الفصل 1479
تكلفة القوة الإلهية: 5،000 في الثانية.
الفصل 1479
تمت إضافة ميزة جديدة إلى رونية الشراهة. يمكن استخدامها لتعزيز العالم العقلي. كانت هناك فرضية مفادها أن القوى المطبوعة على الرونية ستُستخدم كمورد ، لكنها لم تكن عقوبة كبيرة. لم تُظهر القوة في الرونية بالضرورة مكانة بارزة. كانت القوة المكتسبة في الأيام الأولى أو بقتل الشياطين العظيمة الأقل رتبة أقل قيمة.
إجمالي ثلاثة تحسينات ممكنة ، مع كل تعزيز يزيد من قوة الهجوم بنسبة 20٪ و يضاعف مسافة الهجوم.
اعتقد جريد أن هذه الوظيفة الجديدة كانت جيدة لأنه كلما كانت قدرة الرونية أكثر اكتمالا ، قل احتمال امتصاصها للطاقة.
إجمالي ثلاثة تحسينات ممكنة ، مع كل تعزيز يزيد من قوة الهجوم بنسبة 20٪ و يضاعف مسافة الهجوم.
كان ذلك بعد وقت قصير من قتل مايكل. كان أحد الأسباب التي جعلت جريد في حالة مزاجية جيدة بعد غارة مايكل الناجحة هي الميزة الجديدة للرونية. لكن ~
‘هل هذا صحيح؟’ كان لدى جريد شكوك تدريجية. لقد تردد دون أن يحاول تقوية عالمه العقلي. كانت تجربته مع عالم براهام و هاياتي العقلي قد أزعجته. راكم عالم براهام العقلي المعرفة ، بينما أطلق عالم هاياتي العقلي طاقة سيف لا نهائية.
على وجه الخصوص ، كانت سرعة هجوم جريد أسرع من سرعة هجوم مايكل بدون الثالوث. كان واثقًا من أن قوته التدميرية عند استخدام قوة مايكل ستكون أعلى من قوة مايكل.
احتوت عوالمهم العقلية على جوهرهم. كان جوهر جريد حدادًا. بالطبع ، كان ‘الجشع’ أيضًا سمة من سمات جريد. لم يكن غريبًا أن تصبح رونية الشراهة ، التي نشأت من امتصاص قوة الآخرين ، مادة للعالم العقلي لجريد.
‘إذا كان علي إعطاء الأولوية لذلك ، فإنني أفضل الحدادة على الرونية.’
تكلفة القوة الإلهية: 5،000 في الثانية.
نشأ لأنه كان حدادًا ، مما سمح له بالحصول على الرونية. كان أصل قدرة جريد على إنشاء الجشع هو قدرة الحدادة لديه.
هل كان هذا ما شعرت به فزاعة التدريب؟ حدق هاستر بهدوء في السماء ، وراء نوافذ التحذير المرتفعة ، و ابتلع حزنه. في الواقع ، كان من المخزي أنه كان الوحيد الذي يتلقى مساعدة من جانب واحد من جريد. بدلاً من استعارة أيدي الإله ، و شراء العناصر ، و تلقي المساعدة ، كان من الصواب المساعدة كحقيبة رمل.
‘استخدام الرونية لتحسين عالمي العقلي بشكل مصطنع… سأؤجله حتى أثق.’ اتخذ جريد خيارًا. قاوم الإغراء الذي كان عذبًا جدًا. ‘عالمي العقلي الآن قوي جدًا على أي حال.’
‘هذا… كلما فكرت في الأمر ، أصبح أشبه بلغم أرضي.’
كان لديه شعور مشؤوم بأن أصله سوف يضعف بمجرد أن يقوي عالمه العقلي مع الرونية. بالطبع ، كان هذا مجرد تخمين. كان مجرد تخمين على أساس ‘الحدس’. كان من المحتمل جدًا أنه لم يكن فخًا. ومع ذلك ، وجد جريد صعوبة في التخلص من شكوكه.
هل كانت هذه حياة رجل يدعى جريد؟ لا لا على الاطلاق. في حياة جريد ، كان الحظ وسوء الحظ يتعايشان دائمًا. بناءً على نتائجه الحالية ، كان المبلغ الإجمالي لحسن الحظ أعلى ، ولكن بعد الحظ الأولي ، أصبح حظه أسوأ من أي شخص آخر. لن يكون غريباً إذا تسبب حظه الجيد الأخير في ارتداد.
‘بالنظر إلى حياتي الأخيرة’.
‘إنه لأمر رائع النظر إليها مرة أخرى.’
تم حل كل شيء بسلاسة. تمت مكافأة عمله الشاق بالكثير من الحظ. كان محظوظا حرفيا. حتى أنه نسي مفهوم سوء الحظ للحظة.
هل كانت هذه حياة رجل يدعى جريد؟ لا لا على الاطلاق. في حياة جريد ، كان الحظ وسوء الحظ يتعايشان دائمًا. بناءً على نتائجه الحالية ، كان المبلغ الإجمالي لحسن الحظ أعلى ، ولكن بعد الحظ الأولي ، أصبح حظه أسوأ من أي شخص آخر. لن يكون غريباً إذا تسبب حظه الجيد الأخير في ارتداد.
‘حدثت معظم المصائب عندما كنت مهملاً’.
نما حجم سيف مايكل المقدس في كل مرة تمت فيها إضافة القوة الإلهية. لقد تحملت دون التراجع في وجه سيوف جريد الإلهية ، لكن القوة الأكبر لم تكن قوة السلاح نفسه ، ولكن القدرة على السيطرة على الفضاء. احتلت كل أرجحة مسافة 8 أمتار و أعجزت الهدف تمامًا عن طريق نشر جزيئات القوة الإلهية ضمن النطاق.
لم يكن جريد واثقًا من نفسه بشكل مفرط. كان يدرك منذ فترة طويلة أنه لم يكن ذكيًا. كان لديه تجربة كون أنفه أصبح مسطحًا بسبب الإهمال و الاندفاع. وبالتالي ~
نما حجم سيف مايكل المقدس في كل مرة تمت فيها إضافة القوة الإلهية. لقد تحملت دون التراجع في وجه سيوف جريد الإلهية ، لكن القوة الأكبر لم تكن قوة السلاح نفسه ، ولكن القدرة على السيطرة على الفضاء. احتلت كل أرجحة مسافة 8 أمتار و أعجزت الهدف تمامًا عن طريق نشر جزيئات القوة الإلهية ضمن النطاق.
“…؟” نجا هاستر بصعوبة من الهجوم ، و لكن سالت قشعريرة في العمود الفقري له. كان ضوء سيف ضخم امتد على شكل مروحة مميزة. كان صوت خفيف قاسٍ من بقايا الضوء. كان لدى هاستر أعلى قدرة سمعية و سرعان ما أدرك معنى ذلك. ‘انفجار!’
‘استخدام الرونية لتحسين عالمي العقلي بشكل مصطنع… سأؤجله حتى أثق.’ اتخذ جريد خيارًا. قاوم الإغراء الذي كان عذبًا جدًا. ‘عالمي العقلي الآن قوي جدًا على أي حال.’
لقد اختبر مدى قوة تعزيز عنصر من خلال غارة مايكل. بالطبع ، لا يمكن أن تتاح له فرصة عند مقابلة أعداء كانوا أقوياء بشكل ساحق بدون عناصر أو الذين يمكنهم بسهولة تحييد عالم عقلي غير مكتمل ، لذلك كان يأمل في تقوية العالم العقلي. كان العالم العقلي مفهومًا مهمًا للغاية. لم تكن مسألة يتم البدء فيها على عجل. علاوة على ذلك ، حارب جريد وانتصر ضد أعداء أقوياء بدون عالم عقلي واضح. كان من المضحك أن أكون غير صبور فجأة الآن.
“…..”
غض جريد عن التأثير البصري اللامع اللافت للنظر لوظيفة تحسين العالم العقلي الجديدة و تأكد من قوة مايكل.
[قوة مايكل]
[عزز سلاحك بقوة إلهية قوية.
إجمالي ثلاثة تحسينات ممكنة ، مع كل تعزيز يزيد من قوة الهجوم بنسبة 20٪ و يضاعف مسافة الهجوم.
شعر هاستر بطاقة هائلة و حول بصره إلى جريد. عزز جريد سيف تنين النار للمرة الثانية. غطت طاقة حمراء الهالة. سرعان ما امتزجت و زاد حجمها. هذه المرة ، أحاطت بالدم بدلاً من المانا.
كما اعتبره هاستر صوتًا تافهًا. ومع ذلك ، أدار رأسه بشكل انعكاسي. لذلك ، شعر بالدهشة عندما اكتشف أن الهوية الحقيقية للصوت قد صُنعت من شخص يسقط من السماء.
كل هجوم سيطلق بقايا من القوة الإلهية. تسبب في ضرر ثابت يتناسب مع قوة هجوم السلاح على الأهداف التي تلمسها بقايا الضوء.
تكلفة القوة الإلهية: 5،000 في الثانية.
[يبحث قلبك و جسمك و مهاراتك غير المكتملة عن التوازن.]
مدة التحسين: 1 دقيقة.
نما حجم سيف مايكل المقدس في كل مرة تمت فيها إضافة القوة الإلهية. لقد تحملت دون التراجع في وجه سيوف جريد الإلهية ، لكن القوة الأكبر لم تكن قوة السلاح نفسه ، ولكن القدرة على السيطرة على الفضاء. احتلت كل أرجحة مسافة 8 أمتار و أعجزت الهدف تمامًا عن طريق نشر جزيئات القوة الإلهية ضمن النطاق.
[★ يمكن استخدام القوة المحفورة في الرونية كمصدر لتعزيز عالمك العقلي.]
وقت التهدئة: 3 ساعات.
★ إذا لم يكن لدى المستخدم قوة إلهية ، فسيتم استهلاك الموارد الأخرى. ومع ذلك ، ستنخفض قوة هجوم السلاح المتزايدة من التعزيز إلى 15٪.]
“ضربة واحدة. يمكنك تجنبها أو حظرها”. أرجح جريد بالسيف.
تم حل كل شيء بسلاسة. تمت مكافأة عمله الشاق بالكثير من الحظ. كان محظوظا حرفيا. حتى أنه نسي مفهوم سوء الحظ للحظة.
‘إنه لأمر رائع النظر إليها مرة أخرى.’
على الرغم من إغلاق نافذة معلومات الرونية ، إلا أن وصف الميزة الجديدة ومض مرة أخرى.
لم يكن لجريد قوة إلهية ، وبالتالي فإن إجمالي قوة هجوم السلاح المتزايدة من قوة مايكل كانت 45٪ فقط ، وليس 60٪. تفاخر سلاح جريد بقوة هجومية مميزة ، لذلك كان الأمر مؤسفًا أكثر. ومع ذلك ، لم يهتم جريد.
وقت التهدئة: 3 ساعات.
حدث ذلك عندما كان هاستر الفاتن يركز على التنظيف.
نما حجم سيف مايكل المقدس في كل مرة تمت فيها إضافة القوة الإلهية. لقد تحملت دون التراجع في وجه سيوف جريد الإلهية ، لكن القوة الأكبر لم تكن قوة السلاح نفسه ، ولكن القدرة على السيطرة على الفضاء. احتلت كل أرجحة مسافة 8 أمتار و أعجزت الهدف تمامًا عن طريق نشر جزيئات القوة الإلهية ضمن النطاق.
وقت التهدئة: 3 ساعات.
تخلص جريد من حزنه واختار ‘لا’. تم طي نافذة المعلومات الخاصة بالرونية مثل القمامة و ألقاها بعيدًا. لقد ضحك من التنازل المخجل لنافذة الإخطار التي قالت إنها كانت فرصة للنجاح الكبير ، وليست ‘نجاحًا عظيمًا غير مشروط’. ثم~
إذا كانت صحة جريد و دفاعه على مستوى قبل أن ينتقل إلى فئة الخرافة ، فلن يكون غريباً إذا مات من معمودية النور تلك. حتى لو تجنب السيف المقدس ، فإن الجسيمات المنتشرة حوله ستنفجر و تقصفه. كان بسبب هذا القصف أن جريد بالغ في تقدير قوة مايكل خلال المعركة.
على وجه الخصوص ، كانت سرعة هجوم جريد أسرع من سرعة هجوم مايكل بدون الثالوث. كان واثقًا من أن قوته التدميرية عند استخدام قوة مايكل ستكون أعلى من قوة مايكل.
‘هل هذا صحيح؟’ كان لدى جريد شكوك تدريجية. لقد تردد دون أن يحاول تقوية عالمه العقلي. كانت تجربته مع عالم براهام و هاياتي العقلي قد أزعجته. راكم عالم براهام العقلي المعرفة ، بينما أطلق عالم هاياتي العقلي طاقة سيف لا نهائية.
‘بالطبع ، لا يمكنني التحكم في بقايا القوة بدقة كما يفعل مايكل ، ولا استحث مجموعة متنوعة من البف ، لكن… هذا يكفي.’
“هاه…” استخدم جريد قوة مايكل لزيادة قوة هجوم سلاحه بنسبة 75٪. لم يقتصر الأمر على تغلبه على عقوبة عدم امتلاك القدرة الإلهية ، بل حوّلها أيضًا إلى ميزة. قبل كل شيء ، كان يحبها لأنها كانت رائعة.
استخدم مايكل بقايا القوة الإلهية كرمح أو قنبلة أو شفاء. قوة مايكل ، التي تم إرفاقها بهذه الرونية ، لم تدعم هذه الوظائف. كان ذلك مؤسفًا ، لكن الهوس كان بلا معنى.
إجمالي ثلاثة تحسينات ممكنة ، مع كل تعزيز يزيد من قوة الهجوم بنسبة 20٪ و يضاعف مسافة الهجوم.
[★ يمكن استخدام القوة المحفورة في الرونية كمصدر لتعزيز عالمك العقلي.]
مدة التحسين: 1 دقيقة.
أدلى جريد بتعبير راضٍ بعد اختبار قوة مايكل و عاد إلى الحدادة.
عندما نظر جريد إلى قوة مايكل ، ومض وصف الرون بشكل أسرع. كان إغراء. ألقت باللوم على عقوبة افتقاره للقوة الإلهية و تهمس بأنه يجب استخدام قوة مايكل كمواد لتقوية عالمه العقلي. كان مثل الاختصار لتصبح أقوى بكثير بشكل أسرع. زاد هذا من شكوك جريد إلى أبعد من ذلك.
‘إنه فخ مهما نظرت إليه’.
“ما هذا؟” هل خرج جريد حقًا إلى هنا ليضربه مرة واحدة فقط؟ لم يكن هناك شيء آخر؟ كيس الرمل الذي خلفه ، لا ، نهض هاستر و تمتم في نفسه. ثم بدأ بتنظيف المقاصة الفارغة التي دمرت في أعقاب الانفجار. كان يعتقد أنه يجب عليه تنظيف الفوضى لأنه كان معالًا و استعار المساحة الصغيرة ، و شعر بإحساس بالخجل.
لم يستطع أن ينسى كيف كانت مجموعة SA متسترة. هل كانت استراتيجية ذات وجهين؟ لم يكن غريباً بالنسبة لهم أن يؤلفوا أغنية خاصة به على السطح ، فقط حتى يتخلى عن حذره ، قبل طعنه في ظهره. كانت هذه هي الفترة التي يجب أن يكون فيها أكثر يقظة.
‘إذا كان علي إعطاء الأولوية لذلك ، فإنني أفضل الحدادة على الرونية.’
“فتح رونية الشراهة.”
نشأ لأنه كان حدادًا ، مما سمح له بالحصول على الرونية. كان أصل قدرة جريد على إنشاء الجشع هو قدرة الحدادة لديه.
هدأ جريد ، و وصل إلى مكان مفتوح ، وأخرج سيف تنين النار. لقد استخدم قوة مايكل في ضوء هاستر ، الذي كان يقاتل أيادي الإله. كان سيف تنين النار مغطى بالمانا البرتقالية. استخدم مانا لتعزيز السلاح. كان مفهومًا يشار إليه غالبًا باسم الهالة ، لكنه كان مصبوغًا بلون جريد.
“ما هذا؟” هل خرج جريد حقًا إلى هنا ليضربه مرة واحدة فقط؟ لم يكن هناك شيء آخر؟ كيس الرمل الذي خلفه ، لا ، نهض هاستر و تمتم في نفسه. ثم بدأ بتنظيف المقاصة الفارغة التي دمرت في أعقاب الانفجار. كان يعتقد أنه يجب عليه تنظيف الفوضى لأنه كان معالًا و استعار المساحة الصغيرة ، و شعر بإحساس بالخجل.
وقت التهدئة: 3 ساعات.
جفول.
“هاه…” استخدم جريد قوة مايكل لزيادة قوة هجوم سلاحه بنسبة 75٪. لم يقتصر الأمر على تغلبه على عقوبة عدم امتلاك القدرة الإلهية ، بل حوّلها أيضًا إلى ميزة. قبل كل شيء ، كان يحبها لأنها كانت رائعة.
شعر هاستر بطاقة هائلة و حول بصره إلى جريد. عزز جريد سيف تنين النار للمرة الثانية. غطت طاقة حمراء الهالة. سرعان ما امتزجت و زاد حجمها. هذه المرة ، أحاطت بالدم بدلاً من المانا.
إجمالي ثلاثة تحسينات ممكنة ، مع كل تعزيز يزيد من قوة الهجوم بنسبة 20٪ و يضاعف مسافة الهجوم.
“…..”
[يتم تضخيم قوة ‘قوة مايكل’ من خلال تكديس مصدرين. ستزيد قوة هجوم السلاح بنسبة 10٪ إضافية.]
“…..!” كانت هناك ميزة خفية. لقد كان مسرورا. لقد كان شيئًا ممتنًا جدًا له. تم تخفيض عقوبة الافتقار إلى القوة الإلهية بشكل كبير. بالإضافة إلى ذلك ، كان المورد المطلوب للحفاظ على التحسين هو ‘المانا’ و كان ذلك أقل عبئًا له.
ابتسم جريد بعمق و هو يعزز سيف تنين النار للمرة الثالثة. اختلطت الهالة البرتقالية والدم الأحم معًا و دارتا حول سيف تنين النار. ثم ارتفعت الطاقة الحمراء مثل الضوء. تم تشكيل طاقة القتال.
كان ذلك بعد وقت قصير من قتل مايكل. كان أحد الأسباب التي جعلت جريد في حالة مزاجية جيدة بعد غارة مايكل الناجحة هي الميزة الجديدة للرونية. لكن ~
[يتم تضخيم قوة مايكل من خلال تكديس ثلاثة موارد. ستزيد القوة الهجومية للسلاح بنسبة 20٪ إضافية.]
هل كانت هذه حياة رجل يدعى جريد؟ لا لا على الاطلاق. في حياة جريد ، كان الحظ وسوء الحظ يتعايشان دائمًا. بناءً على نتائجه الحالية ، كان المبلغ الإجمالي لحسن الحظ أعلى ، ولكن بعد الحظ الأولي ، أصبح حظه أسوأ من أي شخص آخر. لن يكون غريباً إذا تسبب حظه الجيد الأخير في ارتداد.
[مفترس الخرافة مهتم بك.]
“هاه…” استخدم جريد قوة مايكل لزيادة قوة هجوم سلاحه بنسبة 75٪. لم يقتصر الأمر على تغلبه على عقوبة عدم امتلاك القدرة الإلهية ، بل حوّلها أيضًا إلى ميزة. قبل كل شيء ، كان يحبها لأنها كانت رائعة.
كان هاستر مقتنعًا بما فيه الكفاية ، لكنه لم يسعه إلا الشعور بالحزن.
“جريد…؟”
[يتم تضخيم قوة ‘قوة مايكل’ من خلال تكديس مصدرين. ستزيد قوة هجوم السلاح بنسبة 10٪ إضافية.]
ارتجف فم جريد بينما تصلب وجه هاستر. كان لدى هاستر شعور مشؤوم عندما رأى توقف حركة أيدي الإله. كان يستحق أن يكون لاعب محترف أسطوري. كانت لديه حواس جيدة.
“ضربة واحدة. يمكنك تجنبها أو حظرها”. أرجح جريد بالسيف.
تم حل كل شيء بسلاسة. تمت مكافأة عمله الشاق بالكثير من الحظ. كان محظوظا حرفيا. حتى أنه نسي مفهوم سوء الحظ للحظة.
كان هاستر على بعد حوالي 8 أمتار ، لكن السيف المغطى بالهالة و الدم و طاقة القتال امتدت إليه. “مجنون!”
أليست هذه هي المهارة التي استخدمها الملاك الذي يدعا مايكل سابقًا في الفاتيكان؟ لقد شاهده على الهواء مباشرة و تذكره.
أبدى هاستر تعبيراً مذهولاً و تراجع بسرعة إلى الوراء. كان وجه هاستر الأبيض المنكوب مثل كلب بودل. كان ذلك في أعقاب ضغط الرياح. تمت إضافة الهالة الحادة و الحرارة اللاصقة للدم و ضغط طاقة القتال و كان الإحساس بقطع الهواء غير عادي.
كل هجوم سيطلق بقايا من القوة الإلهية. تسبب في ضرر ثابت يتناسب مع قوة هجوم السلاح على الأهداف التي تلمسها بقايا الضوء.
“…؟” نجا هاستر بصعوبة من الهجوم ، و لكن سالت قشعريرة في العمود الفقري له. كان ضوء سيف ضخم امتد على شكل مروحة مميزة. كان صوت خفيف قاسٍ من بقايا الضوء. كان لدى هاستر أعلى قدرة سمعية و سرعان ما أدرك معنى ذلك. ‘انفجار!’
كان لديه شعور مشؤوم بأن أصله سوف يضعف بمجرد أن يقوي عالمه العقلي مع الرونية. بالطبع ، كان هذا مجرد تخمين. كان مجرد تخمين على أساس ‘الحدس’. كان من المحتمل جدًا أنه لم يكن فخًا. ومع ذلك ، وجد جريد صعوبة في التخلص من شكوكه.
تخلص جريد من حزنه واختار ‘لا’. تم طي نافذة المعلومات الخاصة بالرونية مثل القمامة و ألقاها بعيدًا. لقد ضحك من التنازل المخجل لنافذة الإخطار التي قالت إنها كانت فرصة للنجاح الكبير ، وليست ‘نجاحًا عظيمًا غير مشروط’. ثم~
حرك جسده على عجل و أطلق قوة القديسين الخبيثين السبعة. كان من أجل الدفاع. ومع ذلك ، كانت لا تزال في وقت التهدئة. لقد استهلكت من محاربة أيدي الإله. كان هناك انفجار يهز الأرض. الهالة التي كانت جميلة مثل غروب الشمس ، والدم الذي كان رائعًا مثل الزينيا في إزهار كامل ، و طاقة القتال التي تمطر بشدة مثل الصاعقة ، غطت هاستر. تساءل عما إذا كانت جثة على متن طائرة تحطمت ستبدو هكذا.
جرفت سلسلة الانفجارات هاستر و طار بعيدًا ، متدحرجًا.
لم تكن تجربته مبنية على عبث.
[لقد انخفضت صحتك إلى الحد الأدنى ، لذلك تم إنهاء وضع السجال.]
[تم رفض أول فرصة للاعب لتحسين العالم العقلي.]
“…..”
كما اعتبره هاستر صوتًا تافهًا. ومع ذلك ، أدار رأسه بشكل انعكاسي. لذلك ، شعر بالدهشة عندما اكتشف أن الهوية الحقيقية للصوت قد صُنعت من شخص يسقط من السماء.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مكافأة إضافية. كان هذا فوق مستوى الإغراء. كان مقتنعًا. في هذه المرحلة ، كان جريد مقتنعًا. ‘هذا 100٪ لغم أرضي.’
هل كان هذا ما شعرت به فزاعة التدريب؟ حدق هاستر بهدوء في السماء ، وراء نوافذ التحذير المرتفعة ، و ابتلع حزنه. في الواقع ، كان من المخزي أنه كان الوحيد الذي يتلقى مساعدة من جانب واحد من جريد. بدلاً من استعارة أيدي الإله ، و شراء العناصر ، و تلقي المساعدة ، كان من الصواب المساعدة كحقيبة رمل.
كان هاستر مقتنعًا بما فيه الكفاية ، لكنه لم يسعه إلا الشعور بالحزن.
هدأ جريد ، و وصل إلى مكان مفتوح ، وأخرج سيف تنين النار. لقد استخدم قوة مايكل في ضوء هاستر ، الذي كان يقاتل أيادي الإله. كان سيف تنين النار مغطى بالمانا البرتقالية. استخدم مانا لتعزيز السلاح. كان مفهومًا يشار إليه غالبًا باسم الهالة ، لكنه كان مصبوغًا بلون جريد.
في هذه الأثناء ، كان جريد يبتسم.
نما حجم سيف مايكل المقدس في كل مرة تمت فيها إضافة القوة الإلهية. لقد تحملت دون التراجع في وجه سيوف جريد الإلهية ، لكن القوة الأكبر لم تكن قوة السلاح نفسه ، ولكن القدرة على السيطرة على الفضاء. احتلت كل أرجحة مسافة 8 أمتار و أعجزت الهدف تمامًا عن طريق نشر جزيئات القوة الإلهية ضمن النطاق.
[★ يمكن استخدام القوة المحفورة في الرونية كمصدر لتعزيز عالمك العقلي.]
أدلى جريد بتعبير راضٍ بعد اختبار قوة مايكل و عاد إلى الحدادة.
على الرغم من إغلاق نافذة معلومات الرونية ، إلا أن وصف الميزة الجديدة ومض مرة أخرى.
[يتم تضخيم قوة مايكل من خلال تكديس ثلاثة موارد. ستزيد القوة الهجومية للسلاح بنسبة 20٪ إضافية.]
[هل تريد تحسين عالمك العقلي؟]
[إذا قمت بتحسينها الآن ، فإن المكافأة لكونك أول لاعب يفتح نظام تحسين العالم العقلي ستزيد بشكل كبير من احتمالية النجاح.]
وقت التهدئة: 3 ساعات.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك مكافأة إضافية. كان هذا فوق مستوى الإغراء. كان مقتنعًا. في هذه المرحلة ، كان جريد مقتنعًا. ‘هذا 100٪ لغم أرضي.’
حدق الضيف المجهول في هاستر اليقظ. “الآن حتى المنظف يسمع الضوضاء التي أحدثها؟ كلما رأيت أكثر ، كان الأمر أكثر جنونًا”.
لم تكن تجربته مبنية على عبث.
‘هل هذا صحيح؟’ كان لدى جريد شكوك تدريجية. لقد تردد دون أن يحاول تقوية عالمه العقلي. كانت تجربته مع عالم براهام و هاياتي العقلي قد أزعجته. راكم عالم براهام العقلي المعرفة ، بينما أطلق عالم هاياتي العقلي طاقة سيف لا نهائية.
تخلص جريد من حزنه واختار ‘لا’. تم طي نافذة المعلومات الخاصة بالرونية مثل القمامة و ألقاها بعيدًا. لقد ضحك من التنازل المخجل لنافذة الإخطار التي قالت إنها كانت فرصة للنجاح الكبير ، وليست ‘نجاحًا عظيمًا غير مشروط’. ثم~
‘استخدام الرونية لتحسين عالمي العقلي بشكل مصطنع… سأؤجله حتى أثق.’ اتخذ جريد خيارًا. قاوم الإغراء الذي كان عذبًا جدًا. ‘عالمي العقلي الآن قوي جدًا على أي حال.’
[تم رفض أول فرصة للاعب لتحسين العالم العقلي.]
[مفترس الخرافة مهتم بك.]
[لقد انخفضت صحتك إلى الحد الأدنى ، لذلك تم إنهاء وضع السجال.]
[إن شبح قبر اللا نسل يثني على روح الشخص الذي يترك الطريق المريح و يسعى إلى التجارب.]
[إن شبح قبر اللا نسل يثني على روح الشخص الذي يترك الطريق المريح و يسعى إلى التجارب.]
[يبحث قلبك و جسمك و مهاراتك غير المكتملة عن التوازن.]
لم يكن جريد واثقًا من نفسه بشكل مفرط. كان يدرك منذ فترة طويلة أنه لم يكن ذكيًا. كان لديه تجربة كون أنفه أصبح مسطحًا بسبب الإهمال و الاندفاع. وبالتالي ~
” أممم… ” ظهرت رسائل غير متوقعة تماما. كان ‘في بعض الأحيان تحتاج إلى النظر إلى الوراء على الطريق’ مقولة لسبب ما.
[هل تريد تحسين عالمك العقلي؟]
أدلى جريد بتعبير راضٍ بعد اختبار قوة مايكل و عاد إلى الحدادة.
“ما هذا؟” هل خرج جريد حقًا إلى هنا ليضربه مرة واحدة فقط؟ لم يكن هناك شيء آخر؟ كيس الرمل الذي خلفه ، لا ، نهض هاستر و تمتم في نفسه. ثم بدأ بتنظيف المقاصة الفارغة التي دمرت في أعقاب الانفجار. كان يعتقد أنه يجب عليه تنظيف الفوضى لأنه كان معالًا و استعار المساحة الصغيرة ، و شعر بإحساس بالخجل.
حدث ذلك عندما كان هاستر الفاتن يركز على التنظيف.
سمع صوتا من خلف الحدادة. سمع هاستر شديد التطور سمع خطى. لقد كان صوتًا خافتًا لا يمكن لسماع شخص عادي التقاطه. حتى لو سمعوه ، لكانوا يعتقدون أنه صوت شائع.
على وجه الخصوص ، كانت سرعة هجوم جريد أسرع من سرعة هجوم مايكل بدون الثالوث. كان واثقًا من أن قوته التدميرية عند استخدام قوة مايكل ستكون أعلى من قوة مايكل.
كما اعتبره هاستر صوتًا تافهًا. ومع ذلك ، أدار رأسه بشكل انعكاسي. لذلك ، شعر بالدهشة عندما اكتشف أن الهوية الحقيقية للصوت قد صُنعت من شخص يسقط من السماء.
الجسم النهائي مع عضلات متطورة بدقة – بدا الرجل في منتصف العمر الذي سقط من السماء نحيفًا للوهلة الأولى ، لكن بنيته كانت رائعة. علاوة على ذلك ، كان يرتدي سيفًا. في المجموع ، يجب أن يزن ما لا يقل عن 100 كيلوغرام. ومع ذلك ، فقد سقط على الأرض دون أي صوت تقريبًا؟
“هاه…” استخدم جريد قوة مايكل لزيادة قوة هجوم سلاحه بنسبة 75٪. لم يقتصر الأمر على تغلبه على عقوبة عدم امتلاك القدرة الإلهية ، بل حوّلها أيضًا إلى ميزة. قبل كل شيء ، كان يحبها لأنها كانت رائعة.
[مفترس الخرافة مهتم بك.]
حدق الضيف المجهول في هاستر اليقظ. “الآن حتى المنظف يسمع الضوضاء التي أحدثها؟ كلما رأيت أكثر ، كان الأمر أكثر جنونًا”.
“ما هذا؟” هل خرج جريد حقًا إلى هنا ليضربه مرة واحدة فقط؟ لم يكن هناك شيء آخر؟ كيس الرمل الذي خلفه ، لا ، نهض هاستر و تمتم في نفسه. ثم بدأ بتنظيف المقاصة الفارغة التي دمرت في أعقاب الانفجار. كان يعتقد أنه يجب عليه تنظيف الفوضى لأنه كان معالًا و استعار المساحة الصغيرة ، و شعر بإحساس بالخجل.
[عزز سلاحك بقوة إلهية قوية.
في المستقبل ، يمكن لهذه المملكة أن تلعب دور البرج. لا ، لقد ذهب هذا بعيدًا جدًا. إن هوية الرجل الذي جاء و تحدث إلى نفسه بكلمات يصعب فهمها كان قديس السيف بيبان. جاء ليحضر هدية هاياتي. كانت لغة الموتى التي تم فك شفرتها. كان هاياتي هو المطلق الذي نظر إلى العالم من أعلى البرج و كان يعرف بالضبط ما يريده جريد.
[إن شبح قبر اللا نسل يثني على روح الشخص الذي يترك الطريق المريح و يسعى إلى التجارب.]
“فتح رونية الشراهة.”
‘من الأفضل أن تكون منظف على أن تكون كيس رمل.’ مرة أخرى تُرك هاستر وحيدا و حاول تهدئة نفسه.
كان هاستر على بعد حوالي 8 أمتار ، لكن السيف المغطى بالهالة و الدم و طاقة القتال امتدت إليه. “مجنون!”
ترجمة : Don Kol
الفصل 1479
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
