نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1446

الفصل 1446

الفصل 1446

الفصل 1446

* إذا كان الهدف ضمن النطاق الحسي ، فمن الأسهل استكشاف الموقع. معدل الضرب و احتمال الهجوم على نقطة ضعف سيزدادان بشكل ملحوظ فقط للهدف و سيزداد الضرر الذي يلحق بالهدف بمقدار ثلاث مرات. سيستمر هذا التأثير حتى يموت الخصم.

[قائمة القتل]

 

 

من منظور وقت ساتسفاي ، فقد مرت 10 سنوات. لم يمض وقت طويل على نهاية المسابقة الوطنية الثانية. ظهر الشيطان العظيم الثاني والثلاثون ، بيليال ، للتو على المسرح. طوال تلك السنوات ، حاول آجنوس جاهدًا أن ينمي لانتير. حتى في أيامه ككلب مجنون ، عندما كانت عواطفه تتقدم على عقله ، أدرك قيمة فارس الموت الذي كان أسطورة سابقة.

[حدد هدف الاغتيال.

خلال الوقت الذي كان فيه مجنونًا بشدة ، كان عليه أن يمارس حقوق القوي في كل لحظة حرجة. كان ذلك لأنه غالبًا ما رآه في الماضي من ظهور الضعيف تحت قدميه. لقد كان أحمق بغض النظر عن عدد المرات التي فكر فيها. كانت بعض الأشياء ذات مغزى ، لكن… كان عليه أن يضع رضاه النقي أولاً ، بدلاً من القتال من أجل الآخرين. ألا يجب أن يناقش السعادة مرة واحدة على الأقل؟

 

تخلى فاكر على الفور عن فكرة العيش. بعد كل شيء، مهارات أجنوس أصبحت أكثر قوة بكثير خلال السنوات عندما كان مكان وجوده غير معروف.

يتم زيادة عدد المرات التي يمكن تحديدها بمقدار ثلاث مرات في كل مرة يتم فيها زيادة تقنيات لانتير بمستوى مهارة واحد.

“إنها مقاومة مفرطة”. كان آجنوس يقترب. كان صوته هادئًا ، لكن خطواته كانت خشنة. بدا أنه يعاني من غضبه. “هل تعرف؟ الرجل الذي يدوس عليك هو في الأساس أحمق. لا علاقة له بالرجل الذي كان ذات يوم أسطورة. وهكذا هُزم و أصبح خادمي. آه ، يجب ألا يكون هناك إحساس بالواقع إذا قلت هذا. بحلول الوقت الذي خطوت فيه إلى أرخبيل بيهين ، كان قد رحل بالفعل”.

 

 

* إذا كان الهدف ضمن النطاق الحسي ، فمن الأسهل استكشاف الموقع. معدل الضرب و احتمال الهجوم على نقطة ضعف سيزدادان بشكل ملحوظ فقط للهدف و سيزداد الضرر الذي يلحق بالهدف بمقدار ثلاث مرات. سيستمر هذا التأثير حتى يموت الخصم.

 

 

 

* بمجرد قتل الهدف ، يتم تدمير الاستهداف بشكل دائم. ومع ذلك ، فإن هذا التأثير لا ينطبق على بعض الكائنات الخاصة. إذا كان الهدف لاعبًا ، فستزيد العقوبة الناتجة عن الموت مرتين على الأقل أو حتى ثلاث مرات.

 

 

“…..”

الأماكن المتاحة في قائمة القتل الحالية: 8/9

 

 

ومع ذلك ، كانت تصرفات آجنوس أسرع من قراره. نهض فارس موت جديد من الظل ، وأمسك فاكر من رقبته ، وألقاه على الأرض. قلب بولد ، الذي كان على وشك الانهيار ، بالكاد تم الحفاظ عليه. وقف فارس الموت فوق جسد فاكر و طعن الخنجر بداخله. كان بولد على دراية بطاقة الرجل الذي يعبر الظلال بعظام بيضاء تطلق صوت صرير.”الخامس والعشرون.”

أهداف القتل الحالية: بولد (ليتش ملك اللاعب ‘أنجوس’).]

 

 

 

كانت قائمة القتل مهارة في نفس الفئة مثل مهارة إنشاء عنصر جريد. لم تجلب أي فوائد مادية للمستخدم. لقد كانت مجرد مهارة عابرة لقتل شخص ما و الموت معًا. لم يكن من المريح أن عدد مرات توفرها كان مرتفعًا نسبيًا. لقد كان أمرًا رديئًا مقارنةً بإنشاء العناصر الذي أنشأ التصميمات ، وإنشاء فن المبارزة الذي أوجد أقوى مهارة سيف و إنشاء الموتى الذي أنشأ أسوأ اللاموتى.

ترجمة : Don Kol

 

 

ومع ذلك ، فقد أحبها فاكر حقًا. كانت قائمة القتل تشير إلى واجب القاتل. الى جانب ذلك ، كانت قوية. كانت مهارة تزيد من السرعة و القدرة على القتل لإعطاء الأجنحة للقتلة في معارك قصيرة المدى. كان مقتنعا بأن درع بولد الصلب ، الذي كان في عالم السحر العظيم ، سوف يتم تحطيمه من خلال ‘الضربة الأساسية’. لقد كانت مهارة عابرة ، لذا كانت أكثر ذكاءً.

 

 

يتم زيادة عدد المرات التي يمكن تحديدها بمقدار ثلاث مرات في كل مرة يتم فيها زيادة تقنيات لانتير بمستوى مهارة واحد.

قام باستمرار بتعميم حركة الظل باستخدام عنصر الرياح. أخيرًا ، لامس سيف الظل الذي يرسل الهدف إلى العالم السفلي بطن بولد. لقد كانت نقطة انطلاق لدعم بون الذي وصل في الوقت المتوقع بالضبط.

‘فقط أكثر قليلا.’

 

[نجح الهدف في تحييد الضرر.]

تحدث الرجل بمرارة قبل أن يخرج سيفه و يأرجح به. لقد كانت شرطة مائلة. رؤية آجنوس الديناميكية (القائمة على الرشاقة) رأى الشكل فقط. الشيء الذي رآه أجنوس بوضوح هو النتيجة وليس العملية. كان مشهد جمجمة لانتير المحطمة محاطة بالخفافيش. كانت قوة موجات الصدمة التي تشبه الروح هائلة.

 

 

لم تسفر الضربة الوحيدة عن شيء ، لكن عيون فاكر ظلت ثابتة. كان على دراية بسلطة فورفور المرتبطة برونية الموت لفترة طويلة. لم يكن كافيًا لتقوية المستدعي. كما أنه أبطل ضرر الاستدعاء المعين حتى مرتين. لم يستطع فاكر أن ينسى القدرة التي كشف عنها آجنوس منذ سنوات عندما حارب جريد مباشرة.

تخلى فاكر على الفور عن فكرة العيش. بعد كل شيء، مهارات أجنوس أصبحت أكثر قوة بكثير خلال السنوات عندما كان مكان وجوده غير معروف.

 

حرك فاكر سيفه بهدوء دون ذعر. لقد تعمق أكثر و أكد أن الضرر قد تم إبطاله مرة أخرى. اهتزت الظلال حول النصل ليحدث ضربات متعددة. كان الاستخدام المرن لمهارة عجلة الروح لتحريك الظلال.

 

 

 

تم استنفاد المانا في أعقاب حركات الظل المتكررة و الجنود ، لكن لم تكن هناك مشكلة. استبدل القاتل الأسطوري الصحة بالقوة العقلية. لم يكن لديه مانا و استهلكت الصحة بدلاً من المانا لاستخدام المهارات.

 

 

 

لقد كان حريقًا يشتعل بشكل رائع لفترة قصيرة. كان هذا القاتل.

 

 

 

تخلى فاكر على الفور عن فكرة العيش. بعد كل شيء، مهارات أجنوس أصبحت أكثر قوة بكثير خلال السنوات عندما كان مكان وجوده غير معروف.

ارتجف بولد عندما شعر بالقوة السحرية التي تشكل جسده و تعمل كإطار لعقد روحه تسحب ببطء. كان مرعوبًا ولم يجرؤ على النظر إلى فاكر. كانت هذه هي المرة الأولى منذ ولادته التي يشعر فيها بالرعب من اقتراب الموت بشكل واضح ، على الرغم من أنه قد مات بالفعل مرة واحدة. كان السد على وشك الانهيار. بدأ جوهر الليتش الذي ولّد قوة سحرية لا نهائية في التصدع. لقد كان صدعًا لا يمكن إعادة توصيله أبدًا.

 

 

“كيوك!” كشف بولد أخيرا. الدرع القوي ، وحاجز اللاموتى ، وقوة رونية الموت. تم تجريد كل ما يحميه في هذه اللحظة و كان على وشك تدمير روحه. سيموت ، سيموت حقًا.

كانت المشكلة أنه لم يكن هناك شعور بالإلحاح. لم يكن قد نما كثيرًا في السنوات التي مرت. لقد كان حقًا غير كفء و مثير للاشمئزاز خلال فترة جنونه. لقد كان يعاني مؤخرًا بسبب ذلك. كان أول شيء فعله بعد التخلي عن مشاعره العالقة تجاه حبيبته السابقة و إيجاد عقلانيته هو التركيز على تربية لانتير. لقد كان عملاً يتم إنجازه في الوقت الفعلي حتى في هذه اللحظة.

 

 

ارتجف بولد عندما شعر بالقوة السحرية التي تشكل جسده و تعمل كإطار لعقد روحه تسحب ببطء. كان مرعوبًا ولم يجرؤ على النظر إلى فاكر. كانت هذه هي المرة الأولى منذ ولادته التي يشعر فيها بالرعب من اقتراب الموت بشكل واضح ، على الرغم من أنه قد مات بالفعل مرة واحدة. كان السد على وشك الانهيار. بدأ جوهر الليتش الذي ولّد قوة سحرية لا نهائية في التصدع. لقد كان صدعًا لا يمكن إعادة توصيله أبدًا.

أهداف القتل الحالية: بولد (ليتش ملك اللاعب ‘أنجوس’).]

 

 

“كوااك…!”

‘3 ثوان.’

 

 

وميض الموت.

 

 

 

شعر بولد بالنهاية و تغلب على العائق من الشمس في السماء. لقد غض الطرف عن الاهتزازات القاسية لجوهره و ركز على صيغة سحرية معقدة. كان الرجل العظيم ، الذي عرفت اسمه حتى الأجيال اللاحقة ، يحاول حماية آخر كبرياء له. لم يكن ينوي الموت وحده. كان مصمماً على أن يأخذ إله الموت أمامه.

استمر خلود فاكر. كان هناك احتمال كبير بأن يتم رفع القمع على فاكر إذا استعاد لانتير قبل ذلك الحين.

 

 

ومع ذلك ، كانت تصرفات آجنوس أسرع من قراره. نهض فارس موت جديد من الظل ، وأمسك فاكر من رقبته ، وألقاه على الأرض. قلب بولد ، الذي كان على وشك الانهيار ، بالكاد تم الحفاظ عليه. وقف فارس الموت فوق جسد فاكر و طعن الخنجر بداخله. كان بولد على دراية بطاقة الرجل الذي يعبر الظلال بعظام بيضاء تطلق صوت صرير.”الخامس والعشرون.”

 

 

[قائمة القتل]

“إنها مقاومة مفرطة”. كان آجنوس يقترب. كان صوته هادئًا ، لكن خطواته كانت خشنة. بدا أنه يعاني من غضبه. “هل تعرف؟ الرجل الذي يدوس عليك هو في الأساس أحمق. لا علاقة له بالرجل الذي كان ذات يوم أسطورة. وهكذا هُزم و أصبح خادمي. آه ، يجب ألا يكون هناك إحساس بالواقع إذا قلت هذا. بحلول الوقت الذي خطوت فيه إلى أرخبيل بيهين ، كان قد رحل بالفعل”.

على الرغم من ذلك ، لم يكن لانتير جاهزًا بعد. لم تكن بطاقة يمكن استخدامها في قتال حقيقي. كان الفشل في تنمية المهارات بشكل كامل قضية ثانوية. كان ذلك أن غرور لانتير كان قويًا جدًا. كل استدعاء زاد بشكل كبير من استهلاك الهيمنة لأنه استعاد ذكرياته و نفسه قليلاً من حياته السابقة. احتاج إلى أن يظل محبوسًا لمدة نصف عام على الأقل في المستقبل. في رأي آجنوس ، أراد عكس الاستدعاء الآن. كلما طالت مدة الاستدعاء ، زادت المقاومة.

 

 

كان استفزازا واضحا. نجح آجنوس في الاستيلاء على لانتير قبل أن يعرف فاكر عن أرخبيل بيهين. ‘أسطورة؟ إله القتل؟ بغض النظر عن طريقتك في الجري ، فأنت مجرد طفل مقارنة بي. كان هذا هو المعنى.’

كان سبب مهمة الفئة هو منع التسرب الخارجي لتقنيات لانتير. كان النظام يصنف لانتير الخامس والعشرين على أنه غريب. تم حفر الجثة المدفونة في الأرض و اختفت. ثم صار خادما لمقاول بعل لذا يجب أن يكون يقظا.

 

“اقتله.”

“…..”

 

 

طعن خنجر لانتير الرجل وليس فاكر. تجاهل أمر آجنوس. لم يكن ذلك بسبب افتقار القيادة إلى الهيمنة. بل إن وجود الرجل ابتلعه و اتبع غرائزه. شعرت حواسه أن هذا الرجل كان خطيرا وكان يهاجمه بالفطرة. لقد فقد الرؤية تمامًا للخصم الذي يجب أن يقتله.

لم يستطع فاكر التحرك. كان يحدق بصمت في العيون الفارغة لـ لانتير الخامس و العشرين الذي كان يضغط على جسده و ظله. كان يشعر بشيء في العظام ليس له أي تعبير. لقد كان الحزن هو الذي تحول إلى نداء.

“كوكوك!” بدأ آجنوس يضحك. كان ذلك لأنه في هذه اللحظة ، عانى من اللامعقولية التي ناقشها مع فاكر و بون.

 

[نجح الهدف في تحييد الضرر.]

‘اقتلني.’

 

 

 

بدا أنه يسمع مثل هذا الصوت. لا يمكن اعتباره وهمًا بسبب نافذة المهمة الواضحة جدًا التي ظهرت أمامه. أخبرته المحتويات أن يضع لانتير الخامس والعشرين على قائمة القتل و أن يدمره. لم يكن مجاملة للجيل السابق. لم يكن حتى اعتبار لراحته.

كانت قائمة القتل مهارة في نفس الفئة مثل مهارة إنشاء عنصر جريد. لم تجلب أي فوائد مادية للمستخدم. لقد كانت مجرد مهارة عابرة لقتل شخص ما و الموت معًا. لم يكن من المريح أن عدد مرات توفرها كان مرتفعًا نسبيًا. لقد كان أمرًا رديئًا مقارنةً بإنشاء العناصر الذي أنشأ التصميمات ، وإنشاء فن المبارزة الذي أوجد أقوى مهارة سيف و إنشاء الموتى الذي أنشأ أسوأ اللاموتى.

 

 

كان سبب مهمة الفئة هو منع التسرب الخارجي لتقنيات لانتير. كان النظام يصنف لانتير الخامس والعشرين على أنه غريب. تم حفر الجثة المدفونة في الأرض و اختفت. ثم صار خادما لمقاول بعل لذا يجب أن يكون يقظا.

“…..”

 

تحولت العباءة الحمراء التي لمسها خنجر في البداية إلى ظلال و انقسمت. لم يستغرق الأمر سوى جزء من الثانية حتى تتحول الظلال المتناثرة إلى عشرات الخفافيش. أخيرًا ، توقفت الرياح من الرجل. العباءة التي كانت أقصر قليلاً استقرت بهدوء بالقرب من كاحليه.

‘يجب بذل الجهد لكي يجد الموتى المعرفة والتقنيات منذ أن كانوا على قيد الحياة. لقد واجهت صعوبة في رعاية هذا الأحمق هنا. إنها ليست بطاقة يجب إخراجها في هذا المكان. تسك.’ كان هناك تجعد عميق على جبين أجنوس. لقد كان أحد أكبر الأشخاص الذين استهدفوا أرخبيل بيهين في نفس الوقت تقريبًا مثل جريد. على عكس جريد ، لم يصل إلى الجزيرة الأخيرة ، لكنه استهدف الجزيرة رقم 61 التي يحميها لانتير قبل جريد.

شعر بولد بالنهاية و تغلب على العائق من الشمس في السماء. لقد غض الطرف عن الاهتزازات القاسية لجوهره و ركز على صيغة سحرية معقدة. كان الرجل العظيم ، الذي عرفت اسمه حتى الأجيال اللاحقة ، يحاول حماية آخر كبرياء له. لم يكن ينوي الموت وحده. كان مصمماً على أن يأخذ إله الموت أمامه.

 

من منظور وقت ساتسفاي ، فقد مرت 10 سنوات. لم يمض وقت طويل على نهاية المسابقة الوطنية الثانية. ظهر الشيطان العظيم الثاني والثلاثون ، بيليال ، للتو على المسرح. طوال تلك السنوات ، حاول آجنوس جاهدًا أن ينمي لانتير. حتى في أيامه ككلب مجنون ، عندما كانت عواطفه تتقدم على عقله ، أدرك قيمة فارس الموت الذي كان أسطورة سابقة.

 

 

 

كانت المشكلة أنه لم يكن هناك شعور بالإلحاح. لم يكن قد نما كثيرًا في السنوات التي مرت. لقد كان حقًا غير كفء و مثير للاشمئزاز خلال فترة جنونه. لقد كان يعاني مؤخرًا بسبب ذلك. كان أول شيء فعله بعد التخلي عن مشاعره العالقة تجاه حبيبته السابقة و إيجاد عقلانيته هو التركيز على تربية لانتير. لقد كان عملاً يتم إنجازه في الوقت الفعلي حتى في هذه اللحظة.

بدا أنه يسمع مثل هذا الصوت. لا يمكن اعتباره وهمًا بسبب نافذة المهمة الواضحة جدًا التي ظهرت أمامه. أخبرته المحتويات أن يضع لانتير الخامس والعشرين على قائمة القتل و أن يدمره. لم يكن مجاملة للجيل السابق. لم يكن حتى اعتبار لراحته.

 

 

على الرغم من ذلك ، لم يكن لانتير جاهزًا بعد. لم تكن بطاقة يمكن استخدامها في قتال حقيقي. كان الفشل في تنمية المهارات بشكل كامل قضية ثانوية. كان ذلك أن غرور لانتير كان قويًا جدًا. كل استدعاء زاد بشكل كبير من استهلاك الهيمنة لأنه استعاد ذكرياته و نفسه قليلاً من حياته السابقة. احتاج إلى أن يظل محبوسًا لمدة نصف عام على الأقل في المستقبل. في رأي آجنوس ، أراد عكس الاستدعاء الآن. كلما طالت مدة الاستدعاء ، زادت المقاومة.

ومع ذلك ، فقد أحبها فاكر حقًا. كانت قائمة القتل تشير إلى واجب القاتل. الى جانب ذلك ، كانت قوية. كانت مهارة تزيد من السرعة و القدرة على القتل لإعطاء الأجنحة للقتلة في معارك قصيرة المدى. كان مقتنعا بأن درع بولد الصلب ، الذي كان في عالم السحر العظيم ، سوف يتم تحطيمه من خلال ‘الضربة الأساسية’. لقد كانت مهارة عابرة ، لذا كانت أكثر ذكاءً.

 

“كوكوك!” بدأ آجنوس يضحك. كان ذلك لأنه في هذه اللحظة ، عانى من اللامعقولية التي ناقشها مع فاكر و بون.

‘فقط أكثر قليلا.’

تحدث الرجل بمرارة قبل أن يخرج سيفه و يأرجح به. لقد كانت شرطة مائلة. رؤية آجنوس الديناميكية (القائمة على الرشاقة) رأى الشكل فقط. الشيء الذي رآه أجنوس بوضوح هو النتيجة وليس العملية. كان مشهد جمجمة لانتير المحطمة محاطة بالخفافيش. كانت قوة موجات الصدمة التي تشبه الروح هائلة.

 

 

استمر خلود فاكر. كان هناك احتمال كبير بأن يتم رفع القمع على فاكر إذا استعاد لانتير قبل ذلك الحين.

الفصل 1446

 

تخلى فاكر على الفور عن فكرة العيش. بعد كل شيء، مهارات أجنوس أصبحت أكثر قوة بكثير خلال السنوات عندما كان مكان وجوده غير معروف.

‘3 ثوان.’

 

 

تخلى فاكر على الفور عن فكرة العيش. بعد كل شيء، مهارات أجنوس أصبحت أكثر قوة بكثير خلال السنوات عندما كان مكان وجوده غير معروف.

قاس آجنوس الوقت المتبقي من الخلود و حول نظره إلى ساحة المعركة. رأى بون و الفرسان يخترقون جيش الموتى. كانت مجموعة من 50 شخصًا يستخدمون الرماح و هم يعاملون خيولهم كطرف آخر. لقد كانوا عددًا صغيرًا مقارنة بـ ظلال مدجج بالعتاد ، لكنهم لم ينقصوا من حيث القوة الكلية. كان الفرسان مثل هذا الوجود. كان لديهم صفة مختلفة عن القتلة و كانوا أقوياء. ومع ذلك ، كان بون أقل من فاكر بمستوى واحد. كان يكفي القضاء على فاكر بينما اشترى الغول الوقت.

كان سبب مهمة الفئة هو منع التسرب الخارجي لتقنيات لانتير. كان النظام يصنف لانتير الخامس والعشرين على أنه غريب. تم حفر الجثة المدفونة في الأرض و اختفت. ثم صار خادما لمقاول بعل لذا يجب أن يكون يقظا.

 

من منظور وقت ساتسفاي ، فقد مرت 10 سنوات. لم يمض وقت طويل على نهاية المسابقة الوطنية الثانية. ظهر الشيطان العظيم الثاني والثلاثون ، بيليال ، للتو على المسرح. طوال تلك السنوات ، حاول آجنوس جاهدًا أن ينمي لانتير. حتى في أيامه ككلب مجنون ، عندما كانت عواطفه تتقدم على عقله ، أدرك قيمة فارس الموت الذي كان أسطورة سابقة.

“أجنوووووس!” صرخ بون و كشف عن نية قتله العارية عندما رأى فاكر المحتضر. كان الأمر سخيفًا من موقف أجنوس. بصفته مقاول بعل ، يمكنه حساب عدد اللاعبين الذين كان حذرًا منهم من جهة. كانت سمعة بون رائعة جدًا ، لكنها لم تصل إلى هذا الحد. كانت حالة مختلفة.

 

 

“إنها مقاومة مفرطة”. كان آجنوس يقترب. كان صوته هادئًا ، لكن خطواته كانت خشنة. بدا أنه يعاني من غضبه. “هل تعرف؟ الرجل الذي يدوس عليك هو في الأساس أحمق. لا علاقة له بالرجل الذي كان ذات يوم أسطورة. وهكذا هُزم و أصبح خادمي. آه ، يجب ألا يكون هناك إحساس بالواقع إذا قلت هذا. بحلول الوقت الذي خطوت فيه إلى أرخبيل بيهين ، كان قد رحل بالفعل”.

“يجب أن تشعر أنه غير معقول. ستشعر بالغضب من وقت لآخر. بعد كل شيء ، أنتم الضعفاء”.

“آجنوس”. الرجل الذي ظهر دون سابق إنذار. هو ، الذي لم يكن ليشعر لو لم يكن من أجل القماش الخافت ، حدق في آجنوس بعينيه الداكنتين. كانت هناك عيون ثابتة لا تتزعزع من أي عاصفة. يمكن الشعور بكرامة الملك منه.

 

 

خلال الوقت الذي كان فيه مجنونًا بشدة ، كان عليه أن يمارس حقوق القوي في كل لحظة حرجة. كان ذلك لأنه غالبًا ما رآه في الماضي من ظهور الضعيف تحت قدميه. لقد كان أحمق بغض النظر عن عدد المرات التي فكر فيها. كانت بعض الأشياء ذات مغزى ، لكن… كان عليه أن يضع رضاه النقي أولاً ، بدلاً من القتال من أجل الآخرين. ألا يجب أن يناقش السعادة مرة واحدة على الأقل؟

“آجنوس”. الرجل الذي ظهر دون سابق إنذار. هو ، الذي لم يكن ليشعر لو لم يكن من أجل القماش الخافت ، حدق في آجنوس بعينيه الداكنتين. كانت هناك عيون ثابتة لا تتزعزع من أي عاصفة. يمكن الشعور بكرامة الملك منه.

 

 

“اقتله.”

 

 

 

في اللحظة التي أعطى فيها الأمر لـ لانتير ، تراجعت قوته في الهيمنة مرة أخرى. كان ظهور الموتى وهم يوقفون أفعالهم و يسقطون شيئًا ملحوظًا للغاية. لا يزال ، كان على ما يرام. سيكون الأمر أسهل طالما أنه أزال فاكر.

 

 

“كوااك…!”

كانت حركات لانتير بطيئة إلى حد ما بسبب مقاومة فاكر لضغط الظل ، لكنه رفع الخنجر فوق رأسه. كانت على وشك أن تضرب و تقتل فاكر.

 

 

 

بعد ذلك ، غطت قطعة قماش حمراء رؤية أجنوس. كانت قطعة قماش طويلة. إذا تم ارتداؤها على الجسم ، فقد تسحب على الأرض. ومع ذلك ، لم يكن الرجل يبدو غير مرتاح.

 

 

 

“آجنوس”. الرجل الذي ظهر دون سابق إنذار. هو ، الذي لم يكن ليشعر لو لم يكن من أجل القماش الخافت ، حدق في آجنوس بعينيه الداكنتين. كانت هناك عيون ثابتة لا تتزعزع من أي عاصفة. يمكن الشعور بكرامة الملك منه.

لم تسفر الضربة الوحيدة عن شيء ، لكن عيون فاكر ظلت ثابتة. كان على دراية بسلطة فورفور المرتبطة برونية الموت لفترة طويلة. لم يكن كافيًا لتقوية المستدعي. كما أنه أبطل ضرر الاستدعاء المعين حتى مرتين. لم يستطع فاكر أن ينسى القدرة التي كشف عنها آجنوس منذ سنوات عندما حارب جريد مباشرة.

 

 

طعن خنجر لانتير الرجل وليس فاكر. تجاهل أمر آجنوس. لم يكن ذلك بسبب افتقار القيادة إلى الهيمنة. بل إن وجود الرجل ابتلعه و اتبع غرائزه. شعرت حواسه أن هذا الرجل كان خطيرا وكان يهاجمه بالفطرة. لقد فقد الرؤية تمامًا للخصم الذي يجب أن يقتله.

 

 

تم استنفاد المانا في أعقاب حركات الظل المتكررة و الجنود ، لكن لم تكن هناك مشكلة. استبدل القاتل الأسطوري الصحة بالقوة العقلية. لم يكن لديه مانا و استهلكت الصحة بدلاً من المانا لاستخدام المهارات.

تحولت العباءة الحمراء التي لمسها خنجر في البداية إلى ظلال و انقسمت. لم يستغرق الأمر سوى جزء من الثانية حتى تتحول الظلال المتناثرة إلى عشرات الخفافيش. أخيرًا ، توقفت الرياح من الرجل. العباءة التي كانت أقصر قليلاً استقرت بهدوء بالقرب من كاحليه.

كانت قائمة القتل مهارة في نفس الفئة مثل مهارة إنشاء عنصر جريد. لم تجلب أي فوائد مادية للمستخدم. لقد كانت مجرد مهارة عابرة لقتل شخص ما و الموت معًا. لم يكن من المريح أن عدد مرات توفرها كان مرتفعًا نسبيًا. لقد كان أمرًا رديئًا مقارنةً بإنشاء العناصر الذي أنشأ التصميمات ، وإنشاء فن المبارزة الذي أوجد أقوى مهارة سيف و إنشاء الموتى الذي أنشأ أسوأ اللاموتى.

 

كان سبب مهمة الفئة هو منع التسرب الخارجي لتقنيات لانتير. كان النظام يصنف لانتير الخامس والعشرين على أنه غريب. تم حفر الجثة المدفونة في الأرض و اختفت. ثم صار خادما لمقاول بعل لذا يجب أن يكون يقظا.

“من موقعك نحن أشرار. أنا اسف.”

“اقتله.”

 

تحدث الرجل بمرارة قبل أن يخرج سيفه و يأرجح به. لقد كانت شرطة مائلة. رؤية آجنوس الديناميكية (القائمة على الرشاقة) رأى الشكل فقط. الشيء الذي رآه أجنوس بوضوح هو النتيجة وليس العملية. كان مشهد جمجمة لانتير المحطمة محاطة بالخفافيش. كانت قوة موجات الصدمة التي تشبه الروح هائلة.

تحدث الرجل بمرارة قبل أن يخرج سيفه و يأرجح به. لقد كانت شرطة مائلة. رؤية آجنوس الديناميكية (القائمة على الرشاقة) رأى الشكل فقط. الشيء الذي رآه أجنوس بوضوح هو النتيجة وليس العملية. كان مشهد جمجمة لانتير المحطمة محاطة بالخفافيش. كانت قوة موجات الصدمة التي تشبه الروح هائلة.

أهداف القتل الحالية: بولد (ليتش ملك اللاعب ‘أنجوس’).]

 

 

“كوكوك!” بدأ آجنوس يضحك. كان ذلك لأنه في هذه اللحظة ، عانى من اللامعقولية التي ناقشها مع فاكر و بون.

“من موقعك نحن أشرار. أنا اسف.”

 

لم تسفر الضربة الوحيدة عن شيء ، لكن عيون فاكر ظلت ثابتة. كان على دراية بسلطة فورفور المرتبطة برونية الموت لفترة طويلة. لم يكن كافيًا لتقوية المستدعي. كما أنه أبطل ضرر الاستدعاء المعين حتى مرتين. لم يستطع فاكر أن ينسى القدرة التي كشف عنها آجنوس منذ سنوات عندما حارب جريد مباشرة.

ترجمة : Don Kol

 

 

 

طعن خنجر لانتير الرجل وليس فاكر. تجاهل أمر آجنوس. لم يكن ذلك بسبب افتقار القيادة إلى الهيمنة. بل إن وجود الرجل ابتلعه و اتبع غرائزه. شعرت حواسه أن هذا الرجل كان خطيرا وكان يهاجمه بالفطرة. لقد فقد الرؤية تمامًا للخصم الذي يجب أن يقتله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط