الفصل 1307
الفصل 1307
خفقان!
“جلالتك!”
“ايرين!”
“الز~الزوجة؟”
خفقان!
“……”
مثل دمية بلا روح ، أدار جريد رأسه إلى الجانب وهو يأكل. كان يرى عيون لاويل الساطعة.
إيرين! إيرين! إيرين!
كان قلب جريد يخفق بجنون وهو يركض إلى القصر. كانت صورة إيرين في فستان زفاف أبيض نقي ترفرف أمام عينيه. تخيل مدى سعادة إيرين لاستعادة شبابها و ملأت الدموع عينيه.
“آه…” أخيرا أدرك يونغ وو المشكلة. ضغط على أسنانه لأنه أدرك أنه كان يفتقر إلى الاعتبار.
كان قلب جريد يخفق بجنون وهو يركض إلى القصر. كانت صورة إيرين في فستان زفاف أبيض نقي ترفرف أمام عينيه. تخيل مدى سعادة إيرين لاستعادة شبابها و ملأت الدموع عينيه.
“الزوجة!”
حتى أنه استخدم شونبو لأنه أراد أن يرى وجه إيرين المبتسم بسرعة. وصل جريد إلى القصر دون أن يعرف الفرسان ذلك و فتح باب غرفة نوم إيرين.
“الزوجة…؟” كان جريد حائر. كانت إيرين تجلس أمام المرآة و رأسها منخفض. بدت و كأنها تبكي.
“جـ~جلالتك؟ لقد عدت.” لاحظت إيرين في وقت متأخر وصول جريد و نهضت من مقعدها مذهولة. كان شعرها الفضي الطويل يغطي وجهها الصغير.
“الزوجة؟” اعتقد جريد أن إيرين ستكون سعيدة لذلك شعر بالارتباك عندما أظهرت تعبيرًا مختلفًا.
تساءل جريد ، “هل تبكي؟ ماذا حدث؟”
“… جلالتك ، هل تعرف ما حدث؟”
“ما هذا؟ لماذا لا تظهرِ وجهك؟”
لم ترفع إيرين رأسها حتى النهاية و امتلأ جريد بقلق غير معروف عندما وصل إليها. ومع ذلك ، تجنبت إيرين لمسه.
سجل شين يونغ وو الخروج و تنهد. شعر بالاكتئاب. تحول حماسه لمشاركة السعادة مع إيرين ، التي استعادت شبابها ، إلى اكتئاب و إحباط.
“ما هذا؟ لماذا لا تظهرِ وجهك؟”
“لقد كان حدثًا مفاجئًا على أمل أن تتضاعف فرحتك…”
ربما… هل حدث خطأ ما؟ ضربت كل أنواع الأفكار الشريرة جريد.
“أنا… أنا…” سمع صوت إيرين المرتعش في الهواء الثقيل. رفعت رأسها بصعوبة وكان وجهها صغيرًا وجميلًا مثل اليوم الذي قابلها فيه جريد لأول مرة. اختفت التجاعيد الصغيرة حول عينيها و فمها دون أن تترك أثراً و أصبح الجلد الجاف قليلاً تدريجياً لامعاً. فقط العيون العميقة منذ مرور الوقت كانت هي نفسها.
كان قلب جريد يخفق بجنون وهو يركض إلى القصر. كانت صورة إيرين في فستان زفاف أبيض نقي ترفرف أمام عينيه. تخيل مدى سعادة إيرين لاستعادة شبابها و ملأت الدموع عينيه.
كان من حسن الحظ. لحسن الحظ ، لم تكن هناك مشكلة. بدلا من ذلك ، تحققت رغبته. كان جريد سعيدًا بعد أن شعر أنه فقد 10 سنوات. ثم دخله صوت إيرين المرتعش.
جد يورا – تمت دعوة يونغ وو إلى وليمة عيد ميلاد الرئيس لي جينميونغ. لم يكن لديه الوقت للاستمتاع بالحفلة ، لكنه اضطر للذهاب لأنه تم تعيينها قبل شهر.
“تغير وجهي هكذا بين عشية وضحاها. هـ~هل أنا وحش؟”
“تجهز قلبها؟”
“……!!”
“تجهز قلبها؟”
لم تقم إيرين بأي تدريب خاص. ربما تكون قد اكتسبت ألوهية ، لكن قدراتها الجسدية كانت أفضل قليلاً من الناس العاديين. ومع ذلك ، لم يستطع جريد إزالة يديها الصغيرتين. تم دفعه خارج الغرفة و حدق بهدوء في الباب المغلق بإحكام.
أدرك جريد متأخراً سبب ذعر إيرين. تسبب رد الفعل غير المتوقع في احتضان جريد لجسم آيرين الصغير.
“……!!”
متى بدأت؟ في كل مرة ركبوا فيها سيارة معًا ، كانت يد يورا اليسرى تمسك بيده دائمًا. استعاد يونغ وو أخيرًا ابتسامته بعد عدة أيام.
“أنتِ لست وحشًا أو غريبًا. التجديد هو نعمة نفرح بها. لماذا أنتِ قلقة؟”
“……”
“… جلالتك ، هل تعرف ما حدث؟”
“… شكرا لكِ.”
“هذا…”
“هاه.”
“تجهز قلبها؟”
بدء جريد في الشرح. بادئ ذي بدء ، تحدث عن مفهوم الألوهية و وضع بفخر قصة كيف حاول بناء ألوهية إيرين. استمعت إيرين بصمت و أظلمت تعابيرها تدريجياً. كانت المشاعر الشديدة تدور في عينيها العميقة.
“الزوجة؟” اعتقد جريد أن إيرين ستكون سعيدة لذلك شعر بالارتباك عندما أظهرت تعبيرًا مختلفًا.
فتحت شفاه إيرين المغلقة بإحكام ببطء ، “كيف… كيف يمكنك القيام بذلك دون أن تقول لي أي شيء…؟”
لم ترفع إيرين رأسها حتى النهاية و امتلأ جريد بقلق غير معروف عندما وصل إليها. ومع ذلك ، تجنبت إيرين لمسه.
“لقد كان حدثًا مفاجئًا على أمل أن تتضاعف فرحتك…”
“كان من الممكن أن تكون الآنسة إيرين حزينة ، لكنها قوية. لقد تعهدت بأن تظهر لك ابتسامة في اليوم الذي غادرت فيه بمفردها”.
لم يضيع جريد الوقت. كان يعمل كل يوم بجد في الحدادة أو الصيد. ثم عاد و تولى مهام الملك بينما كانت قدرته على التحمل تتعافى. لم يخصص حتى وقتًا لتناول الوجبات إلا إذا كان لديه موعد مع إيرين أو لورد. كان مثل هذا الرجل قد تجول في القصر لمدة ثلاثة أيام دون أن يفعل شيئًا. لم يقتصر الأمر على الابتعاد عن مناطق الحدادة و الصيد ، بل بدا و كأنه قد محى عادة صناعة الملابس الداخلية من ذاكرته.
“من فضلك ارحل.”
ربما… هل حدث خطأ ما؟ ضربت كل أنواع الأفكار الشريرة جريد.
“أريد أن أبقى لوحدي.”
“هاه؟”
إيرين! إيرين! إيرين!
“الفريسة التالية هي… يورا ستكون الأنسب.”
“أريد أن أبقى لوحدي.”
“الز~الزوجة؟”
“ربما تكون الملكة غير راضية بسبب نزهات جلالته المتكررة.”
لم تقم إيرين بأي تدريب خاص. ربما تكون قد اكتسبت ألوهية ، لكن قدراتها الجسدية كانت أفضل قليلاً من الناس العاديين. ومع ذلك ، لم يستطع جريد إزالة يديها الصغيرتين. تم دفعه خارج الغرفة و حدق بهدوء في الباب المغلق بإحكام.
الفصل 1307
“مـ~ما هذا؟”
***
“لماذا الشخصان اللذان يقعان في الحب…”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“ربما تكون الملكة غير راضية بسبب نزهات جلالته المتكررة.”
بعد ذلك ، أمسكت يورا بيد يونغ وو و أمسكتها بإحكام. كانت يدها دافئة و ناعمة. ابتسمت يورا في وجه يونغ وو المرتبك. “ارتباك إيرين سينتهي. ستفهم وتقدر قلبك قريبًا وستمتلئ بالسعادة. لذا توقف عن القلق وانتظر حتى تصفي عقلها. الآن ، ابتسم”.
“لماذا… لماذا إيرين غاضبة؟”
بدأت الشائعات تنتشر في جميع أنحاء القصر الملكي حول العلاقة بين جريد و آيرين. في الأيام الثلاثة التي أعقبت عودة جريد ، لم تكن إيرين قد خرجت و كان لديهم وجبات منفصلة. لذلك لا بد من وجود مشكلة بين الإثنين.
لم تكن مقاومة الحالة غير الطبيعية لا تقهر. كان الدليل أن هاستر ، الذي قاوم العديد من الحالات غير الطبيعية مثل أي لاعب مميز ، كان حاليًا تحت أقدامهم. من الواضح أن هناك طريقة لاستهداف مقاومة الحالة غير الطبيعية و قد حددوها.
“جلالتك.”
“هذا هو!” اكتسب جريد استنارة عظيمة و قام من مقعده. تجاهل الأمر بالبقاء بعيدًا و ركض إلى قصر إيرين ، وسحب قناع البشرة لبيريث.
“……”
“جلالتك!”
“متى وصلت؟”
تساءل جريد ، “هل تبكي؟ ماذا حدث؟”
“آه ، نعم؟”
“هذا…”
مثل دمية بلا روح ، أدار جريد رأسه إلى الجانب وهو يأكل. كان يرى عيون لاويل الساطعة.
“آه ، نعم؟”
متى بدأت؟ في كل مرة ركبوا فيها سيارة معًا ، كانت يد يورا اليسرى تمسك بيده دائمًا. استعاد يونغ وو أخيرًا ابتسامته بعد عدة أيام.
“متى وصلت؟”
لم يضيع جريد الوقت. كان يعمل كل يوم بجد في الحدادة أو الصيد. ثم عاد و تولى مهام الملك بينما كانت قدرته على التحمل تتعافى. لم يخصص حتى وقتًا لتناول الوجبات إلا إذا كان لديه موعد مع إيرين أو لورد. كان مثل هذا الرجل قد تجول في القصر لمدة ثلاثة أيام دون أن يفعل شيئًا. لم يقتصر الأمر على الابتعاد عن مناطق الحدادة و الصيد ، بل بدا و كأنه قد محى عادة صناعة الملابس الداخلية من ذاكرته.
كان قلب جريد يخفق بجنون وهو يركض إلى القصر. كانت صورة إيرين في فستان زفاف أبيض نقي ترفرف أمام عينيه. تخيل مدى سعادة إيرين لاستعادة شبابها و ملأت الدموع عينيه.
“لقد كنت أقف بجانبك لفترة من الوقت. إلى متى ستفقد روحك؟”
لم يضيع جريد الوقت. كان يعمل كل يوم بجد في الحدادة أو الصيد. ثم عاد و تولى مهام الملك بينما كانت قدرته على التحمل تتعافى. لم يخصص حتى وقتًا لتناول الوجبات إلا إذا كان لديه موعد مع إيرين أو لورد. كان مثل هذا الرجل قد تجول في القصر لمدة ثلاثة أيام دون أن يفعل شيئًا. لم يقتصر الأمر على الابتعاد عن مناطق الحدادة و الصيد ، بل بدا و كأنه قد محى عادة صناعة الملابس الداخلية من ذاكرته.
فتحت شفاه إيرين المغلقة بإحكام ببطء ، “كيف… كيف يمكنك القيام بذلك دون أن تقول لي أي شيء…؟”
“إنه لأمر مؤسف أن شخصًا يعرف أفضل من أي شخص آخر أن الوقت أثمن من الذهب يضيع هذا الوقت. حتى الأمير لورد غير قادر على التركيز على الفصول هذه الأيام لأنه قلق بشأن جلالتك”.
***
“ربما تكون الملكة غير راضية بسبب نزهات جلالته المتكررة.”
“إيرين؟ هل إيرين قلقة؟”
الحكيم الأحمر هاستر – شخص ذو فئة فريدة و واحد من المعجزات الخمس. لم يفوت أبدًا أن يكون المركز الأول في أي مباراة وكان هدفه بطبيعة الحال هو أن يصبح الأفضل. لقد حلم أنه سيلحق يومًا ما بجريد.
“لم أستطع مقابلتها لأنها لم تعطني الإذن… ربما هي قلقة؟”
كان لاويل هو المساهم الأول في مملكة مدجج بالعتاد الحالية. كان يعتبر من أفضل العباقرة في العالم. أمل جريد أن يتمكن لاويل من تحليل الموقف و حلّه. ومع ذلك ، لم يكن لاويل يعرف قلب المرأة. كان لديه عقل عبقري و مظهر وسيم ، لكنه كرس نفسه لساتسفاي طوال اليوم. لم يكن هناك وقت للحب ولا فرصة للتعرف على قلوب النساء. ومع ذلك ، كان لاويل مؤلف ‘إستراتيجية الـ NPC الأنثوية’ وكان دائمًا واثقًا.
“هاه.”
“كانت ستشعر بالوحدة و الخوف لفترة طويلة.”
“توقف عن التنهد. الناس هائجون”.
ترجمة : Don Kol
“لماذا… لماذا إيرين غاضبة؟”
الفصل 1307
كان لاويل هو المساهم الأول في مملكة مدجج بالعتاد الحالية. كان يعتبر من أفضل العباقرة في العالم. أمل جريد أن يتمكن لاويل من تحليل الموقف و حلّه. ومع ذلك ، لم يكن لاويل يعرف قلب المرأة. كان لديه عقل عبقري و مظهر وسيم ، لكنه كرس نفسه لساتسفاي طوال اليوم. لم يكن هناك وقت للحب ولا فرصة للتعرف على قلوب النساء. ومع ذلك ، كان لاويل مؤلف ‘إستراتيجية الـ NPC الأنثوية’ وكان دائمًا واثقًا.
“……!!”
“سبب غضبها بسيط.”
القلق الذي استمر لبضعة أيام اختفى بهذه الرعاية. قبل يونغ وو الشوكولاتة و رأى في مرآة الرؤية الخلفية أن جبهته بها تجاعيد.
ربما لم يكن على علاقة أبدًا ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم لم يكن يعرفه…
“هذا…”
حلل لاويل الحالة النفسية لإيرين. “سمعت جلالتك لعبت بحرية في شكل الملكة إيرين؟ من وجهة نظر الملكة ، هل ستشعر بالرضا إذا ذكرك سكان القارة الشرقية كفتاة عنيفة وذكية؟ هاه؟ لقد أفسدت صورة شخص نبيل هوايته الشعر وتنسيق الزهور… هاااه.”
ترجمة : Don Kol
“هذا هو!” اكتسب جريد استنارة عظيمة و قام من مقعده. تجاهل الأمر بالبقاء بعيدًا و ركض إلى قصر إيرين ، وسحب قناع البشرة لبيريث.
“للأغلبية!”
“سأعود إلى القارة الشرقية! سأسافر إلى القارة الشرقية بهذه الصورة الجميلة و أنشر كلمة عن كم أنتِ أنثوية و جميلة.”
لم يضيع جريد الوقت. كان يعمل كل يوم بجد في الحدادة أو الصيد. ثم عاد و تولى مهام الملك بينما كانت قدرته على التحمل تتعافى. لم يخصص حتى وقتًا لتناول الوجبات إلا إذا كان لديه موعد مع إيرين أو لورد. كان مثل هذا الرجل قد تجول في القصر لمدة ثلاثة أيام دون أن يفعل شيئًا. لم يقتصر الأمر على الابتعاد عن مناطق الحدادة و الصيد ، بل بدا و كأنه قد محى عادة صناعة الملابس الداخلية من ذاكرته.
“كانت ستشعر بالوحدة و الخوف لفترة طويلة.”
جريد المتحمس أغلق فمه فجأة. جعلته نظرة إيرين الباردة يدرك أنه أساء فهم هذه النقطة.
***
بدأت الشائعات تنتشر في جميع أنحاء القصر الملكي حول العلاقة بين جريد و آيرين. في الأيام الثلاثة التي أعقبت عودة جريد ، لم تكن إيرين قد خرجت و كان لديهم وجبات منفصلة. لذلك لا بد من وجود مشكلة بين الإثنين.
مثل دمية بلا روح ، أدار جريد رأسه إلى الجانب وهو يأكل. كان يرى عيون لاويل الساطعة.
“هااه.”
جد يورا – تمت دعوة يونغ وو إلى وليمة عيد ميلاد الرئيس لي جينميونغ. لم يكن لديه الوقت للاستمتاع بالحفلة ، لكنه اضطر للذهاب لأنه تم تعيينها قبل شهر.
سجل شين يونغ وو الخروج و تنهد. شعر بالاكتئاب. تحول حماسه لمشاركة السعادة مع إيرين ، التي استعادت شبابها ، إلى اكتئاب و إحباط.
“للأغلبية!”
“ليس لدي شهية…”
“توقف عن التنهد. الناس هائجون”.
ما الخطأ الذي حدث؟ تجاهل يونغ وو الإشارات من معدته الفارغة حيث قام بتغيير ملابسه و انتقل إلى موقف السيارات تحت الأرض. كان لديه جدول زمني مهم لهذا اليوم.
كان من حسن الحظ. لحسن الحظ ، لم تكن هناك مشكلة. بدلا من ذلك ، تحققت رغبته. كان جريد سعيدًا بعد أن شعر أنه فقد 10 سنوات. ثم دخله صوت إيرين المرتعش.
“من فضلك ارحل.”
جد يورا – تمت دعوة يونغ وو إلى وليمة عيد ميلاد الرئيس لي جينميونغ. لم يكن لديه الوقت للاستمتاع بالحفلة ، لكنه اضطر للذهاب لأنه تم تعيينها قبل شهر.
ما الخطأ الذي حدث؟ تجاهل يونغ وو الإشارات من معدته الفارغة حيث قام بتغيير ملابسه و انتقل إلى موقف السيارات تحت الأرض. كان لديه جدول زمني مهم لهذا اليوم.
“إيرين.”
“إيرين… إيرين لن تخرج من قصرها.”
كان يريد أن يرى وجهًا مبتسمًا. كان من المؤسف أنه لم يتمكن من رؤيته في النهاية. شعر بالأسف لأنه لم يستطع مواساتها لأنه لم يكن يعرف سبب غضبها.
“سنقود ساتسفاي في الاتجاه الصحيح.”
“إيريـــــــــن!”
“تجهز قلبها؟”
خفقان!
في اللحظة التي دخل فيها يونغ وو الطريق السريع ، ضغط على دواسة الوقود بقوة و أطلقت سيارته ثلاثة عشر أصوات عادم عالية. يبدو أنه يحاول تهدئة قلب يونغ وو.
الحكيم الأحمر هاستر – شخص ذو فئة فريدة و واحد من المعجزات الخمس. لم يفوت أبدًا أن يكون المركز الأول في أي مباراة وكان هدفه بطبيعة الحال هو أن يصبح الأفضل. لقد حلم أنه سيلحق يومًا ما بجريد.
***
“توقف عن التنهد. الناس هائجون”.
ربما لم يكن على علاقة أبدًا ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم لم يكن يعرفه…
“لقد سمعت الخبر. تبدو مكتئبا جدا”.
“هاه؟”
تم صنع الألعاب للاستمتاع بها. كان قانونًا يجب أن يكون الجميع متساوين فيه. يجب ألا يسمحوا لعدد قليل من الناس بالحصول على امتيازات. ألم يكن استبداد عدد قليل من لاعبي الحيتان هو سبب تراجع صناعة ألعاب الهاتف المحمول السابقة؟
قبل حضور الحفلة ، التقى يونغ وو لأول مرة مع يورا و زار متجرًا متعدد الأقسام من أجل إعداد هدية للرئيس لي جينميونغ.
“تجهز قلبها؟”
“إيرين… إيرين لن تخرج من قصرها.”
أدرك جريد متأخراً سبب ذعر إيرين. تسبب رد الفعل غير المتوقع في احتضان جريد لجسم آيرين الصغير.
عرف يونغ وو هذا بشكل غامض. شعرت إيرين بالوحدة و الخوف في كل مرة ترى نفسها تتقدم في السن بمفردها. كان هذا هو السبب في أنه دفع من أجل ذلك. كان من أجل عدم تركها تغادر وحدها. كان على أمل أن تكبر معه.
لم يتحدث يونغ وو عادة إيرين أمام يورا. على أقل تقدير ، أظهر الحد الأدنى من الاهتمام ، ولكن اليوم كان استثناءً – لقد كان قلقًا للغاية بشأن إيرين لدرجة أنه طلب من يورا النصيحة ، “لقد عملت بجد لبناء ألوهية إيرين و استعادة شبابها. ما المشكلة؟ لماذا هي غاضبة بدلا من أن تفرح؟”
متى بدأت؟ في كل مرة ركبوا فيها سيارة معًا ، كانت يد يورا اليسرى تمسك بيده دائمًا. استعاد يونغ وو أخيرًا ابتسامته بعد عدة أيام.
كان طعم الرئيس لي جينميونغ شائعًا بشكل مدهش ، لذا اختارت يورا دبوسًا من علامة تجارية محلية بدلاً من علامة تجارية فاخرة ، وأثناء مطابقتها مع يونغ وو ، أجابت ، “الآنسة آيرين كانت تجهز قلبها لفترة طويلة.”
“تجهز قلبها؟”
“إيرين.”
“كانت مستعدة للمغادرة بمفردها.”
“……”
“متى وصلت؟”
“كانت ستشعر بالوحدة و الخوف لفترة طويلة.”
“كان من الممكن أن تكون الآنسة إيرين حزينة ، لكنها قوية. لقد تعهدت بأن تظهر لك ابتسامة في اليوم الذي غادرت فيه بمفردها”.
عرف يونغ وو هذا بشكل غامض. شعرت إيرين بالوحدة و الخوف في كل مرة ترى نفسها تتقدم في السن بمفردها. كان هذا هو السبب في أنه دفع من أجل ذلك. كان من أجل عدم تركها تغادر وحدها. كان على أمل أن تكبر معه.
“كان من الممكن أن تكون الآنسة إيرين حزينة ، لكنها قوية. لقد تعهدت بأن تظهر لك ابتسامة في اليوم الذي غادرت فيه بمفردها”.
مثل دمية بلا روح ، أدار جريد رأسه إلى الجانب وهو يأكل. كان يرى عيون لاويل الساطعة.
“……”
“هاه.”
ومع ذلك ، فقد أصبح هذا التصميم عديم الفائدة عندما استعادت شبابها. لقد جاء ذات يوم دون أي إشعار. ربما هي في حيرة من أمرها؟ إنها سعيدة ، لكنها تشعر أنها حمقاء. تتمنى لو تشاورت معها مسبقًا”.
“توقف عن التنهد. الناس هائجون”.
“آه…” أخيرا أدرك يونغ وو المشكلة. ضغط على أسنانه لأنه أدرك أنه كان يفتقر إلى الاعتبار.
كان من حسن الحظ. لحسن الحظ ، لم تكن هناك مشكلة. بدلا من ذلك ، تحققت رغبته. كان جريد سعيدًا بعد أن شعر أنه فقد 10 سنوات. ثم دخله صوت إيرين المرتعش.
انتهوا من التسوق و عادوا إلى السيارة. ثم مدت يورا يدها إلى الذي كان يوبخ نفسه. كانت هناك قطعة شوكولاتة اشترتها منذ فترة في يدها البيضاء الرقيقة. “هل ترغب في واحدة؟”
“سنقود ساتسفاي في الاتجاه الصحيح.”
“نعم.”
أدرك جريد متأخراً سبب ذعر إيرين. تسبب رد الفعل غير المتوقع في احتضان جريد لجسم آيرين الصغير.
القلق الذي استمر لبضعة أيام اختفى بهذه الرعاية. قبل يونغ وو الشوكولاتة و رأى في مرآة الرؤية الخلفية أن جبهته بها تجاعيد.
“…!”
القلق الذي استمر لبضعة أيام اختفى بهذه الرعاية. قبل يونغ وو الشوكولاتة و رأى في مرآة الرؤية الخلفية أن جبهته بها تجاعيد.
بعد ذلك ، أمسكت يورا بيد يونغ وو و أمسكتها بإحكام. كانت يدها دافئة و ناعمة. ابتسمت يورا في وجه يونغ وو المرتبك. “ارتباك إيرين سينتهي. ستفهم وتقدر قلبك قريبًا وستمتلئ بالسعادة. لذا توقف عن القلق وانتظر حتى تصفي عقلها. الآن ، ابتسم”.
لم يضيع جريد الوقت. كان يعمل كل يوم بجد في الحدادة أو الصيد. ثم عاد و تولى مهام الملك بينما كانت قدرته على التحمل تتعافى. لم يخصص حتى وقتًا لتناول الوجبات إلا إذا كان لديه موعد مع إيرين أو لورد. كان مثل هذا الرجل قد تجول في القصر لمدة ثلاثة أيام دون أن يفعل شيئًا. لم يقتصر الأمر على الابتعاد عن مناطق الحدادة و الصيد ، بل بدا و كأنه قد محى عادة صناعة الملابس الداخلية من ذاكرته.
“توقف عن التنهد. الناس هائجون”.
“… شكرا لكِ.”
في اللحظة التي دخل فيها يونغ وو الطريق السريع ، ضغط على دواسة الوقود بقوة و أطلقت سيارته ثلاثة عشر أصوات عادم عالية. يبدو أنه يحاول تهدئة قلب يونغ وو.
القلق الذي استمر لبضعة أيام اختفى بهذه الرعاية. قبل يونغ وو الشوكولاتة و رأى في مرآة الرؤية الخلفية أن جبهته بها تجاعيد.
متى بدأت؟ في كل مرة ركبوا فيها سيارة معًا ، كانت يد يورا اليسرى تمسك بيده دائمًا. استعاد يونغ وو أخيرًا ابتسامته بعد عدة أيام.
***
“للأغلبية!”
“لقد كان حدثًا مفاجئًا على أمل أن تتضاعف فرحتك…”
الحكيم الأحمر هاستر – شخص ذو فئة فريدة و واحد من المعجزات الخمس. لم يفوت أبدًا أن يكون المركز الأول في أي مباراة وكان هدفه بطبيعة الحال هو أن يصبح الأفضل. لقد حلم أنه سيلحق يومًا ما بجريد.
“حسنًا ، هذا مؤكد.”
“سعال! سعال!”
“لماذا الشخصان اللذان يقعان في الحب…”
“للأغلبية!”
هُزم في معركة مع 10 لاعبين عاديين. تحطم وجهه المحتضر و امتلأت وجوه كبار المصنفين بالبهجة.
“سيتم تضييق الفجوة بين اللاعبين. كلمات الرئيس ليم تشيول هو صحيحة”.
لم تكن مقاومة الحالة غير الطبيعية لا تقهر. كان الدليل أن هاستر ، الذي قاوم العديد من الحالات غير الطبيعية مثل أي لاعب مميز ، كان حاليًا تحت أقدامهم. من الواضح أن هناك طريقة لاستهداف مقاومة الحالة غير الطبيعية و قد حددوها.
“الفريسة التالية هي… يورا ستكون الأنسب.”
“توقف عن التنهد. الناس هائجون”.
ترجمة : Don Kol
ضحك المصنفين الكبار عندما تحول هاستر إلى رماد رمادي. كان هدفهم ممارسة العدالة. كان هدفهم هو إنشاء مجتمع ألعاب عادل من خلال هزيمة الأقلية التي كانت محظوظة بما يكفي لكسب الفئات الخفية والسيطرة عليها.
ما الخطأ الذي حدث؟ تجاهل يونغ وو الإشارات من معدته الفارغة حيث قام بتغيير ملابسه و انتقل إلى موقف السيارات تحت الأرض. كان لديه جدول زمني مهم لهذا اليوم.
خفقان!
“دعونا نلتقط فيديو لصيد يورا و ننشر استراتيجية الهجوم على الأسطورة حول العالم. هذا هو واجبنا”.
ترجمة : Don Kol
تم صنع الألعاب للاستمتاع بها. كان قانونًا يجب أن يكون الجميع متساوين فيه. يجب ألا يسمحوا لعدد قليل من الناس بالحصول على امتيازات. ألم يكن استبداد عدد قليل من لاعبي الحيتان هو سبب تراجع صناعة ألعاب الهاتف المحمول السابقة؟
“سنقود ساتسفاي في الاتجاه الصحيح.”
بعد ذلك ، أمسكت يورا بيد يونغ وو و أمسكتها بإحكام. كانت يدها دافئة و ناعمة. ابتسمت يورا في وجه يونغ وو المرتبك. “ارتباك إيرين سينتهي. ستفهم وتقدر قلبك قريبًا وستمتلئ بالسعادة. لذا توقف عن القلق وانتظر حتى تصفي عقلها. الآن ، ابتسم”.
“للأغلبية!”
ربما لم يكن على علاقة أبدًا ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم لم يكن يعرفه…
“للأغلبية!”
“لماذا الشخصان اللذان يقعان في الحب…”
ترجمة : Don Kol
ربما لم يكن على علاقة أبدًا ، لكن لم يكن هناك شيء في العالم لم يكن يعرفه…
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
“لقد كنت أقف بجانبك لفترة من الوقت. إلى متى ستفقد روحك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
