الفصل 1275
ومع ذلك ، بدا الأمر مختلفًا في عيون أجنوس. “لقد أكلت كل شيء. ثم سأتخلص من الباقي”.
الفصل 1275
“هل أكلت أولاً اليوم؟ آسف ، كان يجب أن أستيقظ قبل ذلك بقليل”.
الحدادين هم من يلمسون الحديد المملوء بالحرارة. لم يخاف الحدادون النار أبدًا. ومع ذلك ، حريق إلى هذا الحد…
ابتسامة عريضة و نبرة هادئة – من كان ليصدق أن أجنوس كان صاحب العيون التي كانت أكثر دفئًا من الشمس؟ قد يكون عنوانه ‘الكلب المسعور’ قاسيًا جدًا بالنسبة له.
قطع السيف الخفيف في الهواء. كان سيف تنين النار الشفاف مصبوغًا باللون الأحمر و ظل أثر الضوء الأحمر بمثابة تأثير لاحق. اشتعلت النيران في الضوء المتبقي. ثم تحول إلى شعلة شرسة ضخمة تصعد إلى السماء. بدت السماء و كأنها تتساقط.
‘… ماذا؟’
لن يكون هناك شخص واحد يمكنه البقاء في الحدادة الآن. انفجر الفرن. قد يكون قادرًا على احتواء حرارة عالية جدًا ، لكنه كان عملًا إنسانيًا فقط. لم يستطع عمل الإنسانية تحمل الحرارة الحقيقية لخشب الفسفور الأبيض الذي نمت من بذور زرعها الآلهة.
شهر – كانت هذه هي المدة التي قبض فيها أجنوس على الطبيبة هيرا. بالطبع يمكن أن تهرب في أي وقت. كانت لاعبة و الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحد من حرية اللاعب هو قوانين الأمة و قوة بعض الـ NPC.
شاهدت الطبيبة هيرا لطف أجنوس و هزت رأسها. هل كان من الطبيعي أن يعامل الإنسان الموتى كعاشق؟ لقد كان حقًا مجنونًا مثل الشائعات.
شهر – كانت هذه هي المدة التي قبض فيها أجنوس على الطبيبة هيرا. بالطبع يمكن أن تهرب في أي وقت. كانت لاعبة و الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحد من حرية اللاعب هو قوانين الأمة و قوة بعض الـ NPC.
“… هل ستضايق الناس الليلة؟”
“نعم.”
كان من المؤكد أن الليل سيأتي. ليلة باردة أخمدت اللهب الإلهي الذي غمر هذه الأرض. بمجرد أن يأتي الموتى يزحفون و يلحقون الأذى بالأحياء. كل يوم ، سينخفض عدد الأحياء و سيزداد عدد الموتى.
شهر – كانت هذه هي المدة التي قبض فيها أجنوس على الطبيبة هيرا. بالطبع يمكن أن تهرب في أي وقت. كانت لاعبة و الشيء الوحيد الذي يمكن أن يحد من حرية اللاعب هو قوانين الأمة و قوة بعض الـ NPC.
ألقى آجنوس بقايا الطعام و الأواني في سلة المهملات و وجه انتباهه إلى الليتش بولد. لم يكن مظهر بولد مختلفًا عما كان عليه عندما كان على قيد الحياة باستثناء أن بشرته كانت بيضاء و باردة بشكل غريب. لقد كان شابًا أبديًا بصرف النظر عن حقيقة أنه لم يكن يتنفس.
بدء جريد في استخدام المنفاخ و أثر الفرن المحمر على الحدادة. لم يكن الجو حارًا حتى عند الوقوف في وسط صحراء ريدان. سرعان ما غمرت جثث الحدادين خلفه في العرق. خلع شخص ما ملابسه على الفور و رماها بعيدًا. كان يشعر بالقلق من أن ملابسه لن تكون قادرة على تحمل الحرارة و سوف تحترق. كانت الحرارة بهذا القدر من الحرارة.
ومع ذلك ، لم تهرب هيرا من آجنوس. في الأسبوع الأول ، كان ذلك بسبب خوفها. في وقت لاحق ، أصبحت مهتمة. لماذا بحق الأرض كان يحب دمية متعفنة؟
تسارع استخدام جريد للمنفاخ أكثر. الفرن أمامه كان برتقالي اللون و كان على وشك الذوبان. ومع ذلك ، فإن جريد لم يوقف المنفاخ. كانت حركات سريعة لكن منتظمة. داس على المنفاخ و كأنه رقصة سيف.
في غرفة الطعام النتنة هذه ، قبل أجنوس الخد المتعفن لدمية في رداء جميل. ثم التفت إلى هيرا. بردت العيون التي بدت مثل أشعة الشمس مثل الزئبق. “أنتِ تسئلِ شيئًا واضحًا. لن تتوقف مسيرة الليل حتى يصبح الأشخاص الوحيدون الذين يعيشون على هذه الأرض هم نحن الثلاثة”.
“…!”
“ثلاثة… أنت وأنا ومن آيضا؟” سألت هيرا بشجاعة و هي تتناوب على النظر بين الدمية التي تحدق في السقف بلا تركيز ، و الليتش المختبئ في ظل شجرة و ينحت جوهرة.
الحدادين والجنود والفرسان وحتى الناس العاديين لم يتمكنوا من إغلاق أفواههم. السيف الجميل الذي أنشأه جريد للتو طاف حول جريد. فجأة ، تحرك جريد بالسيف نحو السماء. كانت تحيته أن يرحب بسيف تنين النار.
أجاب آجنوس وكأنه كان أمرًا سخيفًا ، “هل تمزحِ؟”
[اكتمل سيف تنين النار.]
بدا وكأنه لم يفهم. رأت هيرا يده على كتف الدمية و أجبرت على الاعتراف بذلك – اعتقد أجنوس أن الدمية التي تحمل اسم ‘لونا كارلين’ فوق رأسها ما زالت حية. سقطت الشوكة ، التي كانت في حالة خطرة لبعض الوقت ، تحت الطاولة. كانت الشوكة في يد لونا كارلين. الطبق أمامها لم يمس.
لن يكون هناك شخص واحد يمكنه البقاء في الحدادة الآن. انفجر الفرن. قد يكون قادرًا على احتواء حرارة عالية جدًا ، لكنه كان عملًا إنسانيًا فقط. لم يستطع عمل الإنسانية تحمل الحرارة الحقيقية لخشب الفسفور الأبيض الذي نمت من بذور زرعها الآلهة.
كاانج! كاانج! كاانج! ببطء ولكن بثبات ، أصبح الشكل مثاليًا. بعد تبريده عدة مرات ، بردت الشفرة الساخنة تدريجياً.
ومع ذلك ، بدا الأمر مختلفًا في عيون أجنوس. “لقد أكلت كل شيء. ثم سأتخلص من الباقي”.
“… بلع.”
ألقى آجنوس بقايا الطعام و الأواني في سلة المهملات و وجه انتباهه إلى الليتش بولد. لم يكن مظهر بولد مختلفًا عما كان عليه عندما كان على قيد الحياة باستثناء أن بشرته كانت بيضاء و باردة بشكل غريب. لقد كان شابًا أبديًا بصرف النظر عن حقيقة أنه لم يكن يتنفس.
لن يكون هناك شخص واحد يمكنه البقاء في الحدادة الآن. انفجر الفرن. قد يكون قادرًا على احتواء حرارة عالية جدًا ، لكنه كان عملًا إنسانيًا فقط. لم يستطع عمل الإنسانية تحمل الحرارة الحقيقية لخشب الفسفور الأبيض الذي نمت من بذور زرعها الآلهة.
سأل آجنوس ، “هل انتهيت؟”
أجاب آجنوس وكأنه كان أمرًا سخيفًا ، “هل تمزحِ؟”
[اكتمل سيف تنين النار.]
“نعم.”
قطع السيف الخفيف في الهواء. كان سيف تنين النار الشفاف مصبوغًا باللون الأحمر و ظل أثر الضوء الأحمر بمثابة تأثير لاحق. اشتعلت النيران في الضوء المتبقي. ثم تحول إلى شعلة شرسة ضخمة تصعد إلى السماء. بدت السماء و كأنها تتساقط.
كان من المؤكد أن الليل سيأتي. ليلة باردة أخمدت اللهب الإلهي الذي غمر هذه الأرض. بمجرد أن يأتي الموتى يزحفون و يلحقون الأذى بالأحياء. كل يوم ، سينخفض عدد الأحياء و سيزداد عدد الموتى.
أعطى بولد آجنوس الخاتم الذي كان يصنعه بعناية خلال الأسبوع الماضي. خاتم العبث – تم إحياء تحفة بولد الفنية التي قللت من استهلاك جميع الموارد بشكل أكثر ذكاءً لتعكس العصر الجديد. وضع أجنوس الخاتم الجميل اللامع على إصبعه و ضحك. “يمكنني أن أفعل المزيد الليلة.”
كان من المؤكد أن الليل سيأتي. ليلة باردة أخمدت اللهب الإلهي الذي غمر هذه الأرض. بمجرد أن يأتي الموتى يزحفون و يلحقون الأذى بالأحياء. كل يوم ، سينخفض عدد الأحياء و سيزداد عدد الموتى.
ابتسم أجنوس ببرود و حدق في القصر البعيد. “كان يجب أن تعطيه لي فقط.”
“سعال ، سعال…!” في النهاية لم يستطع بانمير الوقوف و ترك الحدادة.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
***
“آه… آه…”
“نعم.”
الحدادين هم من يلمسون الحديد المملوء بالحرارة. لم يخاف الحدادون النار أبدًا. ومع ذلك ، حريق إلى هذا الحد…
– الإنسان الذي جعلني أستسلم عندما لم أستسلم لتنين النار ، حتى لو كنت بعيدًا ، فأنت سيدي الوحيد.
“أوه…!”
كان بانمير سعيدًا لسماع الأصوات. كان الحدادين الذين وقفوا عبر الشارع وشاهدوا الحدادة محظوظين بما يكفي لتجنب أي إصابات خطيرة. كان الأمر مجرد أن الصدمة العقلية التي عانوا منها كانت لا تطاق. ما هو حجم اللهب الذي تسبب في انفجار الحدادة؟
في الصمت الذي استمر مرة أخرى بعد الإعجاب ، طعن جريد الشفرة بإصبعه وصدى صوت واضح. لقد كان صدًا واضحًا أنهم لن يسمعوه مرة أخرى في المستقبل. بدأ الناس العاديون و الحدادين يرتجفون. عشرات الآلاف من الناس الذين تجمعوا في الشوارع لم يجرؤوا على التكهن بقيمة العمل الذي ابتكره جريد للتو.
بدء جريد في استخدام المنفاخ و أثر الفرن المحمر على الحدادة. لم يكن الجو حارًا حتى عند الوقوف في وسط صحراء ريدان. سرعان ما غمرت جثث الحدادين خلفه في العرق. خلع شخص ما ملابسه على الفور و رماها بعيدًا. كان يشعر بالقلق من أن ملابسه لن تكون قادرة على تحمل الحرارة و سوف تحترق. كانت الحرارة بهذا القدر من الحرارة.
“…”
“…!”
“هذا…”
أعطى بولد آجنوس الخاتم الذي كان يصنعه بعناية خلال الأسبوع الماضي. خاتم العبث – تم إحياء تحفة بولد الفنية التي قللت من استهلاك جميع الموارد بشكل أكثر ذكاءً لتعكس العصر الجديد. وضع أجنوس الخاتم الجميل اللامع على إصبعه و ضحك. “يمكنني أن أفعل المزيد الليلة.”
كان الحداد الأول ، بانمير – حتى أنه لم يستطع تحمل ذلك و كان عليه أن يتراجع خطوة إلى الوراء. لقد حُرم من قدرته على التنفس في هذا الفضاء الدافئ و أراد أن ينفد مثل الحدادين الآخرين. ومع ذلك ، فقد تحملها و ظل يراقب. أفضل لهب الذي صنعه أفضل حداد طبع في عينيه و عقله. تم إصلاح هدف حياته في هذه اللحظة.
“آه… آه…”
“هل أكلت أولاً اليوم؟ آسف ، كان يجب أن أستيقظ قبل ذلك بقليل”.
“سعال ، سعال…!” في النهاية لم يستطع بانمير الوقوف و ترك الحدادة.
شاهدت الطبيبة هيرا لطف أجنوس و هزت رأسها. هل كان من الطبيعي أن يعامل الإنسان الموتى كعاشق؟ لقد كان حقًا مجنونًا مثل الشائعات.
“لهاث… لهاث…”
ومع ذلك ، ابتسم جريد للتو. “دعونا نرى من سيفوز في النهاية.”
حجر النار في الفرن لا يزال له شكله الأصلي. يبدو أنه كان يسخر منه لمحاولته السيطرة عليه بهذا القدر بعد أن تحمل نفس تنين النار لمدة 200 عام. بدأ سطح الفرن يذوب ، لكن حجر النار في الفرن كان لا يزال جيدًا. كان هذا الحجر بعيدًا عن اللهب. يبدو أنه يهمس لـ جريد لإحضار ما لديه.
تسارع استخدام جريد للمنفاخ أكثر. الفرن أمامه كان برتقالي اللون و كان على وشك الذوبان. ومع ذلك ، فإن جريد لم يوقف المنفاخ. كانت حركات سريعة لكن منتظمة. داس على المنفاخ و كأنه رقصة سيف.
ركز على هذه اللحظة دون التفكير في العواقب. كان مقتنعا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه بها التغلب على هذا الرجل. الحداد الأسطوري. لا ، لقد كان حسابًا ممكنًا لأنه كان حدادًا واجه إله.
حجر النار في الفرن لا يزال له شكله الأصلي. يبدو أنه كان يسخر منه لمحاولته السيطرة عليه بهذا القدر بعد أن تحمل نفس تنين النار لمدة 200 عام. بدأ سطح الفرن يذوب ، لكن حجر النار في الفرن كان لا يزال جيدًا. كان هذا الحجر بعيدًا عن اللهب. يبدو أنه يهمس لـ جريد لإحضار ما لديه.
ومع ذلك ، ابتسم جريد للتو. “دعونا نرى من سيفوز في النهاية.”
“…!”
كان لا يزال هناك الكثير من خشب الفوسفور الأبيض في مخزون جريد. كانت كمية يمكن أن تصنع 300 عنصر على الأقل. تم سكب المئات من الحطب في الفرن. كان من دون ترك واحدة ورائه.
ترجمة : Don Kol
ركز على هذه اللحظة دون التفكير في العواقب. كان مقتنعا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنه بها التغلب على هذا الرجل. الحداد الأسطوري. لا ، لقد كان حسابًا ممكنًا لأنه كان حدادًا واجه إله.
ترنح.
كانت الحرارة لا مثيل لها. لم تكن الحرارة في عالم يمكن أن يتحمله حداد أسطوري. على الأقل ، إذا لم يكن جريد هو دوق النار و لم يكن لديه حماية طائر العنقاء الحمراء.
لن يكون هناك شخص واحد يمكنه البقاء في الحدادة الآن. انفجر الفرن. قد يكون قادرًا على احتواء حرارة عالية جدًا ، لكنه كان عملًا إنسانيًا فقط. لم يستطع عمل الإنسانية تحمل الحرارة الحقيقية لخشب الفسفور الأبيض الذي نمت من بذور زرعها الآلهة.
الحدادين والجنود والفرسان وحتى الناس العاديين لم يتمكنوا من إغلاق أفواههم. السيف الجميل الذي أنشأه جريد للتو طاف حول جريد. فجأة ، تحرك جريد بالسيف نحو السماء. كانت تحيته أن يرحب بسيف تنين النار.
خرجت النيران عن السيطرة. تحركت مثل تسونامي الذي ضرب جريد و ابتلع الحدادة بأكملها. ثم انفجرت الحدادة. تم تحويل الحدادة الأولى ، التي كانت تضم مئات الأفران و كانت أكبر حدادة في منطقة راينهاردت للحدادة ، بسهولة إلى رماد.
الحدادين هم من يلمسون الحديد المملوء بالحرارة. لم يخاف الحدادون النار أبدًا. ومع ذلك ، حريق إلى هذا الحد…
“آااك!”
[اكتمل سيف تنين النار.]
“هذا… هذا لا يصدق!”
كان بانمير سعيدًا لسماع الأصوات. كان الحدادين الذين وقفوا عبر الشارع وشاهدوا الحدادة محظوظين بما يكفي لتجنب أي إصابات خطيرة. كان الأمر مجرد أن الصدمة العقلية التي عانوا منها كانت لا تطاق. ما هو حجم اللهب الذي تسبب في انفجار الحدادة؟
كاانج! كاانج! كاانج! ببطء ولكن بثبات ، أصبح الشكل مثاليًا. بعد تبريده عدة مرات ، بردت الشفرة الساخنة تدريجياً.
صفير! صفير!
رنت الإنذارات في جميع أنحاء المدينة. تجمع المتفرجون حول الحدادين المذهولين. وصلت القوة الأمنية قبل ذلك بخطوة و حاولت منعهم من دخول مكان الانفجار ، لكنهم توقفوا. كان ذلك بسبب أمر الفارس رويمان ، “كونوا مستعدين”.
كانت الشفرة التي استعادت نورها بعد صقلها شفافة مثل الزجاج. كانت العلامات المتموجة التي تم إنشاؤها أثناء عملية الطرق مرئية بشكل ضعيف ، مما جعل الشفرة أكثر جمالًا.
ضرب جريد ببطء بسيف تنين النار نحو السماء ذات اللون الأحمر. “دعنا نتعايش بشكل جيد في المستقبل.”
“…”
هدأت المنطقة بأكملها و كأنها تحبس أنفاسها. بدأت الخطوط العريضة للحدادة التي ابتلعتها النيران تظهر ببطء. مبنى به هيكل عظمي فقط. وقف جريد في وسط الأنقاض السوداء. جذب الحجر المنصهر البرتقالي المتدفق مثل مياه الينابيع من الفرن انتباه الناس.
ترنح.
كافح جريد لاتخاذ خطوات عندما أمسك بالحجر المنصهر و سحب سندانًا. لم يستخدم قالبًا كما هو الحال دائمًا. بدء في الطرق بصمت. تكررت عمليات الطرق و التبريد. تسببت كل ضربة في ظهور ألسنة اللهب الشرسة و تشكل الحجر المنصهر تدريجياً.
لم يكتشف المشاهدون إلا بعد بضع ساعات أن الهوية كانت ‘سيفًا’. لقد كانت مهمة طويلة وشاقة.
“هل هذا عمل إنسان مثلنا…؟”
كاانج! كاانج! كاانج! ببطء ولكن بثبات ، أصبح الشكل مثاليًا. بعد تبريده عدة مرات ، بردت الشفرة الساخنة تدريجياً.
في الصمت الذي استمر مرة أخرى بعد الإعجاب ، طعن جريد الشفرة بإصبعه وصدى صوت واضح. لقد كان صدًا واضحًا أنهم لن يسمعوه مرة أخرى في المستقبل. بدأ الناس العاديون و الحدادين يرتجفون. عشرات الآلاف من الناس الذين تجمعوا في الشوارع لم يجرؤوا على التكهن بقيمة العمل الذي ابتكره جريد للتو.
كاانج! كاانج! كاانج! هدأت النيران. قبل حجر النار أخيرًا لمسة جريد و تم تحويله إلى شفرة. ثم بدء جريد في شحذه.
[أدى إنتاج عنصر ذو تصنيف خرافي إلى زيادة جميع الإحصائيات بشكل دائم بمقدار +20 و زادت السمعة في جميع أنحاء القارة بمقدار +1000.]
“آه… آه…”
“هل هذا عمل إنسان مثلنا…؟”
لن يكون هناك شخص واحد يمكنه البقاء في الحدادة الآن. انفجر الفرن. قد يكون قادرًا على احتواء حرارة عالية جدًا ، لكنه كان عملًا إنسانيًا فقط. لم يستطع عمل الإنسانية تحمل الحرارة الحقيقية لخشب الفسفور الأبيض الذي نمت من بذور زرعها الآلهة.
الحدادين والجنود والفرسان وحتى الناس العاديين لم يتمكنوا من إغلاق أفواههم. السيف الجميل الذي أنشأه جريد للتو طاف حول جريد. فجأة ، تحرك جريد بالسيف نحو السماء. كانت تحيته أن يرحب بسيف تنين النار.
كانت الشفرة التي استعادت نورها بعد صقلها شفافة مثل الزجاج. كانت العلامات المتموجة التي تم إنشاؤها أثناء عملية الطرق مرئية بشكل ضعيف ، مما جعل الشفرة أكثر جمالًا.
الحدادين والجنود والفرسان وحتى الناس العاديين لم يتمكنوا من إغلاق أفواههم. السيف الجميل الذي أنشأه جريد للتو طاف حول جريد. فجأة ، تحرك جريد بالسيف نحو السماء. كانت تحيته أن يرحب بسيف تنين النار.
“… بلع.”
ترجمة : Don Kol
كان لدى الحدادين في الشارع شعور غريزي. كل ليلة ، كانوا سيحلمون بصنع تلك الشفرة الجميلة بأيديهم. كانوا سيحلمون ثم يشعرون باليأس كل صباح عندما يدركوا أنه حلم بعيد المنال.
كاانج! كاانج! كاانج! هدأت النيران. قبل حجر النار أخيرًا لمسة جريد و تم تحويله إلى شفرة. ثم بدء جريد في شحذه.
في الصمت الذي استمر مرة أخرى بعد الإعجاب ، طعن جريد الشفرة بإصبعه وصدى صوت واضح. لقد كان صدًا واضحًا أنهم لن يسمعوه مرة أخرى في المستقبل. بدأ الناس العاديون و الحدادين يرتجفون. عشرات الآلاف من الناس الذين تجمعوا في الشوارع لم يجرؤوا على التكهن بقيمة العمل الذي ابتكره جريد للتو.
ومع ذلك ، ابتسم جريد للتو. “دعونا نرى من سيفوز في النهاية.”
ثم تغلغل صوت غريب في آذان جريد. كان صوت السيف الجديد الذي سيسمعه جريد كثيرًا في المستقبل.
“سعال ، سعال…!” في النهاية لم يستطع بانمير الوقوف و ترك الحدادة.
– الإنسان الذي جعلني أستسلم عندما لم أستسلم لتنين النار ، حتى لو كنت بعيدًا ، فأنت سيدي الوحيد.
قطع السيف الخفيف في الهواء. كان سيف تنين النار الشفاف مصبوغًا باللون الأحمر و ظل أثر الضوء الأحمر بمثابة تأثير لاحق. اشتعلت النيران في الضوء المتبقي. ثم تحول إلى شعلة شرسة ضخمة تصعد إلى السماء. بدت السماء و كأنها تتساقط.
[اكتمل سيف تنين النار.]
“سعال ، سعال…!” في النهاية لم يستطع بانمير الوقوف و ترك الحدادة.
[أدى إنتاج عنصر ذو تصنيف خرافي إلى زيادة جميع الإحصائيات بشكل دائم بمقدار +20 و زادت السمعة في جميع أنحاء القارة بمقدار +1000.]
“هل أكلت أولاً اليوم؟ آسف ، كان يجب أن أستيقظ قبل ذلك بقليل”.
“…!”
ترنح.
“…!”
لن يكون هناك شخص واحد يمكنه البقاء في الحدادة الآن. انفجر الفرن. قد يكون قادرًا على احتواء حرارة عالية جدًا ، لكنه كان عملًا إنسانيًا فقط. لم يستطع عمل الإنسانية تحمل الحرارة الحقيقية لخشب الفسفور الأبيض الذي نمت من بذور زرعها الآلهة.
الحدادين والجنود والفرسان وحتى الناس العاديين لم يتمكنوا من إغلاق أفواههم. السيف الجميل الذي أنشأه جريد للتو طاف حول جريد. فجأة ، تحرك جريد بالسيف نحو السماء. كانت تحيته أن يرحب بسيف تنين النار.
“…!”
كان لا يزال هناك الكثير من خشب الفوسفور الأبيض في مخزون جريد. كانت كمية يمكن أن تصنع 300 عنصر على الأقل. تم سكب المئات من الحطب في الفرن. كان من دون ترك واحدة ورائه.
***
الحدادين والجنود والفرسان وحتى الناس العاديين لم يتمكنوا من إغلاق أفواههم. السيف الجميل الذي أنشأه جريد للتو طاف حول جريد. فجأة ، تحرك جريد بالسيف نحو السماء. كانت تحيته أن يرحب بسيف تنين النار.
قطع السيف الخفيف في الهواء. كان سيف تنين النار الشفاف مصبوغًا باللون الأحمر و ظل أثر الضوء الأحمر بمثابة تأثير لاحق. اشتعلت النيران في الضوء المتبقي. ثم تحول إلى شعلة شرسة ضخمة تصعد إلى السماء. بدت السماء و كأنها تتساقط.
“هذا… هذا لا يصدق!”
ضرب جريد ببطء بسيف تنين النار نحو السماء ذات اللون الأحمر. “دعنا نتعايش بشكل جيد في المستقبل.”
في غرفة الطعام النتنة هذه ، قبل أجنوس الخد المتعفن لدمية في رداء جميل. ثم التفت إلى هيرا. بردت العيون التي بدت مثل أشعة الشمس مثل الزئبق. “أنتِ تسئلِ شيئًا واضحًا. لن تتوقف مسيرة الليل حتى يصبح الأشخاص الوحيدون الذين يعيشون على هذه الأرض هم نحن الثلاثة”.
ترجمة : Don Kol
“…!”
ومع ذلك ، بدا الأمر مختلفًا في عيون أجنوس. “لقد أكلت كل شيء. ثم سأتخلص من الباقي”.
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
ومع ذلك ، لم تهرب هيرا من آجنوس. في الأسبوع الأول ، كان ذلك بسبب خوفها. في وقت لاحق ، أصبحت مهتمة. لماذا بحق الأرض كان يحب دمية متعفنة؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
