الفصل 1492
الفصل 1492
إلى أين أذهب و مقابلة شخص ما ، وكيفية الحصول على هذا العنصر.
تحولت عيون بيارو لباردة. ‘أي نوع من الأشباح أربك قلب جلالته؟’
اهتزت أصوات الفرسان. الملك الخالد جرينهال – كان أحد دوقات الإمبراطورية و رمزًا للقوات المسلحة الإمبراطورية. ومع ذلك ، فقد طغت عليه ضربة شيطان عادي ، و ليس شيطانًا عظيمًا؟ كان مشهدًا لا يصدق رؤيته. لا ، لقد كان كابوسًا لم يرغبوا في تصديقه.
كان لدى ساتسفاي إرشادات قليلة مثل هذه. لقد كانت ظاهرة أصبحت أكثر وضوحا مع دخولها الشوط الثاني. كلما ارتفع مستوى اللاعب و فهمه ، قلت المعلومات التي تم توفيرها للاعب. كان السبب واضحًا – الحرية.
لاحظت عيون زيبار الباردة درع جرينهال السميك.
“لقد أنشأت برج سيف مدجج بالعتاد.”
ساتسفاي هو عالم يمكنك فيه فعل أي شيء. لا تعتمد على المهام أو النظام لتضييق نطاق اختياراتك و تقسيم حياتك.
كانت تستهدف الرقبة ، لكن الدوق جرينهال توجه إلى الأرض بغض النظر. قفز من العربة و سقط في خط مائل. الملك الخالد – كلما أصيب بجروح ، زادت قوة تحمل جسده و زادت اندفعاته المتفجرة إلى الأمام. كان تدفق الهواء ملتويًا ، لكن زيبار لم يشعر بالكثير من الإلهام.
كان هناك نقاش ساخن حول موقف مجموعة SA ، لكن الجو كان إيجابيًا في الغالب. كان ذلك لأنه كلما قل التدخل من شركة اللعبة و نظامها ، أصبح العالم أكثر عمقا. إذا كانت سياسات إدارة مجموعة SA مماثلة لتلك الخاصة بشركات الألعاب العادية ، لكان الناس قد أدركوا أن ساتسفاي هي لعبة mmorpg بسيطة ، وليس عالمًا آخر.
نعم ، حاول الناس فهم موقف مجموعة SA بقدر الإمكان. ومع ذلك ، فقد اعتقدوا أن الأمر كان كثيرًا هذه المرة. الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة – مقارنة بغزو المملكة الخالدة للغولم و غزوات الشياطين العظيمة التي حدثت دون سابق إنذار ، هذه المرة كان هناك إشعار ‘مسبق’ ، ولكن… كانت المعلومات سيئة للغاية. لم يعرف الناس لماذا و متى و أين ستندلع الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة.
متى تم قطعه؟
لقد أدركوا الآن سبب قيام مجموعة SA بإعطاء هذا الإشعار المسبق. كانت الصعوبة أعلى من أي وقت مضى.
لاحظت عيون زيبار الباردة درع جرينهال السميك.
بعد 20 دقيقة من بدء الحرب – في غضون 20 دقيقة فقط ، كان مئات الملايين من الناس في جميع أنحاء القارة يعانون من أزمات في كل مكان. بالطبع ، كانت هناك انحرافات حسب الموقع. تردد صدى لدى بعض الناس مع فكرة أن ‘الأزمة فرصة’ و استمتعوا بالحرب. كان ذلك لأن الأعداء في منطقتهم كانوا في مستوى يمكنهم تحمله. هلل الكثير من الناس للتجربة و الأشياء التي سقطت أثناء صيدهم للمخلوقات الشيطانية التي ظهرت عبر البوابات.
” تسك. ” عبس زيبار. نقر لسانه على القلب السيئ للبشر الذين لم يجيبوا على السؤال لحل الفضول الذي أثاروه. في هذا الوقت ، تدفقت كمية كبيرة من الدم من كتف الدوق جرينهال. حدثت طاقة السيف التي مزقت الدروع و حفرت في الجسد دون أي مؤشر ، مما أدى إلى اختراق عظمة الترقوة في الدوق جرينهال.
الفصل 1492
ومع ذلك ، فإن عدد أولئك الذين شعروا باليأس تجاوز بكثير عدد أولئك الذين هتفوا. على وجه الخصوص ، اللاعبون الذين ينتمون إلى الإمبراطورية.
كان هناك وقت كان فيه دوقات الإمبراطورية يعتبرون ذروة الإنسانية. من بينهم ، كان الدوق جرينهال يتمتع بأعلى سمعة. هو فقط لا يستطيع أن يلعب دورًا كبيرًا عندما يقاتل الشياطين العظماء. كانت المشكلة أنه لا يزال يعتبر من أقوى البشر.
“القرف! هل هذا حقيقي؟”
في الإمبراطورية ، كانت القوى المدمرة التي تجاوزت طاقة السيف شائعة نسبيًا. منعها الرجل الذي يقود الفرسان. كان الرمز الموجود على العربة التي يقودها الوحش الكبير هو الملك الخالد رينهال.
في عاصمة الإمبراطورية الصحراوية ، تيتان.
بيرسيركر – أولئك الذين استطاعوا شحذ كل الأسلحة إلى أقصى حد ، تعاملوا أيضًا مع أجسادهم كسلاح. وكلما زاد عدد الإصابات ، أصبحوا أقوى من أي سلاح في العالم. فقط ~
يعرف العديد من اللاعبين الآن أن هناك زنزانة تحت الأرض تسمى الهاوية ، لكن عددًا قليلاً فقط من اللاعبين كانوا يعرفون أنها كانت الحدود في نهاية العالم. صُدم الناس بالمخلوقات الشيطانية و الشياطين التي انسكبت من الهاوية بكميات كبيرة. لقد كان عددًا و قوة هائلة مقارنة بالمخلوقات الشيطانية القادمة من البوابات.
ومع ذلك ، فإن عدد أولئك الذين شعروا باليأس تجاوز بكثير عدد أولئك الذين هتفوا. على وجه الخصوص ، اللاعبون الذين ينتمون إلى الإمبراطورية.
كان عليهم التساؤل عما إذا كانت الهاوية هي مدخل الجحيم.
هذه المرة ، كان خصمه سيئًا للغاية. الشخص الذي هزم الشيطان العظيم الثالث عشر بالسيف. بعد الشياطين العظيمة المكونة من رقم أحادي ، كان زيبار أحد أقوى الشياطين.
تم دهس تيتان في لحظة. لم يستطع الجيش ممارسة قوته و دخلت المخلوقات الشيطانية بسهولة إلى المناطق الحضرية. كانت الشياطين في المقدمة أقوياء للغاية. لم يكن هناك شعور بالواقعية حيث قتلوا القوات الإمبراطورية بضربة واحدة. لم يصدقوا أنهم كانوا يمرون بمثل هذه الأزمة في وسط العاصمة الإمبراطورية ، التي كان يُعتقد أنها واحدة من أكثر الأماكن أمانًا في القارة.
في عاصمة مملكة مدجج بالعتاد ، راينهاردت.
تحولت عيون بيارو لباردة. ‘أي نوع من الأشباح أربك قلب جلالته؟’
“إنه أمر غريب” ، تمتم الشيطان ، زيبار ، الذي كان اسمه مصبوغًا باللون الأسود – دليل على أن هذا الاسم كان على الأقل في نفس مستوى شيطان عظيم – وهو يذبح الحشد. في كل مرة يلوح فيها زيبار بسيفه ، كانت النيران تتصاعد و تنهار المباني. انفجرت المعدات و الأشياء في المبنى و اشتعلت ، مما أدى إلى حرق حضارة الإمبراطورية العظيمة.
لقد كان الوقت الذي زاد فيه صراخ الناس.
كان هناك نقاش ساخن حول موقف مجموعة SA ، لكن الجو كان إيجابيًا في الغالب. كان ذلك لأنه كلما قل التدخل من شركة اللعبة و نظامها ، أصبح العالم أكثر عمقا. إذا كانت سياسات إدارة مجموعة SA مماثلة لتلك الخاصة بشركات الألعاب العادية ، لكان الناس قد أدركوا أن ساتسفاي هي لعبة mmorpg بسيطة ، وليس عالمًا آخر.
ترجمة : Don Kol
“ارموا أسلحتكم و استسلموا.” ظهرت مجموعة من الفرسان في مكان الحادث. لقد قاموا بحماية الناس من الأنقاض و عواقب الانفجارات.
تحولت عيون الدوق جرينهال المحتقنة بالدماء إلى اللون الأبيض حيث تمزق درعه و لحمه. و انتهت الإندفاعة الشرسة سدى. توقف دون أن يصل إلى زيبار. كانت الفجوة بينهما مترًا واحدًا فقط ، لكنها كانت أشبه بمسافة لا يمكن قطعها أبدًا. كان الأمر غير سار بشكل غريب.
“هل تستحق أن تقول ذلك لي؟” تصدح زيبار برأسه على كلمات الفرسان و أرجح بالسيف. أطلق السيف طاقة سيف مذهلة كانت مختلطة بشكل طبيعي مع الطاقة الشيطانية. تدفقت ألسنة اللهب مثل التسونامي.
“… أفضل الذهاب في رحلة استكشافية!”
في الإمبراطورية ، كانت القوى المدمرة التي تجاوزت طاقة السيف شائعة نسبيًا. منعها الرجل الذي يقود الفرسان. كان الرمز الموجود على العربة التي يقودها الوحش الكبير هو الملك الخالد رينهال.
” كويك……! “
المبارز الذي قطع المباني الشاهقة مثل التوفو – كان طول موجة طاقة السيف الممزوجة بالطاقة الشيطانية قويًا جدًا و كان على جرينهال أن يدفع ثمنًا لحجبه. لقد تصرف بشكل شبه غريزي و نجح في الرد عليه. ومع ذلك ، حتى لو قام بحجبه ، لا يزال يعاني من إصابة كبيرة في صدره. بالإضافة إلى ذلك ، قُطعت جباه عدة فرسان حول جرينهال و تدفقت الدماء. هربت الخيول التي غطت فجأة بدماء أصحابها.
هل انحازت آلهة أسجارد بالفعل إلى جانب البشر؟ كان زيبار متشككًا بشكل طبيعي. كان أداء الدرع ممتازًا جدًا.
“ما هذا……؟”
قام جرينهال بشد عضلاته و أوعيته الدموية لوقف النزيف قبل أن يمد يده خلفه. لقد كانت لفتة لثني الفرسان الذين انتابهم الهياج و التقدم و حمايته. “اتركوا هذا لي و انتشروا. احمِ حتى شخصًا آخر”.
اهتزت أصوات الفرسان. الملك الخالد جرينهال – كان أحد دوقات الإمبراطورية و رمزًا للقوات المسلحة الإمبراطورية. ومع ذلك ، فقد طغت عليه ضربة شيطان عادي ، و ليس شيطانًا عظيمًا؟ كان مشهدًا لا يصدق رؤيته. لا ، لقد كان كابوسًا لم يرغبوا في تصديقه.
قام جرينهال بشد عضلاته و أوعيته الدموية لوقف النزيف قبل أن يمد يده خلفه. لقد كانت لفتة لثني الفرسان الذين انتابهم الهياج و التقدم و حمايته. “اتركوا هذا لي و انتشروا. احمِ حتى شخصًا آخر”.
“… نعم!”
“إذا قلت برج السيف…”
خدم فرسان النقل الدوق جرينهال. كانت أولويتهم الأولى هي الدوق جرينهال ، و ليس الشعب أو الإمبراطورية أو الإمبراطورة. لقد أرادوا بطبيعة الحال حماية الدوق جرينهال. كان سبب قمع قلوبهم و قبول الأمر لأنهم يعرفون قلب الدوق جرينهال.
استدار و نزل. نما الشكل البشري ، الذي كان أصغر من نقطة ، أكبر في لحظة.
وصف الدوق جرينهال العاصمة بأنها قلب الإمبراطورية. قال إنه حتى لو انهار كل شيء في الإمبراطورية ، فإن الإمبراطورية ستتعافى طالما كانت العاصمة آمنة. لذلك سلم أراضي عائلته إلى وريثه و بقي في العاصمة.
نعم ، حاول الناس فهم موقف مجموعة SA بقدر الإمكان. ومع ذلك ، فقد اعتقدوا أن الأمر كان كثيرًا هذه المرة. الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة – مقارنة بغزو المملكة الخالدة للغولم و غزوات الشياطين العظيمة التي حدثت دون سابق إنذار ، هذه المرة كان هناك إشعار ‘مسبق’ ، ولكن… كانت المعلومات سيئة للغاية. لم يعرف الناس لماذا و متى و أين ستندلع الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة.
“استدعاء إياروغت!”
“يا له من شيء غريب.” أمال زيبار رأسه بزاوية. كان للشعر نصف الأبيض المتدلي لون أحمر خافت. كان ضوء القمر أحمر. “طعمها سيء.”
لاحظت عيون زيبار الباردة درع جرينهال السميك.
لقد كان سوء تقدير. كان هناك سبب يجعل دوقات الإمبراطورية ، بما في ذلك الدوق جرينهال ، يعتبرون أقوى البشر. لم يكن ذلك بسبب الموهبة ، ولكن لأنهم ظلوا يزدادون قوة. تدرب الدوق جرينهال كل يوم من أجل محاربة الشياطين العظيمة و التحول إلى وجود يمكن أن يدعم البشر. كان مختلفًا عن الشياطين الذين كانوا راضين عن قوتهم الفطرية.
“لم يتم قطع الكثير.”
انحني فم الدوق جرينهال. نظر إلى زيبار بعيون مشرقة و ابتسم. “هذا مزيج من الميثريل و الحديد الأسود.”
كان سيف زيبار أشد سيف في الجحيم. يمكنه حتى أن يقطع لحم الملوك الذي كان أقوى من الفولاذ. ثم بعد عبور الهاوية و الوصول إلى الأرض ، شعر بغرابة بهتان شفرته. لم يتم قطع بعض الجثث بشكل جيد. وينطبق الشيء نفسه على البشر في العربات الكبيرة.
بدا سينجوليد وكأنه لم يفهم ذلك.
و خلفهم كان الملك الوحش مورس و الفرسان الحمر. وصل ذروة السيف أيضًا من خلال بوابة الاعوجاج بأمر من لاويل.
“هممم… هل الملابس مصنوعة من مادة الأدمنتيوم؟”
هل انحازت آلهة أسجارد بالفعل إلى جانب البشر؟ كان زيبار متشككًا بشكل طبيعي. كان أداء الدرع ممتازًا جدًا.
“في الواقع… طعمها سيء” ، تمتم زيبار وهو يمر بجوار الدوق جرينهال بطريقة غير مبالية. لم يكن هناك يقظة. لم يكن هناك سبب للاهتمام بمن ماتوا و هم واقفون دون حتى صراخ.
انحني فم الدوق جرينهال. نظر إلى زيبار بعيون مشرقة و ابتسم. “هذا مزيج من الميثريل و الحديد الأسود.”
“إذا قلت برج السيف…”
“القرف! هل هذا حقيقي؟”
“أنت تعاملني مثل غير حضري بائس لأنني من الجحيم.” كان زيبار مهتمًا بالسيوف و كان ضليعًا بالمعادن. كان يعرف الميثريل و الحديد الأسود. أضعف الميثريل قوة الطاقة الشيطانية ، بينما كان الحديد الأسود أصلب من الفولاذ. ومع ذلك ، عرف زيبار أنه من المستحيل أن صهرها بقوة كافية لإيقاف طاقة سيفه.
“هاها ، فهمت. أنت تفكر في التعامل مع هذا الشيطان. حسنا. إحمي الإمبراطورية معي”.
اتسعت ابتسامة الدوق جرينهال. “هل تشك في ذلك حقًا؟ هاهاها ، أنت لا تعرف أي شيء”.
“ماذا؟”
بيرسيركر – أولئك الذين استطاعوا شحذ كل الأسلحة إلى أقصى حد ، تعاملوا أيضًا مع أجسادهم كسلاح. وكلما زاد عدد الإصابات ، أصبحوا أقوى من أي سلاح في العالم. فقط ~
كان لدى ساتسفاي إرشادات قليلة مثل هذه. لقد كانت ظاهرة أصبحت أكثر وضوحا مع دخولها الشوط الثاني. كلما ارتفع مستوى اللاعب و فهمه ، قلت المعلومات التي تم توفيرها للاعب. كان السبب واضحًا – الحرية.
لم يقل الدوق جرينهال أي شيء آخر. لقد ابتسم فقط و انحنى الجزء العلوي من جسده إلى الأمام. انحنى جسده بزاوية قائمة و كانت عضلات ظهره تتلوى.
” تسك. ” عبس زيبار. نقر لسانه على القلب السيئ للبشر الذين لم يجيبوا على السؤال لحل الفضول الذي أثاروه. في هذا الوقت ، تدفقت كمية كبيرة من الدم من كتف الدوق جرينهال. حدثت طاقة السيف التي مزقت الدروع و حفرت في الجسد دون أي مؤشر ، مما أدى إلى اختراق عظمة الترقوة في الدوق جرينهال.
كان لدى ساتسفاي إرشادات قليلة مثل هذه. لقد كانت ظاهرة أصبحت أكثر وضوحا مع دخولها الشوط الثاني. كلما ارتفع مستوى اللاعب و فهمه ، قلت المعلومات التي تم توفيرها للاعب. كان السبب واضحًا – الحرية.
” تسك. ” عبس زيبار. نقر لسانه على القلب السيئ للبشر الذين لم يجيبوا على السؤال لحل الفضول الذي أثاروه. في هذا الوقت ، تدفقت كمية كبيرة من الدم من كتف الدوق جرينهال. حدثت طاقة السيف التي مزقت الدروع و حفرت في الجسد دون أي مؤشر ، مما أدى إلى اختراق عظمة الترقوة في الدوق جرينهال.
لقد كان سوء تقدير. كان هناك سبب يجعل دوقات الإمبراطورية ، بما في ذلك الدوق جرينهال ، يعتبرون أقوى البشر. لم يكن ذلك بسبب الموهبة ، ولكن لأنهم ظلوا يزدادون قوة. تدرب الدوق جرينهال كل يوم من أجل محاربة الشياطين العظيمة و التحول إلى وجود يمكن أن يدعم البشر. كان مختلفًا عن الشياطين الذين كانوا راضين عن قوتهم الفطرية.
كانت تستهدف الرقبة ، لكن الدوق جرينهال توجه إلى الأرض بغض النظر. قفز من العربة و سقط في خط مائل. الملك الخالد – كلما أصيب بجروح ، زادت قوة تحمل جسده و زادت اندفعاته المتفجرة إلى الأمام. كان تدفق الهواء ملتويًا ، لكن زيبار لم يشعر بالكثير من الإلهام.
قام جرينهال بشد عضلاته و أوعيته الدموية لوقف النزيف قبل أن يمد يده خلفه. لقد كانت لفتة لثني الفرسان الذين انتابهم الهياج و التقدم و حمايته. “اتركوا هذا لي و انتشروا. احمِ حتى شخصًا آخر”.
لقد أرجح فقط بسيفه دون أي تعبير. أنتجت موجات الطاقة الشيطانية و طاقة السيف موجة خفية. تمزق كل ما هو موجود في طريق سيفه إلى أشلاء. و بطبيعة الحال ، تم ضم الدوق جرينهال.
“……”
تحولت عيون الدوق جرينهال المحتقنة بالدماء إلى اللون الأبيض حيث تمزق درعه و لحمه. و انتهت الإندفاعة الشرسة سدى. توقف دون أن يصل إلى زيبار. كانت الفجوة بينهما مترًا واحدًا فقط ، لكنها كانت أشبه بمسافة لا يمكن قطعها أبدًا. كان الأمر غير سار بشكل غريب.
“في الواقع… طعمها سيء” ، تمتم زيبار وهو يمر بجوار الدوق جرينهال بطريقة غير مبالية. لم يكن هناك يقظة. لم يكن هناك سبب للاهتمام بمن ماتوا و هم واقفون دون حتى صراخ.
“لقد أنشأت برج سيف مدجج بالعتاد.”
“أنت تعاملني مثل غير حضري بائس لأنني من الجحيم.” كان زيبار مهتمًا بالسيوف و كان ضليعًا بالمعادن. كان يعرف الميثريل و الحديد الأسود. أضعف الميثريل قوة الطاقة الشيطانية ، بينما كان الحديد الأسود أصلب من الفولاذ. ومع ذلك ، عرف زيبار أنه من المستحيل أن صهرها بقوة كافية لإيقاف طاقة سيفه.
“……؟” لقد كان متفاجئًا بعض الشيء. بعد ذلك ، قام الرجل الذي كان يعتقد أنه ميت بمد يده و أمسك كتفه. كاد يتساءل من حول هذا الشخص إلى لاميت.
ومع ذلك ، فإن عدد أولئك الذين شعروا باليأس تجاوز بكثير عدد أولئك الذين هتفوا. على وجه الخصوص ، اللاعبون الذين ينتمون إلى الإمبراطورية.
“أنا…”
مع بنية فريدة احتضن البرق منذ ولادته ، تجسد الموهبة التي أرسل إله القتال زيراتول الثالوث لي جيونغ لحمايته ، وهو العمود المتعالي و الوحيد المتبقي للإمبراطورية – ‘كايل وحيد السلاح’ وقف إلى جانب الدوق جرينهال و تحدث بصراحة ، “لقد ساعدتك للتو لأنني اعتقدت أنه سيكون من الصعب التعامل مع الأمر بمفردي إذا مت.”
لقد أدركوا الآن سبب قيام مجموعة SA بإعطاء هذا الإشعار المسبق. كانت الصعوبة أعلى من أي وقت مضى.
غالبًا ما كان بعض الناس مرتبكين لأن العالم ركز على ملاحم جريد. لم يكن جريد وحده في هذا العالم. وقد تم التأكيد مراراً على أن الوقت عادل للجميع. في كل مرة حقق جريد نتائج أو أصبح أقوى ، كان هناك من بذلوا جهودًا مماثلة و نموًا في مجالات لا يستطيع الآخرون رؤيتها.
“… أنا الملك الخالد.”
لقد كان سوء تقدير. كان هناك سبب يجعل دوقات الإمبراطورية ، بما في ذلك الدوق جرينهال ، يعتبرون أقوى البشر. لم يكن ذلك بسبب الموهبة ، ولكن لأنهم ظلوا يزدادون قوة. تدرب الدوق جرينهال كل يوم من أجل محاربة الشياطين العظيمة و التحول إلى وجود يمكن أن يدعم البشر. كان مختلفًا عن الشياطين الذين كانوا راضين عن قوتهم الفطرية.
كان هناك وقت كان فيه دوقات الإمبراطورية يعتبرون ذروة الإنسانية. من بينهم ، كان الدوق جرينهال يتمتع بأعلى سمعة. هو فقط لا يستطيع أن يلعب دورًا كبيرًا عندما يقاتل الشياطين العظماء. كانت المشكلة أنه لا يزال يعتبر من أقوى البشر.
استدار و نزل. نما الشكل البشري ، الذي كان أصغر من نقطة ، أكبر في لحظة.
رثى الناس. لقد شعروا بالتشكك لأنهم أدركوا مدى ضعف المستوى الجسدي و الموهبة التي ولد بها معظم البشر. لقد اعتقدوا أنه نظرًا لانخفاض مستوى البشر ، فإن المواهب التي يمكنها تجاوز دوقات الإمبراطورية لم تظهر بسهولة.
تخلى جريد عن توتره. كان لاويل و سيما تشيان و الاستراتيجيون الممتازون الآخرون يعملون على جميع أنواع الإجراءات. سيتم إنقاذ القوات المتحالفة التي تعاني حاليًا من أزمة من خلال وصول التعزيزات. ركز جريد فقط على عمله الخاص.
لقد كان سوء تقدير. كان هناك سبب يجعل دوقات الإمبراطورية ، بما في ذلك الدوق جرينهال ، يعتبرون أقوى البشر. لم يكن ذلك بسبب الموهبة ، ولكن لأنهم ظلوا يزدادون قوة. تدرب الدوق جرينهال كل يوم من أجل محاربة الشياطين العظيمة و التحول إلى وجود يمكن أن يدعم البشر. كان مختلفًا عن الشياطين الذين كانوا راضين عن قوتهم الفطرية.
اتسعت ابتسامة الدوق جرينهال. “هل تشك في ذلك حقًا؟ هاهاها ، أنت لا تعرف أي شيء”.
“……!”
اهتزت أصوات الفرسان. الملك الخالد جرينهال – كان أحد دوقات الإمبراطورية و رمزًا للقوات المسلحة الإمبراطورية. ومع ذلك ، فقد طغت عليه ضربة شيطان عادي ، و ليس شيطانًا عظيمًا؟ كان مشهدًا لا يصدق رؤيته. لا ، لقد كان كابوسًا لم يرغبوا في تصديقه.
تلقى زيبار ضربة قوية من الدوق جرينهال إلى الجانب و ارتفع جسده عالياً في الهواء.
“……؟” لقد كان متفاجئًا بعض الشيء. بعد ذلك ، قام الرجل الذي كان يعتقد أنه ميت بمد يده و أمسك كتفه. كاد يتساءل من حول هذا الشخص إلى لاميت.
بيرسيركر – أولئك الذين استطاعوا شحذ كل الأسلحة إلى أقصى حد ، تعاملوا أيضًا مع أجسادهم كسلاح. وكلما زاد عدد الإصابات ، أصبحوا أقوى من أي سلاح في العالم. فقط ~
و خلفهم كان الملك الوحش مورس و الفرسان الحمر. وصل ذروة السيف أيضًا من خلال بوابة الاعوجاج بأمر من لاويل.
هذه المرة ، كان خصمه سيئًا للغاية. الشخص الذي هزم الشيطان العظيم الثالث عشر بالسيف. بعد الشياطين العظيمة المكونة من رقم أحادي ، كان زيبار أحد أقوى الشياطين.
“… ممتاز.” حلق جسد زيبار دون مقاومة الصدمة و ابتسم لحظة توقف جسده. كانت العيون الدموية الحمراء لقمر الجحيم قريبة. “ما مدى صعوبة تدريب جسم الإنسان حتى هنا؟”
كانت تلك هي اللحظة التي شعر فيها زيبار بالخدر. امتلأت رؤيته ، الملوّنة بضوء أزرق ، بجدران على بعد مئات الأمتار. كانت جدران الإمبراطورية التي تم بناؤها أعلى و أصعب بكثير منذ أن انهارت قبل عدة سنوات لسبب ما. بعضها انهار بشكل رهيب. كان ذلك بسبب أن جسد زيبار أصيب ببرق و طار بداخلهم.
نعم ، حاول الناس فهم موقف مجموعة SA بقدر الإمكان. ومع ذلك ، فقد اعتقدوا أن الأمر كان كثيرًا هذه المرة. الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة – مقارنة بغزو المملكة الخالدة للغولم و غزوات الشياطين العظيمة التي حدثت دون سابق إنذار ، هذه المرة كان هناك إشعار ‘مسبق’ ، ولكن… كانت المعلومات سيئة للغاية. لم يعرف الناس لماذا و متى و أين ستندلع الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة.
استدار و نزل. نما الشكل البشري ، الذي كان أصغر من نقطة ، أكبر في لحظة.
“أنا أحترمك و سأمنحك فرصة لرؤية مهارتي في المبارزة.”
“… نعم!”
استعاد زيبار تنفسه و اتخذ وضعية و هو يسقط. بدلاً من مجرد استخدام السيف ، استخدم تقنية قطع حدود العالم. حدث ذلك قبل اصطدام سيفه و قبضة الدوق جرينهال في الهواء.
غالبًا ما كان بعض الناس مرتبكين لأن العالم ركز على ملاحم جريد. لم يكن جريد وحده في هذا العالم. وقد تم التأكيد مراراً على أن الوقت عادل للجميع. في كل مرة حقق جريد نتائج أو أصبح أقوى ، كان هناك من بذلوا جهودًا مماثلة و نموًا في مجالات لا يستطيع الآخرون رؤيتها.
في الإمبراطورية ، كانت القوى المدمرة التي تجاوزت طاقة السيف شائعة نسبيًا. منعها الرجل الذي يقود الفرسان. كان الرمز الموجود على العربة التي يقودها الوحش الكبير هو الملك الخالد رينهال.
“اللعنة… لماذا أتيت بهذا الطريق؟ إنه أمر مزعج”. دخل صوت سريع جدًا لم يكن بنبرة هادئة في أذني زيبار. كانت لديه بضع كلمات في عُشر ثانية عندما لم يستطع التنفس. كان يعني أن المتحدث عاش في وقت مختلف عن الآخرين.
استدار و نزل. نما الشكل البشري ، الذي كان أصغر من نقطة ، أكبر في لحظة.
كانت تلك هي اللحظة التي شعر فيها زيبار بالخدر. امتلأت رؤيته ، الملوّنة بضوء أزرق ، بجدران على بعد مئات الأمتار. كانت جدران الإمبراطورية التي تم بناؤها أعلى و أصعب بكثير منذ أن انهارت قبل عدة سنوات لسبب ما. بعضها انهار بشكل رهيب. كان ذلك بسبب أن جسد زيبار أصيب ببرق و طار بداخلهم.
و خلفهم كان الملك الوحش مورس و الفرسان الحمر. وصل ذروة السيف أيضًا من خلال بوابة الاعوجاج بأمر من لاويل.
تحولت عيون بيارو لباردة. ‘أي نوع من الأشباح أربك قلب جلالته؟’
مع بنية فريدة احتضن البرق منذ ولادته ، تجسد الموهبة التي أرسل إله القتال زيراتول الثالوث لي جيونغ لحمايته ، وهو العمود المتعالي و الوحيد المتبقي للإمبراطورية – ‘كايل وحيد السلاح’ وقف إلى جانب الدوق جرينهال و تحدث بصراحة ، “لقد ساعدتك للتو لأنني اعتقدت أنه سيكون من الصعب التعامل مع الأمر بمفردي إذا مت.”
لم ينضج قديس السيف كراغول بشكل كامل في ذلك الوقت. باستثناءه ، لم يكن هناك مبارز أفضل منه. ثم من تجاوزهم ليصبح سيد البرج؟
“هاها ، فهمت. أنت تفكر في التعامل مع هذا الشيطان. حسنا. إحمي الإمبراطورية معي”.
“هراء… تشي”.
لقد أرجح فقط بسيفه دون أي تعبير. أنتجت موجات الطاقة الشيطانية و طاقة السيف موجة خفية. تمزق كل ما هو موجود في طريق سيفه إلى أشلاء. و بطبيعة الحال ، تم ضم الدوق جرينهال.
متى تم قطعه؟
بدا سينجوليد وكأنه لم يفهم ذلك.
بدا كايل و كأنه يمضغ القرف و هو يمسح الدم المتدفق من جفنه. لم يكن لديه أي اهتمام بما إذا كانت الإمبراطورية ستهلك أم لا. لم يكن لديه خيار سوى التقدم للأمام خوفًا من أن يقطع جريد ذراعه المتبقية.
ومع ذلك ، فإن عدد أولئك الذين شعروا باليأس تجاوز بكثير عدد أولئك الذين هتفوا. على وجه الخصوص ، اللاعبون الذين ينتمون إلى الإمبراطورية.
و خلفهم كان الملك الوحش مورس و الفرسان الحمر. وصل ذروة السيف أيضًا من خلال بوابة الاعوجاج بأمر من لاويل.
يعرف العديد من اللاعبين الآن أن هناك زنزانة تحت الأرض تسمى الهاوية ، لكن عددًا قليلاً فقط من اللاعبين كانوا يعرفون أنها كانت الحدود في نهاية العالم. صُدم الناس بالمخلوقات الشيطانية و الشياطين التي انسكبت من الهاوية بكميات كبيرة. لقد كان عددًا و قوة هائلة مقارنة بالمخلوقات الشيطانية القادمة من البوابات.
“استدعاء إياروغت!”
“يا له من شيء غريب.” أمال زيبار رأسه بزاوية. كان للشعر نصف الأبيض المتدلي لون أحمر خافت. كان ضوء القمر أحمر. “طعمها سيء.”
حدثت قطعة مخفية.
***
في عاصمة مملكة مدجج بالعتاد ، راينهاردت.
“… أفضل الذهاب في رحلة استكشافية!”
في عاصمة الإمبراطورية الصحراوية ، تيتان.
كما تم فتح العديد من البوابات في راينهاردت. ومع ذلك ، لم يكن لدى اللاعبين فرصة كبيرة للتصعيد لأن الجنود اعترضوا طريقهم. كان اللاعبون في مناطق أخرى يكافحون حتى الموت بينما كان اللاعبون في مملكة مدجج بالعتاد يتضورون جوعاً حتى الموت. لم يتمكنوا من الجلوس بهدوء و مص أصابعهم هكذا.
لقد أرجح فقط بسيفه دون أي تعبير. أنتجت موجات الطاقة الشيطانية و طاقة السيف موجة خفية. تمزق كل ما هو موجود في طريق سيفه إلى أشلاء. و بطبيعة الحال ، تم ضم الدوق جرينهال.
حدث ذلك عندما بدأ اللاعبون المصممون يغادرون المدينة واحدًا تلو الآخر…
كان هناك نقاش ساخن حول موقف مجموعة SA ، لكن الجو كان إيجابيًا في الغالب. كان ذلك لأنه كلما قل التدخل من شركة اللعبة و نظامها ، أصبح العالم أكثر عمقا. إذا كانت سياسات إدارة مجموعة SA مماثلة لتلك الخاصة بشركات الألعاب العادية ، لكان الناس قد أدركوا أن ساتسفاي هي لعبة mmorpg بسيطة ، وليس عالمًا آخر.
كان رد فعل الفرسان غريبًا. شعر دانتي ، مدرب المبارزين السابق للفرسان الحمر ، بالمنافسة تجاه سيد برج السيف.
“لقد عاد خادمك بيارو من الرحلة”. جاء بيارو و الفرسان إلى جريد و أبلغوا. قام ملك جان الظلام ، الذي تم أسره ، بالضغط على أسنانه و انحني إلى جريد في اللحظة التي التقت فيها عيونهم.
تألقت عيون مجموعة بيارو. ملك جان الظلام الذي كافح لعدة أيام منذ أسره – أصبح خروفًا لطيفًا أمام جريد و أدركت مجموعة بيارو بشكل غير مباشر مدى قوة جريد مرة أخرى.
“إنه حرفيًا برج حيث تدرس فن المبارزة. لقد دعوت شخصًا رائعًا ليكون سيد البرج ، لذلك أوصيك بالتوقف لاحقًا”.
“لقد أنشأت برج سيف مدجج بالعتاد.”
“……؟” لقد كان متفاجئًا بعض الشيء. بعد ذلك ، قام الرجل الذي كان يعتقد أنه ميت بمد يده و أمسك كتفه. كاد يتساءل من حول هذا الشخص إلى لاميت.
“إنه أمر غريب” ، تمتم الشيطان ، زيبار ، الذي كان اسمه مصبوغًا باللون الأسود – دليل على أن هذا الاسم كان على الأقل في نفس مستوى شيطان عظيم – وهو يذبح الحشد. في كل مرة يلوح فيها زيبار بسيفه ، كانت النيران تتصاعد و تنهار المباني. انفجرت المعدات و الأشياء في المبنى و اشتعلت ، مما أدى إلى حرق حضارة الإمبراطورية العظيمة.
“إذا قلت برج السيف…”
غالبًا ما كان بعض الناس مرتبكين لأن العالم ركز على ملاحم جريد. لم يكن جريد وحده في هذا العالم. وقد تم التأكيد مراراً على أن الوقت عادل للجميع. في كل مرة حقق جريد نتائج أو أصبح أقوى ، كان هناك من بذلوا جهودًا مماثلة و نموًا في مجالات لا يستطيع الآخرون رؤيتها.
“إنه حرفيًا برج حيث تدرس فن المبارزة. لقد دعوت شخصًا رائعًا ليكون سيد البرج ، لذلك أوصيك بالتوقف لاحقًا”.
“لقد أنشأت برج سيف مدجج بالعتاد.”
بدا سينجوليد وكأنه لم يفهم ذلك.
“أتساءل عما إذا كان هناك مبارز في هذا العصر يمكنه أن يعلمنا…”
“إنه أمر غريب” ، تمتم الشيطان ، زيبار ، الذي كان اسمه مصبوغًا باللون الأسود – دليل على أن هذا الاسم كان على الأقل في نفس مستوى شيطان عظيم – وهو يذبح الحشد. في كل مرة يلوح فيها زيبار بسيفه ، كانت النيران تتصاعد و تنهار المباني. انفجرت المعدات و الأشياء في المبنى و اشتعلت ، مما أدى إلى حرق حضارة الإمبراطورية العظيمة.
“… أنا الملك الخالد.”
لم ينضج قديس السيف كراغول بشكل كامل في ذلك الوقت. باستثناءه ، لم يكن هناك مبارز أفضل منه. ثم من تجاوزهم ليصبح سيد البرج؟
بيرسيركر – أولئك الذين استطاعوا شحذ كل الأسلحة إلى أقصى حد ، تعاملوا أيضًا مع أجسادهم كسلاح. وكلما زاد عدد الإصابات ، أصبحوا أقوى من أي سلاح في العالم. فقط ~
كان رد فعل الفرسان غريبًا. شعر دانتي ، مدرب المبارزين السابق للفرسان الحمر ، بالمنافسة تجاه سيد برج السيف.
كان سيف زيبار أشد سيف في الجحيم. يمكنه حتى أن يقطع لحم الملوك الذي كان أقوى من الفولاذ. ثم بعد عبور الهاوية و الوصول إلى الأرض ، شعر بغرابة بهتان شفرته. لم يتم قطع بعض الجثث بشكل جيد. وينطبق الشيء نفسه على البشر في العربات الكبيرة.
“من يعرف؟ ألن يكون الذهاب ومقابلته أسرع؟”
لا يمكن الكشف عن هوية بيبان ، لذلك لم يتحدث جريد لفترة طويلة. تمكن من إغلاق فمه الذي يحكه.
بيرسيركر – أولئك الذين استطاعوا شحذ كل الأسلحة إلى أقصى حد ، تعاملوا أيضًا مع أجسادهم كسلاح. وكلما زاد عدد الإصابات ، أصبحوا أقوى من أي سلاح في العالم. فقط ~
تحولت عيون بيارو لباردة. ‘أي نوع من الأشباح أربك قلب جلالته؟’
كانت مملكة مدجج بالعتاد سلمية.
“هممم… هل الملابس مصنوعة من مادة الأدمنتيوم؟”
كانت مملكة مدجج بالعتاد سلمية.
تخلى جريد عن توتره. كان لاويل و سيما تشيان و الاستراتيجيون الممتازون الآخرون يعملون على جميع أنواع الإجراءات. سيتم إنقاذ القوات المتحالفة التي تعاني حاليًا من أزمة من خلال وصول التعزيزات. ركز جريد فقط على عمله الخاص.
وصف الدوق جرينهال العاصمة بأنها قلب الإمبراطورية. قال إنه حتى لو انهار كل شيء في الإمبراطورية ، فإن الإمبراطورية ستتعافى طالما كانت العاصمة آمنة. لذلك سلم أراضي عائلته إلى وريثه و بقي في العاصمة.
ترجمة : Don Kol
اهتزت أصوات الفرسان. الملك الخالد جرينهال – كان أحد دوقات الإمبراطورية و رمزًا للقوات المسلحة الإمبراطورية. ومع ذلك ، فقد طغت عليه ضربة شيطان عادي ، و ليس شيطانًا عظيمًا؟ كان مشهدًا لا يصدق رؤيته. لا ، لقد كان كابوسًا لم يرغبوا في تصديقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
