الفصل 1283
‘… حسنًا ، لا يوجد قانون يقول إنه لا يمكن أن يكونوا أصدقاء لمجرد أن لديهم جنسًا مختلفًا.’
الفصل 1283
كان من الممكن لتاج و خوذة جريد أن يتداخلا. هذا يعني أنه يمكنه ارتداء قطعة واحدة من المعدات أكثر من أي شخص آخر. كان التدجج بالعتاد. في الواقع ، كان ذلك ممكنًا بسبب تأثير عنوان الملك الأول.
“دعنا نرحل.”
“اممم ، إنه أنيق”.
فحص جريد مظهره في المرآة مرة أخرى و ابتسم بسعادة. خوذة بقرون ماعز – اختفى المظهر الشبيه بالشيطان ، ولم يزين رأسه سوى تاج فضي.
“ما هذا الحزم؟ إنه مثل رؤية زوجتي”.
“أفهم…”
“دعنا نرحل.”
“…!”
أرسل العصي إشارة و وقف بيارو و جريد في الدائرة السحرية. أومأ جريد برأسه و اختفى الثلاثة دون أن يتركوا أثراً.
***
“نعم.”
“…”
منطقة المبتدئين في القارة الشرقية ، بانجيا.
في الواقع ، كان سبب انخفاض قوات بانجيا هو تجنيدهم كتعزيزات للعاصمة. ومع ذلك ، كذب تشو كينغ بشأن سبب تجنيد القوات حتى لا يشعر الناس بالقلق. لقد أخبروا الناس فقط أن القوات المساندة ضرورية لاحتفال معين. نتيجة لهذا ، لم يكن سكان بانجيا على دراية بالتغيير في العاصمة. لم يكن لديهم أي قلق على وجوههم و كانوا مملوءين بالحماس فقط لإعادة بناء المدينة. لذلك ، لم يكن لدى جريد شك في الوضع.
في المرة الثالثة التي زار فيها جريد هذا المكان ، كان الجيش يسيطر عليه. الآن عادت إلى كونها مدينة عادية. امتلأت العديد من المنازل المهجورة التي فقدت أصحابها بسكان جدد. تم إصلاح الطرق المدمرة و كانت العربات تسير ذهابًا و إيابًا.
بدأ بيارو يفكر في الأمر. في مرحلة ما ، نسي الحديث وهو يفحص بدقة أشجار الفسفور الأبيض و البيئة المحيطة. اطمأن جريد عندما رأى بيارو يبحث عن إجابات بمفرده. كان لديه إيمان بأن بيارو يمكن أن يزرع هذه الشجرة في القارة الغربية. كان الأمر كما توقع.
حقق جريد و بيارو هدفهم الأول و غادروا بانجيا. سافر الاثنان لفترة طويلة و هما يتذكران ماضيهما. منذ أكثر من 10 سنوات ، سافر الاثنان معًا عندما أصبح جريد للتو سيد ريدان. لقد كانت ذكرى لـ جريد و كابوسًا لبيارو.
“هذا هو المكان الذي كان يحكمه هان سيوك بونغ.”
بدأ بيارو يفكر في الأمر. في مرحلة ما ، نسي الحديث وهو يفحص بدقة أشجار الفسفور الأبيض و البيئة المحيطة. اطمأن جريد عندما رأى بيارو يبحث عن إجابات بمفرده. كان لديه إيمان بأن بيارو يمكن أن يزرع هذه الشجرة في القارة الغربية. كان الأمر كما توقع.
‘… حسنًا ، لا يوجد قانون يقول إنه لا يمكن أن يكونوا أصدقاء لمجرد أن لديهم جنسًا مختلفًا.’
أظهر بيارو الاهتمام. لاحظ باهتمام بدلاً من كره الثقافة غير المألوفة الموجودة في كل مكان.
“ماذا يشبه طعم الحبوب؟”
“…”
في النهاية ، توقفوا أمام حقول الأرز. رأى جريد حقول الأرز المتهالكة مقارنة براينهاردت وابتسم بمرارة. “كانت هذه في الأصل مدينة. مدينة عظيمة.”
كان هناك عشرات الآلاف من السكان وأربعة حدادين. كان هؤلاء الناس يعيشون الآن كأشخاص في مملكة مدجج بالعتاد و يتم تنشيطهم. اصطف الغرباء من أجل شراء الأدوات التي صنعها الحرفيون و تعرضوا للغش من فم يانغ فاي لتناول طعام عيدان.
“إذا ولدت بنتاً ، فلتتزوج لورد”.
“…”
‘ومع ذلك ، في هذه الأيام ، طعام عيدان صالح للأكل.’
مر وقت طويل قبل أن يفتح بيارو فمه مرة أخرى بتعبير ساطع للغاية ، “أعتقد أن لدي فكرة غامضة. هناك عدد قليل من الشتلات ، لذلك دعونا نأخذها معنا”.
لقد كبر عيدان عن رئيس لا يمكنه إلا أن يصنع طعامًا سامًا. اشتهر بكونه سيد السم و قام بتسميم جنود مملكة مدجج بالعتاد ، مما ساعد بشكل غير متوقع مملكة مدجج بالعتاد. استمر جنود مدجج بالعتاد في تناول أطباق عيدان و أصبحوا مقاومين للسم. سمح لهم ذلك بالعمل بسهولة في الأماكن الملوثة. لقد كان موضوعًا ساخنًا عندما دمر جنود مملكة مدجج بالعتاد ‘معبد الثعبان’ الذي كان يسمى الجحيم على الأرض لأنه سمم عددًا لا يحصى من اللاعبين.
في ذلك الوقت ، صُدمت إليزابيث عندما تم توفير كمية كبيرة من جلد الثعبان إلى ورشتها.
غمغم بيارو ، “يبدو أن هناك عددًا قليلاً جدًا من القوات المتمركزة هنا. أنا قلق من انخفاض الأمن إذا كان فقط على هذا المستوى”.
نعم ، كان جريد يأمل أن ينجب بيارو ابنًا بكل الوسائل. ابتسم جريد بشكل مشرق للفكرة ، لكن فجأة أصبح غير مرتاح. لقد فكر في كيفية تطور الأشياء حتى الآن ووجد أن هناك فرصة بنسبة 199.9٪ أن يكون طفل بيارو ابنة.
“هذا كافي. شعب مملكة تشو محمي بواسطة طائر العنقاء الحمراء. إذا تسبب شخص خارجي في حدوث مشاكل هنا ، فسيتم تحطيمهم حتى قبل أن يتقدم الجنود”.
كان تفسير جريد معقولًا ، لكنه كان خاطئًا. كانت بانجيا مكانًا يجب أن يمر به الأجانب من القارة الغربية. كانت قاعدة مهمة جدًا لمملكة تشو. أظهرت حقيقة وجود عدد أقل من القوات المتمركزة هنا أن هناك مشكلة خطيرة.
“…..”
في الواقع ، كان سبب انخفاض قوات بانجيا هو تجنيدهم كتعزيزات للعاصمة. ومع ذلك ، كذب تشو كينغ بشأن سبب تجنيد القوات حتى لا يشعر الناس بالقلق. لقد أخبروا الناس فقط أن القوات المساندة ضرورية لاحتفال معين. نتيجة لهذا ، لم يكن سكان بانجيا على دراية بالتغيير في العاصمة. لم يكن لديهم أي قلق على وجوههم و كانوا مملوءين بالحماس فقط لإعادة بناء المدينة. لذلك ، لم يكن لدى جريد شك في الوضع.
“سبب اللون الأبيض للسطح هو اختلاط الملح بنسيم البحر…”
“بالتأكيد… قوتهم الجسدية هائلة.” وجد بيارو أنه من السهل الفهم. في نظر المزارع الأسطوري ، كان مزارعو بانجيا يتمتعون بقوة بدنية ممتازة. لم يكونوا أقل شأنا على الإطلاق مقارنة بجنود مملكة مدجج بالعتاد ، الذين كانوا من أقوى الجنود في القارة الغربية.
“هذا هو المكان الذي كان يحكمه هان سيوك بونغ.”
“…..”
“هناك غابة الفسفور الأبيض.” تمكن جريد من نقل بيارو بعيدًا عن الحقول. “أريد أن تنمو هذه الشجرة في مملكة مدجج بالعتاد. هل هو ممكن؟”
“بالتأكيد… قوتهم الجسدية هائلة.” وجد بيارو أنه من السهل الفهم. في نظر المزارع الأسطوري ، كان مزارعو بانجيا يتمتعون بقوة بدنية ممتازة. لم يكونوا أقل شأنا على الإطلاق مقارنة بجنود مملكة مدجج بالعتاد ، الذين كانوا من أقوى الجنود في القارة الغربية.
في الوقت الحالي ، كان تركيز بيارو ينصب على الجوز الذهبي. ومع ذلك ، بالنسبة إلى جريد ، كانت الحاجة الملحة لخشب الفسفور الأبيض أعلى من الجوز الذهبي. كان بحاجة إلى زيارة القارة الشرقية كلما احتاج إلى خشب الفوسفور الأبيض. بصراحة ، كان ذلك مصدر إزعاج. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكتشف جريد مكان زراعة الجوز الذهبي. كان من الصواب التركيز على شجرة الفوسفور الأبيض أولاً.
“…..”
“هوه…”
“لا… المزارع الأسطوري رائع حقًا…”
كان الخارج أبيض مثل الثلج. كان بيارو مفتونًا بجمال شجرة الفوسفور الأبيض وألقى نظرة فاحصة.
لم يكن لدى جريد فرصة لإيقافه عندما حفر بيارو في التربة حول شجرة الفوسفور الأبيض الصغيرة واستخرج الجذور. لم يكن هناك انفجار ، وقد قام بيارو بإخراج شجرة الفوسفور الأبيض ، التي لا يستطيع أحد جمعها بصرف النظر عن جريد.
بيارو ، الذي تجاوز حبه لزوجته الحد الأقصى ، استيقظ متأخرا و سعل. “هممم ، أنا آسف.”
“إنه أبيض وجميل مثل قلب زوجتي.”
“…..”
“سألد ولدا. سألد ولدا و أربيه على أنه الصديق المخلص للأمير”.
“ما هذا الحزم؟ إنه مثل رؤية زوجتي”.
“…..”
لقد كبر عيدان عن رئيس لا يمكنه إلا أن يصنع طعامًا سامًا. اشتهر بكونه سيد السم و قام بتسميم جنود مملكة مدجج بالعتاد ، مما ساعد بشكل غير متوقع مملكة مدجج بالعتاد. استمر جنود مدجج بالعتاد في تناول أطباق عيدان و أصبحوا مقاومين للسم. سمح لهم ذلك بالعمل بسهولة في الأماكن الملوثة. لقد كان موضوعًا ساخنًا عندما دمر جنود مملكة مدجج بالعتاد ‘معبد الثعبان’ الذي كان يسمى الجحيم على الأرض لأنه سمم عددًا لا يحصى من اللاعبين.
“هناك شعلة ساخنة حقًا. إنه يذكرني بزوجتي عندما تشهد ظلمًا”.
تذكرها بيارو بوضوح – كان جريد يعانق و يقبّل إيرين بغض النظر عما إذا كان الجنود قد رأوه أم لا. لم يكن الأمر مجرد مرة أو مرتين عندما جرب إصرار أذنيه عندما امتدح جريد إيرين لمدة ثلاث ساعات متتالية. في الواقع ، كان آخر حدث قبل يومين فقط. ومع ذلك ، كيف يمكن أن يقول ذلك؟ كان من المستحيل الشكوى من ملكه.
“… افعلها باعتدال.” سمع جريد مؤخرًا أن بنيارو كانت حاملاً. كان جريد سعيدًا بذلك ، لكن ألم يُظهر بيارو حبه كثيرًا؟
بدت أشجار الفسفور الأبيض باردة في البداية لأنها كانت بيضاء مثل الثلج. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن الجو كان حارًا جدًا. تسببت الحرارة في انفجار هائل لحظة قطعهم.
أظهر بيارو الاهتمام. لاحظ باهتمام بدلاً من كره الثقافة غير المألوفة الموجودة في كل مكان.
بيارو ، الذي تجاوز حبه لزوجته الحد الأقصى ، استيقظ متأخرا و سعل. “هممم ، أنا آسف.”
ترجمة : Don Kol
“من الجيد أن تكون لديك علاقة ممتازة ، لكنك تحتاج إلى تعديلها إلى حد ما. كيف يكون قائد الجيش هكذا؟”
“نعم.”
في الوقت الحالي ، كان تركيز بيارو ينصب على الجوز الذهبي. ومع ذلك ، بالنسبة إلى جريد ، كانت الحاجة الملحة لخشب الفسفور الأبيض أعلى من الجوز الذهبي. كان بحاجة إلى زيارة القارة الشرقية كلما احتاج إلى خشب الفوسفور الأبيض. بصراحة ، كان ذلك مصدر إزعاج. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكتشف جريد مكان زراعة الجوز الذهبي. كان من الصواب التركيز على شجرة الفوسفور الأبيض أولاً.
“نعم.”
“هذا هو المكان الذي كان يحكمه هان سيوك بونغ.”
تذكرها بيارو بوضوح – كان جريد يعانق و يقبّل إيرين بغض النظر عما إذا كان الجنود قد رأوه أم لا. لم يكن الأمر مجرد مرة أو مرتين عندما جرب إصرار أذنيه عندما امتدح جريد إيرين لمدة ثلاث ساعات متتالية. في الواقع ، كان آخر حدث قبل يومين فقط. ومع ذلك ، كيف يمكن أن يقول ذلك؟ كان من المستحيل الشكوى من ملكه.
“كلماتك صحيحة… يجب أن أكون حذرا في المستقبل.”
يبدو أنه كان متحمسًا جدًا. جثم بيارو الواعي و فحص تربة الغابة. “حبيبات الرمل سميكة للغاية.”
“انتظر!” صرخ جريد عندما رأى بيارو يسحب المجرفة و المحراث اليدوي ، لكن تصرفات بيارو كانت سريعة للغاية.
“أممم…؟”
حتى الآن ، كان جريد ينظر فقط إلى الأشجار وليس الغابة. كان هدفه هو الحصول على خشب الفوسفور الأبيض لذلك كانت وجهة نظره محدودة.
“تربة رملية خشنة” ، تحدث بيارو بينما كان يلمس التربة و اتسعت عيون جريد.
في الواقع ، كان سبب انخفاض قوات بانجيا هو تجنيدهم كتعزيزات للعاصمة. ومع ذلك ، كذب تشو كينغ بشأن سبب تجنيد القوات حتى لا يشعر الناس بالقلق. لقد أخبروا الناس فقط أن القوات المساندة ضرورية لاحتفال معين. نتيجة لهذا ، لم يكن سكان بانجيا على دراية بالتغيير في العاصمة. لم يكن لديهم أي قلق على وجوههم و كانوا مملوءين بالحماس فقط لإعادة بناء المدينة. لذلك ، لم يكن لدى جريد شك في الوضع.
“لنذهب و نبحث عن مزرعة الجوز الذهبي.”
التربة الرملية الخشنة. لقد كان مصطلحًا صادفه جريد عندما كان يعمل في موقع بناء. كانت التربة الرملية الخشنة هي التربة المستخدمة في أرض التدريب العسكري. جاءت من كلمة أجنبية وكان من الصواب تسميتها بالرمل الخشن بعد تنقيته.
“هذا رمل يتكون من تجوية الجرانيت. تمتص كمية أقل من الماء من التربة العادية. ومع ذلك ، هذه الرمال ليست فقط على السطح. لقد وصلت إلى النقطة التي توجد فيها جذور أشجار الفوسفور الأبيض”.
أظهر بيارو الاهتمام. لاحظ باهتمام بدلاً من كره الثقافة غير المألوفة الموجودة في كل مكان.
“…”
لم يستجب جريد و أوضح بيارو ، “هذا يعني أنه من الأفضل عدم وجود رطوبة زائدة عند زراعة أشجار الفوسفور الأبيض.”
“آه ، هذا صحيح. من الطبيعي التفكير بهذه الطريقة”.
فحص جريد مظهره في المرآة مرة أخرى و ابتسم بسعادة. خوذة بقرون ماعز – اختفى المظهر الشبيه بالشيطان ، ولم يزين رأسه سوى تاج فضي.
بدت أشجار الفسفور الأبيض باردة في البداية لأنها كانت بيضاء مثل الثلج. ومع ذلك ، كانت الحقيقة أن الجو كان حارًا جدًا. تسببت الحرارة في انفجار هائل لحظة قطعهم.
“سبب اللون الأبيض للسطح هو اختلاط الملح بنسيم البحر…”
***
هز جريد رأسه. “هذا ليس هو الحال. تنمو هذه الشجرة حتى في المناطق التي لا يوجد فيها بحر”.
هز جريد رأسه. “هذا ليس هو الحال. تنمو هذه الشجرة حتى في المناطق التي لا يوجد فيها بحر”.
“فهمت…”
“سألد ولدا. سألد ولدا و أربيه على أنه الصديق المخلص للأمير”.
بدأ بيارو يفكر في الأمر. في مرحلة ما ، نسي الحديث وهو يفحص بدقة أشجار الفسفور الأبيض و البيئة المحيطة. اطمأن جريد عندما رأى بيارو يبحث عن إجابات بمفرده. كان لديه إيمان بأن بيارو يمكن أن يزرع هذه الشجرة في القارة الغربية. كان الأمر كما توقع.
مر وقت طويل قبل أن يفتح بيارو فمه مرة أخرى بتعبير ساطع للغاية ، “أعتقد أن لدي فكرة غامضة. هناك عدد قليل من الشتلات ، لذلك دعونا نأخذها معنا”.
“هذا هو المكان الذي كان يحكمه هان سيوك بونغ.”
“انتظر!” صرخ جريد عندما رأى بيارو يسحب المجرفة و المحراث اليدوي ، لكن تصرفات بيارو كانت سريعة للغاية.
“لا ، سأدع طفلي يتخذ قراراته بنفسه.”
لم يكن لدى جريد فرصة لإيقافه عندما حفر بيارو في التربة حول شجرة الفوسفور الأبيض الصغيرة واستخرج الجذور. لم يكن هناك انفجار ، وقد قام بيارو بإخراج شجرة الفوسفور الأبيض ، التي لا يستطيع أحد جمعها بصرف النظر عن جريد.
منطقة المبتدئين في القارة الشرقية ، بانجيا.
“…!”
“ما الأمر؟”
“…”
أظهر بيارو الاهتمام. لاحظ باهتمام بدلاً من كره الثقافة غير المألوفة الموجودة في كل مكان.
“لا… المزارع الأسطوري رائع حقًا…”
“آه… آه ، نعم.”
تغيرت الآن مشاعر الفراغ و الحزن التي شعر بها عندما أصبح بيارو مزارعًا. حتى أن جريد اعتقد أنه من حسن الحظ أن بيارو كان مزارعًا و ليس قديس سيف. لم تكن القوة هي الشيء الوحيد المهم في هذا العالم. في هذه المرحلة ، بدا من الجيد أن يكون لورد رفيق مزارع.
“دعنا نرحل.”
“نعم.”
“هل ستربي طفلك الذي سيولد قريباً كمزارع؟”
“أفهم…”
سيكون أطفال بيارو بالتأكيد موهوبين بموهبة كبيرة. يأمل جريد أن يقف أطفال بيارو إلى جانب لورد. إذا كان ابنا ، ثم كصديق ، وإذا كان ابنة ، فعندئذ كزوجة. ابتسم بيارو و هز رأسه في سؤال جريد الجاد.
“لا ، سأدع طفلي يتخذ قراراته بنفسه.”
“…؟”
وُلد بيارو كطفل لأحد أشهر السيوف في الإمبراطورية ، وسار بشكل طبيعي في طريق السيف ، وحلم بأن يصبح قديس السيف. ومع ذلك ، في النهاية ، أصبح مزارعًا. بالإضافة إلى ذلك ، لم يندم على هذا الاختيار لقد أدرك بيارو ذلك خلال حياته الخاصة. لا ينبغي على الآباء فرض الأحلام على أطفالهم.
“إنه أبيض وجميل مثل قلب زوجتي.”
“آه ، هذا صحيح. من الطبيعي التفكير بهذه الطريقة”.
“أفهم…”
فحص جريد مظهره في المرآة مرة أخرى و ابتسم بسعادة. خوذة بقرون ماعز – اختفى المظهر الشبيه بالشيطان ، ولم يزين رأسه سوى تاج فضي.
نعم ، كان جريد يأمل أن ينجب بيارو ابنًا بكل الوسائل. ابتسم جريد بشكل مشرق للفكرة ، لكن فجأة أصبح غير مرتاح. لقد فكر في كيفية تطور الأشياء حتى الآن ووجد أن هناك فرصة بنسبة 199.9٪ أن يكون طفل بيارو ابنة.
شعر جريد بنفس الطريقة. كما أنه رسم طريقه الخاص. في الواقع ، لم يجبر لورد ليتبع طريقه ، كان لديه رغبة واحدة فقط.
“…”
“هذا هو المكان الذي كان يحكمه هان سيوك بونغ.”
“إذا ولدت بنتاً ، فلتتزوج لورد”.
أراد جريد أن تكون ابنة بيارو رفيقة لورد. سيشعر بالارتياح إذا كانت ابنة بيارو مع لورد. والمثير للدهشة أن بيارو رفض. “سيكون ذلك صعبًا.”
في المرة الثالثة التي زار فيها جريد هذا المكان ، كان الجيش يسيطر عليه. الآن عادت إلى كونها مدينة عادية. امتلأت العديد من المنازل المهجورة التي فقدت أصحابها بسكان جدد. تم إصلاح الطرق المدمرة و كانت العربات تسير ذهابًا و إيابًا.
بدأ بيارو يفكر في الأمر. في مرحلة ما ، نسي الحديث وهو يفحص بدقة أشجار الفسفور الأبيض و البيئة المحيطة. اطمأن جريد عندما رأى بيارو يبحث عن إجابات بمفرده. كان لديه إيمان بأن بيارو يمكن أن يزرع هذه الشجرة في القارة الغربية. كان الأمر كما توقع.
“…؟”
يبدو أنه كان متحمسًا جدًا. جثم بيارو الواعي و فحص تربة الغابة. “حبيبات الرمل سميكة للغاية.”
كان رد فعل غير متوقع. اعتقد جريد أن بيارو سيكون سعيدًا لذلك شعر بالارتباك عندما كان الرفض. كان بيارو هو الأكثر ولاءً بين الموالين. لم يسبق له أن عصى جريد حتى عندما أُمر بحماية خواندر. ومع ذلك رفض هذا الزواج؟
خدش بيارو رأسه و شرح لجريد القاسي ، “لن أتمكن من الارتقاء إلى مستوى اسمي إذا تركت ابنتي تتزوج من صبي مستهتر لديه بالفعل المئات من العشاق.”
“دعنا نرحل.”
“…”
لم يستجب جريد و أوضح بيارو ، “هذا يعني أنه من الأفضل عدم وجود رطوبة زائدة عند زراعة أشجار الفوسفور الأبيض.”
أراد جريد أن تكون ابنة بيارو رفيقة لورد. سيشعر بالارتياح إذا كانت ابنة بيارو مع لورد. والمثير للدهشة أن بيارو رفض. “سيكون ذلك صعبًا.”
لقد نسي للحظة أن الآخرين يقدرون أطفالهم بقدر ما يقدر طفله. كان جريد صامت دون دحض أي شيء. ثم أعطاه بيارو الأمل.
***
“سألد ولدا. سألد ولدا و أربيه على أنه الصديق المخلص للأمير”.
في النهاية ، توقفوا أمام حقول الأرز. رأى جريد حقول الأرز المتهالكة مقارنة براينهاردت وابتسم بمرارة. “كانت هذه في الأصل مدينة. مدينة عظيمة.”
مر وقت طويل قبل أن يفتح بيارو فمه مرة أخرى بتعبير ساطع للغاية ، “أعتقد أن لدي فكرة غامضة. هناك عدد قليل من الشتلات ، لذلك دعونا نأخذها معنا”.
“آه… آه ، نعم.”
نعم ، كان جريد يأمل أن ينجب بيارو ابنًا بكل الوسائل. ابتسم جريد بشكل مشرق للفكرة ، لكن فجأة أصبح غير مرتاح. لقد فكر في كيفية تطور الأشياء حتى الآن ووجد أن هناك فرصة بنسبة 199.9٪ أن يكون طفل بيارو ابنة.
في الواقع ، كان سبب انخفاض قوات بانجيا هو تجنيدهم كتعزيزات للعاصمة. ومع ذلك ، كذب تشو كينغ بشأن سبب تجنيد القوات حتى لا يشعر الناس بالقلق. لقد أخبروا الناس فقط أن القوات المساندة ضرورية لاحتفال معين. نتيجة لهذا ، لم يكن سكان بانجيا على دراية بالتغيير في العاصمة. لم يكن لديهم أي قلق على وجوههم و كانوا مملوءين بالحماس فقط لإعادة بناء المدينة. لذلك ، لم يكن لدى جريد شك في الوضع.
‘… حسنًا ، لا يوجد قانون يقول إنه لا يمكن أن يكونوا أصدقاء لمجرد أن لديهم جنسًا مختلفًا.’
“…؟”
فحص جريد مظهره في المرآة مرة أخرى و ابتسم بسعادة. خوذة بقرون ماعز – اختفى المظهر الشبيه بالشيطان ، ولم يزين رأسه سوى تاج فضي.
دعونا نترك هذا حتى وقت لاحق للتفكير فيه. هز جريد رأسه وركز على الحطب. في غضون ذلك ، جمع بيارو كل شتلات الفسفور الأبيض و لف الجذور بقطعة قماش. كان هناك أكثر من 50 شتلة.
مر وقت طويل قبل أن يفتح بيارو فمه مرة أخرى بتعبير ساطع للغاية ، “أعتقد أن لدي فكرة غامضة. هناك عدد قليل من الشتلات ، لذلك دعونا نأخذها معنا”.
خدش بيارو رأسه و شرح لجريد القاسي ، “لن أتمكن من الارتقاء إلى مستوى اسمي إذا تركت ابنتي تتزوج من صبي مستهتر لديه بالفعل المئات من العشاق.”
في اليوم التالي.
‘… حسنًا ، لا يوجد قانون يقول إنه لا يمكن أن يكونوا أصدقاء لمجرد أن لديهم جنسًا مختلفًا.’
“لنذهب و نبحث عن مزرعة الجوز الذهبي.”
حقق جريد و بيارو هدفهم الأول و غادروا بانجيا. سافر الاثنان لفترة طويلة و هما يتذكران ماضيهما. منذ أكثر من 10 سنوات ، سافر الاثنان معًا عندما أصبح جريد للتو سيد ريدان. لقد كانت ذكرى لـ جريد و كابوسًا لبيارو.
كان من الممكن لتاج و خوذة جريد أن يتداخلا. هذا يعني أنه يمكنه ارتداء قطعة واحدة من المعدات أكثر من أي شخص آخر. كان التدجج بالعتاد. في الواقع ، كان ذلك ممكنًا بسبب تأثير عنوان الملك الأول.
ترجمة : Don Kol
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
