تعويذة واحدة، حياتان
الفصل 145: تعويذة واحدة، حياتان
ليس بعيدا جدا، بدا تلميذ القمة الأولى حريصا أيضًا على الهروب. يعرف أن الوقت محدود، وإذا تركه سيده، فسيكون ميتا بالتأكيد. بدا وكأنه بالكاد قادر على بصق الكلمات، صرخ، “سيدي، ساعدني! يحاول هذا الشرير من القمة السابعة قتلي لمدة عشرة أيام وعشر ليال! لن يرتاح حتى أموت! لا تتركني يا سيدي!!”
فوجئ تلميذ القمة الأولى بشكل واضح. ومع ذلك، لم يتفاعل سيد القمة الأولى على الإطلاق، واستمر في التحدث، مما جعل من المستحيل تحديد ما إذا كانت كلمات السيد السابع قد جعلته يغير رأيه بشأن ما كان على وشك قوله.
عندما صرخ تلميذ القمة الأولى بحماس، أظهر صوته بقوة الدارما، مؤكدا أنه يمكن سماعه من مسافة بعيدة. اخترق صوته عاليا في قبة السماء. في الواقع، سمعه كل العشرات من المزارعين المقاتلين من جانبي النزاع.
بعد التفكير للحظة، أجبر السطور التالية.
تغير تعبير شو تشينغ وقام بعمل بالتراجع. لم يكن الشعر الذي لا يسبر غوره فقط هو الذي جعله يفعل ذلك، ولكن أيضًا … عشرات النظرات التي تحولت في اتجاههم. كل واحدة من تلك النظرات لها عيون مثل المتساميين، وجميعهم لديهم هالات، على الرغم من المسافة الكبيرة التي ينطوي عليها الأمر، تسببت في ارتعاش شو تشينغ وسعال الدم. لذلك، عندما نظروا … قام شو تشينغ بالتراجع دون أي تردد. قام بتنشيط دفاعات زورق الدارما بالكامل، وأخرج بعض كنوز التعويذة الدفاعية، ولوح بيده لاستدعاء تنينه ذو عنق الأفعى أيضًا.
قتالهم على قدم المساواة الزومبي. واجه شو تشينغ الزومبي البحر في جزر الميرفولك. أما بالنسبة لهؤلاء، فقد لسعت عيناه وهو ينظر إليهم، لكنه استطاع أن يقول إنهم يشبهون البشر. كل واحد منهم يرتدي بدلة سوداء من الدروع، وأعينهم تحترق باللهب الأسود. في الوقت نفسه، بدا أنهم ينضحون بسم قاتل.
ومع ذلك، فقد بدا الضغط المرعب الذي لا يوصف شديدا لدرجة أنه، عندما دار عقل شو تشينغ، انهار تنينه، وتحطمت كنوز تعويذته. لحسن الحظ، زورق الدارما غير عادي، وقد تم بناؤه بالقوة الإلهية . لذلك، على الرغم من تدمير الدفاعات، ظل الزوق نفسه سليما. يرتجف، سعل اثنين من فم الدم أكثر. ومع ذلك، مع إعادة تنشيط دفاعات زورق الدارما، وتراجعه بسرعة عالية، تمكن أخيرا من الوقوف في وجه الضغط.
عند رؤية ذلك، بدأ تلميذ القمة الأولى أخيرا في التعافي من الرعب الذي يتراكم فيه.
في هذه الأثناء، سعل تلميذ القمة الأولى ثمانية أفواه متتالية من الدم حيث انهارت ثلاثة من أغراضه المنقذة للحياة ودمر شكل سيفه الدموي. حتى أنه سحب درعا مذهلا، لكنه تحطم. عند هذه النقطة، كان بعيدا بما يكفي لمقاومة الضغط. خفق قلب شو تشينغ بالخوف بينما استمر في التراجع، بينما ينظر للمشهد في نفس الوقت.
عندما رآه يقترب، صرخ تلميذ القمة الأولى بحماس، “خيط أمل جديد يرتفع في أعماق المحيط. غروب الشمس يلقي شعاعا إلهيا من النور!!”
في أعالي قبة السماء، تبادل الطرفان المتورطان في الصراع الضربات التي تسببت في وميض الألوان البرية في السماء والأرض، وهدير هائل يتردد صداه، وعاصفة غضب على سطح الماء. من بين الشخصيات المشاركة في القتال، اكتشف شو تشينغ سيد القمة السابعة. معه ستة أفراد آخرين، يرتدون أردية ملونة مختلفة، وجميعهم يشعوا بهالات مشابهة له.
“إنها مجرد مشاجرة أطفال”، قال صوت بارد من أعلى. وقف الشخص الذي نطق بالكلمات على قمة المدرعة البحرية، يقاتل عرضا ثلاثة من زومبي البحر . لم يكن سوى السيد السابع.
لم يكن شو تشينغ بحاجة إلى تخمين من هم. من الواضح أنهم كانوا لوردات قمم الجبال الأخرى في أعين الدم السبعة.
في هذه الأثناء، جلس شو تشينغ القرفصاء على زورق الدارما، مستخدما ظله لإثقال نفسه بالطفرات، على أمل أن يتخلص من علامة تعويذة رابط الحياة. في الواقع، تومض علامة تعويذة رابط الحياة قليلا، لكن شو تشينغ استطاع أن يقول أن العملية ستسير ببطء شديد.
قفز قلب تلميذ القمة الأولى إلى حلقه، لكنه وثق بسيده، لذلك أجبر نفسه على الجلوس في مكانه. أغلقت السكين على حلقه، وعندما بدا أنه على وشك الانغماس في الجسد …
قتالهم على قدم المساواة الزومبي. واجه شو تشينغ الزومبي البحر في جزر الميرفولك. أما بالنسبة لهؤلاء، فقد لسعت عيناه وهو ينظر إليهم، لكنه استطاع أن يقول إنهم يشبهون البشر. كل واحد منهم يرتدي بدلة سوداء من الدروع، وأعينهم تحترق باللهب الأسود. في الوقت نفسه، بدا أنهم ينضحون بسم قاتل.
“تعويذة رابط الحياة هذه لن تؤذيك بأي شكل من الأشكال. ومع ذلك، إذا مات أحدكم، سيموت الآخر أيضًا. إذا كنت تريد قتل بعضكما البعض، فابدأ. ولكن إذا لم تقم بذلك، فأعد بـحق الجحيم إلى الطائفة. بمجرد أن تكون هناك، فإن التكوين الكبير سيبدد التعويذة “.
هناك مزارعون آخرون موجودون أيضًا، مع قواعد زراعة أضعف. ومع ذلك، كانوا لا يزالون أقوياء. رأى شو تشينغ الشيخ الثالث، بالإضافة إلى مزارعي زومبي البحر الذين كانوا على نفس مستواه تقريبا.
في النهاية، أصبحت أعين شو تشينغ مؤلمة للغاية لدرجة أنه نظر بعيدا. إذا استمر في النظر، فهو يعلم أن عينيه ستنهاران في النهاية. هذا هو مدى قوة هذه المجموعة.
لا تخبرني أنه لا يزال يفكر في قتلي؟ استحوذ الإرهاب على السلف، وقرر فجأة أنه يجب عليه أن يعمل بجدية أكبر ليكون مفيدا. ثم شاهد السلف شو تشينغ يكتب اسما جديدا في القائمة.
فجأة، تردد صدى عواء عبر قبة السماء، ولوح رجل عجوز يرتدي رداء قرمزيا من مجموعة أعين الدم السبعة بيده. على الفور، ظهر سيف ذهبي مذهل حوله وهو يطلق يندفع عن زومبي البحر ونحو شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى. بدأ أن وجه الرجل العجوز أحمر مثل ردائه القرمزي، مما يجعل الأمر يبدو وكأنه شمس حارقة. في الوقت نفسه، انبعث من حرارة هائلة. هذا هو سيد القمة الأولى.
في غمضة عين، كان قتالهم قد أخذهم إلى المسافة. عند سماع ما قاله الرجل العجوز، تقلص بؤبؤي شو تشينغ وأرسل زورق الدارما تحت الماء وأنطلق بأقصى سرعة.
عندما رآه يقترب، صرخ تلميذ القمة الأولى بحماس، “خيط أمل جديد يرتفع في أعماق المحيط. غروب الشمس يلقي شعاعا إلهيا من النور!!”
إلى جانب ذلك، نظرا لمدى ثباته، من الممكن دائما أن يقتله شو تشينغ عن طريق الخطأ، وبالتالي يقتل نفسه. لم يذكر ذلك حتى أن الزميل يتمتع ببراعة قتالية هائلة، مما يضمن أن الأمر سيستغرق الكثير من الجهد لهزيمته تماما. بعد تقييم الخيارات، قمع شو تشينغ نيته في القتل، وحدق ببرود في الشاب، ثم وضع خنجره بعيدا وعاد إلى زورق الدارما.
“حتى في لحظة كهذه، ترفض التحدث كشخص عادي، تلميذي المتدرب؟” صرخ سيد القمة الأولى. “أخرج بحق الجحيم من هنا! ابق في الجوار وسينتهي بك الأمر ميتا! ” لوح بالسيف في يده، ومنع هجوما من أحد الزومبي الذين انفصلوا عن المعركة الرئيسية لمطاردته.
لماذا لم أفكر في ذلك؟ إنها فكرة جيدة مخيفة!!
تماما كما أوشك على أداء إيماءة تعويذة … يمكن سماع قرقرة في المسافة. بالنظر إلى المكان الذي كان فيه مزارعو أعين الدم السبعة يقاتلون الزومبي، رأى الجذع المشوه لمزارع زومبي البحر في تكوين النواة يتناثر في الماء، ويرسل موجة ضخمة قبل أن يغرق.
في غمضة عين، كان قتالهم قد أخذهم إلى المسافة. عند سماع ما قاله الرجل العجوز، تقلص بؤبؤي شو تشينغ وأرسل زورق الدارما تحت الماء وأنطلق بأقصى سرعة.
لسوء الحظ، لم يكن يعرف الكثير من الشعر. معظم الأشياء التي قالها كانت مجرد كلمات عشوائية تم تجميعها معا. على الرغم من أنه أراد أن يسأل شو تشينغ بعض الأسئلة، إلا أنه لم يكن متأكدا حقا من كيفية صياغتها.
ليس بعيدا جدا، بدا تلميذ القمة الأولى حريصا أيضًا على الهروب. يعرف أن الوقت محدود، وإذا تركه سيده، فسيكون ميتا بالتأكيد. بدا وكأنه بالكاد قادر على بصق الكلمات، صرخ، “سيدي، ساعدني! يحاول هذا الشرير من القمة السابعة قتلي لمدة عشرة أيام وعشر ليال! لن يرتاح حتى أموت! لا تتركني يا سيدي!!”
شعر شو تشينغ فجأة بإحساس شديد بالأزمة المميتة. يكره الاعتراف بذلك، لكن يبدو أن تعويذة الحياة هذه كانت مذهلة حقا. مع وجود التعويذة في مكانها، لم يستطع قتل خصمه. كما لم يكن من الممكن ضربه حتى اللب، أو شل قاعدة زراعته.
في هذه الأثناء، لم يتردد شو تشينغ في دفع زورق الدارما في الاتجاه المعاكس بأكبر قدر ممكن من السرعة.
فتح فمه، قال سيد القمة الأولى، “أنت -“
على بعد مسافة، نظر الرجل العجوز من القمة الأولى إلى الوراء في حالة صدمة. يعلم منذ البداية أن تلميذه الأخير يحب الثرثرة بالشعر الذي لا معنى له. وذلك لأن الشاب علم أن الإمبراطور القديم الصفاء المظلم غالبا ما يخفي حقائق عميقة في الشعر. منذ ذلك الحين، أصيب بالجنون وهو يحاول فعل الشيء نفسه. في الواقع، كانت آخر مرة سمع فيها سيد القمة تلميذه يتحدث مثل شخص عادي قبل ثلاث سنوات. تحولت نظرة الرجل العجوز مثل البرق إلى شكل شو تشينغ الهارب.
بعد ذلك، أرسل سيد القمة الأولى موجة هائلة من القوة إلى أسفل، والتقط شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى، وألقى بهم في المسافة. أخيرا، انطلق مرة أخرى على المعركة، ملوحا بسيفه لقطع ساق أحد مزارعي زومبي البحر. قبل أن يتفاعل زومبي البحر، أطلقت طاقة السيف من خلاله، وانفجر. ثم اشتبك معه زومبي آخر، وبدأوا القتال، وانتقلوا بسرعة إلى المسافة.
على الرغم من مدى بعده، وحقيقة أن شو تشينغ الآن تحت الماء، إلا أن ضغط نظرته لا يزال يتسبب في ارتعاش شو تشينغ. ثم ببساطة لم يستطع التحرك على الإطلاق، كما لو أنه مقيدا في مكانه، وحياته معلقة على خيط.
الفصل 145: تعويذة واحدة، حياتان
فتح فمه، قال سيد القمة الأولى، “أنت -“
عند رؤية ذلك، بدأ تلميذ القمة الأولى أخيرا في التعافي من الرعب الذي يتراكم فيه.
على الرغم من مدى بعده، وحقيقة أن شو تشينغ الآن تحت الماء، إلا أن ضغط نظرته لا يزال يتسبب في ارتعاش شو تشينغ. ثم ببساطة لم يستطع التحرك على الإطلاق، كما لو أنه مقيدا في مكانه، وحياته معلقة على خيط.
“إنها مجرد مشاجرة أطفال”، قال صوت بارد من أعلى. وقف الشخص الذي نطق بالكلمات على قمة المدرعة البحرية، يقاتل عرضا ثلاثة من زومبي البحر . لم يكن سوى السيد السابع.
قفز قلب تلميذ القمة الأولى إلى حلقه، لكنه وثق بسيده، لذلك أجبر نفسه على الجلوس في مكانه. أغلقت السكين على حلقه، وعندما بدا أنه على وشك الانغماس في الجسد …
فوجئ تلميذ القمة الأولى بشكل واضح. ومع ذلك، لم يتفاعل سيد القمة الأولى على الإطلاق، واستمر في التحدث، مما جعل من المستحيل تحديد ما إذا كانت كلمات السيد السابع قد جعلته يغير رأيه بشأن ما كان على وشك قوله.
قفز قلب تلميذ القمة الأولى إلى حلقه، لكنه وثق بسيده، لذلك أجبر نفسه على الجلوس في مكانه. أغلقت السكين على حلقه، وعندما بدا أنه على وشك الانغماس في الجسد …
“- أنتما الاثنان تدخلان حقا في شجار بالنظر إلى الظروف؟” لوح بيده، وطارت تعويذة ورقية ذهبية. بدا أنها كنز تعويذة، ولكن في الوقت نفسه، بدا أقوى مائة مرة من أي كنز تعويذة رآه شو تشينغ على الإطلاق. تناثرت في الماء واتجهت نحوه. عندما اقتربت، تمزق فجأة إلى نصفين، مع اتجاه جزء واحد نحو تلميذ القمة الأولى المصدوم وهبط على وجهه. اخترق الجزء الآخر دفاعات زورق الدارما وهبط على ذراع شو تشينغ.
فجأة، تردد صدى عواء عبر قبة السماء، ولوح رجل عجوز يرتدي رداء قرمزيا من مجموعة أعين الدم السبعة بيده. على الفور، ظهر سيف ذهبي مذهل حوله وهو يطلق يندفع عن زومبي البحر ونحو شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى. بدأ أن وجه الرجل العجوز أحمر مثل ردائه القرمزي، مما يجعل الأمر يبدو وكأنه شمس حارقة. في الوقت نفسه، انبعث من حرارة هائلة. هذا هو سيد القمة الأولى.
على بعد مسافة، نظر الرجل العجوز من القمة الأولى إلى الوراء في حالة صدمة. يعلم منذ البداية أن تلميذه الأخير يحب الثرثرة بالشعر الذي لا معنى له. وذلك لأن الشاب علم أن الإمبراطور القديم الصفاء المظلم غالبا ما يخفي حقائق عميقة في الشعر. منذ ذلك الحين، أصيب بالجنون وهو يحاول فعل الشيء نفسه. في الواقع، كانت آخر مرة سمع فيها سيد القمة تلميذه يتحدث مثل شخص عادي قبل ثلاث سنوات. تحولت نظرة الرجل العجوز مثل البرق إلى شكل شو تشينغ الهارب.
في اللحظة التي حدث فيها ذلك، ارتجف شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى، واختفت التعويذة، تاركا وراءه علامة ذهبية على كليهما.
تدحرجت الأمواج عبر سطح البحر، وظهر تعبير قبيح للغاية على وجه شو تشينغ وهو ينظر إلى العلامة الموجودة على ذراعه. لم تقتصر العلامة في الواقع على ذراعه. غطت جسده بالكامل.
قفز قلب تلميذ القمة الأولى إلى حلقه، لكنه وثق بسيده، لذلك أجبر نفسه على الجلوس في مكانه. أغلقت السكين على حلقه، وعندما بدا أنه على وشك الانغماس في الجسد …
“تعويذة رابط الحياة هذه لن تؤذيك بأي شكل من الأشكال. ومع ذلك، إذا مات أحدكم، سيموت الآخر أيضًا. إذا كنت تريد قتل بعضكما البعض، فابدأ. ولكن إذا لم تقم بذلك، فأعد بـحق الجحيم إلى الطائفة. بمجرد أن تكون هناك، فإن التكوين الكبير سيبدد التعويذة “.
عندما صرخ تلميذ القمة الأولى بحماس، أظهر صوته بقوة الدارما، مؤكدا أنه يمكن سماعه من مسافة بعيدة. اخترق صوته عاليا في قبة السماء. في الواقع، سمعه كل العشرات من المزارعين المقاتلين من جانبي النزاع.
بعد ذلك، أرسل سيد القمة الأولى موجة هائلة من القوة إلى أسفل، والتقط شو تشينغ وتلميذ القمة الأولى، وألقى بهم في المسافة. أخيرا، انطلق مرة أخرى على المعركة، ملوحا بسيفه لقطع ساق أحد مزارعي زومبي البحر. قبل أن يتفاعل زومبي البحر، أطلقت طاقة السيف من خلاله، وانفجر. ثم اشتبك معه زومبي آخر، وبدأوا القتال، وانتقلوا بسرعة إلى المسافة.
“- أنتما الاثنان تدخلان حقا في شجار بالنظر إلى الظروف؟” لوح بيده، وطارت تعويذة ورقية ذهبية. بدا أنها كنز تعويذة، ولكن في الوقت نفسه، بدا أقوى مائة مرة من أي كنز تعويذة رآه شو تشينغ على الإطلاق. تناثرت في الماء واتجهت نحوه. عندما اقتربت، تمزق فجأة إلى نصفين، مع اتجاه جزء واحد نحو تلميذ القمة الأولى المصدوم وهبط على وجهه. اخترق الجزء الآخر دفاعات زورق الدارما وهبط على ذراع شو تشينغ.
تدحرجت الأمواج عبر سطح البحر، وظهر تعبير قبيح للغاية على وجه شو تشينغ وهو ينظر إلى العلامة الموجودة على ذراعه. لم تقتصر العلامة في الواقع على ذراعه. غطت جسده بالكامل.
قتالهم على قدم المساواة الزومبي. واجه شو تشينغ الزومبي البحر في جزر الميرفولك. أما بالنسبة لهؤلاء، فقد لسعت عيناه وهو ينظر إليهم، لكنه استطاع أن يقول إنهم يشبهون البشر. كل واحد منهم يرتدي بدلة سوداء من الدروع، وأعينهم تحترق باللهب الأسود. في الوقت نفسه، بدا أنهم ينضحون بسم قاتل.
كافح شو تشينغ للحفاظ على نيته في القتل تحت السيطرة، واستدعى خنجرًا وهميًا من اللهب الأسود واندفع نحو تلميذ القمة الأولى.
ليس بعيدا جدا، نظر تلميذ القمة الأولى أيضًا إلى العلامة. ومع ذلك، على عكس شو تشينغ، فقد بدا يتنفس بارتياح. في الواقع، حتى أنه أخرج سيفا نصف مكسور، وجلس عليه، ونظر إلى شو تشينغ على زورق الدارما.
لا تخبرني أنه لا يزال يفكر في قتلي؟ استحوذ الإرهاب على السلف، وقرر فجأة أنه يجب عليه أن يعمل بجدية أكبر ليكون مفيدا. ثم شاهد السلف شو تشينغ يكتب اسما جديدا في القائمة.
في غمضة عين، كان قتالهم قد أخذهم إلى المسافة. عند سماع ما قاله الرجل العجوز، تقلص بؤبؤي شو تشينغ وأرسل زورق الدارما تحت الماء وأنطلق بأقصى سرعة.
نظر إليه شو تشينغ ببرود. “ما اسمك؟”
شعر شو تشينغ فجأة بإحساس شديد بالأزمة المميتة. يكره الاعتراف بذلك، لكن يبدو أن تعويذة الحياة هذه كانت مذهلة حقا. مع وجود التعويذة في مكانها، لم يستطع قتل خصمه. كما لم يكن من الممكن ضربه حتى اللب، أو شل قاعدة زراعته.
“لقد عشت حرًا، كما لو كنت في حالة سكر أو أحلم. بوجه مقنع، سافرت حول العالم “.
ليس بعيدا جدا، بدا تلميذ القمة الأولى حريصا أيضًا على الهروب. يعرف أن الوقت محدود، وإذا تركه سيده، فسيكون ميتا بالتأكيد. بدا وكأنه بالكاد قادر على بصق الكلمات، صرخ، “سيدي، ساعدني! يحاول هذا الشرير من القمة السابعة قتلي لمدة عشرة أيام وعشر ليال! لن يرتاح حتى أموت! لا تتركني يا سيدي!!”
كافح شو تشينغ للحفاظ على نيته في القتل تحت السيطرة، واستدعى خنجرًا وهميًا من اللهب الأسود واندفع نحو تلميذ القمة الأولى.
قفز قلب تلميذ القمة الأولى إلى حلقه، لكنه وثق بسيده، لذلك أجبر نفسه على الجلوس في مكانه. أغلقت السكين على حلقه، وعندما بدا أنه على وشك الانغماس في الجسد …
على الرغم من مدى بعده، وحقيقة أن شو تشينغ الآن تحت الماء، إلا أن ضغط نظرته لا يزال يتسبب في ارتعاش شو تشينغ. ثم ببساطة لم يستطع التحرك على الإطلاق، كما لو أنه مقيدا في مكانه، وحياته معلقة على خيط.
شعر شو تشينغ فجأة بإحساس شديد بالأزمة المميتة. يكره الاعتراف بذلك، لكن يبدو أن تعويذة الحياة هذه كانت مذهلة حقا. مع وجود التعويذة في مكانها، لم يستطع قتل خصمه. كما لم يكن من الممكن ضربه حتى اللب، أو شل قاعدة زراعته.
في هذه الأثناء، جلس شو تشينغ القرفصاء على زورق الدارما، مستخدما ظله لإثقال نفسه بالطفرات، على أمل أن يتخلص من علامة تعويذة رابط الحياة. في الواقع، تومض علامة تعويذة رابط الحياة قليلا، لكن شو تشينغ استطاع أن يقول أن العملية ستسير ببطء شديد.
إلى جانب ذلك، نظرا لمدى ثباته، من الممكن دائما أن يقتله شو تشينغ عن طريق الخطأ، وبالتالي يقتل نفسه. لم يذكر ذلك حتى أن الزميل يتمتع ببراعة قتالية هائلة، مما يضمن أن الأمر سيستغرق الكثير من الجهد لهزيمته تماما. بعد تقييم الخيارات، قمع شو تشينغ نيته في القتل، وحدق ببرود في الشاب، ثم وضع خنجره بعيدا وعاد إلى زورق الدارما.
عند رؤية ذلك، بدأ تلميذ القمة الأولى أخيرا في التعافي من الرعب الذي يتراكم فيه.
ليس بعيدا جدا، نظر تلميذ القمة الأولى أيضًا إلى العلامة. ومع ذلك، على عكس شو تشينغ، فقد بدا يتنفس بارتياح. في الواقع، حتى أنه أخرج سيفا نصف مكسور، وجلس عليه، ونظر إلى شو تشينغ على زورق الدارما.
لا تخبرني أنه لا يزال يفكر في قتلي؟ استحوذ الإرهاب على السلف، وقرر فجأة أنه يجب عليه أن يعمل بجدية أكبر ليكون مفيدا. ثم شاهد السلف شو تشينغ يكتب اسما جديدا في القائمة.
أما بالنسبة للسلف محارب فاجرا الذهبي في السيخ الحديدي، فقد نظر إلى القمة البعيدة وتنهد بعمق.
“إنها مجرد مشاجرة أطفال”، قال صوت بارد من أعلى. وقف الشخص الذي نطق بالكلمات على قمة المدرعة البحرية، يقاتل عرضا ثلاثة من زومبي البحر . لم يكن سوى السيد السابع.
لماذا لم أفكر في ذلك؟ إنها فكرة جيدة مخيفة!!
تقلص بؤبؤي شو تشينغ.
ومع ذلك، فقد بدا الضغط المرعب الذي لا يوصف شديدا لدرجة أنه، عندما دار عقل شو تشينغ، انهار تنينه، وتحطمت كنوز تعويذته. لحسن الحظ، زورق الدارما غير عادي، وقد تم بناؤه بالقوة الإلهية . لذلك، على الرغم من تدمير الدفاعات، ظل الزوق نفسه سليما. يرتجف، سعل اثنين من فم الدم أكثر. ومع ذلك، مع إعادة تنشيط دفاعات زورق الدارما، وتراجعه بسرعة عالية، تمكن أخيرا من الوقوف في وجه الضغط.
في هذه الأثناء، جلس شو تشينغ القرفصاء على زورق الدارما، مستخدما ظله لإثقال نفسه بالطفرات، على أمل أن يتخلص من علامة تعويذة رابط الحياة. في الواقع، تومض علامة تعويذة رابط الحياة قليلا، لكن شو تشينغ استطاع أن يقول أن العملية ستسير ببطء شديد.
“أحمق”.
متجاهلا تلميذ القمة الأولى، واصل شو تشينغ عملية تدمير العلامة، ثم أخرج زلة الخيزران واستخدم السيخ الحديدي لنحت شيء عليه.
ليس بعيدا جدا، نظر تلميذ القمة الأولى أيضًا إلى العلامة. ومع ذلك، على عكس شو تشينغ، فقد بدا يتنفس بارتياح. في الواقع، حتى أنه أخرج سيفا نصف مكسور، وجلس عليه، ونظر إلى شو تشينغ على زورق الدارما.
قفز قلب تلميذ القمة الأولى إلى حلقه، لكنه وثق بسيده، لذلك أجبر نفسه على الجلوس في مكانه. أغلقت السكين على حلقه، وعندما بدا أنه على وشك الانغماس في الجسد …
عند رؤية زلة الخيزران وجميع الأسماء الموجودة عليها، اتسعت عيون سلف محارب فاجرا الذهبي. هذا صحيحا بشكل خاص بالنظر إلى أن اسمه على رأس القائمة. جعل ذلك قلبه ينبض، وصدم فجأة بمدى انتقام شخصية شو تشينغ. لكن ما جعله يرتجف أكثر هو إدراكه أنه على الرغم من شطب اسمه، إلا أنه بدا مختلفا عن الأسماء الأخرى التي تم شطبها. تم شطب الأسماء الأخرى بثلاثة أسطر، لكن تم شطبه بسطر واحد فقط. وبدأ خافتا جدا.
متجاهلا تلميذ القمة الأولى، واصل شو تشينغ عملية تدمير العلامة، ثم أخرج زلة الخيزران واستخدم السيخ الحديدي لنحت شيء عليه.
لا تخبرني أنه لا يزال يفكر في قتلي؟ استحوذ الإرهاب على السلف، وقرر فجأة أنه يجب عليه أن يعمل بجدية أكبر ليكون مفيدا. ثم شاهد السلف شو تشينغ يكتب اسما جديدا في القائمة.
الفصل 145: تعويذة واحدة، حياتان
“أحمق”.
نظر السلف خلسة إلى تلميذ القمة الأولى، وفكر في أنه يوافق تماما على وضع هذا الاسم في القائمة.
تغير تعبير شو تشينغ وقام بعمل بالتراجع. لم يكن الشعر الذي لا يسبر غوره فقط هو الذي جعله يفعل ذلك، ولكن أيضًا … عشرات النظرات التي تحولت في اتجاههم. كل واحدة من تلك النظرات لها عيون مثل المتساميين، وجميعهم لديهم هالات، على الرغم من المسافة الكبيرة التي ينطوي عليها الأمر، تسببت في ارتعاش شو تشينغ وسعال الدم. لذلك، عندما نظروا … قام شو تشينغ بالتراجع دون أي تردد. قام بتنشيط دفاعات زورق الدارما بالكامل، وأخرج بعض كنوز التعويذة الدفاعية، ولوح بيده لاستدعاء تنينه ذو عنق الأفعى أيضًا.
أما بالنسبة لتلميذ القمة الأولى، فقد تنفس بارتياح، وفكر أنه إذا لم يصادف سيده، فمن المحتمل أن يكون قد فقد حياته بالفعل.
تدحرجت الأمواج عبر سطح البحر، وظهر تعبير قبيح للغاية على وجه شو تشينغ وهو ينظر إلى العلامة الموجودة على ذراعه. لم تقتصر العلامة في الواقع على ذراعه. غطت جسده بالكامل.
لم يكن شو تشينغ بحاجة إلى تخمين من هم. من الواضح أنهم كانوا لوردات قمم الجبال الأخرى في أعين الدم السبعة.
ثم بدأ يفكر في الآثار المترتبة على كلمات السيد السابع، وهذا جعله ينظر إلى شو تشينغ.
قتالهم على قدم المساواة الزومبي. واجه شو تشينغ الزومبي البحر في جزر الميرفولك. أما بالنسبة لهؤلاء، فقد لسعت عيناه وهو ينظر إليهم، لكنه استطاع أن يقول إنهم يشبهون البشر. كل واحد منهم يرتدي بدلة سوداء من الدروع، وأعينهم تحترق باللهب الأسود. في الوقت نفسه، بدا أنهم ينضحون بسم قاتل.
لسوء الحظ، لم يكن يعرف الكثير من الشعر. معظم الأشياء التي قالها كانت مجرد كلمات عشوائية تم تجميعها معا. على الرغم من أنه أراد أن يسأل شو تشينغ بعض الأسئلة، إلا أنه لم يكن متأكدا حقا من كيفية صياغتها.
فوجئ تلميذ القمة الأولى بشكل واضح. ومع ذلك، لم يتفاعل سيد القمة الأولى على الإطلاق، واستمر في التحدث، مما جعل من المستحيل تحديد ما إذا كانت كلمات السيد السابع قد جعلته يغير رأيه بشأن ما كان على وشك قوله.
بعد التفكير للحظة، أجبر السطور التالية.
ثم بدأ يفكر في الآثار المترتبة على كلمات السيد السابع، وهذا جعله ينظر إلى شو تشينغ.
“في ليلة بلا نوم، أستمع إلى المطر. هل الخالد في السماء والدك؟”
متجاهلا تماما الفوضى الذهانية، أنهى شو تشينغ كتابة “الأحمق”، ثم وضع زلة الخيزران بعيدا. بعد ذلك، قام بتنشيط دفاعات زورق الدارما واستعد لوضع مسافة بينه وبين هذا الشاب.
ليس بعيدا جدا، نظر تلميذ القمة الأولى أيضًا إلى العلامة. ومع ذلك، على عكس شو تشينغ، فقد بدا يتنفس بارتياح. في الواقع، حتى أنه أخرج سيفا نصف مكسور، وجلس عليه، ونظر إلى شو تشينغ على زورق الدارما.
تماما كما أوشك على أداء إيماءة تعويذة … يمكن سماع قرقرة في المسافة. بالنظر إلى المكان الذي كان فيه مزارعو أعين الدم السبعة يقاتلون الزومبي، رأى الجذع المشوه لمزارع زومبي البحر في تكوين النواة يتناثر في الماء، ويرسل موجة ضخمة قبل أن يغرق.
تماما كما أوشك على أداء إيماءة تعويذة … يمكن سماع قرقرة في المسافة. بالنظر إلى المكان الذي كان فيه مزارعو أعين الدم السبعة يقاتلون الزومبي، رأى الجذع المشوه لمزارع زومبي البحر في تكوين النواة يتناثر في الماء، ويرسل موجة ضخمة قبل أن يغرق.
تقلص بؤبؤي شو تشينغ.
المترجم ~ Kaizen
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
