الفصل 1354
[ ارتفع مستواك.]
الفصل 1354
كان الجنود الذين تم تعميدهم في الشفاء و أعضاء مدجج بالعتاد الذين شربوا الجرعات يعانون من الألم. تسبب عكس آثار الشفاء في المزيد من الضحايا. كان جريد مرتبكًا أيضًا عندما قاتل ضد لي جيونغ. كانت أكبر قوة لـ جريد هي قدرته على البقاء. لقد كان قادرًا على محاربة أعداء أقوى منه من خلال الربط المستمر بين قدرة مصاص الدماء على الحياة و تأثيراته على التعافي و الدروع. الآن أصبحت آثار الإنعاش و التعافي سامة و كان ذلك صعبًا جدًا عليه.
جريد و براهام و بيارو — صُدم درايجن من قبل الثلاثة وسقط تحت الأرض. ثم شعر بإحساس غريب. كان ذلك لأن الألم الجسدي الناجم عن تمزق جلده ، وكسر عظامه ، وتقلب أمعائه لم يكن مألوفًا.
“نعمة الإلهة ستعتني بك.”
‘لقد لاحظ هذا اللقيط.’
كان الأمر محيرًا للغاية بالنسبة لدرايجن الذي كان يتصرف على أساس غريزة ‘أنا أكره العالم ، أريد أن أقود العالم إلى الخراب’. بسبب هذه الغريزة ، كان يقاتل نفسه من حياته السابقة باستمرار. لماذا شعر أن الألم كان غير مألوف بينما كان يجب أن يكون قد أصيب بجروح لا حصر لها على هذا الجسد الهائل وحتى أنه عاني من ‘الموت’؟
كانت معرفة براهام و البصيرة الفائقة لمرسيدس تحاولان التجمع. كان لتدمير الموت.
“النبيل المولود من رغباتي ، لطفك يعتني بهم.”
كان لدى درايجن بعض الذكريات. كان يبتسم في عالم من السحب الذهبية الناعمة والدافئة ، وليس في نهر من نار ساخنة. وبينما كان يحني رأسه تجاه شخص يحبه و يحترمه ، كانت ظهر يده جيدة و بيضاء دون أي ضرر. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الأيدي القبيحة الآن المغطاة بجلد أسود و سميك.
بمجرد أن يحاول هدف التأثير العلاجي الشفاء المنخفض ، فإن ‘غضب إله النار’ سوف يتسبب في 15،000 ضرر ثابت ومن المحتمل أن يعكس تأثير الشفاء.
“القرف……! عوااك!”
“أنت! هل ستهرب؟ ألا تعرف أي عار؟” ترددت صرخات لي جيونغ في ألسنة اللهب دون توقف. لم يكن قادرًا على اللحاق بـ جريد الذي استخدم شونبو باستمرار وأحرق جسده تمامًا ، و تناثر الرماد.
تدفق الدم من عيون درايجن الصارخ. ابتلي بإحساس غير معروف بالخسارة. بعد ذلك ، سيطرت عليه الشكوك.
[لقد ربحت المعركة ضد أحد الثالوث الذين يفضلهم إله القتال!]
“إنه على مستوى حكة.”
‘من أنا؟’
ألم يكن مظهره الحالي هو مظهر حياته قبل بيبلونز؟ بمعنى آخر ، مظهره الأصلي. من هي الذات الأخرى التي كانت موجودة في ذلك العالم المشرق ، والتي كانت سعيدة دون أن تعرف الألم؟
“……”
لم يكن من السهل قتل شخص متعالي يمكنه استخدام شونبو بإرادته.
ومع ذلك ، تأثر لي جيونغ حاليًا بـ الموت مثل جريد. لقد كان حذرًا من خصائص لي جيونغ الفريدة لامتصاص برق كايل ولم يستخدم طاقة السيف اللانهائية. لذلك ، لم يستخدم سوى رقصات السيف المنفردة التي لا يمكن أن تلحق إصابات خطيرة بـ لي جيونغ. من موقع جريد ، أعطاه الموت لدرايجن فرصة.
كان درايجن يعاني تحت الأرض فقط ليتوقف فجأة عن الصراخ. أدرك أن الأوساخ التي تغطي جسده تحرق جلده.
“اللعنة…”
“……”
هذه الأرض التي ولدت حياة جديدة.
خرج درايجن من الأرض و نظر إليها. لم تكن الصرخات التي تردد صداها على هذا المنظر الأرضي مختلفة عن منظر الجحيم الذي يتذكره. كان مرضيا جدا. حان الوقت الآن لقتل كل شيء حي للتعبير عن استيائه.
“أنا ألعنك!”
كانت قوة كاتز التدميرية أعلى من قوتها. على عكس يوفيمينا التي كان لديها عقوبة الإحصائيات ، أصبح دمية درايجن في حالة سليمة و أطلق العنان لمطر من الدم. تحول جميع الجنود في المنطقة إلى رماد رمادي. تسبب مشهد الآلاف من الجنود و هم يختفون في غمضة عين في فقدان قادة الجيش الإمبراطوري لروحهم القتالية.
هذه الأرض ، هذا العالم.
“أنت! هل ستهرب؟ ألا تعرف أي عار؟” ترددت صرخات لي جيونغ في ألسنة اللهب دون توقف. لم يكن قادرًا على اللحاق بـ جريد الذي استخدم شونبو باستمرار وأحرق جسده تمامًا ، و تناثر الرماد.
لم يكن درايجن فضوليًا بشأن مصدر غضبه و كراهيته. لقد كان شيطانًا عظيمًا ، أحد أمراء الجحيم المسؤولين عن الموت. كان من الطبيعي أن يشعر بالاشمئزاز من كل ما نشأ في الحياة. بدأت الأوساخ حول درايجن تتلوث باللعنة. امتدت اللعنة مثل تسونامي وغطت المنطقة بأكملها. ماتت كل الحياة الموجودة على الأرض.
خرج درايجن من الأرض و نظر إليها. لم تكن الصرخات التي تردد صداها على هذا المنظر الأرضي مختلفة عن منظر الجحيم الذي يتذكره. كان مرضيا جدا. حان الوقت الآن لقتل كل شيء حي للتعبير عن استيائه.
الغيوم الذهبية و الصوت الناعم الذي ظهر مرة أخرى.
‘… ذلك الشخص؟’
هذه الأرض التي ولدت حياة جديدة.
“النبيل المولود من رغباتي ، لطفك يعتني بهم.”
الغيوم الذهبية و الصوت الناعم الذي ظهر مرة أخرى.
لم يعرف درايجن ما إذا كانت هذه الذكريات تخصه أم لشخص آخر ، لكنهم عقدوا عقله. من أجل قمع الارتباك ، اندلع درايجن بعنف أكثر. تخلى عن كل أفكاره و ترك جسده للغرائز.
الآن درايجن لم يستخدم جناحيه. على عكس ظهوره في المرحلة الأولى ، حيث شاهد الوحوش الطيور التي ولدت من ريشه تقتل ، فقد شارك بنشاط أكثر في المرحلة الثانية. لقد ضرب بلا رحمة البشر بقبضته و أخافهم باستخدام اللعنة للسيطرة على عقولهم. تم الآن إضعاف الجيش البشري الذي كان له اليد العليا على الرغم من تدخل أتباع إله القتال.
‘… ذلك الشخص؟’
“هـ~هيك! الشيطان العظيم يصاب بالجنون!”
أدرك الجنود ذلك. كان سبب بقائهم على قيد الحياة حتى الآن هو تقاعس درايجن و الإجراءات النشطة من جريد و كايل و القديسة و الآخرين. كانت قوة الشيطان العظيم الذي نسوها لفترة وجيزة تفوق توقعاتهم و خيالهم.
“عاصفة ثلجية……!”
عرف لي جيونغ أن المعركة الطويلة كانت أكثر فائدة له. كان ذلك لأن تنفس جريد أصبح صعبًا. حتى وقت قريب ، كان لي جيونغ حذرًا من معركة طويلة لأن جروح جريد ظلت تلتئم مثل الصرصور. الآن كلاهما تأثروا بـ الموت.
“عاصفة إله النار.”
لقد كانت خسارة مدمرة بشكل خاص أن أصبحت الساحرة في مملكة مدجج بالعتاد دمية في درايجن. كانت صغيرة ، لكن سحرها العظيم جعلهم يتساءلون عما إذا كانت هي الملك الساحر المفقودة. بمجرد أن أطلقت السحر ، مات مئات الجنود و أصيب الآلاف.
“أنا ألعنك!”
كانت قوة كاتز التدميرية أعلى من قوتها. على عكس يوفيمينا التي كان لديها عقوبة الإحصائيات ، أصبح دمية درايجن في حالة سليمة و أطلق العنان لمطر من الدم. تحول جميع الجنود في المنطقة إلى رماد رمادي. تسبب مشهد الآلاف من الجنود و هم يختفون في غمضة عين في فقدان قادة الجيش الإمبراطوري لروحهم القتالية.
“عاصفة إله النار.”
“لـ~لا يمكننا الفوز…”
“من فضلك موت بسرعة. بمجرد أن تموت ، يمكن أن تستمر الغارة”.
أدى الاختلاف الكبير في القوة إلى جعل الإستراتيجية و التكتيكات بلا معنى. شعر الأشخاص الذين يدعمونهم باليأس عندما شاهدوا عدد دمى درايجن في الازدياد.
“تجاوز… شونبو…”
“لا يمكننا التخلي عن الأمل.”
[أطلق العنان للنيران الكامنة في القلب التاسع للعنقاء الحمراء لتشكيل عاصفة من اللهب الإلهي.
“نعمة الإلهة ستعتني بك.”
“هاي ، تعاون معي.”
كانوا كهنة كنيسة ريبيكا. مهارات الشفاء خاصتهم و شفوا الجرحى والقلوب الخائفة. نمت بذرة الأمل في قلوب أولئك الذين حكمهم اليأس.
خرج درايجن من الأرض و نظر إليها. لم تكن الصرخات التي تردد صداها على هذا المنظر الأرضي مختلفة عن منظر الجحيم الذي يتذكره. كان مرضيا جدا. حان الوقت الآن لقتل كل شيء حي للتعبير عن استيائه.
“الموت.”
“لا يمكننا التخلي عن الأمل.”
كما لو كان يضحك عليهم ، قام درايجن بتغيير كل البشر في ساحة المعركة إلى لاموتى. كانت القوة التدميرية الشديدة التي تم إنشاؤها فقط لإنكار الألوهية لا مثيل لها.
إذا كان العرق هو لاميت أو شيطان ، فسوف يتعرضون لأضرار بالغة في حالة غضب العاصفة.]
“كوواك!”
“عاصفة إله النار.”
“سعال!”
“……”
كان الجنود الذين تم تعميدهم في الشفاء و أعضاء مدجج بالعتاد الذين شربوا الجرعات يعانون من الألم. تسبب عكس آثار الشفاء في المزيد من الضحايا. كان جريد مرتبكًا أيضًا عندما قاتل ضد لي جيونغ. كانت أكبر قوة لـ جريد هي قدرته على البقاء. لقد كان قادرًا على محاربة أعداء أقوى منه من خلال الربط المستمر بين قدرة مصاص الدماء على الحياة و تأثيراته على التعافي و الدروع. الآن أصبحت آثار الإنعاش و التعافي سامة و كان ذلك صعبًا جدًا عليه.
“الآن من سيسقط أولا؟”
[ ارتفع مستواك.]
[تمت إزالة خاتم إلفين ستون.]
“الآن من سيسقط أولا؟”
قام جريد بإزالة العناصر التي أعطته تأثير التعافي و لاحظ ما يحيط به. بينما كان يقاتل لي جيونغ ، تم تقليل الأتباع الـ 28 المتبقين لـ إله القتال إلى النصف. أظهر كايل أداءً رائعًا. لعب استخدام تالشا لتجريد أسلحة المتابعين دورًا مهمًا ، لكن جريد لم ير أي أمل.
أدى الاختلاف الكبير في القوة إلى جعل الإستراتيجية و التكتيكات بلا معنى. شعر الأشخاص الذين يدعمونهم باليأس عندما شاهدوا عدد دمى درايجن في الازدياد.
قام جريد بإزالة العناصر التي أعطته تأثير التعافي و لاحظ ما يحيط به. بينما كان يقاتل لي جيونغ ، تم تقليل الأتباع الـ 28 المتبقين لـ إله القتال إلى النصف. أظهر كايل أداءً رائعًا. لعب استخدام تالشا لتجريد أسلحة المتابعين دورًا مهمًا ، لكن جريد لم ير أي أمل.
‘لقد لاحظ هذا اللقيط.’
“كوواك!”
في بداية المعركة ، كان لي جيونغ يقظًا بشأن حامي كتف جريد و الجراميق. كان يعتقد أنه سيتضرر و لم يهاجم أبدًا كتفي جريد و جسمه السفلي. وهكذا ، تم تبسيط نمط هجومه. ثم بدا و كأنه لاحظ في المنتصف.
لا يمكن استعادة جثثهم بسبب تأثير الموت. خطط لي جيونغ لتحطيم جريد خلال هذا الوقت. إذا قاتلوا بينما كانوا غير قادرين على التعافي ، كان من الواضح أن جريد سيكون أول من يسقط. أوقف لي جيونغ تنفسه و تحرك بينما كان يترك صورًا بعدية كانت رائعة مثل ذيل طائر العنقاء. سرعان ما تدفقت معمودية هجمات السيف و القبضات من جميع الجهات. ظهرت كلمة ‘هزيمة’ في ذهن جريد لتختفي على الفور.
كانت حقيقة أن العناصر الإلهية التي أظهرت مثل هذا الأداء المثالي لم تكن موجودة في العالم. لم تكن القطع الأثرية الثلاثة لكنيسة ريبيكا و عناصر المخلوقات المقدسة في القارة الشرقية عناصر مثالية.
كما هو متوقع. لم يعد لي جيونغ مدركًا لحامي الكتف و الجراميق. لقد رأى علامات جريد تتقلص مرة أخرى بعد تأثره بـ موت وشن هجومًا أكثر عدوانية. ابتسم لي جيونغ بينما تم قطع يده مرة أخرى بواسطة الأشواك التي ارتفعت من حامي كتف جريد و الجراميق.
“إنه على مستوى حكة.”
[لقد ربحت المعركة ضد أحد الثالوث الذين يفضلهم إله القتال!]
عرف لي جيونغ أن المعركة الطويلة كانت أكثر فائدة له. كان ذلك لأن تنفس جريد أصبح صعبًا. حتى وقت قريب ، كان لي جيونغ حذرًا من معركة طويلة لأن جروح جريد ظلت تلتئم مثل الصرصور. الآن كلاهما تأثروا بـ الموت.
“القرف……! عوااك!”
“لقد تدربت طوال حياتي وفقًا لتعاليم إله القتال. لدي قوة جسدية لا نهائية تقريبًا مقارنة بالبشر العاديين. الأمر مختلف تمامًا عنك الذي يستخدم أشياء مختلفة للحفاظ على حالتك الجسدية”.
“أنا ألعنك!”
الصحة و القدرة على التحمل. كان لي جيونغ متفوقًا على جريد بكل الطرق. كان لي جيونغ NPC بعنوان فائق بينما كان جريد لاعب واحد. كان من الطبيعي أن يتم دفع جريد من حيث الصحة عندما لم يعد قادرًا على التعافي بمساعدة عناصره و مهاراته و جرعاته.
عرف لي جيونغ أن المعركة الطويلة كانت أكثر فائدة له. كان ذلك لأن تنفس جريد أصبح صعبًا. حتى وقت قريب ، كان لي جيونغ حذرًا من معركة طويلة لأن جروح جريد ظلت تلتئم مثل الصرصور. الآن كلاهما تأثروا بـ الموت.
هذه الأرض التي ولدت حياة جديدة.
“الآن من سيسقط أولا؟”
كانت معرفة براهام و البصيرة الفائقة لمرسيدس تحاولان التجمع. كان لتدمير الموت.
لا يمكن استعادة جثثهم بسبب تأثير الموت. خطط لي جيونغ لتحطيم جريد خلال هذا الوقت. إذا قاتلوا بينما كانوا غير قادرين على التعافي ، كان من الواضح أن جريد سيكون أول من يسقط. أوقف لي جيونغ تنفسه و تحرك بينما كان يترك صورًا بعدية كانت رائعة مثل ذيل طائر العنقاء. سرعان ما تدفقت معمودية هجمات السيف و القبضات من جميع الجهات. ظهرت كلمة ‘هزيمة’ في ذهن جريد لتختفي على الفور.
‘من أنا؟’
في هذه الأثناء ، على الأرض…
“عاصفة إله النار.”
“سعال!”
كان لعاصفة إله النار مجموعة متنوعة من تأثيرات المجال. في مقدمتها النيران الإلهية.
ومن المفارقات أن جريد هزم لي جيونغ بفضل الموت. لم يكن مسرورًا بالفوز في المعركة دون أي احتمالات و تحول بصره إلى ساحة المعركة بينما بدأ خطوات رقصة السيف ذات الخامسة اندماجات. كان الهدف هو درايجن على الأرض. كان مصممًا على ربط درايجن على حساب نفسه حتى تنتهي مدة الموت.
[النيران الإلهية]
كما لو كان يضحك عليهم ، قام درايجن بتغيير كل البشر في ساحة المعركة إلى لاموتى. كانت القوة التدميرية الشديدة التي تم إنشاؤها فقط لإنكار الألوهية لا مثيل لها.
[أطلق العنان للنيران الكامنة في القلب التاسع للعنقاء الحمراء لتشكيل عاصفة من اللهب الإلهي.
ستسيطر العاصفة على منطقة نصف قطرها 200 متر حول الملقي ، مما يزيد من تأثير الشفاء لجميع الحلفاء (باستثناء الأهداف اللاموتى أو الشياطين) ، بما في ذلك الملقي بنسبة 20٪. سيقلل أيضًا من تأثير الشفاء لجميع الأعداء بنسبة 50٪. لا يمكن أن تقاوم.
“أنت……! أنت!! كوااك!” كان لي جيونغ يعاني في خضم آلام عظامه و ذوبان اللحم. ومع ذلك ، فقد ضغط على أسنانه و اندفع نحو جريد. شعر أن حياته ستنتهي قريبًا و أراد قتل جريد بسرعة. كانت المشكلة أن جريد قد قام ببناء درجة عالية من التعالي.
هذه الأرض ، هذا العالم.
بمجرد أن يحاول هدف التأثير العلاجي الشفاء المنخفض ، فإن ‘غضب إله النار’ سوف يتسبب في 15،000 ضرر ثابت ومن المحتمل أن يعكس تأثير الشفاء.
“لقد تدربت طوال حياتي وفقًا لتعاليم إله القتال. لدي قوة جسدية لا نهائية تقريبًا مقارنة بالبشر العاديين. الأمر مختلف تمامًا عنك الذي يستخدم أشياء مختلفة للحفاظ على حالتك الجسدية”.
إذا كان العرق هو لاميت أو شيطان ، فسوف يتعرضون لأضرار بالغة في حالة غضب العاصفة.]
قام جريد بإزالة العناصر التي أعطته تأثير التعافي و لاحظ ما يحيط به. بينما كان يقاتل لي جيونغ ، تم تقليل الأتباع الـ 28 المتبقين لـ إله القتال إلى النصف. أظهر كايل أداءً رائعًا. لعب استخدام تالشا لتجريد أسلحة المتابعين دورًا مهمًا ، لكن جريد لم ير أي أمل.
في الواقع ، كانت مهارة لا تلحق ضررًا كبيرًا بأهداف غير اللاموتى أو الشياطين. على وجه الخصوص ، سيكون من الصعب إلحاق إصابات خطيرة إذا كان الخصم NPC بعنوان فائق مثل لي جيونغ ، حتى مع تأثير نار قوة الإرادة أثناء إلحاق ضرر بالنار يتناسب مع قوة إرادته و قوته لجميع الأعداء في نطاق العاصفه.
كانت حقيقة أن العناصر الإلهية التي أظهرت مثل هذا الأداء المثالي لم تكن موجودة في العالم. لم تكن القطع الأثرية الثلاثة لكنيسة ريبيكا و عناصر المخلوقات المقدسة في القارة الشرقية عناصر مثالية.
ومع ذلك ، تأثر لي جيونغ حاليًا بـ الموت مثل جريد. لقد كان حذرًا من خصائص لي جيونغ الفريدة لامتصاص برق كايل ولم يستخدم طاقة السيف اللانهائية. لذلك ، لم يستخدم سوى رقصات السيف المنفردة التي لا يمكن أن تلحق إصابات خطيرة بـ لي جيونغ. من موقع جريد ، أعطاه الموت لدرايجن فرصة.
“كوااااااك!” في الواقع ، بذلت النار الإلهية قوة تدميرية هائلة ضد لي جيونغ ، الذي أصبح لاميت. واصل لي جيونغ ، الذي لم يفقد رباطة جأشه خلال المعركة ، الصراخ.
لم يكن من السهل قتل شخص متعالي يمكنه استخدام شونبو بإرادته.
“من فضلك موت بسرعة. بمجرد أن تموت ، يمكن أن تستمر الغارة”.
“من فضلك موت بسرعة. بمجرد أن تموت ، يمكن أن تستمر الغارة”.
في هذه الأثناء ، على الأرض…
“أنت……! أنت!! كوااك!” كان لي جيونغ يعاني في خضم آلام عظامه و ذوبان اللحم. ومع ذلك ، فقد ضغط على أسنانه و اندفع نحو جريد. شعر أن حياته ستنتهي قريبًا و أراد قتل جريد بسرعة. كانت المشكلة أن جريد قد قام ببناء درجة عالية من التعالي.
“لـ~لا يمكننا الفوز…”
“تجاوز… شونبو…”
إذا كان العرق هو لاميت أو شيطان ، فسوف يتعرضون لأضرار بالغة في حالة غضب العاصفة.]
لم يكن من السهل قتل شخص متعالي يمكنه استخدام شونبو بإرادته.
كان درايجن يعاني تحت الأرض فقط ليتوقف فجأة عن الصراخ. أدرك أن الأوساخ التي تغطي جسده تحرق جلده.
“أنت! هل ستهرب؟ ألا تعرف أي عار؟” ترددت صرخات لي جيونغ في ألسنة اللهب دون توقف. لم يكن قادرًا على اللحاق بـ جريد الذي استخدم شونبو باستمرار وأحرق جسده تمامًا ، و تناثر الرماد.
[لقد ربحت المعركة ضد أحد الثالوث الذين يفضلهم إله القتال!]
كان لدى درايجن بعض الذكريات. كان يبتسم في عالم من السحب الذهبية الناعمة والدافئة ، وليس في نهر من نار ساخنة. وبينما كان يحني رأسه تجاه شخص يحبه و يحترمه ، كانت ظهر يده جيدة و بيضاء دون أي ضرر. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الأيدي القبيحة الآن المغطاة بجلد أسود و سميك.
[كمكافأة على الإنجاز العظيم…]
الفصل 1354
كانوا كهنة كنيسة ريبيكا. مهارات الشفاء خاصتهم و شفوا الجرحى والقلوب الخائفة. نمت بذرة الأمل في قلوب أولئك الذين حكمهم اليأس.
……
هذه الأرض ، هذا العالم.
…
“كوواك!”
[ارتفع مستواك.]
كان درايجن يعاني تحت الأرض فقط ليتوقف فجأة عن الصراخ. أدرك أن الأوساخ التي تغطي جسده تحرق جلده.
[ ارتفع مستواك.]
“من فضلك موت بسرعة. بمجرد أن تموت ، يمكن أن تستمر الغارة”.
ومن المفارقات أن جريد هزم لي جيونغ بفضل الموت. لم يكن مسرورًا بالفوز في المعركة دون أي احتمالات و تحول بصره إلى ساحة المعركة بينما بدأ خطوات رقصة السيف ذات الخامسة اندماجات. كان الهدف هو درايجن على الأرض. كان مصممًا على ربط درايجن على حساب نفسه حتى تنتهي مدة الموت.
قام جريد بإزالة العناصر التي أعطته تأثير التعافي و لاحظ ما يحيط به. بينما كان يقاتل لي جيونغ ، تم تقليل الأتباع الـ 28 المتبقين لـ إله القتال إلى النصف. أظهر كايل أداءً رائعًا. لعب استخدام تالشا لتجريد أسلحة المتابعين دورًا مهمًا ، لكن جريد لم ير أي أمل.
في هذه الأثناء ، على الأرض…
كان لدى درايجن بعض الذكريات. كان يبتسم في عالم من السحب الذهبية الناعمة والدافئة ، وليس في نهر من نار ساخنة. وبينما كان يحني رأسه تجاه شخص يحبه و يحترمه ، كانت ظهر يده جيدة و بيضاء دون أي ضرر. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن الأيدي القبيحة الآن المغطاة بجلد أسود و سميك.
“هاي ، تعاون معي.”
“لا يمكننا التخلي عن الأمل.”
“عاصفة ثلجية……!”
كانت معرفة براهام و البصيرة الفائقة لمرسيدس تحاولان التجمع. كان لتدمير الموت.
كانت حقيقة أن العناصر الإلهية التي أظهرت مثل هذا الأداء المثالي لم تكن موجودة في العالم. لم تكن القطع الأثرية الثلاثة لكنيسة ريبيكا و عناصر المخلوقات المقدسة في القارة الشرقية عناصر مثالية.
ترجمة : Don Kol
“القرف……! عوااك!”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“كوواك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
