الفصل 1497
شعرت جاميجين بالأسف و تأثر قلبها. بصفتها حاكمة الموتى التي كانت تهتم بالأرواح الضالة ، شعرت بحب الأم. أرادت مساعدة براهام. و خلافا للسلوك التافه ، كانت تريد حقا أن تأخذ تلك الروح القوية والنبيلة والحفاظ عليه معها لبقية حياتها.
الفصل 1497
كان الجنس البشري في خطر الانهيار من الشياطين العظيمة في الثلاثينات و العشرينات. باستخدام الفطرة السليمة ، عرفوا أن الشياطين العظيمة المكونة من رقم أحادي كانت قوية جدًا. ومع ذلك ، اعتقد الكثير من الناس خطأً أن الفجوة بين المركزين التاسع و العاشر كانت متقاربة.
على أي حال ، اعتقد الناس أن براهام لا يقهر. كان مشهورًا لأنه كان رجلًا وسيمًا. إذا كان كايل منتظمًا في أعلى 10 أصوات شعبية للمستخدمين الإناث ، فقد كان براهام مشهورًا بين كل من الرجال و النساء. كان المركز الأول الثابت في التصويت على الشعبية. كانت هناك جميع أنواع الأوهام التي كان براهام واحدا من اللقطات الكبيرة التي تم الاعتراف بها على أنها مثالية في وقت ما. لا أحد يستطيع أن يتخيله مهزومًا.
فقط قلة من الناس يعرفون أن الفجوة بين هذه التصنيفات كانت في الواقع مثل السماء و الأرض. لم يسعه إلا ذلك. لا يزال هناك عدد قليل من المستخدمين الذين لديهم فهم عميق لوجهة النظر العالمية. من بينهم ، شخص واحد فقط عانى من نوبات الجحيم بشكل صحيح. حتى يورا لم تفهم كل الجحيم. لم تصل إلى أعماق الجحيم بعد. كان التدفق العالمي سريعًا جدًا مقارنة بنمو المستخدمين.
بالطبع ، كان كثير من الناس قلقين داخليًا. كانت تيتان أكبر مدينة في القارة. الآن كان براهام قد دمر حوالي خمسها. لن يكون غريباً لو قُتل عشرات الآلاف من الناس في الانفجار. بالطبع ، سيكون هناك المزيد من الضحايا إذا تُرك الشيطان العظيم في حالة هياج ، لكن… كان هذا كثيرًا جدًا. ركز المشاهدون القلقون على ظهور براهام على الشاشة.
كان عالم المعجزة. خلق جريد وحشًا سخيفًا.
هذا يعني أنه لم يكن هناك من يعرف بدقة مستوى الشيطان العظيم الرابع. أفضل شيطان عظيم بصرف النظر عن ‘الشرور الثلاثة في البداية’ الذين كان من المستحيل استبدالهم.
إذا كان هذا المعدل مرتبطًا بشكل مباشر برسالة العالم ، فلن يشعر الناس العاديون بأي شيء. لم يعرفوا مفهوم الشرور الثلاثة في البداية ، أي بعل و أموراكت و برياش. كان من الطبيعي ألا يعرفوا – لم يكتشف جريد الأمر إلا مؤخرًا من خلال رؤية اللوحات الجدارية.
تنبأ براهام بشكل أساسي برد الطرف الآخر و حفزه. قام بتحليل جميع العوامل مثل الشخصية و الطبيعة و الغرض و حالة ساحة المعركة و البيئة و حتى اتجاه الطقس و الرياح للهدف لجعل سحره يضرب الهدف بشكل أسرع و أقوى و أكثر فاعلية.
“انه رائع! إنه جدير بالثناء! لم يكن لديك أي قوة بعد أن تخلت عنك والدتك و كافحت مثل حشرة غير قادرة على الهروب من شبكة العنكبوت! سأجعلك ابني!” امتدت صرخة جاميجين الممزقة للقلب حيث جرفها الفخ السحري الذي انفجر مثل البركان.
– هذا جنون ، براهام هنا.
– انتهى الوضع ᄏ ᄏ
‘السبب هو هذه العصا’.
أعيد ربط الأذرع الساقطة ، و التئمت الحبال الصوتية ، و استعيد صوتها. عيون جاميجين ، التي لم يكن بها حدقات و احتوت فقط على بياض العين ، سقطت بدقة على براهام.
الساحر العظيم الأسطوري ، براهام إيشوالد – كان مشهوراً حتى قبل قيامته. لقد لعب دورًا نشطًا للغاية من خلال هزيمة خادم ياتان بإصبع واحد و امتلاك جسد جريد لهزيمة كراغول في المسابقة الوطنية. بالطبع لم تكن هويته معروفة في ذلك الوقت و لم يتم الكشف عنها إلا بعد وقت طويل.
على أي حال ، اعتقد الناس أن براهام لا يقهر. كان مشهورًا لأنه كان رجلًا وسيمًا. إذا كان كايل منتظمًا في أعلى 10 أصوات شعبية للمستخدمين الإناث ، فقد كان براهام مشهورًا بين كل من الرجال و النساء. كان المركز الأول الثابت في التصويت على الشعبية. كانت هناك جميع أنواع الأوهام التي كان براهام واحدا من اللقطات الكبيرة التي تم الاعتراف بها على أنها مثالية في وقت ما. لا أحد يستطيع أن يتخيله مهزومًا.
‘السبب هو هذه العصا’.
لم يكن قد استعاد قوته كسليل مباشرة ، لكن قدرته كـ ‘ساحر’ قد استُعيدت بالفعل. كانت القيامة الكاملة لبراهام إيشوالد في أوج عطائه. كان إخضاع الهيدرا ، و حملة الجحيم ، و غارة الجحيم جاو مساعدة كبيرة. في المقام الأول ، كان مقدار الخبرة التي اكتسبها منقطع النظير.
” أواااااه! ” على الرغم من و محو بعض أجزاء من المدينة من قبل النيازك و على الرغم من أن بعض الناس كانوا على وشك الموت أو الإحتضار. الناس الذين صرخوا و بكوا في يأس. هللوا عندما ظهر براهام و قتل زيبار ، الذي أباد الجيش الإمبراطوري ، و بينما كان يضرب نيزكًا في وجه الشيطان العظيم الرابع.
بالطبع ، كان كثير من الناس قلقين داخليًا. كانت تيتان أكبر مدينة في القارة. الآن كان براهام قد دمر حوالي خمسها. لن يكون غريباً لو قُتل عشرات الآلاف من الناس في الانفجار. بالطبع ، سيكون هناك المزيد من الضحايا إذا تُرك الشيطان العظيم في حالة هياج ، لكن… كان هذا كثيرًا جدًا. ركز المشاهدون القلقون على ظهور براهام على الشاشة.
“انه رائع! إنه جدير بالثناء! لم يكن لديك أي قوة بعد أن تخلت عنك والدتك و كافحت مثل حشرة غير قادرة على الهروب من شبكة العنكبوت! سأجعلك ابني!” امتدت صرخة جاميجين الممزقة للقلب حيث جرفها الفخ السحري الذي انفجر مثل البركان.
أنجبت بريآش وحشا. لا… أليس أكثر أنها أنجبت شيئًا مثيرًا للشفقة أصبح وحشًا؟
‘ما هذا؟’ كان العرق البارد يسيل على ظهر براهام. بالطبع ، كان مظهره غير مبال. ظل ذقنه مرتفع في الهواء كما كان. ومع ذلك ، كان براهام مرتبكًا قليلا … لا ، كان مرتبكًا للغاية. لقد دعا للتو ثلاثة نيازك في المجموع.
أحدهما كان سحر النيزك المستخدم في الوقت الفعلي و الآخران كانا سحر النيزك الذين تم إعدادهم مسبقًا باستخدام التنبيه. في اللحظة التي تم فيها فتح الهاوية ، استولى على مسار حركة زيبار و توقع تقريبًا متى و في أي نقطة سيظهر عدو قوي.
ملأت العشرات من التعاويذ بقوى وتأثيرات مختلفة السماء و الأرض. كانت موجة من الهجمات التي كان من المستحيل الرد عليها. لماذا كان سحر براهام أقوى من السحر العادي؟ لم يكن الأمر يتعلق فقط بجودة و كمية المانا و الاختلاف في التقنيات.
أنجبت بريآش وحشا. لا… أليس أكثر أنها أنجبت شيئًا مثيرًا للشفقة أصبح وحشًا؟
ضرب واحد فقط من النيازك الثلاثة جاميجين. الاثنان الآخران كانا أيضًا في نطاق جاميجين. كان هذا بسبب تنبؤاته الدقيقة لأوضاع الحرب. يمكن وصفها بالبصيرة الكبيرة و القدرة الحسابية. على كل حال~
اعتذر الدوق جرينهال بأدب: “أنا آسف لأنني حاولت تخمين قلبك”. ركز على كلمات براهام القريب و كان متوترًا. كان هذا هو الحال على الرغم من أنه بصفته دوق الإمبراطورية ، كان أقل من شخص واحد وأكثر من عشرة آلاف شخص.
‘إنه ليس مجرد مفهوم لتعزيز القوة. إنه يضاعف عدد التعاويذ التي يتم إلقاؤها ، مما يؤدي إلى تأثيرات متعددة الأبعاد.’
مرة أخرى ، قام براهام بسحب ثلاثة نيازك من الفضاء ، لكن ظهر في الواقع 27 نيزكًا ضخمًا. لم يكن لجميع النيازك السبعة و العشرين نفس القوة. بافتراض أن النيازك الثلاثة التي استدعاها براهام كانت تتمتع بقوة 100٪ ، فإن النيازك الـ 24 المتبقية لديها قوة تدميرية بنسبة 3~10٪ فقط ، كانت المشكلة أن هذه وحدها كانت قوة عظيمة. تم تدمير خمس المدينة.
كان سلاح براهام أقوى بكثير مما توقع.
‘السبب هو هذه العصا’.
” أم… ” كان براهام عميق التفكير. هذه المرة مرة أخرى ، تمت استعادة الجزء السفلي من الجسم دون خدش واحد. شاهد مظهر جاميجين و أجرى مئات الحسابات في نفس الوقت. كان ينظر باهتمام إلى الجزء السفلي من جسم جاميجين الذي لم يتضرر من قوة نيزك الجسدية ، أو القوة التفجيرية لسحر النار ، أو سحر الجليد ، أو سحر الجاذبية ، أو تدخل السحر الثانوي. كان الإلهام الذي لم يكن موجودًا من قبل يغمر عقله.
هذا يعني أنه لم يكن هناك من يعرف بدقة مستوى الشيطان العظيم الرابع. أفضل شيطان عظيم بصرف النظر عن ‘الشرور الثلاثة في البداية’ الذين كان من المستحيل استبدالهم.
تحولت نظرة براهام الباردة إلى العصا في يده. تم تعزيز عصا بيليال بواسطة جريد نفسه باستخدام المنتجات الثانوية لبعثة الجحيم الأخيرة. لم يكن براهام ، الذي كان مجرد ساحر (؟) ، يعرف ذلك ، لكن عملية جريد لتقوية عنصر ما لم تكن أبدًا عادية. استكمل التصميم الجديد أوجه القصور و أضاف مواد أفضل. بدلاً من تقوية القوة ، قام بحقن قوة الإله.
ضرب واحد فقط من النيازك الثلاثة جاميجين. الاثنان الآخران كانا أيضًا في نطاق جاميجين. كان هذا بسبب تنبؤاته الدقيقة لأوضاع الحرب. يمكن وصفها بالبصيرة الكبيرة و القدرة الحسابية. على كل حال~
قوة الإله المدجج بالعتاد – كانت ‘الابتكار’.
” آه! براهام! ” بعد أن استيقظت فجأة من أفكارها ، أدركت جاميجين أنها وقعت في فخ كبير. الأرض التي وقفت عليها بشكل طبيعي بعد تجنب سحر براهام – شعرت بقدر كبير من مانا تثور تحت الأرض.
كان سلاح براهام أقوى بكثير مما توقع.
بالطبع ، كان كثير من الناس قلقين داخليًا. كانت تيتان أكبر مدينة في القارة. الآن كان براهام قد دمر حوالي خمسها. لن يكون غريباً لو قُتل عشرات الآلاف من الناس في الانفجار. بالطبع ، سيكون هناك المزيد من الضحايا إذا تُرك الشيطان العظيم في حالة هياج ، لكن… كان هذا كثيرًا جدًا. ركز المشاهدون القلقون على ظهور براهام على الشاشة.
‘أهي أن السحر يترك صورًا لاحقة و تلك الصورة اللاحقة تكرر السحر؟’
تنبأ براهام بشكل أساسي برد الطرف الآخر و حفزه. قام بتحليل جميع العوامل مثل الشخصية و الطبيعة و الغرض و حالة ساحة المعركة و البيئة و حتى اتجاه الطقس و الرياح للهدف لجعل سحره يضرب الهدف بشكل أسرع و أقوى و أكثر فاعلية.
‘أهي أن السحر يترك صورًا لاحقة و تلك الصورة اللاحقة تكرر السحر؟’
رأى براهام من خلال الميزات الجديدة للعصا على الفور. قام بتحليل و فهم سبب وجود 27 نيزك بدلاً من ثلاثة باستخدام معرفته.
طافت العشرات من الدوائر السحرية حول براهام. لقد كان السحر العظيم الذي تم تحضيره خلال فترة تعافي جاميجين.
‘إنه ليس مجرد مفهوم لتعزيز القوة. إنه يضاعف عدد التعاويذ التي يتم إلقاؤها ، مما يؤدي إلى تأثيرات متعددة الأبعاد.’
الساحر العظيم الأسطوري ، براهام إيشوالد – كان مشهوراً حتى قبل قيامته. لقد لعب دورًا نشطًا للغاية من خلال هزيمة خادم ياتان بإصبع واحد و امتلاك جسد جريد لهزيمة كراغول في المسابقة الوطنية. بالطبع لم تكن هويته معروفة في ذلك الوقت و لم يتم الكشف عنها إلا بعد وقت طويل.
كان عالم المعجزة. خلق جريد وحشًا سخيفًا.
‘لا بد لي من التعود على استخدامه’. شعر براهام بذلك – لم تكن هذه العصا سلاحًا للسحرة ، بل وحشًا التهمهم. كان من الواضح أن الساحر العادي سيفقد السيطرة و يدمر نفسه إذا استخدم هذه العصا. ومع ذلك ، كان مختلفًا. سرعان ما فهمها و سيطر عليها.
تحدث براهام بصوت بلا تقلبات ، “يا له من ممل. هل تعتقد أنني كنت قلق على الناس؟”
لم يكن قد استعاد قوته كسليل مباشرة ، لكن قدرته كـ ‘ساحر’ قد استُعيدت بالفعل. كانت القيامة الكاملة لبراهام إيشوالد في أوج عطائه. كان إخضاع الهيدرا ، و حملة الجحيم ، و غارة الجحيم جاو مساعدة كبيرة. في المقام الأول ، كان مقدار الخبرة التي اكتسبها منقطع النظير.
” آه! براهام! ” بعد أن استيقظت فجأة من أفكارها ، أدركت جاميجين أنها وقعت في فخ كبير. الأرض التي وقفت عليها بشكل طبيعي بعد تجنب سحر براهام – شعرت بقدر كبير من مانا تثور تحت الأرض.
عندها فقط ، اتجهت صرخة تطمين إليه. “سيدي براهام! تم إجلاء الناس ، لذلك لا داعي للقلق!”
‘ما هذا؟’ كان العرق البارد يسيل على ظهر براهام. بالطبع ، كان مظهره غير مبال. ظل ذقنه مرتفع في الهواء كما كان. ومع ذلك ، كان براهام مرتبكًا قليلا … لا ، كان مرتبكًا للغاية. لقد دعا للتو ثلاثة نيازك في المجموع.
كان الدوق جرينهال. لم تكن هناك كذبة واحدة مختلطة في كلماته. ألم يكن بإمكانهم إجلاء الناس بعد أن توقعوا أن الشياطين من المحتمل أن ستغزو من الهاوية؟ كان معظم الأشخاص الذين غادروا العاصمة من المقاتلين و اللاعبين و أعضاء النقابة. كانوا أناسًا يمكن أن يقاتلوا. بالطبع ، لم يكن هذا كل شخص ، و لكن تم إجلاء الجمهور المتبقي تمامًا بواسطة الدوق جرينهال قبل ذلك بقليل. كان ذلك ممكنًا بمساعدة الفرسان الحمر و الدوق مورس.
ضرب واحد فقط من النيازك الثلاثة جاميجين. الاثنان الآخران كانا أيضًا في نطاق جاميجين. كان هذا بسبب تنبؤاته الدقيقة لأوضاع الحرب. يمكن وصفها بالبصيرة الكبيرة و القدرة الحسابية. على كل حال~
تحولت نظرة براهام الباردة إلى العصا في يده. تم تعزيز عصا بيليال بواسطة جريد نفسه باستخدام المنتجات الثانوية لبعثة الجحيم الأخيرة. لم يكن براهام ، الذي كان مجرد ساحر (؟) ، يعرف ذلك ، لكن عملية جريد لتقوية عنصر ما لم تكن أبدًا عادية. استكمل التصميم الجديد أوجه القصور و أضاف مواد أفضل. بدلاً من تقوية القوة ، قام بحقن قوة الإله.
تحدث براهام بصوت بلا تقلبات ، “يا له من ممل. هل تعتقد أنني كنت قلق على الناس؟”
” آهاه… آهات! مدهش ، مذهل حقًا… ” كان هناك صوت خدش الحديد. كان الصوت الذي خرج من الحبال الصوتية المحترقة التي أجبرت على التحرك غريبًا جدًا.
تحولت نظرة براهام الباردة إلى العصا في يده. تم تعزيز عصا بيليال بواسطة جريد نفسه باستخدام المنتجات الثانوية لبعثة الجحيم الأخيرة. لم يكن براهام ، الذي كان مجرد ساحر (؟) ، يعرف ذلك ، لكن عملية جريد لتقوية عنصر ما لم تكن أبدًا عادية. استكمل التصميم الجديد أوجه القصور و أضاف مواد أفضل. بدلاً من تقوية القوة ، قام بحقن قوة الإله.
كان مخلصًا من أعماق قلبه ، لكن كان صحيحًا أنه شعر براحة أكبر. جف العرق الذي شعر به و هو يبلل ظهره. أزاله بسحر التطهير و انتعش.
“أريدك… نعم! شكرا جزيلا على إجاباتك!”
اعتذر الدوق جرينهال بأدب: “أنا آسف لأنني حاولت تخمين قلبك”. ركز على كلمات براهام القريب و كان متوترًا. كان هذا هو الحال على الرغم من أنه بصفته دوق الإمبراطورية ، كان أقل من شخص واحد وأكثر من عشرة آلاف شخص.
أقوى ساحر عظيم في كل العصور – كان لاسم براهام هذا الوزن الثقيل.
” أم… ” كان براهام عميق التفكير. هذه المرة مرة أخرى ، تمت استعادة الجزء السفلي من الجسم دون خدش واحد. شاهد مظهر جاميجين و أجرى مئات الحسابات في نفس الوقت. كان ينظر باهتمام إلى الجزء السفلي من جسم جاميجين الذي لم يتضرر من قوة نيزك الجسدية ، أو القوة التفجيرية لسحر النار ، أو سحر الجليد ، أو سحر الجاذبية ، أو تدخل السحر الثانوي. كان الإلهام الذي لم يكن موجودًا من قبل يغمر عقله.
” آهاه… آهات! مدهش ، مذهل حقًا… ” كان هناك صوت خدش الحديد. كان الصوت الذي خرج من الحبال الصوتية المحترقة التي أجبرت على التحرك غريبًا جدًا.
” آه! براهام! ” بعد أن استيقظت فجأة من أفكارها ، أدركت جاميجين أنها وقعت في فخ كبير. الأرض التي وقفت عليها بشكل طبيعي بعد تجنب سحر براهام – شعرت بقدر كبير من مانا تثور تحت الأرض.
“…..”
انظر إليك الآن. أين دم أحد الثلاثة العظماء؟ يُنظر إليك فقط على أنك ساحر بشري أدنى ليس لديه خيار سوى ممارسة السحر لبقية حياتك لأنك تافه و ضعيف.
كان الناس مذهولين. من الواضح أن كلمات جاميجين كانت هراء. لم يكن لدى براهام قوة ؟ أرادته أن يكون ابنها فجأة؟ كان عليهم أن يشكوا في أنها أصبحت خرفة. كان مزاج جاميجين غير عادي و غريب الأطوار. لقد حكمت كحاكم مطلق في الجحيم طوال حياتها ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن العالم البشري. لم يكن هناك منطق سليم.
تحولت عيون الناس إلى مركز الحفرة العملاقة. رأوا القنطور يقف شامخًا. كان الجزء السفلي من الجسم على ما يرام دون خدش واحد بينما كان الصدر يحترق بشدة. كان المظهر وراء اللهب زاحفًا. تم سحق اللحم و العظام الممزقة و المفتتة و المذابة و تشابكها معًا مثل الطين الذي لمسته يد طفل. كان الجزء العلوي من جسم جاميجين الذي بدا و كأنه امرأة جميلة مشوهًا بشكل فظيع لأنه لم يستطع فهم آثار نيزك براهام.
أقوى ساحر عظيم في كل العصور – كان لاسم براهام هذا الوزن الثقيل.
“ماذا؟ دم برياش… رائع جدا…”
كان جسد جاميجين يتجدد على الرغم من النيران التي لم تنطفئ. وقفت عظام العنق المنحنية و العمود الفقري اللتي كانت ملتوية مثل الأشواك منتصبة مرة أخرى. القلب الذي أصبح مقطوعًا ، عاد إلى شكله الأصلي و بدأ في النبض. ظهرت الجمجمة الممزقة مرة أخرى في شكل دائري و غطي الجلد المحترق و هي تظهر تعابير منتشية.
هذا يعني أنه لم يكن هناك من يعرف بدقة مستوى الشيطان العظيم الرابع. أفضل شيطان عظيم بصرف النظر عن ‘الشرور الثلاثة في البداية’ الذين كان من المستحيل استبدالهم.
تحولت نظرة براهام الباردة إلى العصا في يده. تم تعزيز عصا بيليال بواسطة جريد نفسه باستخدام المنتجات الثانوية لبعثة الجحيم الأخيرة. لم يكن براهام ، الذي كان مجرد ساحر (؟) ، يعرف ذلك ، لكن عملية جريد لتقوية عنصر ما لم تكن أبدًا عادية. استكمل التصميم الجديد أوجه القصور و أضاف مواد أفضل. بدلاً من تقوية القوة ، قام بحقن قوة الإله.
“أريدك… نعم! شكرا جزيلا على إجاباتك!”
لم يكن قد استعاد قوته كسليل مباشرة ، لكن قدرته كـ ‘ساحر’ قد استُعيدت بالفعل. كانت القيامة الكاملة لبراهام إيشوالد في أوج عطائه. كان إخضاع الهيدرا ، و حملة الجحيم ، و غارة الجحيم جاو مساعدة كبيرة. في المقام الأول ، كان مقدار الخبرة التي اكتسبها منقطع النظير.
أعيد ربط الأذرع الساقطة ، و التئمت الحبال الصوتية ، و استعيد صوتها. عيون جاميجين ، التي لم يكن بها حدقات و احتوت فقط على بياض العين ، سقطت بدقة على براهام.
طافت العشرات من الدوائر السحرية حول براهام. لقد كان السحر العظيم الذي تم تحضيره خلال فترة تعافي جاميجين.
بالطبع ، لم يتأثر بهراء جاميجين. الشيء الوحيد الذي كان يهم براهام هو ما كان يعتقده ، و ليس ما قاله الآخرون. في المقام الأول ، كان تفسير جاميجين خاطئًا. لم يكن الأمر أن براهام لم يتلق السلطة من برياش. تسببت شخصيته الغريبة في نزع قوته منه.
أنجبت بريآش وحشا. لا… أليس أكثر أنها أنجبت شيئًا مثيرًا للشفقة أصبح وحشًا؟
تمتم براهام ، “أنتِ قذرة و مبتذلة.”
تحولت عيون الناس إلى مركز الحفرة العملاقة. رأوا القنطور يقف شامخًا. كان الجزء السفلي من الجسم على ما يرام دون خدش واحد بينما كان الصدر يحترق بشدة. كان المظهر وراء اللهب زاحفًا. تم سحق اللحم و العظام الممزقة و المفتتة و المذابة و تشابكها معًا مثل الطين الذي لمسته يد طفل. كان الجزء العلوي من جسم جاميجين الذي بدا و كأنه امرأة جميلة مشوهًا بشكل فظيع لأنه لم يستطع فهم آثار نيزك براهام.
ملأت العشرات من التعاويذ بقوى وتأثيرات مختلفة السماء و الأرض. كانت موجة من الهجمات التي كان من المستحيل الرد عليها. لماذا كان سحر براهام أقوى من السحر العادي؟ لم يكن الأمر يتعلق فقط بجودة و كمية المانا و الاختلاف في التقنيات.
كان الدوق جرينهال. لم تكن هناك كذبة واحدة مختلطة في كلماته. ألم يكن بإمكانهم إجلاء الناس بعد أن توقعوا أن الشياطين من المحتمل أن ستغزو من الهاوية؟ كان معظم الأشخاص الذين غادروا العاصمة من المقاتلين و اللاعبين و أعضاء النقابة. كانوا أناسًا يمكن أن يقاتلوا. بالطبع ، لم يكن هذا كل شخص ، و لكن تم إجلاء الجمهور المتبقي تمامًا بواسطة الدوق جرينهال قبل ذلك بقليل. كان ذلك ممكنًا بمساعدة الفرسان الحمر و الدوق مورس.
‘ما هذا؟’ كان العرق البارد يسيل على ظهر براهام. بالطبع ، كان مظهره غير مبال. ظل ذقنه مرتفع في الهواء كما كان. ومع ذلك ، كان براهام مرتبكًا قليلا … لا ، كان مرتبكًا للغاية. لقد دعا للتو ثلاثة نيازك في المجموع.
تنبأ براهام بشكل أساسي برد الطرف الآخر و حفزه. قام بتحليل جميع العوامل مثل الشخصية و الطبيعة و الغرض و حالة ساحة المعركة و البيئة و حتى اتجاه الطقس و الرياح للهدف لجعل سحره يضرب الهدف بشكل أسرع و أقوى و أكثر فاعلية.
لم تستخدم برياش السحر. لكي تكون دقيقة ، لم تكن بحاجة إلى دراسة السحر. كان من الممكن ممارسة قوة قريبة من كل شيء بقطرة دم فقط. لم يكن هناك سبب لأن يصبح براهام ساحرًا إذا كان قد ورث حتى نصف قوة برياش.
“…..!” اختفت الابتسامة تدريجيًا من وجه جاميجين و هي تسرع في خطوط منحنية و مائلة لتجنب الهجوم السحري. لم يكن ذلك بسبب إصابتها بجروح قاتلة. كان ذلك لأنها ابتعدت بشكل طبيعي عن براهام بينما كانت حذرة من السحر المهدِّد بشكل خاص. سرعان ما أدركت جاميجين أنه من الصعب جدًا الاقتراب منه.
أنجبت بريآش وحشا. لا… أليس أكثر أنها أنجبت شيئًا مثيرًا للشفقة أصبح وحشًا؟
أقوى ساحر عظيم في كل العصور – كان لاسم براهام هذا الوزن الثقيل.
لم تستخدم برياش السحر. لكي تكون دقيقة ، لم تكن بحاجة إلى دراسة السحر. كان من الممكن ممارسة قوة قريبة من كل شيء بقطرة دم فقط. لم يكن هناك سبب لأن يصبح براهام ساحرًا إذا كان قد ورث حتى نصف قوة برياش.
بالطبع ، لم يتأثر بهراء جاميجين. الشيء الوحيد الذي كان يهم براهام هو ما كان يعتقده ، و ليس ما قاله الآخرون. في المقام الأول ، كان تفسير جاميجين خاطئًا. لم يكن الأمر أن براهام لم يتلق السلطة من برياش. تسببت شخصيته الغريبة في نزع قوته منه.
‘طفل فقير. تبدو هكذا لأن والدتك لم تكن تحبك.’
‘أهي أن السحر يترك صورًا لاحقة و تلك الصورة اللاحقة تكرر السحر؟’
انظر إليك الآن. أين دم أحد الثلاثة العظماء؟ يُنظر إليك فقط على أنك ساحر بشري أدنى ليس لديه خيار سوى ممارسة السحر لبقية حياتك لأنك تافه و ضعيف.
إذا كان هذا المعدل مرتبطًا بشكل مباشر برسالة العالم ، فلن يشعر الناس العاديون بأي شيء. لم يعرفوا مفهوم الشرور الثلاثة في البداية ، أي بعل و أموراكت و برياش. كان من الطبيعي ألا يعرفوا – لم يكتشف جريد الأمر إلا مؤخرًا من خلال رؤية اللوحات الجدارية.
شعرت جاميجين بالأسف و تأثر قلبها. بصفتها حاكمة الموتى التي كانت تهتم بالأرواح الضالة ، شعرت بحب الأم. أرادت مساعدة براهام. و خلافا للسلوك التافه ، كانت تريد حقا أن تأخذ تلك الروح القوية والنبيلة والحفاظ عليه معها لبقية حياتها.
ترجمة : Don Kol
” آه! براهام! ” بعد أن استيقظت فجأة من أفكارها ، أدركت جاميجين أنها وقعت في فخ كبير. الأرض التي وقفت عليها بشكل طبيعي بعد تجنب سحر براهام – شعرت بقدر كبير من مانا تثور تحت الأرض.
اعتذر الدوق جرينهال بأدب: “أنا آسف لأنني حاولت تخمين قلبك”. ركز على كلمات براهام القريب و كان متوترًا. كان هذا هو الحال على الرغم من أنه بصفته دوق الإمبراطورية ، كان أقل من شخص واحد وأكثر من عشرة آلاف شخص.
“انه رائع! إنه جدير بالثناء! لم يكن لديك أي قوة بعد أن تخلت عنك والدتك و كافحت مثل حشرة غير قادرة على الهروب من شبكة العنكبوت! سأجعلك ابني!” امتدت صرخة جاميجين الممزقة للقلب حيث جرفها الفخ السحري الذي انفجر مثل البركان.
كان الناس مذهولين. من الواضح أن كلمات جاميجين كانت هراء. لم يكن لدى براهام قوة ؟ أرادته أن يكون ابنها فجأة؟ كان عليهم أن يشكوا في أنها أصبحت خرفة. كان مزاج جاميجين غير عادي و غريب الأطوار. لقد حكمت كحاكم مطلق في الجحيم طوال حياتها ، والتي كانت مختلفة تمامًا عن العالم البشري. لم يكن هناك منطق سليم.
في كل مرة تخطر ببالها فكرة ، لم تميزها عن الواقع. قبلت على الفور الأفكار التي تناسب ذوقها على أنها حقيقة. حتى أنها أجبرته على الآخرين. كان لدى جاميجين القدرة الكاملة على القيام بذلك. حتى لو غيرت العالم وفقًا لإرادتها ، فإنها لم تكن خائفة من أي مشكلة في المستقبل.
الفصل 1497
الفصل 1497
” أم… ” كان براهام عميق التفكير. هذه المرة مرة أخرى ، تمت استعادة الجزء السفلي من الجسم دون خدش واحد. شاهد مظهر جاميجين و أجرى مئات الحسابات في نفس الوقت. كان ينظر باهتمام إلى الجزء السفلي من جسم جاميجين الذي لم يتضرر من قوة نيزك الجسدية ، أو القوة التفجيرية لسحر النار ، أو سحر الجليد ، أو سحر الجاذبية ، أو تدخل السحر الثانوي. كان الإلهام الذي لم يكن موجودًا من قبل يغمر عقله.
إذا كان هذا المعدل مرتبطًا بشكل مباشر برسالة العالم ، فلن يشعر الناس العاديون بأي شيء. لم يعرفوا مفهوم الشرور الثلاثة في البداية ، أي بعل و أموراكت و برياش. كان من الطبيعي ألا يعرفوا – لم يكتشف جريد الأمر إلا مؤخرًا من خلال رؤية اللوحات الجدارية.
بالطبع ، لم يتأثر بهراء جاميجين. الشيء الوحيد الذي كان يهم براهام هو ما كان يعتقده ، و ليس ما قاله الآخرون. في المقام الأول ، كان تفسير جاميجين خاطئًا. لم يكن الأمر أن براهام لم يتلق السلطة من برياش. تسببت شخصيته الغريبة في نزع قوته منه.
انظر إليك الآن. أين دم أحد الثلاثة العظماء؟ يُنظر إليك فقط على أنك ساحر بشري أدنى ليس لديه خيار سوى ممارسة السحر لبقية حياتك لأنك تافه و ضعيف.
“براهامم!”
كان الدوق جرينهال. لم تكن هناك كذبة واحدة مختلطة في كلماته. ألم يكن بإمكانهم إجلاء الناس بعد أن توقعوا أن الشياطين من المحتمل أن ستغزو من الهاوية؟ كان معظم الأشخاص الذين غادروا العاصمة من المقاتلين و اللاعبين و أعضاء النقابة. كانوا أناسًا يمكن أن يقاتلوا. بالطبع ، لم يكن هذا كل شخص ، و لكن تم إجلاء الجمهور المتبقي تمامًا بواسطة الدوق جرينهال قبل ذلك بقليل. كان ذلك ممكنًا بمساعدة الفرسان الحمر و الدوق مورس.
بعد اللعب ، اندفعت جاميجين مباشرة نحو براهام البعيد عنها. بناءً على بعض الحسابات ، لاحظت أنه لا توجد حاجة لتجنب السحر.
في كل مرة تخطر ببالها فكرة ، لم تميزها عن الواقع. قبلت على الفور الأفكار التي تناسب ذوقها على أنها حقيقة. حتى أنها أجبرته على الآخرين. كان لدى جاميجين القدرة الكاملة على القيام بذلك. حتى لو غيرت العالم وفقًا لإرادتها ، فإنها لم تكن خائفة من أي مشكلة في المستقبل.
ترجمة : Don Kol
عندها فقط ، اتجهت صرخة تطمين إليه. “سيدي براهام! تم إجلاء الناس ، لذلك لا داعي للقلق!”
تمتم براهام ، “أنتِ قذرة و مبتذلة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
