أجراس تثير الانتباه في الجبل
الفصل 188: أجراس تثير الانتباه في الجبل
أتساءل عما إذا كان سيعمل إذا استخدمت ظلي.
في العالم الفوضوي الذي موجودا بعد وصول وجه المتسامي المكسور، غالبية المزارعين في مستوى تكثيف تشي. وصل عدد قليل نسبيا إلى بناء الأساس. وبسبب ذلك، خارج المدن، كانت نادرة. وفقط الطوائف الكبيرة مثل أعين الدم السبعة سيكون لها بناء الأساس بالأرقام. كان من الطبيعي أن يتسبب وصول شو تشينغ في حدوث ضجة. عندما قدم الحراس تحيات محترمة، وقبل أن يتمكن شو تشينغ من شق طريقه نحو بوابة النقل الآني، ظهرت هالة قوية من اتجاه قصر قاضي المدينة.
لم يتصرف أبدا على هذا النحو في الماضي عندما عاد إلى الطائفة. لكن الأمور مختلفة الآن بعد أن أصبح في بناء الأساس. الآن أصبح لديه فهم أفضل لماذا لا يدخل المزارعون الخارجيون في بناء الأساس بسرور أعين الدم السبعة.
عبس ونظر شو تشينغ في هذا الاتجاه، وعيناه باردتان.
ظهر شعاع من الضوء، اندفع في اتجاهه وتوقف على بعد حوالي تسعة أمتار منه في شكل رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس باهظة. لقد بدا وسيمًا، وشع بقوة دارما بناء الأساس وهو يقيس شو تشينغ.
“تفضل، كبير. بوابة النقل الآني جاهزة. سيدي، إلى أين تريد أن تذهب؟”
في هذه الأثناء، نظر شو تشينغ إلى حلقه وحاول في نفس الوقت الحكم على عدد فتحات الدارما التي فتحها.
بدا تشاو تشونغ هنغ سعيدا للغاية بنفسه، وواجه شو تشينغ الخالي من التعبيرات.
“هل يمكنني مساعدتك أيها الزميل الداوي؟ أنا تشو هينجلي من عشيرة تشو في الأراضي الأرجوانية. تم تعييني قاضيا في المدينة لإدارة هذه المدينة، المملوكة بشكل مشترك من قبل الأراضي الأرجوانية و أعين الدم السبعة وكنيسة المغادرة “.[1]
عند رؤية هذا، ضحك تشاو تشونغ هنغ ببرود. “يحظر على التلاميذ القمة الخارجية الصعود إلى القمة، شو تشينغ. إذا صعدت إلى هذا الدرج، سينشيط التكوين. شو تشينغ، إذا واصلت المشي معك – “
“أنا فقط أمر من أجل النقل الآني”، قال شو تشينغ بهدوء. بإمكانه أن يشعر أن هذا الرجل لم يكن لديه العديد من فتحات الدارما مفتوحة، وبالتالي لم يكن لديه شعلة حياة.
ظهر شعاع من الضوء، اندفع في اتجاهه وتوقف على بعد حوالي تسعة أمتار منه في شكل رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس باهظة. لقد بدا وسيمًا، وشع بقوة دارما بناء الأساس وهو يقيس شو تشينغ.
وقف تشو هنجلي في الهواء، ولم يكن تعبيره خارجا عن المألوف. ومع ذلك، في الداخل كان على أهبة الاستعداد تماما، حيث أن بإمكانه الشعور بهالة قوية جدًا من هذا المزارع ذو الوجه الشاحب. من الواضح أنه قتل الكثير من الناس. ومع ذلك، من الصعب معرفة من أين كان، وبالتالي، لم يأخذ تشو هنجلي الموقف باستخفاف. وتجدر الإشارة بشكل خاص إلى كيف وقف شعره على نهايته عندما نظر الشاب إلى حلقه. الأكثر إثارة للصدمة هو أنه لم يستطع معرفة ما إذا كان هذا المزارع لديه شعلة حياة.
تسبب المشهد في ضجة في المنطقة، حيث هتف العديد من تلاميذ القمة الخارجية بصوت عال.
“تفضل!” قال تشو هنجلي، وهو يشعر بالرعب ولكنه يحاول عدم إظهار ذلك. استدار، أشار نحو بوابة النقل الآني ونبح بعض الأوامر.
أومأ الحراس برؤسهم، وأجروا بعض التعديلات على التشكيل، ثم بعد التحقق الثلاثي للتأكد من أن كل شيء على ما يرام، تراجعوا ثلاثين مترا أو نحو ذلك.
على الفور، انتقل الجميع في الشارع إلى الجانب لإفساح المجال لشو تشينغ، تاركين مسارا يؤدي مباشرة إلى البوابة.
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، وضع شو تشينغ قدمه بهدوء على الخطوة الأولى على الدرج. في اللحظة التي لمست فيها قدمه الخطوة، أصبحت فجأة غير واضحة، كما لو أن بعض القوى غير المرئية تتجمع هناك لتأكيد شيء عنه. نظر شو تشينغ نحو قمة القمة وأطلق في نفس الوقت قوة زراعته. اندلعت هالة بناء الأساس، مما تسبب في صدى قرع الأجراس من أعلى القمة السابعة.
ظل تعبير شو تشينغ كما هو دائما. شعر أن قاضي المدينة لم يكن سعيدا جدًا بوجوده في المدينة، وأراد منه المغادرة في أسرع وقت ممكن. علاوة على ذلك، بإمكان شو تشينغ الشعور بتقلبات قوية أخرى في المدينة. لم يأتوا من مزارع، ولكن من تكوين تم تنشيطه للتو.
تجاهل شو تشينغ تشاو تشونغ هنغ واستمر في المشي نحو الدرج.
هذا رد فعل عادي فيما يتعلق بـ شو تشينغ. كانت هذه مدينة في وسط البرية، لذلك من المنطقي أن يكونوا حذرين من مزارع بناء الأساس عشوائي ظهر من العدم.
مسرعا للحاق به، سأل، “إلى أين أنت ذاهب، شو تشينغ؟”
أومأ شو تشينغ برأسه. ثم، بدلا من المشي، طار عبر المدينة باتجاه بوابة النقل الآني، وركل رياحا قوية كما فعل، مما أدى إلى تطاير الغبار في كل مكان.
من قبل، كان تشاو تشونغ هنغ قد يخفض رأسه ويسير في الاتجاه الآخر دون أن يقول كلمة واحدة لشو تشينغ. لكن اليوم، شخر ببرود، ولوح بيده، وأشار نحو السماء. فجأة، ظهر فوقه حوت تنين البحر المحرم، يزأر لفترة وجيزة قبل أن يختفي.
تقلص بؤبؤي تشو هينجلي، وتبعه بسرعة.
“تفضل، كبير. بوابة النقل الآني جاهزة. سيدي، إلى أين تريد أن تذهب؟”
عندما وصل شو تشينغ إلى بوابة النقل الآني، رأى أنه قد تم بالفعل افراغها لاستخدامه. لم يكن هناك أشخاص عشوائيون حاضرون، فقط حفنة من الحراس الذين يديرون البوابة، الذين ارتجفوا وانحنوا له في التحية.
المترجم ~ Kaizen
“تفضل، كبير. بوابة النقل الآني جاهزة. سيدي، إلى أين تريد أن تذهب؟”
“أنا فقط أمر من أجل النقل الآني”، قال شو تشينغ بهدوء. بإمكانه أن يشعر أن هذا الرجل لم يكن لديه العديد من فتحات الدارما مفتوحة، وبالتالي لم يكن لديه شعلة حياة.
نظر إليهم شو تشينغ، ثم إلى قاضي المدينة، الذي من الواضح أنه يحاول أن يبدو غير رسمي ولكنه على أهبة الاستعداد تماما. لقد أعطى شو تشينغ حقا إحساسا بما يعنيه أن يكون مزارعا لبناء الأساس.
تسبب المشهد في ضجة في المنطقة، حيث هتف العديد من تلاميذ القمة الخارجية بصوت عال.
قال وهو يمشي إلى البوابة، “عاصمة أعين الدم السبعة”.
“أنا فقط أمر من أجل النقل الآني”، قال شو تشينغ بهدوء. بإمكانه أن يشعر أن هذا الرجل لم يكن لديه العديد من فتحات الدارما مفتوحة، وبالتالي لم يكن لديه شعلة حياة.
أومأ الحراس برؤسهم، وأجروا بعض التعديلات على التشكيل، ثم بعد التحقق الثلاثي للتأكد من أن كل شيء على ما يرام، تراجعوا ثلاثين مترا أو نحو ذلك.
وقف تشو هنجلي في الهواء، ولم يكن تعبيره خارجا عن المألوف. ومع ذلك، في الداخل كان على أهبة الاستعداد تماما، حيث أن بإمكانه الشعور بهالة قوية جدًا من هذا المزارع ذو الوجه الشاحب. من الواضح أنه قتل الكثير من الناس. ومع ذلك، من الصعب معرفة من أين كان، وبالتالي، لم يأخذ تشو هنجلي الموقف باستخفاف. وتجدر الإشارة بشكل خاص إلى كيف وقف شعره على نهايته عندما نظر الشاب إلى حلقه. الأكثر إثارة للصدمة هو أنه لم يستطع معرفة ما إذا كان هذا المزارع لديه شعلة حياة.
نظر شو تشينغ إلى بوابة النقل الآني. لم يكن على دراية وثيقة بأعمال التكوينات، لكنه تعلم قليلا. بعد فحصه، صعد إلى البوابة، حيث بدأ التكوين يلمع بالضوء الساطع.
في الجزء الشرقي من قارة نانهوانغ، حيث تتصل جبال الحقيقة بالبحر، كانت هناك سبع عيون دموية ضخمة تطل على مدينة صاخبة. في وسط المدينة هناك بوابة النقل الآني، حيث خرج شو تشينغ من الضوء المتلألئ.
بعد اختفائه، تنفس تشو هنجلي بارياح. كان في بناء الأساس، لكنه لم يكن يجرؤ استفزاز شخص لديه مثل هذه الهالة القوية الشريرة.
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، وضع شو تشينغ قدمه بهدوء على الخطوة الأولى على الدرج. في اللحظة التي لمست فيها قدمه الخطوة، أصبحت فجأة غير واضحة، كما لو أن بعض القوى غير المرئية تتجمع هناك لتأكيد شيء عنه. نظر شو تشينغ نحو قمة القمة وأطلق في نفس الوقت قوة زراعته. اندلعت هالة بناء الأساس، مما تسبب في صدى قرع الأجراس من أعلى القمة السابعة.
لا تسمح أعين الدم السبعة للمزارعين الخارجيين لبناء الأساس بدخول عاصمتهم. ولكن هذا هو المكان الذي يذهب إليه. أود أن أقول إنه من غير المحتمل أن يكون مجرما. فهل هذا يعني أنه مزارع بناء أساس أعين الدم السبعة؟
عند رؤية هذا، ضحك تشاو تشونغ هنغ ببرود. “يحظر على التلاميذ القمة الخارجية الصعود إلى القمة، شو تشينغ. إذا صعدت إلى هذا الدرج، سينشيط التكوين. شو تشينغ، إذا واصلت المشي معك – “
خدش رقبته، قرر تشو هنجلي عدم التفكير في الأمر. بقدر ما كان قلقا، كان جميع المزارعين خارج بناء الأساس خطرين. إذا كان لدى مثل هذا الشخص شعلة حياة ويمكنه الدخول في حالة الإشعاع العميق، فيمكنه أن يأخذ حياته في لحظة. لذلك، كل ما أراد فعله مع هؤلاء الأشخاص هو مرافقتهم في طريقهم في أسرع وقت ممكن.
تقلص بؤبؤي تشو هينجلي، وتبعه بسرعة.
إذا اندلع صراع مع شخص كهذا، بالنظر إلى مدى بعده في البرية، بعيدا عن عشيرته، فسيكون ميتا قبل وقت طويل من أن يكون لدى عشيرته أي فكرة عما يحدث.
مسرعا للحاق به، سأل، “إلى أين أنت ذاهب، شو تشينغ؟”
***
“تفضل!” قال تشو هنجلي، وهو يشعر بالرعب ولكنه يحاول عدم إظهار ذلك. استدار، أشار نحو بوابة النقل الآني ونبح بعض الأوامر.
في الجزء الشرقي من قارة نانهوانغ، حيث تتصل جبال الحقيقة بالبحر، كانت هناك سبع عيون دموية ضخمة تطل على مدينة صاخبة. في وسط المدينة هناك بوابة النقل الآني، حيث خرج شو تشينغ من الضوء المتلألئ.
“لقد قمت أيضًا بزراعة حوت تنين البحر المحرم!” قال بفخر.
في اللحظة التي ظهر فيها، وقبل أن يتمكن حتى من النظر حوله، تغير تعبيره. شعر بتقلبات قوية تملأ المدينة، وفي غمضة عين، بدأوا يفحصونه. لم يفعلوا شيئا، لكنهم ظلوا حوله، كما لو انهم يراقبونه. عرف شو تشينغ ما يحدث. هذا هو التكوين الكبير لأعين الدم السبعة.
“هل يمكنني مساعدتك أيها الزميل الداوي؟ أنا تشو هينجلي من عشيرة تشو في الأراضي الأرجوانية. تم تعييني قاضيا في المدينة لإدارة هذه المدينة، المملوكة بشكل مشترك من قبل الأراضي الأرجوانية و أعين الدم السبعة وكنيسة المغادرة “.[1]
لم يتصرف أبدا على هذا النحو في الماضي عندما عاد إلى الطائفة. لكن الأمور مختلفة الآن بعد أن أصبح في بناء الأساس. الآن أصبح لديه فهم أفضل لماذا لا يدخل المزارعون الخارجيون في بناء الأساس بسرور أعين الدم السبعة.
عندما ملأ الصوت الشجي الهواء، بدأ شو تشينغ في صعود الدرج. خلفه، ترنح تشاو تشونغ هنغ للخلف تحت قوة هالة بناء الأساس، وهو يرتجف، ووجهه شاحب وعيناه تكاد تخرج من جمجمته.
من منظور التكوين، كانت حقيقة أنه في بناء الأساس أكثر أهمية من كونه تلميذا. لذلك على الرغم من أنها تعرفت عليه كتلميذ، حتى ذهب إلى القمة السابعة لتسجيل زراعته، إلا أن التكوين سيستمر في مراقبته عن كثب.
“أعلى القمة”، أجاب شو تشينغ بعبوس طفيف.
أخذ نفسا عميقا، خرج بهدوء من بوابة النقل الآني. حقيقة أنه يخضع للمراقبة من خلال التكوين لم يكن شيئا يلاحظه المزارعون الآخرون أو المواطنون العاديون. بعد مغادرته، تغير إلى رداء داويست الرمادي القياسي. لقد تعلم درسه بعد جزيرة سحالي البحر، وعند عودته، اشترى عدة أردية رمادية. أثناء سيره في الشارع، اختبر ما إذا كان إخفاء زراعته سيمنع التكوين من الانغلاق عليه. لم يحدث ذلك، مما أعطاه فهما أعمق للتكوين.
“تفضل، كبير. بوابة النقل الآني جاهزة. سيدي، إلى أين تريد أن تذهب؟”
أتساءل عما إذا كان سيعمل إذا استخدمت ظلي.
نظر تشاو تشونغ هنغ إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل، ولم يلاحظ أي تقلبات غير عادية قادمة منه للإشارة إلى أنه أقوى من ذي قبل. علاوة على ذلك، لم ير أي شخص ينتظر استقبال شو تشينغ. قال وهو يشخر ببرود، “أعلى القمة؟ لا يمكن للتلاميذ ذوي الرداء الرمادي الصعود إلى القمة ما لم تتم دعوتهم. وحتى لو تمت دعوتهم، فعليهم الانتظار حتى يتم اصطحابهم! فقط تلاميذ الاجتماع السري يمكنهم الصعود بدون مرافقة!”
بعد بعض التفكير، قرر عدم إجراء أي تجارب. في الوقت الحالي، لم يكن ذلك ضروريا، وإلى جانب ذلك، يمكن أن يكون خطيرا من الناحية النظرية.
على الفور، انتقل الجميع في الشارع إلى الجانب لإفساح المجال لشو تشينغ، تاركين مسارا يؤدي مباشرة إلى البوابة.
أعتقد أن الوقت قد حان للصعود إلى القمة السابعة.
إذا اندلع صراع مع شخص كهذا، بالنظر إلى مدى بعده في البرية، بعيدا عن عشيرته، فسيكون ميتا قبل وقت طويل من أن يكون لدى عشيرته أي فكرة عما يحدث.
بالنظر إلى القمة السابعة البعيدة، بدأ في المشي.
في هذه المرحلة، أدرك أن شو تشينغ يجب أن يخطط للذهاب إلى القمم. بالطبع، تشاو تشونغ هنغ فضوليا بشأن هذا الأمر، ولكن كونه فخورا كما كان، لم يطلب التفاصيل. بعد لحظات، اقتربوا من الدرج الذي يؤدي إلى القمة السابعة. عندما كانوا على بعد حوالي 300 متر، لم يستطع أخيرا الصمود أكثر من ذلك.
عندما مر بالمتاجر المختلفة، والمشاة الباردة والمنفصلة، والتلاميذ الذين يرتدون ملابس رمادية في بعض الأحيان، فكر في كل ما فعله في أعين الدم السبعة. تسبب له في التنهد داخليا. في الوقت نفسه، امتلأ بالترقب لفكرة الحصول على نصيبه من أرباح الطائفة في شكل 5,000 حجر روحي شهريا.
من قبل، كان تشاو تشونغ هنغ قد يخفض رأسه ويسير في الاتجاه الآخر دون أن يقول كلمة واحدة لشو تشينغ. لكن اليوم، شخر ببرود، ولوح بيده، وأشار نحو السماء. فجأة، ظهر فوقه حوت تنين البحر المحرم، يزأر لفترة وجيزة قبل أن يختفي.
تماما كما أوشك على البدء في المشي بشكل أسرع نحو القمة السابعة، لاحظ وجها مألوفا.
نظر تشاو تشونغ هنغ إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل، ولم يلاحظ أي تقلبات غير عادية قادمة منه للإشارة إلى أنه أقوى من ذي قبل. علاوة على ذلك، لم ير أي شخص ينتظر استقبال شو تشينغ. قال وهو يشخر ببرود، “أعلى القمة؟ لا يمكن للتلاميذ ذوي الرداء الرمادي الصعود إلى القمة ما لم تتم دعوتهم. وحتى لو تمت دعوتهم، فعليهم الانتظار حتى يتم اصطحابهم! فقط تلاميذ الاجتماع السري يمكنهم الصعود بدون مرافقة!”
جذب هذا الشخص على الفور انتباه المواطنين العاديين، الذين نظروا إليه في رهبة. حدق بعض تلاميذ القمة الخارجية القريبين في وجهه بحسد. كان شابا يرتدي رداء داويست بنفسجي شاحب. بالطبع، يشير لون ردائه إلى مدى أهميته. إلى جانب ملامحه الوسيمة وتقلبات قاعدة زراعته القوية، بدا وكأنه طفل متسامي نزل إلى العالم البشري. لم يكن سوى تشاو تشونغ هنغ.
على الفور، انتقل الجميع في الشارع إلى الجانب لإفساح المجال لشو تشينغ، تاركين مسارا يؤدي مباشرة إلى البوابة.
رآه شو تشينغ.
“بـ-بـ … بناء… بناء الأساس!”
رأى شو تشينغ.
“بـ-بـ … بناء… بناء الأساس!”
من قبل، كان تشاو تشونغ هنغ قد يخفض رأسه ويسير في الاتجاه الآخر دون أن يقول كلمة واحدة لشو تشينغ. لكن اليوم، شخر ببرود، ولوح بيده، وأشار نحو السماء. فجأة، ظهر فوقه حوت تنين البحر المحرم، يزأر لفترة وجيزة قبل أن يختفي.
لم يتصرف أبدا على هذا النحو في الماضي عندما عاد إلى الطائفة. لكن الأمور مختلفة الآن بعد أن أصبح في بناء الأساس. الآن أصبح لديه فهم أفضل لماذا لا يدخل المزارعون الخارجيون في بناء الأساس بسرور أعين الدم السبعة.
تسبب المشهد في ضجة في المنطقة، حيث هتف العديد من تلاميذ القمة الخارجية بصوت عال.
نظر تشاو تشونغ هنغ إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل، ولم يلاحظ أي تقلبات غير عادية قادمة منه للإشارة إلى أنه أقوى من ذي قبل. علاوة على ذلك، لم ير أي شخص ينتظر استقبال شو تشينغ. قال وهو يشخر ببرود، “أعلى القمة؟ لا يمكن للتلاميذ ذوي الرداء الرمادي الصعود إلى القمة ما لم تتم دعوتهم. وحتى لو تمت دعوتهم، فعليهم الانتظار حتى يتم اصطحابهم! فقط تلاميذ الاجتماع السري يمكنهم الصعود بدون مرافقة!”
بدا تشاو تشونغ هنغ سعيدا للغاية بنفسه، وواجه شو تشينغ الخالي من التعبيرات.
رأى شو تشينغ.
“لقد قمت أيضًا بزراعة حوت تنين البحر المحرم!” قال بفخر.
“أنا فقط أمر من أجل النقل الآني”، قال شو تشينغ بهدوء. بإمكانه أن يشعر أن هذا الرجل لم يكن لديه العديد من فتحات الدارما مفتوحة، وبالتالي لم يكن لديه شعلة حياة.
لم يظهر شو تشينغ أي رد فعل على الإطلاق. لعدم رغبته في إضاعة الوقت في تشاو تشونغ هنغ، استمر في السير نحو القمة السابعة.
نظر شو تشينغ إلى بوابة النقل الآني. لم يكن على دراية وثيقة بأعمال التكوينات، لكنه تعلم قليلا. بعد فحصه، صعد إلى البوابة، حيث بدأ التكوين يلمع بالضوء الساطع.
عبس تشاو تشونغ هنغ. غضب بعض الشيء لأن شو تشينغ لم يتفاعل بصدمة لحوت التنين. ومع ذلك، لم ينس كل ما حدث عندما التقيا في البحر المفتوح. وبالتالي، فقد عض لسانه فقط، وخبأ أي أفكار للتباهي، وتوجه نحو القمة السابعة. لقد خرج من القمة اليوم لالتقاط دبوس شعر طائر العنقاء الذي صنعه خصيصا للأخت الكبرى دينغ، والآن يخطط لإعطائه لها. عندما ذهب جنوبا في المدينة، اقترب في النهاية من البوابة التي أدت إلى القمم السبع. لأن هذا الشيء الوحيد في هذا الجزء من المدينة، لم يكن هناك الكثير من المشاة. في هذه اللحظة ظهرت نظرة مفاجأة على وجهه عندما أدرك أن شو تشينغ لا يزال أمامه.
عند رؤية هذا، ضحك تشاو تشونغ هنغ ببرود. “يحظر على التلاميذ القمة الخارجية الصعود إلى القمة، شو تشينغ. إذا صعدت إلى هذا الدرج، سينشيط التكوين. شو تشينغ، إذا واصلت المشي معك – “
في هذه المرحلة، أدرك أن شو تشينغ يجب أن يخطط للذهاب إلى القمم. بالطبع، تشاو تشونغ هنغ فضوليا بشأن هذا الأمر، ولكن كونه فخورا كما كان، لم يطلب التفاصيل. بعد لحظات، اقتربوا من الدرج الذي يؤدي إلى القمة السابعة. عندما كانوا على بعد حوالي 300 متر، لم يستطع أخيرا الصمود أكثر من ذلك.
تقلص بؤبؤي تشو هينجلي، وتبعه بسرعة.
مسرعا للحاق به، سأل، “إلى أين أنت ذاهب، شو تشينغ؟”
“لقد قمت أيضًا بزراعة حوت تنين البحر المحرم!” قال بفخر.
“أعلى القمة”، أجاب شو تشينغ بعبوس طفيف.
وقف تشو هنجلي في الهواء، ولم يكن تعبيره خارجا عن المألوف. ومع ذلك، في الداخل كان على أهبة الاستعداد تماما، حيث أن بإمكانه الشعور بهالة قوية جدًا من هذا المزارع ذو الوجه الشاحب. من الواضح أنه قتل الكثير من الناس. ومع ذلك، من الصعب معرفة من أين كان، وبالتالي، لم يأخذ تشو هنجلي الموقف باستخفاف. وتجدر الإشارة بشكل خاص إلى كيف وقف شعره على نهايته عندما نظر الشاب إلى حلقه. الأكثر إثارة للصدمة هو أنه لم يستطع معرفة ما إذا كان هذا المزارع لديه شعلة حياة.
نظر تشاو تشونغ هنغ إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل، ولم يلاحظ أي تقلبات غير عادية قادمة منه للإشارة إلى أنه أقوى من ذي قبل. علاوة على ذلك، لم ير أي شخص ينتظر استقبال شو تشينغ. قال وهو يشخر ببرود، “أعلى القمة؟ لا يمكن للتلاميذ ذوي الرداء الرمادي الصعود إلى القمة ما لم تتم دعوتهم. وحتى لو تمت دعوتهم، فعليهم الانتظار حتى يتم اصطحابهم! فقط تلاميذ الاجتماع السري يمكنهم الصعود بدون مرافقة!”
خدش رقبته، قرر تشو هنجلي عدم التفكير في الأمر. بقدر ما كان قلقا، كان جميع المزارعين خارج بناء الأساس خطرين. إذا كان لدى مثل هذا الشخص شعلة حياة ويمكنه الدخول في حالة الإشعاع العميق، فيمكنه أن يأخذ حياته في لحظة. لذلك، كل ما أراد فعله مع هؤلاء الأشخاص هو مرافقتهم في طريقهم في أسرع وقت ممكن.
تجاهل شو تشينغ تشاو تشونغ هنغ واستمر في المشي نحو الدرج.
من منظور التكوين، كانت حقيقة أنه في بناء الأساس أكثر أهمية من كونه تلميذا. لذلك على الرغم من أنها تعرفت عليه كتلميذ، حتى ذهب إلى القمة السابعة لتسجيل زراعته، إلا أن التكوين سيستمر في مراقبته عن كثب.
عند رؤية هذا، ضحك تشاو تشونغ هنغ ببرود. “يحظر على التلاميذ القمة الخارجية الصعود إلى القمة، شو تشينغ. إذا صعدت إلى هذا الدرج، سينشيط التكوين. شو تشينغ، إذا واصلت المشي معك – “
لم يظهر شو تشينغ أي رد فعل على الإطلاق. لعدم رغبته في إضاعة الوقت في تشاو تشونغ هنغ، استمر في السير نحو القمة السابعة.
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، وضع شو تشينغ قدمه بهدوء على الخطوة الأولى على الدرج. في اللحظة التي لمست فيها قدمه الخطوة، أصبحت فجأة غير واضحة، كما لو أن بعض القوى غير المرئية تتجمع هناك لتأكيد شيء عنه. نظر شو تشينغ نحو قمة القمة وأطلق في نفس الوقت قوة زراعته. اندلعت هالة بناء الأساس، مما تسبب في صدى قرع الأجراس من أعلى القمة السابعة.
تماما كما أوشك على البدء في المشي بشكل أسرع نحو القمة السابعة، لاحظ وجها مألوفا.
عندما ملأ الصوت الشجي الهواء، بدأ شو تشينغ في صعود الدرج. خلفه، ترنح تشاو تشونغ هنغ للخلف تحت قوة هالة بناء الأساس، وهو يرتجف، ووجهه شاحب وعيناه تكاد تخرج من جمجمته.
“أعلى القمة”، أجاب شو تشينغ بعبوس طفيف.
“بـ-بـ … بناء… بناء الأساس!”
وقف تشو هنجلي في الهواء، ولم يكن تعبيره خارجا عن المألوف. ومع ذلك، في الداخل كان على أهبة الاستعداد تماما، حيث أن بإمكانه الشعور بهالة قوية جدًا من هذا المزارع ذو الوجه الشاحب. من الواضح أنه قتل الكثير من الناس. ومع ذلك، من الصعب معرفة من أين كان، وبالتالي، لم يأخذ تشو هنجلي الموقف باستخفاف. وتجدر الإشارة بشكل خاص إلى كيف وقف شعره على نهايته عندما نظر الشاب إلى حلقه. الأكثر إثارة للصدمة هو أنه لم يستطع معرفة ما إذا كان هذا المزارع لديه شعلة حياة.
المترجم ~ Kaizen
عندما وصل شو تشينغ إلى بوابة النقل الآني، رأى أنه قد تم بالفعل افراغها لاستخدامه. لم يكن هناك أشخاص عشوائيون حاضرون، فقط حفنة من الحراس الذين يديرون البوابة، الذين ارتجفوا وانحنوا له في التحية.
عبس ونظر شو تشينغ في هذا الاتجاه، وعيناه باردتان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
