نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 148

ماذا حصلت؟

ماذا حصلت؟

حدق تلميذ القمة الأولى في صدمة. كان يعتقد أنه ماهر جدا في الفنون الأدبية والأكاديمية. بعد كل شيء ، كان يتحدث عادة في الشعر. لكن محتويات زلة اليشم هذه كانت محيرة ، لدرجة أنه احتاج إلى تحليل كل شيء شيئا فشيئا. حتى بعد ذلك ، ما زال لا يشعر أنه يفهم تماما ، ولم يكن بإمكانه إلا التحديق بهدوء في زلة اليشم.

“أيضا ، يا مليورد ، أتوسل إليك أن تعاقبني على عدم التفكير في هذا عاجلا. استغرق الأمر الكثير من التفكير من جانب خادمك المتواضع ، وأنا أعلم أنني قضيت الكثير من الوقت في الخروج بالفكرة. من فضلك، عاقبني يا سيدي. رجاءً. أنا أحمق! ميلورد ، مواهبك ومواهبي هي أقطاب منفصلة.

أحفاد الألغام؟ انتظري… “أحفاده”. ما أحفاد؟ وماذا يعني بـ “الجنس اللطيف”. أليس مصطلح “الجنس اللطيف” يستخدم لوصف النساء؟

راقب شو تشينغ ببرود وهو يغادر. لم يكن منزعجا من تصرف وو جيانوو الصغير. وكلما اقتربوا من الطائفة ، قل احتمال رد فعل شو تشينغ بعنف على سلوكه المزعج.

ثم نظر إلى الزجاجة ، واتسعت عيناه.

أدرك شو تشينغ ما كان يجري. بعد رفض هديته لمجرم ميت ، أصبح الأخرس يعتقد أن شو تشينغ لا يحب المجرمين. لذلك قدم عنصر توثيق بدلا من ذلك. هذه المرة ، قبل شو تشينغ الهدية.

لا توجد طريقة…. ثم فكر مرة أخرى في كيفية شم رائحة محتويات الزجاجة ، وفجأة شعر بالغثيان قليلا.

“على أي حال ، أحثك على التعامل مع الأمور بحكمة.” [2]

“هذا سخيف !!” كاد أن يلقي كل شيء في الماء ، لكنه لم يستطع تحمل ذلك. بعد كل شيء ، لديه في الأساس نصف سلالة إمبراطور قديم. ولكن لماذا يجب أن يكون الجانب الذكوري؟

شاهده شو تشينغ يذهب. ثم قام بإيماءة إمساك بيده اليمنى ، وطارت الميدالية إليه. عند فحصه ، أدرك أنه لم يكن ميدالية هوية ، بل عنصر توثيق مرتبط بمستودع.

في هذا الوقت تقريبا ، فتح شو تشينغ عينيه ونظر من زورق الدارما. خمن أن تلميذ القمة الأولى قد فتح الصندوق ، وفضوليا بشأن النتائج ، سأل ، “ما الذي حصلت عليه؟”

شعر شو تشينغ بمزيد من الفضول الآن ، لكنه نظر بعيدا.

تلاشى الحاجز الدفاعي حول السيف ، وجلس تلميذ القمة الأولى هناك ،بتعبير قبيح على وجهه وهو يتنفس بشدة من أنفه. بدا الأمر وكأنه يحاول تطهيره من شيء ما. حتى أنه جلب قوة الدارما من خلال أنفه حتى ، في النهاية ، عاد تعبيره إلى طبيعته. نظر إلى السماء ، ووضع صندوق الأمنيات بعيدا دون أن ينبس ببنت شفة.

مع مرور الوقت ، واجهوا المزيد والمزيد من التلاميذ من أعين الدم السبعة. حدث الشيء نفسه في كل مرة. اعتاد شو تشينغ على ذلك. في النهاية ، استغل سلف محارب فاجرا الذهبي الموقف ليقول بهدوء ، “يا ميلورد ، من الواضح أن هذا الشقي يهتم كثيرا بالمظاهر الخارجية. بالنظر إلى أنه من هذا النوع من الأشخاص ، ربما لا نحتاج إلى قتله بعد كل شيء. الناس من هذا القبيل يمكن أن تكون مفيدة في بعض الأحيان.

شعر شو تشينغ بمزيد من الفضول الآن ، لكنه نظر بعيدا.

 

مر الوقت عندما اقترب الاثنان أكثر فأكثر من أعين الدم السبعة. على طول الطريق ، أصبح شو تشينغ أكثر دراية بالعنصر السحري على شكل ريشة ، والذي أدرك السرعة المتزايدة. عند تنشيطه ، أعطى سرعة متفجرة واحدة تجاوزت الحد العادي للفرد عدة مرات. ومع ذلك ، فقد اعتمد بعمق على الجسد المادي.

لا توجد طريقة…. ثم فكر مرة أخرى في كيفية شم رائحة محتويات الزجاجة ، وفجأة شعر بالغثيان قليلا.

لأنه لم يكن وحده ، لم يرغب في اختباره. لكنه كان يتخيل مستويات السرعة الصادمة التي يمكن أن يحققها إذا فعل ذلك.

 

أحتاج إلى العثور على مكان لاختباره والتعرف على كيفية استخدامه بالفعل. في ذلك الوقت تقريبا ، اكتشف قارب دارما من القمة السابعة في المسافة.

في هذا الوقت تقريبا ، فتح شو تشينغ عينيه ونظر من زورق الدارما. خمن أن تلميذ القمة الأولى قد فتح الصندوق ، وفضوليا بشأن النتائج ، سأل ، “ما الذي حصلت عليه؟”

بدا تلميذ القمة الأولى غارقا في الملل منذ فتح صندوق الأمنيات. عندما اكتشف قارب الدارما البعيد ، أخرج رداء داويا جديدا وارتداه. بدا على دراية بالعملية لدرجة أنها كانت عادة بالنسبة له. ثم تحول تعبيره باردا مثل الجليد. دارت طاقة السيف لتحيط به ، مما جعله يبدو يقظا للغاية. وبينما كانت طاقة السيف تدور ، رفعت شعره حوله ، بحيث يعتقد أي مراقب عادي أنه شخص غير عادي للغاية.

في الواقع ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على شو تشينغ عدة مرات ، قال تلميذ القمة الأولى بهدوء ، “أمام معبد تشينغ هوانغ نمت زهرة. المزارعون الذين اجتازوها ماتوا بسرعة أكبر “.

ومع ذلك ، على ما يبدو كل شيء. بعد أن مر قارب دارما القمة السابعة بجانبهم ، تراجع إلى أسفل باكتئاب. هذا ، إلى جانب الطريقة السريعة التي غير بها ملابسه ، كان غريبا جدا على شو تشينغ.

مع مرور الوقت ، واجهوا المزيد والمزيد من التلاميذ من أعين الدم السبعة. حدث الشيء نفسه في كل مرة. اعتاد شو تشينغ على ذلك. في النهاية ، استغل سلف محارب فاجرا الذهبي الموقف ليقول بهدوء ، “يا ميلورد ، من الواضح أن هذا الشقي يهتم كثيرا بالمظاهر الخارجية. بالنظر إلى أنه من هذا النوع من الأشخاص ، ربما لا نحتاج إلى قتله بعد كل شيء. الناس من هذا القبيل يمكن أن تكون مفيدة في بعض الأحيان.

فتح الباب ، خرج شو تشينغ. “ماذا تريد؟”

“عندما يحين الوقت المناسب ، قل له بضع كلمات مغرية. بناء على السجلات القديمة التي قرأها خادمك المتواضع ، هذا هو نوع الشخص الذي سيسفك الدم من أجل الوجه.

“على أي حال ، أحثك على التعامل مع الأمور بحكمة.” [2]

“علاوة على ذلك ، لأن خادمك المتواضع أدرك أنه يهتم كثيرا بالوجه ، فقد استخدمت تقنية خاصة لتسجيل صور لهذا الشقي في حالته المضطربة. كما سجلته وهو يتحدث كشخص عادي. لست متأكدا من أنه سيكون مفيدا لاحقا ، ولكن على الأقل ، لدينا بعض الأشياء التي يمكننا استخدامها ضده.

بعد ذلك ، نظر إلى قرص اليشم في منتصف المغارة ، الذي يشع بهدوء مع ضوء متوهج. كان قرص اليشم هذا هو قلب تشكيل تعويذة مغارة القصر ، وجعل وظيفة التكوين دون الحاجة إلى إضافة أحجار روحية إليه. كما أنه بمثابة جهاز تسجيل ، وسيتتبع تفاصيل كل من أرسل رسائل لمعرفة ما إذا كان قادرا على قبول الزوار. رأى طلبا واحدا من هوانغ يان ، وواحدا من تشو تشينغ بنغ ، وثلاثة من دينغ شيويه ، واثنان من غو موتشينغ. كان هناك شخصان قدما طلبات أكثر بكثير من الآخرين. أحدهما من مدير قسم جرائم القتل، الذي أرسل ثلاثة وعشرين طلبا.

“إذا وجدت الفرص المناسبة ، ميلورد ، يجب أن تخلق بعض المواقف التي سيفقد فيها الكثير من ماء الوجه. على سبيل المثال ، اجعله يتوسل إليك طلبا للمساعدة ، اجعله يقع في بعض القذارة ، هذا النوع من الأشياء. سأحرص على تسجيلها “. تحدث السلف بسرعة ، وعلى الرغم من أنه لم يؤكد على دوره ، كان من الواضح أنه يحاول إثبات جدارته.

أحفاد الألغام؟ انتظري… “أحفاده”. ما أحفاد؟ وماذا يعني بـ “الجنس اللطيف”. أليس مصطلح “الجنس اللطيف” يستخدم لوصف النساء؟

“أيضا ، يا مليورد ، أتوسل إليك أن تعاقبني على عدم التفكير في هذا عاجلا. استغرق الأمر الكثير من التفكير من جانب خادمك المتواضع ، وأنا أعلم أنني قضيت الكثير من الوقت في الخروج بالفكرة. من فضلك، عاقبني يا سيدي. رجاءً. أنا أحمق! ميلورد ، مواهبك ومواهبي هي أقطاب منفصلة.

ثم نظر إلى الزجاجة ، واتسعت عيناه.

“إذا أعطيتني فرصة ، ميلورد ، سأعمل بجد. من فضلك، اسمح لي في المستقبل أن أتعامل مع مهام صغيرة كهذه. الأعمال القذرة. فقط أوكل هذه الأشياء لي. سيعمل سيد الروح الحرة بنفسه حتى العظم ليفعل كل ما تطلب مني القيام به “. [1]

“تجاوز الحياة الفانية وصقلها. سأصبح خالدا وأتفوق على البشرية “.

بالنظر إلى السيخ الحديدي ، قال شو تشينغ بهدوء ، “لديك ثلاثة أشهر أخرى ، لكن من أجلك سأضيف شهرا إضافيا. الظل يحصل على نفس الميزة “.

فتح الباب ، خرج شو تشينغ. “ماذا تريد؟”

أصبح السلف متحمسًا للغاية ، وتظاهر بإلقاء نظرة عرضية على الظل. أما بالنسبة للظل ، فقد ارتعش ، ثم امتد إلى مياه البحر وبدأ في امتصاص الطفرة.

في الواقع ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على شو تشينغ عدة مرات ، قال تلميذ القمة الأولى بهدوء ، “أمام معبد تشينغ هوانغ نمت زهرة. المزارعون الذين اجتازوها ماتوا بسرعة أكبر “.

تجاهلهم شو تشينغ ، وأغمض عينيه ، وبدأ في زراعة تعويذة رعاية الحياة.

بينما تردد صدى كلماته في جميع الاتجاهات ، نظر عدد غير قليل من الناس في دهشة. بالنسبة لهم ، بدا هذا التلميذ المختار من القمة الأولى في ردائه القرمزي ، وشعره يحوم حوله ، وكأنه خالد.

مع مرور الوقت ، اقتربوا من ميناء أعين الدم السبعة. عندما أصبحت السفن والقوارب أكثر انتشارا ، وضع تلميذ القمة الأولى جانبا في النهاية كل ما كان يزعجه ، ووقف في مكانه يبدو مصمما وغير عادي.

بالنظر بعيدا ، قاد شو تشينغ زورق الدارما إلى الميناء. بمجرد دخوله ، تلألأت علامة تعويذة ربط الحياة بالضوء الخافت ، ثم تلاشت إلى لا شيء. عندها فقط تنهد بارتياح.

عندما قام شو تشينغ بقياسه ببرود ، لاحظ أنه لا يبدو مكتئبا كما كان من قبل.

1. للتذكير ، كان الاسم الطاوي الأصلي لسلف محارب فاجرا الذهبي هو سيد الروح الحرة، والذي تم الكشف عنه في الفصل 71. ☜

في الواقع ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على شو تشينغ عدة مرات ، قال تلميذ القمة الأولى بهدوء ، “أمام معبد تشينغ هوانغ نمت زهرة. المزارعون الذين اجتازوها ماتوا بسرعة أكبر “.

عندما قام شو تشينغ بقياسه ببرود ، لاحظ أنه لا يبدو مكتئبا كما كان من قبل.

عند سماع ذلك ، مد شو تشينغ يده وفرك سياخه الحديدي. أطلق السلف بتكتم هالة شرسة استقرت على تلميذ القمة الأولى.

أدرك شو تشينغ ما كان يجري. بعد رفض هديته لمجرم ميت ، أصبح الأخرس يعتقد أن شو تشينغ لا يحب المجرمين. لذلك قدم عنصر توثيق بدلا من ذلك. هذه المرة ، قبل شو تشينغ الهدية.

قام تلميذ القمة الأولى بتطهير حلقه. من الواضح أنه كان بإمكانه أن يقول إن شو تشينغ لم يفهم شعره ، لكنه أيضا لم يكن يميل إلى شرح ما يعنيه بصوت عالٍ. أخرج زلة من اليشم ، وطبعها ببعض المعلومات وألقاها إلى شو تشينغ.

في أعين الدم السبعة ، كانت الطريقة الوحيدة للمطالبة بمركبة مائية هي الحصول على عنصر توثيق.

عبس شو تشينغ وقبض عليه. نظر إلى الداخل ، رأى الرسالة.

بالنظر إلى السيخ الحديدي ، قال شو تشينغ بهدوء ، “لديك ثلاثة أشهر أخرى ، لكن من أجلك سأضيف شهرا إضافيا. الظل يحصل على نفس الميزة “.

“أخي ، أعتقد أن كلانا مرتبطين بالقدر. أنا السمو التاسع للقمة الأولى ، وو جيانوو. أنت تعرف القول المأثور: من تبادل الضربات ، تنمو الصداقة. لديك هالة قوية ، لكننا أعضاء في نفس الطائفة ، وليس هناك حاجة لأن نكون أعداء لدودين.

“عندما يحين الوقت المناسب ، قل له بضع كلمات مغرية. بناء على السجلات القديمة التي قرأها خادمك المتواضع ، هذا هو نوع الشخص الذي سيسفك الدم من أجل الوجه.

“كن حذرا بشأن إظهار الكثير من الهالة الشريرة خارج الطائفة. سمعت أنه منذ سنوات ، كان لدى تلميذ الاجتماع السري الأخ الأكبر تشين من القمة الثالثة هالة قوية ، وانتهى به الأمر في عداد المفقودين. حتى بعد سنوات ، لم يتم العثور على قاتله.

راقب شو تشينغ ببرود وهو يغادر. لم يكن منزعجا من تصرف وو جيانوو الصغير. وكلما اقتربوا من الطائفة ، قل احتمال رد فعل شو تشينغ بعنف على سلوكه المزعج.

“علاوة على ذلك ، كان لدى الابن الوحيد لسيد القمة السادس هالة قوية ، وفقد أيضا.

شاهده شو تشينغ يذهب. ثم قام بإيماءة إمساك بيده اليمنى ، وطارت الميدالية إليه. عند فحصه ، أدرك أنه لم يكن ميدالية هوية ، بل عنصر توثيق مرتبط بمستودع.

“على أي حال ، أحثك على التعامل مع الأمور بحكمة.” [2]

عندما وقف وو جيانوو فوق سيفه ، نظر إلى شو تشينغ وهو يفحص زلة اليشم. ثم أنطلق في السماء في خط أحمر دموي ، حيث تحول إلى سيف ضخم. بدا مؤثرا للغاية.

مع مرور الوقت ، واجهوا المزيد والمزيد من التلاميذ من أعين الدم السبعة. حدث الشيء نفسه في كل مرة. اعتاد شو تشينغ على ذلك. في النهاية ، استغل سلف محارب فاجرا الذهبي الموقف ليقول بهدوء ، “يا ميلورد ، من الواضح أن هذا الشقي يهتم كثيرا بالمظاهر الخارجية. بالنظر إلى أنه من هذا النوع من الأشخاص ، ربما لا نحتاج إلى قتله بعد كل شيء. الناس من هذا القبيل يمكن أن تكون مفيدة في بعض الأحيان.

في غمضة عين ، أصبح على مسافة كبيرة من شو تشينغ وزورق الدارما. قبل أن يصرخ في السماء نحو القمة الأولى ، نطق بقصيدة أخيرة.

والآخر من عضو الوحدة السادسة. الأخرس. لقد أرسل واحدا وأربعين طلبا. في الواقع ، يبدو أنه أرسل مثل هذه الطلبات على أساس يومي. فكر شو تشينغ في اليوم الذي وجد فيه الأخرس على باب الموت ، وقضى بضع لحظات لإنقاذه. من الواضح أن الأخرس كان قويا ، وقد نجا من الحادث.

“تجاوز الحياة الفانية وصقلها. سأصبح خالدا وأتفوق على البشرية “.

“على أي حال ، أحثك على التعامل مع الأمور بحكمة.” [2]

بينما تردد صدى كلماته في جميع الاتجاهات ، نظر عدد غير قليل من الناس في دهشة. بالنسبة لهم ، بدا هذا التلميذ المختار من القمة الأولى في ردائه القرمزي ، وشعره يحوم حوله ، وكأنه خالد.

حدق تلميذ القمة الأولى في صدمة. كان يعتقد أنه ماهر جدا في الفنون الأدبية والأكاديمية. بعد كل شيء ، كان يتحدث عادة في الشعر. لكن محتويات زلة اليشم هذه كانت محيرة ، لدرجة أنه احتاج إلى تحليل كل شيء شيئا فشيئا. حتى بعد ذلك ، ما زال لا يشعر أنه يفهم تماما ، ولم يكن بإمكانه إلا التحديق بهدوء في زلة اليشم.

راقب شو تشينغ ببرود وهو يغادر. لم يكن منزعجا من تصرف وو جيانوو الصغير. وكلما اقتربوا من الطائفة ، قل احتمال رد فعل شو تشينغ بعنف على سلوكه المزعج.

شاهده شو تشينغ يذهب. ثم قام بإيماءة إمساك بيده اليمنى ، وطارت الميدالية إليه. عند فحصه ، أدرك أنه لم يكن ميدالية هوية ، بل عنصر توثيق مرتبط بمستودع.

بالنظر بعيدا ، قاد شو تشينغ زورق الدارما إلى الميناء. بمجرد دخوله ، تلألأت علامة تعويذة ربط الحياة بالضوء الخافت ، ثم تلاشت إلى لا شيء. عندها فقط تنهد بارتياح.

عندما قام شو تشينغ بقياسه ببرود ، لاحظ أنه لا يبدو مكتئبا كما كان من قبل.

بإلقاء نظرة خاطفة على وو جيانوو ، الذي لا يزال يطير نحو القمة الأولى ، وضع شو تشينغ زورق الدارما بعيدا ، ثم صعد في الهواء وطار نحو مغارة قصره على القمة السابعة. عند هبوطه في الخارج ، فحص المنطقة للتأكد من أن كل السم الذي وضعه في المنطقة لا يزال في مكانه. ثم فتح الباب ودخل وختم نفسه في الداخل.

1. للتذكير ، كان الاسم الطاوي الأصلي لسلف محارب فاجرا الذهبي هو سيد الروح الحرة، والذي تم الكشف عنه في الفصل 71. ☜

الآن بعد أن عدت ، أحتاج إلى الذهاب لمعرفة عدد الأحجار الروحية التي ستستغرقها لتطوير الميناء الخاص بي. العيش هنا في القمة غير مريح للغاية. أفضل البقاء في زورق الدارما الخاص بي.

تلاشى الحاجز الدفاعي حول السيف ، وجلس تلميذ القمة الأولى هناك ،بتعبير قبيح على وجهه وهو يتنفس بشدة من أنفه. بدا الأمر وكأنه يحاول تطهيره من شيء ما. حتى أنه جلب قوة الدارما من خلال أنفه حتى ، في النهاية ، عاد تعبيره إلى طبيعته. نظر إلى السماء ، ووضع صندوق الأمنيات بعيدا دون أن ينبس ببنت شفة.

بعد بعض التفكير ، نظر إلى ردائه الداوي الأرجواني ، ثم فكر مرة أخرى في كيفية ارتداء كل من الكابتن وتشانغ سان أرديتهم الرمادية. بدا أن الرداء الرمادي هو القرار الأفضل.

بعد ذلك ، نظر إلى قرص اليشم في منتصف المغارة ، الذي يشع بهدوء مع ضوء متوهج. كان قرص اليشم هذا هو قلب تشكيل تعويذة مغارة القصر ، وجعل وظيفة التكوين دون الحاجة إلى إضافة أحجار روحية إليه. كما أنه بمثابة جهاز تسجيل ، وسيتتبع تفاصيل كل من أرسل رسائل لمعرفة ما إذا كان قادرا على قبول الزوار. رأى طلبا واحدا من هوانغ يان ، وواحدا من تشو تشينغ بنغ ، وثلاثة من دينغ شيويه ، واثنان من غو موتشينغ. كان هناك شخصان قدما طلبات أكثر بكثير من الآخرين. أحدهما من مدير قسم جرائم القتل، الذي أرسل ثلاثة وعشرين طلبا.

بالنظر إلى السيخ الحديدي ، قال شو تشينغ بهدوء ، “لديك ثلاثة أشهر أخرى ، لكن من أجلك سأضيف شهرا إضافيا. الظل يحصل على نفس الميزة “.

والآخر من عضو الوحدة السادسة. الأخرس. لقد أرسل واحدا وأربعين طلبا. في الواقع ، يبدو أنه أرسل مثل هذه الطلبات على أساس يومي. فكر شو تشينغ في اليوم الذي وجد فيه الأخرس على باب الموت ، وقضى بضع لحظات لإنقاذه. من الواضح أن الأخرس كان قويا ، وقد نجا من الحادث.

لأنه لم يكن وحده ، لم يرغب في اختباره. لكنه كان يتخيل مستويات السرعة الصادمة التي يمكن أن يحققها إذا فعل ذلك.

حتى عندما كان شو تشينغ يفحص قرص اليشم ، بدأ يتلألأ بالضوء عندما جاء طلب آخر من الأخرس. احتاج الغرباء إلى إذن لزيارة مزارعي القمة الداخلي، وهذا ينطبق على تلاميذ القمة الخارجية أيضا. بعد التفكير في الأمر للحظة ، وافق شو تشينغ على الطلب. لم يمض وقت طويل ، ظهرت شخصية هزيلة بحذر خارج مغارة قصر شو تشينغ.

تلاشى الحاجز الدفاعي حول السيف ، وجلس تلميذ القمة الأولى هناك ،بتعبير قبيح على وجهه وهو يتنفس بشدة من أنفه. بدا الأمر وكأنه يحاول تطهيره من شيء ما. حتى أنه جلب قوة الدارما من خلال أنفه حتى ، في النهاية ، عاد تعبيره إلى طبيعته. نظر إلى السماء ، ووضع صندوق الأمنيات بعيدا دون أن ينبس ببنت شفة.

فتح الباب ، خرج شو تشينغ. “ماذا تريد؟”

“إذا أعطيتني فرصة ، ميلورد ، سأعمل بجد. من فضلك، اسمح لي في المستقبل أن أتعامل مع مهام صغيرة كهذه. الأعمال القذرة. فقط أوكل هذه الأشياء لي. سيعمل سيد الروح الحرة بنفسه حتى العظم ليفعل كل ما تطلب مني القيام به “. [1]

وقف الأخرس على بعد حوالي تسعة أمتار ، ومن الواضح أنه لم يرغب في الاقتراب. كان يرتدي نفس ملابسه من قبل ، وشفيت جميع جروحه. ومع ذلك ، بدا أكثر قتامة من ذي قبل. بعد عودته من باب الموت ، بدا أنه نما كثيرا.

ثم نظر إلى الزجاجة ، واتسعت عيناه.

تسببت نظرة شو تشينغ في ارتعاش الأخرس قليلا. أخرج ميدالية ، ووضعها باحترام على الجانب ، ثم تراجع بضع خطوات. نظر إلى شو تشينغ ، ثم سقط على ركبتيه وانحنى ، وضرب رأسه على الأرض بقوة حتى بدأت جبهته تنزف. ثم وقف وعاد بسرعة إلى القمة الخارجية.

بينما تردد صدى كلماته في جميع الاتجاهات ، نظر عدد غير قليل من الناس في دهشة. بالنسبة لهم ، بدا هذا التلميذ المختار من القمة الأولى في ردائه القرمزي ، وشعره يحوم حوله ، وكأنه خالد.

شاهده شو تشينغ يذهب. ثم قام بإيماءة إمساك بيده اليمنى ، وطارت الميدالية إليه. عند فحصه ، أدرك أنه لم يكن ميدالية هوية ، بل عنصر توثيق مرتبط بمستودع.

أحتاج إلى العثور على مكان لاختباره والتعرف على كيفية استخدامه بالفعل. في ذلك الوقت تقريبا ، اكتشف قارب دارما من القمة السابعة في المسافة.

كونه على دراية بمنطقة الميناء ، عرف شو تشينغ بالضبط ما كان عليه. تم تقسيم منطقة الميناء بشكل عام إلى نصفين. تم استخدام أحدهما من قبل تلاميذ القمة السابعة ، والآخر للاستخدام العام. كانت جميع أنواع السفن والقوارب تدخل وتخرج منه ، وأحيانا حتى سفن القراصنة.

ومع ذلك ، على ما يبدو كل شيء. بعد أن مر قارب دارما القمة السابعة بجانبهم ، تراجع إلى أسفل باكتئاب. هذا ، إلى جانب الطريقة السريعة التي غير بها ملابسه ، كان غريبا جدا على شو تشينغ.

لا يمكن وضع المراكب المائية غير الطائفية في زجاجات مثل قوارب روح أعين الدم السبعة و زوارق الدارما، لذلك كانت بحاجة إما إلى وضع مرساة أو تخزينها في حوض جاف. وللوصول إلى مثل هذه المراكب المائية ، سيحتاج المرء إلى استخدام عنصر توثيق.

“علاوة على ذلك ، لأن خادمك المتواضع أدرك أنه يهتم كثيرا بالوجه ، فقد استخدمت تقنية خاصة لتسجيل صور لهذا الشقي في حالته المضطربة. كما سجلته وهو يتحدث كشخص عادي. لست متأكدا من أنه سيكون مفيدا لاحقا ، ولكن على الأقل ، لدينا بعض الأشياء التي يمكننا استخدامها ضده.

في أعين الدم السبعة ، كانت الطريقة الوحيدة للمطالبة بمركبة مائية هي الحصول على عنصر توثيق.

والآخر من عضو الوحدة السادسة. الأخرس. لقد أرسل واحدا وأربعين طلبا. في الواقع ، يبدو أنه أرسل مثل هذه الطلبات على أساس يومي. فكر شو تشينغ في اليوم الذي وجد فيه الأخرس على باب الموت ، وقضى بضع لحظات لإنقاذه. من الواضح أن الأخرس كان قويا ، وقد نجا من الحادث.

أدرك شو تشينغ ما كان يجري. بعد رفض هديته لمجرم ميت ، أصبح الأخرس يعتقد أن شو تشينغ لا يحب المجرمين. لذلك قدم عنصر توثيق بدلا من ذلك. هذه المرة ، قبل شو تشينغ الهدية.

ومع ذلك ، على ما يبدو كل شيء. بعد أن مر قارب دارما القمة السابعة بجانبهم ، تراجع إلى أسفل باكتئاب. هذا ، إلى جانب الطريقة السريعة التي غير بها ملابسه ، كان غريبا جدا على شو تشينغ.

1. للتذكير ، كان الاسم الطاوي الأصلي لسلف محارب فاجرا الذهبي هو سيد الروح الحرة، والذي تم الكشف عنه في الفصل 71. ☜

“تجاوز الحياة الفانية وصقلها. سأصبح خالدا وأتفوق على البشرية “.

2. وو جيانوو: تم إدراج وو # 9 في قائمة أكثر 100 لقب صيني شيوعا. إنه لا يعني حقا أي شيء في حد ذاته ، بخلاف كونه لقبا. إنه أيضا اسم عدد من السلالات الصينية القديمة المختلفة. جيان تعني “السيف”. وو تعني “ساحرة / ساحر / شامان”. تقول السيدة ديثبليد إن هذا يبدو وكأنه اسم درامي. ☜

في أعين الدم السبعة ، كانت الطريقة الوحيدة للمطالبة بمركبة مائية هي الحصول على عنصر توثيق.

 

حتى عندما كان شو تشينغ يفحص قرص اليشم ، بدأ يتلألأ بالضوء عندما جاء طلب آخر من الأخرس. احتاج الغرباء إلى إذن لزيارة مزارعي القمة الداخلي، وهذا ينطبق على تلاميذ القمة الخارجية أيضا. بعد التفكير في الأمر للحظة ، وافق شو تشينغ على الطلب. لم يمض وقت طويل ، ظهرت شخصية هزيلة بحذر خارج مغارة قصر شو تشينغ.

 

في الواقع ، بعد إلقاء نظرة خاطفة على شو تشينغ عدة مرات ، قال تلميذ القمة الأولى بهدوء ، “أمام معبد تشينغ هوانغ نمت زهرة. المزارعون الذين اجتازوها ماتوا بسرعة أكبر “.

 

كونه على دراية بمنطقة الميناء ، عرف شو تشينغ بالضبط ما كان عليه. تم تقسيم منطقة الميناء بشكل عام إلى نصفين. تم استخدام أحدهما من قبل تلاميذ القمة السابعة ، والآخر للاستخدام العام. كانت جميع أنواع السفن والقوارب تدخل وتخرج منه ، وأحيانا حتى سفن القراصنة.

مع مرور الوقت ، اقتربوا من ميناء أعين الدم السبعة. عندما أصبحت السفن والقوارب أكثر انتشارا ، وضع تلميذ القمة الأولى جانبا في النهاية كل ما كان يزعجه ، ووقف في مكانه يبدو مصمما وغير عادي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط