الفصل 1240
الفصل 1240
في هذا الوقت…
السيد العظيم. لم يسبق له أن قدم نفسه. ومع ذلك ، فهو موجود منذ 250 عامًا ، و 170 عامًا ، و 80 عامًا ، و 40 عامًا. في كل مرة اشتدت فيها الحرب بين أنصاف التنانين والإمبراطورية وكانت القوات الإمبراطورية على الخطوط الأمامية في أزمة ، رأى أنصاف التنانين الرجل مسجلاً في تاريخهم. حارس الإمبراطورية – من الواضح أنه قاتل من أجل الإمبراطورية بناءً على الطريقة التي أنقذ بها الجيش الإمبراطوري من أزمة وقتل كبار المحاربين من أنصاف التنانين.
“كواهاها!” ضحك جاد بصوت عالٍ على مرأى من السكان الفوضويين وجمع القوة السحرية ليهدف إلى جريد هذه المرة. لقد خطط لإطلاق النفس مرة أخرى ، مستهدفًا مؤخرة جريد التي ستطير لإنقاذ السكان.
خفض جريد نفسه. تحدث كما لو كان موجودًا فقط بسبب شعب المملكة. أراد لادن و شعب فرونتير أن يفخروا بأنفسهم. كان الأمل في أن يولدوا من جديد ككائنات يمكنها الوقوف بحزم دون الاعتماد على جريد.
لقد تجاوزت قوة الرجل الذي احتفظ بنفس العنوان والمظهر لمئات السنين تلك التي يتمتع بها الإنسان وكانت قابلة للمقارنة مع سيد النصف تنانين. كل اللوردات في تلك الأوقات فشلوا في قتله وتعرضوا للإذلال بمشاهدة الحرب تنتهي إما بالتعادل أو بالهزيمة.
‘لا بد لي من رفع مستواي.’
هذا هو السبب في أن اللوردات الجدد يستهدفون السيد العظيم. بفوزهم على السيد العظيم ، سيثبتون أنهم أقوى سيد في كل العصور. كان هذا هو الهدف النهائي لجميع اللوردات. وينطبق الشيء نفسه على هيلينا التي خدمها جاد. كان سبب قدومها إلى جبال الفوضى هو إثبات قيمتها من خلال اكتساب أقوى قوة ، واستعادة منصب اللورد ، وهزيمة السيد العظيم.
ارتجاف ارتجاف.
خفض جريد نفسه. تحدث كما لو كان موجودًا فقط بسبب شعب المملكة. أراد لادن و شعب فرونتير أن يفخروا بأنفسهم. كان الأمل في أن يولدوا من جديد ككائنات يمكنها الوقوف بحزم دون الاعتماد على جريد.
نعم ، كان السيد العظيم مميزًا حقًا. فكيف يمكن أن يكون هناك شخص آخر مثله؟ كان أيضًا في ضواحي هذه المملكة.
“اذهب بعيدا!” قاوم نصف التنيني ولكن ذلك كان بلا هوادة. تراكم لدى فرسان الشمال الكثير من الخبرة و التدريب وكانوا قادرين على تحمل ضربات نصف التنيني. لقد حصلوا على قدر ضئيل من الوقت لوصول جريد و التغلب على نصف التنيني.
“أنت… سعال سعال ، ماذا؟”
نعم ، كان السيد العظيم مميزًا حقًا. فكيف يمكن أن يكون هناك شخص آخر مثله؟ كان أيضًا في ضواحي هذه المملكة.
خففت حراشف أنصاف التنانين من الضرر الجسدي و السحري. لا يمكن توجيه ضربة كبيرة بضربة واحدة ، لكن الرجل ذو الشعر الأسود الذي أمامه أصابه بجروح خطيرة باستخدام تقنيتي السيف التي كانت مثل الرقصات. القوة التدميرية الموجودة في سيف العدو جعلت الجسد تحت حراشفه يتشنج. تجاهل السحر الذي تم إجراؤه جنبًا إلى جنب مع مهارة المبارزة مقاومة الحراشف وقطعها بشكل عشوائي ، مما جعله يخاف.
تساءل جاد عما إذا كان يشعر بهذا الخوف لأن العدوانية ، التي كان ينبغي أن تصبح أقوى بما يتناسب مع قوة الخصم ، تم قمعها بطريقة ما. كان جريد يراقب السكان تحت المسرح. كان عشرات الآلاف من السكان يحدقون في جاد وأعينهم مفتوحة على مصراعيها. لم يخاف أحد. لم تكن ظاهرة خلقها ظهور جريد.
كان نظام ساتسفاي نشطًا للغاية. كان واضحا بمجرد النظر في المهام. على عكس الألعاب العادية ، سمحت ساتسفاي للاعبين بإنشاء المهام عن قصد. كانت هذه إحدى طرق النمو التي كانت معروفة على نطاق واسع وفضلها اللاعبون منذ الأيام الأولى.
حتى قبل تدخل جريد ، تغلب السكان على مخاوفهم. لقد كانت المعجزة التي خلقها كفاح وانتصار البطل الشاب لادن. أصبحت الحدود أقوى.
فتح جريد فمه ، “أنا…”
استفاد جريد للتو من هذا. باستخدام منصبه كملك ، زاد بشكل كبير من معدل نمو المدينة ببضع كلمات. تحولت الأزمة الناجمة عن ظهور أنصاف التنانين إلى فرصة. كان اللاعب ذو الرتبة الأولى لسبب ما. شعر اللاعبون أنهم تعلموا الكثير.
لقد تجاوزت قوة الرجل الذي احتفظ بنفس العنوان والمظهر لمئات السنين تلك التي يتمتع بها الإنسان وكانت قابلة للمقارنة مع سيد النصف تنانين. كل اللوردات في تلك الأوقات فشلوا في قتله وتعرضوا للإذلال بمشاهدة الحرب تنتهي إما بالتعادل أو بالهزيمة.
في هذا الوقت…
“آه…!”
السيد العظيم. لم يسبق له أن قدم نفسه. ومع ذلك ، فهو موجود منذ 250 عامًا ، و 170 عامًا ، و 80 عامًا ، و 40 عامًا. في كل مرة اشتدت فيها الحرب بين أنصاف التنانين والإمبراطورية وكانت القوات الإمبراطورية على الخطوط الأمامية في أزمة ، رأى أنصاف التنانين الرجل مسجلاً في تاريخهم. حارس الإمبراطورية – من الواضح أنه قاتل من أجل الإمبراطورية بناءً على الطريقة التي أنقذ بها الجيش الإمبراطوري من أزمة وقتل كبار المحاربين من أنصاف التنانين.
هتف السكان تحت المسرح. لم يتعرفوا على الموقف المفاجئ بشكل صحيح ولكن بمجرد سماع صوت جريد ، استيقظوا وتعرفوا على جريد في وقت متأخر.
كان نظام ساتسفاي نشطًا للغاية. كان واضحا بمجرد النظر في المهام. على عكس الألعاب العادية ، سمحت ساتسفاي للاعبين بإنشاء المهام عن قصد. كانت هذه إحدى طرق النمو التي كانت معروفة على نطاق واسع وفضلها اللاعبون منذ الأيام الأولى.
[1] استنادًا إلى المصطلح الكوري: إذا كنت تريد الإمساك بنمر ، فعليك الذهاب إلى كهف النمر. المعنى: إذا كنت تريد تحقيق هدف ، فعليك الذهاب إلى المصدر والعمل الجاد والتغلب على الصعوبات
“جلالتك…!”
“اذهب بعيدا!” قاوم نصف التنيني ولكن ذلك كان بلا هوادة. تراكم لدى فرسان الشمال الكثير من الخبرة و التدريب وكانوا قادرين على تحمل ضربات نصف التنيني. لقد حصلوا على قدر ضئيل من الوقت لوصول جريد و التغلب على نصف التنيني.
“الملك جريد قد جاء!”
تساءل جاد عما إذا كان يشعر بهذا الخوف لأن العدوانية ، التي كان ينبغي أن تصبح أقوى بما يتناسب مع قوة الخصم ، تم قمعها بطريقة ما. كان جريد يراقب السكان تحت المسرح. كان عشرات الآلاف من السكان يحدقون في جاد وأعينهم مفتوحة على مصراعيها. لم يخاف أحد. لم تكن ظاهرة خلقها ظهور جريد.
عندها فقط ، تسببت رائحة الدم في وخز طرف أنف جاد. تكشفت قبة من السحر الأحمر على الأرض وسدت الأنفاس التي أطلقت على السكان.
“واهههههههههههه!” تغلبت صرخات السكان على العاصفة الثلجية. قاومت الأصوات الصاخبة الرياح العاتية وأدت الحرارة المنبعثة منها إلى إذابة الثلج البارد. في هذه اللحظة ، كانت فرونتير ساخنة مثل مدينة ريدان الصحراوية.
استفاد جريد للتو من هذا. باستخدام منصبه كملك ، زاد بشكل كبير من معدل نمو المدينة ببضع كلمات. تحولت الأزمة الناجمة عن ظهور أنصاف التنانين إلى فرصة. كان اللاعب ذو الرتبة الأولى لسبب ما. شعر اللاعبون أنهم تعلموا الكثير.
“اذهب بعيدا!” قاوم نصف التنيني ولكن ذلك كان بلا هوادة. تراكم لدى فرسان الشمال الكثير من الخبرة و التدريب وكانوا قادرين على تحمل ضربات نصف التنيني. لقد حصلوا على قدر ضئيل من الوقت لوصول جريد و التغلب على نصف التنيني.
‘الملك؟’
بعد الإسراع بخطى ذلك ، وصل نصف التنيني إلى جبال الفوضى وقاد مجموعة جريد بشكل أعمق. كان نصف التنيني مشغولاً بالإحتراس من الوحوش أمامه و جريد خلفه. لذلك ، لم يلاحظ أن الأضواء كانت تتساقط من السماء. في كل مرة ينخفض فيها الضوء ، يزداد عدد الأشخاص في فريق جريد. شارك جميع فرسان جريد بما في ذلك براهام و بيارو و مرسيديس و أسموفيل و جودي و الخدم الجديرين العشرة في الموكب.
اهتزت عيون جاد عندما سمع زئير السكان وأدرك هوية جريد. لم يستطع تصديق ذلك. كان حكام البشرية أقوياء بما يكفي لترك رقما قياسيا في تاريخ أنصاف التنانين كانوا أباطرة الإمبراطورية والملك غير المهزوم. كانت ملوك الممالك الأخرى مجرد خاسرين اختاروا أن يعيشوا تحت حكم الإمبراطورية. كيف ظهر مثل هذا الوحش بينهم؟ كانت نتيجة مشوهة.
صحيح. لم يكن جريد مهووسًا بسمعته. كان ذلك لأنه كان يعلم أنه حتى بدون السمعة ، فإن حقيقة ‘أنا نفسي’ ظلت دون تغيير. كان ذلك ممكنا بسبب احترامه العالي لذاته. الشيء الذي أراده جريد الآن لم يكن لزيادة قيمته. كان حلم جريد و هدفه زيادة قيمة كل من آمن به و تبعه.
نما خوف جاد. حتى جاد ، الذي اشتاق للذبح لأنه كان نصف تنيني ، لم يجرؤ على التقليل من مقدار الدم الذي أراقه الرجل أمامه من أجل الحصول على القوة التي يملكها الآن. في عيون جاد ، بدا جريد و كأنه وحش. لقد شعر بالطبيعة المظلمة الحقيقية لجريد الذي كان مغطى بدماء عشرات الآلاف من الناس.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
ارتجاف ارتجاف.
بدأ جاد يرتجف. لقد كان متغيرًا سببه العقد مع هاو الذي قلل إلى حد ما من عدوانية النصف تنيني. كان جاد غارقًا تمامًا في جريد وأساء الفهم بأنه لم يمكنه النضال ضد هذا الشخص كان ببساطة بسبب الخوف. تسبب هذا الوهم في تصلب جاد خارج الوضع الفعلي.
‘هل كان كل ذلك مجرد ذريعة؟’
‘شعرت أنني كنت أتصافح معه عندما أقاتل هيلتافون ولكن هذه المرة كان الأمر على عكس ذلك.’
نما خوف جاد. حتى جاد ، الذي اشتاق للذبح لأنه كان نصف تنيني ، لم يجرؤ على التقليل من مقدار الدم الذي أراقه الرجل أمامه من أجل الحصول على القوة التي يملكها الآن. في عيون جاد ، بدا جريد و كأنه وحش. لقد شعر بالطبيعة المظلمة الحقيقية لجريد الذي كان مغطى بدماء عشرات الآلاف من الناس.
[سكان فرونتير معجبون بملاحظات الملك وأصبحوا متحمسين للغاية.]
الآن بعد أن عرف جريد أن تأثير العقد يتغير اعتمادًا على الموقف ، كان من الضروري ابتكار طريقة للتعامل معهم بشكل أكثر كفاءة. محدقًا في السكان أسفل المنصة ، فتح فمه ، “أنا أؤمن بك”.
[سيزداد معدل النمو لجميع سكان فرونتير بنسبة 200٪ للشهر القادم. ستزداد خبرة لاعبي فرونتير بمقدار 1.5 مرة.]
تحولت نظرة جريد إلى لادن.
[سكان فرونتير معجبون بملاحظات الملك وأصبحوا متحمسين للغاية.]
“البشر العاديين الذين يعيشون تحت حماية الفرسان.”
في هذا الوقت…
خفض جريد نفسه. تحدث كما لو كان موجودًا فقط بسبب شعب المملكة. أراد لادن و شعب فرونتير أن يفخروا بأنفسهم. كان الأمل في أن يولدوا من جديد ككائنات يمكنها الوقوف بحزم دون الاعتماد على جريد.
كان الصبي ذو الشعر الفضي الذي يقف بمفرده. الشخص الذي بدا أنه سيد السحر نظر مباشرة إلى جاد في السماء.
صحيح. لم يكن جريد مهووسًا بسمعته. كان ذلك لأنه كان يعلم أنه حتى بدون السمعة ، فإن حقيقة ‘أنا نفسي’ ظلت دون تغيير. كان ذلك ممكنا بسبب احترامه العالي لذاته. الشيء الذي أراده جريد الآن لم يكن لزيادة قيمته. كان حلم جريد و هدفه زيادة قيمة كل من آمن به و تبعه.
اهتزت عيون جاد عندما سمع زئير السكان وأدرك هوية جريد. لم يستطع تصديق ذلك. كان حكام البشرية أقوياء بما يكفي لترك رقما قياسيا في تاريخ أنصاف التنانين كانوا أباطرة الإمبراطورية والملك غير المهزوم. كانت ملوك الممالك الأخرى مجرد خاسرين اختاروا أن يعيشوا تحت حكم الإمبراطورية. كيف ظهر مثل هذا الوحش بينهم؟ كانت نتيجة مشوهة.
“بغض النظر عن عدد المرات التي سيهدد فيها الغزاة المتكبرون مثلك الأرض في المستقبل ، فإن سكان هذه الأرض سوف يهزمونك و يحمونني بقوتهم الخاصة.”
استخدم جريد فتح الإمكانيات ، وتجاهل الضربة ، وضيق المسافة مع جاد. سيطرت رقصة السيف النهائية على الفضاء حرفيًا حيث اصطدمت بجاد و حولت نصف التنيني إلى رماد رمادي. لم يكن الأمر كذلك حتى اللحظة الأخيرة التي أدرك فيها جاد – خبرته ومهاراته وحتى قدراته الجسدية ، كانت جميعها أدنى من جريد. لقد أدرك أن الخوف الذي اختبره لأول مرة كان حقيقيًا وليس وهمًا.
لم يكن الأمر لجاد فقط. كان يتحدث إلى شعب فرونتير. كانت قلوب السكان تقصف. لقد أدركوا أنهم بحاجة إلى أن يكونوا أفضل وأقوى.
[سكان فرونتير معجبون بملاحظات الملك وأصبحوا متحمسين للغاية.]
لقد كان أمرًا لم يكن لديه سبب ليرفضه. كان هناك 28 نصف تنيني في قاعدتهم ، بما في ذلك هيلينا و خمسة من كبار المحاربين. بمجرد أن قاد جريد جميع قوات فرونتير ، كان الموت هو الذي ينتظرهم. بدأ النصف تنيني غير المصدق في أخذ زمام المبادرة.
[سيزداد معدل النمو لجميع سكان فرونتير بنسبة 200٪ للشهر القادم. ستزداد خبرة لاعبي فرونتير بمقدار 1.5 مرة.]
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
صحيح. لم يكن جريد مهووسًا بسمعته. كان ذلك لأنه كان يعلم أنه حتى بدون السمعة ، فإن حقيقة ‘أنا نفسي’ ظلت دون تغيير. كان ذلك ممكنا بسبب احترامه العالي لذاته. الشيء الذي أراده جريد الآن لم يكن لزيادة قيمته. كان حلم جريد و هدفه زيادة قيمة كل من آمن به و تبعه.
“…!!”
“…!!”
“واهههههههههههه!” تغلبت صرخات السكان على العاصفة الثلجية. قاومت الأصوات الصاخبة الرياح العاتية وأدت الحرارة المنبعثة منها إلى إذابة الثلج البارد. في هذه اللحظة ، كانت فرونتير ساخنة مثل مدينة ريدان الصحراوية.
منذ متى بدأ الناس في حماية جريد؟ ذهل اللاعبون لأنهم لم يفهموا ما يتحدث عنه جريد. لقد تأثروا بشدة بنوايا جريد من خلال نوافذ الإعلام المتزايدة و التغييرات في السكان.
[سيزداد معدل النمو لجميع سكان فرونتير بنسبة 200٪ للشهر القادم. ستزداد خبرة لاعبي فرونتير بمقدار 1.5 مرة.]
‘هذا ليس الشيء المهم.’
“اذهب بعيدا!” قاوم نصف التنيني ولكن ذلك كان بلا هوادة. تراكم لدى فرسان الشمال الكثير من الخبرة و التدريب وكانوا قادرين على تحمل ضربات نصف التنيني. لقد حصلوا على قدر ضئيل من الوقت لوصول جريد و التغلب على نصف التنيني.
“واهههههههههههه!” تغلبت صرخات السكان على العاصفة الثلجية. قاومت الأصوات الصاخبة الرياح العاتية وأدت الحرارة المنبعثة منها إلى إذابة الثلج البارد. في هذه اللحظة ، كانت فرونتير ساخنة مثل مدينة ريدان الصحراوية.
كان نظام ساتسفاي نشطًا للغاية. كان واضحا بمجرد النظر في المهام. على عكس الألعاب العادية ، سمحت ساتسفاي للاعبين بإنشاء المهام عن قصد. كانت هذه إحدى طرق النمو التي كانت معروفة على نطاق واسع وفضلها اللاعبون منذ الأيام الأولى.
‘الملك؟’
بالطبع هو شخص قوي. ومع ذلك ، لن أخسر لإنسان ليس حتى جزءًا من الإمبراطورية.
استفاد جريد للتو من هذا. باستخدام منصبه كملك ، زاد بشكل كبير من معدل نمو المدينة ببضع كلمات. تحولت الأزمة الناجمة عن ظهور أنصاف التنانين إلى فرصة. كان اللاعب ذو الرتبة الأولى لسبب ما. شعر اللاعبون أنهم تعلموا الكثير.
‘هذا ليس الشيء المهم.’
“كوك. كو كو كوك ، إنها ملاحظات مؤثرة للغاية.” وقف جاد المتصلب ببطء. لقد استعاد العدوانية التي سيطر عليها العقد و أدرك أن الخوف الذي شعر به كان مجرد وهم. “إذا قمت بإثارة خطأ ، فلا يزال هناك خطأ بعد كل شيء.”
نظر جاد إلى البشر السخيفين الذين حركهم كلام ملكهم وبدأ في الاسترخاء. الشخص الذي بدا وكأنه وحش منذ لحظة فقط بدا سخيفًا الآن. لقد كان يعتقد أنه من التافه للإنسان الذي سلك طريق الذبح أن يهتم بالبق. لقد كان محرجًا من نفسه لاعتقاده أن هذا الإنسان كان في نفس فئة السيد العظيم ، الذي ذبح كبار المحاربين دون تغيير تعبيره.
منذ متى بدأ الناس في حماية جريد؟ ذهل اللاعبون لأنهم لم يفهموا ما يتحدث عنه جريد. لقد تأثروا بشدة بنوايا جريد من خلال نوافذ الإعلام المتزايدة و التغييرات في السكان.
بالطبع هو شخص قوي. ومع ذلك ، لن أخسر لإنسان ليس حتى جزءًا من الإمبراطورية.
تحولت نظرة جريد إلى لادن.
“اذهب بعيدا!” قاوم نصف التنيني ولكن ذلك كان بلا هوادة. تراكم لدى فرسان الشمال الكثير من الخبرة و التدريب وكانوا قادرين على تحمل ضربات نصف التنيني. لقد حصلوا على قدر ضئيل من الوقت لوصول جريد و التغلب على نصف التنيني.
كان جاد واحدًا من أفضل 10 قوى من بين الـ 30 نصف تنيني الذين تبعوا هيلينا. كان فوق المستوى المتوسط وعلى حافة المستوى الأعلى. بعد آلاف المعارك ، وصل إلى ذروة الخبرة القتالية. كان جاد واثقًا من قدرته على محاربة الإنسان المتغطرس الذي دفن موهبته الطبيعية لرعاية الحشرات.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“لقد فوجئت قليلاً. من الآن فصاعدًا ، سيكون الأمر مختلفًا تمامًا. سأريك الاختلاف في التجربة”.
رفرفة. فتح جاد جناحيه على مصراعيها وحلّق عالياً في السماء. لقد تعمد وضع الشمس على ظهره لمقاطعة مجال رؤية جريد قبل إطلاق نفس. لم يكن النفس موجهاً نحو جريد ولكن السكان المتجمعين تحت المنصة.
‘لا بد لي من رفع مستواي.’
“كواهاها!” ضحك جاد بصوت عالٍ على مرأى من السكان الفوضويين وجمع القوة السحرية ليهدف إلى جريد هذه المرة. لقد خطط لإطلاق النفس مرة أخرى ، مستهدفًا مؤخرة جريد التي ستطير لإنقاذ السكان.
“… ماذا؟” اتسعت عيون جاد فجأة. كان جريد يحلق باتجاهه بينما يتجاهل الإطلاق على السكان.
“… ماذا؟” اتسعت عيون جاد فجأة. كان جريد يحلق باتجاهه بينما يتجاهل الإطلاق على السكان.
‘هل كان كل ذلك مجرد ذريعة؟’
‘الملك؟’
كان الناجي الأخير من أنصاف التنانين يراقب من أسفل المنصة وهرب على عجل. لقد كان نصف التنيني يحب القتال لكنه لم يكن يريد أن يموت. ثم قام الدوق ستيم والفرسان بسد طريقه و أحاطوا به.
عندها فقط ، تسببت رائحة الدم في وخز طرف أنف جاد. تكشفت قبة من السحر الأحمر على الأرض وسدت الأنفاس التي أطلقت على السكان.
“أنت… سعال سعال ، ماذا؟”
“…!”
“واهههههههههههه!” تغلبت صرخات السكان على العاصفة الثلجية. قاومت الأصوات الصاخبة الرياح العاتية وأدت الحرارة المنبعثة منها إلى إذابة الثلج البارد. في هذه اللحظة ، كانت فرونتير ساخنة مثل مدينة ريدان الصحراوية.
كان الصبي ذو الشعر الفضي الذي يقف بمفرده. الشخص الذي بدا أنه سيد السحر نظر مباشرة إلى جاد في السماء.
نعم ، كان السيد العظيم مميزًا حقًا. فكيف يمكن أن يكون هناك شخص آخر مثله؟ كان أيضًا في ضواحي هذه المملكة.
كان الناجي الأخير من أنصاف التنانين يراقب من أسفل المنصة وهرب على عجل. لقد كان نصف التنيني يحب القتال لكنه لم يكن يريد أن يموت. ثم قام الدوق ستيم والفرسان بسد طريقه و أحاطوا به.
‘أنت ابن عاهرة رهيب.’ هذا الطفل كان يقول ذلك بوضوح.
ارتجاف ارتجاف.
ومع ذلك ، لم يتم استفزاز جاد بسهولة. تساءل عن سبب وجود مصاص دماء رفيع المستوى يكره الشمس هنا ولماذا يساعد البشر لكنه ركز على جريد أمامه. التجربة القتالية لآلاف المعارك جعلته هادئًا. وجه النفس الثاني إلى جريد.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“واهههههههههههه!” تغلبت صرخات السكان على العاصفة الثلجية. قاومت الأصوات الصاخبة الرياح العاتية وأدت الحرارة المنبعثة منها إلى إذابة الثلج البارد. في هذه اللحظة ، كانت فرونتير ساخنة مثل مدينة ريدان الصحراوية.
في هذه الأثناء ، كان جاد يطارد النفس مباشرة. لقد خطط لتوجيه هجوم مفاجئ في اللحظة التي تهرب فيها جريد من النفس. ربما يكون قد حارب ضد الجيش الإمبراطوري والوحوش آلاف المرات ، لكنه حتى لم يتنبأ بأن النفس الذي أطلقه سيعود إليه.
لم يكن غرض جريد مجرد أنصاف التنانين. كانت هذه أرض صيد عالية المستوى حيث لم يستطع جريد حتى الصيد بمفرده. كانت هذه جبال الفوضى لذا فقد خطط لمطاردة جماعية.
“القرف!”
‘شعرت أنني كنت أتصافح معه عندما أقاتل هيلتافون ولكن هذه المرة كان الأمر على عكس ذلك.’
أصيب جاد بالنفس المنعكس الذي كان يتابعه عن كثب. ثم قرأ نوايا جريد وأرجح مخالبه. اخترقت المخالب صدر جريد لكنه كان بلا جدوى.
استخدم جريد فتح الإمكانيات ، وتجاهل الضربة ، وضيق المسافة مع جاد. سيطرت رقصة السيف النهائية على الفضاء حرفيًا حيث اصطدمت بجاد و حولت نصف التنيني إلى رماد رمادي. لم يكن الأمر كذلك حتى اللحظة الأخيرة التي أدرك فيها جاد – خبرته ومهاراته وحتى قدراته الجسدية ، كانت جميعها أدنى من جريد. لقد أدرك أن الخوف الذي اختبره لأول مرة كان حقيقيًا وليس وهمًا.
“البشر العاديين الذين يعيشون تحت حماية الفرسان.”
“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
“الملك جريد قد جاء!”
استخدم جريد فتح الإمكانيات ، وتجاهل الضربة ، وضيق المسافة مع جاد. سيطرت رقصة السيف النهائية على الفضاء حرفيًا حيث اصطدمت بجاد و حولت نصف التنيني إلى رماد رمادي. لم يكن الأمر كذلك حتى اللحظة الأخيرة التي أدرك فيها جاد – خبرته ومهاراته وحتى قدراته الجسدية ، كانت جميعها أدنى من جريد. لقد أدرك أن الخوف الذي اختبره لأول مرة كان حقيقيًا وليس وهمًا.
“…!!”
أصيب جاد بالنفس المنعكس الذي كان يتابعه عن كثب. ثم قرأ نوايا جريد وأرجح مخالبه. اخترقت المخالب صدر جريد لكنه كان بلا جدوى.
كان الناجي الأخير من أنصاف التنانين يراقب من أسفل المنصة وهرب على عجل. لقد كان نصف التنيني يحب القتال لكنه لم يكن يريد أن يموت. ثم قام الدوق ستيم والفرسان بسد طريقه و أحاطوا به.
“اذهب بعيدا!” قاوم نصف التنيني ولكن ذلك كان بلا هوادة. تراكم لدى فرسان الشمال الكثير من الخبرة و التدريب وكانوا قادرين على تحمل ضربات نصف التنيني. لقد حصلوا على قدر ضئيل من الوقت لوصول جريد و التغلب على نصف التنيني.
“واهههههههههههه!” تغلبت صرخات السكان على العاصفة الثلجية. قاومت الأصوات الصاخبة الرياح العاتية وأدت الحرارة المنبعثة منها إلى إذابة الثلج البارد. في هذه اللحظة ، كانت فرونتير ساخنة مثل مدينة ريدان الصحراوية.
صحيح. لم يكن جريد مهووسًا بسمعته. كان ذلك لأنه كان يعلم أنه حتى بدون السمعة ، فإن حقيقة ‘أنا نفسي’ ظلت دون تغيير. كان ذلك ممكنا بسبب احترامه العالي لذاته. الشيء الذي أراده جريد الآن لم يكن لزيادة قيمته. كان حلم جريد و هدفه زيادة قيمة كل من آمن به و تبعه.
أمسك جريد برأس نصف التنيني وهمس ، “أرشدنا إلى المكان الذي يوجد فيه قائدك.”
أصيب جاد بالنفس المنعكس الذي كان يتابعه عن كثب. ثم قرأ نوايا جريد وأرجح مخالبه. اخترقت المخالب صدر جريد لكنه كان بلا جدوى.
“مـ~مفهوم!”
لقد كان أمرًا لم يكن لديه سبب ليرفضه. كان هناك 28 نصف تنيني في قاعدتهم ، بما في ذلك هيلينا و خمسة من كبار المحاربين. بمجرد أن قاد جريد جميع قوات فرونتير ، كان الموت هو الذي ينتظرهم. بدأ النصف تنيني غير المصدق في أخذ زمام المبادرة.
“القرف!”
‘لا بد لي من رفع مستواي.’
ثم امتلأ بالشكوك فجأة. كان هناك ثلاثة أشخاص فقط يتبعونه. كانوا جريد ، مصاصة دماء ، و امرأة انضمت في وقت ما. “هل هم مجانين؟”
“آه…!”
“اذهب بعيدا!” قاوم نصف التنيني ولكن ذلك كان بلا هوادة. تراكم لدى فرسان الشمال الكثير من الخبرة و التدريب وكانوا قادرين على تحمل ضربات نصف التنيني. لقد حصلوا على قدر ضئيل من الوقت لوصول جريد و التغلب على نصف التنيني.
كانوا يدخلون كهف النمر بثلاثة أشخاص فقط؟ حسنًا ، لا يهم. لقد أراد أن يرى وجوههم ملتوية بالخوف والألم سريعًا.
“لقد فوجئت قليلاً. من الآن فصاعدًا ، سيكون الأمر مختلفًا تمامًا. سأريك الاختلاف في التجربة”.
بعد الإسراع بخطى ذلك ، وصل نصف التنيني إلى جبال الفوضى وقاد مجموعة جريد بشكل أعمق. كان نصف التنيني مشغولاً بالإحتراس من الوحوش أمامه و جريد خلفه. لذلك ، لم يلاحظ أن الأضواء كانت تتساقط من السماء. في كل مرة ينخفض فيها الضوء ، يزداد عدد الأشخاص في فريق جريد. شارك جميع فرسان جريد بما في ذلك براهام و بيارو و مرسيديس و أسموفيل و جودي و الخدم الجديرين العشرة في الموكب.
كان جاد واحدًا من أفضل 10 قوى من بين الـ 30 نصف تنيني الذين تبعوا هيلينا. كان فوق المستوى المتوسط وعلى حافة المستوى الأعلى. بعد آلاف المعارك ، وصل إلى ذروة الخبرة القتالية. كان جاد واثقًا من قدرته على محاربة الإنسان المتغطرس الذي دفن موهبته الطبيعية لرعاية الحشرات.
‘لا بد لي من رفع مستواي.’
أمسك جريد برأس نصف التنيني وهمس ، “أرشدنا إلى المكان الذي يوجد فيه قائدك.”
لم يكن غرض جريد مجرد أنصاف التنانين. كانت هذه أرض صيد عالية المستوى حيث لم يستطع جريد حتى الصيد بمفرده. كانت هذه جبال الفوضى لذا فقد خطط لمطاردة جماعية.
[سكان فرونتير معجبون بملاحظات الملك وأصبحوا متحمسين للغاية.]
[1] استنادًا إلى المصطلح الكوري: إذا كنت تريد الإمساك بنمر ، فعليك الذهاب إلى كهف النمر. المعنى: إذا كنت تريد تحقيق هدف ، فعليك الذهاب إلى المصدر والعمل الجاد والتغلب على الصعوبات
‘الملك؟’
‘هل كان كل ذلك مجرد ذريعة؟’
ترجمة : Don Kol
ثم امتلأ بالشكوك فجأة. كان هناك ثلاثة أشخاص فقط يتبعونه. كانوا جريد ، مصاصة دماء ، و امرأة انضمت في وقت ما. “هل هم مجانين؟”
نما خوف جاد. حتى جاد ، الذي اشتاق للذبح لأنه كان نصف تنيني ، لم يجرؤ على التقليل من مقدار الدم الذي أراقه الرجل أمامه من أجل الحصول على القوة التي يملكها الآن. في عيون جاد ، بدا جريد و كأنه وحش. لقد شعر بالطبيعة المظلمة الحقيقية لجريد الذي كان مغطى بدماء عشرات الآلاف من الناس.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
