني لم أسمع أي شيء عنه. أعتقد أنه مات… من الغريب حقًا أن مثل هذا الوجود يمكن أن يعاني من الموت”.
كانت هناك نظرية مفادها أن مولر ، أقوى قديس سيف ، قد هزم الشياطين العظماء مثل الجحيم جاو من أجل تأكيد ‘مدى جودة السيف’. بالطبع ، أشاد البشر ، الذين لم يعرفوا الحقيقة ، بمولر كبطل. علاوة على ذلك ، لم يعرف الحقيقة إلا مولر نفسه ، ولكن على أي حال ، فسرها الجحيم بهذه الطريقة.
“… إذن من الذي تتحدث عنه؟”
تدفق الدم من عنق أجنوس. قد يكون لانتير تهديدًا كبيرًا ، لكنه كان ضعيفًا. كان من الطبيعي أن يكون الهدف الأول.
استعاد جريد حواسه و تحدث ، “لقد اختبأت وحدك في الجبل على الرغم من ملاحظة غزو الشياطين. هذا على الرغم من أنك تعلم أن هذا الجبل سيكون في خطر بعد أن يقع السطح في أيدي الشياطين؟”
“إنه إنسان يسمى كريشلر. ربما يكون أقوى إنسان سمعت عنه ، باستثناء مولر. بالطبع ، إنه تقييم يستبعد البشر من جانبك وأولئك الذين اختفوا تمامًا”.
“……!”
[يمكنك أن تشعر أن قديس السيف كراغول مدرج في خرافتك.]
“كريشلر؟ البابا السابق؟”
“……!” أصيبت جريد بالقشعريرة. الإنسان الذي تحدث عنه ملك الجبل في هذا السياق.
“نعم. أنت تعرف عنه. في الوقت الحالي ، لديه مهمة نبيلة و مختوم في شيء ما. ومع ذلك ، فأنا أعرف كيفية إحيائه”.
“هذا الشخص… انس الأمر” رفضه جريد على الفور.
ترجمة : Don Kol
“……!” أصيبت جريد بالقشعريرة. الإنسان الذي تحدث عنه ملك الجبل في هذا السياق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
