الفصل 1483
ربت بيبان على كتف جريد. “لا تقلق. أولاً ، أرشدني إلى معبد ريبيكا”.
الفصل 1483
السبب وراء تعهد أعضاء البرج بحماية العالم من الوحوش بعنوان التنين هو حماية أحفادهم. لن يؤذي أعضاء البرج البشر أبدًا ما لم يكن ذلك سببًا مميتًا. كان هذا حتى لو علموا أنهم سيندمون عليه. لم يكونوا من النوع الذي ستلتهمهم قناعاتهم و يضحون بالناس كماشية من أجل معتقداتهم. كانوا أكثر روعة من ذلك.
“مـ~ما هذا…..؟”
في القصر الذي كان محاطًا بالمناصرين.
تردد صدى صرخات أيدي الإله. يمكن رؤيتهم بشكل متكرر و هم يصطدمون بالسيوف الطائرة و يتوقفون. كانت أيدي الإله بطيئة نسبيًا. تسارعوا في كل مرة استخدموا فيها رقصة السيف ، لكن ذلك لم يكن كافياً. موجة الصاروخ السحري التي أطلقوها لم تحقق الكثير من الخير. تم كسر رمز الملك المدجج بالعتاد بشكل كارثي. كانوا رثين للغاية.
كان بيبان ضائعًا في التفكير و هو يشاهد جريد بسعادة ، فقط ليتصلب تعابيره. كان ذلك لأن جريد أخرج سيفًا جديدًا أثناء رقصة السيف و دمجه مع السيف الموجود.
أصيب رويمان و الفرسان بالقشعريرة عندما ركضوا نحو جزء من قصر جريد المستخدم كحدادة. كان ذلك بسبب ظهور سيف ضخم أكبر بخمس مرات على الأقل من أعلى برج مستدق في القصر في رؤيتهم. كان لديه زخم ساحق كما لو كان يخترق العالم.
بيبان يقطع خصره؟ كان شيئًا مستحيلًا. لم يكن بإمكان جريد قطعه حتى لو أراد ذلك. كانت سرعة رد فعل بيبان سريعة جدًا.
تدفق الدم الأحمر من فم بيبان. اهتز عالمه العقلي في أعقاب قمع سيف القلب و عانى. وبالتالي ، لم يستطع الاستجابة بشكل صحيح. لم يكن لديه خيار سوى مشاهدة رقصة جريد أثناء عبوره الآلات السحرية المقطوعة. ومع ذلك ، لم يندم على ذلك. كانت رقصة جميلة جعلت الناس يبتسمون. ‘هذا رائع.’
كان مشهدا غير واقعي. كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا السيف الضخم؟ ظهر دون أي تحذير.
بعثت الطاقة المدمرة الرهيبة قشعريرة في عموده الفقري. خطر تهديد جريد الخفي بقطع ذراعه في ذهنه. أصبحت الأقوال و الأفعال التي شعر أنها غير مهذبة هي الهم الصادق و اللطف.
“… عجلوا!” بالنسبة لكبار فرسان مملكة مدجج بالعتاد ، كان العالم العقلي للمتعالي مجالاً غير مفهوم. توقفت عن الحركة بينما كانت تقترب من المجهول. استيقظت رويمان ، التي فقدت عقلها مؤقتًا ، و أعطت الأوامر للفرسان. أدركت أنها فقدت قيادتها للقتلة.
قتلة ظلال مدجج بالعتاد تلقوا تعليمًا شاملاً من قبل فاكر و قاسم و لم يفقدوا رباطة جأشهم في العالم الذي يسيطر عليه المشهد الكابوسي. كانت أقدامهم سريعة للغاية. بعد ذلك فقط ~
” آه… “
“أنا آسف…”
تم تضييق المسافة بين الفرسان و القتلة. كان هذا بسبب الانخفاض الواضح في سرعة القتلة. وصل الفرسان إليهم أخيرًا و أصبحوا متصلبين مثل التماثيل الحجرية. كان هناك آلاف السيوف تطفو حول السيف العملاق. كان الزخم المذهل لصعودهم و هبوطهم المتكرر سريعًا و شديدًا.
“… عجلوا!” بالنسبة لكبار فرسان مملكة مدجج بالعتاد ، كان العالم العقلي للمتعالي مجالاً غير مفهوم. توقفت عن الحركة بينما كانت تقترب من المجهول. استيقظت رويمان ، التي فقدت عقلها مؤقتًا ، و أعطت الأوامر للفرسان. أدركت أنها فقدت قيادتها للقتلة.
“ما… ما نوع الوحش…..؟”
“تـ~تعاملِ مع الأمر بعناية.”
هل جاء إله القتال؟ عذب الخيال الشرير المجموعة. كانوا قلقين بشأن سلامة الملك جريد. كانت وجوههم شاحبة و كانوا يكافحون لتحريك أرجلهم التي بدت و كأنها صعدت إلى مستنقع. ضغطوا على أسنانهم و بدأوا في الجري مرة أخرى.
الفصل 1483
في اللحظة التي اقتربوا فيها من حدادة جريد ، المنطقة التي اخترقها السيف العملاق ، أصبح توترهم أكثر حدة. ومع ذلك ، كانت أعصابهم مبعثرة. كان من الصعب التركيز. الآلاف من السيوف في حالة طيران – كلما اقتربوا من الأشكال التي تم التقاطها في رؤيتهم ، أصبحت هذه الأشكال أكثر ضبابية. كانت سرعة الطيران بسرعة الصوت فاقت تصورهم. حقيقة أنه يمكن طعنهم حتى الموت دون أن ينتشر الخوف. تباطأت خطواتهم تدريجيا.
ومع ذلك ، من يمكنه أن يظل هادئًا إذا قطعت يده؟
تردد صدى صرخات أيدي الإله. يمكن رؤيتهم بشكل متكرر و هم يصطدمون بالسيوف الطائرة و يتوقفون. كانت أيدي الإله بطيئة نسبيًا. تسارعوا في كل مرة استخدموا فيها رقصة السيف ، لكن ذلك لم يكن كافياً. موجة الصاروخ السحري التي أطلقوها لم تحقق الكثير من الخير. تم كسر رمز الملك المدجج بالعتاد بشكل كارثي. كانوا رثين للغاية.
” كويك! ” لم يكن الوقت لتتردد. أمسكت رويمان بسيفها و درعها و اندفعت إلى الأمام. اخترقت من خلال كفن الضوء التي أوجدتها السيوف تحلق مع ضوضاء الأنين الذي كان مثل سرب من النحل. تمزق درعها و تناثر الدم. لقد كان عملاً لا تهتم فيه بحياتها. كانت تتحرك فقط مع فكرة أنها يجب أن تساعد جريد.
“أنا آسف…”
“جلالتك… جلالتك؟”
موقع متعدد الأغراض بجوار الحدادة. لم يكن الأمر بهذا الاتساع و تراكمت أحجار و خامات مختلفة. كان على مستوى ملعب تدريب صغير. كان من المتهالك أن نسميها مساحة ملك ، لكن جريد و المبارز المجهول كانا يستخدمونها كما لو كانت برية. تبادلوا الضربات بحرية بين السماء و الأرض كما لو كانوا يضحكون على مفهوم الفضاء. لقد كانوا متشابكين معًا بجوار الحدادة قبل أن يختفوا. ثم ظهروا فجأة في منتصف المساحة المفتوحة و تشابكوا معًا مرة أخرى.
‘بالطبع ، هذا لن يحدث’.
” آه… “
في ذلك الوقت ، كانت هناك آثار لأضواء السيف بجوار الحدادة و ترددت أصداء عشرات الاصطدامات. ثم اختفى الشخصان مرة أخرى و نُقِشَت أضواء سيف جديدة في وسط الفضاء المفتوح.
” كويك! ” لم يكن الوقت لتتردد. أمسكت رويمان بسيفها و درعها و اندفعت إلى الأمام. اخترقت من خلال كفن الضوء التي أوجدتها السيوف تحلق مع ضوضاء الأنين الذي كان مثل سرب من النحل. تمزق درعها و تناثر الدم. لقد كان عملاً لا تهتم فيه بحياتها. كانت تتحرك فقط مع فكرة أنها يجب أن تساعد جريد.
قتلة ظلال مدجج بالعتاد تلقوا تعليمًا شاملاً من قبل فاكر و قاسم و لم يفقدوا رباطة جأشهم في العالم الذي يسيطر عليه المشهد الكابوسي. كانت أقدامهم سريعة للغاية. بعد ذلك فقط ~
“……”
تحولت أيدي الإله التي فشلت في استخدام قوتها إلى عمالقة سود. كان هناك 30 آلة سحرية. لم تكن كبيرة ، لكنها ملأت أكثر من نصف المجال الجوي. كسروا السيوف الطائرة و ضغطوا على المبارز المجهول.
لم تستطع رويمان إغلاق فمها. كان شخصان فقط أصمّين من الأصوات المتفجرة المنتشرة في السماء و الأرض. كان لديها حدس. في الوقت الحالي ، كانت تشاهد مواجهة غير مسبوقة لم تكن في الأساطير. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لها لتجرؤ على التدخل.
” شهيق… ” كان رد فعل المجموعة التي وصلت بعد خطوة واحدة بالضبط هو نفس رد فعل رويمان. حبسوا أنفاسهم ، مغطاة بالجروح من التقدم عبر السيوف الطائرة ، وأيدي الإله ، ومصاصي الدماء. لقد جاؤوا إلى هنا لاستخدام حياتهم لمساعدة جريد ، لكنهم وقفوا ساكنين مثل قاعدة خشبية.
“……”
تحولت أيدي الإله التي فشلت في استخدام قوتها إلى عمالقة سود. كان هناك 30 آلة سحرية. لم تكن كبيرة ، لكنها ملأت أكثر من نصف المجال الجوي. كسروا السيوف الطائرة و ضغطوا على المبارز المجهول.
تم تضييق ساحة المعركة بشكل أكبر ، لكن المبارز تحرك كما لو لم تكن هناك قيود. لقد تجنب القصف و قفز عالياً لدرجة أن القمر كان وراءه. انتزع سحر الدم من كاحله و كان تيراميت يتشبث بخصره ، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافه.
جفول.
“أنا آسف…”
لا أحد يستطيع أن يقرأ عيون المبارز المهتزة في ظل ضوء القمر. قديس السيف بيبان – بينما كان يركز على المواجهة ، لاحظ في وقت متأخر الضيوف غير المدعوين. وهكذا ، تم تعديل عملية ‘التعرف على الأشياء’ في سيف القلب. لم يكن من السهل تغيير العالم العقلي الذي تم التعبير عنه بالفعل ، لكن كان عليه أن يفعل ذلك.
في القصر الذي كان محاطًا بالمناصرين.
السبب وراء تعهد أعضاء البرج بحماية العالم من الوحوش بعنوان التنين هو حماية أحفادهم. لن يؤذي أعضاء البرج البشر أبدًا ما لم يكن ذلك سببًا مميتًا. كان هذا حتى لو علموا أنهم سيندمون عليه. لم يكونوا من النوع الذي ستلتهمهم قناعاتهم و يضحون بالناس كماشية من أجل معتقداتهم. كانوا أكثر روعة من ذلك.
ومع ذلك ، لم يكن بيبان حذرًا من فن المبارزة للملك غير المهزوم ، ولكن سيف القمر المتساقط نفسه. مهارة المبارزة للملك غير المهزوم؟ يمكنه سحقها بمهارة أقوى. حتى فن مبارزة جيش المليون يمكن أن يقابله سيف القلب. سوف يهتز عالمه العقلي باستخدام قوة الإرادة العظيمة ، لكنه سيكون قادرًا على التعامل معها بطريقة ما.
تدفق الدم الأحمر من فم بيبان. اهتز عالمه العقلي في أعقاب قمع سيف القلب و عانى. وبالتالي ، لم يستطع الاستجابة بشكل صحيح. لم يكن لديه خيار سوى مشاهدة رقصة جريد أثناء عبوره الآلات السحرية المقطوعة. ومع ذلك ، لم يندم على ذلك. كانت رقصة جميلة جعلت الناس يبتسمون. ‘هذا رائع.’
“أنا آسف…”
كم أنت شاب لتتفوق علي؟ حتى الآن ، لم يتمكن أي رائد من تحقيق تطلعات البرج ، لكنك…
أصيب رويمان و الفرسان بالقشعريرة عندما ركضوا نحو جزء من قصر جريد المستخدم كحدادة. كان ذلك بسبب ظهور سيف ضخم أكبر بخمس مرات على الأقل من أعلى برج مستدق في القصر في رؤيتهم. كان لديه زخم ساحق كما لو كان يخترق العالم.
“…..؟!”
حدث في اللحظة التي تم فيها نشر جزء موجة القتل المترابط من قمة موجة القتل المترابط.
تم تضييق ساحة المعركة بشكل أكبر ، لكن المبارز تحرك كما لو لم تكن هناك قيود. لقد تجنب القصف و قفز عالياً لدرجة أن القمر كان وراءه. انتزع سحر الدم من كاحله و كان تيراميت يتشبث بخصره ، لكنهم لم يتمكنوا من إيقافه.
كان بيبان ضائعًا في التفكير و هو يشاهد جريد بسعادة ، فقط ليتصلب تعابيره. كان ذلك لأن جريد أخرج سيفًا جديدًا أثناء رقصة السيف و دمجه مع السيف الموجود.
“حديد ليلة القمر!”
“هـ~هذا جنون! لماذا تقول هذا الآن فقط؟” هُزم بيبان في المبارزة و قطعت يده. ومع ذلك ، لم يفقد أبدًا ابتسامته اللطيفة و رباطة جأشه. الآن هو يحدق في جريد بعيون واسعة. كان على وشك الاستيلاء على ياقة جريد و هزه. “لماذا تقول الآن فقط أنه لا يوجد معبد ريبيكا؟!”
بعثت الطاقة المدمرة الرهيبة قشعريرة في عموده الفقري. خطر تهديد جريد الخفي بقطع ذراعه في ذهنه. أصبحت الأقوال و الأفعال التي شعر أنها غير مهذبة هي الهم الصادق و اللطف.
ربما لن يتمكن من رؤية بيبان مرة أخرى.
سد جريد فم بيبان على عجل و هو يتمتم بهذه الكلمات. في الواقع ذكر بيبان البرج أمام الكثير من الناس.
“هذا اللعين… ” قام بيبان بقياس قوة سيف القمر المتساقط و سرعان ما بنى حاجزًا. كان ذلك لأنه أدرك أن قوة السيف الذابح لجيش الـ 10،0000 ، والتي تم دمجها مع حركات رقصة السيف ، تجاوزت القوة الأصلية التي استخدمها الملك غير المهزوم.
” كووك…..! “
في اللحظة التي اقتربوا فيها من حدادة جريد ، المنطقة التي اخترقها السيف العملاق ، أصبح توترهم أكثر حدة. ومع ذلك ، كانت أعصابهم مبعثرة. كان من الصعب التركيز. الآلاف من السيوف في حالة طيران – كلما اقتربوا من الأشكال التي تم التقاطها في رؤيتهم ، أصبحت هذه الأشكال أكثر ضبابية. كانت سرعة الطيران بسرعة الصوت فاقت تصورهم. حقيقة أنه يمكن طعنهم حتى الموت دون أن ينتشر الخوف. تباطأت خطواتهم تدريجيا.
ومع ذلك ، لم يكن بيبان حذرًا من فن المبارزة للملك غير المهزوم ، ولكن سيف القمر المتساقط نفسه. مهارة المبارزة للملك غير المهزوم؟ يمكنه سحقها بمهارة أقوى. حتى فن مبارزة جيش المليون يمكن أن يقابله سيف القلب. سوف يهتز عالمه العقلي باستخدام قوة الإرادة العظيمة ، لكنه سيكون قادرًا على التعامل معها بطريقة ما.
في ذلك الوقت ، كانت هناك آثار لأضواء السيف بجوار الحدادة و ترددت أصداء عشرات الاصطدامات. ثم اختفى الشخصان مرة أخرى و نُقِشَت أضواء سيف جديدة في وسط الفضاء المفتوح.
كان حديد ليلة القمر مختلفًا. كان بيبان قد شاهد العديد من المشاهد لآلات رادولف السحرية التي تخترق دفاع التنين المطلق بالدرع الخارجي لحديد القمر الليلي. على وجه الخصوص ، كان سيف القمر المتساقط هذا أكثر وضوحًا و ثباتًا من الدرع الخارجي للآلات السحرية. كان يذكر إلى حد ما بسيف قتل التنين من المقعد الأول ، هاياتي.
“هل خدعتني؟ كيف يمكنك أن تعد باستعادة طرفي إذا لم يكن هناك حتى معبد ريبيكا؟”
“ما… ما نوع الوحش…..؟”
أمام العناصر ، تم كسر الحاجز الذهني. موجات القوة التي لا يمكن إيقافها و أضواء السيف أجبرت بيبان على التصرف. واجه بيبان ضوء السيف عن قرب و عاد خطوة إلى الوراء. أدار الجزء العلوي من جسده و حرك كتفه الأيسر للخلف. ثم مد السيف بيده اليمنى. قام بتقليل مساحة جسده التي يمكن أن يلمسها سيف القمر المتساقط قدر الإمكان. في هذه الحالة ، تم تقليصها على أن يقتصر على ‘السيف’.
ربت بيبان على كتف جريد. “لا تقلق. أولاً ، أرشدني إلى معبد ريبيكا”.
كان الوقت الذي استغرقته للوصول إليه قصيرًا جدًا بحيث لا يمكن تقسيمه إلى 0.1 ثانية. كسر السيف المملوء بقوة إرادة قديس السيف إلى أشلاء و تناثر. ثم قطع معصمه. جسد قديس السيف الذي تم شحذه لسنوات لا حصر لها – تم قطع الجسد القوي لرجل فائق تحمل نفس تنين دون جدوى.
أصيب رويمان و الفرسان بالقشعريرة عندما ركضوا نحو جزء من قصر جريد المستخدم كحدادة. كان ذلك بسبب ظهور سيف ضخم أكبر بخمس مرات على الأقل من أعلى برج مستدق في القصر في رؤيتهم. كان لديه زخم ساحق كما لو كان يخترق العالم.
” كووك…..! “
” كويك! ” لم يكن الوقت لتتردد. أمسكت رويمان بسيفها و درعها و اندفعت إلى الأمام. اخترقت من خلال كفن الضوء التي أوجدتها السيوف تحلق مع ضوضاء الأنين الذي كان مثل سرب من النحل. تمزق درعها و تناثر الدم. لقد كان عملاً لا تهتم فيه بحياتها. كانت تتحرك فقط مع فكرة أنها يجب أن تساعد جريد.
استعاد العالم منظره الأصلي مع الصور المتناثرة. انتشر اللون الإلهي لجريد في سماء الليل المطرزة بنجوم لا حصر لها. كان ضوء السيف الذي امتد حتى نهاية مجال رؤيتهم يذكر بالشمس في الأفق.
“أوبا!”
“هل خدعتني؟ كيف يمكنك أن تعد باستعادة طرفي إذا لم يكن هناك حتى معبد ريبيكا؟”
سقط بيبان على الأرض و نظر إلى معصمه المقطوع. لقد تجنب ذراع واحدة ، لكنه فقد يده الآن
سد جريد فم بيبان على عجل و هو يتمتم بهذه الكلمات. في الواقع ذكر بيبان البرج أمام الكثير من الناس.
… كان ذلك جيدا. لقد كان قديس السيف الذي تجاوز نصلًا ممتازًا. يمكنه استخدام فن المبارزة حتى بدون سيف. لم تكن خسارة يد واحدة كبيرة. لا ، لم يكن هناك سبب للعيش بدون يد. المدن الكبرى بها معبد ريبيكا ، لذلك يمكنه أن يشفى إذا قام بزيارتها قريبًا.
لقد ذكرها جريد – لا ينبغي أن يقلق إذا تم قطع جزء من الجسم لأنه سيتم استعادته بطريقة ما. لم يكن بيبان يتوقع أن تصبح حقيقة واقعة. لف بيبان قطعة قماش حول معصمه المقطوع و ابتسم لجريد الذي نزل على الأرض. لم يكن مظهر جريد سالمًا أيضًا. كان جسده كله حطامًا و كان يرتجف بخفة.
قال له بيبان: “لقد خسرت. لم أكن أعلم أنك ستنمو إلى هذه النقطة عندما لم أرك. أنا أحترمك حقًا”.
” آه… “
“أرني الجرح…” كان وجه جريد شاحبًا. كان صحيحًا أنه أراد الفوز بأي وسيلة. نظر في عيون بيبان و أعد شونبو حتى لحظة كسر الحاجز. كانت مطاردة دون أن يفوته أي شيء. ومع ذلك ، عندما رأى معصم بيبان مقطوعًا ، غرق قلبه. أراد المكافأة ، لكن جسد محسنه تضرر. شعر بعدم الارتياح. جعل فضل بيبان طوال المبارزة قلب جريد يتألم أكثر. تساءل عما إذا كان هذا هو المزاج عندما أصيب معلمه.
“معبد ريبيكا. كان في الأصل هناك ، ولكن ليس بعد الآن”.
تحدث إليه بيبان و هو ينزع الضمادة: “لقد توقفت عن النزيف. أنظر. لا يوجد دم”.
“أنا آسف…”
جسد المتعالي لا يتناسب مع الفطرة السليمة. شد بيبان عضلاته و غير تدفق الدم لمنع النزيف. كان بيبان على وشك السيطرة حتى على جميع الأوردة في جسده. ومع ذلك ، ضربه جريد. كان من الممكن أن يكون الأمر أكثر صعوبة إذا كانت مواجهة فردية بحتة ، لكن جريد كان يتمتع بقوة العناصر. من موقعه كان من الصواب القتال بكل الوسائل. كان سيف القمر المتساقط على نفس المنوال.
“متى ستأتي سي هي؟” لم تستطع تلقي همسات في الجحيم ، لذلك طلب من لاويل الاتصال بها في الواقع. ومع ذلك ، يبدو أن الأمر قد تأخر قليلاً في رؤية أنه لا توجد أخبار حتى الآن.
” كووك…..! “
ربت بيبان على كتف جريد. “لا تقلق. أولاً ، أرشدني إلى معبد ريبيكا”.
“إنها ليست هناك…”
تردد صدى صرخات أيدي الإله. يمكن رؤيتهم بشكل متكرر و هم يصطدمون بالسيوف الطائرة و يتوقفون. كانت أيدي الإله بطيئة نسبيًا. تسارعوا في كل مرة استخدموا فيها رقصة السيف ، لكن ذلك لم يكن كافياً. موجة الصاروخ السحري التي أطلقوها لم تحقق الكثير من الخير. تم كسر رمز الملك المدجج بالعتاد بشكل كارثي. كانوا رثين للغاية.
” اه؟ ماذا غير الموجود؟ “
“معبد ريبيكا. كان في الأصل هناك ، ولكن ليس بعد الآن”.
“… ماذا؟ لا يوجد معبد ريبيكا في هذه المدينة؟”
“لقد فككتهم جميعًا….”
“جلالتك… جلالتك؟”
“هـ~هذا جنون! لماذا تقول هذا الآن فقط؟” هُزم بيبان في المبارزة و قطعت يده. ومع ذلك ، لم يفقد أبدًا ابتسامته اللطيفة و رباطة جأشه. الآن هو يحدق في جريد بعيون واسعة. كان على وشك الاستيلاء على ياقة جريد و هزه. “لماذا تقول الآن فقط أنه لا يوجد معبد ريبيكا؟!”
– حاول الحفاظ على رباطة جأشك.
” شهيق… ” كان رد فعل المجموعة التي وصلت بعد خطوة واحدة بالضبط هو نفس رد فعل رويمان. حبسوا أنفاسهم ، مغطاة بالجروح من التقدم عبر السيوف الطائرة ، وأيدي الإله ، ومصاصي الدماء. لقد جاؤوا إلى هنا لاستخدام حياتهم لمساعدة جريد ، لكنهم وقفوا ساكنين مثل قاعدة خشبية.
“أنا آسف…”
” اه؟ ماذا غير الموجود؟ “
“هل خدعتني؟ كيف يمكنك أن تعد باستعادة طرفي إذا لم يكن هناك حتى معبد ريبيكا؟”
سقط بيبان على الأرض و نظر إلى معصمه المقطوع. لقد تجنب ذراع واحدة ، لكنه فقد يده الآن
‘بالطبع ، هذا لن يحدث’.
“……”
“لقد فككتهم جميعًا….”
كان الوقت الذي استغرقته للوصول إليه قصيرًا جدًا بحيث لا يمكن تقسيمه إلى 0.1 ثانية. كسر السيف المملوء بقوة إرادة قديس السيف إلى أشلاء و تناثر. ثم قطع معصمه. جسد قديس السيف الذي تم شحذه لسنوات لا حصر لها – تم قطع الجسد القوي لرجل فائق تحمل نفس تنين دون جدوى.
كان الأمر مختلفًا إذا لم يكن هناك أمل في المقام الأول ، ولكن كان من الصعب على أي شخص ألا يشعر باليأس أو الغضب عندما حُرموا من الأمل الذي اكتسبوه.
أمام العناصر ، تم كسر الحاجز الذهني. موجات القوة التي لا يمكن إيقافها و أضواء السيف أجبرت بيبان على التصرف. واجه بيبان ضوء السيف عن قرب و عاد خطوة إلى الوراء. أدار الجزء العلوي من جسده و حرك كتفه الأيسر للخلف. ثم مد السيف بيده اليمنى. قام بتقليل مساحة جسده التي يمكن أن يلمسها سيف القمر المتساقط قدر الإمكان. في هذه الحالة ، تم تقليصها على أن يقتصر على ‘السيف’.
“هـ~هذا جنون! لماذا تقول هذا الآن فقط؟” هُزم بيبان في المبارزة و قطعت يده. ومع ذلك ، لم يفقد أبدًا ابتسامته اللطيفة و رباطة جأشه. الآن هو يحدق في جريد بعيون واسعة. كان على وشك الاستيلاء على ياقة جريد و هزه. “لماذا تقول الآن فقط أنه لا يوجد معبد ريبيكا؟!”
لاحظ جريد أن بيبان كان منزعجًا حقًا. لقد كان نصف عاقل ولم يهتم بوجود الكثير من الناس في الوقت الحالي.
‘هذا الـ X …’
قتلة ظلال مدجج بالعتاد تلقوا تعليمًا شاملاً من قبل فاكر و قاسم و لم يفقدوا رباطة جأشهم في العالم الذي يسيطر عليه المشهد الكابوسي. كانت أقدامهم سريعة للغاية. بعد ذلك فقط ~
– حاول الحفاظ على رباطة جأشك.
ومع ذلك ، من يمكنه أن يظل هادئًا إذا قطعت يده؟
“البرج… إذا عدت إلى البرج ، فقد يكون هناك طريق… عفوًا!”
“……”
“هذا اللعين… ” قام بيبان بقياس قوة سيف القمر المتساقط و سرعان ما بنى حاجزًا. كان ذلك لأنه أدرك أن قوة السيف الذابح لجيش الـ 10،0000 ، والتي تم دمجها مع حركات رقصة السيف ، تجاوزت القوة الأصلية التي استخدمها الملك غير المهزوم.
سد جريد فم بيبان على عجل و هو يتمتم بهذه الكلمات. في الواقع ذكر بيبان البرج أمام الكثير من الناس.
السبب وراء تعهد أعضاء البرج بحماية العالم من الوحوش بعنوان التنين هو حماية أحفادهم. لن يؤذي أعضاء البرج البشر أبدًا ما لم يكن ذلك سببًا مميتًا. كان هذا حتى لو علموا أنهم سيندمون عليه. لم يكونوا من النوع الذي ستلتهمهم قناعاتهم و يضحون بالناس كماشية من أجل معتقداتهم. كانوا أكثر روعة من ذلك.
‘هذا الـ X …’
“هـ~هذا جنون! لماذا تقول هذا الآن فقط؟” هُزم بيبان في المبارزة و قطعت يده. ومع ذلك ، لم يفقد أبدًا ابتسامته اللطيفة و رباطة جأشه. الآن هو يحدق في جريد بعيون واسعة. كان على وشك الاستيلاء على ياقة جريد و هزه. “لماذا تقول الآن فقط أنه لا يوجد معبد ريبيكا؟!”
ربما لن يتمكن من رؤية بيبان مرة أخرى.
الفصل 1483
حدث ذلك عندما أمسك جريد القلق بيبان المكافح بأيدي الإله…
“أوبا!”
“البرج… إذا عدت إلى البرج ، فقد يكون هناك طريق… عفوًا!”
ظهرت المنقذ. كانت القديسة روبي التي كان ينتظرها. كان الوقت متأخرًا بعض الشيء ، لكنه كان كافياً. كان هذا هو التوقيت الذي إذا تم قطع خصر بيبان بدلاً من معصمه ، فقد لا يكون من الممكن إعادة ربطه.
‘بالطبع ، هذا لن يحدث’.
بيبان يقطع خصره؟ كان شيئًا مستحيلًا. لم يكن بإمكان جريد قطعه حتى لو أراد ذلك. كانت سرعة رد فعل بيبان سريعة جدًا.
ربما لن يتمكن من رؤية بيبان مرة أخرى.
“تـ~تعاملِ مع الأمر بعناية.”
“أنا آسف…”
“……”
ترجمة : Don Kol
شاهد جريد ، الذي فقد 10 سنوات من حياته ، كيف أصبح بيبان شاة لطيفة أمام روبي. كانوا محاطين بحشد كبير من الناس الذين سمعوا الضجة. مئات العيون كانت مركزة على بيبان. كانت هناك أيضا همهمة حول ماهية البرج. تم ذكر أسماء الأبراج السحرية التي كانت موجودة في القارة مرة واحدة على الأقل.
” شهيق… ” كان رد فعل المجموعة التي وصلت بعد خطوة واحدة بالضبط هو نفس رد فعل رويمان. حبسوا أنفاسهم ، مغطاة بالجروح من التقدم عبر السيوف الطائرة ، وأيدي الإله ، ومصاصي الدماء. لقد جاؤوا إلى هنا لاستخدام حياتهم لمساعدة جريد ، لكنهم وقفوا ساكنين مثل قاعدة خشبية.
أصبحت بشرة بيبان رمادية بعد أن أدرك الوضع متأخراً
ترجمة : Don Kol
تحولت أيدي الإله التي فشلت في استخدام قوتها إلى عمالقة سود. كان هناك 30 آلة سحرية. لم تكن كبيرة ، لكنها ملأت أكثر من نصف المجال الجوي. كسروا السيوف الطائرة و ضغطوا على المبارز المجهول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
