نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1475

الفصل 1475

الفصل 1475

 

 

الفصل 1475

 

ساتسفاي لم تكن لطيفة. لم تشرح كل شيء للمستخدم. كان الدليل النموذجي هو أن العديد من أولئك الذين حاولوا التغيير إلى فئة مخفية فشلوا في مهام تغيير الفئة ، ولم يكن الحداد الأسطوري يعلم بوجود وظيفة ملائمة تسمى ‘إنتاج العناصر تلقائيًا’.

 

 

 

‘هل هذه سمة من سمات الفئة الخرافية أيضًا؟’

لا ، بالنسبة للملائكة ، لم يكن الشفاء و التجديد مسألة استسلام أو لا. تم القيام بذلك بشكل طبيعي. تم إعادة ربط أجزاء جسده المقطوعة أو تجديدها و استعادة جروحه. تم إبطائه و إنكاره بواسطة عاصفة إله النار ، لكنه كرر نفس المهمة. ومضت روحه وتوقع مايكل نهايته.

 

كان يمكن أن يكون الوضع هو نفسه حتى لو تم تشكيل الثالوث أو صعد إلى السماء لتحرير قوة رئيس الملائكة. أصبح الجشع خرافة و فقًا لنمو جريد و لم يسمح إلا بالضرر الذي يمكن أن يهدد إلهًا أو يساوي إلهًا.

شعر جريد بتغيير مهم للغاية عندما قطع مايكل برقصة سيف السماء. لم ينهار ميزان جسده عند استخدام رقصات السيف. تم التخلص من أشياء مثل الإيقاف المؤقت للحركة ، أو إمساك السيف بكلتا يديه ، أو إضافة القوة إلى أجزاء معينة من الجسم للتعامل مع مركز الثقل المتغير.

[إذا كان العرق هو لاميت أو شيطان ، فسوف يتعرضون باستمرار لأضرار جسيمة في نطاق العاصفة. يتم الحفاظ على هذا التأثير أثناء استخدام عاصفة إله النار.]

 

 

‘لدي القدرة على أن أكون محصنا ضد التشوهات الجسدية.’

 

 

 

هل هذا يعني أنه تجاهل القوانين الفيزيائية إلى حد ما؟ كان شاكرا. كانت قدرة جريد على استخدام رقصة السيف أكثر حرية من أي وقت مضى. لقد استخدم سيفه بيد واحدة ، تاركًا يده الأخرى حرة لصد هجوم مايكل المضاد أو تمزيق جناحيه. كان قادرًا على الرجوع للخلف أثناء استخدام قتل و الاستدارة أثناء استخدام ربط.

 

 

 

تم توسيع نطاق أعمال رقصات السيف بشكل كبير. أصبحت سرعة ربط رقصات السيف معًا أسرع و أكثر طبيعية. العيوب المتأصلة في رقصات السيف ، التي كانت موجودة بغض النظر عن عدد المرات التي قام فيها بتحسينها ، اختفت الآن تمامًا.

 

 

 

كانت رقصات سيف جريد لا تزال أنيقة ، لكنها كانت بسيطة مثل مهارة المبارزة. كانت جميلة جدًا في تناغم مع الأضواء القطبية البرتقالية. لقد أعطت انطباعًا عن الألوهية.

 

 

‘استخدام هذا الضوء مرتفع للغاية.’

استغل جريد الوقت بطريقة مختلفة عن غيره. كان في العشرات من الأيام الماضية. على عكس زملائه ، بقي وحيدًا في الحدادة و أكمل ابتكار سيوفه الإلهية. كان نتيجة لقضاء الوقت الذي لم يستطع فيه الذهاب إلى أرض الصيد لأنه أغلى من الذهب.

“هـ~هذا؟”

 

كانت رقصات سيف جريد لا تزال أنيقة ، لكنها كانت بسيطة مثل مهارة المبارزة. كانت جميلة جدًا في تناغم مع الأضواء القطبية البرتقالية. لقد أعطت انطباعًا عن الألوهية.

زادت قوة القطع لسيوفه الإلهية المبتكرة و أصبحت أكثر قوة بشكل طبيعي. أصبحت مهارة ‘القطع’ التي كانت رمزًا للفشل مرتبطة الآن بجميع السيوف الإلهية. تم تحسين أداء التأثيرات نفسها. كان هذا هو السبب في إمكانية قطع جسد مايكل و تقسيمه بسهولة.

أضاءت عيون مايكل الزرقاء ، لكن صوته المتحمس لم يكن قادرًا على الاستمرار حتى النهاية. غمر ضوء القمر البارد جسده.

 

 

” آه… ” صرخ أعضاء الكنيسة على الأرض و أنوا. شعروا أن مايكل كان وحشًا حيث قام مرارًا و تكرارًا بتجديد الأعصاب و العضلات من جسده المقطوع أثناء إعادة توصيل العظام أيضًا.

الفصل 1475

 

 

نشر البابا ميخائيل ستة أجنحة و استخدم السيف المقدس ، وكشف عن هويته كملاك. كان بعيدًا عن الصورة النبيلة للملاك التي تخيلها الأتباع. كانت مشكلة كبيرة خاصة عندما تتناقض مع جريد النبيل. يبدو أن الخير و الشر قد انعكسوا. توقف هتاف و تشجيع أعضاء الكنيسة تجاه مايكل. هدأت معمودية الشفاء. في المقام الأول ، لم يكن مايكل بحاجة إلى الشفاء.

ظهرت هذه الرسالة العالمية.

 

[تم تدمير ميخائيل ، رئيس الملائكة الثالث.]

‘على الرغم من أن الآلهة الثلاثة يباركوني ~’ تمت مقاطعة أفكار مايكل و تكررت بينما ظل دماغه ينقسم و يتجدد. ‘بركات الآلهة الثلاثة عظيمة ، لكنه قوي جدًا؟’

 

 

 

كان مايكل مرتبكًا. كان ذلك لأنه كان مرتبكًا تمامًا. لقد خسر الثالوث و تم ختم قدر كبير من القوة في أعقاب نزوله ، لكن مهارته في المبارزة لم تكن صدئة. ومع ذلك تم دفعه للوراء. قتل سيف إعدامه العديد من الوثنيين لفترة طويلة ، لكنه لم يستطع معاقبة جريد. لم يمت جريد حتى عندما طعن. لم يتم قطع ذراعيه. من ناحية أخرى ، في كل مرة سمح فيها مايكل بالهجوم ، كانت عظامه تكسر أو يُقطع شيء ما.

 

 

 

‘هل اعترفت به الآلهة كإله؟’ لم تستطع الملائكة قطع آلهة أسجارد. لقد كان قانونًا لا يمكن كسره ما لم يفسدوا مثل سارييل. كان على مايكل أن يشك فيما إذا كان جريد قد أصبح إلهًا لأسجارد.

الفصل 1475

 

‘استخدام هذا الضوء مرتفع للغاية.’

لقد كان مخطئا. السبب في عدم قدرته على إيذاء جريد كان ببساطة لأنه كان يفتقر إلى القوة الهجومية. كل الدروع التي كان يرتديها جريد كانت جديدة قد تم ابتكارها. حتى أنه صنع عددًا كبيرًا منهم مع الجشع. قد يكون من الممكن تراكم التأثير و التعامل مع الضرر ، ولكن كان من المستحيل قطعها.

روح مايكل التي انزلقت من جسده المنفجر توقفت عن التفكير. اهتزت عينا روحه عندما كانا يحدقان في أسجارد الذي كان على الجانب الآخر من السماء البرتقالية المشؤومة. كان ذلك بسبب الظلام الأسود الذي استقبله ، و ليس نورًا ساطعًا. شعر أن منزله بعيد.

 

[إذا كان العرق هو لاميت أو شيطان ، فسوف يتعرضون باستمرار لأضرار جسيمة في نطاق العاصفة. يتم الحفاظ على هذا التأثير أثناء استخدام عاصفة إله النار.]

كان يمكن أن يكون الوضع هو نفسه حتى لو تم تشكيل الثالوث أو صعد إلى السماء لتحرير قوة رئيس الملائكة. أصبح الجشع خرافة و فقًا لنمو جريد و لم يسمح إلا بالضرر الذي يمكن أن يهدد إلهًا أو يساوي إلهًا.

” آه… ” صرخ أعضاء الكنيسة على الأرض و أنوا. شعروا أن مايكل كان وحشًا حيث قام مرارًا و تكرارًا بتجديد الأعصاب و العضلات من جسده المقطوع أثناء إعادة توصيل العظام أيضًا.

 

‘استخدام هذا الضوء مرتفع للغاية.’

‘لا ، لم تكن الإلهة لتفعل هذا دون قول أي شيء. لم تتعرف الإلهة على هذا الشخص بعد.’

 

 

 

لم يكن للمشاعر تأثير على مبادئ سلوك الملاك. تحركوا فقط على الإيمان. قد يكون مايكل مرتبكًا و مشتت ألف مرة ، لكن سيفه لم يتباطأ أبدًا. كان سبب حذره من جريد بسبب عنوان جريد لـ ذابح الملاك.

 

 

ركز مايكل قوته الإلهية في جسده المكسور. كان ينوي تفجير جسده لتهديد حياة جريد. العديد من أعضاء الكنيسة الذين اجتاحوا في الانفجار سيموتون أيضًا. قرر أنه من الأفضل للمستقبل إذا مات بأقل كرامة.

كان ذلك بعد انتهاء السماء.

لقد كان عملاً عديم الفائدة. رفرف الريش الأبيض حول عمود الرماد المرتفع بشكل خاص.

 

لقد كان مخطئا. السبب في عدم قدرته على إيذاء جريد كان ببساطة لأنه كان يفتقر إلى القوة الهجومية. كل الدروع التي كان يرتديها جريد كانت جديدة قد تم ابتكارها. حتى أنه صنع عددًا كبيرًا منهم مع الجشع. قد يكون من الممكن تراكم التأثير و التعامل مع الضرر ، ولكن كان من المستحيل قطعها.

استعاد مايكل ذراعه التي قطعت مرة أخرى برقصتي السيف المدمجتان و هاجم على الفور. ضرب السيف المقدس المملوء بقوة إلهية قوية صدر جريد. ظهر وهج أبيض لامع في السماء و بدا و كأنه يخترق غروب الشمس.

“…..؟!”

 

 

تحمل جريد الصدمة و خفض السيف بلا شكل في يده. كان ذلك لأن مايكل حفر في العمق للقتال القريب للغاية. كانت مسافة صعبة لاستخدام قوة السيف بلا شكل. حلقت أيدي الإله الأولى و أمسكت بالسيف بلا شكل في يدها. في هذه الأثناء ، سحب جريد آلة إخراج الطاقة السحرية. امتدت القوة السحرية الممزوجة بالتهديد الفضية و امتدت حول معصمي مايكل.

استعاد مايكل ذراعه التي قطعت مرة أخرى برقصتي السيف المدمجتان و هاجم على الفور. ضرب السيف المقدس المملوء بقوة إلهية قوية صدر جريد. ظهر وهج أبيض لامع في السماء و بدا و كأنه يخترق غروب الشمس.

 

 

قام جريد بسحب مسار السيف المقدس و التواءه قبل إدخال ركبته في صدر مايكل. بفضل هذا ، أخطأ السيف المقدس جريد ، لكن جزيئات الضوء التي أطلقها السيف المقدس أصبحت سكاكين و قصفت جريد. لم يتحرك جريد. لقد ربط سيف التنوير بآلة طرد الطاقة السحرية و ثقب بطن مايكل. قام مايكل بتعديل مسار السيف المقدس بكسر معصمه و طعن السيف في رقبة جريد. منعته يد الإله التي تحمل السيف بلا شكل.

تسارعت الهجمات و الدفاعات.

 

استدعى جريد القديسة روبي قبل مغادرته إلى الفاتيكان. لقد تركت الجحيم للحظة و انضمت إلى جريد. شكلت الألوهية التي كانت مختلفة عن ألوهية الإلهة حاجزًا لحماية جريد و أعضاء الكنيسة. كما أعادت روح ميخائيل إلى جسده المتلاشي.

تسارعت الهجمات و الدفاعات.

 

 

 

لم يفكر جريد و مايكل. لقد انغمسوا في الحركات التي تعلموها بالتجربة البحتة و ضغطوا على الخصم. تم مساعدة جريد من قبل أيدي الإله و عناصر الأنا ، بينما استخدم مايكل القوة الإلهية. تم تبادل عشرات الضربات في الثانية.

 

 

كان يمكن أن يكون الوضع هو نفسه حتى لو تم تشكيل الثالوث أو صعد إلى السماء لتحرير قوة رئيس الملائكة. أصبح الجشع خرافة و فقًا لنمو جريد و لم يسمح إلا بالضرر الذي يمكن أن يهدد إلهًا أو يساوي إلهًا.

على السطح ، بدا أن الجروح المتراكمة هي من قبل جريد فقط. ومع ذلك ، لم يكن مايكل منيعًا لمجرد أن أطرافه و أجنحته تجددت بمجرد قطعها. في كل مرة يتم فيها قطعه و تجديد شبابه ، كان مقياس صحته يتناقص. فقط ~

 

 

‘هل اعترفت به الآلهة كإله؟’ لم تستطع الملائكة قطع آلهة أسجارد. لقد كان قانونًا لا يمكن كسره ما لم يفسدوا مثل سارييل. كان على مايكل أن يشك فيما إذا كان جريد قد أصبح إلهًا لأسجارد.

‘استخدام هذا الضوء مرتفع للغاية.’

 

 

 

شظايا الضوء التي تبعثرت من سيف ميخائيل المقدس – امتدت كالرمح ، ممتدة مثل السوط ، وانفجرت مثل القنبلة. أثناء القضاء على العدو ، اعادوا تدريجيًا الصحة في كل مرة لمسوا فيها جسد مايكل. لقد كانت قدرة استرداد لا مثيل لها. لقد كانت حقًا قدرة عظيمة بشكل سخيف. لقد أصابت جريد بالقشعريرة عند التفكير في سقوط مثل هذا الشخص في وسط حلفائه. لن يموت ، لكنه سيذبح عددًا كبيرًا من القوات في لحظة.

 

 

أضاءت عيون مايكل الزرقاء ، لكن صوته المتحمس لم يكن قادرًا على الاستمرار حتى النهاية. غمر ضوء القمر البارد جسده.

‘كان سيساعد بشكل كبير في الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة إذا كان في نفس الجانب.’

 

 

 

لم يشاهد جريد مطلقًا الشيطان العظيم ذو الرتبة الثالثة. لذلك ، لم يكن لديه خيار سوى مقارنة مايكل ببعل أو ماري روز بدلاً من الشيطان العظيم الثالث. مقارنة بهم ، كان انطباع مايكل أقل رتبة بالنظر إلى حالته الضعيفة. ومع ذلك ، لم يستطع جريد إدراك مايكل بسهولة. تم تحسين الخصائص القتالية التي ركزت على الذبح الجماعي و الانتعاش باعتبارها ‘أسلحة’. جعلته يتساءل عما إذا كان الجحيم يخشى مايكل بين الملائكة.

 

 

 

‘لا بد لي من قتله هنا’.

 

 

 

اليوم ، كان ميخائيل عدوًا لكنيسة مدجج بالعتاد. إذا لم يُقتل هنا ، فسيكون بالتأكيد كارثة لمملكة مدجج بالعتاد. لم يكن يريد مقابلة مايكل ذات يوم عند زيارة أسجارد لإنقاذ هيكسيتيا. إذا شكل رؤساء الملائكة في الرتبة 1 ~ 3 ثالوثًا. سيكون من الصعب رؤية أي فرص للفوز. وبالتالي ~

 

 

[عاصفة إله النار قد أطلقت.]

 

 

 

تشابك جريد مع مايكل و أنشأ المجال الخاص به. لم يكن الأمر مجرد محيطه. كانت السماء كلها ملطخة بلونه. كان القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء و إرادة دوق النار التي لا شكل لها صدت مع ألوهية الإله المدجج بالعتاد. اكتملت عاصفة إله النار غير المكتملة بعد أن أصبح جريد إلهًا.

 

 

القوة التي لا يمكن مقاومتها صدمت مايكل. لقد شعر بشكل حدسي أن ‘الفرصة’ التي يتمتع بها مثل الحق المسلم به قد اختفت و يأس. لقد شكك في وقت متأخر و استاء من حقيقة أن الهيكل لم يحضر أبدًا.

[ستمتد النيران الإلهية إلى حدود حواسك.]

‘هذا’ كان سيموت.

 

 

[جميع الحلفاء باستثناء الأعين الشريرة أو اللاموتى سيزداد تأثيرهم الشفائي بنسبة 30٪ وسيقل تأثير شفاء جميع الأعداء بنسبة 60٪. بمجرد أن يحاول هدف ذو تأثير علاجي منخفض الشفاء ، سيتسبب ‘غضب إله النار’ في ضرر ثابت يعادل 5٪ من الصحة الحالية للهدف و هناك فرصة كبيرة لعكس تأثير الشفاء.]

 

 

… هل كان هناك إله كامل بدون اعتراف أسجارد بصرف النظر عن تشيو؟ فشل مايكل في التعافي ، لكنه لم يستسلم.

[إذا كان العرق هو لاميت أو شيطان ، فسوف يتعرضون باستمرار لأضرار جسيمة في نطاق العاصفة. يتم الحفاظ على هذا التأثير أثناء استخدام عاصفة إله النار.]

 

 

 

[تمت إضافة نار قوة الإرادة إلى اللهب الإلهي. سيتلقى جميع الأعداء في نطاق العاصفة ضرر سمة ‘القلب’ يتناسب مع قوة الإرادة و إحصائيات القوة. ستتم إضافة أضرار الحرائق بما يتناسب مع قوة الإرادة و إحصائيات الذكاء. سوف يخترق ضرر السمة المزدوجة دفاع الهدف و مقاومته. ومع ذلك ، لا يمكنها إلحاق الضرر بالأهداف بإحصائيات ذات قوة الإرادة. سيتم حرق الهدف دون قيد أو شرط وهناك فرصة كبيرة لسقوط قوة إرادتهم. يتم الحفاظ على هذا التأثير أثناء عاصفة إله النار.]

كان ذلك بعد انتهاء السماء.

 

‘هل اعترفت به الآلهة كإله؟’ لم تستطع الملائكة قطع آلهة أسجارد. لقد كان قانونًا لا يمكن كسره ما لم يفسدوا مثل سارييل. كان على مايكل أن يشك فيما إذا كان جريد قد أصبح إلهًا لأسجارد.

[فاض اللهب الإلهي و نار قوة الإرادة. يتم تمديد نطاق تأثير اللهب بما يتناسب مع وقت تنشيط المجال. يتم الحفاظ على هذا التأثير أثناء عاصفة إله النار.]

[تمت إضافة نار قوة الإرادة إلى اللهب الإلهي. سيتلقى جميع الأعداء في نطاق العاصفة ضرر سمة ‘القلب’ يتناسب مع قوة الإرادة و إحصائيات القوة. ستتم إضافة أضرار الحرائق بما يتناسب مع قوة الإرادة و إحصائيات الذكاء. سوف يخترق ضرر السمة المزدوجة دفاع الهدف و مقاومته. ومع ذلك ، لا يمكنها إلحاق الضرر بالأهداف بإحصائيات ذات قوة الإرادة. سيتم حرق الهدف دون قيد أو شرط وهناك فرصة كبيرة لسقوط قوة إرادتهم. يتم الحفاظ على هذا التأثير أثناء عاصفة إله النار.]

 

‘الآن بعد أن اكتشفت مستوى الخصم ، يجب أن أبذل قصارى جهدي في المرة القادمة.’

[صدى القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء مع طائر العنقاء الحمراء في الشرق. يمكنك أن تصنع مطرًا من النار بإسقاط إرادة طائر العنقاء الحمراء. يتأثر مقدار الضرر والتعافي من أمطار النار بإحصائيات طائر العنقاء الحمراء. يتم استهلاك 20،000 مانا لكل نزول. وقت التهدئة: 10 دقائق]

 

 

 

[اكتمل القلب التاسع للعنقاء الحمراء بعد النمو وتعزيز قوة إرادة طائر العنقاء الحمراء. إذا كنت تريد ، يمكن أن يتجلى الجسم الرئيسي لطائر العنقاء الحمراء. ومع ذلك ، إذا مات طائر العنقاء الحمراء المستدعى ، فسيتم فرض عقوبة شديدة عليك و على العنقاء الحمراء. سيتم استهلاك 10،000 مانا عند الاستدعاء. وقت التهدئة: 12 ساعة.]

 

 

 

[ستؤثر إرادتك التي لا تموت على حلفائك. من غير المرجح أن يكتسب جميع الحلفاء في نطاق العاصفة بف. يستمر لمدة تصل إلى 3 دقائق ويستهلك 5،000 مانا إضافية في الثانية خلال المدة. وقت التهدئة: 3 ساعات.]

 

 

 

[في كل مرة يقاوم فيها حلفاؤك ديبف ، ستكتسب أنت و حلفاؤك بف. ومع ذلك ، فإنه لا يتراكم مع مهارات تعزيز من نفس النوع. يعتمد وقت مدة البف على نوع البف.]

 

 

 

[يمكن أن يتجلى عالم الإله المدجج بالعتاد العقلي للحظة. استهدف ما يصل إلى أربعة عناصر في منطقة العاصفة. سوف يعزز أو يضعف القوة. يتأثر رقم التحسين بإحصائيات أقوى عنصر قمت بإنشائه على الإطلاق. يتأثر الرقم الضعيف بإحصائيات العنصر الأضعف الذي قمت بإنشائه على الإطلاق. تدوم حتى 10 ثوانٍ وتستهلك 20،000 مانا إضافية في الثانية خلال المدة.]

 

 

 

” أممم؟ ” مايكل بطبيعة الحال ثنى رأسه. كان ذلك لأن نور السيف المقدس أصبح ضعيفًا جدًا لدرجة أنه كان لا شيء. كان مثل شعلة شمعة قبل خروجها مباشرة. بالإضافة إلى ذلك ، أصبح زخم جريد أقوى. كادت النظرة الهادئة تخيفه. لقد كانت تجربة رائعة للغاية. لم يكن هناك سوى إلهين في أسجارد يمكنهما جعل رئيس الملائكة يتقلص.

 

 

 

‘هذا… إنه رائع حقًا… لقد شعرت بذلك عندما عاقبت القديسين الخبيثين السبعة منذ وقت طويل ، لكنني أعرف سبب هوس الإلهة بالبشر.’

قام جريد بسحب مسار السيف المقدس و التواءه قبل إدخال ركبته في صدر مايكل. بفضل هذا ، أخطأ السيف المقدس جريد ، لكن جزيئات الضوء التي أطلقها السيف المقدس أصبحت سكاكين و قصفت جريد. لم يتحرك جريد. لقد ربط سيف التنوير بآلة طرد الطاقة السحرية و ثقب بطن مايكل. قام مايكل بتعديل مسار السيف المقدس بكسر معصمه و طعن السيف في رقبة جريد. منعته يد الإله التي تحمل السيف بلا شكل.

 

ساتسفاي لم تكن لطيفة. لم تشرح كل شيء للمستخدم. كان الدليل النموذجي هو أن العديد من أولئك الذين حاولوا التغيير إلى فئة مخفية فشلوا في مهام تغيير الفئة ، ولم يكن الحداد الأسطوري يعلم بوجود وظيفة ملائمة تسمى ‘إنتاج العناصر تلقائيًا’.

أضاءت عيون مايكل الزرقاء ، لكن صوته المتحمس لم يكن قادرًا على الاستمرار حتى النهاية. غمر ضوء القمر البارد جسده.

 

 

 

” آه. ” إن الرؤية في كلتا العينين انخفضت. كان الأمر بطيئًا في البداية ثم سريعًا. أدرك مايكل في وقت متأخر أن جسده المنقسم كان يتساقط. سقوط ملاك يرمز إلى الفساد. لقد كان شيئًا لا يريد تجربته حتى لو كان مجرد رمز.

‘كان سيساعد بشكل كبير في الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة إذا كان في نفس الجانب.’

 

على السطح ، بدا أن الجروح المتراكمة هي من قبل جريد فقط. ومع ذلك ، لم يكن مايكل منيعًا لمجرد أن أطرافه و أجنحته تجددت بمجرد قطعها. في كل مرة يتم فيها قطعه و تجديد شبابه ، كان مقياس صحته يتناقص. فقط ~

لأول مرة ، امتلأت أنصاف وجه مايكل بالاشمئزاز الغريزي. اهتزت رباطة جأشه ، لكن حكمه و أفعاله كانت سريعة. كان ملاكا بين الملائكة. لم يتأثر بالعواطف. نمت الأعصاب و العضلات من كل سطح مقطوع من جسده.

‘هل هذه سمة من سمات الفئة الخرافية أيضًا؟’

 

 

ارتبطت العظام ببعضها البعض مرة أخرى. في عاصفة إله النار ، كافحت شظايا الضوء للحفاظ على شكلها لتسهيل تجديد آخر جرح متبقي. حدث ذلك في لحظة. حدث الارتداد على الفور.

[صدى القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء مع طائر العنقاء الحمراء في الشرق. يمكنك أن تصنع مطرًا من النار بإسقاط إرادة طائر العنقاء الحمراء. يتأثر مقدار الضرر والتعافي من أمطار النار بإحصائيات طائر العنقاء الحمراء. يتم استهلاك 20،000 مانا لكل نزول. وقت التهدئة: 10 دقائق]

 

[تمت إضافة نار قوة الإرادة إلى اللهب الإلهي. سيتلقى جميع الأعداء في نطاق العاصفة ضرر سمة ‘القلب’ يتناسب مع قوة الإرادة و إحصائيات القوة. ستتم إضافة أضرار الحرائق بما يتناسب مع قوة الإرادة و إحصائيات الذكاء. سوف يخترق ضرر السمة المزدوجة دفاع الهدف و مقاومته. ومع ذلك ، لا يمكنها إلحاق الضرر بالأهداف بإحصائيات ذات قوة الإرادة. سيتم حرق الهدف دون قيد أو شرط وهناك فرصة كبيرة لسقوط قوة إرادتهم. يتم الحفاظ على هذا التأثير أثناء عاصفة إله النار.]

“…..؟!”

 

 

 

تشوه وجه مايكل مرة أخرى. إلى جانب الخلق ، كان الاسترداد أحد القوى الأصلية للإلهة. من بين القوى التي منحتها الإلهة لرئيس الملائكة ، كانت هذه الإلهة قريبة جدًا من الأصل. ومع ذلك تم رفضه؟

 

 

لم يكن للمشاعر تأثير على مبادئ سلوك الملاك. تحركوا فقط على الإيمان. قد يكون مايكل مرتبكًا و مشتت ألف مرة ، لكن سيفه لم يتباطأ أبدًا. كان سبب حذره من جريد بسبب عنوان جريد لـ ذابح الملاك.

“أنت ، لا تخبرني …”

الأيدي الثلاثين المعدنية الداكنة ثبتت على جسد مايكل و دارت مثل طواحين الهواء. كان نوعًا غير رسمي من رقصة السيف. كان لحمه مسحوقاً. كانت سرعة القطع و السحق أسرع من سرعة التجديد. كان مشهدًا مدمرًا. سأل المشاهدون و أعضاء الكنيسة المصابون بالصدمة في الميدان أنفسهم.

 

 

تم تذكير مايكل بأسوأ الاحتمالات

 

 

الفصل 1475

… هل كان هناك إله كامل بدون اعتراف أسجارد بصرف النظر عن تشيو؟ فشل مايكل في التعافي ، لكنه لم يستسلم.

 

 

 

لا ، بالنسبة للملائكة ، لم يكن الشفاء و التجديد مسألة استسلام أو لا. تم القيام بذلك بشكل طبيعي. تم إعادة ربط أجزاء جسده المقطوعة أو تجديدها و استعادة جروحه. تم إبطائه و إنكاره بواسطة عاصفة إله النار ، لكنه كرر نفس المهمة. ومضت روحه وتوقع مايكل نهايته.

 

 

 

‘هذا’ كان سيموت.

لم يكن للمشاعر تأثير على مبادئ سلوك الملاك. تحركوا فقط على الإيمان. قد يكون مايكل مرتبكًا و مشتت ألف مرة ، لكن سيفه لم يتباطأ أبدًا. كان سبب حذره من جريد بسبب عنوان جريد لـ ذابح الملاك.

 

 

حافظ جسده بالكاد على شكله. استمرت رقصات السيف المدمجة لجريد في قطعه. تم تجديده و قصه و تجديده و قطعه مرة أخرى. خلال الوقت الذي كانت فيه عاصفة إله النار في أفضل حالاتها ، استخدم مزج العناصر و قام بتجميع رقصات السيف المدمجة. من ناحية أخرى ، فشل سيف مايكل في لمس جسد جريد.

 

 

لأول مرة ، امتلأت أنصاف وجه مايكل بالاشمئزاز الغريزي. اهتزت رباطة جأشه ، لكن حكمه و أفعاله كانت سريعة. كان ملاكا بين الملائكة. لم يتأثر بالعواطف. نمت الأعصاب و العضلات من كل سطح مقطوع من جسده.

” إيه…؟ “

 

 

 

“هـ~هذا؟”

أضاءت عيون مايكل الزرقاء ، لكن صوته المتحمس لم يكن قادرًا على الاستمرار حتى النهاية. غمر ضوء القمر البارد جسده.

 

 

الأيدي الثلاثين المعدنية الداكنة ثبتت على جسد مايكل و دارت مثل طواحين الهواء. كان نوعًا غير رسمي من رقصة السيف. كان لحمه مسحوقاً. كانت سرعة القطع و السحق أسرع من سرعة التجديد. كان مشهدًا مدمرًا. سأل المشاهدون و أعضاء الكنيسة المصابون بالصدمة في الميدان أنفسهم.

 

 

لقد كان عملاً عديم الفائدة. رفرف الريش الأبيض حول عمود الرماد المرتفع بشكل خاص.

هل كان الملاك ضعيفا؟ لا ، لقد كان قويا. لقد كان متفوقًا في نواح كثيرة على الشياطين العظيمة التي رأوها مرات عديدة. فقط ~ إذا لم يفكروا جيدًا ، فسوف يظنون أنه ضعيف. كان ذلك لأن القوة كانت نسبية. بالمقارنة مع الشخص الذي ذبحه ، كان رثًا بلا حدود.

‘هذا… إنه رائع حقًا… لقد شعرت بذلك عندما عاقبت القديسين الخبيثين السبعة منذ وقت طويل ، لكنني أعرف سبب هوس الإلهة بالبشر.’

 

 

كان العالم صامتا.

 

 

تشابك جريد مع مايكل و أنشأ المجال الخاص به. لم يكن الأمر مجرد محيطه. كانت السماء كلها ملطخة بلونه. كان القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء و إرادة دوق النار التي لا شكل لها صدت مع ألوهية الإله المدجج بالعتاد. اكتملت عاصفة إله النار غير المكتملة بعد أن أصبح جريد إلهًا.

‘كانت استعداداتي مهملة’.

 

 

 

وصل جسد مايكل أخيرًا إلى حدوده القصوى. قطع لحمه لم تعد. ومع ذلك ، كان مايكل هادئًا. بالنسبة للملائكة ، لم يكن الموت هو النهاية. لإعادة الصياغة ، كان الأمر أشبه بإلقاء قطعة من الملابس.

 

 

 

‘الآن بعد أن اكتشفت مستوى الخصم ، يجب أن أبذل قصارى جهدي في المرة القادمة.’

 

 

كان مايكل مرتبكًا. كان ذلك لأنه كان مرتبكًا تمامًا. لقد خسر الثالوث و تم ختم قدر كبير من القوة في أعقاب نزوله ، لكن مهارته في المبارزة لم تكن صدئة. ومع ذلك تم دفعه للوراء. قتل سيف إعدامه العديد من الوثنيين لفترة طويلة ، لكنه لم يستطع معاقبة جريد. لم يمت جريد حتى عندما طعن. لم يتم قطع ذراعيه. من ناحية أخرى ، في كل مرة سمح فيها مايكل بالهجوم ، كانت عظامه تكسر أو يُقطع شيء ما.

ركز مايكل قوته الإلهية في جسده المكسور. كان ينوي تفجير جسده لتهديد حياة جريد. العديد من أعضاء الكنيسة الذين اجتاحوا في الانفجار سيموتون أيضًا. قرر أنه من الأفضل للمستقبل إذا مات بأقل كرامة.

‘كان سيساعد بشكل كبير في الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة إذا كان في نفس الجانب.’

 

 

كان الانفجار سريعًا و قويًا. ضربت موجات الصدمة المتعالية جريد و تحولت مباني الفاتيكان إلى رماد. أو كان ينبغي أن يكون الأمر كذلك.

‘لا بد لي من قتله هنا’.

 

وصل جسد مايكل أخيرًا إلى حدوده القصوى. قطع لحمه لم تعد. ومع ذلك ، كان مايكل هادئًا. بالنسبة للملائكة ، لم يكن الموت هو النهاية. لإعادة الصياغة ، كان الأمر أشبه بإلقاء قطعة من الملابس.

“…..؟”

 

 

 

روح مايكل التي انزلقت من جسده المنفجر توقفت عن التفكير. اهتزت عينا روحه عندما كانا يحدقان في أسجارد الذي كان على الجانب الآخر من السماء البرتقالية المشؤومة. كان ذلك بسبب الظلام الأسود الذي استقبله ، و ليس نورًا ساطعًا. شعر أن منزله بعيد.

هل هذا يعني أنه تجاهل القوانين الفيزيائية إلى حد ما؟ كان شاكرا. كانت قدرة جريد على استخدام رقصة السيف أكثر حرية من أي وقت مضى. لقد استخدم سيفه بيد واحدة ، تاركًا يده الأخرى حرة لصد هجوم مايكل المضاد أو تمزيق جناحيه. كان قادرًا على الرجوع للخلف أثناء استخدام قتل و الاستدارة أثناء استخدام ربط.

 

 

استدعى جريد القديسة روبي قبل مغادرته إلى الفاتيكان. لقد تركت الجحيم للحظة و انضمت إلى جريد. شكلت الألوهية التي كانت مختلفة عن ألوهية الإلهة حاجزًا لحماية جريد و أعضاء الكنيسة. كما أعادت روح ميخائيل إلى جسده المتلاشي.

ساتسفاي لم تكن لطيفة. لم تشرح كل شيء للمستخدم. كان الدليل النموذجي هو أن العديد من أولئك الذين حاولوا التغيير إلى فئة مخفية فشلوا في مهام تغيير الفئة ، ولم يكن الحداد الأسطوري يعلم بوجود وظيفة ملائمة تسمى ‘إنتاج العناصر تلقائيًا’.

 

 

القوة التي لا يمكن مقاومتها صدمت مايكل. لقد شعر بشكل حدسي أن ‘الفرصة’ التي يتمتع بها مثل الحق المسلم به قد اختفت و يأس. لقد شكك في وقت متأخر و استاء من حقيقة أن الهيكل لم يحضر أبدًا.

‘على الرغم من أن الآلهة الثلاثة يباركوني ~’ تمت مقاطعة أفكار مايكل و تكررت بينما ظل دماغه ينقسم و يتجدد. ‘بركات الآلهة الثلاثة عظيمة ، لكنه قوي جدًا؟’

 

لقد كان عملاً عديم الفائدة. رفرف الريش الأبيض حول عمود الرماد المرتفع بشكل خاص.

لقد كان عملاً عديم الفائدة. رفرف الريش الأبيض حول عمود الرماد المرتفع بشكل خاص.

تم تذكير مايكل بأسوأ الاحتمالات

 

 

[تم تدمير ميخائيل ، رئيس الملائكة الثالث.]

 

 

روح مايكل التي انزلقت من جسده المنفجر توقفت عن التفكير. اهتزت عينا روحه عندما كانا يحدقان في أسجارد الذي كان على الجانب الآخر من السماء البرتقالية المشؤومة. كان ذلك بسبب الظلام الأسود الذي استقبله ، و ليس نورًا ساطعًا. شعر أن منزله بعيد.

ظهرت هذه الرسالة العالمية.

وصل جسد مايكل أخيرًا إلى حدوده القصوى. قطع لحمه لم تعد. ومع ذلك ، كان مايكل هادئًا. بالنسبة للملائكة ، لم يكن الموت هو النهاية. لإعادة الصياغة ، كان الأمر أشبه بإلقاء قطعة من الملابس.

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

“…..؟!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط